You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 744

الاختراق المزدوج (الجزء الثاني)

الاختراق المزدوج (الجزء الثاني)

1111111111

“أنقذت كويلا حياتك بإجبارك على الراحة ليوم آخر. لو حدث هذا بالأمس، لكانت قوة حياتك قد تحطمت. أما الآن، فهي أقوى من أي وقت مضى.” قالت سولوس، وهي تراقب بحماس كيف أصبحت الحدود بين جوهر مانا ليث وجسده وقوة حياته أضعف.

“أحسنت. آسف يا أبي، أعلم أنني لم أكن في نظرك سوى فاشل. أعتقد أنه من الأفضل إنهاء هذه المحادثة الآن.” كان صوتها صادقًا. منذ بدء المكالمة، لم تُدرك ليجاين أي نية سيئة منها.

الآن يتدفق النوعان المختلفان من الطاقة عبر عروقه مع دمه، مما يجعله مختلفًا عن البشر العاديين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! لن تسامحني أبدًا على تفضيلي نصفي البشري على نصفك، أو على حقيقة أنني، رغم نشأتي في كهفك، لم أستطع الاستيقاظ بنفسي كما فعل الكثير من إخوتي!” كان إصبع زيناغروش لا يزال فوق رونة ليغاين، لكنها لم تجد القوة لدفعه.

“أعلم.” تلعثم ليث. “سولوس، أعطني وعدا أنك ستوقظينني على العشاء مهما حدث.”

“أجل، بالتأكيد. ما أهمية التغيرات في جسدك مقارنةً بليلة من الجنس الجامح والحار مع حبيبتك؟ بالمناسبة، أتراجع عما قلته بالأمس.”

“أجل، بالتأكيد. ما أهمية التغيرات في جسدك مقارنةً بليلة من الجنس الجامح والحار مع حبيبتك؟ بالمناسبة، أتراجع عما قلته بالأمس.”

كانت كلمات زوريث لاذعةً للغاية، مُذكّرةً إياه بسوء علاقته بمعظم أبنائه. ففي كثير من الأحيان، كان يعاملهم كوصيّ لا كأب، وهو أمرٌ حاول تصحيحه في علاقته مع ميليا.

“سأبقى هنا في لوتيا بينما تستمتع. لا يوجد سبب يدفعني لـ…”

“هل هذا ما تؤمن به؟” كان ليجاين مذهولاً من عمق فشله كوالد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا جائع.” قاطعها قبل أن يغمى عليه.

‘لم يسمح لنفسه قط برؤية ما إذا كانت الأمور تسير على ما يرام مع كاميلا كما تسير مع كل من يحبهم، أو ما إذا كانت حالة شاذة مثل فلوريا. أعتقد أن هذا سيعني الكثير، ولا يريد ليث التشكيك في علاقتهما.’ فكّرت سولوس.

“أوه، أجل. هذا أيضًا.” قالت سولوس وهي تحمل ليث على سريره بسحر الروح. لقد طورت جرعة المغذيات خصيصًا لهذا النوع من الحالات، حيث لا يفيد التنشيط ليث، وكان إطعامه بالطريقة التقليدية مستحيلًا.

ومع ذلك، كان جسدها ينبض بالحيوية، ولم تظهر على بشرتها أي علامات شيخوخة، وحتى قلبها كان يخفق بشدة. خصوصًا لأنه كان يسمع اثنين منهم يدقّان بإيقاع إيقاعي كطبول الحرب في أذنيه.

كان طعمها كريهًا ورائحتها كريهة تقريبًا، لكن كان من الأسهل بكثير إعطائها لرجل فاقد الوعي بدلًا من إطعامه وجبة كاملة. كادت سولوس أن تنهار عندما لاحظت أن ليث يمتص الجرعات كإسفنجة جافة.

مع كل نفس عادي يأخذه ليث، تسحب رئتيه كميات أكبر من طاقة العالم من ذي قبل، فتملأ صدره بمانا يضخها قلبه في جسده بالكامل جنبًا إلى جنب مع تيارات رقيقة من قوة الحياة التي تعزز قدراته على التعافي.

“يا إلهي! نبع المانا يُعزز أيضه لدرجة أنه إن لم أُغذِّه بالعناصر الغذائية، سيبدو ليث كراهب بعد شهر من الصيام عندما يستيقظ.”

مع كل نفس عادي يأخذه ليث، تسحب رئتيه كميات أكبر من طاقة العالم من ذي قبل، فتملأ صدره بمانا يضخها قلبه في جسده بالكامل جنبًا إلى جنب مع تيارات رقيقة من قوة الحياة التي تعزز قدراته على التعافي.

لم يكن التنشيط ليساعد ليث على التعافي بشكل أسرع، وحتى لو كان قادرًا على ذلك، لما استخدمته سولوس. كانت تأمل أن تُشفي التغييرات التي شهدتها قوتا حياته الشق الذي لعن ليث بقصر عمره، أو على الأقل التخلص من رؤية الموت.

“إيقاظ شخص ما أمرٌ جلل، وكنتَ شديدَ الغضب لدرجة أنني خشيت أن تتغلب عليك السلطة. حالتكَ تثبتُ أنني كنتُ على حق!” قال ليجاين بصوتٍ مرتجفٍ كأنه لم يحدث منذ قرون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن مهارةً بقدر ما كانت لعنةً جعلت حياته بائسةً، واستنزفت تركيزه باستمرارٍ لمجرد إبعاد الرؤى. فقط عندما كان بمفرده مع سولوس داخل البرج، استطاع الاسترخاء دون قلق.

هذا، أو عندما كان وحيدًا مع فلوريا.

ظلت بجانب ليث حتى استقرت حالته، تُغذيه بالجرعات، وتتحقق من قوة حياته من حين لآخر بتعويذة الماسح الضوئي. ومع ذلك، بقيت الشقوق، ورغم أن جسده كان يفيض بالحيوية، إلا أن قوة حياة ليث ظلت ثابتة.

“يزعجني حقًا أنني لن أعرف أبدًا إن كان ذلك لمجرد أنني أبدو خالدًا أم لأن ليث يكنّ لي مشاعر عميقة كما يكنّ لها. الآن، حتى أفراد عائلته يعانون من رؤية الموت إذا كانوا على بُعد أكثر من ثلاثة أمتار.”

‘لم يسمح لنفسه قط برؤية ما إذا كانت الأمور تسير على ما يرام مع كاميلا كما تسير مع كل من يحبهم، أو ما إذا كانت حالة شاذة مثل فلوريا. أعتقد أن هذا سيعني الكثير، ولا يريد ليث التشكيك في علاقتهما.’ فكّرت سولوس.

كان من المفترض أن تكون زيناغروش، التي كان يعرفها باسم زورييث، ميتة بالفعل، أو على الأقل قريبة جدًا من نهاية عمرها. لقد اختارت الطبيعة البشرية، لذا حتى لو تمكنت بطريقة ما من الاستيقاظ بمفردها، فلم يكن هناك سوى وقت محدود كان بإمكانها توفيره لها.

ظلت بجانب ليث حتى استقرت حالته، تُغذيه بالجرعات، وتتحقق من قوة حياته من حين لآخر بتعويذة الماسح الضوئي. ومع ذلك، بقيت الشقوق، ورغم أن جسده كان يفيض بالحيوية، إلا أن قوة حياة ليث ظلت ثابتة.

كان من المفترض أن تكون زيناغروش، التي كان يعرفها باسم زورييث، ميتة بالفعل، أو على الأقل قريبة جدًا من نهاية عمرها. لقد اختارت الطبيعة البشرية، لذا حتى لو تمكنت بطريقة ما من الاستيقاظ بمفردها، فلم يكن هناك سوى وقت محدود كان بإمكانها توفيره لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهدت سولوس، مودعةً حلمها المكسور، قبل أن تستخدم كلاً من التنشيط وحس المانا على ليث. الآن، أصبح كبده وكليتاه قادرتين على إزالة سموم معظم المواد الضارة، كما لو كانتا تعويذة تطهير من الدرجة الثانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، لم تتردد في إيقاظ إمبراطورتك. أظن أن هذا صحيح. يمكنك اختيار أصدقائك، لا عائلتك.” كان صوت زيناغروش ينفث السم.

مع كل نفس عادي يأخذه ليث، تسحب رئتيه كميات أكبر من طاقة العالم من ذي قبل، فتملأ صدره بمانا يضخها قلبه في جسده بالكامل جنبًا إلى جنب مع تيارات رقيقة من قوة الحياة التي تعزز قدراته على التعافي.

“لماذا تقولين هذا؟ لم أعتبركِ فاشلة قط!” قال محاولًا منعها من إنهاء المكالمة.

فقط عندما تأكدت من أن الاختراق لن يسبب أي ضرر لليث، غادرت سولوس غرفة نومه، واتصلت بأصدقائها لوضع خطط لليلة.

ومع ذلك، كان جسدها ينبض بالحيوية، ولم تظهر على بشرتها أي علامات شيخوخة، وحتى قلبها كان يخفق بشدة. خصوصًا لأنه كان يسمع اثنين منهم يدقّان بإيقاع إيقاعي كطبول الحرب في أذنيه.

***

“أوه، أجل. هذا أيضًا.” قالت سولوس وهي تحمل ليث على سريره بسحر الروح. لقد طورت جرعة المغذيات خصيصًا لهذا النوع من الحالات، حيث لا يفيد التنشيط ليث، وكان إطعامه بالطريقة التقليدية مستحيلًا.

جزيرة غير مأهولة بالسكان في وسط المحيط.

“لماذا تقولين هذا؟ لم أعتبركِ فاشلة قط!” قال محاولًا منعها من إنهاء المكالمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

لقد فشل ليجاين في فهم سبب قيام ابنته المفقودة منذ فترة طويلة ببذل كل هذه الجهود لمنعه من تعقب موقعها، على الأقل حتى ألقى نظرة جيدة عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أخمن، أنت واحد من أولئك الوحوش الذين اندمجوا مع أشباههم الوحوش، وكان شبيهك ترول. كيف انحدرتَ إلى هذا الحد؟” سأل ليجاين.

لم يكن قادرًا على استخدام رؤية الأرواح (ملاحظة المؤلف: الشكل النهائي لرؤية الحياة لدى الحراس) على صورة ثلاثية الأبعاد، لكن كل حواسه العادية التقطت أكثر من كافية من الشذوذ لجعله مشبوهًا.

“أعلم.” تلعثم ليث. “سولوس، أعطني وعدا أنك ستوقظينني على العشاء مهما حدث.”

كان من المفترض أن تكون زيناغروش، التي كان يعرفها باسم زورييث، ميتة بالفعل، أو على الأقل قريبة جدًا من نهاية عمرها. لقد اختارت الطبيعة البشرية، لذا حتى لو تمكنت بطريقة ما من الاستيقاظ بمفردها، فلم يكن هناك سوى وقت محدود كان بإمكانها توفيره لها.

الآن يتدفق النوعان المختلفان من الطاقة عبر عروقه مع دمه، مما يجعله مختلفًا عن البشر العاديين.

ومع ذلك، كان جسدها ينبض بالحيوية، ولم تظهر على بشرتها أي علامات شيخوخة، وحتى قلبها كان يخفق بشدة. خصوصًا لأنه كان يسمع اثنين منهم يدقّان بإيقاع إيقاعي كطبول الحرب في أذنيه.

“أوه، أجل. هذا أيضًا.” قالت سولوس وهي تحمل ليث على سريره بسحر الروح. لقد طورت جرعة المغذيات خصيصًا لهذا النوع من الحالات، حيث لا يفيد التنشيط ليث، وكان إطعامه بالطريقة التقليدية مستحيلًا.

كان جسدها نحيفًا للغاية، وحركاتها رشيقة للغاية بحيث لا يمكن أن تكون بشرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد فشل ليجاين في فهم سبب قيام ابنته المفقودة منذ فترة طويلة ببذل كل هذه الجهود لمنعه من تعقب موقعها، على الأقل حتى ألقى نظرة جيدة عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعني أخمن، أنت واحد من أولئك الوحوش الذين اندمجوا مع أشباههم الوحوش، وكان شبيهك ترول. كيف انحدرتَ إلى هذا الحد؟” سأل ليجاين.

“يزعجني حقًا أنني لن أعرف أبدًا إن كان ذلك لمجرد أنني أبدو خالدًا أم لأن ليث يكنّ لي مشاعر عميقة كما يكنّ لها. الآن، حتى أفراد عائلته يعانون من رؤية الموت إذا كانوا على بُعد أكثر من ثلاثة أمتار.”

لعنت زيناغروش حظها العاثر. كانت تدرك أن خداع والدها مهمة حمقاء، لكنها كانت تأمل أن يدوم خداعها على الأقل الدقائق القليلة التي تحتاجها للحصول على بعض الإجابات منه.

“أوه، أجل. هذا أيضًا.” قالت سولوس وهي تحمل ليث على سريره بسحر الروح. لقد طورت جرعة المغذيات خصيصًا لهذا النوع من الحالات، حيث لا يفيد التنشيط ليث، وكان إطعامه بالطريقة التقليدية مستحيلًا.

“أحسنت. آسف يا أبي، أعلم أنني لم أكن في نظرك سوى فاشل. أعتقد أنه من الأفضل إنهاء هذه المحادثة الآن.” كان صوتها صادقًا. منذ بدء المكالمة، لم تُدرك ليجاين أي نية سيئة منها.

ومع ذلك، كان جسدها ينبض بالحيوية، ولم تظهر على بشرتها أي علامات شيخوخة، وحتى قلبها كان يخفق بشدة. خصوصًا لأنه كان يسمع اثنين منهم يدقّان بإيقاع إيقاعي كطبول الحرب في أذنيه.

كانت كلمات زوريث لاذعةً للغاية، مُذكّرةً إياه بسوء علاقته بمعظم أبنائه. ففي كثير من الأحيان، كان يعاملهم كوصيّ لا كأب، وهو أمرٌ حاول تصحيحه في علاقته مع ميليا.

لم يكن قادرًا على استخدام رؤية الأرواح (ملاحظة المؤلف: الشكل النهائي لرؤية الحياة لدى الحراس) على صورة ثلاثية الأبعاد، لكن كل حواسه العادية التقطت أكثر من كافية من الشذوذ لجعله مشبوهًا.

“لماذا تقولين هذا؟ لم أعتبركِ فاشلة قط!” قال محاولًا منعها من إنهاء المكالمة.

“هل هذا ما تؤمن به؟” كان ليجاين مذهولاً من عمق فشله كوالد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا إلهي! لن تسامحني أبدًا على تفضيلي نصفي البشري على نصفك، أو على حقيقة أنني، رغم نشأتي في كهفك، لم أستطع الاستيقاظ بنفسي كما فعل الكثير من إخوتي!” كان إصبع زيناغروش لا يزال فوق رونة ليغاين، لكنها لم تجد القوة لدفعه.

“أجل، بالتأكيد. ما أهمية التغيرات في جسدك مقارنةً بليلة من الجنس الجامح والحار مع حبيبتك؟ بالمناسبة، أتراجع عما قلته بالأمس.”

“هل هذا ما تؤمن به؟” كان ليجاين مذهولاً من عمق فشله كوالد.

كان طعمها كريهًا ورائحتها كريهة تقريبًا، لكن كان من الأسهل بكثير إعطائها لرجل فاقد الوعي بدلًا من إطعامه وجبة كاملة. كادت سولوس أن تنهار عندما لاحظت أن ليث يمتص الجرعات كإسفنجة جافة.

“بالتأكيد! وإلا فلماذا لم تعتني بي بعد أن غادرت عرينك؟ لماذا لم توقظني؟” لم يكن صوتها كصوت وحش قاتل، بل كصوت طفلة مهملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مهارةً بقدر ما كانت لعنةً جعلت حياته بائسةً، واستنزفت تركيزه باستمرارٍ لمجرد إبعاد الرؤى. فقط عندما كان بمفرده مع سولوس داخل البرج، استطاع الاسترخاء دون قلق.

“لأنك، بأقوالك وأفعالك، أوضحت رغبتك في أن يكون لك مساحتك الخاصة! أما بالنسبة للصحوة، فهل تدرك مدى قصر عمر الإنسان؟ لو اخترت أن تكون تنينًا، لكان لديّ وقت أطول لفهم شخصيتك.”

“إيقاظ شخص ما أمرٌ جلل، وكنتَ شديدَ الغضب لدرجة أنني خشيت أن تتغلب عليك السلطة. حالتكَ تثبتُ أنني كنتُ على حق!” قال ليجاين بصوتٍ مرتجفٍ كأنه لم يحدث منذ قرون.

“إيقاظ شخص ما أمرٌ جلل، وكنتَ شديدَ الغضب لدرجة أنني خشيت أن تتغلب عليك السلطة. حالتكَ تثبتُ أنني كنتُ على حق!” قال ليجاين بصوتٍ مرتجفٍ كأنه لم يحدث منذ قرون.

“أوه، أجل. هذا أيضًا.” قالت سولوس وهي تحمل ليث على سريره بسحر الروح. لقد طورت جرعة المغذيات خصيصًا لهذا النوع من الحالات، حيث لا يفيد التنشيط ليث، وكان إطعامه بالطريقة التقليدية مستحيلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومع ذلك، لم تتردد في إيقاظ إمبراطورتك. أظن أن هذا صحيح. يمكنك اختيار أصدقائك، لا عائلتك.” كان صوت زيناغروش ينفث السم.

هذا، أو عندما كان وحيدًا مع فلوريا.

“كما تعلم، سبب انضمامي إلى المعلم هو أنه، على عكسك، منحني فرصة على الأقل! لقد أخذ وقته ليتعرف عليّ، حتى عندما كنتُ مجرد كائن بغيض آخر، قبل أن يلاحقني ويقبض عليّ كما تفعل أنت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت سولوس، مودعةً حلمها المكسور، قبل أن تستخدم كلاً من التنشيط وحس المانا على ليث. الآن، أصبح كبده وكليتاه قادرتين على إزالة سموم معظم المواد الضارة، كما لو كانتا تعويذة تطهير من الدرجة الثانية.

ترجمة: العنكبوت

لم يكن التنشيط ليساعد ليث على التعافي بشكل أسرع، وحتى لو كان قادرًا على ذلك، لما استخدمته سولوس. كانت تأمل أن تُشفي التغييرات التي شهدتها قوتا حياته الشق الذي لعن ليث بقصر عمره، أو على الأقل التخلص من رؤية الموت.

“لأنك، بأقوالك وأفعالك، أوضحت رغبتك في أن يكون لك مساحتك الخاصة! أما بالنسبة للصحوة، فهل تدرك مدى قصر عمر الإنسان؟ لو اخترت أن تكون تنينًا، لكان لديّ وقت أطول لفهم شخصيتك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط