You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 763

ليلة الرعب (الجزء الثالث)

ليلة الرعب (الجزء الثالث)

1111111111

أصبحت سيليا ماهرة كخياطة محترفة، لكن خياطة الملابس استغرقت أيامًا، بينما لم تحتاج ليليا وليران سوى دقائق لخياطتها. ناهيك عن صعوبة غسلها دون تمزيق الغرز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، لا يزال ليث مضطرًا إلى صرف مكافأته الأخيرة، لكن قبل ملء شيك فارغ، أراد التأكد من أنه لن يندم لاحقًا على طلب القليل جدًا أو طلب شيء لا يحتاج إليه.

“يا إلهي! شكرًا، شكرًا، شكرًا!” صرخت سيليا فرحًا عندما أدركت أن كابوسها قد انتهى أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صديقتك تستطيع استخدامه يا عمي ليث. لم أعد بحاجة إليه، لقد كبرت. قال بصوتٍ مليء بالفخر.

ولأنها كانت حاملاً حتى نهاية فترة حملها، لم تتمكن من القفز على رقبة ليث، لذا سحبته من ياقة قميصه لتمنحه قبلة كبيرة على الخدين قبل أن تجبر أطفالها على ارتداء ملابسهم المسحورة.

“هل ترغبين في شاي العنقاء بلوم يا عزيزتي؟ بما يحتويه من نسبة كحول تقترب من ٤٠٪، كان دواء بروتيكتور المفضل بعد يوم سيء.”

“إنها ليست أفضل من زي الأكاديمية.” حذّرها ليث. “إنها ليست دروعًا للجلد، لذا فإن درجة الحماية التي توفرها هذه الملابس محدودة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: العنكبوت

كان لدى ليث عدد محدود من النماذج الأولية، وبعد أن أهداها لعائلته، وبنات عائلة إرناس، وملوك الغابة الذين يحمون موطنه، لم يتبقَّ له منها شيء. كان الأوريكالكوم ثمينًا للغاية، ولم يكن لديه منه إلا كمية محدودة.

“لا تقلق، إنه ليس غاضبًا. بصراحة، لم أره يغضب قط، ولا حتى مرة واحدة. أعتقد أن رايمان حزين فحسب. إنه يهتم كثيرًا بليث، وكان متشوقًا لمقابلتكِ. ربما يخشى ألا نتمكن من قضاء الوقت معكما كما كنا نأمل.” ربتت سيليا على كتفها، وهي تُحضّر جرعتين من العنقاء بلوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالتأكيد، لا يزال ليث مضطرًا إلى صرف مكافأته الأخيرة، لكن قبل ملء شيك فارغ، أراد التأكد من أنه لن يندم لاحقًا على طلب القليل جدًا أو طلب شيء لا يحتاج إليه.

“هل ترغبين في شاي العنقاء بلوم يا عزيزتي؟ بما يحتويه من نسبة كحول تقترب من ٤٠٪، كان دواء بروتيكتور المفضل بعد يوم سيء.”

قالت سيليا وهي تُحضّر شايًا قويًا وتُضيف إليه مشروبًا أقوى: “ما دامت لا أضطر لترقيعهما يومًا بعد يوم، فهما مناسبتان لي”. كانت كاميلا قد استعادت وعيها بالفعل، وربما تحتاج إلى شراب.

“إنها ليست أفضل من زي الأكاديمية.” حذّرها ليث. “إنها ليست دروعًا للجلد، لذا فإن درجة الحماية التي توفرها هذه الملابس محدودة.”

“كامي، هل أنتِ بخير؟” أمسك ليث يدها، مما منحها الشجاعة، وجعل شحوب وجهها يختفي.

«هناك حمام آخر في الطابق الأول». قاطعتها سيليا، رغبةً منها في تجنب جعل الأمسية أكثر إزعاجًا بإثارة المزيد من الإحراج لكاميلا المسكينة. «يمكنكِ غسل شعركِ وتجديد نشاطكِ قليلًا».

