You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 762

ليلة الرعب (الجزء الثاني)

ليلة الرعب (الجزء الثاني)

1111111111

هزت كاميلا كتفيها. بين تدريبها وحضور ليث، كان هناك عدد محدود جدًا من الأمور التي قد تُعرّض حياتهم للخطر. علاوة على ذلك، فإنّ التحرك بخطوات الالتواء غالبًا ما يجعل من المستحيل نصب كمين لهم، حتى للحيوانات البرية.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الرجل الذي أمامها عملاقًا، طوله متران وربع على الأقل. كان يرتدي بذلة جلدية فوق قميص بنيّ واسع لدرجة أنه كان يُستعمل كمفرش طاولة، وحذاؤه كان أكبر من دلو.

عائلة الحامي كلها؟ هل سنأكل مع قطيع ذئاب؟ فكرت كاميلا. الحمد لله أن درع مبدل الجلد يُصلح نفسه ويُنظف، وإلا لودّعتُ بذلة السهرة العزيزة عليّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا الشيء مذهل. أحب درع مبدل الجلد تقريبًا بقدر حبي لـ… بسبب تاريخ عائلتها وعلاقاتها السابقة، كانت كاميلا تشعر بمشاعر متضاربة تجاه كلمة “ل” المزعجة، لذا أخمدت الفكرة بلا رحمة.

هذا الشيء مذهل. أحب درع مبدل الجلد تقريبًا بقدر حبي لـ… بسبب تاريخ عائلتها وعلاقاتها السابقة، كانت كاميلا تشعر بمشاعر متضاربة تجاه كلمة “ل” المزعجة، لذا أخمدت الفكرة بلا رحمة.

من واقع خبرتها، كان التفكير في هذه الكلمة يعني أن نطقها مسألة وقت فقط. بعد ذلك، لا مفر من أن تتدهور الأمور. الحب يعني الالتزام والإخلاص والصدق.

“وأنت…” التفتت كاميلا إلى سيليا بينما كان عقلها المتردد مجبرًا على ربط النقاط من واحد إلى خمسة وملاحظة الصورة الواضحة التي تشكلت من مثل هذا التمرين التافه.

كل ما كان يبغضه معظم الرجال الذين قابلتهم في الماضي كالوباء، ولم تكن ترغب هي الأخرى في الالتزام. ورغم سنها، كانت كاميلا لا تزال تبني مسيرتها المهنية، وكان ليث أصغر منها بكثير.

كل ما كان يبغضه معظم الرجال الذين قابلتهم في الماضي كالوباء، ولم تكن ترغب هي الأخرى في الالتزام. ورغم سنها، كانت كاميلا لا تزال تبني مسيرتها المهنية، وكان ليث أصغر منها بكثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آخر ما أحتاجه الآن هو المزيد من التعقيدات. زينيا بحاجة إلى كل مساعدة أستطيع تقديمها لها، ووظيفتي الحالية لا تتيح لي وقتًا كافيًا لأتنفس، ناهيك عن التفكير في… هذا. فكرت وهي تشق طريقها عبر ممرات الأبعاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من حجمه الضخم وعضلاته المنتفخة، كانت عيون ريمان الزمردية هادئة وكانت ابتسامته دافئة مثل ابتسامة الأب الذي كانت كاميلا تتوق إليه دائمًا.

بعد برهة، وصلوا إلى كوخ جميل من طابقين في مكان ناءٍ. انبعث ضوء من نوافذه الكثيرة، وأصوات طفولية كثيرة. كان المنزل محاطًا بسياج عالٍ، وحديقته مُعتنى بها جيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن أولئك الذين يهاجمونك؟” سأل ليث.

كان المشهد غريبًا بحد ذاته، لكن ما زاد الطين بلة هو أن الكوخ بدا نسخة طبق الأصل من منزل ليث. لقد زارت كاميلا المنزل مرات عديدة لدرجة أنها لم تغفل عن أوجه التشابه العديدة. لم يكن لدى الحامي أدنى فكرة عما يمكن أن يعتبره البشر مريحًا، لذلك قام ببساطة بتحسين منزله وفقًا لذكريات ليث.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الرجل الذي أمامها عملاقًا، طوله متران وربع على الأقل. كان يرتدي بذلة جلدية فوق قميص بنيّ واسع لدرجة أنه كان يُستعمل كمفرش طاولة، وحذاؤه كان أكبر من دلو.

“اعتقدت أننا سنلتقي بالحامي.” قالت كاميلا، غير قادرة على فهم المنزل.

“حقًا؟”

“نحن.” طرق ليث الباب، وشعر بثقل قدميه واضطراب في معدته. فتحت سيليا الباب على الفور تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى كاميلا تقاتل دمى ثرود اللحمية، والبشر المجانين، بل ونجت من محاولة القتل التي خطط لها صهرها المجرم، ومع ذلك لم تُغمى عليها قط. ولا مرة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليث! سررتُ برؤيتك مجددًا. لقد أقلقتني بشدة! في المرة القادمة التي ستختفي فيها كل هذه المدة، على الأقل أنذرني.” قالت وهي تعانقه عناقًا قصيرًا، قبل أن تلتفت إلى كاميلا.

كل ما كان يبغضه معظم الرجال الذين قابلتهم في الماضي كالوباء، ولم تكن ترغب هي الأخرى في الالتزام. ورغم سنها، كانت كاميلا لا تزال تبني مسيرتها المهنية، وكان ليث أصغر منها بكثير.

“ولا بد أنكِ كاميلا. يا إلهي، أنتِ رائعة الجمال. أنا سيليا فاستراو. أتمنى أن تكون هذه المتدرب الغبي قد ذكرني ولو مرة واحدة.” أمسكت سيليا بيد كاميلا وابتسمت لها ابتسامةً ساحرة.

“حسنًا، هذه ليست بداية جيدة، لكن كان من الممكن أن تسوء الأمور كثيرًا.” تنهدت سيليا.

لم تتحدث سيليا مع أي امرأة أخرى منذ بداية الشتاء. للوصول إلى أقرب قرية خلال فصل الشتاء، احتاجت إلى مساعدة رايمان، لكن ترك الأطفال في المنزل وحدهم، ولو لفترة، كان يعني حطامًا عند عودتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهم…” أشارت كاميلا إلى ليليا وليران، وكان صوتها منخفضًا إلى درجة الاختناق.

“لقد تحدث عنكِ كثيرًا.” لم تستطع كاميلا إلا أن تلاحظ مظهر الصيادة الشاب، وتساءلت عما تفعله هناك. “هل أنتِ هنا لمقابلة الحامي أيضًا، يا آنسة فاستراو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من حجمه الضخم وعضلاته المنتفخة، كانت عيون ريمان الزمردية هادئة وكانت ابتسامته دافئة مثل ابتسامة الأب الذي كانت كاميلا تتوق إليه دائمًا.

“لقد مررتُ بذلك.” ضحكت سيليا. “نادني سيليا، وإلا ستجعلني أشعر وكأنني امرأة عجوز. صدقيني، إنجاب طفلين يكفي. بالمناسبة، نادِه رايمان، وإلا سينسى اسمه.”

«الأطفال هم أول شيء طبيعي أراه منذ وصولنا إلى هنا». تنهدت كاميلا بارتياح، على الأقل حتى اقتربت منهم سيليا وبدأ الأطفال يشمّونها مثل كلاب الصيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ازداد ارتباك كاميلا ثانيةً. حتى داخل المنزل كان مطابقًا تقريبًا لمنزل ليث، ولم تكن كلمات سيليا مفهومة لها.

“لقد تحدث عنكِ كثيرًا.” لم تستطع كاميلا إلا أن تلاحظ مظهر الصيادة الشاب، وتساءلت عما تفعله هناك. “هل أنتِ هنا لمقابلة الحامي أيضًا، يا آنسة فاستراو؟”

كانت ليليا وليران مختبئتين خلف أريكة، يحدقان باهتمام في ضيفهما المجهول. كانتا تعرفان ليث، لكن والديهما كانا يحذرانهما دائمًا من البشر. كان عمرهما خمس سنوات وثلاث سنوات على التوالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد ارتباك كاميلا ثانيةً. حتى داخل المنزل كان مطابقًا تقريبًا لمنزل ليث، ولم تكن كلمات سيليا مفهومة لها.

مع شعر ريمان الأحمر وعيون سيليا الحادة، كانوا صورة طبق الأصل من والديهم.

“زوجته وأم أولاده، عزيزتي.” قربت سيليا كرسيًا من كاميلا، التي انغمست فيه أكثر مما جلست عليه. كان عقلها لا يزال متماسكًا، لكن ركبتيها كانتا قد سقطتا بالفعل.

«الأطفال هم أول شيء طبيعي أراه منذ وصولنا إلى هنا». تنهدت كاميلا بارتياح، على الأقل حتى اقتربت منهم سيليا وبدأ الأطفال يشمّونها مثل كلاب الصيد.

“إنها سماد ممتاز للحديقة.” هدر الحامي. “لا أستهين بمحاولات القتل، ولا أستطيع السماح لمثل هؤلاء الحمقى بالمغادرة بسلام لمجرد قيادة مطاردة وحوش إلى منزلي.”

“تذكروا أن تتصرفوا بأدب.” قالت سيليا بنبرة آمرة. “لا مخالب على الضيوف.”

“إنها سماد ممتاز للحديقة.” هدر الحامي. “لا أستهين بمحاولات القتل، ولا أستطيع السماح لمثل هؤلاء الحمقى بالمغادرة بسلام لمجرد قيادة مطاردة وحوش إلى منزلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مخالب؟” رددت كاميلا، وهي لا تعرف ما إذا كان عليها أن تشعر بالارتباك أكثر بسبب كلمات سيليا أو أنين الأطفال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث! سررتُ برؤيتك مجددًا. لقد أقلقتني بشدة! في المرة القادمة التي ستختفي فيها كل هذه المدة، على الأقل أنذرني.” قالت وهي تعانقه عناقًا قصيرًا، قبل أن تلتفت إلى كاميلا.

“أجل، مخالب.” قال رايمان وهو ينزل الدرج مصحوبًا بأصوات صندوق أدواته. “عادةً ما يفتقر الأطفال إلى ضبط النفس. لا بد أنكِ كاميلا. لقد أخبرني ليث الكثير عنكِ.”

“نحن.” طرق ليث الباب، وشعر بثقل قدميه واضطراب في معدته. فتحت سيليا الباب على الفور تقريبًا.

“كذلك.” شعرت كاميلا فجأةً بدوار. كانت تتوقع أن ترى ذئبًا ضخمًا يخرج من الغابة، ربما من كهف، وليس رجلًا يعمل في النجارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى كاميلا تقاتل دمى ثرود اللحمية، والبشر المجانين، بل ونجت من محاولة القتل التي خطط لها صهرها المجرم، ومع ذلك لم تُغمى عليها قط. ولا مرة واحدة.

222222222

كان الرجل الذي أمامها عملاقًا، طوله متران وربع على الأقل. كان يرتدي بذلة جلدية فوق قميص بنيّ واسع لدرجة أنه كان يُستعمل كمفرش طاولة، وحذاؤه كان أكبر من دلو.

“مذنب كما هو متهم به.” أومأ الحامي برأسه، ولم يقترب أكثر ليمنح كاميلا مساحة ووقتًا للتفكير.

كان وجه رايمان خشنًا ووحشيًا، بفك مربع وذقن مشقوقة. أبقى شعره الأحمر الطويل المتوهج منسدلًا على خصلة من شعره، وكانت هناك نشارة خشب في لحيته المشذبة جيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهم…” أشارت كاميلا إلى ليليا وليران، وكان صوتها منخفضًا إلى درجة الاختناق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من حجمه الضخم وعضلاته المنتفخة، كانت عيون ريمان الزمردية هادئة وكانت ابتسامته دافئة مثل ابتسامة الأب الذي كانت كاميلا تتوق إليه دائمًا.

هذا الشيء مذهل. أحب درع مبدل الجلد تقريبًا بقدر حبي لـ… بسبب تاريخ عائلتها وعلاقاتها السابقة، كانت كاميلا تشعر بمشاعر متضاربة تجاه كلمة “ل” المزعجة، لذا أخمدت الفكرة بلا رحمة.

“هل أنت الحامي، أقصد رايمان، أقصد هو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخالب؟” رددت كاميلا، وهي لا تعرف ما إذا كان عليها أن تشعر بالارتباك أكثر بسبب كلمات سيليا أو أنين الأطفال.

“مذنب كما هو متهم به.” أومأ الحامي برأسه، ولم يقترب أكثر ليمنح كاميلا مساحة ووقتًا للتفكير.

“الأطفال المذكورون، أجل.” اقتربت سيليا من رايمان، وتبعها الأطفال بسرعة. برؤيتهم جميعًا قريبين جدًا، كان من المستحيل حتى على كاميلا المصدومة أن تتجاهل التشابه.

“وأنت…” التفتت كاميلا إلى سيليا بينما كان عقلها المتردد مجبرًا على ربط النقاط من واحد إلى خمسة وملاحظة الصورة الواضحة التي تشكلت من مثل هذا التمرين التافه.

“كذلك.” شعرت كاميلا فجأةً بدوار. كانت تتوقع أن ترى ذئبًا ضخمًا يخرج من الغابة، ربما من كهف، وليس رجلًا يعمل في النجارة.

“زوجته وأم أولاده، عزيزتي.” قربت سيليا كرسيًا من كاميلا، التي انغمست فيه أكثر مما جلست عليه. كان عقلها لا يزال متماسكًا، لكن ركبتيها كانتا قد سقطتا بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى كاميلا تقاتل دمى ثرود اللحمية، والبشر المجانين، بل ونجت من محاولة القتل التي خطط لها صهرها المجرم، ومع ذلك لم تُغمى عليها قط. ولا مرة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وهم…” أشارت كاميلا إلى ليليا وليران، وكان صوتها منخفضًا إلى درجة الاختناق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى كاميلا تقاتل دمى ثرود اللحمية، والبشر المجانين، بل ونجت من محاولة القتل التي خطط لها صهرها المجرم، ومع ذلك لم تُغمى عليها قط. ولا مرة واحدة.

“الأطفال المذكورون، أجل.” اقتربت سيليا من رايمان، وتبعها الأطفال بسرعة. برؤيتهم جميعًا قريبين جدًا، كان من المستحيل حتى على كاميلا المصدومة أن تتجاهل التشابه.

“اعتقدت أننا سنلتقي بالحامي.” قالت كاميلا، غير قادرة على فهم المنزل.

“إنه رائع.” كان هذا هو الشيء الوحيد الذي استطاعت قوله قبل أن تفقد وعيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهم…” أشارت كاميلا إلى ليليا وليران، وكان صوتها منخفضًا إلى درجة الاختناق.

“حسنًا، هذه ليست بداية جيدة، لكن كان من الممكن أن تسوء الأمور كثيرًا.” تنهدت سيليا.

“أجل، مخالب.” قال رايمان وهو ينزل الدرج مصحوبًا بأصوات صندوق أدواته. “عادةً ما يفتقر الأطفال إلى ضبط النفس. لا بد أنكِ كاميلا. لقد أخبرني ليث الكثير عنكِ.”

“حقًا؟ كيف بالضبط؟” كان ليث محبطًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مخالب؟” رددت كاميلا، وهي لا تعرف ما إذا كان عليها أن تشعر بالارتباك أكثر بسبب كلمات سيليا أو أنين الأطفال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد رأى كاميلا تقاتل دمى ثرود اللحمية، والبشر المجانين، بل ونجت من محاولة القتل التي خطط لها صهرها المجرم، ومع ذلك لم تُغمى عليها قط. ولا مرة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، تمكنت عائلة سعيدة مكونة من أربعة أفراد من القيام بهذه المهمة.

“زوجته وأم أولاده، عزيزتي.” قربت سيليا كرسيًا من كاميلا، التي انغمست فيه أكثر مما جلست عليه. كان عقلها لا يزال متماسكًا، لكن ركبتيها كانتا قد سقطتا بالفعل.

“كان بإمكانها الهرب صارخةً، أو محاولة مهاجمتنا. هكذا يحدث عادةً.” ردّت سيليا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد ارتباك كاميلا ثانيةً. حتى داخل المنزل كان مطابقًا تقريبًا لمنزل ليث، ولم تكن كلمات سيليا مفهومة لها.

“نعم.” أومأ رايمان. “أحيانًا يضيع الناس ويجدون منزلنا. تسير الأمور على ما يرام حتى يفعل الأطفال ما يحلو لهم ويتغيرون. أما المتسابقون، فقد تركناهم يذهبون. عادةً ما يكونون خائفين جدًا لدرجة أنهم لا يتذكرون أي شيء قد يُهدد سلامتنا.”

ترجمة: العنكبوت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا عن أولئك الذين يهاجمونك؟” سأل ليث.

“حقًا؟ كيف بالضبط؟” كان ليث محبطًا.

“إنها سماد ممتاز للحديقة.” هدر الحامي. “لا أستهين بمحاولات القتل، ولا أستطيع السماح لمثل هؤلاء الحمقى بالمغادرة بسلام لمجرد قيادة مطاردة وحوش إلى منزلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهم…” أشارت كاميلا إلى ليليا وليران، وكان صوتها منخفضًا إلى درجة الاختناق.

“يبدو الأمر صحيحًا.” فحص ليث حالة كاميلا أولاً، وتأكد من أنها فقدت وعيها للتو.

“نعم.” أومأ رايمان. “أحيانًا يضيع الناس ويجدون منزلنا. تسير الأمور على ما يرام حتى يفعل الأطفال ما يحلو لهم ويتغيرون. أما المتسابقون، فقد تركناهم يذهبون. عادةً ما يكونون خائفين جدًا لدرجة أنهم لا يتذكرون أي شيء قد يُهدد سلامتنا.”

ثم أنعم على سيليا بنصيبها. جهّز للأطفال عدة ألعاب، بالإضافة إلى ملابس قابلة للإصلاح والتنظيف وتعديل مقاساتها لتناسب من يرتديها. كبر أطفال سيليا بسرعة ولعبوا بجدّ، حتى أنهم حوّلوا أصعب الجلود إلى أشلاء في بعض المشاجرات الودية.

“وأنت…” التفتت كاميلا إلى سيليا بينما كان عقلها المتردد مجبرًا على ربط النقاط من واحد إلى خمسة وملاحظة الصورة الواضحة التي تشكلت من مثل هذا التمرين التافه.

ترجمة: العنكبوت

من واقع خبرتها، كان التفكير في هذه الكلمة يعني أن نطقها مسألة وقت فقط. بعد ذلك، لا مفر من أن تتدهور الأمور. الحب يعني الالتزام والإخلاص والصدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد مررتُ بذلك.” ضحكت سيليا. “نادني سيليا، وإلا ستجعلني أشعر وكأنني امرأة عجوز. صدقيني، إنجاب طفلين يكفي. بالمناسبة، نادِه رايمان، وإلا سينسى اسمه.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط