الإنطباع الأول
الفصل 152 الإنطباع الأول
“سيدي ، اسمح لي أن أقدم لك نيندرا لوس. إنها أقوى سحرة كاندريا ، وهي أيضاً رئيسة فرع المدينة لجمعية السحرة.” عرف كيليان ما يمكن توقعه من كلاهما. لم تكن الدبلوماسية هي المهارة القوية لأي من الحاضرين.
استخدم التنشيط لتحديد حالة جوهرها المانا. انطلاقاً من الخطوط ، كان لونه أزرق فاتح في السابق ، لكنه أصبح الآن أغمق بعدة درجات. قرر ليث معالجتها أولاً ، والتحقق من نظرية سولوس في نفس الوقت.
كان كيليان على علم بالصراع السياسي الذي كان يدور في أعلى المستويات العسكرية. بعد أن ابتكر مارث علاجاً بمساعدة ليث ، تم استبدال الخوف من العدوى بطموحات شخصية وأحلام الغزو.
على عكس ليث ، عرف كيليان أنه لا يزال هناك جانب مضيء. كان فاريغريف أحد أكثر الرجال ولاءً لدى الملك ، لذلك إذا كان قراره النهائي هو تدمير كل شيء ، فإن فاريغريف سوف يطيعه ، ولن يدخر أي جهد.
“لماذا أُجبر على البقاء في خيمة مختلطة ، ومن هو هذا الشخص التافه؟” كانت نيندرا 1.67 متراً (5’6 بوصة) ، وهي بالكاد أطول من ليث ببضع سنتيمترات ، وكان هدف ملاحظتها هو التأكيد على الاختلاف في مكانتهم أكثر من ارتفاعهم.
يمكن للجنرالات والاستراتيجيين الصراخ بقدر ما يريدون ، والكلمة الأخيرة في الأمر تقع على الملك وحده. على الرغم من ذلك ، كان لابد أن يكون الضغط عليه هائلاً ، تماماً مثل ذلك الذي كان من المفترض أن تمارسه جمعية السحرة على الملكة في نفس الأمر.
كان من السهل على كيليان أن يتخيل ما كان يحدث في القصر الملكي في تلك اللحظة.
لقد ابتكر بالفعل طريقة للتغلب على الطفيلي الأخير ، ولكن بين الفكرة والتطبيق كانت هناك أشياء لا حصر لها يمكن أن تسوء. كان الجزء الأول من خطته هو اختبار ما إذا كانت السموم قد أضرّت بالجوهر بسبب قربها.
المراتب العليا للجيش ضد تلك التابعة لجمعية السحرة ، مع وجود التاج في المنتصف. ظهر صدع آخر في حكومة مملكة غريفون.
كان من السهل على كيليان أن يتخيل ما كان يحدث في القصر الملكي في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف يا رفاق.” هز ليث كتفيه ، مدركاً خطأه. بعد أن فحص وعالج عدداً لا يحصى من المرضى من جميع الأعمار الممكنة ، أصبح مخدراً لجاذبية بعض جوانب وظيفته.
‘الحياة بالتأكيد لها إحساس ملتوي بالسخرية.’ فكر كيليان. ‘للتفكير في أن أرواح كثيرة تقع على أكتاف شخص خالٍ من الرحمة. إذا تمكن ليث من إيجاد علاج سريع ، فلا يزال من الممكن إنقاذ الوضع السياسي.’
كان على ليث أن يعترف بأنها كانت بالفعل متعة للناظرين. كانت نيندرا امرأة جميلة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ، ذات بشرة برونزية وشعر مموج بني فاتح على الكتف وعينين عسليتين.
‘بفضل التعتيم على المعلومات ، تم عزل المخيم عن العالم الخارجي. لا شيء يدخل أو يخرج ، ولا حتى المعلومات. يمكننا القضاء على الطاعون ثم التظاهر بعدم معرفة أي شيء عن خطط الجيش للطفيليات.’
‘السيناريو الأسوأ هو أن فاريغريف سيأخذ السقوط لكل شيء ، مما يسمح للملك بالإفلات بفعلته.’
عرفت سولوس مدى قسوة نظرة ليث على الإنسانية. بعد كل ما رأته ، لم يعد بإمكان سولوس رفض أسبابه تماماً بعد الآن. كان أملها الوحيد أن تكون مخطئة بشأن الآثار الجانبية لطفيليات حجب المانا.
