الفاصل 2
الفصل 78 الفاصل 2
كان على سكارليت أن يبتلع تهكم كبير.
“ذيل ملعون. آسف ، العادات تموت بصعوبة.” وضع سكارليت الذيل تحت جسمه ، في علامة سلام.
‘السحر الحقيقي؟’ سخر سكارليت. ‘إذاً اسم طموح آخر لمجموعتي ، فلماذا لا تخرج؟ إن التحدث بهذه الطريقة أمر ممل.’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إنها عملية غير طبيعية ، يكاد يكون من المستحيل تحقيق التوازن. خطأ واحد صغير يمكن أن يحول المعجزة إلى كابوس. الحالة الأكثر شيوعاً للسحر المحرم ، هي عندما يستحوذ الساحر على شخص ما ويلجأ إلى السحر لربطه بشيء ما.”
‘ماذا عن أساتذتي؟ ألا تخشى منهم التدخل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.” قال ليث على مضض.
‘لا. في الوقت الحالي ، تُظهر مرايا المراقبة لهم أنك نائم. يتطلب الأمر القليل من الجهد ، ولكن يمكنني العبث بها لفترة من الوقت.’
‘السحر الحقيقي؟’ سخر سكارليت. ‘إذاً اسم طموح آخر لمجموعتي ، فلماذا لا تخرج؟ إن التحدث بهذه الطريقة أمر ممل.’
ابتلع ليث كتلة من اللعاب. لم يكن الوحش يكذب ، كان يمكن أن يقتله عشر مرات بالفعل. لكن ذلك جعل الموقف أكثر رعباً.
‘كيف أخرج بدون إيقاظ الآخرين؟’ ظهرت أمامه خطوات الاعوجاج ، قادت لأمام العقرب. بدأ ليث يقاتل بقوة من أجل منع ركبتيه من الاهتزاز ، ونسج كل أقوى تعاويذه ، مستعداً للأسوأ.
حدّق سكارليت به بنظرة فضولية. على الرغم من التقارب الشديد ، كان من الصعب إدراك أي أثر للفساد ، وكان ذلك بالفعل علامة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعض المخلوقات لديها ضغينة عميقة أو طموح مجنون ، ولكن لا توجد رغبة في العيش إلى الأبد.”
“ماذا تريد مني؟” سأل ليث مع تعويذة واحدة جاهزة لكل من أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أخبرتك بالفعل ، أريد فقط عنصرك الملعون. بعد ذلك ، سأخرج من شعرك.”
“شريكي ليس عنصر ملعون أو أي شيء. هو مجرد تحفة أثرية ، من الواضح أنك مخطئ.”
سلم سكارليت له النظارة الأنفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لها جوهر مانا أصفر.” اعترف ليث.
“هل تعرف حتى ما هو العنصر الملعون؟”
“لا.” اعترف ليث.
ولكن حيث كان من المفترض أن تكون الذات الحقيقية لليث ، لم يكن هناك سوى فراغ لا نهاية له ، مصنوع من الغضب والحزن والكراهية.
“كما ترى ، بغض النظر عن مدى قوة تحفة أثرية ، ليس لها حياة. إنها مجرد عنصر.”
“لقد أخبرتك بالفعل ، أريد فقط عنصرك الملعون. بعد ذلك ، سأخرج من شعرك.”
“حتى يصبح نسخة من صانع العنصر ، جاهداً لإكمال نهاياته الفضفاضة. وعندما يموت المستخدم ، يبحث فقط عن بديل.”
سلم سكارليت له النظارة الأنفية.
“لذا ، فإنهم يمررون هاجسهم إلى الشيء الأكثر ارتباطاً بهم ، مما يمنحه الحياة. ولكن احذر ، على الرغم من وجود قواها الهائلة والقوية الخاصة بها ، فإن العنصر الملعون هو في معظم الأحيان مجرد ظل لأسوأ أجزاء خالقه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه تحفة أثرية ، صدقني. الآن استخدم سحرك الحقيقي وأخبرني ، هل تشعرك أنها حية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم ليث التنشيط و رؤية الحياة ، مدركاً العديد من السحر القوي داخله ، ولكن لا حياة. كان لديها تدفق مانا ، ولكن لا يوجد جوهر المانا أو قوة الحياة.
‘سولوس ، ماذا عن احساسك المانا؟’
‘سولوس ، ماذا عن احساسك المانا؟’
“هذه القلعة الضخمة تحفة أثرية ضخمة وقوية ، ولكن هل هي على قيد الحياة؟” وأشار سكارليت إلى غريفون البيضاء بأحد مخالبه.
‘إن لديها بالفعل قوة أكثر من العديد من أساتذتك ، ولكن ليس لديها جوهر مانا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه القلعة الضخمة تحفة أثرية ضخمة وقوية ، ولكن هل هي على قيد الحياة؟” وأشار سكارليت إلى غريفون البيضاء بأحد مخالبه.
سلم سكارليت له النظارة الأنفية.
مرة أخرى ، أفادت كل من رؤية الحياة و إحساس المانا بوجود تدفق هائل من المانا ، ولكن لا يوجد جوهر مانا.
“العنصر الملعون هو عندما يأخذ شخص ما جزءاً كبيراً من نفسه ، ويربطه بتحفة أثرية قوية. تعد تعويذة الليتش المثال الأكثر شيوعاً ، ولكنها ليست أسوأ الأنواع.”
“لا.” قال ليث على مضض.
“الآن ، ماذا عن خاتمك؟”
عند الاقتراب من الأضواء ، تمكن سكارليت من رؤية أن لكل منهم وجهاً واسماً. كارل ، رينا ، لارك ، وهلم جرا. ضوء واحد فقط كان له اسم ولكن ليس له وجه. سولوس.
استخدم ليث التنشيط لأول مرة على سولوس. تماماً كما في الماضي كان قد استخدم رؤية الحياة لرؤية تدفق مانا وقوة حياتها ، كشف التنشيط عن جوهر مانا أصفر صغير.
عند النظر إلى تلك الهاوية ، كان بوسع العقرب أن يرى الهاوية تحدق من جديد ، محاولة تشويه عقله بالمنطق الملتوي والغضب الجامح. حائماً حول الفراغ ، هناك حيث يوجد العديد من الأضواء ، يحافظ على الفراغ بعيداً ويمنعه من التهام كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا لم تخبريني من قبل أن لديك جوهراً ضعيفاً كهذا؟’ سأل ليث ، متفاجئاً بحقيقة أنها كانت ضعيفة للغاية ، على الرغم من كل السنوات التي قضياها معاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف حتى ما هو العنصر الملعون؟”
‘حسناً ، أنت لم تسأل أبداً. إلى جانب ذلك ، ماذا كنت تتوقع؟ بعد التجوع تقريباً حتى الموت ، بقيت بالكاد حمراء. ما زلت بحاجة إلى وقت للتعافي.’
ابتلع ليث كتلة من اللعاب. لم يكن الوحش يكذب ، كان يمكن أن يقتله عشر مرات بالفعل. لكن ذلك جعل الموقف أكثر رعباً.
“إن لها جوهر مانا أصفر.” اعترف ليث.
كان على سكارليت أن يبتلع تهكم كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف حتى ما هو العنصر الملعون؟”
‘هذا يؤكد مخاوفي. هذا الشيء يلعب به مثل الكمان. لا توجد وسيلة لتحفة أثرية حية لها جوهر مانا أصفر فقط. يجب أن تستخدم بعض الخدع لإخفاء حواسه.’ أومأ سكارليت برأسه وشرع في تفسيره.
“المحرم؟” لم يسمع ليث أبداً عن أي نوع من السحر المحرم ، ولا حتى استحضار الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكن خلق الحياة على أهواء ، من لا شيء. هناك طريقتان فقط لإعطاء الحياة لعنصر غير متحرك ، وكلاهما يتطلبان ثمناً باهظاً. الطريقة الأولى ، تتطلب ساحر أو مخلوقاً قوياً جداً ومجنوناً جداً.”
“العنصر الملعون هو عندما يأخذ شخص ما جزءاً كبيراً من نفسه ، ويربطه بتحفة أثرية قوية. تعد تعويذة الليتش المثال الأكثر شيوعاً ، ولكنها ليست أسوأ الأنواع.”
عند النظر إلى تلك الهاوية ، كان بوسع العقرب أن يرى الهاوية تحدق من جديد ، محاولة تشويه عقله بالمنطق الملتوي والغضب الجامح. حائماً حول الفراغ ، هناك حيث يوجد العديد من الأضواء ، يحافظ على الفراغ بعيداً ويمنعه من التهام كل شيء.
“بعض المخلوقات لديها ضغينة عميقة أو طموح مجنون ، ولكن لا توجد رغبة في العيش إلى الأبد.”
سلم سكارليت له النظارة الأنفية.
“لذا ، فإنهم يمررون هاجسهم إلى الشيء الأكثر ارتباطاً بهم ، مما يمنحه الحياة. ولكن احذر ، على الرغم من وجود قواها الهائلة والقوية الخاصة بها ، فإن العنصر الملعون هو في معظم الأحيان مجرد ظل لأسوأ أجزاء خالقه.”
‘مستحيل! إنه خطئي فقط. إذا لم يكن من أجلي ، لكان هذا الشيء قد تركك وحدك. لن أتركك. ليس لدي أي فرص بمفردي ، أفضّل بكثير أن أذهب للقتال بدلاً من الهرب.’
“تغري سيدها الجديد بوعود القوة والمجد ، ولكن في كل مرة يتم استخدامها ، تصبح الحدود بين السيد والخادم أرق. الرابط الذهني الذي يشتركون فيه يسمح للعنصر بالتلاعب بعقل المالك ، وتغييره شيئاً فشيئاً.”
“حتى يصبح نسخة من صانع العنصر ، جاهداً لإكمال نهاياته الفضفاضة. وعندما يموت المستخدم ، يبحث فقط عن بديل.”
‘مستحيل! إنه خطئي فقط. إذا لم يكن من أجلي ، لكان هذا الشيء قد تركك وحدك. لن أتركك. ليس لدي أي فرص بمفردي ، أفضّل بكثير أن أذهب للقتال بدلاً من الهرب.’
“ماذا تريد مني؟” سأل ليث مع تعويذة واحدة جاهزة لكل من أصابعه.
“ماذا عن الطريقة الثانية؟” كان ليث يماطل لبعض الوقت ، على أمل أن يأتي شخص ما لإنقاذه.
“حسناً ، هذا أسوأ من ذلك. إلى حد أنه جزء من ما يسمى بالسحر المحرم.”
الفصل 78 الفاصل 2
سمح صدى الجوهرين لقوة ليث السحرية بالذهاب أبعد من حدوده ، لدرجة أن الخاتم نما واتسع ، مغطياً اليد اليمنى في شكل قفاز بدون أصابع.
“المحرم؟” لم يسمع ليث أبداً عن أي نوع من السحر المحرم ، ولا حتى استحضار الأرواح.
لم يكن التفاوت بين ليث وخصمه شيئاً يمكن التغلب عليه بالحيل القذرة أو الإبداع. كان ليث يعد نفسه للموت ، وكان أمله الوحيد هو منح سولوس الوقت الكافي للهروب من الوحش المجنون.
“نعم. السحر المحرم هو أفظع شيء يمكن أن يفعله مخلوق سحري. استخدام حياة الآخرين لتمكين إبداعاته. مثل هذا السحر يمكن أن يولد معجزات ، لكن الثمن باهظ للغاية ، والمخاطر هائلة.”
لم يكن شيئاً مقارنةً بقوة العقرب ، ومع ذلك حدق المخلوق في ذهول. لا شيء في تلك الليلة كان له أي معنى ، نفد صبره.
“إنها عملية غير طبيعية ، يكاد يكون من المستحيل تحقيق التوازن. خطأ واحد صغير يمكن أن يحول المعجزة إلى كابوس. الحالة الأكثر شيوعاً للسحر المحرم ، هي عندما يستحوذ الساحر على شخص ما ويلجأ إلى السحر لربطه بشيء ما.”
بفضل تقنية الهالة ، كان سكارليت لا يزال قادر على رؤية كل من جواهر المانا ، وكان للقدرة تأثيرات طويلة الأمد.
“تصبح الضحية مصيرها إلى أبدية العبودية ، وبعد وفاة آسرها ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظر هو الجنون. لا يزال سجيناً ، غير قادر على الإرادة الحرة ، محكوماً عليه أن يطيع كل من يركز على السحر.”
عند النظر إلى تلك الهاوية ، كان بوسع العقرب أن يرى الهاوية تحدق من جديد ، محاولة تشويه عقله بالمنطق الملتوي والغضب الجامح. حائماً حول الفراغ ، هناك حيث يوجد العديد من الأضواء ، يحافظ على الفراغ بعيداً ويمنعه من التهام كل شيء.
