كمين
الفصل 20 كمين
بعد نهاية مهرجان الربيع ، لم يحدث شيء كبير ، وعادت حياة ليث إلى روتينه المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد ليث إلى الرجال الراكعين. كانوا لا يزالون يكافحون من أجل الهروب من سيطرته ، وجوههم شاحبة مثل الأشباح ، وهم يصرّون أسنانهم بينما يمارسون كل أونصة من قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثبتت سولوس أنها كانت مفيدة للغاية في التدريب السحري لليث. على الرغم من أنها فقدت كل معرفتها السابقة وكونها ساذجة تماماً في طرق الحياة ، إلا أنها كانت أكثر سطوعاً من الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أنني بخير تماماً ، شكراً لك. الآن انصرفوا!”
لم تقتصر سولوس على حواس البشر الخمسة ، بل كان لديها في الواقع اثني عشر. كانت سولوس على يقين من أنها من خلال استعادة قوتها ستتمكن من الاستيقاظ أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساعد إحساس سولوس بالمانا ليث على فهم أفضل لقوانين السحر التي تحدد المواهب الفطرية لقدرة المانا.
كان إحساسها بالمانا مشابهاً لرؤية حياة ليث ، فقط أكثر دقة وتحديداً. يمكن لسولوس أن ترى المانا تتدفق من شفرات العشب وحتى الحصى. عند النظر إلى شخص ما ، تمكنت على الفور من فهم موهبته السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باجتياحة يده اليمنى ، ضربت خمس شفرات ريح أرجل الخيول ، مما جعلهم يئنون من الألم وينهارون على جانبيهم.
والأهم من ذلك أنها كانت قادرة على استخدام احساسها بالمانا في ذكريات ليث. وفقاً لسولوس ، تم تضمين جميع المعلومات اللازمة لاستخدام احساس المانا في الطيف المرئي ، لكن البشر كانوا يفتقرون إلى وسائل تفسيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن شعر وكأنه مثل الضفدع في البئر ، مكتشفاً أخيراً اتساع البحر.
‘عندما كنت على الأرض ، لم يكن لديك جوهر مانا. لم يكن لدى موطنك الأصلي مانا على الإطلاق. حدث الشيء نفسه على سفينة الفضاء الغريبة.’
‘إنها الشخص الوحيد الذي يمتلك جوهر سماوي خفيف. ولدت بمثل هذه الموهبة ، فهي رائعة حقاً.’
‘ولكن عندما ولدت هنا ، بدأت بجوهر مانا أحمر كالدم صغير جداً. من خلال امتصاص ومعالجة طاقة العالم باستخدام تقنية التنفس الخاصة بك ، تمكنت من تطويره من الأحمر إلى البرتقالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أربع سنوات من الممارسة التي لا هوادة فيها فقط لترقيتها إلى المرتبة التالية؟’ ليث كان محبطاً تماماً بسبب الأخبار.
‘ليس تماماً. كما أن جوهر المانا الخاص بك يستمر في التغيير والتطور مع تقدمك في العمر ، وهذا يحدث أيضاً للآخرين. في لحظة ولادتك ، كان جوهر مانا تيستا بالفعل أحمر فاتح ، وأصبح أكثر إشراقاً كل عام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن شعر وكأنه مثل الضفدع في البئر ، مكتشفاً أخيراً اتساع البحر.
‘الآن هو برتقالي فاتح ، ولن يفاجئني إذا تحولت بعد نموها النهائي إلى اللون الأصفر ، أو حتى الأخضر. يبدو أنها موهوبة إلى حد ما في السحر.’ قالت سولوس.
‘توقف عن الاكتئاب وأصغِ إلي. أنت تنسى أنك أصغر بسنتين وليس لدي أي فكرة عما إذا كان الذكور والإناث يطورون جواهر مانا بمعدلات مختلفة.’
‘وأين يتركني هذا؟’ ظل ليث يشعر بالسوء تجاه نفسه. ‘هل أنا حقاً فاشل كامل في كل شيء؟ المظهر ، الموهبة ، ألا يمكنني أن أفعل شيئاً واحداً صحيحاً؟’ فكّر ليث.
بدأ الرجل ذو الشارب يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لكن فمه كان لا يزال محكم الإغلاق. تمكن بعض القيء من الفرار من أنفه ، والباقي الذي أُجبر على الابتلاع مراراً وتكراراً ، لتجنب الاختناق.
‘توقف عن الاكتئاب وأصغِ إلي. أنت تنسى أنك أصغر بسنتين وليس لدي أي فكرة عما إذا كان الذكور والإناث يطورون جواهر مانا بمعدلات مختلفة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنا وحش؟ ألم تكن أنت من كان مستعداً لحرق منزل مليء بالأبرياء ، كي تغتصب طفلاً بالكاد يبلغ من العمر ثماني سنوات؟” دون انتظار رده ، قبض ليث على قبضته ، وشوه رأس الرجل قبل أن ينفجر مثل الجوز.
‘كما أن الاستخدام المستمر للتراكم يجعل من الصعب بالنسبة لي أن أفهم مدى جودة موهبتك الأساسية. بعد كل دورة من التوسيع والضغط ، سيصبح جوهر المانا الخاص بك أكثر إشراقاً.’
‘في كل مرة تطرد فيها الشوائب من جوهر المانا الخاص بك ، فإنه يتخطى إلى المستوى التالي. الآن ، إنه أخضر عميق.’ قالت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبفضل هذا ، تمكنت نانا من إخبار ليث بالتاريخ الذي حددته لبدء تدريبه المهني. لقد عهدت بالرسالة إلى أحد جيرانه الذين جاءوا إليها لشفاء جرح سيء أصيب به أثناء إصلاح السقف.
‘هل أنا فقط ، أم أن قوة جوهر المانا تبدو مرتبطة بطريقة ما بطيف الضوء؟’ تأمل ليث. ‘يمكن أن يكسر المنشور الضوء الأبيض في مكوناته الأساسية: الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر والأزرق السماوي والأزرق والأرجواني.’
‘أتفق.’ أومأت سولوس عقلياً. ‘لكن يمكن أن تكون مرتبطة بطريقة أو بأخرى بالنار. يتبع اللهب نفس المبدأ. النجم الأصفر أبرد من النجم الأخضر وهكذا. سؤالنا الحقيقي هو: هل الخطوة الأخيرة لكي يتحول جوهر المانا هي إلى اللون الأرجواني أو الأبيض؟’
كان من غير المألوف العثور على شخص غريب في وقت مبكر من الصباح ، لكن ما أثار قلقه حقاً هو أن الرجل لم يتحرك. أياً كان ، كان في دورية.
“من أنت يا سيد؟ أمي تقول لي دائماً أنه ليس من المفترض أن أتحدث إلى الغرباء.” قرر ليث التوقف في الوقت الحالي بينما قام هو وسولوس بفحص محيطهما بحثاً عن نقاط مراقبة أو تعزيزات محتملة لا تزال مختبئة.
هز ليث رأسه.
‘بدأت أصاب بصداع مقسِّم. سنواجه هذا كما فعلت في الكلية مرة أخرى على الأرض: جلسة امتحان واحدة في كل مرة. حتى في ذلك الوقت ، إذا بدأت التفكير في جميع الامتحانات التي كان علي أن أجتازها للحصول على شهادتي ، فقط من أجل العودة من جديد إلى أساتذتي ، فسوف أقع في اكتئاب عميق.’ جعلته الذاكرة يرتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعينا نركز على الحاضر. أنا أخضر عميق ، ماذا عن نانا؟
دعينا نركز على الحاضر. أنا أخضر عميق ، ماذا عن نانا؟
‘إنها الشخص الوحيد الذي يمتلك جوهر سماوي خفيف. ولدت بمثل هذه الموهبة ، فهي رائعة حقاً.’
توقف ليث عن التحرك. كان لديه العديد من التعاويذ الجاهزة.
السبب في أن الجميع كانوا على حافة الهاوية هو أنهم اعتبروا أن اليوم الأول ذو أهمية مهمة للغاية وكان على ليث أن يذهب إلى القرية بمفرده.
‘هل هناك شخص آخر موهوب في القرية؟’ كان على ليث أن يكون على دراية بالمنافسة المحتملة.
“ماذا بحق اللعنة؟ سارج ، لا أستطيع النهوض!” صرخ الرجل الأيمن وهو يناضل على الأرض.
وضع ليث يده اليسرى على رأس الرجل ، وحولها إلى كتلة من الجليد.
‘لا. كان لدى الطفل المريض الذي أحضره الكونت لارك جوهر مانا أصفر مشرق ، لكنني لا أعتقد أنه يعيش بالقرب منه.’
“أرجوك ، أرجوك! هذا ليس خطئي! ارحمني! كنت فقط أتبع الأوامر!” قال شاب أشقر وسيم يحاول تحرير ساقه المحاصرة.
تنهد ليث ، كل هذه المعلومات كانت ساحقة بالنسبة له. لسنوات عديدة كان قد خدع نفسه في التفكير بأنه كان مميزاً ، أقوى من أي شخص آخر.
الآن شعر وكأنه مثل الضفدع في البئر ، مكتشفاً أخيراً اتساع البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كفى اكتئاباً ، دعنا نشمر عن سواعدنا ونعمل بجد. لا شيء يستحق الحصول عليه يأتي بسهولة.’
“أرجوك ، أرجوك! هذا ليس خطئي! ارحمني! كنت فقط أتبع الأوامر!” قال شاب أشقر وسيم يحاول تحرير ساقه المحاصرة.
استمر ليث وسولوس في التدرب معاً طوال العام ، وأصبحوا أقرب وأقرب مثل التوأم الأخوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عيد ميلاد ليث في الخريف ، ولكن سيتم تعليق جميع الأنشطة الرئيسية في القرية حتى الربيع المقبل. نظراً لأن عرض نانا كان استبدال عامين من التعليم العام بالتمهن ، كان على ليث الانتظار حتى الربيع لبدء تعليمه السحري.
في أواخر الشتاء ، هدأ الطقس ، وأصبحت التجارة بين القرية والمزارع أكثر تواتراً.
والأهم من ذلك أنها كانت قادرة على استخدام احساسها بالمانا في ذكريات ليث. وفقاً لسولوس ، تم تضمين جميع المعلومات اللازمة لاستخدام احساس المانا في الطيف المرئي ، لكن البشر كانوا يفتقرون إلى وسائل تفسيرها.
أراد الرجلان التوسل من أجل الرحمة ، لكن أفواههما رفضت الفتح. كان كما لو أن أسنانهم اندمجت مع بعضها البعض.
وبفضل هذا ، تمكنت نانا من إخبار ليث بالتاريخ الذي حددته لبدء تدريبه المهني. لقد عهدت بالرسالة إلى أحد جيرانه الذين جاءوا إليها لشفاء جرح سيء أصيب به أثناء إصلاح السقف.
أراد الرجلان التوسل من أجل الرحمة ، لكن أفواههما رفضت الفتح. كان كما لو أن أسنانهم اندمجت مع بعضها البعض.
“الآن لا يمكنكم التراجع بعد الآن.”
عندما جاء اليوم ، استيقظ ليث باكراً ، مصمماً على الحفاظ على روتين تنظيف منزله ومنزل سيليا قبل الذهاب إلى القرية.
‘ولكن عندما ولدت هنا ، بدأت بجوهر مانا أحمر كالدم صغير جداً. من خلال امتصاص ومعالجة طاقة العالم باستخدام تقنية التنفس الخاصة بك ، تمكنت من تطويره من الأحمر إلى البرتقالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قامت الصيادة بعمل الكثير له لدرجة أن ليث اعتبرها عمة. عمة شحيحة ومزعجة من شأنها أن تعقد صفقات سارقة ، لكنها مع ذلك عمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الصباح كان المنزل في حالة اضطراب. كان جميع أحبائه متحمسين للغاية لفكرة وجود ساحر مستقبلي في العائلة ، لدرجة أنهم بالكاد يمكنهم تناول وجبة الإفطار. إنهم يفضلون قضاء كل وقتهم وطاقتهم في إعطائه نصيحة غير مرغوبة وواضحة.
————-
“لا تتأخر. من الأفضل أن تكون مبكراً قليلاً بدلاً من الحضور متأخراً.” قال راز.
“من أنت يا سيد؟ أمي تقول لي دائماً أنه ليس من المفترض أن أتحدث إلى الغرباء.” قرر ليث التوقف في الوقت الحالي بينما قام هو وسولوس بفحص محيطهما بحثاً عن نقاط مراقبة أو تعزيزات محتملة لا تزال مختبئة.
“كن مطيعاً ومحترماً. نانا تمنحك فرصة عظيمة!” قالت إيلينا.
السبب في أن الجميع كانوا على حافة الهاوية هو أنهم اعتبروا أن اليوم الأول ذو أهمية مهمة للغاية وكان على ليث أن يذهب إلى القرية بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المنزل في حاجة ماسة للإصلاحات. مع رحيل أووبال ، كانوا بحاجة إلى كل الأيدي على سطح السفينة لرعاية الحقول والحيوانات.
كان من غير المألوف العثور على شخص غريب في وقت مبكر من الصباح ، لكن ما أثار قلقه حقاً هو أن الرجل لم يتحرك. أياً كان ، كان في دورية.
والأهم من ذلك أنها كانت قادرة على استخدام احساسها بالمانا في ذكريات ليث. وفقاً لسولوس ، تم تضمين جميع المعلومات اللازمة لاستخدام احساس المانا في الطيف المرئي ، لكن البشر كانوا يفتقرون إلى وسائل تفسيرها.
لم يكن ليث يمانع ذلك على الإطلاق ، فقد كان على مسافة ثلاثين دقيقة فقط من المشي والتي قام بها مرات لا تحصى. شعر راز وإيلينا ، على الرغم من ذلك ، أنهما كانا يتخليان عن طفلهما في ساعة الحاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أنني بخير تماماً ، شكراً لك. الآن انصرفوا!”
أطلق ليث هالة قوية تهدف إلى قتل الخيول التي تراجعت إلى الوراء. مانا الخاصة به وكراهيته تجمعتا لتوليد ما يعادل هالة الخوف. وقف الشعر على الجزء الخلفي من رقاب السائقين فجأة.
هرع ليث خارج منزله هرباً من وابل القلق. كان هادئاً جداً حول التمهن. لم يكن أول مسابقة رعاة البقر له.
ومع ذلك ، فقد نجحوا في جعله متوتراً مثل مراهق ينتظر موعده الأول. بعد الانتهاء من الأعمال المنزلية في منزل سيليا وتحصيل مدفوعاته المعتادة ، نظر ليث بلا توقف إلى الشمس.
“أردت أن أمثل بهذه الطريقة اللطيفة والبطيئة ، لكنني غيرت رأيي.”
في ذلك الصباح كان المنزل في حالة اضطراب. كان جميع أحبائه متحمسين للغاية لفكرة وجود ساحر مستقبلي في العائلة ، لدرجة أنهم بالكاد يمكنهم تناول وجبة الإفطار. إنهم يفضلون قضاء كل وقتهم وطاقتهم في إعطائه نصيحة غير مرغوبة وواضحة.
‘اللعنة ، لا يزال الفجر بالكاد. كنت هنا ، مرتجفة في خوف. لا يزال لدي الكثير من الوقت.’
كان ليث يسير بسرعة نحو القرية على أمل أنه بحلول وصوله ، ستكون نانا مستيقظة بالفعل. قد يكون الوصول مبكراً لمنحها نداء الإيقاظ أمراً محرجاً للغاية.
عندما كان قد وصل إلى منتصف الطريق تقريباً ، لاحظ ليث شيئاً غريباً. كان هناك فارس يقف على جانب الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من غير المألوف العثور على شخص غريب في وقت مبكر من الصباح ، لكن ما أثار قلقه حقاً هو أن الرجل لم يتحرك. أياً كان ، كان في دورية.
‘أتفق.’ أومأت سولوس عقلياً. ‘لكن يمكن أن تكون مرتبطة بطريقة أو بأخرى بالنار. يتبع اللهب نفس المبدأ. النجم الأصفر أبرد من النجم الأخضر وهكذا. سؤالنا الحقيقي هو: هل الخطوة الأخيرة لكي يتحول جوهر المانا هي إلى اللون الأرجواني أو الأبيض؟’
كان المنزل في حاجة ماسة للإصلاحات. مع رحيل أووبال ، كانوا بحاجة إلى كل الأيدي على سطح السفينة لرعاية الحقول والحيوانات.
بمجرد أن لاحظ الفارس ليث ، أخرج صافرة فضية من تحت قميصه ونفخ فيها ، ينبعث منها ضوضاء عالية.
استمر ليث في التحرك للأمام ، ولكن ببطء ، مستعد للتفاعل في أي لحظة.
وسرعان ما انضم إلى الكشافة أربعة فرسان آخرين ، وبدأوا في الهرولة نحو ليث في شكل رأس السهم.
توقف ليث عن التحرك. كان لديه العديد من التعاويذ الجاهزة.
“طفل ، هل أنت ليث؟ ابن راز وإيلينا؟” قال الفارس مباشرة للنقطة. كان رجلاً في منتصف العمر بشعر وعيون بنية. كان لديه شارب مشذب بشكل مثالي ، وكل شيء من وضعه المستقيم إلى لهجته القيادية حدده كقائد عسكري من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ليث بعناية ولاحظ أن جميع الفرسان لديهم نفس الأجواء ، يسيرون بمحاذاة مثالية. ومع ذلك كانوا يرتدون ملابس غير رسمية. قمصان بيضاء فوق سراويل الصيد الجلدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أليس من المبكر الخروج بدون السترة الجلدية المطابقة؟’ فكّر ليث. ‘ما لم يحتاجوا إلى تجنب إظهار أي شعار أسرة.’
‘لا. كان لدى الطفل المريض الذي أحضره الكونت لارك جوهر مانا أصفر مشرق ، لكنني لا أعتقد أنه يعيش بالقرب منه.’
ساعد إحساس سولوس بالمانا ليث على فهم أفضل لقوانين السحر التي تحدد المواهب الفطرية لقدرة المانا.
“من أنت يا سيد؟ أمي تقول لي دائماً أنه ليس من المفترض أن أتحدث إلى الغرباء.” قرر ليث التوقف في الوقت الحالي بينما قام هو وسولوس بفحص محيطهما بحثاً عن نقاط مراقبة أو تعزيزات محتملة لا تزال مختبئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس تماماً. كما أن جوهر المانا الخاص بك يستمر في التغيير والتطور مع تقدمك في العمر ، وهذا يحدث أيضاً للآخرين. في لحظة ولادتك ، كان جوهر مانا تيستا بالفعل أحمر فاتح ، وأصبح أكثر إشراقاً كل عام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا أرى فقط خمسة ذكور بشريين لديهم قوة بدنية فوق المتوسط وجواهر مانا حمراء عميقة.’ ذكرت سولوس. كان نفس الشيء الذي حدده ليث باستخدام رؤية الحياة ، ولكن أربع عيون كانت أفضل من عينين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبفضل هذا ، تمكنت نانا من إخبار ليث بالتاريخ الذي حددته لبدء تدريبه المهني. لقد عهدت بالرسالة إلى أحد جيرانه الذين جاءوا إليها لشفاء جرح سيء أصيب به أثناء إصلاح السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أنني بخير تماماً ، شكراً لك. الآن انصرفوا!”
“أنا أطرح الأسئلة ، يا فتى. هل أنت ليث الذي من المفترض أن يبدأ تدريبه المهني اليوم؟”
“الآن لا يمكنكم التراجع بعد الآن.”
تجهم ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘من أرسل هذه العضلات المستأجرة ، يعرف الكثير عني.’ فكّر ليث.
“انا.” رد ليث بشراسة. “وهذا ليس من شأنك.”
“انا.” رد ليث بشراسة. “وهذا ليس من شأنك.”
كان من غير المألوف العثور على شخص غريب في وقت مبكر من الصباح ، لكن ما أثار قلقه حقاً هو أن الرجل لم يتحرك. أياً كان ، كان في دورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا هنا لأعطيك القليل من النصائح الودية ، يا بني. اليوم أنت تشعر بمرض شديد ، ومن الأفضل لك العودة إلى المنزل والبقاء في السرير طوال اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن شعر وكأنه مثل الضفدع في البئر ، مكتشفاً أخيراً اتساع البحر.
بدأ غضب ليث بالنمو ولم يهتم بإخفائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أشعر أنني بخير تماماً ، شكراً لك. الآن انصرفوا!”
‘توقف عن الاكتئاب وأصغِ إلي. أنت تنسى أنك أصغر بسنتين وليس لدي أي فكرة عما إذا كان الذكور والإناث يطورون جواهر مانا بمعدلات مختلفة.’
“أردت أن أمثل بهذه الطريقة اللطيفة والبطيئة ، لكنني غيرت رأيي.”
قام الرجال الخمسة بخفض أيديهم إلى أسلحتهم المتدلية من أحزمتهم ، وكانت المقابض جاهزة للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليث بعناية ولاحظ أن جميع الفرسان لديهم نفس الأجواء ، يسيرون بمحاذاة مثالية. ومع ذلك كانوا يرتدون ملابس غير رسمية. قمصان بيضاء فوق سراويل الصيد الجلدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بموجة من يده ، قلب ليث رأسه 180 درجة. قُطِعت رقبة الفارس مثل جذع جاف رمي في النار.
“الفرصة الأخيرة يا فتى. عد الآن. أعلم أن لديك مثل هذا المنزل الجميل ووالدتك الجميلة. ناهيك عن شقيقتين رائعتين جاهزتين للأخذ. سيكون من المحزن حقاً أن يحدث لهما شيء سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق ليث هالة قوية تهدف إلى قتل الخيول التي تراجعت إلى الوراء. مانا الخاصة به وكراهيته تجمعتا لتوليد ما يعادل هالة الخوف. وقف الشعر على الجزء الخلفي من رقاب السائقين فجأة.
‘عندما كنت على الأرض ، لم يكن لديك جوهر مانا. لم يكن لدى موطنك الأصلي مانا على الإطلاق. حدث الشيء نفسه على سفينة الفضاء الغريبة.’
“أردت أن أمثل بهذه الطريقة اللطيفة والبطيئة ، لكنني غيرت رأيي.”
“أنا هنا لأعطيك القليل من النصائح الودية ، يا بني. اليوم أنت تشعر بمرض شديد ، ومن الأفضل لك العودة إلى المنزل والبقاء في السرير طوال اليوم.”
“الآن لا يمكنكم التراجع بعد الآن.”
باجتياحة يده اليمنى ، ضربت خمس شفرات ريح أرجل الخيول ، مما جعلهم يئنون من الألم وينهارون على جانبيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليث يده اليمنى ، مما جعل الرجل مع الشارب يطفو في الهواء في وضع مقلوب ، حتى يتمكن من النظر إليه مباشرة في عينيه.
“الآن لا يمكنكم التراجع بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليث بعناية ولاحظ أن جميع الفرسان لديهم نفس الأجواء ، يسيرون بمحاذاة مثالية. ومع ذلك كانوا يرتدون ملابس غير رسمية. قمصان بيضاء فوق سراويل الصيد الجلدية.
تمكن الرجل مع الشارب ورجله الأيمن من الترجل مع دحرجة ، وتجنبا السحق من قبل الحصان المتساقط. لم يكن الثلاثة الآخرون ماهرين للغاية.
ساعد إحساس سولوس بالمانا ليث على فهم أفضل لقوانين السحر التي تحدد المواهب الفطرية لقدرة المانا.
“اقتلوه! اذهبوا! اذهبوا! اذهبوا!”
“لا تتأخر. من الأفضل أن تكون مبكراً قليلاً بدلاً من الحضور متأخراً.” قال راز.
“اركعوا!” كان صوت ليث بارداً ، وسقطت كلماته على رجلَين مثل الصخور ، مما جعلهما يسقطان على ركبتيهما على الفور.
“أنا آسف.” قال ليث بابتسامة ملائكية بينما تركهم يرفعون رؤوسهم. “لكن تعويذتي سيد دمية ليست بهذه البساطة. إنها تتطلب أكثر من مجرد لمسة من القوة وملعقة من التفكير بالتمني للهروب منها.”
“اركعوا!” كان صوت ليث بارداً ، وسقطت كلماته على رجلَين مثل الصخور ، مما جعلهما يسقطان على ركبتيهما على الفور.
كان سحر روح ليث أقوى من أي وقت مضى ، ولم يكن يتراجع ولو قليلاً.
‘أنا أرى فقط خمسة ذكور بشريين لديهم قوة بدنية فوق المتوسط وجواهر مانا حمراء عميقة.’ ذكرت سولوس. كان نفس الشيء الذي حدده ليث باستخدام رؤية الحياة ، ولكن أربع عيون كانت أفضل من عينين.
“ماذا بحق اللعنة؟ سارج ، لا أستطيع النهوض!” صرخ الرجل الأيمن وهو يناضل على الأرض.
“من فضلك ، لا! لقد تزوجت للتو ، كنت بحاجة إلى الجائزة المالية من لوردي! زوجتي تتوقع طفلاً! لم أتمكن من تحمل فقدان مكاني.”
بدأ الرجل ذو الشارب يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لكن فمه كان لا يزال محكم الإغلاق. تمكن بعض القيء من الفرار من أنفه ، والباقي الذي أُجبر على الابتلاع مراراً وتكراراً ، لتجنب الاختناق.
“لم أسمح لك أبداً بالتحدث أو النظر إليّ. قلت اركع!” دفعت موجة أخرى ، أقوى من الموجة السابقة ، رؤوسهم نحو الأرض.
عندما كان قد وصل إلى منتصف الطريق تقريباً ، لاحظ ليث شيئاً غريباً. كان هناك فارس يقف على جانب الطريق.
على الرغم من إسقاط أسلحتهم لامتصاص التأثير بأيديهم ، إلا أنهم ما زالوا يضربون الأرض بقوة لدرجة أنهم بدأوا في النزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘في كل مرة تطرد فيها الشوائب من جوهر المانا الخاص بك ، فإنه يتخطى إلى المستوى التالي. الآن ، إنه أخضر عميق.’ قالت سولوس.
“أفضل بكثير. الآن دعني أتخلص من القمامة قبل استئناف حديثنا.” سار ليث إلى أقرب فارس. كان لا يزال تحت حصانه ، وكانت ساقه عالقة ومكسورة ، مما جعله يصرخ ويتجنب الألم.
كان ليث يسير بسرعة نحو القرية على أمل أنه بحلول وصوله ، ستكون نانا مستيقظة بالفعل. قد يكون الوصول مبكراً لمنحها نداء الإيقاظ أمراً محرجاً للغاية.
بموجة من يده ، قلب ليث رأسه 180 درجة. قُطِعت رقبة الفارس مثل جذع جاف رمي في النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفضل بكثير. الآن دعني أتخلص من القمامة قبل استئناف حديثنا.” سار ليث إلى أقرب فارس. كان لا يزال تحت حصانه ، وكانت ساقه عالقة ومكسورة ، مما جعله يصرخ ويتجنب الألم.
“ابق بعيداً! ابق بعيداً عني ، وحش!” صرخ التالي ، باكياً في يأس.
‘إنها الشخص الوحيد الذي يمتلك جوهر سماوي خفيف. ولدت بمثل هذه الموهبة ، فهي رائعة حقاً.’
كان ليث يسير بسرعة نحو القرية على أمل أنه بحلول وصوله ، ستكون نانا مستيقظة بالفعل. قد يكون الوصول مبكراً لمنحها نداء الإيقاظ أمراً محرجاً للغاية.
“هل أنا وحش؟ ألم تكن أنت من كان مستعداً لحرق منزل مليء بالأبرياء ، كي تغتصب طفلاً بالكاد يبلغ من العمر ثماني سنوات؟” دون انتظار رده ، قبض ليث على قبضته ، وشوه رأس الرجل قبل أن ينفجر مثل الجوز.
تمكن الرجل مع الشارب ورجله الأيمن من الترجل مع دحرجة ، وتجنبا السحق من قبل الحصان المتساقط. لم يكن الثلاثة الآخرون ماهرين للغاية.
“أرجوك ، أرجوك! هذا ليس خطئي! ارحمني! كنت فقط أتبع الأوامر!” قال شاب أشقر وسيم يحاول تحرير ساقه المحاصرة.
‘بدأت أصاب بصداع مقسِّم. سنواجه هذا كما فعلت في الكلية مرة أخرى على الأرض: جلسة امتحان واحدة في كل مرة. حتى في ذلك الوقت ، إذا بدأت التفكير في جميع الامتحانات التي كان علي أن أجتازها للحصول على شهادتي ، فقط من أجل العودة من جديد إلى أساتذتي ، فسوف أقع في اكتئاب عميق.’ جعلته الذاكرة يرتعد.
“فقط تتبع الأوامر… يمكنني أن أحاضرك حول الفظائع العديدة التي ارتكبها رجال مثلك بمثل هذا العذر. لكن كما ترون ، أنا نفس الشيء. أنا فقط أتبع الأوامر أيضاً! أوامري على وجه الدقة!” أصابت النيران الحصان والفارس ، محولة إياهما إلى محرقة صارخين في عذاب.
عاد ليث إلى الرجال الراكعين. كانوا لا يزالون يكافحون من أجل الهروب من سيطرته ، وجوههم شاحبة مثل الأشباح ، وهم يصرّون أسنانهم بينما يمارسون كل أونصة من قوتهم.
أطلق ليث هالة قوية تهدف إلى قتل الخيول التي تراجعت إلى الوراء. مانا الخاصة به وكراهيته تجمعتا لتوليد ما يعادل هالة الخوف. وقف الشعر على الجزء الخلفي من رقاب السائقين فجأة.
“أنا آسف.” قال ليث بابتسامة ملائكية بينما تركهم يرفعون رؤوسهم. “لكن تعويذتي سيد دمية ليست بهذه البساطة. إنها تتطلب أكثر من مجرد لمسة من القوة وملعقة من التفكير بالتمني للهروب منها.”
‘عندما كنت على الأرض ، لم يكن لديك جوهر مانا. لم يكن لدى موطنك الأصلي مانا على الإطلاق. حدث الشيء نفسه على سفينة الفضاء الغريبة.’
أراد الرجلان التوسل من أجل الرحمة ، لكن أفواههما رفضت الفتح. كان كما لو أن أسنانهم اندمجت مع بعضها البعض.
بدأ الرجل ذو الشارب يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لكن فمه كان لا يزال محكم الإغلاق. تمكن بعض القيء من الفرار من أنفه ، والباقي الذي أُجبر على الابتلاع مراراً وتكراراً ، لتجنب الاختناق.
“الآن ، لدي أخبار جيدة وأخبار سيئة. الخبر السيء هو أنني لست بحاجة إلى كلاكما. بين قائد المجموعة وخادم ، الخيار واضح. الأخبار الجيدة هي أنني أسمح لكما بالتحدث. أي كلمات أخيرة؟ ”
“اقتلوه! اذهبوا! اذهبوا! اذهبوا!”
“من فضلك ، لا! لقد تزوجت للتو ، كنت بحاجة إلى الجائزة المالية من لوردي! زوجتي تتوقع طفلاً! لم أتمكن من تحمل فقدان مكاني.”
استمر ليث وسولوس في التدرب معاً طوال العام ، وأصبحوا أقرب وأقرب مثل التوأم الأخوي.
أراد الرجلان التوسل من أجل الرحمة ، لكن أفواههما رفضت الفتح. كان كما لو أن أسنانهم اندمجت مع بعضها البعض.
بعث ليث ضحكة قاسية وكئيبة.
“أنا هنا لأعطيك القليل من النصائح الودية ، يا بني. اليوم أنت تشعر بمرض شديد ، ومن الأفضل لك العودة إلى المنزل والبقاء في السرير طوال اليوم.”
“يجب أن نوافق على الاختلاف. تقول زوجة ، لكن كل ما يمكنني سماعه هو أرملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعث ليث ضحكة قاسية وكئيبة.
وضع ليث يده اليسرى على رأس الرجل ، وحولها إلى كتلة من الجليد.
كان عيد ميلاد ليث في الخريف ، ولكن سيتم تعليق جميع الأنشطة الرئيسية في القرية حتى الربيع المقبل. نظراً لأن عرض نانا كان استبدال عامين من التعليم العام بالتمهن ، كان على ليث الانتظار حتى الربيع لبدء تعليمه السحري.
‘كفى اكتئاباً ، دعنا نشمر عن سواعدنا ونعمل بجد. لا شيء يستحق الحصول عليه يأتي بسهولة.’
سقطت على الأرض ، تحطمت إلى شظايا لا تعد ولا تحصى من العظام والجلد والمواد الدماغية.
‘وأين يتركني هذا؟’ ظل ليث يشعر بالسوء تجاه نفسه. ‘هل أنا حقاً فاشل كامل في كل شيء؟ المظهر ، الموهبة ، ألا يمكنني أن أفعل شيئاً واحداً صحيحاً؟’ فكّر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعينا نركز على الحاضر. أنا أخضر عميق ، ماذا عن نانا؟
بدأ الرجل ذو الشارب يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، لكن فمه كان لا يزال محكم الإغلاق. تمكن بعض القيء من الفرار من أنفه ، والباقي الذي أُجبر على الابتلاع مراراً وتكراراً ، لتجنب الاختناق.
رفع ليث يده اليمنى ، مما جعل الرجل مع الشارب يطفو في الهواء في وضع مقلوب ، حتى يتمكن من النظر إليه مباشرة في عينيه.
“الآن ، لديك خياران فقط. يمكنك إخباري بما أريد وتموت دون أن تتألم كثيراً. أو يمكنك الاستمرار في المقاومة ، والمعاناة من خلال الألم والعذاب اللذين لا يمكن تصورهما قبل أن تخبرني بما أريد أن أعرفه. لديك الإرادة الحرة بعد كل شيء.”
————-
لقد قامت الصيادة بعمل الكثير له لدرجة أن ليث اعتبرها عمة. عمة شحيحة ومزعجة من شأنها أن تعقد صفقات سارقة ، لكنها مع ذلك عمة.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ليث يده اليمنى ، مما جعل الرجل مع الشارب يطفو في الهواء في وضع مقلوب ، حتى يتمكن من النظر إليه مباشرة في عينيه.
‘أليس من المبكر الخروج بدون السترة الجلدية المطابقة؟’ فكّر ليث. ‘ما لم يحتاجوا إلى تجنب إظهار أي شعار أسرة.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