“لا تقلق أيها العقيد. حتى لو لم تسألني ، فلن أدخر أي جهد للعثور على العلاج.” كانت نبرة ليث مليئة بالإصرار لدرجة أن كلا الرجلين شككا في تقييمه النفسي.
لقد كان حقاً بارداً وساخراً ، ولكن بدا أنه كان في صميمه سلامة المملكة.
‘يمكن لأي شخص جيد أن يخفي طبيعته الحقيقية بسهولة أو ببساطة خائفاً جداً من اتباع غرائزه. يعمل القانون والنظام لأن الناس يخافون من العقوبة. بالعودة إلى الأرض ، قال رجل يُدعى بوذا إن الشر يأتي بشكل طبيعي للبشر ، بينما الخير يجب تعلمّه.’
‘سحقاً ، لهذا السبب أكره الجيش. سيستخدمون حتى الجوارب المتسخة كسلاح إذا أتيحت لهم الفرصة. إذا لم أتصرف بسرعة ، فلا يوجد أي ضرر يمكن أن يسببه هؤلاء الحمقى.’ كان ما اعتقده ليث بالفعل.
‘بصراحة؟ أنا أفضل أن أكون في الأكاديمية قلقاً بشأن امتحان الفصل الثاني ، بدلاً من أن أكون هنا ألعب دور الطبيب فليمنغ. ولكن ماذا تتوقعين مني أن أفعل؟ أخلي مسؤوليتي من كل هذا وأتمنى الأفضل؟’
في تلك الليلة ، خاض هو وسولوس واحدة من مشاجراتهما النادرة.
“دجال آخر لن يفعل شيئاً أكثر من التلمس والتحقيق معي لمدة شهر آخر؟ لا شكراً!” حاولت الابتعاد لكن الحراس سدوا طريقها وأيديهم على مقابض الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عظيم! نسخة أنثوية من ذلك الغبي المتغطرس. لحسن الحظ جئت مستعداً.’
‘هل أنت مستعد حقاً لقتل جميع المرضى في الجناح الأخير؟’ سألت بحدة.
‘بصراحة؟ أنا أفضل أن أكون في الأكاديمية قلقاً بشأن امتحان الفصل الثاني ، بدلاً من أن أكون هنا ألعب دور الطبيب فليمنغ. ولكن ماذا تتوقعين مني أن أفعل؟ أخلي مسؤوليتي من كل هذا وأتمنى الأفضل؟’
“أطلقوا سراحي على الفور! أنا عضوة في جمعية السحرة. أطالب بالتحدث مع الملكة!” صرخت بغضب.
‘لكن… هناك أيضاً نساء وأطفال وشيوخ. رأيناهم خلال جولة الزيارات. كيف يمكنك حتى التفكير في القيام بشيء من هذا القبيل؟’
‘كيف لا أفكر في ذلك ، تقصدين. المرأة ليست أفضل من الرجل ، والتقدم في السن لا يجعلك قديساً. أما بالنسبة للأطفال ، فإن قلوبهم ضعيفة جداً ، وخطر الاستيقاظ ضئيل ، أنا قلق أكثر بشأن موتهم بسبب الطفيليات.’
“اربطها على الطاولة وكمم فمها ، لقد سئمت من صخبها.” كان بإمكان ليث أن يطيح بها من خلال ضرب فكها ، لكنه أراد أن تظل نيندرا واعية. بعد أن نفذ الجنود أوامره ، جاء دور ليث للتحدث.
‘لقد لاحظت أن معظمهم لديهم جواهر حمراء. لا أعلم ماذا يحدث عندما يتم تخفيض مستوى جوهر أحمر ، لكنني لا أعتقد أنه شيء جيد. من فضلك يا سولوس ، حاولي أن تفهمي وجهة نظري. أنت لا تعرفين ما المرء قادر على القيام به ، حتى يتم منحه القوة لتجنب عواقب أفعاله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يمكن لأي شخص جيد أن يخفي طبيعته الحقيقية بسهولة أو ببساطة خائفاً جداً من اتباع غرائزه. يعمل القانون والنظام لأن الناس يخافون من العقوبة. بالعودة إلى الأرض ، قال رجل يُدعى بوذا إن الشر يأتي بشكل طبيعي للبشر ، بينما الخير يجب تعلمّه.’
‘هل أنت مستعد حقاً لقتل جميع المرضى في الجناح الأخير؟’ سألت بحدة.
