مقدمة 5 أضرار جانبية
مقدمة 5 أضرار جانبية
بعد الكثير من الصراخ والفزع ، استعاد ديريك أخيراً هدوئه بما يكفي لتحليل مأزقه الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لم أفكر في هذا الأمر من قبل ، ولكن إعادة الميلاد في بيئة خيال علمي هو في الواقع أسوأ سيناريو. جسم غريب ، عادات غريبة ، الافتقار التام إلى الفطرة السليمة للأنواع الجديدة ولإضافة الإهانة للإصابة ، كل شيء هنا عالي التقنية لدرجة أنني لا أستطيع حتى فتح باب.’
أول شيء لفت انتباهه كان ثقباً كبيراً في بدلته الفضائية على مستوى الصدر. كانت حواف الثقب تحترق في كل مكان ، وكان هناك الكثير من الهلام الأرجواني على بدلته وجثثه.
*”إنه على قيد الحياة! لقد فعلت ذلك! تمكنت من إنقاذ حياة ابنك”.*
وهذا يعني أن الهلام الأرجواني كان متخثراً بدم غريب. أدار ديريك رأسه لرؤية المكان الذي استيقظ فيه ، ملاحظاً الكثير من الدماء وحتى شيء وجده آمناً لافتراض أنه بعض أنواع الأحشاء المتناثرة.
‘هذا لا معنى له.’ فكّر. ‘تشير جميع الأدلة إلى حقيقة أن هذه الجثة كانت ميتة مثل يوليوس قيصر حتى تصادف أن أسكنها بطريقة أو بأخرى. لأي سبب من الأسباب ، يتم شفاءها بالكامل.’
فتح الشكل وأغلق الأجنبي الأطول والأكبر. ولم يخفض الجنود أسلحتهم ولم يفقدوا التركيز ، بانتظار أمر الهجوم.
لجعل الأمور أسوأ ، كان يشعر بالجوع.
‘يا رجل ، هذا يعني أن جميع الأديان خاطئة تماماً! لحسن الحظ ، لم أؤمن أبداً بأي مامبو جامبو ، وإلا فسأصاب بخيبة أمل حقًا الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تمكن ديريك في النهاية من الرؤية مرة أخرى ، اكتشف أن اليدين لم تكن عملاقة ، كانت القضية أنه مخلوق صغير جداً. طفل على وجه الدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم شرع ديريك في فحص جسده الجديد. كان له أربعة أذرع وساقين لكن جميع الأطراف كانت طويلة ونحيفة. كانت الأرجل مفصلية عكسية مثل تلك الموجودة في القطة. لكلا الأيدي والقدمين ثلاثة أصابع وأصابع أقدام على التوالي.
كان ديريك فضولياً حقاً بشأن ملامح وجهه ، ولكن لم يكن هناك سطح عاكس في الأفق. حاول أن يشعر بوجهه بأصابعه ، ولكن يبدو أن البدلة جاءت بخوذة لم تعرقل حواسه بطريقة أو بأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشيء الوحيد الذي استطاع تحديده باللمس هو شكل الخوذة. اكتشف ديريك أن رأسه الجديد كان يشبه الزعنفة الظهرية لسمك القرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي استطاع تحديده باللمس هو شكل الخوذة. اكتشف ديريك أن رأسه الجديد كان يشبه الزعنفة الظهرية لسمك القرش.
ثم حاول التحدث.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) *”إنها ليست لهجة في الإمبراطورية.”*
“اختبار ، اختبار. ديريك مكوي. واحد ، اثنان ، ثلاثة.” يمكنه فعل ذلك بطريقة ما ، لكنه كان لا يزال يتحدث الإنجليزية. هذا يعني أنه لم يرث الذاكرة العضلية ولا العقل من المالك السابق للجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصدمة كبيرة بما يكفي ليخسر قبضته ويسقط على الأرض. على الجانب الآخر من الباب كان هناك أجانب رماديون في شكل إسفين.
حاول ديريك الاستيقاظ ، لكن مركز الجاذبية كان مختلفاً جداً عن جسمه القديم ، لذلك كان عليه أن يستسلم ويلجأ إلى الزحف مثل الطفل.
لم تكن الشفرة سلاحاً يعتمد على الليزر ، ولكنها كانت بنية خفيفة ، مما يجعلها لا تختلف عن السيف العادي.
فحص الجثث ليصنع رؤوساً أو ذيول لما يحدث حوله. انطلاقاً من البدلات ، كان هناك فصيلان في حالة حرب.
وكشف تفحص آخر أن الأيدي المذكورة تنتمي إلى ساحرة عجوزة متعرجة. كان ديريك حالياً داخل كوخ خشبي ، محاطاً بأشخاص يرتدون خرقاً يمكن تسميتهم بالملابس فقط إذا كانوا جزءاً من معرض النهضة تحت عنوان 1000 م.
إحداهما به بدلة فضاء حمراء ، والأخرى ، التي كان يرتديها ديريك ، رمادية. لم يكن لديه أي فكرة عن الجانب الذي سيفوز ، ولكن لن يحدث أي فرق له على أي حال.
ما لم تكن البدلة مجهزة بمترجم عالمي ، كان غير قادر على التواصل. سيقتله الأعداء على مرمى البصر ، وربما كان الحلفاء يتخلصون منه مثل القمامة.
“من يريد أي أحمق متعرج عاجز حتى عن المشي أثناء حالة الحياة أو الموت؟ لم أكن هنا لمدة يوم وأنا بالفعل أموت.’ فكّر.
أول شيء لفت انتباهه كان ثقباً كبيراً في بدلته الفضائية على مستوى الصدر. كانت حواف الثقب تحترق في كل مكان ، وكان هناك الكثير من الهلام الأرجواني على بدلته وجثثه.
رفض ديريك الاستسلام دون قتال. تمكن من الوقوف من خلال الاتكاء على الجدران واستكشف محيطه.
كان ديريك يكافح من أجل التنفس. كل نفس كان أكثر ضحالة وأكثر صعوبة من السابق. بدأ الدم بالغرغرة من فمه حيث شعر وكأنه يغرق ببطء.
كان للممر العديد من الأبواب ، لكن خياراته كانت محدودة بشكل مؤلم ، لأنه لم يتمكن من المرور إلا من خلال الأبواب المفتوحة.
عندما استيقظ ، كان عقله واضحاً مرة أخرى.
لم يكن لديريك فكرة عن كيفية فتح الأبواب ولا كيفية تشغيل لوحات التحكم التي وجدها على طول الطريق. حاول الضغط على الأزرار بشكل عشوائي ولكن لم يحدث شيء.
*”إنها مسؤولية.”* كانت نبرة الكابتن قاتمة. أخذ عصا من إحدى يدي أحد جنوده وضغط على زر. تحولت إلى سيف ، لكن نصله كان مصنوعاً من الطاقة النقية.
لجعل الأمور أسوأ ، كان يشعر بالجوع.
*”ماذا يتمتم؟”*
‘يا رجل ، أكره دائماً أن أكون على حق!’ فكّر.
‘هل سأموت هكذا؟ متضوراً جوعاً في سفينة فضائية لعينة ، أو كوكب غريب أو أياً كان هذا؟ لا أدري ما تأكله كومة اللحم عديمة الفائدة هذه! حتى لو عثرت على جبل من الطعام ، فليس لدي طريقة لمعرفة ما هو. حتى لو فعلت ذلك ، فأنا لا أعرف كيف أزيل هذه الخوذة.’
*”ماذا يتمتم؟”*
بعد المشي لعدة ساعات ، دفعه الجوع والإحباط إلى الهستيريا. صرخ ديريك وركل في كل ما كان في متناول اليد حتى جعله الإرهاق ينام.
عندما استيقظ ، كان عقله واضحاً مرة أخرى.
*”ليس مع الأمير ريخارت في رعايتنا وذاك الحثالة المتمرد كوريلان لا يزال طليقاً. أفضّل بعض الأضرار الجانبية من جاسوس بين صفوفنا. الآن أغلق هذا الباب وتحقق من المحيط مرة أخرى.”*
‘هذا هو كابوس. أنا خارج كل الخيارات لدرجة أنه حتى لو أردت قتل نفسي ، فلن أعرف كيف.’ وضرب ظهر رأسه بالحائط ليبقي الإحباط بعيداً.
كان للممر العديد من الأبواب ، لكن خياراته كانت محدودة بشكل مؤلم ، لأنه لم يتمكن من المرور إلا من خلال الأبواب المفتوحة.
كانت الأيدي العملاقة تمسك به بينما كان يتقيأ الإله يعرف ماذا كان ، وحكماً من النسيم على الأرداف ، كان عارياً.
‘لم أفكر في هذا الأمر من قبل ، ولكن إعادة الميلاد في بيئة خيال علمي هو في الواقع أسوأ سيناريو. جسم غريب ، عادات غريبة ، الافتقار التام إلى الفطرة السليمة للأنواع الجديدة ولإضافة الإهانة للإصابة ، كل شيء هنا عالي التقنية لدرجة أنني لا أستطيع حتى فتح باب.’
داخل تلك المساحة الدنيوية الأخرى ، كان لديه الوضوح لرؤية أن طبيبه النفسي كان نصف محق فقط. يمكنه أن يتغير فقط إذا أراد ذلك ، ولكن بسبب كل تجاربه السابقة لم يكن لديه إرادة.
فحص الجثث ليصنع رؤوساً أو ذيول لما يحدث حوله. انطلاقاً من البدلات ، كان هناك فصيلان في حالة حرب.
‘هيك ، يمكن ضغط علامة على كل زر ملعون وسيظل عديم الفائدة بالنسبة لي لأنني لا أفهم لغتهم.’
‘هيك ، يمكن ضغط علامة على كل زر ملعون وسيظل عديم الفائدة بالنسبة لي لأنني لا أفهم لغتهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو كابوس. أنا خارج كل الخيارات لدرجة أنه حتى لو أردت قتل نفسي ، فلن أعرف كيف.’ وضرب ظهر رأسه بالحائط ليبقي الإحباط بعيداً.
استمر جوع ديريك في النمو وكان يصبح أضعف بالساعة. لم يكن لديه وقت يضيعه ، بدأ يتجول مرة أخرى. هذه المرة كان يصرخ ويصيخ في كل باب قابله ، محاولاً جذب الانتباه.
هذه المرة ، كان الموت بعيداً عن ألم ديريك. شعر أن صدره كان يحترق ، لكن ما كان يؤلمه ليس الجرح بل رئتيه.
كان ديريك على وشك الإغماء مرة أخرى بسبب الجوع والإرهاق عندما فُتح الباب أخيراً.
كانت الصدمة كبيرة بما يكفي ليخسر قبضته ويسقط على الأرض. على الجانب الآخر من الباب كان هناك أجانب رماديون في شكل إسفين.
كان كل واحد منهم يحمل نوعًا من الموظفين المعدنيين الطويلين كما لو كانت بندقية. لم يحاول ديريك حتى النهوض ، بل لوح بيده اليمنى ، على أمل أن تكون علامة على السلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مثالاً مثالياً لتناقض كاتش-22.
————-
*”الكابتن! هذا هو شارك! إشارة حياته التي عادت عبر الإنترنت لم يكن خللاً في النظام ، فهو لا يزال على قيد الحياة.”* (من هذه النقطة فصاعداً * يشير إلى الكلمات التي لا يفهمها ديريك)
‘لقد كانت البشرية دائماً عرق رهيب.’ فكّر. ‘من المستحيل تعريف شخص بأنه سيء حقاً. معظم الوقت ، الأشرار هم ببساطة أناس لم تسنح لهم الفرصة ليكونوا أي شيء سوى المجرمين.’
فتح الشكل وأغلق الأجنبي الأطول والأكبر. ولم يخفض الجنود أسلحتهم ولم يفقدوا التركيز ، بانتظار أمر الهجوم.
رفض ديريك الاستسلام دون قتال. تمكن من الوقوف من خلال الاتكاء على الجدران واستكشف محيطه.
*”ماذا تفعل على الأرض أيها الجندي؟ كيف نجوت من هذا الكمين باسم تراك؟” سأل الكابتن بصوت أجش.
‘لم أفكر في هذا الأمر من قبل ، ولكن إعادة الميلاد في بيئة خيال علمي هو في الواقع أسوأ سيناريو. جسم غريب ، عادات غريبة ، الافتقار التام إلى الفطرة السليمة للأنواع الجديدة ولإضافة الإهانة للإصابة ، كل شيء هنا عالي التقنية لدرجة أنني لا أستطيع حتى فتح باب.’
هذه المرة ، كان الموت بعيداً عن ألم ديريك. شعر أن صدره كان يحترق ، لكن ما كان يؤلمه ليس الجرح بل رئتيه.
“يا صاح ، ليس لدي أي فكرة عما قلته للتو.”
‘أنا لا أعرف ما الذي يحدث بحق الجحيم،’ فكّر، ‘لكنني أراهن أنني في حالة عميقة مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هينس ، كنت أؤمن دائماً بوجود حياة آخرة للجميع أو عدم وجود حياة آخرة على الإطلاق. من المفترض أن يكون الموت هو مستوى الروح النهائي ، جيد أو سيء ، غني أو فقير ، يجب أن تكون الوجهة هي نفسها.’
*”ماذا يتمتم؟”*
‘بدلاً من ذلك ، حصلت على هذا العذر الرخيص للتناسخ معي.’
‘هيك ، يمكن ضغط علامة على كل زر ملعون وسيظل عديم الفائدة بالنسبة لي لأنني لا أفهم لغتهم.’
*”إنها ليست لهجة في الإمبراطورية.”*
‘يا رجل ، هذا يعني أن جميع الأديان خاطئة تماماً! لحسن الحظ ، لم أؤمن أبداً بأي مامبو جامبو ، وإلا فسأصاب بخيبة أمل حقًا الآن.’
*”مسعف ، أي قراءة على ذلك الجرح؟”*
سار أجنبي يرتدي ملابس أرجوانية إلى الأمام أثناء فحص جثة ديريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصدمة كبيرة بما يكفي ليخسر قبضته ويسقط على الأرض. على الجانب الآخر من الباب كان هناك أجانب رماديون في شكل إسفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
*”لا شيء يا سيدي. يؤكد الماسح الضوئي أن الثقب الموجود في درعه هو بالتأكيد من مدفع كوريلان. ليس لدي أي فكرة عن كيف نجا من الموت. إنها معجزة.”*
لم يؤمن ديريك أبداً بأي إله ، وبالتالي لم يؤمن أبداً بالسماء أو الجحيم.
*”إنها مسؤولية.”* كانت نبرة الكابتن قاتمة. أخذ عصا من إحدى يدي أحد جنوده وضغط على زر. تحولت إلى سيف ، لكن نصله كان مصنوعاً من الطاقة النقية.
‘حسناً ، يبدو أنني سأموت من السيف الضوئي. إنه رائع ، ضربة واحدة وسأصبح قشرة الرأس. محظوظ ، وفاة أخرى غير مؤلمة واردة.’ فكّر ديريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي استطاع تحديده باللمس هو شكل الخوذة. اكتشف ديريك أن رأسه الجديد كان يشبه الزعنفة الظهرية لسمك القرش.
عندما أغرق الكابتن السيف في صدر ديريك ، لم يصدر أي صوت مشتعل. اخترقته من جانب إلى آخر ، وأنزفته حتى الموت.
لم تكن الشفرة سلاحاً يعتمد على الليزر ، ولكنها كانت بنية خفيفة ، مما يجعلها لا تختلف عن السيف العادي.
لم تكن الشفرة سلاحاً يعتمد على الليزر ، ولكنها كانت بنية خفيفة ، مما يجعلها لا تختلف عن السيف العادي.
سار أجنبي يرتدي ملابس أرجوانية إلى الأمام أثناء فحص جثة ديريك.
*”استمعوا ، أيها الجنود. كان شارك جندياً جيداً. وعندما نخرج من هذا على قيد الحياة ، سنتذكره ونحزن عليه على هذا النحو ، ولكن هذا الشيء ، مهما كان ، هو خطر لا يمكننا تحمله.”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هينس ، كنت أؤمن دائماً بوجود حياة آخرة للجميع أو عدم وجود حياة آخرة على الإطلاق. من المفترض أن يكون الموت هو مستوى الروح النهائي ، جيد أو سيء ، غني أو فقير ، يجب أن تكون الوجهة هي نفسها.’
*”ليس مع الأمير ريخارت في رعايتنا وذاك الحثالة المتمرد كوريلان لا يزال طليقاً. أفضّل بعض الأضرار الجانبية من جاسوس بين صفوفنا. الآن أغلق هذا الباب وتحقق من المحيط مرة أخرى.”*
لجعل الأمور أسوأ ، كان يشعر بالجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، كان الموت بعيداً عن ألم ديريك. شعر أن صدره كان يحترق ، لكن ما كان يؤلمه ليس الجرح بل رئتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصدمة كبيرة بما يكفي ليخسر قبضته ويسقط على الأرض. على الجانب الآخر من الباب كان هناك أجانب رماديون في شكل إسفين.
كانت رؤيته ضبابية ، لكنه كان لا يزال يسمع الكثير من الضجة حوله.
كان ديريك يكافح من أجل التنفس. كل نفس كان أكثر ضحالة وأكثر صعوبة من السابق. بدأ الدم بالغرغرة من فمه حيث شعر وكأنه يغرق ببطء.
هذه المرة ، كان الموت بعيداً عن ألم ديريك. شعر أن صدره كان يحترق ، لكن ما كان يؤلمه ليس الجرح بل رئتيه.
استمر حلقه في الانقباض ، محاولاً سحب الهواء ، ولكن دون جدوى. لقد استغرق الموت ديريك أقل من دقيقة ، ولكن يبدو له أن ذلك يستمر إلى الأبد.
كان كل واحد منهم يحمل نوعًا من الموظفين المعدنيين الطويلين كما لو كانت بندقية. لم يحاول ديريك حتى النهوض ، بل لوح بيده اليمنى ، على أمل أن تكون علامة على السلام.
“اختبار ، اختبار. ديريك مكوي. واحد ، اثنان ، ثلاثة.” يمكنه فعل ذلك بطريقة ما ، لكنه كان لا يزال يتحدث الإنجليزية. هذا يعني أنه لم يرث الذاكرة العضلية ولا العقل من المالك السابق للجسم.
مرة أخرى ، وجد نفسه مغموراً في الضوء الأعمى وسحبه نحوه. تماماً مثل المرة الأخيرة ، شعر بكل مخاوفه وتلاشى غضبه ، ولكن بدلاً من الاستمتاع بالشعور كان منزعجاً ببساطة.
استمر حلقه في الانقباض ، محاولاً سحب الهواء ، ولكن دون جدوى. لقد استغرق الموت ديريك أقل من دقيقة ، ولكن يبدو له أن ذلك يستمر إلى الأبد.
‘بدلاً من ذلك ، حصلت على هذا العذر الرخيص للتناسخ معي.’
لم يؤمن ديريك أبداً بأي إله ، وبالتالي لم يؤمن أبداً بالسماء أو الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
كان كل واحد منهم يحمل نوعًا من الموظفين المعدنيين الطويلين كما لو كانت بندقية. لم يحاول ديريك حتى النهوض ، بل لوح بيده اليمنى ، على أمل أن تكون علامة على السلام.
‘لقد كانت البشرية دائماً عرق رهيب.’ فكّر. ‘من المستحيل تعريف شخص بأنه سيء حقاً. معظم الوقت ، الأشرار هم ببساطة أناس لم تسنح لهم الفرصة ليكونوا أي شيء سوى المجرمين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم هناك أناس مثلي دفعتهم الحياة ودفعتهم حتى انفجروا. ناهيك عن المرضى النفسيين والمعالجين. كيف يمكن إرسال مولود سيء إلى الجحيم لمجرد أن رأسه به خلل؟
‘أنا لا أعرف ما الذي يحدث بحق الجحيم،’ فكّر، ‘لكنني أراهن أنني في حالة عميقة مرة أخرى.’
‘هينس ، كنت أؤمن دائماً بوجود حياة آخرة للجميع أو عدم وجود حياة آخرة على الإطلاق. من المفترض أن يكون الموت هو مستوى الروح النهائي ، جيد أو سيء ، غني أو فقير ، يجب أن تكون الوجهة هي نفسها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بدلاً من ذلك ، حصلت على هذا العذر الرخيص للتناسخ معي.’
‘ما هو الغرض الذي يمكن أن يولد من جديد ربما إذا احتفظت بكل ذكرياتي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، تم سحبه إلى أسفل وبعيداً عن الضوء.
‘بغض النظر عن الجسد أو الكوكب الذي سأنتهي به في نهاية المطاف ، ما زلت أحمل أمتعتي ، لذا حالما أكون خارج الضوء ، فإن كل ألمي وغضبي واحتقاري للبشرية سيمنعني من تعلم أي درس من المفترض أن أتعلمه!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل تلك المساحة الدنيوية الأخرى ، كان لديه الوضوح لرؤية أن طبيبه النفسي كان نصف محق فقط. يمكنه أن يتغير فقط إذا أراد ذلك ، ولكن بسبب كل تجاربه السابقة لم يكن لديه إرادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان مثالاً مثالياً لتناقض كاتش-22.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، تم سحبه إلى أسفل وبعيداً عن الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصدمة كبيرة بما يكفي ليخسر قبضته ويسقط على الأرض. على الجانب الآخر من الباب كان هناك أجانب رماديون في شكل إسفين.
كانت رؤيته ضبابية ، لكنه كان لا يزال يسمع الكثير من الضجة حوله.
استمر جوع ديريك في النمو وكان يصبح أضعف بالساعة. لم يكن لديه وقت يضيعه ، بدأ يتجول مرة أخرى. هذه المرة كان يصرخ ويصيخ في كل باب قابله ، محاولاً جذب الانتباه.
كانت الأيدي العملاقة تمسك به بينما كان يتقيأ الإله يعرف ماذا كان ، وحكماً من النسيم على الأرداف ، كان عارياً.
‘أنا لا أعرف ما الذي يحدث بحق الجحيم،’ فكّر، ‘لكنني أراهن أنني في حالة عميقة مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحداهما به بدلة فضاء حمراء ، والأخرى ، التي كان يرتديها ديريك ، رمادية. لم يكن لديه أي فكرة عن الجانب الذي سيفوز ، ولكن لن يحدث أي فرق له على أي حال.
لم يؤمن ديريك أبداً بأي إله ، وبالتالي لم يؤمن أبداً بالسماء أو الجحيم.
عندما تمكن ديريك في النهاية من الرؤية مرة أخرى ، اكتشف أن اليدين لم تكن عملاقة ، كانت القضية أنه مخلوق صغير جداً. طفل على وجه الدقة.
‘يا رجل ، هذا يعني أن جميع الأديان خاطئة تماماً! لحسن الحظ ، لم أؤمن أبداً بأي مامبو جامبو ، وإلا فسأصاب بخيبة أمل حقًا الآن.’
لجعل الأمور أسوأ ، كان يشعر بالجوع.
*”إنه على قيد الحياة! لقد فعلت ذلك! تمكنت من إنقاذ حياة ابنك”.*
ثم حاول التحدث.
وكشف تفحص آخر أن الأيدي المذكورة تنتمي إلى ساحرة عجوزة متعرجة. كان ديريك حالياً داخل كوخ خشبي ، محاطاً بأشخاص يرتدون خرقاً يمكن تسميتهم بالملابس فقط إذا كانوا جزءاً من معرض النهضة تحت عنوان 1000 م.
‘أنا لا أعرف ما الذي يحدث بحق الجحيم،’ فكّر، ‘لكنني أراهن أنني في حالة عميقة مرة أخرى.’
‘يا رجل ، أكره دائماً أن أكون على حق!’ فكّر.
“اختبار ، اختبار. ديريك مكوي. واحد ، اثنان ، ثلاثة.” يمكنه فعل ذلك بطريقة ما ، لكنه كان لا يزال يتحدث الإنجليزية. هذا يعني أنه لم يرث الذاكرة العضلية ولا العقل من المالك السابق للجسم.
————-
لجعل الأمور أسوأ ، كان يشعر بالجوع.
استمر حلقه في الانقباض ، محاولاً سحب الهواء ، ولكن دون جدوى. لقد استغرق الموت ديريك أقل من دقيقة ، ولكن يبدو له أن ذلك يستمر إلى الأبد.
ترجمة: Acedia
كان ديريك فضولياً حقاً بشأن ملامح وجهه ، ولكن لم يكن هناك سطح عاكس في الأفق. حاول أن يشعر بوجهه بأصابعه ، ولكن يبدو أن البدلة جاءت بخوذة لم تعرقل حواسه بطريقة أو بأخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
