اليوم الأول
الفصل 70 اليوم الأول
اتضح أنهم كانوا يعملون في الغالب لتخزين الكتب والمنتجات النسائية والعناصر الشخصية ، مثل المجوهرات والمال والتذكارات العائلية. تمكن فيزن حتى من مفاجأة ليث بممتلكاته.
“هل تريد أن تكون قائد الفريق؟”
لم تمر حتى ساعة من بداية الإمتحان التجريبي ، وكان ليث متعباً ومضطرباً بما يكفي للنظر بجدية في فكرة رمي المنشفة والعودة إلى غريفون البيضاء.
لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي ، فهو لم يسمع بهذه الجملة منذ تصفح القصص المصورة عبر الإنترنت مرة أخرى على الأرض. أخرج طبقاً من البسكويت المخبوز حديثاً ، وشدد على تناوله لتهدئة أعصابه والتعجيل بشفاء المانا.
كان زملائه محرجين للغاية ، على الرغم من أن كل واحد منهم فتح فمه أكثر من مرة ، ولم تظهر كلمة واحدة. بغض النظر عن الاعتذار الذي جاء إلى أذهانهم ، فقد بدا كل منهم قليلاً ومتأخراً جداً ، حتى بالنسبة لهم.
“يمكنني إسقاط وحش سحري بتعويذة واحدة.” واصلت بصوت بارد كالحجر.
أولاً ، لقد نبذوه ، ثم تجاهلوا كل تحذيراته حتى فوات الأوان. لقد كان السبب الوحيد وراء عدم محوهم على الفور ، على الرغم من كل ثقتهم غير المستحقة وعروضهم المحرجة.
‘نعم ، تذكر ما قاله شكسبير: “كل العالم مسرح ، وجميع الرجال والنساء مجرد ممثلين”.’ قالت سولوس ‘أوه ، شيء آخر ، هذا ما أفكر به في الاختبار…’
“جيد! هل تعرفون كيف تستخدمون السحر الأول لمساعدتكم أثناء الصيد؟”
الاثنان اللذان فقدا السيطرة على مثانتهما سابقاً ، واجها صعوبة بالغة في مشاهدة الآخرين في عينيهما ، وكان بإمكانهما فقط شكر سادة الصياغة في الأكاديمية على زي التنظيف الذاتي.
للحظة ، فكر في ضربهم ، مذكّراً بمدى عدم جدواهم في معركة حقيقية. ولكن بعد ذلك قرر ذلك.
“أنا فيزن دي براي.” أول من حشد الشجاعة للتحدث كان الصبي ، وهو يمسك بيده مرة أخرى. هذه المرة صافحه ليث ، ولكن بالكاد ، كان غضبه مشتعلاً.
“على هذا النحو ، فإن تخصصي هو دفاع قوي. يمكن للحراس استحضار عدة أنواع من المصفوفات مع أي عنصر ، حتى يمكننا تغيير المشهد إذا لزم الأمر.”
“من المفترض أن أكون… أعني أنا الحارس.” صحح نفسه وهو يضحك بتوتر. كان فيزن يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ، بارتفاع 1.63 متراً (5’4 “) بشعر بني وعيون كستنائية. كان لديه بنية منتظمة وشامة صغيرة تحت عينه اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحباً بكم ، وشكراً. أنا بيليا أولفار. بصفتي ساحر المعركة ، أنا جاك لجميع المهن ، أو على الأقل من المفترض أن أفعل ذلك. وفقاً لبروفيسوري ، يجب أن أكون قادرة على التمسك بمفردي في كل موقف أو دعم أي عضو في الفريق يحتاج إلى المساعدة.”
{تغيير: المأمور—> الحارس.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على هذا النحو ، فإن تخصصي هو دفاع قوي. يمكن للحراس استحضار عدة أنواع من المصفوفات مع أي عنصر ، حتى يمكننا تغيير المشهد إذا لزم الأمر.”
اتضح أنهم كانوا يعملون في الغالب لتخزين الكتب والمنتجات النسائية والعناصر الشخصية ، مثل المجوهرات والمال والتذكارات العائلية. تمكن فيزن حتى من مفاجأة ليث بممتلكاته.
لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي ، فهو لم يسمع بهذه الجملة منذ تصفح القصص المصورة عبر الإنترنت مرة أخرى على الأرض. أخرج طبقاً من البسكويت المخبوز حديثاً ، وشدد على تناوله لتهدئة أعصابه والتعجيل بشفاء المانا.
“في أوقات الحرب ، يمكن للحارس أن يبني بسهولة الجسور المؤقتة وأبراج الحصار ، ونحن الدفاع الوحيد الذي يمتلكه الجيش ضد سحرة الحرب. وبدلاً من ذلك ، في أوقات السلام ، يتمثل دورنا في بناء السدود والقلاع والطرق ، وكل ما تحتاجه المملكة. دعني أريك.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدقها كان منعشاً لليث ، كل الآخرين كانوا لا يزالون متعجرفين نوعاً ما ، يتباهون بمهاراتهم كما لو كانت في الواقع تستحق شيئاً.
قام فيزن بإلقاء تعويذة مجهولة ووضع يديه على الحائط. ثم ألقى أخرى ، متحركاً حول الأعمدة الحجرية ومعززاً الهيكل بأكمله.
الفصل 70 اليوم الأول
“انظر؟ أولاً ، راجعت استقرار الأرض ، ثم أصلحت الأشياء حتى يصبح الكهف الآن آمناً مثل الكهف الطبيعي.” ظل يبتسم ، على أمل أن يثبت قيمته.
“لا.” قالت ميرنا ، وهي تهز رأسها. “لكنني أعتقد أنني أتحدث نيابة عن الجميع عندما أقول إننا نفهم الآن مدى استعدادنا لهذه المهمة. لأية مهمة ، لنكون صادقين. ليث ، أنت الوحيد الذي يبدو أن لديه فكرة عما نفعله.”
عادة ما سيكون ليث معجباً ، حتى مع ملاحظة عقلية للتحقق من تعاويذ الحارس.
“لا.” قالت ميرنا ، وهي تهز رأسها. “لكنني أعتقد أنني أتحدث نيابة عن الجميع عندما أقول إننا نفهم الآن مدى استعدادنا لهذه المهمة. لأية مهمة ، لنكون صادقين. ليث ، أنت الوحيد الذي يبدو أن لديه فكرة عما نفعله.”
‘حارس لا يمكنه حتى إيقاف سينجي على الرغم من رؤيته قادماً من ميل. ما الذي يجب أن يبتسم له القذر؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أشتريها قط.” قالت ميرنا. “إنهم رخيصون ، لكنني لا أستطيع أن أضيع نقاطي في سلع تستخدم مرة واحدة. لم أفهم أبداً سبب بيعها ، فهي عديمة الفائدة.” أومأ الآخرون بكلماتها.
في الوقت الحالي ، استغرق الأمر كل قوة إرادته لعدم خنقه على الفور ، لذا أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ، تقدم الثاني من الثنائي المتبولَين إلى الأمام.
“اسمي ميرنا كراتيك ، أنا ساحرة حرب.” كانت في الخامسة عشرة أيضاً ، بارتفاع 1.60 متر (5’3 “) بشعر أسود بطول الكتف. كان لديها جسم نحيف متطور تماماً ، لكن وجهها المستدير يحتوي على العديد من الميزات الطفولية لتصفها بأنها جميلة. كانت جذبة في أحسن الأحوال.
‘حارس لا يمكنه حتى إيقاف سينجي على الرغم من رؤيته قادماً من ميل. ما الذي يجب أن يبتسم له القذر؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن لدى السينجي أي سبب لأداء هذا الزلزال ، كان يمكن أن يخفف من الأرض ويجعل هجمته صامتة كخطوات القط. أيضاً ، لماذا يهاجمون واحداً تلو الآخر ، بدلا من كلهم معاً؟ من الواضح أنهم يلعبون دورهم وفقاً للنص.”
“أعرف ما هو ساحرة الحرب. معلمتي الخاصة واحدة أيضاً.” قاطعها ليث.
أولاً ، لقد نبذوه ، ثم تجاهلوا كل تحذيراته حتى فوات الأوان. لقد كان السبب الوحيد وراء عدم محوهم على الفور ، على الرغم من كل ثقتهم غير المستحقة وعروضهم المحرجة.
“اسمي ميرنا كراتيك ، أنا ساحرة حرب.” كانت في الخامسة عشرة أيضاً ، بارتفاع 1.60 متر (5’3 “) بشعر أسود بطول الكتف. كان لديها جسم نحيف متطور تماماً ، لكن وجهها المستدير يحتوي على العديد من الميزات الطفولية لتصفها بأنها جميلة. كانت جذبة في أحسن الأحوال.
أصبحت حمراء من الغضب ، لكنها تمكنت من كبحه.
“اسمي فلوريا إرناس ، أنا فارسة الساحرة.” كانت الأطول في المجموعة ، بارتفاع 1.76 متر (5’9 “) ، بشعر أسود بطول الذقن وبنية سباحة محترفة.
“في أوقات الحرب ، يمكن للحارس أن يبني بسهولة الجسور المؤقتة وأبراج الحصار ، ونحن الدفاع الوحيد الذي يمتلكه الجيش ضد سحرة الحرب. وبدلاً من ذلك ، في أوقات السلام ، يتمثل دورنا في بناء السدود والقلاع والطرق ، وكل ما تحتاجه المملكة. دعني أريك.”
“يمكنني إسقاط وحش سحري بتعويذة واحدة.” واصلت بصوت بارد كالحجر.
أولاً ، لقد نبذوه ، ثم تجاهلوا كل تحذيراته حتى فوات الأوان. لقد كان السبب الوحيد وراء عدم محوهم على الفور ، على الرغم من كل ثقتهم غير المستحقة وعروضهم المحرجة.
‘أنتِ تتمنين.’ سخر من الداخل.
اتضح أنهم كانوا يعملون في الغالب لتخزين الكتب والمنتجات النسائية والعناصر الشخصية ، مثل المجوهرات والمال والتذكارات العائلية. تمكن فيزن حتى من مفاجأة ليث بممتلكاته.
“اسمي فلوريا إرناس ، أنا فارسة الساحرة.” كانت الأطول في المجموعة ، بارتفاع 1.76 متر (5’9 “) ، بشعر أسود بطول الذقن وبنية سباحة محترفة.
“ماذا يوجد بحق اللعنة في عناصركم الأبعاد؟ أخبروني على الأقل أن هناك شيئاً مفيداً.”
“تخصصي هو الدفاع أيضاً ، ولكن بخلاف الحارس ، فإن مهاراتي موجهة بشكل أفضل نحو تغطية هدف أصغر أو الهدف. ويتم تدريب فرسان السحرة أيضاً على استخدام الأسلحة.” قالت وهي تفتح رداءها وتكشف عن طية معلقة بجانبها.
“يمكنني إسقاط وحش سحري بتعويذة واحدة.” واصلت بصوت بارد كالحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحباً بكم ، وشكراً. أنا بيليا أولفار. بصفتي ساحر المعركة ، أنا جاك لجميع المهن ، أو على الأقل من المفترض أن أفعل ذلك. وفقاً لبروفيسوري ، يجب أن أكون قادرة على التمسك بمفردي في كل موقف أو دعم أي عضو في الفريق يحتاج إلى المساعدة.”
تمكن الطعام من رفع روح الجميع ، وعندما نفد منهم البسكويت بدا أنهم منتعشين وجاهزين للعمل.
“ولكن بالنظر إلى أدائي حتى الآن ، فإما أنه سيء في التدريس أو أنا متعلمة بطيئة.” كانت بارتفاع 1.7 متر (5’7″) ، وشعر أشقر طويل مع ظلال سوداء مرفوعة في ذيل حصان.
صدقها كان منعشاً لليث ، كل الآخرين كانوا لا يزالون متعجرفين نوعاً ما ، يتباهون بمهاراتهم كما لو كانت في الواقع تستحق شيئاً.
للحظة ، فكر في ضربهم ، مذكّراً بمدى عدم جدواهم في معركة حقيقية. ولكن بعد ذلك قرر ذلك.
“هل تريد أن تكون قائد الفريق؟”
‘اهدأ ، أيها العجوز. الغضب لن يقودنا إلى أي مكان. بالإضافة إلى ذلك ، من المحتمل أننا ما زلنا نراقب. يمكن أن يخسروا العديد من النقاط التي يحبونها بحماقتهم ، ولكن لا يوجد سبب للانحناء على مستواهم.’ قال لنفسه.
‘نعم ، تذكر ما قاله شكسبير: “كل العالم مسرح ، وجميع الرجال والنساء مجرد ممثلين”.’ قالت سولوس ‘أوه ، شيء آخر ، هذا ما أفكر به في الاختبار…’
“ماذا عن الجرعات؟”
“جيد! هل تعرفون كيف تستخدمون السحر الأول لمساعدتكم أثناء الصيد؟”
أثناء الاستماع إلى سولوس ، أخذ ليث أنفاساً عميقة قليلة لاستعادة رباطة جأشه. مد يده إلى كل عضو في المجموعة. صافحوه على الفور.
أثناء الاستماع إلى سولوس ، أخذ ليث أنفاساً عميقة قليلة لاستعادة رباطة جأشه. مد يده إلى كل عضو في المجموعة. صافحوه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً ، دعونا ننسى ما حدث من قبل. دعوني أطلعكم على رأيي في الوضع الحالي.” في تلك الكلمات ، شدد الأربعة الآخرون تعبيرهم ، متوقعين توبيخاً أو ليث يتباهى بنفسه.
لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي ، فهو لم يسمع بهذه الجملة منذ تصفح القصص المصورة عبر الإنترنت مرة أخرى على الأرض. أخرج طبقاً من البسكويت المخبوز حديثاً ، وشدد على تناوله لتهدئة أعصابه والتعجيل بشفاء المانا.
“بادئ ذي بدء ، لا تستهينون أبداً بالوحش السحري. إن ذكاءهم يكاد يكون على المستوى البشري ، إذا عاملتموهم كوحوش غبية ، فسوف تفشلون بسرعة.”
خدش ليث رأسه ، وقاوم إغراء سحب شعره.
أولاً ، لقد نبذوه ، ثم تجاهلوا كل تحذيراته حتى فوات الأوان. لقد كان السبب الوحيد وراء عدم محوهم على الفور ، على الرغم من كل ثقتهم غير المستحقة وعروضهم المحرجة.
من وجوه زملائه ، استطاع أن يرى أنهم يشككون في كلماته ، لكن ليس لديهم الشجاعة لقولها علانية.
“لقد قاتلت العديد منهم في الماضي. بعضهم قتلتهم ، وهربت من آخرون ، وذيلي بين ساقي. ليس الأمر فقط أنهم أذكياء. كما رأيتم بأنفسكم ، يمكنهم استخدام السحر بطريقة مختلفة ، مع وقت إلقاء أقصر بكثير.”
خدشت ميرنا رأسها وهي تفكر بأقصى سرعة.
مع كل ما حدث ، فقدوا هذا الجزء. تفسيره لم يكن منطقياً فحسب ، بل أرسل أيضاً رعشات من الخوف إلى أسفل عمودهم الفقري. جعلهم يشعرون بالضعف حتى غير آمنين.
“لن أكذب عليكم ، إذا لم يكونوا معاقين بسبب عدم القدرة على استخدام أكثر من عنصرين ، أشك في أنني يمكن أن أهزم حتى أحدهم.” ليث كذب ، مستخفاً بنفسه ليس بسبب التواضع ، ولكن لجعلهم يدركون قوة عدوهم.
“في أوقات الحرب ، يمكن للحارس أن يبني بسهولة الجسور المؤقتة وأبراج الحصار ، ونحن الدفاع الوحيد الذي يمتلكه الجيش ضد سحرة الحرب. وبدلاً من ذلك ، في أوقات السلام ، يتمثل دورنا في بناء السدود والقلاع والطرق ، وكل ما تحتاجه المملكة. دعني أريك.”
“ولكي أكون صريحاً تماماً ، أعتقد أننا كنا سنمحى بالفعل لولا حقيقة أنهم يلعبون جنباً إلى جنب مع خطة مدير المدرسة.”
أصبحت حمراء من الغضب ، لكنها تمكنت من كبحه.
لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي ، فهو لم يسمع بهذه الجملة منذ تصفح القصص المصورة عبر الإنترنت مرة أخرى على الأرض. أخرج طبقاً من البسكويت المخبوز حديثاً ، وشدد على تناوله لتهدئة أعصابه والتعجيل بشفاء المانا.
“ماذا تقصد بذلك؟” سرعان ما استعادت فلوريا هدوئها ، مفتونة بكلمات ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فيزن دي براي.” أول من حشد الشجاعة للتحدث كان الصبي ، وهو يمسك بيده مرة أخرى. هذه المرة صافحه ليث ، ولكن بالكاد ، كان غضبه مشتعلاً.
الاثنان اللذان فقدا السيطرة على مثانتهما سابقاً ، واجها صعوبة بالغة في مشاهدة الآخرين في عينيهما ، وكان بإمكانهما فقط شكر سادة الصياغة في الأكاديمية على زي التنظيف الذاتي.
“فكري في الأمر.” قال معيداً صياغة ما قالته له سولوس في وقت سابق.
—————–
{تغيير: المأمور—> الحارس.}
“هذه مجرد نسخة أكبر ومحسنة من تمرين البروفيسور تراسكو في اليوم الثاني. ألم تجدوا من الغريب أن الوحوش السحرية أعلنت عن وجودها قبل الهجوم؟ ما هو المعنى الذي يصنعه الصراخ قبل الانقضاض؟”
“من المفترض أن أكون… أعني أنا الحارس.” صحح نفسه وهو يضحك بتوتر. كان فيزن يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ، بارتفاع 1.63 متراً (5’4 “) بشعر بني وعيون كستنائية. كان لديه بنية منتظمة وشامة صغيرة تحت عينه اليسرى.
“سأحتفظ بباقي الطعام في حالات الطوارئ. لن يستمر أبداً لمدة سبعة أيام ، وتقسيمه بين الكثير من الناس. نحن بحاجة للصيد يومياً. من لديه أي خبرة في ذلك؟”
“لم يكن لدى السينجي أي سبب لأداء هذا الزلزال ، كان يمكن أن يخفف من الأرض ويجعل هجمته صامتة كخطوات القط. أيضاً ، لماذا يهاجمون واحداً تلو الآخر ، بدلا من كلهم معاً؟ من الواضح أنهم يلعبون دورهم وفقاً للنص.”
“سأحتفظ بباقي الطعام في حالات الطوارئ. لن يستمر أبداً لمدة سبعة أيام ، وتقسيمه بين الكثير من الناس. نحن بحاجة للصيد يومياً. من لديه أي خبرة في ذلك؟”
خدشت ميرنا رأسها وهي تفكر بأقصى سرعة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
تمكن الطعام من رفع روح الجميع ، وعندما نفد منهم البسكويت بدا أنهم منتعشين وجاهزين للعمل.
“لهذا اختطفني الطائر الوحش ، بدلاً من عض رأسي ، أو تمزيقي مع المخالب. اعتقدت أنه كان يلعب معي فقط قبل قتلي. لكن هذا في الواقع أكثر منطقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت حمراء من الغضب ، لكنها تمكنت من كبحه.
أومأ ليث.
“ماذا تقصد بذلك؟” سرعان ما استعادت فلوريا هدوئها ، مفتونة بكلمات ليث.
“لن يرسل أحداً المراهقين عديمي الخبرة في بيئة خطيرة وغير خاضعة للسيطرة. إذا كانوا على يقين من قدرتهم على إنقاذنا ، فهذا يعني أن لديهم نوعاً ما من التعامل مع المخلوقات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع أن نفشل ، أو أن نتعرض لإصابة شديدة. وإلا لماذا إضافة معالج؟ لنستمر لمدة أسبوع ، نحتاج إلى تجميع مواردنا ومهاراتنا. في تميمتي الأبعاد لدي بعض الطعام والجرعات ومجموعة أدوات الصيد الخاصة بي. ماذا عنكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام فيزن بإلقاء تعويذة مجهولة ووضع يديه على الحائط. ثم ألقى أخرى ، متحركاً حول الأعمدة الحجرية ومعززاً الهيكل بأكمله.
سقط صمت محرج في الكهف.
أثناء الاستماع إلى سولوس ، أخذ ليث أنفاساً عميقة قليلة لاستعادة رباطة جأشه. مد يده إلى كل عضو في المجموعة. صافحوه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا طعام؟” سأل في كفر.
—————–
من وجوه زملائه ، استطاع أن يرى أنهم يشككون في كلماته ، لكن ليس لديهم الشجاعة لقولها علانية.
“حسناً ، يتم فتح المقصف على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. لم يكن لدي أي سبب لتخزين أي منها.” ردت فلوريا ، وأبقت رأسها منخفضة ، وعبثت الأرض بقدمها.
‘نعم ، تذكر ما قاله شكسبير: “كل العالم مسرح ، وجميع الرجال والنساء مجرد ممثلين”.’ قالت سولوس ‘أوه ، شيء آخر ، هذا ما أفكر به في الاختبار…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أكذب عليكم ، إذا لم يكونوا معاقين بسبب عدم القدرة على استخدام أكثر من عنصرين ، أشك في أنني يمكن أن أهزم حتى أحدهم.” ليث كذب ، مستخفاً بنفسه ليس بسبب التواضع ، ولكن لجعلهم يدركون قوة عدوهم.
“ماذا عن الجرعات؟”
خدشت ميرنا رأسها وهي تفكر بأقصى سرعة.
“لم أشتريها قط.” قالت ميرنا. “إنهم رخيصون ، لكنني لا أستطيع أن أضيع نقاطي في سلع تستخدم مرة واحدة. لم أفهم أبداً سبب بيعها ، فهي عديمة الفائدة.” أومأ الآخرون بكلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدش ليث رأسه ، وقاوم إغراء سحب شعره.
“عديم الفائدة؟! كيف تعتقدون أنني كنت قادراً على الإلقاء بهذه السرعة؟ لضرب كرون بشدة لإجباره على إطلاق سراحك ، دون كسر ذراعي؟” أراد أن يضيف المزيد ، ولكن لم يخطر بباله سوى الكلمات البذيئة.
خدش ليث رأسه ، وقاوم إغراء سحب شعره.
تمكن الطعام من رفع روح الجميع ، وعندما نفد منهم البسكويت بدا أنهم منتعشين وجاهزين للعمل.
“ماذا يوجد بحق اللعنة في عناصركم الأبعاد؟ أخبروني على الأقل أن هناك شيئاً مفيداً.”
—————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتضح أنهم كانوا يعملون في الغالب لتخزين الكتب والمنتجات النسائية والعناصر الشخصية ، مثل المجوهرات والمال والتذكارات العائلية. تمكن فيزن حتى من مفاجأة ليث بممتلكاته.
الرائحة السكرية اللذيذة لمعجنات اللوز ورقائق الشوكولاتة لفتت انتباه الجميع على الفور. شاركهم ليث بقلب ثقيل ، مخبئاً خلف ابتسامته ، رغبة ليختنق زملائه بهم وإخراجه من بؤسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي كتب مدرسية فقط و ، احم…” همس في أذن ليث.و”… نوع آخر من الكتب ، كما تعلم ، لأغراض البحث. لا يمكنني تركهم مستلقين في الأرجاء ، لذا فأنا أحتفظ بهم معي دائماً. يمكنني أن أقرضهم لك إذا كنت بحاجة إلى تخفيف بعض التوتر.”
“لدي كتب مدرسية فقط و ، احم…” همس في أذن ليث.و”… نوع آخر من الكتب ، كما تعلم ، لأغراض البحث. لا يمكنني تركهم مستلقين في الأرجاء ، لذا فأنا أحتفظ بهم معي دائماً. يمكنني أن أقرضهم لك إذا كنت بحاجة إلى تخفيف بعض التوتر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أو يبكي ، فهو لم يسمع بهذه الجملة منذ تصفح القصص المصورة عبر الإنترنت مرة أخرى على الأرض. أخرج طبقاً من البسكويت المخبوز حديثاً ، وشدد على تناوله لتهدئة أعصابه والتعجيل بشفاء المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي كتب مدرسية فقط و ، احم…” همس في أذن ليث.و”… نوع آخر من الكتب ، كما تعلم ، لأغراض البحث. لا يمكنني تركهم مستلقين في الأرجاء ، لذا فأنا أحتفظ بهم معي دائماً. يمكنني أن أقرضهم لك إذا كنت بحاجة إلى تخفيف بعض التوتر.”
الرائحة السكرية اللذيذة لمعجنات اللوز ورقائق الشوكولاتة لفتت انتباه الجميع على الفور. شاركهم ليث بقلب ثقيل ، مخبئاً خلف ابتسامته ، رغبة ليختنق زملائه بهم وإخراجه من بؤسه.
مع كل ما حدث ، فقدوا هذا الجزء. تفسيره لم يكن منطقياً فحسب ، بل أرسل أيضاً رعشات من الخوف إلى أسفل عمودهم الفقري. جعلهم يشعرون بالضعف حتى غير آمنين.
“مرحباً بكم ، وشكراً. أنا بيليا أولفار. بصفتي ساحر المعركة ، أنا جاك لجميع المهن ، أو على الأقل من المفترض أن أفعل ذلك. وفقاً لبروفيسوري ، يجب أن أكون قادرة على التمسك بمفردي في كل موقف أو دعم أي عضو في الفريق يحتاج إلى المساعدة.”
تمكن الطعام من رفع روح الجميع ، وعندما نفد منهم البسكويت بدا أنهم منتعشين وجاهزين للعمل.
“لهذا اختطفني الطائر الوحش ، بدلاً من عض رأسي ، أو تمزيقي مع المخالب. اعتقدت أنه كان يلعب معي فقط قبل قتلي. لكن هذا في الواقع أكثر منطقية.”
“سأحتفظ بباقي الطعام في حالات الطوارئ. لن يستمر أبداً لمدة سبعة أيام ، وتقسيمه بين الكثير من الناس. نحن بحاجة للصيد يومياً. من لديه أي خبرة في ذلك؟”
“أعرف ما هو ساحرة الحرب. معلمتي الخاصة واحدة أيضاً.” قاطعها ليث.
رفع كل من فلوريا وميرنا أيديهما.
“جيد! هل تعرفون كيف تستخدمون السحر الأول لمساعدتكم أثناء الصيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فيزن دي براي.” أول من حشد الشجاعة للتحدث كان الصبي ، وهو يمسك بيده مرة أخرى. هذه المرة صافحه ليث ، ولكن بالكاد ، كان غضبه مشتعلاً.
سقط صمت محرج في الكهف.
“لا.” قالت ميرنا ، وهي تهز رأسها. “لكنني أعتقد أنني أتحدث نيابة عن الجميع عندما أقول إننا نفهم الآن مدى استعدادنا لهذه المهمة. لأية مهمة ، لنكون صادقين. ليث ، أنت الوحيد الذي يبدو أن لديه فكرة عما نفعله.”
“تخصصي هو الدفاع أيضاً ، ولكن بخلاف الحارس ، فإن مهاراتي موجهة بشكل أفضل نحو تغطية هدف أصغر أو الهدف. ويتم تدريب فرسان السحرة أيضاً على استخدام الأسلحة.” قالت وهي تفتح رداءها وتكشف عن طية معلقة بجانبها.
“هل تريد أن تكون قائد الفريق؟”
عادة ما سيكون ليث معجباً ، حتى مع ملاحظة عقلية للتحقق من تعاويذ الحارس.
نظراتهم المليئة بالتوقعات جعلته يريد التقيؤ ، لا يمكن أن يكون هناك سوى إجابة محتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحباً بكم ، وشكراً. أنا بيليا أولفار. بصفتي ساحر المعركة ، أنا جاك لجميع المهن ، أو على الأقل من المفترض أن أفعل ذلك. وفقاً لبروفيسوري ، يجب أن أكون قادرة على التمسك بمفردي في كل موقف أو دعم أي عضو في الفريق يحتاج إلى المساعدة.”
“اسمي ميرنا كراتيك ، أنا ساحرة حرب.” كانت في الخامسة عشرة أيضاً ، بارتفاع 1.60 متر (5’3 “) بشعر أسود بطول الكتف. كان لديها جسم نحيف متطور تماماً ، لكن وجهها المستدير يحتوي على العديد من الميزات الطفولية لتصفها بأنها جميلة. كانت جذبة في أحسن الأحوال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