‘إذا كنا على حق ، وأن الخيميائي ، هاترن ، وراء الطاعون ، فلماذا تعتقدين أنها فعلت ذلك؟ من أجل المال. لماذا تعتقدين أن الجيش على استعداد للتضحية بالأبرياء للحفاظ على سلاح بيولوجي؟ على السلطة. لكنك تعلمين ما هو الشيء الأكثر رعباً؟’
“لماذا أُجبر على البقاء في خيمة مختلطة ، ومن هو هذا الشخص التافه؟” كانت نيندرا 1.67 متراً (5’6 بوصة) ، وهي بالكاد أطول من ليث ببضع سنتيمترات ، وكان هدف ملاحظتها هو التأكيد على الاختلاف في مكانتهم أكثر من ارتفاعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اسألي أي متنمر ، أي رجل أو امرأة عنيفة لماذا يفعلون ما يفعلونه ، يجيبون جميعاً على نفس الشيء: لأنهم يستطيعون ذلك. إذا كنت تريدين ذلك حقاً ، يمكنني السماح لجميع المرضى بالرحيل ، لكن تذكري ، مهما حدث بعد ذلك ، فإن كل الموت والبؤس الذي سيتسببون فيه سيكون عليك.’
‘الحياة بالتأكيد لها إحساس ملتوي بالسخرية.’ فكر كيليان. ‘للتفكير في أن أرواح كثيرة تقع على أكتاف شخص خالٍ من الرحمة. إذا تمكن ليث من إيجاد علاج سريع ، فلا يزال من الممكن إنقاذ الوضع السياسي.’
كان كيليان على وشك أن يشرح لها أنها كانت في منطقة الحجر الصحي ، وليس في منتجع فاخر ، عندما تحولت يد ليث المتجاهلة إلى قبضة أصابت ضربة في الكبد. أدى الانخفاض المفاجئ في ضغط الدم ، إلى جانب الألم ، إلى ركوعها على الأرض ، غير قادرة على التحدث بكلمة أخرى.
عرفت سولوس مدى قسوة نظرة ليث على الإنسانية. بعد كل ما رأته ، لم يعد بإمكان سولوس رفض أسبابه تماماً بعد الآن. كان أملها الوحيد أن تكون مخطئة بشأن الآثار الجانبية لطفيليات حجب المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم التالي ، اتخذ ليث احتياطات إضافية. كان على وشك مقابلة عيّنته الرئيسية ، ولا يمكن استعادة الانطباع الأولى.
أمر كيليان بتمرير قوارير الاحتواء إليه ، ثم أمسك بقميصها استعداداً لاستخراج العينة. شعر ليث أن جسدها كله أصبح متصلباً ، وأطرافها تمدد القيود إلى أقصى حد.
في حال سارت الأمور على ما يرام ، كان قد رتب طاولة طبية مريحة وكرسياً وبعض الطعام المريح.
“اربطها على الطاولة وكمم فمها ، لقد سئمت من صخبها.” كان بإمكان ليث أن يطيح بها من خلال ضرب فكها ، لكنه أراد أن تظل نيندرا واعية. بعد أن نفذ الجنود أوامره ، جاء دور ليث للتحدث.
‘السيناريو الأسوأ هو أن فاريغريف سيأخذ السقوط لكل شيء ، مما يسمح للملك بالإفلات بفعلته.’
مخبأة خلف ستارة ، كانت هناك نقالة بأشرطة جلدية ، وسترة مستقيمة ، وكمامة للفم ، وبعض السماد إذا تبين أن العينة تثير المتاعب أو غاريث سينتي.
‘لقد لاحظت أن معظمهم لديهم جواهر حمراء. لا أعلم ماذا يحدث عندما يتم تخفيض مستوى جوهر أحمر ، لكنني لا أعتقد أنه شيء جيد. من فضلك يا سولوس ، حاولي أن تفهمي وجهة نظري. أنت لا تعرفين ما المرء قادر على القيام به ، حتى يتم منحه القوة لتجنب عواقب أفعاله.’
الشخص الذي دخل الخيمة لم يكن يرتدي أي قيود. كان ليث ليعتبر أن هذه علامة جيدة ، لولا سلوكها ، بعيون مليئة بالازدراء وكأنها تملك المكان ولم تكن سعيدة بضيوفها.
“تشرفت بمقابلتك.” مد ليث يده ، فقط لتتجاهله.
“سيدي ، اسمح لي أن أقدم لك نيندرا لوس. إنها أقوى سحرة كاندريا ، وهي أيضاً رئيسة فرع المدينة لجمعية السحرة.” عرف كيليان ما يمكن توقعه من كلاهما. لم تكن الدبلوماسية هي المهارة القوية لأي من الحاضرين.
‘كيف لا أفكر في ذلك ، تقصدين. المرأة ليست أفضل من الرجل ، والتقدم في السن لا يجعلك قديساً. أما بالنسبة للأطفال ، فإن قلوبهم ضعيفة جداً ، وخطر الاستيقاظ ضئيل ، أنا قلق أكثر بشأن موتهم بسبب الطفيليات.’
كان من السهل على كيليان أن يتخيل ما كان يحدث في القصر الملكي في تلك اللحظة.
“تشرفت بمقابلتك.” مد ليث يده ، فقط لتتجاهله.
‘سحقاً ، لهذا السبب أكره الجيش. سيستخدمون حتى الجوارب المتسخة كسلاح إذا أتيحت لهم الفرصة. إذا لم أتصرف بسرعة ، فلا يوجد أي ضرر يمكن أن يسببه هؤلاء الحمقى.’ كان ما اعتقده ليث بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت عضو في جحفل الملكة ، ونقيب فيه.” قالت متعرفةً على الزي الرسمي.
“لماذا أُجبر على البقاء في خيمة مختلطة ، ومن هو هذا الشخص التافه؟” كانت نيندرا 1.67 متراً (5’6 بوصة) ، وهي بالكاد أطول من ليث ببضع سنتيمترات ، وكان هدف ملاحظتها هو التأكيد على الاختلاف في مكانتهم أكثر من ارتفاعهم.
“أنا آسف ، ولكن لأسباب تتعلق بالسلامة ، يجب أن يظل المصابون معاً ، وإلا فإن المراقبة ستكون مستحيلة.” رد كيليان بنبرة خفيفة.
“سيكون معالجك الجديد ، هذا كل ما لدي الحرية في قوله.”
‘سحقاً ، لهذا السبب أكره الجيش. سيستخدمون حتى الجوارب المتسخة كسلاح إذا أتيحت لهم الفرصة. إذا لم أتصرف بسرعة ، فلا يوجد أي ضرر يمكن أن يسببه هؤلاء الحمقى.’ كان ما اعتقده ليث بالفعل.
“دجال آخر لن يفعل شيئاً أكثر من التلمس والتحقيق معي لمدة شهر آخر؟ لا شكراً!” حاولت الابتعاد لكن الحراس سدوا طريقها وأيديهم على مقابض الأسلحة.
كان على ليث أن يعترف بأنها كانت بالفعل متعة للناظرين. كانت نيندرا امرأة جميلة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ، ذات بشرة برونزية وشعر مموج بني فاتح على الكتف وعينين عسليتين.
كان لديها سيقان طويلة ، ومنحنيات كافية لجعلها جذابة حتى وهي ترتدي بذلة السجن الرمادية. بالعودة إلى الأرض ، كان ليث سيسألها لتناول العشاء ، لكن في العالم الجديد كان صغيراً على الأقل بعشر سنوات ويفتقر إلى الكثير من الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف ، ولكن لأسباب تتعلق بالسلامة ، يجب أن يظل المصابون معاً ، وإلا فإن المراقبة ستكون مستحيلة.” رد كيليان بنبرة خفيفة.
‘عظيم! نسخة أنثوية من ذلك الغبي المتغطرس. لحسن الحظ جئت مستعداً.’
“اربطها على الطاولة وكمم فمها ، لقد سئمت من صخبها.” كان بإمكان ليث أن يطيح بها من خلال ضرب فكها ، لكنه أراد أن تظل نيندرا واعية. بعد أن نفذ الجنود أوامره ، جاء دور ليث للتحدث.
“أطلقوا سراحي على الفور! أنا عضوة في جمعية السحرة. أطالب بالتحدث مع الملكة!” صرخت بغضب.
‘هل أنت مستعد حقاً لقتل جميع المرضى في الجناح الأخير؟’ سألت بحدة.
