التجربة والخطأ
الفصل 84 التجربة والخطأ
من الواضح أنهم لم يصدقوا إلا نصف تقارير ليث اليومية ، وأرادوا الحصول على إجابات واضحة أثناء النظر إليه في عينيه. استغرق الأمر بعض الوقت لإقناعهم بأن لا أحد كان يضايقه وأن كلا من مدير المدرسة والأساتذة كانوا أناساً طيبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل كل شيء ، قالت وانيمير إن حجم الدائرة مهم ، وقد جعلتها كبيراً جداً على الحصاة. كان من الأفضل أن تكون أصغر حجماً لتوفير الحبر وتركيز المانا بشكل أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلنا الشيء نفسه خطوة بخطوة. لماذا نجح الأمر هذه المرة؟”
“أبقاني أصدقائي على اطلاع دائم بكل الشائعات ، كم يعتقد الكثير أنك شقي متغطرس في البداية. ثم ، بمجرد أن بدأت التدريب الخاص بك ، بدأوا يتمنون لك الفشل ، فقط للشعور بتحسن عن أنفسهم.”
“أيضاً ، لقد قمت بتشكيل كرة المانا بسرعة كبيرة ، ولم تمنحها الوقت الكافي للحصول على السحر بشكل صحيح. ثم هناك مسألة كيفية ترتيب الرونيات…”
“لقد تعلمت التنشيط منك ، ونحن نجلس في الواقع على نبع من طاقة العالم. ليس من الصعب الحفاظ على استقراره ، لشخص قادر على إزاحة الفضاء.” شرحت بفخر ، مقاطعةً إياه.
“الصديق الحقيقي مثل الكنز ، ويصعب العثور عليه ، ويصعب الاحتفاظ به. سوف تستمر الحياة في دفعك بعيداً ، ولكن يجب ألا تترك صديقاً حقيقياً أبداً.”
بدأت سولوس في التقاط كل خطأ ارتكبه. وفقاً لتشبيهه السابق ، أكثر مثل شخص يعزف سيمفونية ، كانت سولوس تجعل ليث يشعر وكأنه برعم مهزوم حاول أن يصبح محترفاً في ألعاب القتال.
“هل تقصدين في هذا الشكل أنك قادرة على الحفاظ على استقرار المانا بدون حدود؟” أوقف ليث شجارهم المبتهج ، مصدوماً بالوحي.
كل ما قالته يبدو صحيحاً ، وهذا جعلها أكثر إزعاجاً.
ترجمة: Acedia
“حسناً ، لماذا لم تخبريني كل هذا في وقت سابق؟” نخر.
“لماذا تحتوي غرفتي على مثل هذا السرير الكبير؟ ولماذا تم تصميم حوض الاستحمام الساخن بشكل واضح لاستيعاب شخصين بشكل مريح؟”
“أبقاني أصدقائي على اطلاع دائم بكل الشائعات ، كم يعتقد الكثير أنك شقي متغطرس في البداية. ثم ، بمجرد أن بدأت التدريب الخاص بك ، بدأوا يتمنون لك الفشل ، فقط للشعور بتحسن عن أنفسهم.”
“كيف يمكنني تحديد الأخطاء التي لم تفعلها بعد؟ ليس خطأي إذا كنت الأنا الحكيمة قادرة على التعلم من أخطاء الآخرين ، في حين أن المعتاد مثلك يجب أن يتعثر ويسقط قبل المشي بشكل صحيح.”
“قبل كل شيء ، قالت وانيمير إن حجم الدائرة مهم ، وقد جعلتها كبيراً جداً على الحصاة. كان من الأفضل أن تكون أصغر حجماً لتوفير الحبر وتركيز المانا بشكل أفضل.”
“أوه نعم ، الآنسة الحكيمة؟ إذا كنت جيدة لتلك الدرجة ، فلماذا لا تأتين إلى هنا وتبينين لي كيف يتم ذلك؟”
الفصل 84 التجربة والخطأ
فقط للتأكد من أنهم لم يفوتوا أي شيء ، هذه المرة وضع ليث على الأرض واحدة من الخواتم الاحتياطية ، وبمساعدة سولوس ، كرروا العملية بأكملها ، ولكن هذه المرة باستخدام السحر المزيف.
“بكل سرور.”
“في تفكير ثانٍ ، حافظي على السرير كبيراً. إنه أكثر راحة بهذه الطريقة.”
“هل الساحل خالٍ؟”
بدأت الغرفة بالنبض بضوء أبيض ، واختفى الشق في الأرضية. ثم طارت حصاة أخرى على الأرض ، بينما ضربت عدة قطرات من الحبر الأرض ، لتشكل الرونيات مرة أخرى في نمط دائري مثالي.
“لقد نسيت الدوائر ، سولوس. الكثير لكونك حكيمة.” ليث سخر منها.
“هل تقصد هذا؟” فجأة امتلأت المساحة المحيطة بالحصاة بالمانا ، محتواة بشكل مثالي في شكل دائري ، تشمل الرونيات فقط.
“ما تحاول والدتك أن تقوله ، هو أنه حتى الأشخاص الذين نعرفهم منذ سنوات ونعتبرهم تقريباً من أفراد العائلة يمكن أن يكونوا لؤماء جداً ، فكلما كان سبب للحذر من الغرباء. لا تؤمن عميقاً بالكلمات الجميلة والابتسامات اللطيفة.”
“احم ، ليس كثيراً ، في الواقع. يمكنني أن أصبح غير مرئية ، وعندما تكون داخل المبنى ، يمكنني أن أغرق تحت الأرض دون أن أترك أي أثر.”
“كيف…”
“لقد تعلمت التنشيط منك ، ونحن نجلس في الواقع على نبع من طاقة العالم. ليس من الصعب الحفاظ على استقراره ، لشخص قادر على إزاحة الفضاء.” شرحت بفخر ، مقاطعةً إياه.
أثناء التفكير في السخرية الملتوية في الحياة ، أدرك ليث العنصر الأساسي الذي فقده هو وسولوس لصنع عمل صياغة حقيقي.
“هل تقصدين في هذا الشكل أنك قادرة على الحفاظ على استقرار المانا بدون حدود؟” أوقف ليث شجارهم المبتهج ، مصدوماً بالوحي.
“حسناً ، دوه! لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة ، لا أعرف.” هزت سولوس كتفيها عقلياً.
“لأن هذا يعني أن الوقت لا يمثل مشكلة ، على الأقل بينما أتدرب هنا. هذا فرن سحري مثالي للمبتدئين أمثالي تماماً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نسج ليث التعاويذ الثلاثة عشر مرة أخرى ، باتباع تعليمات سولوس والنصائح السابقة. لا مزيد من القلق من تشتت المانا ، فقد قضى وقته ، مع التأكد من أن كرة المانا كانت قوية ومستقرة ، وترك الطاقة تتسرب في الحصاة قبل الخطوة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليث ، لا أعتقد أنه يجب أن تكون واثقاً جداً. بالكاد تعرفهم من ثلاثة أيام.” قالت إيلينا.
وهكذا ذابت الحصاة قبل أن يتمكن من محاولة الاندماج بين المادة والطاقة.
—————
“في تفكير ثانٍ ، حافظي على السرير كبيراً. إنه أكثر راحة بهذه الطريقة.”
“فشل آخر! ما الخطأ الذي ارتكبته هذه المرة؟” سأل ليث في إحباط.
أخذ راز بيد إيلينا ، ممسكاً بها بإحكام.
“بصراحة ، لا أعرف.” هزت سولوس كتفيها عقلياً.
“كان هناك بعض الأشياء التي كان بإمكانك القيام بها بشكل أفضل ، ولكن من الناحية النظرية كان يجب أن تنجح.”
“نعم ، في هذا الشكل ، يتم تعزيز جميع قدراتي من خلال طاقة العالم. يمكنني حتى تحديد الملوك الثلاثة ، على الرغم من بعدهم عنا. لا أستطيع أن أتخيل شخصاً يهرب من اكتشافي. أنا دائماً برج ساحر أسطوري!”