“أنا لست بطلاً ، ولا حليفاً للعدالة ، لكن تدمير مثل هذه الفظائع هو فعل رحمة لضحايا هذا النوع من السحر المنحرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً على الدرس ، ولكن شريكتي ليست كذلك.” قبض ليث قبضاته ، غير راغب في الخضوع.
“لا.” اعترف ليث.
“أليست هناك طريقة لإثبات أنك مخطئ؟” سأل كملاذ أخير ، على أمل تجنب وفاة ثالثة.
“بالطبع هناك.” توقف ذيل سكارليت عن الاهتزاز ، بافتراض شكل علامة استفهام. كونه ذيل العقرب ، بدلاً من القط ، أدت الإيماءة إلى التهديد.
لتأكيد المشتبه به ، لمس سكارليت الخاتم ، ليبقى مذهولاً فقط مرة أخرى.
“تغري سيدها الجديد بوعود القوة والمجد ، ولكن في كل مرة يتم استخدامها ، تصبح الحدود بين السيد والخادم أرق. الرابط الذهني الذي يشتركون فيه يسمح للعنصر بالتلاعب بعقل المالك ، وتغييره شيئاً فشيئاً.”
أخذ ليث عدة خطوات للوراء ، اشتعل جسده كله من أجل المانا التي كان على وشك إطلاقها.
“هذه القلعة الضخمة تحفة أثرية ضخمة وقوية ، ولكن هل هي على قيد الحياة؟” وأشار سكارليت إلى غريفون البيضاء بأحد مخالبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لها جوهر مانا أصفر.” اعترف ليث.
(AN: ذيل علامة الاستفهام يعني أن القط سعيد ، والتذبذب يعني العصبية.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذيل ملعون. آسف ، العادات تموت بصعوبة.” وضع سكارليت الذيل تحت جسمه ، في علامة سلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحتاج فقط أن ألمسك.” قال العقرب وهو يرفع مخلبه الضخم. “إذا كنت مخطئاً ، وهو ما أعتبره غير مرجح إلى حد كبير ، فسوف أتركما كلاكما لشأنكما. لك كلمتي.”
‘السحر الحقيقي؟’ سخر سكارليت. ‘إذاً اسم طموح آخر لمجموعتي ، فلماذا لا تخرج؟ إن التحدث بهذه الطريقة أمر ممل.’
كان منطقي ، حتى ليث احتاج إلى اتصال جسدي لاستخدام التنشيط. إذا كان العقرب لديه تقنية مماثلة ، فإنه لابد أن يعمل بنفس الطريقة.
“ماذا تريد مني؟” سأل ليث مع تعويذة واحدة جاهزة لكل من أصابعه.
‘لماذا لم تخبريني من قبل أن لديك جوهراً ضعيفاً كهذا؟’ سأل ليث ، متفاجئاً بحقيقة أنها كانت ضعيفة للغاية ، على الرغم من كل السنوات التي قضياها معاً.
أومأ ليث ، وضغط سكارليت إصبعي قدمين على جبهته. كونه أقدم بكثير وأكثر خبرة من ليث ، فإن تقنية الهالة الخاصة به لم يكن لديها فقط جميع خصائص التنشيط ، ولكنها سمحت أيضاً لـ سكارليت بإلقاء نظرة على الطبيعة الحقيقية للعنصر.
أخذ ليث عدة خطوات للوراء ، اشتعل جسده كله من أجل المانا التي كان على وشك إطلاقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت تأثير الهالة ، لم يكن هناك خداع ممكن ، كل من الجسم والعقل لا يمكن أن يكذب.
ما رآه سكارليت أرسل الرعشات الباردة أسفل عموده الفقري. كان الجسد على ما يرام ، وكذلك العقل وجوهر المانا ، إلى جانب عدم التوازن الصغير الناجم عن كثرة التكرير. كان شيئاً يمكن إصلاحه بمفرده مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم ليث التنشيط و رؤية الحياة ، مدركاً العديد من السحر القوي داخله ، ولكن لا حياة. كان لديها تدفق مانا ، ولكن لا يوجد جوهر المانا أو قوة الحياة.
ولكن حيث كان من المفترض أن تكون الذات الحقيقية لليث ، لم يكن هناك سوى فراغ لا نهاية له ، مصنوع من الغضب والحزن والكراهية.
“حتى يصبح نسخة من صانع العنصر ، جاهداً لإكمال نهاياته الفضفاضة. وعندما يموت المستخدم ، يبحث فقط عن بديل.”
عند النظر إلى تلك الهاوية ، كان بوسع العقرب أن يرى الهاوية تحدق من جديد ، محاولة تشويه عقله بالمنطق الملتوي والغضب الجامح. حائماً حول الفراغ ، هناك حيث يوجد العديد من الأضواء ، يحافظ على الفراغ بعيداً ويمنعه من التهام كل شيء.
“هذه تحفة أثرية ، صدقني. الآن استخدم سحرك الحقيقي وأخبرني ، هل تشعرك أنها حية؟”
عند الاقتراب من الأضواء ، تمكن سكارليت من رؤية أن لكل منهم وجهاً واسماً. كارل ، رينا ، لارك ، وهلم جرا. ضوء واحد فقط كان له اسم ولكن ليس له وجه. سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعض المخلوقات لديها ضغينة عميقة أو طموح مجنون ، ولكن لا توجد رغبة في العيش إلى الأبد.”
‘النظام والفوضى ، سحقاً ما هذا الجرو؟ هذا بالضبط ما أتوقع أن أجده في عنصر ملعون ، وليس في أي كائن حي. إذا انتشر الفساد بسرعة كبيرة ، فهذا يعني أنه أسوأ بكثير مما كنت أعتقد. ربما سأضطر لقتلهما على حد سواء.’
“أليست هناك طريقة لإثبات أنك مخطئ؟” سأل كملاذ أخير ، على أمل تجنب وفاة ثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لها جوهر مانا أصفر.” اعترف ليث.
لتأكيد المشتبه به ، لمس سكارليت الخاتم ، ليبقى مذهولاً فقط مرة أخرى.
لم يكن جوهر المانا أصفر فقط ، مما جعله أسوأ تحفة أثرية حية على الإطلاق ، ولكن لم يكن هناك أي أثر للجنون أو الألم أو سوء النية. لم يكن هناك سوى ضوء ، مثل الذي استخدمه العقرب للرؤية في الأشبال والرضع. كان الوجود في الخاتم ساذجاً جداً ليكون مزعجاً.
كان منطقي ، حتى ليث احتاج إلى اتصال جسدي لاستخدام التنشيط. إذا كان العقرب لديه تقنية مماثلة ، فإنه لابد أن يعمل بنفس الطريقة.
كانت النقاط السوداء التي تشمل الضوء تحمل نفس الاسم والوجه. ليث. كونها قريبة جداً من الهاوية لفترة طويلة ، يبدو أنها أثرت على التحفة الأثرية الحية ، مما جعلها أقل ثقة وسخرية.
ضغطت سولوس على خاتمها بقوة ، مما منع ليث من خلعه.
عند الاقتراب من الأضواء ، تمكن سكارليت من رؤية أن لكل منهم وجهاً واسماً. كارل ، رينا ، لارك ، وهلم جرا. ضوء واحد فقط كان له اسم ولكن ليس له وجه. سولوس.
‘باسم الأم العظيمة!’ كان رأس سكارليت يدور. ‘الإنسان يفسد هذا الشيء؟ ليس العكس؟ ما هذا الجنون؟!’
‘حسناً ، أنت لم تسأل أبداً. إلى جانب ذلك ، ماذا كنت تتوقع؟ بعد التجوع تقريباً حتى الموت ، بقيت بالكاد حمراء. ما زلت بحاجة إلى وقت للتعافي.’
بسبب الصدمة ، تراجع العقرب خطوة إلى الوراء ، محاولاً إعادة ترتيب أفكاره الفوضوية.
“مهما كنت ، لست طفلاً. أنت وحش.” هدر سكارليت.
“مهما كنت ، لست طفلاً. أنت وحش.” هدر سكارليت.
“حسناً ، أنت لست بهذا المظهر الجيد أيضاً ، على الأقل وفقاً للمعايير الإنسانية.” ملأ ليث نفسه إلى الحافة بالمانا مع التنشيط. لقد قالت نبرة الوحش وتحديقه كل ما يحتاج إلى معرفته.
“جرثومة وقحة! من يهتم بالمظهر؟ لا يتعلق بما تفعله…”
“الآن ، ماذا عن خاتمك؟”
“بل بسبب ما أنا عليه.” أكمل ليث العبارة ، وتذكر كلمات الحامي.
“بل بسبب ما أنا عليه.” أكمل ليث العبارة ، وتذكر كلمات الحامي.
‘أنا آسف ، سولوس. لقد كان من الرائع معرفتك. يبدو أنك ستعثرين على شريك آخر. من فضلك ، انسيني ، وعيشي أطول وقت ممكن وسعيد.’
أومأ ليث ، وضغط سكارليت إصبعي قدمين على جبهته. كونه أقدم بكثير وأكثر خبرة من ليث ، فإن تقنية الهالة الخاصة به لم يكن لديها فقط جميع خصائص التنشيط ، ولكنها سمحت أيضاً لـ سكارليت بإلقاء نظرة على الطبيعة الحقيقية للعنصر.
لم يكن التفاوت بين ليث وخصمه شيئاً يمكن التغلب عليه بالحيل القذرة أو الإبداع. كان ليث يعد نفسه للموت ، وكان أمله الوحيد هو منح سولوس الوقت الكافي للهروب من الوحش المجنون.
‘مستحيل! إنه خطئي فقط. إذا لم يكن من أجلي ، لكان هذا الشيء قد تركك وحدك. لن أتركك. ليس لدي أي فرص بمفردي ، أفضّل بكثير أن أذهب للقتال بدلاً من الهرب.’
ضغطت سولوس على خاتمها بقوة ، مما منع ليث من خلعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، هذا أسوأ من ذلك. إلى حد أنه جزء من ما يسمى بالسحر المحرم.”
بفضل تقنية الهالة ، كان سكارليت لا يزال قادر على رؤية كل من جواهر المانا ، وكان للقدرة تأثيرات طويلة الأمد.
‘لا. في الوقت الحالي ، تُظهر مرايا المراقبة لهم أنك نائم. يتطلب الأمر القليل من الجهد ، ولكن يمكنني العبث بها لفترة من الوقت.’
لفترة وجيزة ، بدأت الجواهر في النبض في انسجام تام. أخذ الجوهر الأصفر الطاقة الزائدة من الجوهر الأزرق السماوي ، وتحول إلى اللون الأخضر وسمح له بالاستقرار إلى المستوى التالي.
سمح صدى الجوهرين لقوة ليث السحرية بالذهاب أبعد من حدوده ، لدرجة أن الخاتم نما واتسع ، مغطياً اليد اليمنى في شكل قفاز بدون أصابع.
لم يكن التفاوت بين ليث وخصمه شيئاً يمكن التغلب عليه بالحيل القذرة أو الإبداع. كان ليث يعد نفسه للموت ، وكان أمله الوحيد هو منح سولوس الوقت الكافي للهروب من الوحش المجنون.
لم يكن شيئاً مقارنةً بقوة العقرب ، ومع ذلك حدق المخلوق في ذهول. لا شيء في تلك الليلة كان له أي معنى ، نفد صبره.
مرة أخرى ، أفادت كل من رؤية الحياة و إحساس المانا بوجود تدفق هائل من المانا ، ولكن لا يوجد جوهر مانا.
كانت النقاط السوداء التي تشمل الضوء تحمل نفس الاسم والوجه. ليث. كونها قريبة جداً من الهاوية لفترة طويلة ، يبدو أنها أثرت على التحفة الأثرية الحية ، مما جعلها أقل ثقة وسخرية.
“أنا استسلم.” قال سكارليت ، تاركاً ليث وسولوس مصدومين مثل العقرب.
عند الاقتراب من الأضواء ، تمكن سكارليت من رؤية أن لكل منهم وجهاً واسماً. كارل ، رينا ، لارك ، وهلم جرا. ضوء واحد فقط كان له اسم ولكن ليس له وجه. سولوس.
—————
لم يكن التفاوت بين ليث وخصمه شيئاً يمكن التغلب عليه بالحيل القذرة أو الإبداع. كان ليث يعد نفسه للموت ، وكان أمله الوحيد هو منح سولوس الوقت الكافي للهروب من الوحش المجنون.
ترجمة: Acedia
“ماذا تريد مني؟” سأل ليث مع تعويذة واحدة جاهزة لكل من أصابعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