كان كيليان على وشك أن يشرح لها أنها كانت في منطقة الحجر الصحي ، وليس في منتجع فاخر ، عندما تحولت يد ليث المتجاهلة إلى قبضة أصابت ضربة في الكبد. أدى الانخفاض المفاجئ في ضغط الدم ، إلى جانب الألم ، إلى ركوعها على الأرض ، غير قادرة على التحدث بكلمة أخرى.
“اربطها على الطاولة وكمم فمها ، لقد سئمت من صخبها.” كان بإمكان ليث أن يطيح بها من خلال ضرب فكها ، لكنه أراد أن تظل نيندرا واعية. بعد أن نفذ الجنود أوامره ، جاء دور ليث للتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف على أي مضايقات قد تكونين قد تعرضت لها هنا ، لكن الناس يموتون. ليس لدي وقت لتدليل غرورك. فلندخل في المضمون: للعثور على علاج وإعادة سحرك إليك ، أحتاج إلى تعاونك ، لكن قد يستغرق بعض الوقت.”
“أطلقوا سراحي على الفور! أنا عضوة في جمعية السحرة. أطالب بالتحدث مع الملكة!” صرخت بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك إما أن تقضي أيامك التالية مربوطةً مثل الحيوان ، أو تتصرفين كشخص مدني وتُعاملي على هذا النحو. الخيار لك.”
“يمكنك إما أن تقضي أيامك التالية مربوطةً مثل الحيوان ، أو تتصرفين كشخص مدني وتُعاملي على هذا النحو. الخيار لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف يا رفاق.” هز ليث كتفيه ، مدركاً خطأه. بعد أن فحص وعالج عدداً لا يحصى من المرضى من جميع الأعمار الممكنة ، أصبح مخدراً لجاذبية بعض جوانب وظيفته.
تجاهل ليث نظرتها المليئة بالغضب والشتائم التي لا تعد ولا تحصى التي ألقتها عليه ، مركزاً فقط على مهمته.
لقد ابتكر بالفعل طريقة للتغلب على الطفيلي الأخير ، ولكن بين الفكرة والتطبيق كانت هناك أشياء لا حصر لها يمكن أن تسوء. كان الجزء الأول من خطته هو اختبار ما إذا كانت السموم قد أضرّت بالجوهر بسبب قربها.
استخدم التنشيط لتحديد حالة جوهرها المانا. انطلاقاً من الخطوط ، كان لونه أزرق فاتح في السابق ، لكنه أصبح الآن أغمق بعدة درجات. قرر ليث معالجتها أولاً ، والتحقق من نظرية سولوس في نفس الوقت.
لقد ابتكر بالفعل طريقة للتغلب على الطفيلي الأخير ، ولكن بين الفكرة والتطبيق كانت هناك أشياء لا حصر لها يمكن أن تسوء. كان الجزء الأول من خطته هو اختبار ما إذا كانت السموم قد أضرّت بالجوهر بسبب قربها.
‘بفضل التعتيم على المعلومات ، تم عزل المخيم عن العالم الخارجي. لا شيء يدخل أو يخرج ، ولا حتى المعلومات. يمكننا القضاء على الطاعون ثم التظاهر بعدم معرفة أي شيء عن خطط الجيش للطفيليات.’
حاول ليث استخراج السموم من بطنها ، بدلاً من الذراع أو الساق كما كان يفعل عادةً. بسبب عدم تمكنه من الوصول إلى سحر الماء ، كان بإمكانه فقط جعلهم يُفرَزون مع العرق ، والسماح لهم بالتنقيط في القوارير.
كان من السهل على كيليان أن يتخيل ما كان يحدث في القصر الملكي في تلك اللحظة.
حتى مع كل قوته السحرية الكبيرة ، فإن جعل المانا تدور في جسم نيندرا كان بمثابة دفع سيارة دفع رباعي صعوداً. سرعان ما غرق ليث في العرق ، وبعد ربع ساعة من الجهود الدؤوبة تمكن من إدخال السموم على مستوى الجلد.
‘بفضل التعتيم على المعلومات ، تم عزل المخيم عن العالم الخارجي. لا شيء يدخل أو يخرج ، ولا حتى المعلومات. يمكننا القضاء على الطاعون ثم التظاهر بعدم معرفة أي شيء عن خطط الجيش للطفيليات.’
أمر كيليان بتمرير قوارير الاحتواء إليه ، ثم أمسك بقميصها استعداداً لاستخراج العينة. شعر ليث أن جسدها كله أصبح متصلباً ، وأطرافها تمدد القيود إلى أقصى حد.
كان لديها سيقان طويلة ، ومنحنيات كافية لجعلها جذابة حتى وهي ترتدي بذلة السجن الرمادية. بالعودة إلى الأرض ، كان ليث سيسألها لتناول العشاء ، لكن في العالم الجديد كان صغيراً على الأقل بعشر سنوات ويفتقر إلى الكثير من الصبر.
كان على ليث أن يعترف بأنها كانت بالفعل متعة للناظرين. كانت نيندرا امرأة جميلة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ، ذات بشرة برونزية وشعر مموج بني فاتح على الكتف وعينين عسليتين.
‘إذا تعرضت للتحرش في الخيمة ، فمن الطبيعي ألا تحب أن يتم لمسها. سأحاول أن أكون سريعاً.’ فكر ليث.
في حال سارت الأمور على ما يرام ، كان قد رتب طاولة طبية مريحة وكرسياً وبعض الطعام المريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن… هناك أيضاً نساء وأطفال وشيوخ. رأيناهم خلال جولة الزيارات. كيف يمكنك حتى التفكير في القيام بشيء من هذا القبيل؟’
‘نعم ، وربما يساعدها القليل من الاهتمام.’ استنشقت سولوس. ‘هي مقيدة ، محاطة بأربعة رجال ، أحدهم على وشك خلع ملابسها.’ وأضافت ، لأن ليث بدا بطيئاً بعض الشيء في الاستغلال.
كان صوت الستارة التي تم سحبها مصحوباً بآهات صاخبة ، بسبب إدراكهم أن تعطشهم للمعرفة لن يُروى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار ليث ، ملاحظاً أن كل العيون كانت مثبتة على يده. تم إمالة الحاضرين للحصول على أفضل منظر متاح ، وحبس أنفاسهم تحسباً. حتى كيليان كان حريصاً على مشاهدة الخطوة التالية ، للأغراض الأكاديمية بالطبع.
‘الحياة بالتأكيد لها إحساس ملتوي بالسخرية.’ فكر كيليان. ‘للتفكير في أن أرواح كثيرة تقع على أكتاف شخص خالٍ من الرحمة. إذا تمكن ليث من إيجاد علاج سريع ، فلا يزال من الممكن إنقاذ الوضع السياسي.’
“أنا آسف على أي مضايقات قد تكونين قد تعرضت لها هنا ، لكن الناس يموتون. ليس لدي وقت لتدليل غرورك. فلندخل في المضمون: للعثور على علاج وإعادة سحرك إليك ، أحتاج إلى تعاونك ، لكن قد يستغرق بعض الوقت.”
“آسف يا رفاق.” هز ليث كتفيه ، مدركاً خطأه. بعد أن فحص وعالج عدداً لا يحصى من المرضى من جميع الأعمار الممكنة ، أصبح مخدراً لجاذبية بعض جوانب وظيفته.
‘بفضل التعتيم على المعلومات ، تم عزل المخيم عن العالم الخارجي. لا شيء يدخل أو يخرج ، ولا حتى المعلومات. يمكننا القضاء على الطاعون ثم التظاهر بعدم معرفة أي شيء عن خطط الجيش للطفيليات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خصوصية مريض الطبيب.”
الفصل 152 الإنطباع الأول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المراتب العليا للجيش ضد تلك التابعة لجمعية السحرة ، مع وجود التاج في المنتصف. ظهر صدع آخر في حكومة مملكة غريفون.
كان صوت الستارة التي تم سحبها مصحوباً بآهات صاخبة ، بسبب إدراكهم أن تعطشهم للمعرفة لن يُروى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
——————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف يا رفاق.” هز ليث كتفيه ، مدركاً خطأه. بعد أن فحص وعالج عدداً لا يحصى من المرضى من جميع الأعمار الممكنة ، أصبح مخدراً لجاذبية بعض جوانب وظيفته.
ترجمة: Acedia
‘كيف لا أفكر في ذلك ، تقصدين. المرأة ليست أفضل من الرجل ، والتقدم في السن لا يجعلك قديساً. أما بالنسبة للأطفال ، فإن قلوبهم ضعيفة جداً ، وخطر الاستيقاظ ضئيل ، أنا قلق أكثر بشأن موتهم بسبب الطفيليات.’
في حال سارت الأمور على ما يرام ، كان قد رتب طاولة طبية مريحة وكرسياً وبعض الطعام المريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