“نعم، آسفة. لقد كنت- أنا-” ظلت كاميلا تتعثر في لسانها لأنها لم تستطع التوقف عن التحديق في العائلة غير الطبيعية أمام عينيها.

“هل يمكنني الحصول على المزيد؟ من فضلك؟” سألت بعيون جرو متلهفة.

“هيا، هيا يا عزيزتي.” قدّمت لها سيليا كوبًا من الشاي الساخن المُنكّه، فابتلعته كاميلا بسرعة، وبدأت تسعل بسبب الكحول. أحرق الكحول حلقها ومعدتها، ولكنه نشر أيضًا دفئًا مُهدئًا هدأ أعصابها.

“هل يمكنني الحصول على المزيد؟ من فضلك؟” سألت بعيون جرو متلهفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس بهذه السرعة، وإلا سيصيب رأسك مباشرةً. لا داعي للخوف. أنا بشر، مثلك تمامًا. هل تعتقد أن ليث سيُعرّضك للخطر يومًا ما؟ هل يبدو رايمان أو أطفالي مخيفين؟”

“قد يكون المظهر خادعًا، لكن هل يرتدي مجرمونكم علامةً لتحذير الآخرين من طبيعتهم؟ هل يتباهى الموتى الأحياء بمكانتهم عندما يختلطون بكم أيها البشر في المناسبات الاجتماعية؟” كلمات الحامي جعلت كاميلا تتذكر مصاص الدماء الذي قابلته في أوثر.

“لا، وهذا هو الجزء المخيف حقًا.” قالت كاميلا.

سلم ليران إلى ليث إحدى حفاضات القماش القديمة بينما غادرت المرأتان الغرفة.

لم يكونوا طبيعيين، ومع ذلك لم يكن هناك ما يميزهم عن البشر. ما أثار قلق كاميلا هو إدراكها المفاجئ أن نحت الجسم ليس حكرًا على البشر، وأن مخلوقات سحرية قد تعيش بجوارهم ولن تلاحظ ذلك أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، لا يزال ليث مضطرًا إلى صرف مكافأته الأخيرة، لكن قبل ملء شيك فارغ، أراد التأكد من أنه لن يندم لاحقًا على طلب القليل جدًا أو طلب شيء لا يحتاج إليه.

“هل يمكنني الحصول على المزيد؟ من فضلك؟” سألت بعيون جرو متلهفة.

سلم ليران إلى ليث إحدى حفاضات القماش القديمة بينما غادرت المرأتان الغرفة.

“هل ترغبين في شاي العنقاء بلوم يا عزيزتي؟ بما يحتويه من نسبة كحول تقترب من ٤٠٪، كان دواء بروتيكتور المفضل بعد يوم سيء.”

“هيا، هيا يا عزيزتي.” قدّمت لها سيليا كوبًا من الشاي الساخن المُنكّه، فابتلعته كاميلا بسرعة، وبدأت تسعل بسبب الكحول. أحرق الكحول حلقها ومعدتها، ولكنه نشر أيضًا دفئًا مُهدئًا هدأ أعصابها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، ولكن اترك الزجاجة من فضلك.” أجابت كاميلا وهي تملأ كوبها بالشاي والخمور بأجزاء متساوية.

“لا أفهم حقًا ما الذي يُخيفنك لهذه الدرجة.” عبس الحارس. “لقد قابلتَ بالتأكيد العديد من المجرمين في مجال عملك، وأشك في أنه أغمي عليك وأنت تنظر إلى أدلة جرائمهم. ما الذي يجعلني أسوأ منهم؟”

“هل تريدين البقاء لتناول العشاء أم تريدين مني أن أعيدك إلى المنزل؟” كان ليث يداعب يدها وينظر إليها بعيون قلقة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لستِ أسوأ منهم، بل على العكس تمامًا.” شعرت كاميلا فجأةً بغباءٍ لا يُصدق. بناءً على كلام ليث وفريا، لم يكن الحامي سوى صديقٍ حميمٍ لهما وبطلٍ لمملكة الغريفون.

أنا بخير، حقًا. أنا فقط…” لم تعرف كاميلا ماذا تقول دون أن تبدو وقحة للغاية مع مضيفيها. “مُذهلة. أخبرتني كثيرًا عنهما، لكن لم تخبرني قط أنهما معًا أو أن رايمان يستطيع تغيير هيئته.”

“إذا كان هذا رد فعلها تجاه شخص غريب تمامًا، فكم ستكون صدمتها عندما تكتشف أنني وحامي لسنا مختلفين كثيرًا؟” فكر وهو يخزن الحفاض في جيبه.

“لأنه لم يكن من حقي أن أشاركها، ولا يُغيّر ذلك ما تُمثّله بالنسبة لي. علاقتي بريمان ستبقى كما هي حتى لو كان دمية خشبية مُتحرّكة.” أجاب ليث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صديقتك تستطيع استخدامه يا عمي ليث. لم أعد بحاجة إليه، لقد كبرت. قال بصوتٍ مليء بالفخر.

“لا أفهم حقًا ما الذي يُخيفنك لهذه الدرجة.” عبس الحارس. “لقد قابلتَ بالتأكيد العديد من المجرمين في مجال عملك، وأشك في أنه أغمي عليك وأنت تنظر إلى أدلة جرائمهم. ما الذي يجعلني أسوأ منهم؟”

حتى في تلك اللحظة كانت خائفة، إلا أنها تمكنت من الحفاظ على هدوئها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لستِ أسوأ منهم، بل على العكس تمامًا.” شعرت كاميلا فجأةً بغباءٍ لا يُصدق. بناءً على كلام ليث وفريا، لم يكن الحامي سوى صديقٍ حميمٍ لهما وبطلٍ لمملكة الغريفون.

قالت سيليا وهي تُحضّر شايًا قويًا وتُضيف إليه مشروبًا أقوى: “ما دامت لا أضطر لترقيعهما يومًا بعد يوم، فهما مناسبتان لي”. كانت كاميلا قد استعادت وعيها بالفعل، وربما تحتاج إلى شراب.

222222222

ومع ذلك، كانت تتفاعل كما لو كانت في حضور وحش يأكل البشر.

“هيا، هيا يا عزيزتي.” قدّمت لها سيليا كوبًا من الشاي الساخن المُنكّه، فابتلعته كاميلا بسرعة، وبدأت تسعل بسبب الكحول. أحرق الكحول حلقها ومعدتها، ولكنه نشر أيضًا دفئًا مُهدئًا هدأ أعصابها.

“الأمر فقط هو أنني لم أتوقع أبدًا أن تتمكن الوحوش الإمبراطورية من اتخاذ شكل بشري، ولا أن يتمكنوا من إنجاب أطفال مع أعضاء من أعراق أخرى.”

“هل تريدين البقاء لتناول العشاء أم تريدين مني أن أعيدك إلى المنزل؟” كان ليث يداعب يدها وينظر إليها بعيون قلقة للغاية.

“قد يكون المظهر خادعًا، لكن هل يرتدي مجرمونكم علامةً لتحذير الآخرين من طبيعتهم؟ هل يتباهى الموتى الأحياء بمكانتهم عندما يختلطون بكم أيها البشر في المناسبات الاجتماعية؟” كلمات الحامي جعلت كاميلا تتذكر مصاص الدماء الذي قابلته في أوثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صديقتك تستطيع استخدامه يا عمي ليث. لم أعد بحاجة إليه، لقد كبرت. قال بصوتٍ مليء بالفخر.

حتى في تلك اللحظة كانت خائفة، إلا أنها تمكنت من الحفاظ على هدوئها.

كان لدى ليث عدد محدود من النماذج الأولية، وبعد أن أهداها لعائلته، وبنات عائلة إرناس، وملوك الغابة الذين يحمون موطنه، لم يتبقَّ له منها شيء. كان الأوريكالكوم ثمينًا للغاية، ولم يكن لديه منه إلا كمية محدودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا لا أطلب منك شيئًا سوى أن تمنحنا فرصة الشك وألا تحكم على عائلتي لمجرد أنني أنا بدلًا من ما أفعله.” ذهب الحامي إلى الحمام ليغسل ملابسه ويغيرها للعشاء.

“هل ترغبين في شاي العنقاء بلوم يا عزيزتي؟ بما يحتويه من نسبة كحول تقترب من ٤٠٪، كان دواء بروتيكتور المفضل بعد يوم سيء.”

“أنا آسفة. لم أقصد إزعاجه.” قالت كاميلا لسيليا.

قال سولوس: “قد يكون أكبر، وقد يكون أصغر أيضًا. إنها تعرفك، بينما لم تلتقِ بالحامي قط. حتى فريا، بعد المفاجأة الأولى، لم تُبالِ بهيئته البشرية.”

“لا تقلق، إنه ليس غاضبًا. بصراحة، لم أره يغضب قط، ولا حتى مرة واحدة. أعتقد أن رايمان حزين فحسب. إنه يهتم كثيرًا بليث، وكان متشوقًا لمقابلتكِ. ربما يخشى ألا نتمكن من قضاء الوقت معكما كما كنا نأمل.” ربتت سيليا على كتفها، وهي تُحضّر جرعتين من العنقاء بلوم.

“هل يمكنني الحصول على المزيد؟ من فضلك؟” سألت بعيون جرو متلهفة.

واحدة لكاميلا وأخرى لنفسها، حتى تذكرت أنها لا تستطيع الشرب. فكرة أن تعيش هذا السيناريو كلما أحضر أحد أبنائها أحدًا إلى المنزل كانت تُسبب لها صداعًا، لكنها اضطرت لتحمله.

“هل ترغبين في شاي العنقاء بلوم يا عزيزتي؟ بما يحتويه من نسبة كحول تقترب من ٤٠٪، كان دواء بروتيكتور المفضل بعد يوم سيء.”

سارت ليليا بخجل نحو كاميلا، ممسكةً بمنديل مبلل. بشعرها الأحمر الطويل، وعينيها الخضراوين الزمرديتين، ووجهها الصغير المليء بالنمش، بدت كدمية في زيّها الصغير.

قال سولوس: “قد يكون أكبر، وقد يكون أصغر أيضًا. إنها تعرفك، بينما لم تلتقِ بالحامي قط. حتى فريا، بعد المفاجأة الأولى، لم تُبالِ بهيئته البشرية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا عزيزتي. أُقدّر حرصكِ، لكنني أشعر بتحسن كبير الآن.” أخذت كاميلا المنديل ووضعته على جبينها، ممتنةً للراحة التي منحها إياه.

“إذا كان هذا رد فعلها تجاه شخص غريب تمامًا، فكم ستكون صدمتها عندما تكتشف أنني وحامي لسنا مختلفين كثيرًا؟” فكر وهو يخزن الحفاض في جيبه.

“ليس للرأس، يا غبي.” ضحكت ليليا ضحكة جنونية، وكذلك فعل أخوها. “أمي تقول دائمًا إن النظافة مهمة، خاصةً إذا أردنا الجلوس بعد…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: العنكبوت

«هناك حمام آخر في الطابق الأول». قاطعتها سيليا، رغبةً منها في تجنب جعل الأمسية أكثر إزعاجًا بإثارة المزيد من الإحراج لكاميلا المسكينة. «يمكنكِ غسل شعركِ وتجديد نشاطكِ قليلًا».

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا عزيزتي. أُقدّر حرصكِ، لكنني أشعر بتحسن كبير الآن.” أخذت كاميلا المنديل ووضعته على جبينها، ممتنةً للراحة التي منحها إياه.

حينها فقط أدركت كاميلا معنى كلمات ليليا، فأدركت مشكلتها الصغيرة، واتخذت لونًا بنفسجيًا داكنًا. ساعدتها سيليا على النهوض ورافقتها إلى الطابق العلوي، في الوقت المناسب تمامًا قبل أن تُوجَّه لها الضربة القاضية.

“إنها ليست أفضل من زي الأكاديمية.” حذّرها ليث. “إنها ليست دروعًا للجلد، لذا فإن درجة الحماية التي توفرها هذه الملابس محدودة.”

سلم ليران إلى ليث إحدى حفاضات القماش القديمة بينما غادرت المرأتان الغرفة.

أنا بخير، حقًا. أنا فقط…” لم تعرف كاميلا ماذا تقول دون أن تبدو وقحة للغاية مع مضيفيها. “مُذهلة. أخبرتني كثيرًا عنهما، لكن لم تخبرني قط أنهما معًا أو أن رايمان يستطيع تغيير هيئته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صديقتك تستطيع استخدامه يا عمي ليث. لم أعد بحاجة إليه، لقد كبرت. قال بصوتٍ مليء بالفخر.

“هل يمكنني الحصول على المزيد؟ من فضلك؟” سألت بعيون جرو متلهفة.

“بالتأكيد، شكرًا.” عادةً، ليث لن يدع كاميلا تسمع نهاية الأمر، لكن الموقف لم يكن مضحكًا على الإطلاق.

“هل تريدين البقاء لتناول العشاء أم تريدين مني أن أعيدك إلى المنزل؟” كان ليث يداعب يدها وينظر إليها بعيون قلقة للغاية.

“إذا كان هذا رد فعلها تجاه شخص غريب تمامًا، فكم ستكون صدمتها عندما تكتشف أنني وحامي لسنا مختلفين كثيرًا؟” فكر وهو يخزن الحفاض في جيبه.

“لا، وهذا هو الجزء المخيف حقًا.” قالت كاميلا.

قال سولوس: “قد يكون أكبر، وقد يكون أصغر أيضًا. إنها تعرفك، بينما لم تلتقِ بالحامي قط. حتى فريا، بعد المفاجأة الأولى، لم تُبالِ بهيئته البشرية.”

سلم ليران إلى ليث إحدى حفاضات القماش القديمة بينما غادرت المرأتان الغرفة.

“بالنسبة لها، كان هو نفس الشخص الذي كاد أن يموت لحمايتكم جميعًا من بالكور، وهي تعلم كم خاطرت بحياتك لإنقاذه. ماضيكما المشترك قد يُحدث فرقًا كبيرًا في رد فعلها على الأخبار.”

“لا تقلق، إنه ليس غاضبًا. بصراحة، لم أره يغضب قط، ولا حتى مرة واحدة. أعتقد أن رايمان حزين فحسب. إنه يهتم كثيرًا بليث، وكان متشوقًا لمقابلتكِ. ربما يخشى ألا نتمكن من قضاء الوقت معكما كما كنا نأمل.” ربتت سيليا على كتفها، وهي تُحضّر جرعتين من العنقاء بلوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة: العنكبوت

قالت سيليا وهي تُحضّر شايًا قويًا وتُضيف إليه مشروبًا أقوى: “ما دامت لا أضطر لترقيعهما يومًا بعد يوم، فهما مناسبتان لي”. كانت كاميلا قد استعادت وعيها بالفعل، وربما تحتاج إلى شراب.

“هل ترغبين في شاي العنقاء بلوم يا عزيزتي؟ بما يحتويه من نسبة كحول تقترب من ٤٠٪، كان دواء بروتيكتور المفضل بعد يوم سيء.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط