لحظة الحقيقة (الجزء الأول)
“لا، أبدًا. يستطيع الأطفال الهجينون غريزيًا تقدير قوة الآخرين والتصرف بناءً عليها. إنهم ليسوا أقوى من طفل بشري، وأسوأ ما فعلوه هو الزئير في وجهي عندما ينفجرون غضبًا.” قالت سيليا.
“لا، أبدًا. يستطيع الأطفال الهجينون غريزيًا تقدير قوة الآخرين والتصرف بناءً عليها. إنهم ليسوا أقوى من طفل بشري، وأسوأ ما فعلوه هو الزئير في وجهي عندما ينفجرون غضبًا.” قالت سيليا.
“هل يمكنني رؤية شكلك الآخر؟” كانت كاميلا لبقةً بما يكفي لعدم سؤالها عن الشكل “الحقيقي”، لأن ذلك يعني أن الشكل البشري للحامي كان مجرد كذبة.
“لا، أبدًا. يستطيع الأطفال الهجينون غريزيًا تقدير قوة الآخرين والتصرف بناءً عليها. إنهم ليسوا أقوى من طفل بشري، وأسوأ ما فعلوه هو الزئير في وجهي عندما ينفجرون غضبًا.” قالت سيليا.
“الشكل الهجين، أم الوحش الإمبراطوري، أم كلاهما؟” سأل الحامي.
أصبح للحامي قرنان منحنيان يبرزان من جبهته، أمام أذنيه مباشرة. أجنحة ريشية تشبه أجنحة النسر تخرج من ظهره، وذيله مصنوع من لهب راقص.
“أنت هجين أيضًا؟” كانت كاميلا مذهولة، لكن هذه المرة لم تكن خائفة، بل كانت متفاجئة فقط.
أخبرها ببقية قصته، عن كيف أدى إنقاذ الحامي إلى شلل قوة حياته وإعطاء الوحش الإمبراطوري جزءًا من ذكرياته.
“لا، أنا وحش إمبراطوري حتى النخاع. لكن أجسامنا الضخمة تجعل الحركة صعبةً جدًا عندما لا نكون في أماكن مفتوحة، لذلك احتجتُ إلى شكل هجين لأتمكن من القتال بأفضل ما لديّ من قدرات في أي بيئة.”
“أستطيع أن أعيش مئة عام أخرى، أو ربما عشرين عامًا فقط، لا أدري.” لم يستطع أن يشرح لها أمر الصحوة دون أن يُصيب كاميلا بانهيار عصبي. فالمعلومات محدودة بقدرة العقل البشري على استيعابها.
“أود رؤيتهما معًا، إن لم يكن هذا طلبًا فظًا. هل هو فظ؟ معذرةً، ليس لديّ أدنى فكرة…”
“كفى ذعرًا من الأمور التافهة يا كاميلا.” قالت سيليا وهي تسكب لها جرعة من العنقاء بلوم. “أنتِ لستِ وقحة، فقط فضولية. هذا طبيعي. عندما علمتُ الحقيقة، مباشرةً بعد أن هدأ غضبي عليه لعدم إخباري مُبكرًا، جعلتُ رايمان يُغيّر شكله لأتفه الأسباب، فقط للاستمتاع بالعرض.”
“كفى ذعرًا من الأمور التافهة يا كاميلا.” قالت سيليا وهي تسكب لها جرعة من العنقاء بلوم. “أنتِ لستِ وقحة، فقط فضولية. هذا طبيعي. عندما علمتُ الحقيقة، مباشرةً بعد أن هدأ غضبي عليه لعدم إخباري مُبكرًا، جعلتُ رايمان يُغيّر شكله لأتفه الأسباب، فقط للاستمتاع بالعرض.”
ومع ذلك، لم تتغير عيناه ولا صوته، بل ظلا هادئين وحكيمين.
“أي عرض؟”
“هل عدتَ مجددًا؟ هل قابلتَ دريادًا وأعجبت بك حقًا؟” فجأةً، لم تعد فكرة النباتات الواعية مُضحكة.
“أولاً، عليّ أن أتعرّى. ثانياً، إنها عمليةٌ مُبهرةٌ حقاً.” أجاب رايمان، مما جعل المرأتين تحمرّان خجلاً.
أصبح للحامي قرنان منحنيان يبرزان من جبهته، أمام أذنيه مباشرة. أجنحة ريشية تشبه أجنحة النسر تخرج من ظهره، وذيله مصنوع من لهب راقص.
“لماذا أُصوّر نفسي كشخص منحرف؟ عليّ أن أخرج أكثر.” فكرت سيليا.
“ثم في المرة القادمة التي تقترب مني فيها إحدى الدرياد، أفترض أنك لن تشعر بالغيرة إذا قبلت عرضها، أليس كذلك؟”
يا إلهي، سيليا شخصيةٌ رائعة. أتساءل من أغوى من تحديدًا، لكنني اكتفيتُ من التفاصيل المثيرة لليلة واحدة. تساءلت كاميلا إن كانت ستُصبح يومًا جريئةً كالصيادة.
سلمتها سيليا الشراب بينما أمسك ليث بيدها، مما جعل كاميلا تتساءل عما إذا كانت عملية التحول مروعة لدرجة أنها تتطلب مثل هذه الرعاية أو ما إذا كان إغمائها السابق قد أخافهم حتى الموت.
“مذهل!” قالت كاميلا بدهشة، غير مرعوبة من هذا الشبح الوحشي. ركضت يداها على فروه الناعم، بدءًا من رأسه ووصولًا إلى جناحيه. “هل يمكنك الطيران بهذين؟”
“أنا مستعدة.” قالت كاميلا، تاركة المشروب على الطاولة، حتى لا يسكب في حالة الصدمة ولكن تبقى بعيدة في حالة الحاجة.
لم يكن معتادًا على السعادة. ما إن يرتبط بشخص حتى يفقده. حدث هذا مع كارل، ويوريال، وبطريقة ما، مع فلوريا أيضًا.
كان التحول سريعًا وسلسًا لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تطلق صرخة واحدة. غطى فراء أحمر ملتهب جسد الحامي، وتحول رأسه إلى رأس ذئب ذي أنياب بدلًا من أسنان.
“هل تعلمين لماذا أردت بشدة أن تقابلي الحامي؟” سألها، وتلقى هزة رأسها ردًا على ذلك.
ومع ذلك، لم تتغير عيناه ولا صوته، بل ظلا هادئين وحكيمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود رؤيتهما معًا، إن لم يكن هذا طلبًا فظًا. هل هو فظ؟ معذرةً، ليس لديّ أدنى فكرة…”
“لرؤية الباقي، علينا الخروج.” بدأ الحامي في خلع ملابسه لأن التحول تخلص من الأجزاء المحرجة.
“أستطيع أن أعيش مئة عام أخرى، أو ربما عشرين عامًا فقط، لا أدري.” لم يستطع أن يشرح لها أمر الصحوة دون أن يُصيب كاميلا بانهيار عصبي. فالمعلومات محدودة بقدرة العقل البشري على استيعابها.
بمجرد خروجه من السياج، تحول الحامي إلى شكل سكول الكامل بينما كان ينبعث منه عمود من الضوء، كما لو أن جسده يحمل شمسًا صغيرة.
وصل ارتفاع كتفيه إلى مترين ونصف (8’3″)، مع فراء أحمر ملتهب بظلال من الأبيض والأصفر. كان جسده بالكامل مغطى بلهب أزرق عميق، اندلع بشكل أكثر كثافة من رقبته، ويبدو تقريبًا مثل عرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي، سيليا شخصيةٌ رائعة. أتساءل من أغوى من تحديدًا، لكنني اكتفيتُ من التفاصيل المثيرة لليلة واحدة. تساءلت كاميلا إن كانت ستُصبح يومًا جريئةً كالصيادة.
أصبح للحامي قرنان منحنيان يبرزان من جبهته، أمام أذنيه مباشرة. أجنحة ريشية تشبه أجنحة النسر تخرج من ظهره، وذيله مصنوع من لهب راقص.
“أنا مستعدة.” قالت كاميلا، تاركة المشروب على الطاولة، حتى لا يسكب في حالة الصدمة ولكن تبقى بعيدة في حالة الحاجة.
“مذهل!” قالت كاميلا بدهشة، غير مرعوبة من هذا الشبح الوحشي. ركضت يداها على فروه الناعم، بدءًا من رأسه ووصولًا إلى جناحيه. “هل يمكنك الطيران بهذين؟”
فتح الحامي أنفه قبل أن يعود إلى هيئته الهجينة. ثم جمع ملابسه وعاد إلى المنزل ليرتديها.
“نعم، لكن الأمر استغرق مني بعض التدريب، فأنا لم أولد بها. وأود أيضًا أن أذكرك أنني، رغم مظهري، لستُ حيوانًا أليفًا.” قال ذلك بينما كانت كاميلا تلعب بأذنيه الكبيرتين، مما جعل وجهها يحمر خجلًا.
أخبرها ببقية قصته، عن كيف أدى إنقاذ الحامي إلى شلل قوة حياته وإعطاء الوحش الإمبراطوري جزءًا من ذكرياته.
“ابتعدي عن البضاعة يا أختي.” ضحكت سيليا وهي تعطي للحامي مكافأة للكلاب وتجعله يزأر.
“أنت هجين أيضًا؟” كانت كاميلا مذهولة، لكن هذه المرة لم تكن خائفة، بل كانت متفاجئة فقط.
“يا إلهي، هذا لا يُنسى. من هو الشاب الصالح؟ من هو الشاب الصالح؟” ظلت تُداعب شعر رقبته وخلف أذنيه، بينما كاميلا تضحك ضحكةً غامرة.
سأل ليث وهو يُشير لسيليا: “ما رأيكِ بأمسيتنا مع أصدقائي؟”. كان يعني: “امنحينا بعض المساحة، لكن كوني مستعدة للعودة في حال حدوث أي طارئ.”
فتح الحامي أنفه قبل أن يعود إلى هيئته الهجينة. ثم جمع ملابسه وعاد إلى المنزل ليرتديها.
سلمتها سيليا الشراب بينما أمسك ليث بيدها، مما جعل كاميلا تتساءل عما إذا كانت عملية التحول مروعة لدرجة أنها تتطلب مثل هذه الرعاية أو ما إذا كان إغمائها السابق قد أخافهم حتى الموت.
سأل ليث وهو يُشير لسيليا: “ما رأيكِ بأمسيتنا مع أصدقائي؟”. كان يعني: “امنحينا بعض المساحة، لكن كوني مستعدة للعودة في حال حدوث أي طارئ.”
ترجمة: العنكبوت
“حتى الآن، كان الأمر مثيرًا للاهتمام. مختلفًا تمامًا عما توقعته. كان صادمًا للغاية، ولكنه مثير للاهتمام في المقام الأول. أتساءل كم من الوحوش الإمبراطورية يعيشون بيننا، مختبئين أمام أعيننا.” قالت كاميلا.
“نباتات؟ لهذا السبب صنعتَ لي زهرة الكاميليا؟ هل أنتَ مُصابٌ بجنون العظمة لدرجة أنك تخشى أن تتجسس علينا زهرة؟” ابتسمت كاميلا ابتسامةً تُثير ليث لسعةً لطيفة.
“هم، الموتى الأحياء، والنباتات.” قال ليث بابتسامة حزينة. لم تكن كاميلا تعلم مدى ضخامة موغار، ولا حتى عن الحراس. كان بإمكانه أن يُشاركها معرفته شيئًا فشيئًا، لكن الأمر كان سيستغرق وقتًا لم يكن لديه.
“ابتعدي عن البضاعة يا أختي.” ضحكت سيليا وهي تعطي للحامي مكافأة للكلاب وتجعله يزأر.
“نباتات؟ لهذا السبب صنعتَ لي زهرة الكاميليا؟ هل أنتَ مُصابٌ بجنون العظمة لدرجة أنك تخشى أن تتجسس علينا زهرة؟” ابتسمت كاميلا ابتسامةً تُثير ليث لسعةً لطيفة.
“أي عرض؟”
لم يكن معتادًا على السعادة. ما إن يرتبط بشخص حتى يفقده. حدث هذا مع كارل، ويوريال، وبطريقة ما، مع فلوريا أيضًا.
“لا، أنا وحش إمبراطوري حتى النخاع. لكن أجسامنا الضخمة تجعل الحركة صعبةً جدًا عندما لا نكون في أماكن مفتوحة، لذلك احتجتُ إلى شكل هجين لأتمكن من القتال بأفضل ما لديّ من قدرات في أي بيئة.”
كان الابتعاد عن عائلته لفترات طويلة وسيلةً لحمايتهم أيضًا. كان ليث لديه الكثير من الأعداء، ولم يكن يعلم إلى متى ستحميهم مملكة الغريفون بدلًا منه.
“أستطيع أن أعيش مئة عام أخرى، أو ربما عشرين عامًا فقط، لا أدري.” لم يستطع أن يشرح لها أمر الصحوة دون أن يُصيب كاميلا بانهيار عصبي. فالمعلومات محدودة بقدرة العقل البشري على استيعابها.
ظلّ قلقًا، يُخطّط، ويزداد قوةً ليستعيد زمام حياته، لكنه كان يعلم أن ذلك مجرد وهم. مهما بلغت قوته أو اتّسع نطاق تخطيطه، ستحدث أمورٌ جيدةٌ وأخرى سيئة، مثل المرأة التي كان يعانقها.
فتح الحامي أنفه قبل أن يعود إلى هيئته الهجينة. ثم جمع ملابسه وعاد إلى المنزل ليرتديها.
لم يكن ليث يخطط لربط هذا بكاميلا ولكن …
“أنا مستعدة.” قالت كاميلا، تاركة المشروب على الطاولة، حتى لا يسكب في حالة الصدمة ولكن تبقى بعيدة في حالة الحاجة.
“ثم في المرة القادمة التي تقترب مني فيها إحدى الدرياد، أفترض أنك لن تشعر بالغيرة إذا قبلت عرضها، أليس كذلك؟”
سأل ليث وهو يُشير لسيليا: “ما رأيكِ بأمسيتنا مع أصدقائي؟”. كان يعني: “امنحينا بعض المساحة، لكن كوني مستعدة للعودة في حال حدوث أي طارئ.”
“هل عدتَ مجددًا؟ هل قابلتَ دريادًا وأعجبت بك حقًا؟” فجأةً، لم تعد فكرة النباتات الواعية مُضحكة.
ومع ذلك، لم تتغير عيناه ولا صوته، بل ظلا هادئين وحكيمين.
التقيتُ باثنين منهم، لكن واحدًا فقط تأثر بي. مرتين. جسّد ليث صورة الدرياد المجسمة بين راحتيه، محاولًا تصويرها بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود رؤيتهما معًا، إن لم يكن هذا طلبًا فظًا. هل هو فظ؟ معذرةً، ليس لديّ أدنى فكرة…”
“حسنًا، جديًا، لماذا كل هذا الجمال حولكِ؟ هناك فريا، تلك المرأة الغريبة قبل أيام، الشرطية غريفون، والآن حتى دريادس؟ كانت المرأة في الصورة فاتنة لدرجة أنها قد تُسبب اختناقًا مروريًا بمجرد عبورها الشارع.”
“أنا مستعدة.” قالت كاميلا، تاركة المشروب على الطاولة، حتى لا يسكب في حالة الصدمة ولكن تبقى بعيدة في حالة الحاجة.
“أولًا، باستثناء درياد، لم يُغازلني أحدٌ منهم. ثانيًا، أنتِ من اخترتُ البقاء معها، فلا داعي للغيرة.” أجاب ليث وهو يعانقها. ردّت كاميلا العناق، مما جعله يتمنى الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لرؤية الباقي، علينا الخروج.” بدأ الحامي في خلع ملابسه لأن التحول تخلص من الأجزاء المحرجة.
“هل تعلمين لماذا أردت بشدة أن تقابلي الحامي؟” سألها، وتلقى هزة رأسها ردًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لكن الأمر استغرق مني بعض التدريب، فأنا لم أولد بها. وأود أيضًا أن أذكرك أنني، رغم مظهري، لستُ حيوانًا أليفًا.” قال ذلك بينما كانت كاميلا تلعب بأذنيه الكبيرتين، مما جعل وجهها يحمر خجلًا.
“إنه ليس فقط أحد أقدم أصدقائي، بل هناك رابطة عميقة بيننا…” عند سماع هذه الكلمات، بدأت كاميلا تخشى أن يكون ريمان هو عم ليث بالفعل، لكن الحقيقة بدت أسوأ من ذلك بكثير بالنسبة لها.
كان التحول سريعًا وسلسًا لدرجة أنها لم تستطع إلا أن تطلق صرخة واحدة. غطى فراء أحمر ملتهب جسد الحامي، وتحول رأسه إلى رأس ذئب ذي أنياب بدلًا من أسنان.
أخبرها ببقية قصته، عن كيف أدى إنقاذ الحامي إلى شلل قوة حياته وإعطاء الوحش الإمبراطوري جزءًا من ذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود رؤيتهما معًا، إن لم يكن هذا طلبًا فظًا. هل هو فظ؟ معذرةً، ليس لديّ أدنى فكرة…”
هل أنتِ جادة؟ هل ستنتهي حياتكِ قبل أوانها حقًا؟ كانت كاميلا على وشك البكاء.
“مذهل!” قالت كاميلا بدهشة، غير مرعوبة من هذا الشبح الوحشي. ركضت يداها على فروه الناعم، بدءًا من رأسه ووصولًا إلى جناحيه. “هل يمكنك الطيران بهذين؟”
“أستطيع أن أعيش مئة عام أخرى، أو ربما عشرين عامًا فقط، لا أدري.” لم يستطع أن يشرح لها أمر الصحوة دون أن يُصيب كاميلا بانهيار عصبي. فالمعلومات محدودة بقدرة العقل البشري على استيعابها.
أصبح للحامي قرنان منحنيان يبرزان من جبهته، أمام أذنيه مباشرة. أجنحة ريشية تشبه أجنحة النسر تخرج من ظهره، وذيله مصنوع من لهب راقص.
ترجمة: العنكبوت
أخبرها ببقية قصته، عن كيف أدى إنقاذ الحامي إلى شلل قوة حياته وإعطاء الوحش الإمبراطوري جزءًا من ذكرياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات