تعويذات السحر الروحي (الجزء الأول)
الفصل 771: تعويذات السحر الروحي (الجزء الأول)
كانت معدات غارون مصنوعة من الأوريشالكوم وكانت من بين أفضل القطع التي يمكن أن يشتريها المال في مجتمع المستيقظين، لكنه شعر كما لو أن حصانًا ركله في صدره.
فتحت شرنقة ليث وتحولت الأجنحة إلى أربعة أذرع ضخمة. أمسك كل واحد منهم بإحدى كرات أورمر، ولفها مثل كفن وجعلها عديمة الفائدة.
صُدم أورمر، ولم يكن لديه أي فكرة أن تعويذة الظلام يمكن أن تتفاعل جسديًا مع أخرى، وهو شيء تعلمه ليث أثناء القتال ضد ثرود غريفون. اختبر أورمر دفاعات ليث بسلسلة من الطعنات السريعة، فقط لكي تحبس ذراعه اليسرى بواسطة قبضة ليث.
حول أورمر الكرات إلى مزيج من الشفرات والمقذوفات المصنوعة من عنصر الظلام. التوت أكف ليث وتشوهت تحت ضغط التعاويذ لكنها لم تنكسر.
ظهر ليث خلف النقطة العمياء للمرأة الشابة مباشرة وأنهى الخراب درعها وكذلك قلبها، تاركًا فجوة حيث كان العضو النابض ينبض حتى ثانية من قبل.
صُدم أورمر، ولم يكن لديه أي فكرة أن تعويذة الظلام يمكن أن تتفاعل جسديًا مع أخرى، وهو شيء تعلمه ليث أثناء القتال ضد ثرود غريفون. اختبر أورمر دفاعات ليث بسلسلة من الطعنات السريعة، فقط لكي تحبس ذراعه اليسرى بواسطة قبضة ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيئ جدًا لأن قفاز سولوس المشبع بالظلام حمى ليث من درع العدو، مما جعله قادرًا على سحق معصم أورمر ببساطة عن طريق إطلاق كل قوته أيضًا. لوى ليث وسحب ذراع أورمر، وكسر زند ذراعه وخلع كتفه في نفس الوقت.
لم يحاول أورمر حتى التحرر. نظرًا لأن جسده كان مغطى بسحر الظلام، فكلما لمسه ليث لفترة أطول، كلما أصبح أضعف. استغل أورمر التثبيت لإلقاء اليد اليمنى القوية على ليث بينما كان يسحب اليد اليسرى إلى الخلف، حتى لا يمنح العدو فرصة للمراوغة.
للأسف، أوقف غارون الخراب بشفرته “تقييد الجليد” واستحضر حاجزين أخضرين زمرديين مصنوعين من المانا الخالصة حول المستيقظين الآخرين، مما أنقذ حياتهم.
سيئ جدًا لأن قفاز سولوس المشبع بالظلام حمى ليث من درع العدو، مما جعله قادرًا على سحق معصم أورمر ببساطة عن طريق إطلاق كل قوته أيضًا. لوى ليث وسحب ذراع أورمر، وكسر زند ذراعه وخلع كتفه في نفس الوقت.
كانت جميع قطع رقعة الشطرنج موجودة بالفعل. كان عليه فقط التخلص من الملك لإنهاء هذا الهراء.
(زند الذراع: هو الجزء من الذراع الواقع بين المرفق (الكوع) والرسغ (مفصل اليد)
قرر المستيقظون الثلاثة المتبقون، الذين كان اثنان منهم فقط لا يزالان قادرين على القتال نظرًا لأن هوريو كان لا يزال يستخدم التنشيط للتعافي من النيران الصديقة، إن الهروب المخزي أفضل من الموت المشرف وومضوا بعيدًا إلى بر الأمان.
لم يشعر المستيقظ إلا بوخز بفضل اندماج الظلام، لكن جسده تم سحبه على الرغم من ذلك. أخطأت قبضة أورمر في حين عثر ليث على هدفه. سحقت القصبة الهوائية للمستيقظ الشاب، واخترقت الرقبة حتى سحقت العمود الفقري.
ترجمة: العنكبوت
ارتكب أورمر خطأين فادحين. لقد تحدى ليث بثقة لأنه أتقن تعويذة “سامي الظلام”، لكن ليث مارس منذ فترة طويلة عنصر الظلام نفسه، وليس مجرد تعويذة واحدة.
بدون جهاز إخفاء، كان من المفترض أن يلاحظ ليث الترسانة التي يمتلكها الساحر العجوز تحت تصرفه، لكنه لا يزال يتصرف كما لو كان كل شيء ليس مزعجا. حاول غارون أن يضرب عنق ليث، لكن الشفرات كانت ملتصقة ببعضها البعض بواسطة حقل الجاذبية الخاص بالخراب.
بصفته معالجًا، استخدم ليث الظلام بقدر ما استخدم عنصر الضوء. كان أحد اقتباساته المفضلة من البروفيسور مارث: “من يعرف كيف يعالج يعرف أيضًا كيف يدمر”.
وسع غارون عينيه وانطلقت أشعة من الطاقة الخضراء الزمردية منهما موجهة إلى بؤبؤ ليث. أمال ليث رأسه لتفاديها فقط ليلاحظ أنها كانت قادرة على متابعة هدفها.
كان الخطأ الثاني هو افتراض أنه نظرًا لأن بنيتهم متشابهة، فلا بد أن تكون قوتهم الجسدية كذلك. بفضل آخر تحسين لجسده، كان ليث الآن في منتصف الطريق بين براعة الوحوش السحرية المخضرمة ووحوش الإمبراطور، في حين أن خصمه كان سيواجه صعوبة حتى ضد وحش سحري بالغ.
صُدم أورمر، ولم يكن لديه أي فكرة أن تعويذة الظلام يمكن أن تتفاعل جسديًا مع أخرى، وهو شيء تعلمه ليث أثناء القتال ضد ثرود غريفون. اختبر أورمر دفاعات ليث بسلسلة من الطعنات السريعة، فقط لكي تحبس ذراعه اليسرى بواسطة قبضة ليث.
كان أورمر أكبر من ليث، لكن الأخير كان لا يزال قادرًا على قهره مثل شخص بالغ مع مراهق. استحضرت طقطقة أصابع ليث كرة نارية صغيرة فجرت رقبة أورمر إلى أشلاء، مما جعل أي محاولة لعلاجه عديمة الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استخدم الخراب لحجبها، ولم يتضرر ولكن حرر غارون من حقل الجاذبية وترك كلتا يديه حرتين.
قرر المستيقظون الثلاثة المتبقون، الذين كان اثنان منهم فقط لا يزالان قادرين على القتال نظرًا لأن هوريو كان لا يزال يستخدم التنشيط للتعافي من النيران الصديقة، إن الهروب المخزي أفضل من الموت المشرف وومضوا بعيدًا إلى بر الأمان.
“كان ذلك أقوى بكثير من السحر الروحي الذي أستخدمه.” فكر ليث. “إنه مرئي، ولكن سرعته وقوته التدميرية معززة بشكل كبير. طاقة خضراء زمردية، هاه؟”
توسل ليث ليختلف، واستغل عميهم المؤقت لقتلهم واحدًا تلو الآخر. ومض حيث ستظهر المرأة ذات الشعر الأحمر المذهل، صاحبة أضعف الحمايات، حيث كانت تعويذة رماح كش ملك تحيط بنقاط الخروج الأخرى.
كانت معدات غارون مصنوعة من الأوريشالكوم وكانت من بين أفضل القطع التي يمكن أن يشتريها المال في مجتمع المستيقظين، لكنه شعر كما لو أن حصانًا ركله في صدره.
ظهر ليث خلف النقطة العمياء للمرأة الشابة مباشرة وأنهى الخراب درعها وكذلك قلبها، تاركًا فجوة حيث كان العضو النابض ينبض حتى ثانية من قبل.
كما أن الوزن المتزايد وضع ضغطًا كافيًا على جسد غارون لوضعه على قدمه الخلفية.
ضربت رماح الجليد المستيقظين من كل جانب، واخترقت أجسادهم. جعلهم الهجوم يفقدون تركيزهم وجميع التعاويذ التي احتفظوا بها في وضع الاستعداد، مما تركهم عاجزين بينما وابل رقاقات الجليد يمزقهم إلى أشلاء.
ترجمة: العنكبوت
بعد تحرير الخراب من غمده اللحمي، قام ليث بضربة أفقية لقطع رأس المرأة. كان المستيقظون أكثر صلابة من البشر، ولا يحتاجون إلا إلى نفس واحد للتعافي الكامل من جرح قاتل.
كان السحر الأبعاد خطيرًا للغاية، ولم يسمح له بتمييز الصديق من العدو، في حين أنه إذا طار تلاميذه، فإنه يمكنه التعرف عليهم بسهولة من توقيعهم الطاقي.
للأسف، أوقف غارون الخراب بشفرته “تقييد الجليد” واستحضر حاجزين أخضرين زمرديين مصنوعين من المانا الخالصة حول المستيقظين الآخرين، مما أنقذ حياتهم.
“ما هذا؟ لا ينبغي أن يكون الهجوم الجسدي قادرًا على إلحاق هذا النوع من الضرر بي.” نظرًا لأن اندماج الظلام يلغي الألم، فقد حافظ معظم المستيقظين المخضرمين على تعويذة تشخيص ذاتي نشطة دائمًا في المعركة.
“يا آلهة طيبة! هذا الرجل لديه جوهر أزرق فاتح!” حذرت سولوس ليث.
كان السحر الأبعاد خطيرًا للغاية، ولم يسمح له بتمييز الصديق من العدو، في حين أنه إذا طار تلاميذه، فإنه يمكنه التعرف عليهم بسهولة من توقيعهم الطاقي.
“اللعنة علي! هذا سحر روحي.” تجسدت المانا حول هذين الاثنين بدلًا من الانتشار خارج جسده كالمعتاد. سولوس، ركزت على مصفوفة التعويذة. لا يمكنني السماح بأخذ هذا الرجل، يجب على أن أتركه على قيد الحياة لاستجوابه لاحقًا.” طلب ليث من سولوس.
كانت معدات غارون مصنوعة من الأوريشالكوم وكانت من بين أفضل القطع التي يمكن أن يشتريها المال في مجتمع المستيقظين، لكنه شعر كما لو أن حصانًا ركله في صدره.
على الرغم من أن غارون لم يتمكن من قراءة أفكارهم، إلا أنه كان مستاء تمامًا من سلوك ليث. كان غارون يبذل قصارى جهده منذ البداية، وينشر هالة زرقاء فاتحة أكبر بكثير من هالة ليث، ومع ذلك لم يتأثر الطفل بمظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استخدم الخراب لحجبها، ولم يتضرر ولكن حرر غارون من حقل الجاذبية وترك كلتا يديه حرتين.
بدون جهاز إخفاء، كان من المفترض أن يلاحظ ليث الترسانة التي يمتلكها الساحر العجوز تحت تصرفه، لكنه لا يزال يتصرف كما لو كان كل شيء ليس مزعجا. حاول غارون أن يضرب عنق ليث، لكن الشفرات كانت ملتصقة ببعضها البعض بواسطة حقل الجاذبية الخاص بالخراب.
“لا تومضوا! طيروا يا حمقى!” صرخ بينما كان يستخدم يده الأخرى لتجديد شعر المرأة ذات الشعر الأحمر بما يكفي للسماح لها بإكمال المهمة بنفسها بالتنشيط. لقد تحرك في اللحظة التي مات فيها أورمر، لكنه لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية.
كما أن الوزن المتزايد وضع ضغطًا كافيًا على جسد غارون لوضعه على قدمه الخلفية.
كان لدى ليث مشاعر مختلطة حول وضعه. من ناحية، ليس فقط المجنون أمامه لديه نواة مانا أقوى، ولكن كان قادرًا أيضًا على استخدام نوع غير معروف من السحر.
“لا تومضوا! طيروا يا حمقى!” صرخ بينما كان يستخدم يده الأخرى لتجديد شعر المرأة ذات الشعر الأحمر بما يكفي للسماح لها بإكمال المهمة بنفسها بالتنشيط. لقد تحرك في اللحظة التي مات فيها أورمر، لكنه لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت رماح الجليد المستيقظين من كل جانب، واخترقت أجسادهم. جعلهم الهجوم يفقدون تركيزهم وجميع التعاويذ التي احتفظوا بها في وضع الاستعداد، مما تركهم عاجزين بينما وابل رقاقات الجليد يمزقهم إلى أشلاء.
كان السحر الأبعاد خطيرًا للغاية، ولم يسمح له بتمييز الصديق من العدو، في حين أنه إذا طار تلاميذه، فإنه يمكنه التعرف عليهم بسهولة من توقيعهم الطاقي.
(زند الذراع: هو الجزء من الذراع الواقع بين المرفق (الكوع) والرسغ (مفصل اليد)
مع قفل سيوفهم وتقسيم تركيز غارون، دفع ليث بميزته إلى الأمام. أصدر زئيرًا غير إنساني جعل غابات تراون تصمت على مدى كيلومترات بينما كان يركل بكل قوته في العدو.
كانت معدات غارون مصنوعة من الأوريشالكوم وكانت من بين أفضل القطع التي يمكن أن يشتريها المال في مجتمع المستيقظين، لكنه شعر كما لو أن حصانًا ركله في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الرغم من أن غارون لم يتمكن من قراءة أفكارهم، إلا أنه كان مستاء تمامًا من سلوك ليث. كان غارون يبذل قصارى جهده منذ البداية، وينشر هالة زرقاء فاتحة أكبر بكثير من هالة ليث، ومع ذلك لم يتأثر الطفل بمظهره.
لم يضربه ليث في خصيتيه لأنه مع اندماج الظلام لم يكن الألم عاملاً في قتالهم، في حين أن استهداف الرأس كان سيعرضه لهجوم مضاد. الصدر، بدلًا من ذلك، كان مصدر التنفس ونقطة ضعف رئيسية في معركة بين المستيقظين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت رماح الجليد المستيقظين من كل جانب، واخترقت أجسادهم. جعلهم الهجوم يفقدون تركيزهم وجميع التعاويذ التي احتفظوا بها في وضع الاستعداد، مما تركهم عاجزين بينما وابل رقاقات الجليد يمزقهم إلى أشلاء.
تم ضغط الهواء في رئتي غارون حيث ظهرت شبكة من الشقوق على أضلاعه.
“لا تومضوا! طيروا يا حمقى!” صرخ بينما كان يستخدم يده الأخرى لتجديد شعر المرأة ذات الشعر الأحمر بما يكفي للسماح لها بإكمال المهمة بنفسها بالتنشيط. لقد تحرك في اللحظة التي مات فيها أورمر، لكنه لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية.
“ما هذا؟ لا ينبغي أن يكون الهجوم الجسدي قادرًا على إلحاق هذا النوع من الضرر بي.” نظرًا لأن اندماج الظلام يلغي الألم، فقد حافظ معظم المستيقظين المخضرمين على تعويذة تشخيص ذاتي نشطة دائمًا في المعركة.
كان لدى ليث مشاعر مختلطة حول وضعه. من ناحية، ليس فقط المجنون أمامه لديه نواة مانا أقوى، ولكن كان قادرًا أيضًا على استخدام نوع غير معروف من السحر.
كان نقص الألم يعني عدم القدرة على ملاحظة الجروح التي يحتمل أن تكون قاتلة، مثل الأعضاء الممزقة أو الرئتين المثقوبتين. لم تتسبب ركلة ليث في أي ألم، لكنها تسببت في خسارة خصمه جزءًا كبيرًا من قدرته على التحمل.
بعد تحرير الخراب من غمده اللحمي، قام ليث بضربة أفقية لقطع رأس المرأة. كان المستيقظون أكثر صلابة من البشر، ولا يحتاجون إلا إلى نفس واحد للتعافي الكامل من جرح قاتل.
الألم هو مجرد عرض للضرر الذي يلحق بالجسم، تمامًا كما أن الحمى هي عرض للعدوى.
فتحت شرنقة ليث وتحولت الأجنحة إلى أربعة أذرع ضخمة. أمسك كل واحد منهم بإحدى كرات أورمر، ولفها مثل كفن وجعلها عديمة الفائدة.
ابتسم ليث وهو يلاحظ أن عدوه رفض التخلي عن السيف، مما سمح لركلته بالوصول إلى العمق. أخذ المستيقظون الثلاثة الآخرون نفسًا عميقًا مع التنشيط قبل أن يطيروا بعيدًا بسرعة جنونية، لكنه لم يهتم.
تم ضغط الهواء في رئتي غارون حيث ظهرت شبكة من الشقوق على أضلاعه.
كانت جميع قطع رقعة الشطرنج موجودة بالفعل. كان عليه فقط التخلص من الملك لإنهاء هذا الهراء.
ابتسم ليث وهو يلاحظ أن عدوه رفض التخلي عن السيف، مما سمح لركلته بالوصول إلى العمق. أخذ المستيقظون الثلاثة الآخرون نفسًا عميقًا مع التنشيط قبل أن يطيروا بعيدًا بسرعة جنونية، لكنه لم يهتم.
وسع غارون عينيه وانطلقت أشعة من الطاقة الخضراء الزمردية منهما موجهة إلى بؤبؤ ليث. أمال ليث رأسه لتفاديها فقط ليلاحظ أنها كانت قادرة على متابعة هدفها.
تم ضغط الهواء في رئتي غارون حيث ظهرت شبكة من الشقوق على أضلاعه.
ثم استخدم الخراب لحجبها، ولم يتضرر ولكن حرر غارون من حقل الجاذبية وترك كلتا يديه حرتين.
كان أورمر أكبر من ليث، لكن الأخير كان لا يزال قادرًا على قهره مثل شخص بالغ مع مراهق. استحضرت طقطقة أصابع ليث كرة نارية صغيرة فجرت رقبة أورمر إلى أشلاء، مما جعل أي محاولة لعلاجه عديمة الفائدة.
“كان ذلك أقوى بكثير من السحر الروحي الذي أستخدمه.” فكر ليث. “إنه مرئي، ولكن سرعته وقوته التدميرية معززة بشكل كبير. طاقة خضراء زمردية، هاه؟”
كانت معدات غارون مصنوعة من الأوريشالكوم وكانت من بين أفضل القطع التي يمكن أن يشتريها المال في مجتمع المستيقظين، لكنه شعر كما لو أن حصانًا ركله في صدره.
كان لدى ليث مشاعر مختلطة حول وضعه. من ناحية، ليس فقط المجنون أمامه لديه نواة مانا أقوى، ولكن كان قادرًا أيضًا على استخدام نوع غير معروف من السحر.
ظهر ليث خلف النقطة العمياء للمرأة الشابة مباشرة وأنهى الخراب درعها وكذلك قلبها، تاركًا فجوة حيث كان العضو النابض ينبض حتى ثانية من قبل.
ترجمة: العنكبوت
فتحت شرنقة ليث وتحولت الأجنحة إلى أربعة أذرع ضخمة. أمسك كل واحد منهم بإحدى كرات أورمر، ولفها مثل كفن وجعلها عديمة الفائدة.
وسع غارون عينيه وانطلقت أشعة من الطاقة الخضراء الزمردية منهما موجهة إلى بؤبؤ ليث. أمال ليث رأسه لتفاديها فقط ليلاحظ أنها كانت قادرة على متابعة هدفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات