اللطف والعقاب
الفصل 26 اللطف والعقاب
“أولئك الذين يريدون تدميرك وأولئك الذين يريدون أن يتملقوك. ابق بعيداً عن السابق ، وحتى بعيداً عن الآخر. وإلا ستنتهي مثلي.”
“في الواقع ، نعم. في كثير من الأحيان. لكنني كنت أعتقد دائماً أن هذه هي الأسعار العادية للمعالج.” في اللحظة التي قالها فيها بصوت عالٍ ، تذكر ليث كم كان جاهلاً في طرق العالم الجديد.
“ألا تملك قلباً؟ كيف يمكنك أن تسأل كثيراً؟ أنت صغير جداً وعديم الخبرة ، بعد كل شيء!” في جميع سنواته كتاجر ، كان رينكين فخوراً لأنه لم يفرط في الدفع مقابل أي منتج. كان عازماً على الحصول على خصم بأي ثمن.
“هم ليسوا كذلك.” هزت نانا رأسها. “اسمع ، أيها العفريت الصغير ، في غضون سنوات قليلة ستخرج من هذه القرية وتواجه العالم. ليس كل شخص لطيف مثل والديك ، ومعظم النبلاء ليسوا مثل الكونت لارك.”
“بالنسبة للشخص العادي ، الحياة صعبة ، ومعظم الوقت غير عادلة. العمل الجاد لا يعني شيئاً من دون حظ وفرصة. أنا لا أقول لك هذا لتخويفك ، ولكن فقط لأنني لا أريدك أن ترتكب نفس الأخطاء التي ارتكبتها.”
“هل هذا هو كيف تمكن لوكاه الصغير من الانزلاق؟” طلب ليث.
“أنت بحاجة إلى الحكمة ، لذا دعني أخبرك بقصة. ذات مرة ، سقطت ساحرة من نعمة مقررةً العودة إلى قريتها القديمة ، للاستقرار ونسيان إخفاقاتها. في البداية ، كان الناس يخافون منها ، معتقدين أنها ستسيء استخدام سلطتها وقوتها لتسوية الخلافات القديمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما يقرب من ستة ونصف. مرة أخرى ، إذا كنت لن تدفع ، وفر مساحة للعملاء الحقيقيين. إذا كنت تريد المعجزات ، فلا تتردد في الصلاة ، ولكن افعلها في الخارج.” كانت لهجة ليث باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟” سأل ليث بعد استخدام فينير راد تو إلى جانب التنشيط ، واستشعر جرحاً عميقاً غاب عن الشريان الفخذي بمقدار بوصة.
“لكن الساحرة كانت متعبة ومريرة للغاية للانتقام الصغير ، أرادت السلام فقط. لذلك ، عندما أصبحت طبيبة ، لا تفعل شيئاً سوى رعاية المرضى والجرحى مقابل سعر عادل ، كان القرويون سعداء حقاً.”
“الحياة صعبة على الجميع ، ولكن بالنسبة للسحرة ، فهي أسوأ. فالناس العاديون يعتبرونهم وحوش والنبلاء كشيء للسيطرة عليه أو استغلاله.”
“وعندما لاحظوا أنه منذ وصولها عامل قطاع الطرق والتجار والنبلاء القرية معاملة أكثر احتراماً ، أصبحوا سعداء. لكن الأشياء السيئة استمرت تحدث من وقت لآخر ولم تكن الساحرة مهتمة بلعب دور البطل.”
“لذا ، عرض عليها الناس في القرية صفقة. سيدفعون لها مبلغاً معيناً مقابل مساعدتها. كل شيء كان مثالياً ، وكان الجميع سعداء لبعض الوقت. ثم ، القرويون ، الوحيدون الذين استفادوا من حمايتها ، قرروا إجراء تغيير طفيف على الصفقة الأولية.”
خلال تلك الأوقات ، كان ليث مسؤولاً عن كل شيء. أولئك الذين يستطيعون تحمل التكاليف ، ينتظرون عودة نانا. كان ليث لا يزال يبلغ من العمر ست سنوات بعد كل شيء ، لم يكن يبدو جديراً بالثقة بما يكفي لوضع حياة شخص ما في يديه دون إشراف نانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المؤكد أن السلام والهدوء كانا يفعلان العجائب للأعمال التجارية ، ووجود الساحرة جلب الكثير من الناس من القرى المجاورة للحصول على العلاج ، ولكن هذا المبلغ كل عام كان عبئاً على أرباحهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى حقيقة أن أهم نبلاء المقاطعة جعل القرية المقعد الدائم لمهرجان الربيع المحلي كانت كافية لإشباع جشعهم.”
“تماماً مثل أي شخص آخر.” عندما أنهت نانا قصتها ، كان بإمكانها قراءة الغضب والاشمئزاز في عيون تلميذها.
“لذا ، قرروا إقناع المزارعين المحليين بأنه من مصلحتهم مساعدة القرويين على تغطية المبلغ الذي وافقوا على دفعه للساحرة. يمكنك أن تسأل كيف تمكنوا من القيام بذلك. حسناً ، دعنا نقول فقط ليس من خلال مناشدة لخير قلوبهم.”
لم تكن نانا دائماً في مكتب منزلها. في بعض الأحيان كان لديها عمل شخصي لتلتحق به ، ولكن في معظم الأحيان كان عليها أن تقوم بإجراء مكالمات منزلية للمرضى الذين لا يمكن نقلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد هددوا ببساطة المزارعين بتغيير سعر صرف بضائعهم إلى درجة تحويل حياتهم إلى كابوس. ما الذي يمكن للمزارعين فعله حيال ذلك؟ لا شيء.”
“لقد كان هذا الرأس المتهور وصديقه الغبي لديه فكرة رائعة لممارسة مهارة السيوف بالسيوف الحقيقية ، وهذا ما حدث.”
“لقد كانوا بحاجة إلى الحداد لأدواتهم ، والتاجر لشراء وبيع الماشية والمحاصيل. يمكنك بسهولة تخيل الباقي. وبدون القرويين ، تم فصل المزارعين عن بقية المقاطعة.”
“تعرض الرجال الذين يصلحون جسر كولن لحادث. وستعود بعد الظهر على أقرب تقدير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالرفض ، سيتعين على كل مزارع السفر لعدة أيام ، كل عام ، حتى لشراء محراث جديد. تخيل مدى صعوبة وخطورة نقل الماشية والمحاصيل إلى أقرب تاجر. كل ذلك أثناء مغادرة أسرهم و الحقول غير المراقبة.”
“تماماً مثل أي شخص آخر.” عندما أنهت نانا قصتها ، كان بإمكانها قراءة الغضب والاشمئزاز في عيون تلميذها.
أومأ ليث برأسه ، بتعبير شرس على وجهه.
عندما انتهت نانا من الاستماع إلى فكرة ليث ، ضحكت بحرارة ، وعادت إلى نفسها القديمة المبهمة.
“دعيني أخمن. وفقاً للاتفاقية الجديدة ، في كل مرة يحتاج فيها المزارعون إلى مساعدة الساحرة ، فإنهم سيدفعون حصة من المبلغ المتفق عليه.”
كان ليث يشعر بالارتباك.
“تماماً مثل أي شخص آخر.” عندما أنهت نانا قصتها ، كان بإمكانها قراءة الغضب والاشمئزاز في عيون تلميذها.
أومأ ليث برأسه ، بتعبير شرس على وجهه.
“هناك ، هناك ، ليث. لم أقصد أن أغضبك. كان هدفي هو أن أبين لك ما يفعله الأشخاص العاديون ، حتى الأشخاص الطيبون ، مع بعضهم البعض بشكل يومي.”
“كيف تعتقد أنهم عاملوني؟ في البداية ، ستقوم بسهولة بتكوين صداقات مع الطلاب من الطبقات الدنيا ، ولكن بمجرد أن تكشف عن أي موهبة ، ستكون محاطاً بنوعين من الأشخاص فقط.”
“نحن أصدقاء جيدين وكل شيء ، حتى تدخل جيوبنا أو عائلاتنا في ورطة ، فتأتي أولوياتنا أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرمه الآلهة! العكس!” صرخت نانا في يأس ، مرفرفة ذراعيها مثل طائر هستيري.
“الحياة صعبة على الجميع ، ولكن بالنسبة للسحرة ، فهي أسوأ. فالناس العاديون يعتبرونهم وحوش والنبلاء كشيء للسيطرة عليه أو استغلاله.”
“أين هي؟” صاح رينكين.
“ثم هل يمكنني أن أطلب منك فحص ساقي أيضاً؟ لقد كان مؤلماً لبعض الوقت ، ولم يتحسن الألم.”
“تذكر ، على الرغم من ذلك ، دائماً ما يأتي الأسوأ من خاصتك. حتى في الأكاديمية السحرية ستجد صفوفاً وتسلسلاً هرمياً خفياً. ستكون المنافسة أصعب مما تتخيل.”
“ألا تملك قلباً؟ كيف يمكنك أن تسأل كثيراً؟ أنت صغير جداً وعديم الخبرة ، بعد كل شيء!” في جميع سنواته كتاجر ، كان رينكين فخوراً لأنه لم يفرط في الدفع مقابل أي منتج. كان عازماً على الحصول على خصم بأي ثمن.
“إن الضغط الذي تمارسه كل من العائلات والمعلمين على هؤلاء الأطفال الفقراء يحولهم بسرعة إلى وحوش شرسة. يتم قياسهم ومحاكمتهم والنظر إليهم باحتقار في كل خطأ يرتكبونه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الوضع الاجتماعي والثروة والمواهب. وكلما ازدادت التوقعات كلما زاد العبء على الجميع.”
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
كان ليث يشعر بالارتباك.
كان رينكين يختنق بسبب غضبه. يا له من شقي متغطرس.
“هل تقولين أنك تريدين مني أن أكون سهلاً عليهم؟ لعدم الحكم على عجل؟ لمحاولة تكوين صداقات بدلاً من الأعداء؟” كان يسخر من الداخل.
“أولئك الذين يريدون تدميرك وأولئك الذين يريدون أن يتملقوك. ابق بعيداً عن السابق ، وحتى بعيداً عن الآخر. وإلا ستنتهي مثلي.”
“هم ليسوا كذلك.” هزت نانا رأسها. “اسمع ، أيها العفريت الصغير ، في غضون سنوات قليلة ستخرج من هذه القرية وتواجه العالم. ليس كل شخص لطيف مثل والديك ، ومعظم النبلاء ليسوا مثل الكونت لارك.”
“تحرمه الآلهة! العكس!” صرخت نانا في يأس ، مرفرفة ذراعيها مثل طائر هستيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أسعار نانا! أنت لست نانا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن التخطيط لحالات الطوارئ ، لذلك كان هناك دائماً شخص يائس بما يكفي ليأتي لمساعدته. مريضه الحقيقي الأول انتهى إلى لوكاه ، الأخ الأصغر لريزل (انظر الفصل 21).
“لقد أخبرتك بالفعل ، تحتاج إلى الحكمة. لا تقع في أول عمل لطيف يقوم به شخص ما. كيف تعتقد أنهم سيتعاملون مع ريفي بلد فقير قذر؟”
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
“كيف تعتقد أنهم عاملوني؟ في البداية ، ستقوم بسهولة بتكوين صداقات مع الطلاب من الطبقات الدنيا ، ولكن بمجرد أن تكشف عن أي موهبة ، ستكون محاطاً بنوعين من الأشخاص فقط.”
“أولئك الذين يريدون تدميرك وأولئك الذين يريدون أن يتملقوك. ابق بعيداً عن السابق ، وحتى بعيداً عن الآخر. وإلا ستنتهي مثلي.”
“مؤمناً بسذاجة أن لديك الكثير من الأصدقاء المهمين ، حتى ترتكب خطأً واحداً. ثم يتراكمون عليك مثل أي شخص آخر ، تاركين الأرض المحروقة فقط حولك.” عندما أنهت حديثها ، بدت نانا متعبة ومريرة حقاً.
شخر ليث في ازعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، قرروا إقناع المزارعين المحليين بأنه من مصلحتهم مساعدة القرويين على تغطية المبلغ الذي وافقوا على دفعه للساحرة. يمكنك أن تسأل كيف تمكنوا من القيام بذلك. حسناً ، دعنا نقول فقط ليس من خلال مناشدة لخير قلوبهم.”
حدقت في الأرض بعيون مائيّة ، على ما يبدو أن عمرها قد بلغ عشرين عاماً أخرى في بضع ثوانٍ فقط.
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
فكر ليث لفترة من الوقت في كلماتها ، قبل أن يعطيها إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الساحرة كانت متعبة ومريرة للغاية للانتقام الصغير ، أرادت السلام فقط. لذلك ، عندما أصبحت طبيبة ، لا تفعل شيئاً سوى رعاية المرضى والجرحى مقابل سعر عادل ، كان القرويون سعداء حقاً.”
“أنا أقدر الفكرة وسأحتفظ بكلماتك إلى الأبد. آمل أيضاً أن تفهمي أن قصتك أزعجتني كثيراً. لذا ، ها هي خطتي للمستقبل القريب…”
عندما انتهت نانا من الاستماع إلى فكرة ليث ، ضحكت بحرارة ، وعادت إلى نفسها القديمة المبهمة.
لم تكن نانا دائماً في مكتب منزلها. في بعض الأحيان كان لديها عمل شخصي لتلتحق به ، ولكن في معظم الأحيان كان عليها أن تقوم بإجراء مكالمات منزلية للمرضى الذين لا يمكن نقلهم.
“يمكنني القول إنني لا أعتقد أنك أعطيت خصماً لشخص ما لمجرد الإشارة إلى عمرك أو احتماليتك.”
“هذا ما أتحدث عنه. أيها الفتى الطيب! لقد بدأ شعوري الجيد أخيراً في التهامك. لديك إذن مني ، ولكن افعل ذلك في غيابي فقط.”
“الحياة صعبة على الجميع ، ولكن بالنسبة للسحرة ، فهي أسوأ. فالناس العاديون يعتبرونهم وحوش والنبلاء كشيء للسيطرة عليه أو استغلاله.”
“إذا اشتكى أي شخص أو حاول القيام بشيء مضحك ، فسوف أغطي لك.”
داخل تلك الحدود نفسها ، كانت الأمور مختلفة تماماً.
في الأشهر التالية ، كان على ليث أن يثبت مهاراته السحرية كمعالج مراراً وتكراراً ، قبل أن تقدم له نانا كتاب تعاويذ من المستوى الثاني للتعلم منه. هذا سمح له بتوسيع مهاراته الرسمية وأن يعترف به شعب لوتيا كمعالج حقيقي.
“من المؤكد أن السلام والهدوء كانا يفعلان العجائب للأعمال التجارية ، ووجود الساحرة جلب الكثير من الناس من القرى المجاورة للحصول على العلاج ، ولكن هذا المبلغ كل عام كان عبئاً على أرباحهم.”
“هم ليسوا كذلك.” هزت نانا رأسها. “اسمع ، أيها العفريت الصغير ، في غضون سنوات قليلة ستخرج من هذه القرية وتواجه العالم. ليس كل شخص لطيف مثل والديك ، ومعظم النبلاء ليسوا مثل الكونت لارك.”
تمكن ليث أخيراً من تنفيذ خطته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. قبل بضعة أسابيع ، سقطت بشكل سيء أثناء إصلاح حفرة في السقف. في البداية ، لم تؤلم لتلك الدرجة ، ومع الطفل ، لا يمكننا تحمل الزيارة بعد كل حادث صغير.”
لم تكن نانا دائماً في مكتب منزلها. في بعض الأحيان كان لديها عمل شخصي لتلتحق به ، ولكن في معظم الأحيان كان عليها أن تقوم بإجراء مكالمات منزلية للمرضى الذين لا يمكن نقلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال تلك الأوقات ، كان ليث مسؤولاً عن كل شيء. أولئك الذين يستطيعون تحمل التكاليف ، ينتظرون عودة نانا. كان ليث لا يزال يبلغ من العمر ست سنوات بعد كل شيء ، لم يكن يبدو جديراً بالثقة بما يكفي لوضع حياة شخص ما في يديه دون إشراف نانا.
“نانا! أين بحق الجحيم التسعة هي تلك المعالجة البائسة عندما تحتاجها حقاً؟”
“أنت بحاجة إلى الحكمة ، لذا دعني أخبرك بقصة. ذات مرة ، سقطت ساحرة من نعمة مقررةً العودة إلى قريتها القديمة ، للاستقرار ونسيان إخفاقاتها. في البداية ، كان الناس يخافون منها ، معتقدين أنها ستسيء استخدام سلطتها وقوتها لتسوية الخلافات القديمة.”
لا يمكن التخطيط لحالات الطوارئ ، لذلك كان هناك دائماً شخص يائس بما يكفي ليأتي لمساعدته. مريضه الحقيقي الأول انتهى إلى لوكاه ، الأخ الأصغر لريزل (انظر الفصل 21).
لقد كان مجرد طفل صغير ، لذلك كانت والدته ، ليزا ، لديها تعبير مرعب عندما أحضرته. كان لوكاه يبكي بشدة ، ذراعه اليسرى أرجوانية ومتورمة ، منحنية في زاوية غير طبيعية.
“قصدت ألا تسأل كثيراً! ألم تخبرك معلمتك عن اتفاقنا؟”
لم ينته ليث حتى من سحب الستارة لمنحه بعض الخصوصية عندما وضعت ليزا لوكاه على السرير وبدأت في التسول للحصول على مساعدة ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل هذا خطئي ، أنا غبية جداً. كنت أقوم بإحتضانه بين ذراعي أثناء تحضير الغداء عندما بدأ في الارتخاء وسقط. هل يمكنك مساعدة طفلي من فضلك؟”
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
لوح ليث بسرعة بأصابعه في “فينير راد تو!” رقصت قطعة صغيرة من الضوء حول الطفل قبل أن تخترق صدره. انتشر الضوء في جميع أنحاء جسده ، وأصبح باهتاً حول صدره وذراعه اليسرى.
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما عاد رينكين ليشتكي إلى نانا من تلميذها ، ضحكت بشدة في وجهه لمدة دقيقة كاملة ، قبل أن تغلق بابها في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرمه الآلهة! العكس!” صرخت نانا في يأس ، مرفرفة ذراعيها مثل طائر هستيري.
مباشرة ، قام ليث بتزييف “فينير لاخات!” مسترشداً بقوة إرادته ، خفف سحر الضوء الألم أولاً ، ثم جعل شظايا العظام تعيد نفسها إلى القفص الصدري والذراع.
لم ينته ليث حتى من سحب الستارة لمنحه بعض الخصوصية عندما وضعت ليزا لوكاه على السرير وبدأت في التسول للحصول على مساعدة ليث.
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما عاد رينكين ليشتكي إلى نانا من تلميذها ، ضحكت بشدة في وجهه لمدة دقيقة كاملة ، قبل أن تغلق بابها في وجهه.
قام ليث بتفعيل تقنية التنفس عند الطفل. استخدم التصوير الذي قدمه له للتأكد من أن العظام قد تم شفاؤها بشكل مثالي ومحاذاتها قبل مقاطعة تعويذته.
“ثمانية.” أوقفه ليث قبل أن يتمكن من إخراج المال من الحقيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان لديه ذراع مكسورة وأضلاع متشققة ، لكنه الآن بخير كالحديث.” كان لوكاه لا يزال يبكي ، ولكنه الآن يحرك ذراعيه. كان جلده وردياً وبدون آثار للكدمات.
كانت تلك العملات النحاسية الأربع هي أثقل يد لليث قد مسكها على الإطلاق. سيتعين على عائلة ليزا تخطي وجبة أو وجبتين لتغطية هذه النفقات.
تنهدت ليزا بارتياح ، وشكرت ليث بانحناءة عميقة قبل أن تسلمه المال.
كان سعر نانا المعتاد ، أربع عملات نحاسية. يكفي عائلة مكونة من أربعة أفراد لتناول الطعام بشكل جيد ليوم واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ ليث اثنين فقط ، ما كانت ستدفعه بدون ضريبة حماية القرية. بما أنها كانت في حيرة من أمرها ، همس ليث:
“حقاً؟” قام ليث بمحاكاة نبرة معلمته المتوترة.
“أعرف عن الصفقة مع القرويين ، وأنا لست نانا. أنا لا أحمي أحداً. أيضاً ، نحن المزارعين بحاجة إلى التمسك ببعضنا البعض ، هل أنا على حق؟ وإلا سأجبر على أن أطلب منك الثمن الكامل.”
الفصل 26 اللطف والعقاب
“وعندما لاحظوا أنه منذ وصولها عامل قطاع الطرق والتجار والنبلاء القرية معاملة أكثر احتراماً ، أصبحوا سعداء. لكن الأشياء السيئة استمرت تحدث من وقت لآخر ولم تكن الساحرة مهتمة بلعب دور البطل.”
صدمت ليزا وعينيها مائيتين. لم تعرف ماذا تقول.
تنهدت ليزا بارتياح ، وشكرت ليث بانحناءة عميقة قبل أن تسلمه المال.
“لقد كانوا بحاجة إلى الحداد لأدواتهم ، والتاجر لشراء وبيع الماشية والمحاصيل. يمكنك بسهولة تخيل الباقي. وبدون القرويين ، تم فصل المزارعين عن بقية المقاطعة.”
“ثم هل يمكنني أن أطلب منك فحص ساقي أيضاً؟ لقد كان مؤلماً لبعض الوقت ، ولم يتحسن الألم.”
“هل هذا هو كيف تمكن لوكاه الصغير من الانزلاق؟” طلب ليث.
“يمكنني القول إنني لا أعتقد أنك أعطيت خصماً لشخص ما لمجرد الإشارة إلى عمرك أو احتماليتك.”
“نعم. قبل بضعة أسابيع ، سقطت بشكل سيء أثناء إصلاح حفرة في السقف. في البداية ، لم تؤلم لتلك الدرجة ، ومع الطفل ، لا يمكننا تحمل الزيارة بعد كل حادث صغير.”
“هل تقولين أنك تريدين مني أن أكون سهلاً عليهم؟ لعدم الحكم على عجل؟ لمحاولة تكوين صداقات بدلاً من الأعداء؟” كان يسخر من الداخل.
استخدم ليث التنشيط مرة أخرى ، باستخدام تعويذة كشف الإصابة كغطاء.
“أنا أقدر الفكرة وسأحتفظ بكلماتك إلى الأبد. آمل أيضاً أن تفهمي أن قصتك أزعجتني كثيراً. لذا ، ها هي خطتي للمستقبل القريب…”
“من الواضح أن هذا جرحاً عميقاً ، ويتطلب تعويذتين من المستوى الثاني ، إن لم يكن من المستوى الثالث. وفي كلتا الحالتين ، يتم تعيين السعر على ثماني عملات نحاسية.” أشار ليث إلى إشارة أخرى ، تشير إلى الأسعار:
‘اللعنة ، ساقها مشققة بشدة. إنها معجزة أنها لا تزال قادرة على المشي دون أن تعرج.’ فكّر ليث.
لوح ليث بسرعة بأصابعه في “فينير راد تو!” رقصت قطعة صغيرة من الضوء حول الطفل قبل أن تخترق صدره. انتشر الضوء في جميع أنحاء جسده ، وأصبح باهتاً حول صدره وذراعه اليسرى.
بعد شفاءها ، تضارب ليث حول أخذ بقية الأموال. يمكن أن يرى إيلينا فيها. كل التضحيات التي قدمتها عائلته فقط لإبقاء تيستا على قيد الحياة كانت دائماً حية في ذاكرته.
“إذا كان عليك أن تصرخ وأن تكون وقحاً ، فهناك الباب. إذا كنت تريد مني أن أعتني به…” قام ليث بتمديد يده اليمنى أثناء الإشارة باليسار إلى لافتة على الحائط تقول:
كان رينكين يختنق بسبب غضبه. يا له من شقي متغطرس.
لم يستطع ليث تجنب التعاطف مع النضالات اليومية التي كان على جيرانه مواجهتها كل يوم. لقد سمح له برؤيتهم كأشخاص حقيقيين ، مثله تماماً ، بدلاً من رفضهم على أنهم قمامة ، كما كان يفعل دائماً مع أولئك الذين قتلهم في الماضي.
“كل هذا خطئي ، أنا غبية جداً. كنت أقوم بإحتضانه بين ذراعي أثناء تحضير الغداء عندما بدأ في الارتخاء وسقط. هل يمكنك مساعدة طفلي من فضلك؟”
“هم ليسوا كذلك.” هزت نانا رأسها. “اسمع ، أيها العفريت الصغير ، في غضون سنوات قليلة ستخرج من هذه القرية وتواجه العالم. ليس كل شخص لطيف مثل والديك ، ومعظم النبلاء ليسوا مثل الكونت لارك.”
لحسن الحظ ، قامت ليزا باختياره بتسليم المال وفتح الستارة قبل أن يتمكن من قول كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أحمق ، ألا يمكنك أن ترى أن ابني يموت؟ ليس لدي الكثير من الوقت!”
‘يا لها من امرأة فخورة ، تستحق حقاً احترامي. في المرة القادمة التي ستأتي فيها ، سأقوم بالشفاء أثناء فحص الجرح ، لذلك لن تدفع.’
“أولئك الذين يريدون تدميرك وأولئك الذين يريدون أن يتملقوك. ابق بعيداً عن السابق ، وحتى بعيداً عن الآخر. وإلا ستنتهي مثلي.”
“من المؤكد أن السلام والهدوء كانا يفعلان العجائب للأعمال التجارية ، ووجود الساحرة جلب الكثير من الناس من القرى المجاورة للحصول على العلاج ، ولكن هذا المبلغ كل عام كان عبئاً على أرباحهم.”
كانت تلك العملات النحاسية الأربع هي أثقل يد لليث قد مسكها على الإطلاق. سيتعين على عائلة ليزا تخطي وجبة أو وجبتين لتغطية هذه النفقات.
منذ ذلك اليوم فصاعداً ، كان ليث يفعل نفس الشيء لجميع المزارعين ، مما يدفعهم دائماً إلى الصمت. سرعان ما نمت سمعته بشكل كبير خارج حدود القرية.
داخل تلك الحدود نفسها ، كانت الأمور مختلفة تماماً.
في مناسبة أخرى ، عندما تم استدعاء نانا ، دخل نوع آخر من المرضى. كان رينكين ، التاجر وأغنى رجل في القرية. اقتحم رينكين أثناء حمل ابنه على نقالة مؤقتة ، بمساعدة أحد مساعديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا اشتكى أي شخص أو حاول القيام بشيء مضحك ، فسوف أغطي لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما يقرب من ستة ونصف. مرة أخرى ، إذا كنت لن تدفع ، وفر مساحة للعملاء الحقيقيين. إذا كنت تريد المعجزات ، فلا تتردد في الصلاة ، ولكن افعلها في الخارج.” كانت لهجة ليث باردة.
“نانا! أين بحق الجحيم التسعة هي تلك المعالجة البائسة عندما تحتاجها حقاً؟”
“هل تقولين أنك تريدين مني أن أكون سهلاً عليهم؟ لعدم الحكم على عجل؟ لمحاولة تكوين صداقات بدلاً من الأعداء؟” كان يسخر من الداخل.
“إنها بعيدة في الوقت الراهن.” تحرك ليث إلى الأمام ، مما يفسح المجال للنقالة. كان الصبي في الخامسة عشرة من عمره ، وبرز شعره الأسود على وجهه الشاحب. كان ينزف من ساقه بالرغم من أن الجرح كان ملفوفاً بإحكام.
“أين هي؟” صاح رينكين.
كان ليث يشعر بالارتباك.
“تعرض الرجال الذين يصلحون جسر كولن لحادث. وستعود بعد الظهر على أقرب تقدير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أقدر الفكرة وسأحتفظ بكلماتك إلى الأبد. آمل أيضاً أن تفهمي أن قصتك أزعجتني كثيراً. لذا ، ها هي خطتي للمستقبل القريب…”
“أنت أحمق ، ألا يمكنك أن ترى أن ابني يموت؟ ليس لدي الكثير من الوقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟” سأل ليث بعد استخدام فينير راد تو إلى جانب التنشيط ، واستشعر جرحاً عميقاً غاب عن الشريان الفخذي بمقدار بوصة.
شخر ليث في ازعاج.
“مؤمناً بسذاجة أن لديك الكثير من الأصدقاء المهمين ، حتى ترتكب خطأً واحداً. ثم يتراكمون عليك مثل أي شخص آخر ، تاركين الأرض المحروقة فقط حولك.” عندما أنهت حديثها ، بدت نانا متعبة ومريرة حقاً.
“إذا كان عليك أن تصرخ وأن تكون وقحاً ، فهناك الباب. إذا كنت تريد مني أن أعتني به…” قام ليث بتمديد يده اليمنى أثناء الإشارة باليسار إلى لافتة على الحائط تقول:
“الدفع مقدماً. لا يمكن استرداد الأموال.”
“ثم هل يمكنني أن أطلب منك فحص ساقي أيضاً؟ لقد كان مؤلماً لبعض الوقت ، ولم يتحسن الألم.”
“حسناً حسناً!” استسلم رينكين. “ها هي عملاتك النحاسية الأربعة الملعونة.”
“ادفع لك؟ ما أنت ، أربعة؟”
“كان لديه ذراع مكسورة وأضلاع متشققة ، لكنه الآن بخير كالحديث.” كان لوكاه لا يزال يبكي ، ولكنه الآن يحرك ذراعيه. كان جلده وردياً وبدون آثار للكدمات.
“ما يقرب من ستة ونصف. مرة أخرى ، إذا كنت لن تدفع ، وفر مساحة للعملاء الحقيقيين. إذا كنت تريد المعجزات ، فلا تتردد في الصلاة ، ولكن افعلها في الخارج.” كانت لهجة ليث باردة.
“حسناً حسناً!” استسلم رينكين. “ها هي عملاتك النحاسية الأربعة الملعونة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثمانية.” أوقفه ليث قبل أن يتمكن من إخراج المال من الحقيبة.
“ثمانية.” أوقفه ليث قبل أن يتمكن من إخراج المال من الحقيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الواضح أن هذا جرحاً عميقاً ، ويتطلب تعويذتين من المستوى الثاني ، إن لم يكن من المستوى الثالث. وفي كلتا الحالتين ، يتم تعيين السعر على ثماني عملات نحاسية.” أشار ليث إلى إشارة أخرى ، تشير إلى الأسعار:
“فحص: عملة نحاسية واحدة. تعاويذ المستوى الأول: +1 عملة نحاسية. تعاويذ المستوى الثاني: +3 عملات نحاسية. تعاويذ المستوى الثالث: +7 عملات نحاسية.”
“هذه أسعار نانا! أنت لست نانا!”
“نانا! أين بحق الجحيم التسعة هي تلك المعالجة البائسة عندما تحتاجها حقاً؟”
“هذا ما أتحدث عنه. أيها الفتى الطيب! لقد بدأ شعوري الجيد أخيراً في التهامك. لديك إذن مني ، ولكن افعل ذلك في غيابي فقط.”
“حقاً؟” قام ليث بمحاكاة نبرة معلمته المتوترة.
“كل هذا خطئي ، أنا غبية جداً. كنت أقوم بإحتضانه بين ذراعي أثناء تحضير الغداء عندما بدأ في الارتخاء وسقط. هل يمكنك مساعدة طفلي من فضلك؟”
قام ليث بتفعيل تقنية التنفس عند الطفل. استخدم التصوير الذي قدمه له للتأكد من أن العظام قد تم شفاؤها بشكل مثالي ومحاذاتها قبل مقاطعة تعويذته.
“ما الذي أعطاني؟ العمر؟ الطول؟ الجنس؟ أنت مدرك حقاً وتستحق كونك التاجر.”
كان رينكين يختنق بسبب غضبه. يا له من شقي متغطرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. قبل بضعة أسابيع ، سقطت بشكل سيء أثناء إصلاح حفرة في السقف. في البداية ، لم تؤلم لتلك الدرجة ، ومع الطفل ، لا يمكننا تحمل الزيارة بعد كل حادث صغير.”
“لقد فقد الكثير من الدم.” قال ليث بعد شفاء الساق بشكل مثالي. “احتفظ به في السرير واجعله يأكل اللحم النادر.”
“قصدت ألا تسأل كثيراً! ألم تخبرك معلمتك عن اتفاقنا؟”
أشار ليث فقط إلى نهاية اللافتة الثانية ، حيث كُتبت عبارة “لا خصومات ، على الإطلاق” بكلمات حمراء زاهية كبيرة.
“ألا تملك قلباً؟ كيف يمكنك أن تسأل كثيراً؟ أنت صغير جداً وعديم الخبرة ، بعد كل شيء!” في جميع سنواته كتاجر ، كان رينكين فخوراً لأنه لم يفرط في الدفع مقابل أي منتج. كان عازماً على الحصول على خصم بأي ثمن.
لم تكن نانا دائماً في مكتب منزلها. في بعض الأحيان كان لديها عمل شخصي لتلتحق به ، ولكن في معظم الأحيان كان عليها أن تقوم بإجراء مكالمات منزلية للمرضى الذين لا يمكن نقلهم.
“هل تقولين أنك تريدين مني أن أكون سهلاً عليهم؟ لعدم الحكم على عجل؟ لمحاولة تكوين صداقات بدلاً من الأعداء؟” كان يسخر من الداخل.
“يمكنني القول إنني لا أعتقد أنك أعطيت خصماً لشخص ما لمجرد الإشارة إلى عمرك أو احتماليتك.”
“هم ليسوا كذلك.” هزت نانا رأسها. “اسمع ، أيها العفريت الصغير ، في غضون سنوات قليلة ستخرج من هذه القرية وتواجه العالم. ليس كل شخص لطيف مثل والديك ، ومعظم النبلاء ليسوا مثل الكونت لارك.”
“وأي واحد منا يساوم على حياة ابنه؟ أشك في أن كل السحر العلاجي في العالم سيفيده حالما ينزف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيراً تذكر ابنه المحبوب غارث ، دفع رينكين أخيراً الرسوم ، وترك ليث يقوم بعمله.
“ثمانية.” أوقفه ليث قبل أن يتمكن من إخراج المال من الحقيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا حدث؟” سأل ليث بعد استخدام فينير راد تو إلى جانب التنشيط ، واستشعر جرحاً عميقاً غاب عن الشريان الفخذي بمقدار بوصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة ، قام ليث بتزييف “فينير لاخات!” مسترشداً بقوة إرادته ، خفف سحر الضوء الألم أولاً ، ثم جعل شظايا العظام تعيد نفسها إلى القفص الصدري والذراع.
“لقد كان هذا الرأس المتهور وصديقه الغبي لديه فكرة رائعة لممارسة مهارة السيوف بالسيوف الحقيقية ، وهذا ما حدث.”
“لقد فقد الكثير من الدم.” قال ليث بعد شفاء الساق بشكل مثالي. “احتفظ به في السرير واجعله يأكل اللحم النادر.”
كانت تلك العملات النحاسية الأربع هي أثقل يد لليث قد مسكها على الإطلاق. سيتعين على عائلة ليزا تخطي وجبة أو وجبتين لتغطية هذه النفقات.
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما عاد رينكين ليشتكي إلى نانا من تلميذها ، ضحكت بشدة في وجهه لمدة دقيقة كاملة ، قبل أن تغلق بابها في وجهه.
———–
منذ ذلك اليوم فصاعداً ، كان ليث يفعل نفس الشيء لجميع المزارعين ، مما يدفعهم دائماً إلى الصمت. سرعان ما نمت سمعته بشكل كبير خارج حدود القرية.
ترجمة: Acedia
“نانا! أين بحق الجحيم التسعة هي تلك المعالجة البائسة عندما تحتاجها حقاً؟”
“تماماً مثل أي شخص آخر.” عندما أنهت نانا قصتها ، كان بإمكانها قراءة الغضب والاشمئزاز في عيون تلميذها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