فقط للتأكد من أنهم لم يفوتوا أي شيء ، هذه المرة وضع ليث على الأرض واحدة من الخواتم الاحتياطية ، وبمساعدة سولوس ، كرروا العملية بأكملها ، ولكن هذه المرة باستخدام السحر المزيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، لماذا لم تخبريني كل هذا في وقت سابق؟” نخر.
ذهبت الصياغة دون وجود عوائق.
“بلى.” غادر ليث المختبر متجهاً إلى الطابق الأرضي. تجولت عيناه داخل غرفة النوم ، التي ترك بابها مفتوحاً.
“نعم لماذا؟”
“ماذا تباً؟” لم يستطع ليث فهم سبب فشل السحر الحقيقي له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت دائماً آخذه لرجل بسيط وصادق ، يبذل قصارى جهده في وظيفة بسيطة وصادقة بينما يعتني بأسرته. من كان يظن أنه في يوم من الأيام سيصنع لي خطاب عن السخرية وعدم الثقة؟’
“فعلنا الشيء نفسه خطوة بخطوة. لماذا نجح الأمر هذه المرة؟”
“ما تحاول والدتك أن تقوله ، هو أنه حتى الأشخاص الذين نعرفهم منذ سنوات ونعتبرهم تقريباً من أفراد العائلة يمكن أن يكونوا لؤماء جداً ، فكلما كان سبب للحذر من الغرباء. لا تؤمن عميقاً بالكلمات الجميلة والابتسامات اللطيفة.”
‘لم أتوقع أبداً أن يكون أبس مباشراً جداً.’ فكر ليث ، دون أن يدرك ما يعنيه أن يفكر في كلمة ‘أبي’ دون أن يجعلها تبدو إهانة.
“المرة الثالثة هي سحر؟” قالت سولوس دون أن تصدق ذلك.
“لأن هذا يعني أن الوقت لا يمثل مشكلة ، على الأقل بينما أتدرب هنا. هذا فرن سحري مثالي للمبتدئين أمثالي تماماً!”
استمروا في سحق ، تذويب وتبخير العديد من الحصى ، ولكن في نهاية اليوم كان نجاحهم الوحيد هو الخاتم منخفض الدرجة المصنوع من السحر المزيف.
“إنه منتصف النهار تقريباً ، من الأفضل أن تتوقف أو ستقلق والدتك.”
“شكراً لقلقك ، لكنني سأعطيك بشرياً صعباً على ذلك. لن أكشف أبداً لأي شخص عن وجودك ، إنه خطير للغاية.”
“بلى.” غادر ليث المختبر متجهاً إلى الطابق الأرضي. تجولت عيناه داخل غرفة النوم ، التي ترك بابها مفتوحاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث سعيداً بذلك. بعد ثلاثة أيام من التظاهر ، أراد فقط أن يكون هو نفسه. لم يعجبه سنتون ، ولكن نظراً لأنه لم يعجبه أبداً أي من الخاطبين لأخته ، فهذا لا يعني الكثير.
“كنت أرغب في إخفاء هذا الأمر قدر استطاعتي ، لكن سلامتك أكثر أهمية من الحفاظ على براءتك. حتى في قريتنا الصغيرة ، منذ أن أخذتك نانا تحت جناحها ، جعل صعودك في المكانة العديد من مجتمعنا فخوراً ، لكن الكثير أكثر حسداً لنجاحك.”
“سولوس ، هل تتذكرين تعليقي حول العقل القذر لأولئك الذين صمموا غرف الأكاديمية؟” سأل أثناء رفع الحاجب في شك.
“احم ، ليس كثيراً ، في الواقع. يمكنني أن أصبح غير مرئية ، وعندما تكون داخل المبنى ، يمكنني أن أغرق تحت الأرض دون أن أترك أي أثر.”
“نعم لماذا؟”
“في الوقت الحاضر خياراتي محدودة للغاية. لم أستطع حتى الحفاظ على هذا النموذج دون استعارة مثل هذه المانا الخارجية الوفيرة.”
“لقد تعلمت التنشيط منك ، ونحن نجلس في الواقع على نبع من طاقة العالم. ليس من الصعب الحفاظ على استقراره ، لشخص قادر على إزاحة الفضاء.” شرحت بفخر ، مقاطعةً إياه.
“لماذا تحتوي غرفتي على مثل هذا السرير الكبير؟ ولماذا تم تصميم حوض الاستحمام الساخن بشكل واضح لاستيعاب شخصين بشكل مريح؟”
“حسناً ، اعتقدت أنه ربما ، في وقت ما في المستقبل ، قد ترغب في الحصول على بعض الشركة.” إذا لم يكن يعرفها بشكل أفضل ، لكان ليث قد أقسم بوجود تلميح من الأذى في صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً لقلقك ، لكنني سأعطيك بشرياً صعباً على ذلك. لن أكشف أبداً لأي شخص عن وجودك ، إنه خطير للغاية.”
وهكذا ذابت الحصاة قبل أن يتمكن من محاولة الاندماج بين المادة والطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نسيت الدوائر ، سولوس. الكثير لكونك حكيمة.” ليث سخر منها.
مع تنهد على جانبها ، انكمش السرير والحوض.
“هل تقصد هذا؟” فجأة امتلأت المساحة المحيطة بالحصاة بالمانا ، محتواة بشكل مثالي في شكل دائري ، تشمل الرونيات فقط.
“في تفكير ثانٍ ، حافظي على السرير كبيراً. إنه أكثر راحة بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لم تخبريني بعد ما هي التدابير الدفاعية التي يمكنك استخدامها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متجاهلاً تذمر سولوس ، كان ليث على وشك الخروج ، لكنه توقف في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كانوا حقاً أصدقاء لك ، فسيقبلونك كما أنت. إذا لم يكن كذلك ، فاعلم أن هذا ليس خطأك. الأمر فقط أن العالم قاسٍ ، الصداقة الحقيقية ليس من السهل العثور عليها كما في قصص ما قبل النوم التي أخبرتك بها عندما كنت صغيراً.”
“هل الساحل خالٍ؟”
“نعم ، في هذا الشكل ، يتم تعزيز جميع قدراتي من خلال طاقة العالم. يمكنني حتى تحديد الملوك الثلاثة ، على الرغم من بعدهم عنا. لا أستطيع أن أتخيل شخصاً يهرب من اكتشافي. أنا دائماً برج ساحر أسطوري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألا تعتقد أنك ترتدي قبعة جنون الشك والاضطهاد الخاصة بك كثيراً؟’
“أنت لم تخبريني بعد ما هي التدابير الدفاعية التي يمكنك استخدامها.”
“احم ، ليس كثيراً ، في الواقع. يمكنني أن أصبح غير مرئية ، وعندما تكون داخل المبنى ، يمكنني أن أغرق تحت الأرض دون أن أترك أي أثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهد على جانبها ، انكمش السرير والحوض.
‘لا.’ رد ليث. ‘إذا كنت أنا الشخص الذي يشرف على القرية ، لكان من الحكمة مراقبة شخص مثلي. في أعينهم ، ما زلت طفلاً ، ولم تعد عائلتنا فقيرة لكنها ليست غنية أيضاً.’
“في الوقت الحاضر خياراتي محدودة للغاية. لم أستطع حتى الحفاظ على هذا النموذج دون استعارة مثل هذه المانا الخارجية الوفيرة.”
“أوه نعم ، الآنسة الحكيمة؟ إذا كنت جيدة لتلك الدرجة ، فلماذا لا تأتين إلى هنا وتبينين لي كيف يتم ذلك؟”
ومع ذلك ، أعجب ليث. كان إخفاء الهوية والإزاحة المكانية والتلاعب بالمانا بالفعل على هذا المستوى على الرغم من جوهر المانا الأصفر. ما الذي ستكون عليه سولوس بمجرد وصولها إلى مستوى الأزرق السماوي أيضاً؟
“هل تقصدين في هذا الشكل أنك قادرة على الحفاظ على استقرار المانا بدون حدود؟” أوقف ليث شجارهم المبتهج ، مصدوماً بالوحي.
عاد ليث إلى المنزل بسرعة كما ذهب ، مما جعل من الصعب تحديد مكانه الخاص الجديد.
“من فضلك. منذ أن كان عمري اثني عشر ، كنت تحدق في كل من اقترب مني ، بغض النظر عما إذا كان طفلاً أو رجلاً أو شيخاً. يبدو أنك قد نقلت هذه المهارة إلى ليث. قال لي سنتون عدة مرات أنه عندما يكون بمفرده معك إنه يشعر وكأنه يواجه فرقة إطلاق النار.”
‘ألا تعتقد أنك ترتدي قبعة جنون الشك والاضطهاد الخاصة بك كثيراً؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما ترى ، ليس الناس دائماً كما يظهرون. مقابل كل شخص جيد وصادق تقابله ، هناك دائماً شخص آخر مستعد لقول كل شيء ، فقط للحصول على ما يريد. أنا آسف عزيزي ، لكنها الحقيقة.”
‘لا.’ رد ليث. ‘إذا كنت أنا الشخص الذي يشرف على القرية ، لكان من الحكمة مراقبة شخص مثلي. في أعينهم ، ما زلت طفلاً ، ولم تعد عائلتنا فقيرة لكنها ليست غنية أيضاً.’
‘ليس لدي علاقات حقيقية مع المملكة ، على الورق أنا المثال المثالي لشاب موهوب يمكن أن يتمايل بسهولة بوعود الثروات والقوة والمال.’
ومع ذلك ، أعجب ليث. كان إخفاء الهوية والإزاحة المكانية والتلاعب بالمانا بالفعل على هذا المستوى على الرغم من جوهر المانا الأصفر. ما الذي ستكون عليه سولوس بمجرد وصولها إلى مستوى الأزرق السماوي أيضاً؟
من الواضح أنهم لم يصدقوا إلا نصف تقارير ليث اليومية ، وأرادوا الحصول على إجابات واضحة أثناء النظر إليه في عينيه. استغرق الأمر بعض الوقت لإقناعهم بأن لا أحد كان يضايقه وأن كلا من مدير المدرسة والأساتذة كانوا أناساً طيبين.
مرة أخرى ، لم ير أي منهما ذيلاً ، لكن هذا لم يكن كافياً لليث. يمكن أن يكون ملاحقه جيداً حقاً في الاختباء أو الانتظار حتى يخفض حذره.
كل ما قالته يبدو صحيحاً ، وهذا جعلها أكثر إزعاجاً.
بالعودة إلى المنزل ، وللمرة الأولى خلال شهر ، تم لم شمل الأسرة بأكملها لتناول طعام الغداء. وصل ليث في الوقت المناسب لسماع رينا وهي تشكو من أن خطيبها لم يتمكن من الانضمام إليهم بسبب عمله.
“لقد تعلمت التنشيط منك ، ونحن نجلس في الواقع على نبع من طاقة العالم. ليس من الصعب الحفاظ على استقراره ، لشخص قادر على إزاحة الفضاء.” شرحت بفخر ، مقاطعةً إياه.
كان ليث سعيداً بذلك. بعد ثلاثة أيام من التظاهر ، أراد فقط أن يكون هو نفسه. لم يعجبه سنتون ، ولكن نظراً لأنه لم يعجبه أبداً أي من الخاطبين لأخته ، فهذا لا يعني الكثير.
“نعم ، في هذا الشكل ، يتم تعزيز جميع قدراتي من خلال طاقة العالم. يمكنني حتى تحديد الملوك الثلاثة ، على الرغم من بعدهم عنا. لا أستطيع أن أتخيل شخصاً يهرب من اكتشافي. أنا دائماً برج ساحر أسطوري!”
“أبي ، أعتقد أن هذا هو خطأك جزئياً. يجب عليك التوقف عن الصراخ عليه في كل مرة تعتقد فيها أنني لا أنظر.”
“قبل كل شيء ، قالت وانيمير إن حجم الدائرة مهم ، وقد جعلتها كبيراً جداً على الحصاة. كان من الأفضل أن تكون أصغر حجماً لتوفير الحبر وتركيز المانا بشكل أفضل.”
“منذ متى أحدق أنا؟” وضع راز يده اليمنى على قلبه متظاهراً بالصدق.
ترجمة: Acedia
“أنت تعرفين أنني أحب هذا الصبي ، وإلا لما كنت قد وافقت أبداً على الزواج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سولوس ، هل تتذكرين تعليقي حول العقل القذر لأولئك الذين صمموا غرف الأكاديمية؟” سأل أثناء رفع الحاجب في شك.
حتى أنه كان عليه أن يبالغ في علاقته مع مجموعة الإمتحان ، مما يجعل الأمر يبدو وكأنهم بالفعل أصدقاء حميمون. على عكس توقعاته ، لم يبد أحد من والديه سعيداً بهذه الأخبار.
“من فضلك. منذ أن كان عمري اثني عشر ، كنت تحدق في كل من اقترب مني ، بغض النظر عما إذا كان طفلاً أو رجلاً أو شيخاً. يبدو أنك قد نقلت هذه المهارة إلى ليث. قال لي سنتون عدة مرات أنه عندما يكون بمفرده معك إنه يشعر وكأنه يواجه فرقة إطلاق النار.”
“في تفكير ثانٍ ، حافظي على السرير كبيراً. إنه أكثر راحة بهذه الطريقة.”
“المرة الثالثة هي سحر؟” قالت سولوس دون أن تصدق ذلك.
“هذه علامة على ضمير مذنب.” دحض راز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، لماذا لم تخبريني كل هذا في وقت سابق؟” نخر.
“خاصتي بدلاً من ذلك واضحة.” تدخل ليث. “لقد كنت صريحاً معه دائماً.” في الواقع ، كان وابل من التهديدات غير المحجبة هو الذي أخاف صهره في المستقبل أكثر من غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————
“أنت أيضاً ، يا أختي؟ أخي الصغير لا يحدق ، إنه مجرد وقائي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه علامة على ضمير مذنب.” دحض راز.
لم يكن لدى أحد من أفراد الأسرة الشجاعة لإخبار تيستا أن شقيقها الذي اعتبرته بطلاً في قلبها ، لم يكن مثالياً كما صورته ، لذلك قاموا بتغيير الموضوع بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه علامة على ضمير مذنب.” دحض راز.
استمتع ليث حقاً بالوجبة مع عائلته. على الرغم من أنها لم تتمكن من الوصول إلى المكونات عالية الجودة مثل طهاة الأكاديمية ، إلا أن أطباق والدته كانت دائماً أفضل مذاق.
نسج ليث التعاويذ الثلاثة عشر مرة أخرى ، باتباع تعليمات سولوس والنصائح السابقة. لا مزيد من القلق من تشتت المانا ، فقد قضى وقته ، مع التأكد من أن كرة المانا كانت قوية ومستقرة ، وترك الطاقة تتسرب في الحصاة قبل الخطوة النهائية.
شارك راز معه خططه لتوسيع المزرعة. لقد ولت الأيام التي كان لديهم بالكاد المال للحفاظ على المنزل واقفاً. بمجرد أن انتهى والده ، بدأت الأسرة بوابل من الأسئلة التي لم يكن مستعداً لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ راز بيد إيلينا ، ممسكاً بها بإحكام.
أرادوا معرفة كل شيء عن الأكاديمية. كيف كان الأساتذة ، كيف كان زملائه يتصرفون ، إذا كان يأكل بشكل جيد وما إلى ذلك.
“لأن هذا يعني أن الوقت لا يمثل مشكلة ، على الأقل بينما أتدرب هنا. هذا فرن سحري مثالي للمبتدئين أمثالي تماماً!”
من الواضح أنهم لم يصدقوا إلا نصف تقارير ليث اليومية ، وأرادوا الحصول على إجابات واضحة أثناء النظر إليه في عينيه. استغرق الأمر بعض الوقت لإقناعهم بأن لا أحد كان يضايقه وأن كلا من مدير المدرسة والأساتذة كانوا أناساً طيبين.
مرة أخرى ، لم ير أي منهما ذيلاً ، لكن هذا لم يكن كافياً لليث. يمكن أن يكون ملاحقه جيداً حقاً في الاختباء أو الانتظار حتى يخفض حذره.
حتى أنه كان عليه أن يبالغ في علاقته مع مجموعة الإمتحان ، مما يجعل الأمر يبدو وكأنهم بالفعل أصدقاء حميمون. على عكس توقعاته ، لم يبد أحد من والديه سعيداً بهذه الأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سولوس ، هل تتذكرين تعليقي حول العقل القذر لأولئك الذين صمموا غرف الأكاديمية؟” سأل أثناء رفع الحاجب في شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليث ، لا أعتقد أنه يجب أن تكون واثقاً جداً. بالكاد تعرفهم من ثلاثة أيام.” قالت إيلينا.
استمروا في سحق ، تذويب وتبخير العديد من الحصى ، ولكن في نهاية اليوم كان نجاحهم الوحيد هو الخاتم منخفض الدرجة المصنوع من السحر المزيف.
“كما ترى ، ليس الناس دائماً كما يظهرون. مقابل كل شخص جيد وصادق تقابله ، هناك دائماً شخص آخر مستعد لقول كل شيء ، فقط للحصول على ما يريد. أنا آسف عزيزي ، لكنها الحقيقة.”
أثناء التفكير في السخرية الملتوية في الحياة ، أدرك ليث العنصر الأساسي الذي فقده هو وسولوس لصنع عمل صياغة حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارك راز معه خططه لتوسيع المزرعة. لقد ولت الأيام التي كان لديهم بالكاد المال للحفاظ على المنزل واقفاً. بمجرد أن انتهى والده ، بدأت الأسرة بوابل من الأسئلة التي لم يكن مستعداً لها.
“كنت أرغب في إخفاء هذا الأمر قدر استطاعتي ، لكن سلامتك أكثر أهمية من الحفاظ على براءتك. حتى في قريتنا الصغيرة ، منذ أن أخذتك نانا تحت جناحها ، جعل صعودك في المكانة العديد من مجتمعنا فخوراً ، لكن الكثير أكثر حسداً لنجاحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلنا الشيء نفسه خطوة بخطوة. لماذا نجح الأمر هذه المرة؟”
“أبقاني أصدقائي على اطلاع دائم بكل الشائعات ، كم يعتقد الكثير أنك شقي متغطرس في البداية. ثم ، بمجرد أن بدأت التدريب الخاص بك ، بدأوا يتمنون لك الفشل ، فقط للشعور بتحسن عن أنفسهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت دائماً آخذه لرجل بسيط وصادق ، يبذل قصارى جهده في وظيفة بسيطة وصادقة بينما يعتني بأسرته. من كان يظن أنه في يوم من الأيام سيصنع لي خطاب عن السخرية وعدم الثقة؟’
“بلى.” غادر ليث المختبر متجهاً إلى الطابق الأرضي. تجولت عيناه داخل غرفة النوم ، التي ترك بابها مفتوحاً.
أخذ راز بيد إيلينا ، ممسكاً بها بإحكام.
“كيف…”
“ما تحاول والدتك أن تقوله ، هو أنه حتى الأشخاص الذين نعرفهم منذ سنوات ونعتبرهم تقريباً من أفراد العائلة يمكن أن يكونوا لؤماء جداً ، فكلما كان سبب للحذر من الغرباء. لا تؤمن عميقاً بالكلمات الجميلة والابتسامات اللطيفة.”
متجاهلاً تذمر سولوس ، كان ليث على وشك الخروج ، لكنه توقف في اللحظة الأخيرة.
“كيف…”
“أنت لا تعرف شخصاً ما إذا كان ذا قيمة حقيقية حتى تحتاج حقاً إلى مساعدته. تذكر دائماً ما حدث للمسكينة نانا. لذا ، لا تحاول تغيير أو تجبر نفسك على أن تكون شخصاً آخر لمجرد إرضاء مجموعة من الأطفال المخبولين.”
“قبل كل شيء ، قالت وانيمير إن حجم الدائرة مهم ، وقد جعلتها كبيراً جداً على الحصاة. كان من الأفضل أن تكون أصغر حجماً لتوفير الحبر وتركيز المانا بشكل أفضل.”
“إذا كانوا حقاً أصدقاء لك ، فسيقبلونك كما أنت. إذا لم يكن كذلك ، فاعلم أن هذا ليس خطأك. الأمر فقط أن العالم قاسٍ ، الصداقة الحقيقية ليس من السهل العثور عليها كما في قصص ما قبل النوم التي أخبرتك بها عندما كنت صغيراً.”
“ما تحاول والدتك أن تقوله ، هو أنه حتى الأشخاص الذين نعرفهم منذ سنوات ونعتبرهم تقريباً من أفراد العائلة يمكن أن يكونوا لؤماء جداً ، فكلما كان سبب للحذر من الغرباء. لا تؤمن عميقاً بالكلمات الجميلة والابتسامات اللطيفة.”
“الصديق الحقيقي مثل الكنز ، ويصعب العثور عليه ، ويصعب الاحتفاظ به. سوف تستمر الحياة في دفعك بعيداً ، ولكن يجب ألا تترك صديقاً حقيقياً أبداً.”
ذهبت الصياغة دون وجود عوائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام ليث بفرك إبهامه على خاتم سولوس دون وعي ، مما جعلها تضحك مثل فتاة صغيرة.
‘لم أتوقع أبداً أن يكون أبس مباشراً جداً.’ فكر ليث ، دون أن يدرك ما يعنيه أن يفكر في كلمة ‘أبي’ دون أن يجعلها تبدو إهانة.
“الصديق الحقيقي مثل الكنز ، ويصعب العثور عليه ، ويصعب الاحتفاظ به. سوف تستمر الحياة في دفعك بعيداً ، ولكن يجب ألا تترك صديقاً حقيقياً أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كنت دائماً آخذه لرجل بسيط وصادق ، يبذل قصارى جهده في وظيفة بسيطة وصادقة بينما يعتني بأسرته. من كان يظن أنه في يوم من الأيام سيصنع لي خطاب عن السخرية وعدم الثقة؟’
“إذا كانوا حقاً أصدقاء لك ، فسيقبلونك كما أنت. إذا لم يكن كذلك ، فاعلم أن هذا ليس خطأك. الأمر فقط أن العالم قاسٍ ، الصداقة الحقيقية ليس من السهل العثور عليها كما في قصص ما قبل النوم التي أخبرتك بها عندما كنت صغيراً.”
أثناء التفكير في السخرية الملتوية في الحياة ، أدرك ليث العنصر الأساسي الذي فقده هو وسولوس لصنع عمل صياغة حقيقي.
“خاصتي بدلاً من ذلك واضحة.” تدخل ليث. “لقد كنت صريحاً معه دائماً.” في الواقع ، كان وابل من التهديدات غير المحجبة هو الذي أخاف صهره في المستقبل أكثر من غيره.
—————
“منذ متى أحدق أنا؟” وضع راز يده اليمنى على قلبه متظاهراً بالصدق.
ترجمة: Acedia
بدأت سولوس في التقاط كل خطأ ارتكبه. وفقاً لتشبيهه السابق ، أكثر مثل شخص يعزف سيمفونية ، كانت سولوس تجعل ليث يشعر وكأنه برعم مهزوم حاول أن يصبح محترفاً في ألعاب القتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات