أهمية المكانة
الفصل 58 أهمية المكانة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عامة أم لا ، هاتين الرائحتين للنجاح. حتى تلك المخادعة ذات الوجه المتكبر جيدة للغاية ، إذا كانت قادرة على التمسك بمواجهة دم نقي مثل يوريال. لقد كنت دائماً فخوراً بقدراتي على الاعتراف بالموهبة الحقيقية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان البروفيسور فاستر صادقاً في كلمته ، حيث أحضرهم إلى وحدة العناية المركزة في المستشفى ، وطلب منهم بدورهم تشخيص طبيعة حالة المرضى.
سيدون فاستر ملاحظات حول إجاباتهم ، لمواجهتها مع الرسوم البيانية. لم يُسمح له بإعطائهم نتائجهم في يومهم الأول ، لكنه لم يتردد في توبيخ أولئك الذين فاتهم أي تفاصيل ، وإهانتهم أمام الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا بدلاً من إلقاء القمامة عليه فقد تمكنوا من الحصول على كتابه الجيد ، ربما كان يمكن أن يعلمهم الكثير. للحظة ، اعتقدت فريا أنها الوحيدة التي لديها فرصة أخرى.
بسبب طبيعة المهمة ، تم تقسيم الصف إلى مجموعتين ، بعد أن قام كل واحد منهم بفحص مريضه الأول. سمحت الجولات التالية لـ فاستر بتقسيم المجموعات بشكل أكبر بناءً على درجة خبرة الطلاب.
بسبب طبيعة المهمة ، تم تقسيم الصف إلى مجموعتين ، بعد أن قام كل واحد منهم بفحص مريضه الأول. سمحت الجولات التالية لـ فاستر بتقسيم المجموعات بشكل أكبر بناءً على درجة خبرة الطلاب.
بعد فوات الأوان ، ربما كانت ستساعد عاماً آخر من عمرها. لكنه كان طويلاً ومخيفاً ، لذلك ظنت أنه نبيل. ناهيك عن أن صفها أخافها أكثر.
في المجموعة الأولى ، تنتمي لأولئك الذين اختاروا تخصص المعالج الرئيسي ، والذين جذبتهم المكانة التي ينطوي عليها اللقب. ومع ذلك ، فقد افتقروا إلى أي خبرة في ممارسة المعالج أو الموارد اللازمة للحصول على مدرس مناسب للتعويض عن ذلك.
‘عدم قبول الرهان.’ رد ليث.
كان فاستر قادراً على الفور على اكتشافهم ، حيث أنهم كانوا قادرين فقط على استخدام فينير راد تو ، تعويذة التشخيص من المستوى الأول في كل مكان.
بين بنائه وارتفاعه وكل ما تعلموه في اللحظة الأخيرة ، كان زملاء ليث ينظرون إليه بعيون جديدة ، وحتى تلميح من الاحترام. فريا ويوريال ندموا لما فعلوه في وقت سابق.
في المجموعة الثانية ، بدلاً من ذلك ، كان هناك وجه متكبر ، وجه متوتر ، الآنسة الشابة ، يوريال وجميع أولئك الذين كانوا تحت تصرفهم تعويذة تشخيص شخصية أو حتى أكثر من واحدة.
“أيها الطلاب ، اسمحوا لي أن أقدم لكم قائد الفريق زاران. فقد ذراعه في مناوشة ضد إمبراطورية جورجون ، بينما كان يدافع عن الحدود الشمالية لمملكتكم.”
لمفاجأته ، كان نجل الساحر القوي يوريال متساوياً في الموهبة والدقة مع الفتاة ذات الوجه المتكبر ، بينما الآنسة الشابة والطفل ذو الوجه المتوتر اللذين يدوران حولهم ، برزا مثل الصقور بين الغربان.
لأول مرة في حياته ، لم يعد يشعر وكأنه ضفدع في البئر. لقد وجد أخيراً شيئاً كان الأفضل فيه في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيلا أيضاً نادمة على ما حدث سابقاً ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً. لم تفعل أي شيء ضد ليث ، لكنها لم تساعده أيضاً. مثل الآخرين ، حافظت دائماً على بعدها.
أثبت الوجه الموتر بشكل خاص أنه قادر على العثور على تفاصيل ثانوية ، حتى أن المعالجين الرئيسيين في الأكاديمية قد غابوا عنها في تشخيصهم. لم يكن الأمر كبيراً ، لكنه كان قادراً أيضاً على اقتراح طرق لتحسين تكهناتهم ، مما يعجّل عملية الشفاء.
في رأيه ، كان فاستر قد قام بالفعل بفصل الكريم عن الحليب ، والحليب من البول. لقد كان مجرد مهذباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، نعم. لم أسمع سوى المديح حول كيفية تمكنها من إيقاف هذا الفيضان الرهيب في العام الماضي. مثل هذه المرأة البارعة كان لابد أن تكون لها ابنة موهوبة. أنا متأكد من أن لديك مستقبل مشرق أمامك.”
لم يصل فاستر إلى سنه ومكانته الاجتماعية من خلال السماح لشيء غير مهم ، مثل التحيز أو التفضيلات الشخصية ، يقف في طريق مصلحته الفضلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سحر الماء الصامت المثالي. أمعائي لا تخذلني أبداً.’ اتسعت ابتسامة فاستر ، من المؤكد أنه ضرب منجم ذهب.
‘عامة أم لا ، هاتين الرائحتين للنجاح. حتى تلك المخادعة ذات الوجه المتكبر جيدة للغاية ، إذا كانت قادرة على التمسك بمواجهة دم نقي مثل يوريال. لقد كنت دائماً فخوراً بقدراتي على الاعتراف بالموهبة الحقيقية.’
‘بعد أن يصبحوا مشهورين ، لن أكون أحداً. الآن ، أنا كل عالمهم. حان الوقت لتدوين بعض الأسماء وتذكرها بشكل صحيح.’
‘لا أكترث إذا كانت الأضواء التي أكون تحتها هي ضوئي أو ضوء شخص آخر. طالما أحافظ على وضعي وموقفي ، كل شيء سار. لابد لي من الحصول على جانبهم الجيد قبل أي شخص آخر.’
لقد تخطي يوريال ، وشك في أنه حتى أولئك الحمقى كان يمكن أن يفوتوه وهو يتفاخر بوضعه وريث الساحر القوي دييروس.
‘بعد أن يصبحوا مشهورين ، لن أكون أحداً. الآن ، أنا كل عالمهم. حان الوقت لتدوين بعض الأسماء وتذكرها بشكل صحيح.’
وفجأة فتحت أبواب الجناح المزدوجة مرة أخرى. الرجل الذي دخل ، لفت انتباه جميع الموظفين وجميع الطلاب تقريباً. من صيحات الإعجاب ، يمكن أن يستنتج ليث أنه إما أستاذ مارث أو مانوهار.
“حسناً ، يكفي مع الجولات ، حصلت بالفعل على ما أحتاج إليه. دعوني أريكم جميعاً مكان حدوث السحر الحقيقي.”
“أقول أن لدينا بعض الفائزين.” أثناء التحدث إلى الطلاب الأربعة الأوائل ، فقد صوت فاستر أي أثر للسخرية وعدم الاحترام. تحدث بنبرة ناعمة وودية ، مثل جد يتحدث إلى أحفاده.
‘عدم قبول الرهان.’ رد ليث.
“هل تمانعون في تقديم نفسكم بشكل صحيح إلى الفصل؟ إنه سيحفزهم على العمل بجد كافٍ للتنافس معكم جميعاً.”
‘إذا كانوا متوهمين بما يكفي للاعتقاد بأن لديهم حتى قطعة من الأمل ، بالطبع.’ سخر من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل محرجاً بشكل واضح. على عكس معظم مرضى وحدة العناية المركزة ، كان مستيقظاً وعقله واضحاً. على الرغم من أنهم كانوا يحيونه بأدب ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه حصان في السوق ، جاهز للتحقيق والفحص بلا رحمة.
في رأيه ، كان فاستر قد قام بالفعل بفصل الكريم عن الحليب ، والحليب من البول. لقد كان مجرد مهذباً.
“إن إظهار الاحترام لمنافسيك هو دائما خطوة ذكية ، أيها الشاب.”
“اسمي فريا سوليفر.” مثل أي شخص آخر ، كانت ترتدي بنطلوناً وليس تنورة ، لذلك أثناء القيام بالانحناء حملت رداءها بدلاً من ذلك.
إذا بدلاً من إلقاء القمامة عليه فقد تمكنوا من الحصول على كتابه الجيد ، ربما كان يمكن أن يعلمهم الكثير. للحظة ، اعتقدت فريا أنها الوحيدة التي لديها فرصة أخرى.
بعد كيف عامله زملاؤه ، لم يهتم ليث بمواكبة المظاهر. لقد كان بالفعل منبوذاً ، شخص رموا به القمامة دون رعاية. لم يعد لديه ما يخسره بعد الآن.
“أمي هي الدوقة سوليفر ، آمل أنك سمعت عنها.”
‘سحر الماء الصامت المثالي. أمعائي لا تخذلني أبداً.’ اتسعت ابتسامة فاستر ، من المؤكد أنه ضرب منجم ذهب.
ارتفع حاجب فاستر ، بينما كان يلف دماغه محاولاً التذكر.
“لقد سمعت الكثير من حولك. تباً ، الجميع هنا. الرجال…” كان يزعم أنه كان يتحدث إلى الفصل بأكمله ، لكنه نظر فقط إلى الثلاثة الآخرين ، للتأكد من اهتمامهم.
“آه ، نعم. لم أسمع سوى المديح حول كيفية تمكنها من إيقاف هذا الفيضان الرهيب في العام الماضي. مثل هذه المرأة البارعة كان لابد أن تكون لها ابنة موهوبة. أنا متأكد من أن لديك مستقبل مشرق أمامك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تخطي يوريال ، وشك في أنه حتى أولئك الحمقى كان يمكن أن يفوتوه وهو يتفاخر بوضعه وريث الساحر القوي دييروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد القيام ببعض الإيماءات لأحد الحاضرين ، وقف فاستر أمام الفتاة الصغيرة ، مبتسماً بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المجموعة الأولى ، تنتمي لأولئك الذين اختاروا تخصص المعالج الرئيسي ، والذين جذبتهم المكانة التي ينطوي عليها اللقب. ومع ذلك ، فقد افتقروا إلى أي خبرة في ممارسة المعالج أو الموارد اللازمة للحصول على مدرس مناسب للتعويض عن ذلك.
“اسمي كيلا من سيريا. أبلغ من العمر اثني عشر عاماً.” لم تعرف كيلا آداب السلوك أو كيفية تقديم نفسها ، لذلك قامت فقط بعمل انحناءة عميقة أثناء مشاركة ما اعتبرته ذا صلة.
“صغيرة جداً ولكن ماهرة جداً! أنت حقاً الماس الخام.” تلقى فاستر من مضيفه زجاجة تحتوي على سائل أرجواني ، قدمها إلى كيلا بقوس صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هنا ، هذه واحدة من أفضل المقويات التي يمكن لعلماء الكيمياء لدينا إعدادها. اشربي كوباً منها كل ليلة قبل الذهاب إلى الفراش ، وسوف تكبرين مثل الفطر. أنا متأكد من أنك ستصبحين سيدة جميلة.”
بين بنائه وارتفاعه وكل ما تعلموه في اللحظة الأخيرة ، كان زملاء ليث ينظرون إليه بعيون جديدة ، وحتى تلميح من الاحترام. فريا ويوريال ندموا لما فعلوه في وقت سابق.
أخذت كيلا طُعمه المبطن والغاطس ، خاجلةً إلى أذنيها من أجل الإطراء. لم تتلق شيئاً ثميناً في حياتها أبداً ، لذلك حملت الزجاجة مثل الطفلة ، متلعثمةً في شكرها.
أحضرهم البروفيسور فاستر حول سرير رجل أشقر عمره عشرين عاماً ، فقد ذراعه اليمنى. بقيت جدعة صغيرة فقط.
خلافا لتوقعاته ، أخرج الوجه المتوتر دفتر ملاحظاته ، حرفياً تدوين ما قاله الآخرون. قام بخطوة رائعة باستخدام سحر الماء للكتابة بدلاً من القلم.
في المجموعة الثانية ، بدلاً من ذلك ، كان هناك وجه متكبر ، وجه متوتر ، الآنسة الشابة ، يوريال وجميع أولئك الذين كانوا تحت تصرفهم تعويذة تشخيص شخصية أو حتى أكثر من واحدة.
‘سحر الماء الصامت المثالي. أمعائي لا تخذلني أبداً.’ اتسعت ابتسامة فاستر ، من المؤكد أنه ضرب منجم ذهب.
كانت عيناه خاويتين ، مثل عيون حيوان مفترس على وشك تمزيق فريسته. ابتلعت فريا آمالها وتظاهرت بأنه لم يحدث شيء.
لم يصل فاستر إلى سنه ومكانته الاجتماعية من خلال السماح لشيء غير مهم ، مثل التحيز أو التفضيلات الشخصية ، يقف في طريق مصلحته الفضلى.
“إن إظهار الاحترام لمنافسيك هو دائما خطوة ذكية ، أيها الشاب.”
بعد القيام ببعض الإيماءات لأحد الحاضرين ، وقف فاستر أمام الفتاة الصغيرة ، مبتسماً بلطف.
بعد كتب الآداب التي قام بتخزينها في مجال سولوس ، تراجع ليث خطوة إلى الوراء ، في علامة على الاحترام تجاه البروفيسور فاستر ، قبل أداء الانحناء العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيلا أيضاً نادمة على ما حدث سابقاً ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً. لم تفعل أي شيء ضد ليث ، لكنها لم تساعده أيضاً. مثل الآخرين ، حافظت دائماً على بعدها.
“أكتب دائماً كل ما هو مهم لتسهيل التذكر. الثلاثة منهم هم الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بعد كل شيء.”
“الأستاذ مارث ، من الرائع رؤيتك.” قال فاستر بابتسامة من الأذن إلى الأذن.
بعد الشخصية الفقيرة التي فعلها خلال فصل البروفيسور ناليير ، كان ليث مليئاً بالثقة. بفضل التنشيط ، كان من المؤكد أنه كان أداؤه أفضل من أي شخص آخر.
لأول مرة في حياته ، لم يعد يشعر وكأنه ضفدع في البئر. لقد وجد أخيراً شيئاً كان الأفضل فيه في الواقع.
“أمي هي الدوقة سوليفر ، آمل أنك سمعت عنها.”
بعد كيف عامله زملاؤه ، لم يهتم ليث بمواكبة المظاهر. لقد كان بالفعل منبوذاً ، شخص رموا به القمامة دون رعاية. لم يعد لديه ما يخسره بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث يعاملهم كما فعلوا به ، برغم عدم إظهار الرحمة.
“صغيرة جداً ولكن ماهرة جداً! أنت حقاً الماس الخام.” تلقى فاستر من مضيفه زجاجة تحتوي على سائل أرجواني ، قدمها إلى كيلا بقوس صغير.
“اسمي ليث من لوتيا. عمري اثني عشر عاماً أيضاً.”
“اثنا عشر سنة؟! ليث؟” كان ليث أطول بالفعل منه ، (AN: ليث يبلغ ارتفاعه 1.6 متر ويعرف أيضاً بارتفاع 5’3 “) ، لذلك فشل فاستر في التعرف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا ، هذه واحدة من أفضل المقويات التي يمكن لعلماء الكيمياء لدينا إعدادها. اشربي كوباً منها كل ليلة قبل الذهاب إلى الفراش ، وسوف تكبرين مثل الفطر. أنا متأكد من أنك ستصبحين سيدة جميلة.”
“لقد سمعت الكثير من حولك. تباً ، الجميع هنا. الرجال…” كان يزعم أنه كان يتحدث إلى الفصل بأكمله ، لكنه نظر فقط إلى الثلاثة الآخرين ، للتأكد من اهتمامهم.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جوهر مانا أزرق فاتح.’ أشارت سولوس. ‘أموالي على كونه مارث.’
“… ليث ، هنا ، هو الذي كسر ما يسمى بـ ‘ملعون’ ، وهو سم فريد من نوعه استعصى على الأفضل منا. هل سمعت عنه؟” أومأت فريا ويوريال برأسه ، في حين هزت كيلا والعديد من الآخرين رؤوسهم.
نزف قلب فاستر من فكرة إهدار الكثير من الورق ، لكنه لم يستطع عمل نسخة واحدة من التقرير لمجرد كيلا. كان الطلاب الآخرون سيشتكون من مثل هذا التمييز الصارخ.
“الأستاذ مارث ، من الرائع رؤيتك.” قال فاستر بابتسامة من الأذن إلى الأذن.
بينما كان خادمه يسلم التقارير ، استمر في رعاية منجم الذهب الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سداسي الإلقاء يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، يتمتع بموهبة كبيرة في سحر الضوء للإطاحة ، بهذه الطريقة حصل على قبوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بين بنائه وارتفاعه وكل ما تعلموه في اللحظة الأخيرة ، كان زملاء ليث ينظرون إليه بعيون جديدة ، وحتى تلميح من الاحترام. فريا ويوريال ندموا لما فعلوه في وقت سابق.
لمفاجأته ، كان نجل الساحر القوي يوريال متساوياً في الموهبة والدقة مع الفتاة ذات الوجه المتكبر ، بينما الآنسة الشابة والطفل ذو الوجه المتوتر اللذين يدوران حولهم ، برزا مثل الصقور بين الغربان.
بين بنائه وارتفاعه وكل ما تعلموه في اللحظة الأخيرة ، كان زملاء ليث ينظرون إليه بعيون جديدة ، وحتى تلميح من الاحترام. فريا ويوريال ندموا لما فعلوه في وقت سابق.
إذا بدلاً من إلقاء القمامة عليه فقد تمكنوا من الحصول على كتابه الجيد ، ربما كان يمكن أن يعلمهم الكثير. للحظة ، اعتقدت فريا أنها الوحيدة التي لديها فرصة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ما حدث سابقاً ، كان ليث هذا حساس بشكل واضح للكارما الأنثوي ، وكانت جميلة جداً. ولكن عندما ابتسمت له ، وفتحت فمها لبدء الدردشة ، أرسل لها تحديقاً بارداً أرسل الرعشات إلى أسفل عمودها الفقري.
“اثنا عشر سنة؟! ليث؟” كان ليث أطول بالفعل منه ، (AN: ليث يبلغ ارتفاعه 1.6 متر ويعرف أيضاً بارتفاع 5’3 “) ، لذلك فشل فاستر في التعرف عليه.
كانت عيناه خاويتين ، مثل عيون حيوان مفترس على وشك تمزيق فريسته. ابتلعت فريا آمالها وتظاهرت بأنه لم يحدث شيء.
ترجمة: Acedia
في المجموعة الثانية ، بدلاً من ذلك ، كان هناك وجه متكبر ، وجه متوتر ، الآنسة الشابة ، يوريال وجميع أولئك الذين كانوا تحت تصرفهم تعويذة تشخيص شخصية أو حتى أكثر من واحدة.
“ليث ، يا بني ، يجب أن تبتسم أكثر. إذا واصلت التحديق في الجميع ، كيف يمكنهم ملاحظة كم أنت وسيم؟” ربت فاستر كتفه.
“اسمي فريا سوليفر.” مثل أي شخص آخر ، كانت ترتدي بنطلوناً وليس تنورة ، لذلك أثناء القيام بالانحناء حملت رداءها بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزف قلب فاستر من فكرة إهدار الكثير من الورق ، لكنه لم يستطع عمل نسخة واحدة من التقرير لمجرد كيلا. كان الطلاب الآخرون سيشتكون من مثل هذا التمييز الصارخ.
‘أنا؟ وسيم؟ يا له من أحمق! كيف يمكنه حتى أن يعتقد أنني لم ألاحظ تغيره بزاوية 180 درجة؟’ فكّر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا أكترث إذا كانت الأضواء التي أكون تحتها هي ضوئي أو ضوء شخص آخر. طالما أحافظ على وضعي وموقفي ، كل شيء سار. لابد لي من الحصول على جانبهم الجيد قبل أي شخص آخر.’
“أعتقد أنه يعرف أنك فعلت ذلك ، إنه يأمل فقط ألا تهتم.” ردت سولوس. “بالنسبة للوسيم ، نعم ، أنت لست في مستوى تراسكو ، ولكن ربما إذا أسقطت نظرة القاتل المراهق المتسلسل…’
لم يصل فاستر إلى سنه ومكانته الاجتماعية من خلال السماح لشيء غير مهم ، مثل التحيز أو التفضيلات الشخصية ، يقف في طريق مصلحته الفضلى.
كانت كيلا أيضاً نادمة على ما حدث سابقاً ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً. لم تفعل أي شيء ضد ليث ، لكنها لم تساعده أيضاً. مثل الآخرين ، حافظت دائماً على بعدها.
“أقول أن لدينا بعض الفائزين.” أثناء التحدث إلى الطلاب الأربعة الأوائل ، فقد صوت فاستر أي أثر للسخرية وعدم الاحترام. تحدث بنبرة ناعمة وودية ، مثل جد يتحدث إلى أحفاده.
في رأيه ، كان فاستر قد قام بالفعل بفصل الكريم عن الحليب ، والحليب من البول. لقد كان مجرد مهذباً.
بعد فوات الأوان ، ربما كانت ستساعد عاماً آخر من عمرها. لكنه كان طويلاً ومخيفاً ، لذلك ظنت أنه نبيل. ناهيك عن أن صفها أخافها أكثر.
“أقول أن لدينا بعض الفائزين.” أثناء التحدث إلى الطلاب الأربعة الأوائل ، فقد صوت فاستر أي أثر للسخرية وعدم الاحترام. تحدث بنبرة ناعمة وودية ، مثل جد يتحدث إلى أحفاده.
“حسناً ، يكفي مع الجولات ، حصلت بالفعل على ما أحتاج إليه. دعوني أريكم جميعاً مكان حدوث السحر الحقيقي.”
“اسمي فريا سوليفر.” مثل أي شخص آخر ، كانت ترتدي بنطلوناً وليس تنورة ، لذلك أثناء القيام بالانحناء حملت رداءها بدلاً من ذلك.
مشى فاستر عبر عدد قليل من الممرات إلى جناح آخر. اللوحة فوق الباب كانت عبارة عن ‘أطراف مفقودة’ ذاتية التفسير.
الفصل 58 أهمية المكانة
“كما كان يجب أن تدركوا ، هذا هو المكان الذي ننقل فيه المرضى الذين فقدوا أحد أطرافهم أو أكثر ، بعد استقرار أوضاعهم. يمكننا في الواقع إعادة نموهم من الصفر ، لكنها فترة طويلة وصعبة. اتبعوني.”
ترجمة: Acedia
كان الجناح خالياً تقريباً ، ولم يكن هناك سوى أسرّة. على عكس وحدة العناية المركزة ، كانت مليئة بالزهور واللوحات السحرية ، مما يجعل الجو مريحاً وسلساً. كانت الجدران عبارة عن لوحات جدارية سحرية ، تصور الأخشاب المشمسة ، حية للغاية لتبدو حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحضرهم البروفيسور فاستر حول سرير رجل أشقر عمره عشرين عاماً ، فقد ذراعه اليمنى. بقيت جدعة صغيرة فقط.
“أيها الطلاب ، اسمحوا لي أن أقدم لكم قائد الفريق زاران. فقد ذراعه في مناوشة ضد إمبراطورية جورجون ، بينما كان يدافع عن الحدود الشمالية لمملكتكم.”
بسبب طبيعة المهمة ، تم تقسيم الصف إلى مجموعتين ، بعد أن قام كل واحد منهم بفحص مريضه الأول. سمحت الجولات التالية لـ فاستر بتقسيم المجموعات بشكل أكبر بناءً على درجة خبرة الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل محرجاً بشكل واضح. على عكس معظم مرضى وحدة العناية المركزة ، كان مستيقظاً وعقله واضحاً. على الرغم من أنهم كانوا يحيونه بأدب ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه حصان في السوق ، جاهز للتحقيق والفحص بلا رحمة.
وفجأة فتحت أبواب الجناح المزدوجة مرة أخرى. الرجل الذي دخل ، لفت انتباه جميع الموظفين وجميع الطلاب تقريباً. من صيحات الإعجاب ، يمكن أن يستنتج ليث أنه إما أستاذ مارث أو مانوهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا كانوا متوهمين بما يكفي للاعتقاد بأن لديهم حتى قطعة من الأمل ، بالطبع.’ سخر من الداخل.
‘جوهر مانا أزرق فاتح.’ أشارت سولوس. ‘أموالي على كونه مارث.’
“أكتب دائماً كل ما هو مهم لتسهيل التذكر. الثلاثة منهم هم الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘عدم قبول الرهان.’ رد ليث.
“الأستاذ مارث ، من الرائع رؤيتك.” قال فاستر بابتسامة من الأذن إلى الأذن.
“كنت على وشك شرح إجراء إعادة النمو لطلاب السنة الرابعة. هل تريد أن تفعل شرف ذلك؟”
————
ترجمة: Acedia
“أقول أن لدينا بعض الفائزين.” أثناء التحدث إلى الطلاب الأربعة الأوائل ، فقد صوت فاستر أي أثر للسخرية وعدم الاحترام. تحدث بنبرة ناعمة وودية ، مثل جد يتحدث إلى أحفاده.
“صغيرة جداً ولكن ماهرة جداً! أنت حقاً الماس الخام.” تلقى فاستر من مضيفه زجاجة تحتوي على سائل أرجواني ، قدمها إلى كيلا بقوس صغير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
