معركة حتى الموت 2
الفصل 214 معركة حتى الموت 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت سريع جداً لتكون إنساناً.” قال الفالور لليث ، مستخدماً صوت طفولي يطابق وجهه لأول مرة. سمح له ليث بالاستمرار في الثرثرة ، مستخدماً حديث الرجل لنفسه السيء الغبي لتفعيل التنشيط لإصلاح جروحه وتجديد قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
——————-
“أنت لا تهتم بالصغار.” أطلق الفالور النار على طالب آخر في الخلف ، متفاجئاً بسرور عندما رأى أن ليث لم يتوانى.
من بين الثمانية اللاموتى الأعظم المتبقين ، كان اثنان يحتجزان نفسيهما في ضواحي مدينة التعدين. اشتبهت سكارليت في أن رفضهم التزحزح حتى بعد فقدان اثنين من جنرالاتهم يمكن أن يعتمد على دورهم في الحفاظ على نشاط عقل الخلية.
سرعان ما كانت الفجوة المادية بين الاثنين واسعة جداً لدرجة أن ليث كان بإمكانه تحمل الهجوم ، مما أدى إلى قطع جسد الفالور مراراً وتكراراً بشفرته المظلمة. على الرغم من كونه لاميت ، فقد عانى الفالور من ألم شديد ويأس.
“هل تهتم بالكبار؟” باستخدام عقلهم الخلية ، لم يكن فالور بحاجة إلى الالتفاف لإطلاق النار على ناليير في الخلف. ما رآه أي فالور ، عرفه كل فالور. كان هذا هو السبب في عدم فائدة رمش الأساتذة حتى الآن.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل عقل الخلية ، من خلال مشاهدة ظهور بعضهم البعض ، لم يكن لدى اللاموتى نقاط عمياء.
انحرف درع ناليير عن رصاصة الظلام ، لكنها تمكنت من اختراق كتفها ، مما جعلها تصرخ من الألم والمفاجأة. انهار تشكيلهم الضعيف بالفعل.
“اللعنة! أنا أكره أن أكون على حق دائماً!” فتح ليث خطوات الاعوجاج ، لكنه كان أضعف من أن يبتعد عن ساحة المعركة. كانت وجهته غرفتهم في مدينة التعدين. ألقى فريا وكيلا بالداخل وعلى أسرتهما ، أكثر أو أقل.
“لا ، أنت لا تهتم.” أومأ الفالور برأسه. “هل تهتم بهؤلاء؟” وأشار بأصابعه إلى الشبان الأربعة الذين ما زالوا ملقيين على الأرض ، وحصل في النهاية على رد فعل. توقف ليث عن استخدام التنشيط ، واندفع إلى الأمام لاعتراض التعويذة وشتته بشفرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان سحر الظلام شديد التركيز الذي استدعته منطقة الموت يقضي على عمر الفالور مثل رجل جائع في بوفيه كل ما يمكنك تناوله.
***
“هذا سيكون ممتعاً!” ضحك الفالور بحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان شيئاً سمح لها فقط بقوتها الهائلة وخبرتها التي تزيد عن ثلاثمائة عام في التلاعب بالجواهر. عانى اللاميت من الألم كما لو أن روحه تمزقت إلى أشلاء ، وسحقت ، وتحولت إلى دلو يستخدمه شخص ما كوعاء للغرفة ، ثم تحول إلى أشلاء مرة أخرى.
“ليس لك رغم ذلك.” أجاب ليث بابتسامة ذئبية. رمش أمام العدو وقام بتنشيط منطقة الموت ونداء الموت في نفس الوقت.
بمجرد خروجها من المقر ، طاردت سكارليت الفالور واحداً تلو الآخر. حتى مع وجود عقل خلية يدعمهم ، لم يكن الآخرون يمثلون تهديداً كبيراً.
اندلعت عدة مجسات من جسد ليث ، بينما أحاط ضباب كثيف به هو واافالور. استخدم ليث ذلك الوقت ليلقي أقوى تعويذتي ظلامه. كانت المجسات المظلمة تلتف حول أطراف الفالور ، مستنزفة قوته وجاعلة من المستحيل عليه الهروب.
“الوحش القذر ، وقتك لا…”
ترجمة: Acedia
في هذه الأثناء ، كان سحر الظلام شديد التركيز الذي استدعته منطقة الموت يقضي على عمر الفالور مثل رجل جائع في بوفيه كل ما يمكنك تناوله.
“أنا سعيد لوجودك بجانبي.”
“لا ، لا يمكنك فعل ذلك! لا يسمح لي بالموت!” كانت أوامر بالكور مطلقة. كافح الفالور بكل قوته ، محاولاً الهروب كما أمره سيده بالقيام بذلك في حالة الخطر.
لم يوقف ليث الهجوم حتى اختفى جوهر دم الفالور. لم يثق أبداً في الوحوش للبقاء ميتة ، لذلك بالإضافة إلى تأكيده مع رؤية الحياة ، طلب أيضاً من سولوس التحقق بإحساسها للمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهى ليث من الحديث. لقد ركز فقط على تفادي وتجنب هجمات العدو بينما يذبل اللاميت أكثر مع كل ثانية تمر.
“ليس لك رغم ذلك.” أجاب ليث بابتسامة ذئبية. رمش أمام العدو وقام بتنشيط منطقة الموت ونداء الموت في نفس الوقت.
سرعان ما كانت الفجوة المادية بين الاثنين واسعة جداً لدرجة أن ليث كان بإمكانه تحمل الهجوم ، مما أدى إلى قطع جسد الفالور مراراً وتكراراً بشفرته المظلمة. على الرغم من كونه لاميت ، فقد عانى الفالور من ألم شديد ويأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرف درع ناليير عن رصاصة الظلام ، لكنها تمكنت من اختراق كتفها ، مما جعلها تصرخ من الألم والمفاجأة. انهار تشكيلهم الضعيف بالفعل.
كل ضربة ستأكل جزءاً كبيراً من قوة حياة سيده ، مما يجعل البغيض بداخله ينطلق ويسبب له عذاباً سيشاركه كل فالور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت خلف ظهورهم ، غامرةً هديرها بسحر الهواء ، مما جعلتهم يتعثرون على الأرض مثل الدمى المصنوعة من القماش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سقط اثنان ، وتبقى ستة.” قام الساحرين الرئيسيين بالانتقال لإنقاذ زملائهم ، على أمل الفوز في المعركة.
بالعودة إلى مختبره ، زادت تشنجات بالكور بشدة حتى نزف من أذنيه وعينيه وفمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تفوت كيف أن تدمير الفالورَين على يد كالا قد جعل اللاموتى الأدنى يعودون إلى أسلوبهم القتالي المحموم ويفقدون أي مظهر من مظاهر النظام أو الانضباط.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع الشعور بموت رفيقهم الوشيك إلى جنون الفالورين الآخرين. بسبب عقل الخلية ، شاركوا أكثر من مجرد حواسهم. شاركوا أيضاً غضبهم وفرحهم وخوفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحرف درع ناليير عن رصاصة الظلام ، لكنها تمكنت من اختراق كتفها ، مما جعلها تصرخ من الألم والمفاجأة. انهار تشكيلهم الضعيف بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سقط اثنان ، وتبقى ستة.” قام الساحرين الرئيسيين بالانتقال لإنقاذ زملائهم ، على أمل الفوز في المعركة.
استغل الحامي الجنون المفاجئ للعدو ليعض صدر الفالور بقوة ويثبته على الأرض ، محاصراً سيف الفالور والمحاليق داخل جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بسرعة ، أنهيه!” صرخ لآيرونهيلم. كانت عيناه حزينتين ، لكنهما حازمتان.
رأى ليث العديد من الطلاب ، الذين قُتلوا في وقت سابق على يد الفالور ، يقفون بهدوء وأعينهم تلمع بالضوء الأحمر للموت.
فهم آيرونهيلم نواياه ، وألقى أقوى تعويذة الظلام ، النجم المظلم. أراد آيرونهيلم البكاء ، لكن صوته ظل ثابتاً ويداه ثابتة طوال فترة التعويذة.
أنتج النجم المظلم عموداً من الظلام بنصف قطر عشرة أمتار (33 قدماً) اجتاح كلا المحاربَين حتى اختفى الفالور.
“لا ، لا يمكنك فعل ذلك! لا يسمح لي بالموت!” كانت أوامر بالكور مطلقة. كافح الفالور بكل قوته ، محاولاً الهروب كما أمره سيده بالقيام بذلك في حالة الخطر.
لم يوقف ليث الهجوم حتى اختفى جوهر دم الفالور. لم يثق أبداً في الوحوش للبقاء ميتة ، لذلك بالإضافة إلى تأكيده مع رؤية الحياة ، طلب أيضاً من سولوس التحقق بإحساسها للمانا.
ظل الحامي وفياً لاسمه حتى النهاية ، وظل فخوراً حتى في حالة الهزيمة.
ابتلع ليث غضبه ، ودرس المادة السوداء فقط ليكتشف أنه نوع من سحر الظلام لم يقابله من قبل. سيكون سحر الضوء عديم الفائدة ، بينما لم يكن التنشيط قادراً على تطهيره بسبب طبيعته غير المادية.
“هيا ، هذا كل ما يمكنك فعله؟” استهزأ رود ، بفتح العديد من خطوات الاعوجاج في وقت واحد ، مما يجعل الوابل الجديد من تعاويذ لينخوس تظهر وتختفي من فراغ. عندما حاول الفالورَين الهروب في اتجاهات مختلفة ، غيّر لينخوس موقعهما ، وجعلهما يصطدمان ببعضهما البعض. استغل رود تلك اللحظة لإعادة توجيه التعاويذ ، التي ضربت الفالورَين دفعة واحدة وحولتهما إلى غبار.
***
استخدم ذلك الوقت لطلب المساعدة في تميمة اتصاله. لم تكن هذه مهمة معالجو الأكاديمية الأولى. كان لابد أن يعرف قسم سحر الضوء علاجاً لمرضهم ، بعد عشر سنوات من القتال من نفس النوع من اللاموتى.
في هذه الأثناء ، كان لينخوس و رود يطيحان بلا رحمة فالورَين في وقت واحد. كان لينخوس أقوى ساحر رئيسي في أكاديميته. كانت تعاويذه الشخصية سريعة ومميتة ، ولم يكن هناك سوى هذا المقدار الذي يمكن أن يفعله الانقلاب السحري ضدهم.
“عمل ممتاز ، رود.” قال لينخوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لجعل الأمور أسوأ بالنسبة للاموتى ، على الرغم من أن رود كان يفتقر إلى قوته النارية ، إلا أنه كان يتمتع بالكثير من البراعة والموهبة في سحر الأبعاد. عندما كانت إحدى تعويذات لينخوس على وشك أن تخطئ ، ستُفتح خطوات الاعوجاج ، وتعيد توجيهها مباشرة إلى الجزء الخلفي من الفالور.
ترجمة: Acedia
حتى أن محاولة الهروب كانت عديمة الجدوى ، سيغير رود مواقعهما ببساطة مع مواقعهما هو ولينخوس ، الذي كان يهتم دائماً بتركهم مفاجأة سيئة مبنية على الظلام.
“هيا ، هذا كل ما يمكنك فعله؟” استهزأ رود ، بفتح العديد من خطوات الاعوجاج في وقت واحد ، مما يجعل الوابل الجديد من تعاويذ لينخوس تظهر وتختفي من فراغ. عندما حاول الفالورَين الهروب في اتجاهات مختلفة ، غيّر لينخوس موقعهما ، وجعلهما يصطدمان ببعضهما البعض. استغل رود تلك اللحظة لإعادة توجيه التعاويذ ، التي ضربت الفالورَين دفعة واحدة وحولتهما إلى غبار.
“الوحش القذر ، وقتك لا…”
استغل الحامي الجنون المفاجئ للعدو ليعض صدر الفالور بقوة ويثبته على الأرض ، محاصراً سيف الفالور والمحاليق داخل جسده.
“عمل ممتاز ، رود.” قال لينخوس.
“هذا سيكون ممتعاً!” ضحك الفالور بحرارة.
“أنا سعيد لوجودك بجانبي.”
“عمل ممتاز ، رود.” قال لينخوس.
“هيا ، هذا كل ما يمكنك فعله؟” استهزأ رود ، بفتح العديد من خطوات الاعوجاج في وقت واحد ، مما يجعل الوابل الجديد من تعاويذ لينخوس تظهر وتختفي من فراغ. عندما حاول الفالورَين الهروب في اتجاهات مختلفة ، غيّر لينخوس موقعهما ، وجعلهما يصطدمان ببعضهما البعض. استغل رود تلك اللحظة لإعادة توجيه التعاويذ ، التي ضربت الفالورَين دفعة واحدة وحولتهما إلى غبار.
“سقط اثنان ، وتبقى ستة.” قام الساحرين الرئيسيين بالانتقال لإنقاذ زملائهم ، على أمل الفوز في المعركة.
لاعناً اسم بالكور ، لم يكن أمام ليث خيار سوى تفعيل التنشيط والانتظار حتى يستعيد قوته الكافية لإعادة بصره المشوش إلى طبيعته قبل محاولة العلاج.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سقط اثنان ، وتبقى ستة.” قام الساحرين الرئيسيين بالانتقال لإنقاذ زملائهم ، على أمل الفوز في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم آيرونهيلم نواياه ، وألقى أقوى تعويذة الظلام ، النجم المظلم. أراد آيرونهيلم البكاء ، لكن صوته ظل ثابتاً ويداه ثابتة طوال فترة التعويذة.
بمجرد خروجها من المقر ، طاردت سكارليت الفالور واحداً تلو الآخر. حتى مع وجود عقل خلية يدعمهم ، لم يكن الآخرون يمثلون تهديداً كبيراً.
انتهى ليث من الحديث. لقد ركز فقط على تفادي وتجنب هجمات العدو بينما يذبل اللاميت أكثر مع كل ثانية تمر.
لم تفوت كيف أن تدمير الفالورَين على يد كالا قد جعل اللاموتى الأدنى يعودون إلى أسلوبهم القتالي المحموم ويفقدون أي مظهر من مظاهر النظام أو الانضباط.
لم تفوت كيف أن تدمير الفالورَين على يد كالا قد جعل اللاموتى الأدنى يعودون إلى أسلوبهم القتالي المحموم ويفقدون أي مظهر من مظاهر النظام أو الانضباط.
من بين الثمانية اللاموتى الأعظم المتبقين ، كان اثنان يحتجزان نفسيهما في ضواحي مدينة التعدين. اشتبهت سكارليت في أن رفضهم التزحزح حتى بعد فقدان اثنين من جنرالاتهم يمكن أن يعتمد على دورهم في الحفاظ على نشاط عقل الخلية.
“بسرعة ، أنهيه!” صرخ لآيرونهيلم. كانت عيناه حزينتين ، لكنهما حازمتان.
رمشت خلف ظهورهم ، غامرةً هديرها بسحر الهواء ، مما جعلتهم يتعثرون على الأرض مثل الدمى المصنوعة من القماش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة لعملي الأخير…” فقد نسجت سكارليت تعويذة رمش ، ولكن بدلاً من أن ترمش بنفسها أجبرت واحد من الفالور على الظهور أمامها مباشرة. ثبته مخلبها ، بينما كانت تستخدم التنشيط للعثور على جوهر الدم وإغراقه بسحر الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كنت على حق ، فسيحاولون الهرب بدلاً من القتال. يجب أن أبقيهم بعيداً عن طريق الهروب وأقتلهم بأسرع ما يمكنني.’ فكرت سكارليت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما توقعت ، حاول الاثنان إلقاء تعويذة طيران للابتعاد عن العقرب ، لكنها احتاجت فقط إلى هدير آخر لإرسالهما طائرين مرة أخرى ومقاطعة فريق الممثلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان سحر الظلام شديد التركيز الذي استدعته منطقة الموت يقضي على عمر الفالور مثل رجل جائع في بوفيه كل ما يمكنك تناوله.
“الوحش القذر ، حان وقتك!” قال الفالور الأول مستلاً سيفه.
“أنت لا تهتم بالصغار.” أطلق الفالور النار على طالب آخر في الخلف ، متفاجئاً بسرور عندما رأى أن ليث لم يتوانى.
ظل الحامي وفياً لاسمه حتى النهاية ، وظل فخوراً حتى في حالة الهزيمة.
“الوحش القذر ، وقتك لا…”
“بسرعة ، أنهيه!” صرخ لآيرونهيلم. كانت عيناه حزينتين ، لكنهما حازمتان.
***
“اخرس.” قاطعت سكارليت الفالور الثاني ، ومزقت رأس المخلوق بمخالبها. بلغ غضبها ذروته عندما سمعت هذه الكلمات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أن محاولة الهروب كانت عديمة الجدوى ، سيغير رود مواقعهما ببساطة مع مواقعهما هو ولينخوس ، الذي كان يهتم دائماً بتركهم مفاجأة سيئة مبنية على الظلام.
لم تكن متأكدة مما إذا كانت كالا على قيد الحياة أم ميتة ، إلا أنها إذا فقدت مستيقظاً بسبب تشاجر البشر فيما بينهم ، فلن تسامح نفسها أبداً. أجبرها الألم الحاد المفاجئ على التركيز مرة أخرى على أعدائها.
“لا ، لا يمكنك فعل ذلك! لا يسمح لي بالموت!” كانت أوامر بالكور مطلقة. كافح الفالور بكل قوته ، محاولاً الهروب كما أمره سيده بالقيام بذلك في حالة الخطر.
“أنا سعيد لوجودك بجانبي.”
فُقد جزء كبير من مخلبها الآن ، وقد ذاب لحمها وعظامها بفعل الحمض القوي الذي كان يتدفق داخل أجسام الفالور بدلاً من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خدعة لطيفة.” قالت ، وهي تشاهد أجزاء رأس اللاموتى تتجمع حتى لم توجد إصابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنتج النجم المظلم عموداً من الظلام بنصف قطر عشرة أمتار (33 قدماً) اجتاح كلا المحاربَين حتى اختفى الفالور.
“هل تريدان رؤية واحدة أفضل؟” نضح مخلبها ببريق أبيض وفي أقل من ثانية ، شُفيت هي أيضاً.
“هل تريدان رؤية واحدة أفضل؟” نضح مخلبها ببريق أبيض وفي أقل من ثانية ، شُفيت هي أيضاً.
“أما بالنسبة لعملي الأخير…” فقد نسجت سكارليت تعويذة رمش ، ولكن بدلاً من أن ترمش بنفسها أجبرت واحد من الفالور على الظهور أمامها مباشرة. ثبته مخلبها ، بينما كانت تستخدم التنشيط للعثور على جوهر الدم وإغراقه بسحر الظلام.
من بين الثمانية اللاموتى الأعظم المتبقين ، كان اثنان يحتجزان نفسيهما في ضواحي مدينة التعدين. اشتبهت سكارليت في أن رفضهم التزحزح حتى بعد فقدان اثنين من جنرالاتهم يمكن أن يعتمد على دورهم في الحفاظ على نشاط عقل الخلية.
لقد كان شيئاً سمح لها فقط بقوتها الهائلة وخبرتها التي تزيد عن ثلاثمائة عام في التلاعب بالجواهر. عانى اللاميت من الألم كما لو أن روحه تمزقت إلى أشلاء ، وسحقت ، وتحولت إلى دلو يستخدمه شخص ما كوعاء للغرفة ، ثم تحول إلى أشلاء مرة أخرى.
“الوحش القذر ، حان وقتك!” قال الفالور الأول مستلاً سيفه.
امتد عذابه إلى جميع الفالورين المتبقين ، مما جعلهم أهدافاً سهلة. بينما كان الأول لا يزال يتحول إلى رماد ، كررت سكارليت الإجراء الثاني ، مما جعلت عقل بالكور يقع في غيبوبة للهروب من هذا التعذيب.
بدأت ليث الإجراء حتى قبل أن تنتهي سولوس من شرحها ، فقد فهم فكرتها بالفعل من الجملة الأولى. أولاً ، هاجم الأوردة السوداء ، ومنع المرض من الانتشار أكثر ، ثم ركز على الكتلة السوداء.
“عمل ممتاز ، رود.” قال لينخوس.
***
“هذا سيكون ممتعاً!” ضحك الفالور بحرارة.
بدأت ليث الإجراء حتى قبل أن تنتهي سولوس من شرحها ، فقد فهم فكرتها بالفعل من الجملة الأولى. أولاً ، هاجم الأوردة السوداء ، ومنع المرض من الانتشار أكثر ، ثم ركز على الكتلة السوداء.
“اللعنة عليك! اللعنة عليكم جميعاً! من أجل بالكور!”
بمجرد خروجها من المقر ، طاردت سكارليت الفالور واحداً تلو الآخر. حتى مع وجود عقل خلية يدعمهم ، لم يكن الآخرون يمثلون تهديداً كبيراً.
لم يوقف ليث الهجوم حتى اختفى جوهر دم الفالور. لم يثق أبداً في الوحوش للبقاء ميتة ، لذلك بالإضافة إلى تأكيده مع رؤية الحياة ، طلب أيضاً من سولوس التحقق بإحساسها للمانا.
لم يكن ليث يعرف لماذا بدأ الفالور في التشنج ، ولم يهتم. ما كان يقلقه هو أن المخلوق الآن كان يحرق قوة حياته عن طيب خاطر للتحرر من القيود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس.” قاطعت سكارليت الفالور الثاني ، ومزقت رأس المخلوق بمخالبها. بلغ غضبها ذروته عندما سمعت هذه الكلمات مرة أخرى.
***
ركز ليث بشكل أكبر ، مما زاد من كثافة سحر الظلام المحيط بهم لوضع حد للقتال. لم يكن يعرف كم من الوقت لا يزال بإمكانه ربط الفالور في مكانه. الحفاظ على كلتا التعويذات نشطة أثناء تداول الضربات مع اللاميت كان يستنزف قوته بسرعة.
“أنت سريع جداً لتكون إنساناً.” قال الفالور لليث ، مستخدماً صوت طفولي يطابق وجهه لأول مرة. سمح له ليث بالاستمرار في الثرثرة ، مستخدماً حديث الرجل لنفسه السيء الغبي لتفعيل التنشيط لإصلاح جروحه وتجديد قوته.
أطلق الفالور عدة أشعة من الظلام من عينيه حتى تحول ببطء إلى دخان ورماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تريدان رؤية واحدة أفضل؟” نضح مخلبها ببريق أبيض وفي أقل من ثانية ، شُفيت هي أيضاً.
“على الأقل لن أموت وحد…”
“الوحش القذر ، وقتك لا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة لعملي الأخير…” فقد نسجت سكارليت تعويذة رمش ، ولكن بدلاً من أن ترمش بنفسها أجبرت واحد من الفالور على الظهور أمامها مباشرة. ثبته مخلبها ، بينما كانت تستخدم التنشيط للعثور على جوهر الدم وإغراقه بسحر الظلام.
لم يوقف ليث الهجوم حتى اختفى جوهر دم الفالور. لم يثق أبداً في الوحوش للبقاء ميتة ، لذلك بالإضافة إلى تأكيده مع رؤية الحياة ، طلب أيضاً من سولوس التحقق بإحساسها للمانا.
فُقد جزء كبير من مخلبها الآن ، وقد ذاب لحمها وعظامها بفعل الحمض القوي الذي كان يتدفق داخل أجسام الفالور بدلاً من الدم.
‘باسم خالقي! ليث ، ورائك!’ على الرغم من كونه على وشك الإنهاك ، اتبع ليث تعليمات سولوس ، وهو مستعد للقتال بآخر أجزاء من القوة لديه.
عندها فقط أدرك أن ما كان تشير إليه سولوس لم يكن عدواً ، ولكن أعضاء مجموعته. لم يستيقظوا بعد من الصواعق ، لذلك على عكس الطلاب الآخرين ، بقوا في موقع الهجوم.
فجأة أصبحت كلمات الفالور منطقية. يمكن أن يكونوا السبب الوحيد وراء إضاعة اللاميت قوة حياته لإلقاء التعاويذ التي كان يعلم أن ليث يمكن أن يتجنبها وعيناه مغلقة.
***
رأى ليث العديد من الطلاب ، الذين قُتلوا في وقت سابق على يد الفالور ، يقفون بهدوء وأعينهم تلمع بالضوء الأحمر للموت.
بعد فحص سريع ، اكتشف أن يوريال وفلوريا فقط قد أصيبا. كان المخلوق أعمى ، لذا سقطت معظم الأشعة على الأرض. كان يوريال قد خُدِش على ساقه بينما فلوريا على كتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الجروح سطحية ، وبالكاد تنزف ، لكن اللحم المحيط بها كان يتحول إلى اللون الأزرق وكانت الأوردة منتفخة. استخدم ليث التنشيط لفهم ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كتلة مصنوعة من سحر الظلام تدمر أجسادهم بينما تتقدم نحو جوهرهما المانا.
‘وغد ملعون!’ فكر ليث. ‘لقد غزاهم بقوة حياته. إذا لم أوقفه على الفور ، فسوف يموتون أو يتحولون إلى لاموتى.’
لقد كان شيئاً سمح لها فقط بقوتها الهائلة وخبرتها التي تزيد عن ثلاثمائة عام في التلاعب بالجواهر. عانى اللاميت من الألم كما لو أن روحه تمزقت إلى أشلاء ، وسحقت ، وتحولت إلى دلو يستخدمه شخص ما كوعاء للغرفة ، ثم تحول إلى أشلاء مرة أخرى.
“أنت لا تهتم بالصغار.” أطلق الفالور النار على طالب آخر في الخلف ، متفاجئاً بسرور عندما رأى أن ليث لم يتوانى.
رأى ليث العديد من الطلاب ، الذين قُتلوا في وقت سابق على يد الفالور ، يقفون بهدوء وأعينهم تلمع بالضوء الأحمر للموت.
“لا ، أنت لا تهتم.” أومأ الفالور برأسه. “هل تهتم بهؤلاء؟” وأشار بأصابعه إلى الشبان الأربعة الذين ما زالوا ملقيين على الأرض ، وحصل في النهاية على رد فعل. توقف ليث عن استخدام التنشيط ، واندفع إلى الأمام لاعتراض التعويذة وشتته بشفرته.
“الوحش القذر ، حان وقتك!” قال الفالور الأول مستلاً سيفه.
“اللعنة! أنا أكره أن أكون على حق دائماً!” فتح ليث خطوات الاعوجاج ، لكنه كان أضعف من أن يبتعد عن ساحة المعركة. كانت وجهته غرفتهم في مدينة التعدين. ألقى فريا وكيلا بالداخل وعلى أسرتهما ، أكثر أو أقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان سحر الظلام شديد التركيز الذي استدعته منطقة الموت يقضي على عمر الفالور مثل رجل جائع في بوفيه كل ما يمكنك تناوله.
بعد ذلك ، التقط فلوريا ويوريال وهرب من حشد اللاموتى الذين كانوا يطاردونهم ، وأغلق البوابة خلفه مباشرة. كانت الوحوش سريعة بما يكفي لمنافسة ليث في حالته المرهقة بينما كان رفاقه مثقلين به.
كان بعضهم بالفعل يعبر البوابة عندما اختفى. سقطت بعض الرؤوس والأطراف على الأرض ، وأصدرت صوت صرير قبل أن يتحولوا إلى دخان أسود ورماد.
“أسلوب بالكور فقط. إنه يضحي بحياة اللاموت الأبدية مقابل القوة المتفجرة. الطلاب الذين سقطوا بسرعة لا يمكن إلا أن يكونوا نذير شؤم.”
عندها فقط أدرك أن ما كان تشير إليه سولوس لم يكن عدواً ، ولكن أعضاء مجموعته. لم يستيقظوا بعد من الصواعق ، لذلك على عكس الطلاب الآخرين ، بقوا في موقع الهجوم.
وضع ليث فلوريا ويوريال على الأرض ، ليكتشف أن المادة السوداء كانت بالفعل في منتصف الطريق نحو جوهرهما. كان الفساد ينتشر بمعدل ينذر بالخطر. تحول ما يقرب من نصف أجسادهم إلى اللون الأزرق ، مع انتفاخ عروق سوداء في كل مكان.
***
“هذا سيكون ممتعاً!” ضحك الفالور بحرارة.
لاعناً اسم بالكور ، لم يكن أمام ليث خيار سوى تفعيل التنشيط والانتظار حتى يستعيد قوته الكافية لإعادة بصره المشوش إلى طبيعته قبل محاولة العلاج.
أنتج النجم المظلم عموداً من الظلام بنصف قطر عشرة أمتار (33 قدماً) اجتاح كلا المحاربَين حتى اختفى الفالور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم ذلك الوقت لطلب المساعدة في تميمة اتصاله. لم تكن هذه مهمة معالجو الأكاديمية الأولى. كان لابد أن يعرف قسم سحر الضوء علاجاً لمرضهم ، بعد عشر سنوات من القتال من نفس النوع من اللاموتى.
ابتلع ليث غضبه ، ودرس المادة السوداء فقط ليكتشف أنه نوع من سحر الظلام لم يقابله من قبل. سيكون سحر الضوء عديم الفائدة ، بينما لم يكن التنشيط قادراً على تطهيره بسبب طبيعته غير المادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأسف ، كانت التميمة غير متصلة مرة أخرى.
“سحقاً للينخوس وخطته الحمقاء! تباً لمانوهار! لا يوجد مكان يمكن العثور عليه عندما تحتاج إليه حقاً!” كان غضب ليث خارج نطاق السيطرة تقريباً. في تلك اللحظة كان يكره الجميع. الأكاديمية لإخفاقهم في حمايتهم والنبلاء والتاج لأنهم تسببوا في الأزمة ، وبالكور لعبثه بعشله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اهدأ ، ليث.’ بذلت سولوس قصارى جهدها ، مستخدمة رابطهم التكافلي لتهدئة غضبه. ‘الشفاء عملية حساسة ، لا يمكنك استخدام القوة الغاشمة لإنقاذ شخص ما. إن السماح لنفسك بالتحرر لن يؤدي إلا إلى إلحاق المزيد من الضرر بأصدقائك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سقط اثنان ، وتبقى ستة.” قام الساحرين الرئيسيين بالانتقال لإنقاذ زملائهم ، على أمل الفوز في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى مختبره ، زادت تشنجات بالكور بشدة حتى نزف من أذنيه وعينيه وفمه.
ما زال ليث يرفض هذه الكلمة ، ‘أصدقاء’. ومع ذلك ، فإن إنكار ارتباطه بهم كان نفاقاً ، خاصة ولعه بفلوريا. بصرف النظر عن سولوس ، لم يجعله أي شخص خارج عائلته يشعر بأنه مميز للغاية منذ ولادته من جديد في العالم الجديد.
ابتلع ليث غضبه ، ودرس المادة السوداء فقط ليكتشف أنه نوع من سحر الظلام لم يقابله من قبل. سيكون سحر الضوء عديم الفائدة ، بينما لم يكن التنشيط قادراً على تطهيره بسبب طبيعته غير المادية.
“أسلوب بالكور فقط. إنه يضحي بحياة اللاموت الأبدية مقابل القوة المتفجرة. الطلاب الذين سقطوا بسرعة لا يمكن إلا أن يكونوا نذير شؤم.”
‘سولوس ، ساعديني من فضلك! ماذا يمكنني أن أفعل؟’ استمرت أجسادهم في الدوران ، وتوقف تنفسهم تقريباً.
لم تفوت كيف أن تدمير الفالورَين على يد كالا قد جعل اللاموتى الأدنى يعودون إلى أسلوبهم القتالي المحموم ويفقدون أي مظهر من مظاهر النظام أو الانضباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يمكنك فقط شق طريقك بعنوة.’ تنهدت سولوس. لقد كانت مقامرة ، لكنها كانت أيضاً الشيء الوحيد الذي يمكن أن ترتجله مع القليل من الوقت في متناول اليد.
عندها فقط أدرك أن ما كان تشير إليه سولوس لم يكن عدواً ، ولكن أعضاء مجموعته. لم يستيقظوا بعد من الصواعق ، لذلك على عكس الطلاب الآخرين ، بقوا في موقع الهجوم.
‘استخدم سحر ظلامك للمماطلة وتدمير سحر الفالور أثناء استخدام سحر الضوء للشفاء الفوري للأضرار التي ستسببها الطاقات المتضاربة. هذا النوع من القوة لا يدوم ، إذا قاومت لفترة كافية يجب أن تدمر نفسها.’
“لا ، لا يمكنك فعل ذلك! لا يسمح لي بالموت!” كانت أوامر بالكور مطلقة. كافح الفالور بكل قوته ، محاولاً الهروب كما أمره سيده بالقيام بذلك في حالة الخطر.
بدأت ليث الإجراء حتى قبل أن تنتهي سولوس من شرحها ، فقد فهم فكرتها بالفعل من الجملة الأولى. أولاً ، هاجم الأوردة السوداء ، ومنع المرض من الانتشار أكثر ، ثم ركز على الكتلة السوداء.
——————-
“سحقاً للينخوس وخطته الحمقاء! تباً لمانوهار! لا يوجد مكان يمكن العثور عليه عندما تحتاج إليه حقاً!” كان غضب ليث خارج نطاق السيطرة تقريباً. في تلك اللحظة كان يكره الجميع. الأكاديمية لإخفاقهم في حمايتهم والنبلاء والتاج لأنهم تسببوا في الأزمة ، وبالكور لعبثه بعشله.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات