أزمة 2
الفصل 155 أزمة 2
“أوامرنا هي القضاء على أي تهديد لسلامتك يا سيدي.” قال أحد الحراس بنبرة اعتذارية ، منحنياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الحادث الذي وقع مع الطفل المجهول الاسم ، غير فاريغريف أولوية ليث ، وطلب منه زيارة الخيمة الأخيرة مرة أخرى ، للتحقق من ظروف جميع الأطفال الآخرين وتجنب المزيد من الوفيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن أخبرتك أنني كنت سأشفيك أخيراً ، بالتالي لم يكن لديك سبب للاحتجاج.” كان صوت ليث هسيساً ، ومع ذلك كان بإمكان كل من في الخيمة سماعه بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أحد في حالة قريبة من الموت ، لكن معظم الجواهر تجاوزت النصف الرمادي ، لذلك أضاف أسوأ الحالات إلى جدوله ، لابتكار نسخة مبسطة من العلاج الذي كان على وشك الانتهاء منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للقيام بذلك ، احتاج إلى وقت ، لذلك اضطر إلى تأجيل علاجات نيندرا وغاريث. كانت نيندرا لا تزال مصدومة من أحداث اليوم السابق ، لذلك لم تبد أي اعتراض ، متمنية لليث كل التوفيق.
قفز من كرسيه ، وأمسك ليث من ياقة قميصه قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الحراس أفكاراً متشابهة ، ووجدوا أنفسهم خارج الخيمة.
بدلاً من ذلك ، لم يستسِغ غاريث الأمر.
فقط مع وفاة غاريث اختفت نية القتل ، مما سمح للآخرين بالتحرك. عندما استعاد كيليان هدوئه ، لاحظ أن ظهره كان على جدران الخيمة.
“ماذا يعني هذا؟ تأجيل حتى متى؟”
لم يكن سيسمح لأي شخص بالتدخل ، ليس عندما كان قريباً جداً من استعادة حياته.
“حتى يتم حل حالة الطوارئ.” أجاب ليث بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أنه لم يكن حزيناً على الطفل المجهول. كان ليث يتألم في الداخل ، وغاضباً لأنه في كل مرة يحاول فيها منح البشرية فرصة ثانية ، أو تغيير موقفه تجاه الحياة ، سيحدث شيء سيء.
“السحرة الأقوياء مثلك ليسوا في وضع يهدد حياتهم ، في حين أن معظم الآخرين لديهم بالفعل قدم واحدة في القبر. الأوامر هي أوامر. سنستأنف حالما أنتهي ، لن يستغرق الأمر الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أعطت سولوس موافقتها ، وشهدت أن جوهر السيدة زير قد شُفي ولم تصبح مستيقظة ، كشف ليث لفاريغريف عن كيفية علاج كل أولئك الذين لديهم موهبة سحرية شحيحة ، وفرزهم بنفسه لتجنب الانتكاسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث هادئاً جداً ، ووديعاً تقريباً ، مما جعل سولوس قلقةً جداً.
‘انتهى بي الأمر إلى تعريض سلامتي وسلامة عائلتي للخطر ، وكل ما عملت بجد لحمايته. يجب أن أقرر ما أريد أن أكون ، قبل أن أفشل مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل الذي كانت تعرفه لم يكن ليتسامح مع مثل هذا الموقف المتغطرس بدون سبب وجيه. في الظروف العادية ، كانت تتوقع من ليث أن يبرحه ضرباً ويرجعه.
بقدر ما كان يريد تمزيق رأس غاريث ، لم يستطع فعل ذلك أمام الشهود ، لذلك سحب السكين من الحزام ، وقطع حلق غاريث إلى اليسار واليمين ، في حركة سلسة واحدة ، مشكلاً شكل حرف V من الأذن إلى الأذن.
فقط مع وفاة غاريث اختفت نية القتل ، مما سمح للآخرين بالتحرك. عندما استعاد كيليان هدوئه ، لاحظ أن ظهره كان على جدران الخيمة.
كانت تعلم أنه لم يكن حزيناً على الطفل المجهول. كان ليث يتألم في الداخل ، وغاضباً لأنه في كل مرة يحاول فيها منح البشرية فرصة ثانية ، أو تغيير موقفه تجاه الحياة ، سيحدث شيء سيء.
كان ضحك ليث المهووس هو الصوت الوحيد الذي يملأ هواء الخيمة.
‘لم تكن الأزمة لتحدث أبداً في المقام الأول ، لو لم أكن متعجرفاً للغاية للتغاضي عن مثل هذه المشكلة المتوقعة. عندما قمت بفحص السيدة زير في المرة الأولى ، كان يجب أن أفكر أن الجواهر الأضعف ستكون أول من تنهار وأتصرف وفقاً لذلك.’
للقيام بذلك ، احتاج إلى وقت ، لذلك اضطر إلى تأجيل علاجات نيندرا وغاريث. كانت نيندرا لا تزال مصدومة من أحداث اليوم السابق ، لذلك لم تبد أي اعتراض ، متمنية لليث كل التوفيق.
‘بدلاً من ذلك ، كنت واثقاً جداً من العثور على علاج شامل بالسرعة الكافية ، لتجاهل الواقع وترك المشكلة تتفاقم. لا أستطيع أن أغفر لنفسي لكوني مهملاً للغاية. ناهيك عن أن خطأ ما يؤدي إلى خطأ آخر.’
لم يكن سيسمح لأي شخص بالتدخل ، ليس عندما كان قريباً جداً من استعادة حياته.
‘انتهى بي الأمر إلى تعريض سلامتي وسلامة عائلتي للخطر ، وكل ما عملت بجد لحمايته. يجب أن أقرر ما أريد أن أكون ، قبل أن أفشل مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث ضائعاً في أفكاره لدرجة أنه بالكاد سمع صوت غاريث ، مما كان يعطيه إيماءة من وقت لآخر.
“السحرة الأقوياء مثلك ليسوا في وضع يهدد حياتهم ، في حين أن معظم الآخرين لديهم بالفعل قدم واحدة في القبر. الأوامر هي أوامر. سنستأنف حالما أنتهي ، لن يستغرق الأمر الكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لا تفهم هراءاً ، أيها كلب الجيش القذر!” لم يستطع غاريث تحمل فكرة التعثر عندما كان على بعد خطوة واحدة من خط النهاية. كان لديه كل شيء في الحياة ، الموهبة ، المظهر ، القوة ، الثروات.
خلال ذلك الشهر في السجن ، تم إحضاره إلى حافة الجنون ، كونه عاجزاً ، مُجبراً على النوم في سرير أطفال بين كائنات متدنية ، آمراً الجنود إياه الذين عادة ما كان لا يسمح لهم حتى بلعق حذائه.
‘هذا مستحيل! سحر الماء محكم. فكيف يخفض درجة الحرارة إلى هذه الدرجة بدونها؟’ حاول أن يحذر الآخرين لكن فمه رفض أن يفتح.
لم يكن سيسمح لأي شخص بالتدخل ، ليس عندما كان قريباً جداً من استعادة حياته.
“أنا لا أهتم إذا مات طفل. سحقاً ، لا أهتم إذا مات كل شخص من شاغلي هذه الخيمة اللعينة. أنا غاريث سينتي ، أقوى سحرة كاندريا! لا يمكنني تحمل البقاء هكذا يوم آخر. من الأفضل بكثير أن يموت حثالة على وشك الموت من أن أموت وأنا على وشك الشفاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز من كرسيه ، وأمسك ليث من ياقة قميصه قبل أن يتمكن أي شخص من الرد.
بصرف النظر عن طفيليات حجب المانا ، تم القضاء على جميع الطفيليات الأخرى ، ولم يتبق أي منها على قيد الحياة في منطقة كاندريا. احتفظ فاريغريف فقط بعينات من سمومهم للبحث في المستقبل.
‘ما هو هذا الطفل بأسماء الآلهة؟ كم عدد الخطوات التي قطعتها إلى الوراء؟’
“إما أن تعالجني هنا والآن ، أو أقسم للآلهة أنني سأكتشف من أنت. ثم سأجد كل الأشخاص والأشياء التي تحبها ، وسأحطمها ببطء أمام عينيك ، من قبل إعادتك إلى حياتك البائسة!”
فقط مع وفاة غاريث اختفت نية القتل ، مما سمح للآخرين بالتحرك. عندما استعاد كيليان هدوئه ، لاحظ أن ظهره كان على جدران الخيمة.
كان ارتفاع غاريث 1.9 متراً (6 أقدام و 3 بوصات) ، وأطول من ليث برأس كامل ، وقوياً بما يكفي لرفعه وهزه مثل الطفل الذي كان عليه.
للقيام بذلك ، احتاج إلى وقت ، لذلك اضطر إلى تأجيل علاجات نيندرا وغاريث. كانت نيندرا لا تزال مصدومة من أحداث اليوم السابق ، لذلك لم تبد أي اعتراض ، متمنية لليث كل التوفيق.
كان الحراس وكيليان على وشك التعامل مع غاريث ، لقتله إذا لزم الأمر ، عندما صرخت أجسادهم فجأة في رعب ، وشعرهم انتصب بالكامل ، مما أجبرهم على التراجع بدلاً من التقدم.
كان ضحك ليث المهووس هو الصوت الوحيد الذي يملأ هواء الخيمة.
‘إنسان؟ وحش؟ كيف يمكن أن أكون غبياً جداً ، أعذب نفسي بشأن الدلالات. إذا كان هناك شيء واحد مشترك بين الأرض والعالم الجديد ، قهو أن معظم البشر هم وحوش.’
“الآن ، هل تجرؤ على تهديدي؟ لقد نسيت أنني معالج ، ولست قديس.”
‘لا يوجد صواب أو خطأ ، فقط القوة وكيفية استخدامها. حتى أستخدم قوتي لحماية نفسي ومن أحبهم ، سأكون إنساناً. عندما أترك ذاتي تصبح سبب وجودي ، وأبدأ في إيذاء الآخرين دون سبب سوى سعادتي المرضية ، عندها سأصبح مجرد وحش آخر ذو وجه بشري.’
لم يكن أحد في حالة قريبة من الموت ، لكن معظم الجواهر تجاوزت النصف الرمادي ، لذلك أضاف أسوأ الحالات إلى جدوله ، لابتكار نسخة مبسطة من العلاج الذي كان على وشك الانتهاء منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم ، قرر استخدام نفس الطريقة التي استخدمها على نيندرا ، حيث قام بتطهير البطن فقط وترك جميع الطفيليات الأخرى. بين قلة عدد الديدان وضعف الجواهر ، حتى ليث نفسه اعتبر علاجه شديد الحذر ، لكنه لم يكن من النوع الذي يخوض مخاطر غير ضرورية ، مهما كانت فرصه منخفضة.
لم يكن ليث بحاجة إلى استخدام سحر الروح أو سحر الظلام لإجبار غاريث على تركه. كانت نية القتل التي كان يشعها شديدة لدرجة أن الحراس وكيليان أصيبوا بالشلل بسبب الخوف.
***
غاريث ، بدلاً من ذلك ، الذي كان هو الهدف من تلك الهالة القاتلة سرعان ما فقد كل قوته. لمست ركبتيه الأرض ، بينما كانت يداه المرتعشتان غير قادرة على الحركة.
سارت العملية دون عوائق ، واستغرق جوهر السيدة زير أقل من يوم للعودة إلى قوته الكاملة. سقطت النبيلة المبهجة في لطف ليث الواضح منذ اليوم الذي التقيا فيه ، عندما سمعت أنه قد يكون قادراً على علاجها إلى الأبد ، تحول إعجابها إلى تبجيل أعمى.
كانوا قريبين ، لذلك كان غاريث هو الوحيد القادر على رؤية أن أنفاسهم كانت تتبخر.
‘هذا مستحيل! سحر الماء محكم. فكيف يخفض درجة الحرارة إلى هذه الدرجة بدونها؟’ حاول أن يحذر الآخرين لكن فمه رفض أن يفتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أعطت سولوس موافقتها ، وشهدت أن جوهر السيدة زير قد شُفي ولم تصبح مستيقظة ، كشف ليث لفاريغريف عن كيفية علاج كل أولئك الذين لديهم موهبة سحرية شحيحة ، وفرزهم بنفسه لتجنب الانتكاسات.
‘هذا مستحيل! سحر الماء محكم. فكيف يخفض درجة الحرارة إلى هذه الدرجة بدونها؟’ حاول أن يحذر الآخرين لكن فمه رفض أن يفتح.
“بمجرد أن أخبرتك أنني كنت سأشفيك أخيراً ، بالتالي لم يكن لديك سبب للاحتجاج.” كان صوت ليث هسيساً ، ومع ذلك كان بإمكان كل من في الخيمة سماعه بوضوح.
‘أياً كان ما تقرره المستويات العليا في الجيش ، فلن أترك الطاعون ينتشر بعد الآن. آخر شيء أمرني به الملك هو القضاء عليهم ، وهذا ما سأفعله.’
“الآن ، هل تجرؤ على تهديدي؟ لقد نسيت أنني معالج ، ولست قديس.”
غاريث ، بدلاً من ذلك ، الذي كان هو الهدف من تلك الهالة القاتلة سرعان ما فقد كل قوته. لمست ركبتيه الأرض ، بينما كانت يداه المرتعشتان غير قادرة على الحركة.
كان ارتفاع غاريث 1.9 متراً (6 أقدام و 3 بوصات) ، وأطول من ليث برأس كامل ، وقوياً بما يكفي لرفعه وهزه مثل الطفل الذي كان عليه.
بقدر ما كان يريد تمزيق رأس غاريث ، لم يستطع فعل ذلك أمام الشهود ، لذلك سحب السكين من الحزام ، وقطع حلق غاريث إلى اليسار واليمين ، في حركة سلسة واحدة ، مشكلاً شكل حرف V من الأذن إلى الأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط مع وفاة غاريث اختفت نية القتل ، مما سمح للآخرين بالتحرك. عندما استعاد كيليان هدوئه ، لاحظ أن ظهره كان على جدران الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إما أن تعالجني هنا والآن ، أو أقسم للآلهة أنني سأكتشف من أنت. ثم سأجد كل الأشخاص والأشياء التي تحبها ، وسأحطمها ببطء أمام عينيك ، من قبل إعادتك إلى حياتك البائسة!”
‘ما هو هذا الطفل بأسماء الآلهة؟ كم عدد الخطوات التي قطعتها إلى الوراء؟’
‘ما هو هذا الطفل بأسماء الآلهة؟ كم عدد الخطوات التي قطعتها إلى الوراء؟’
“لقد اعتدى علي وهددني. كان ذلك دفاعاً عن النفس.” كان صوت ليث هادئاً ، كما لو كانوا يناقشون الطقس.
تبادل الحراس أفكاراً متشابهة ، ووجدوا أنفسهم خارج الخيمة.
للقيام بذلك ، احتاج إلى وقت ، لذلك اضطر إلى تأجيل علاجات نيندرا وغاريث. كانت نيندرا لا تزال مصدومة من أحداث اليوم السابق ، لذلك لم تبد أي اعتراض ، متمنية لليث كل التوفيق.
“لقد اعتدى علي وهددني. كان ذلك دفاعاً عن النفس.” كان صوت ليث هادئاً ، كما لو كانوا يناقشون الطقس.
“لا تقلق يا سيدي. إذا لم تقتله بهذه السرعة ، لكنا فعلنا ذلك بدلاً منك.” قال كيليان مخفياً دهشته تماماً.
كان ليث ضائعاً في أفكاره لدرجة أنه بالكاد سمع صوت غاريث ، مما كان يعطيه إيماءة من وقت لآخر.
‘الجانب الإيجابي الوحيد لكوني ميتاً يمشي هو أنني لست مضطراً للقلق بشأن العواقب. عندما يعلم هؤلاء الجنرالات الحمقى ما حدث هنا ، سيكون الأوان قد فات.’
“أوامرنا هي القضاء على أي تهديد لسلامتك يا سيدي.” قال أحد الحراس بنبرة اعتذارية ، منحنياً.
سارت العملية دون عوائق ، واستغرق جوهر السيدة زير أقل من يوم للعودة إلى قوته الكاملة. سقطت النبيلة المبهجة في لطف ليث الواضح منذ اليوم الذي التقيا فيه ، عندما سمعت أنه قد يكون قادراً على علاجها إلى الأبد ، تحول إعجابها إلى تبجيل أعمى.
“من فضلك ، اغفر عجزنا. الشكر للآلهة ، أنت خبير عظيم.”
كان ليث ضائعاً في أفكاره لدرجة أنه بالكاد سمع صوت غاريث ، مما كان يعطيه إيماءة من وقت لآخر.
هز ليث كتفيه ، الأمر كان ضئيل الأهمية مقارنة براحة البال المتجددة.
‘لم تكن الأزمة لتحدث أبداً في المقام الأول ، لو لم أكن متعجرفاً للغاية للتغاضي عن مثل هذه المشكلة المتوقعة. عندما قمت بفحص السيدة زير في المرة الأولى ، كان يجب أن أفكر أن الجواهر الأضعف ستكون أول من تنهار وأتصرف وفقاً لذلك.’
الفصل 155 أزمة 2
“نظف الخيمة من فضلك. لدي مرضى يجب أن أحضرهم.”
“لا تقلق يا سيدي. إذا لم تقتله بهذه السرعة ، لكنا فعلنا ذلك بدلاً منك.” قال كيليان مخفياً دهشته تماماً.
“السحرة الأقوياء مثلك ليسوا في وضع يهدد حياتهم ، في حين أن معظم الآخرين لديهم بالفعل قدم واحدة في القبر. الأوامر هي أوامر. سنستأنف حالما أنتهي ، لن يستغرق الأمر الكثير.”
***
بصرف النظر عن طفيليات حجب المانا ، تم القضاء على جميع الطفيليات الأخرى ، ولم يتبق أي منها على قيد الحياة في منطقة كاندريا. احتفظ فاريغريف فقط بعينات من سمومهم للبحث في المستقبل.
بعد أن قامت سولوس بفحص ذكرياته ، تذكر ليث أن المرة الأولى التي طرد فيها الشوائب كانت عندما تمكن من تحسين جوهره المانا من البرتقالي إلى الأصفر.
“نظف الخيمة من فضلك. لدي مرضى يجب أن أحضرهم.”
حتى تلك اللحظة ، باستثناء استخدام التنشيط للتحقق من حالته ، لم يلاحظ قط اختراقاً ، ولا حتى عند ترقية الجوهر إلى المستوى التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن أخبرتك أنني كنت سأشفيك أخيراً ، بالتالي لم يكن لديك سبب للاحتجاج.” كان صوت ليث هسيساً ، ومع ذلك كان بإمكان كل من في الخيمة سماعه بوضوح.
ومن ثم ، قرر استخدام نفس الطريقة التي استخدمها على نيندرا ، حيث قام بتطهير البطن فقط وترك جميع الطفيليات الأخرى. بين قلة عدد الديدان وضعف الجواهر ، حتى ليث نفسه اعتبر علاجه شديد الحذر ، لكنه لم يكن من النوع الذي يخوض مخاطر غير ضرورية ، مهما كانت فرصه منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيّنته الجديدة السيدة زير ، النبيلة اللطيفة التي زارها أولاً أثناء دراسته لطفيلي حجب المانا. كان لديها جوهر أصفر ، تم تخفيض درجته تقريباً إلى البرتقالي. إذا نجح العلاج معها ، فيمكن لليث أن يسمح بعلاج جميع غير السحرة بأمان.
الرجل الذي كانت تعرفه لم يكن ليتسامح مع مثل هذا الموقف المتغطرس بدون سبب وجيه. في الظروف العادية ، كانت تتوقع من ليث أن يبرحه ضرباً ويرجعه.
سارت العملية دون عوائق ، واستغرق جوهر السيدة زير أقل من يوم للعودة إلى قوته الكاملة. سقطت النبيلة المبهجة في لطف ليث الواضح منذ اليوم الذي التقيا فيه ، عندما سمعت أنه قد يكون قادراً على علاجها إلى الأبد ، تحول إعجابها إلى تبجيل أعمى.
“حتى يتم حل حالة الطوارئ.” أجاب ليث بصوت خافت.
للقيام بذلك ، احتاج إلى وقت ، لذلك اضطر إلى تأجيل علاجات نيندرا وغاريث. كانت نيندرا لا تزال مصدومة من أحداث اليوم السابق ، لذلك لم تبد أي اعتراض ، متمنية لليث كل التوفيق.
لم تكن تخفي أي تفاصيل ، وتخبره كيف ستشعر بالحكة والحرارة بعد كل علاج. كلا العَرَضَين لا علاقة لهما بالصحوة ، فقد كانا من الآثار الجانبية لعملية التطهير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل من عالجهم ، بغض النظر عن طبيعة الطفيلي ، مروا بنفس الشيء.
——————-
حتى تلك اللحظة ، باستثناء استخدام التنشيط للتحقق من حالته ، لم يلاحظ قط اختراقاً ، ولا حتى عند ترقية الجوهر إلى المستوى التالي.
بعد أن أعطت سولوس موافقتها ، وشهدت أن جوهر السيدة زير قد شُفي ولم تصبح مستيقظة ، كشف ليث لفاريغريف عن كيفية علاج كل أولئك الذين لديهم موهبة سحرية شحيحة ، وفرزهم بنفسه لتجنب الانتكاسات.
“أنا لا أهتم إذا مات طفل. سحقاً ، لا أهتم إذا مات كل شخص من شاغلي هذه الخيمة اللعينة. أنا غاريث سينتي ، أقوى سحرة كاندريا! لا يمكنني تحمل البقاء هكذا يوم آخر. من الأفضل بكثير أن يموت حثالة على وشك الموت من أن أموت وأنا على وشك الشفاء.”
فاريغريف ، بدوره ، نقل هذه الطريقة إلى جميع المعالجين الآخرين. لقد نجح فقط مع أولئك الضعفاء للغاية وبالتالي غير القادرين على الصحوة ، ولكن في غضون يومين فقط تم إنقاذ عشرات الأرواح.
بصرف النظر عن طفيليات حجب المانا ، تم القضاء على جميع الطفيليات الأخرى ، ولم يتبق أي منها على قيد الحياة في منطقة كاندريا. احتفظ فاريغريف فقط بعينات من سمومهم للبحث في المستقبل.
‘ما هو هذا الطفل بأسماء الآلهة؟ كم عدد الخطوات التي قطعتها إلى الوراء؟’
‘أياً كان ما تقرره المستويات العليا في الجيش ، فلن أترك الطاعون ينتشر بعد الآن. آخر شيء أمرني به الملك هو القضاء عليهم ، وهذا ما سأفعله.’
‘أياً كان ما تقرره المستويات العليا في الجيش ، فلن أترك الطاعون ينتشر بعد الآن. آخر شيء أمرني به الملك هو القضاء عليهم ، وهذا ما سأفعله.’
‘الجانب الإيجابي الوحيد لكوني ميتاً يمشي هو أنني لست مضطراً للقلق بشأن العواقب. عندما يعلم هؤلاء الجنرالات الحمقى ما حدث هنا ، سيكون الأوان قد فات.’
كانوا قريبين ، لذلك كان غاريث هو الوحيد القادر على رؤية أن أنفاسهم كانت تتبخر.
——————-
“لقد اعتدى علي وهددني. كان ذلك دفاعاً عن النفس.” كان صوت ليث هادئاً ، كما لو كانوا يناقشون الطقس.
ترجمة: Acedia
“أوامرنا هي القضاء على أي تهديد لسلامتك يا سيدي.” قال أحد الحراس بنبرة اعتذارية ، منحنياً.
كل من عالجهم ، بغض النظر عن طبيعة الطفيلي ، مروا بنفس الشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		