الاختراق المزدوج (الجزء الأول)
“نعم، لا نزال نعرف عددًا قليلًا جدًا من الأحرف الرونية لفك نمط كامل، وفوق ذلك، أعتقد أنه حتى لو كنا نعرف المعادل الحديث لبعض كلمات القوة، فإما أن نغير المجموعة بأكملها أو نتركها كما هي.”
“ليس الآن، اللعنة!” قال بينما انتابه شعورٌ مألوفٌ بالحرقة من قلب مانا خاصته وتوجه نحو حلقه. كان ليث يعلم أن اختراقه قريب، وأن كلما زاد استخدام المانا، كان ذلك أسرع.
“ليس لدينا أي فكرة عن كيفية تفاعل الأحرف الرونية القديمة والحديثة، ولكن إذا كان عليّ التخمين، فأنا أراهن على أنها ستحدث فرقًا كبيرًا.” قالت سولوس.
ظل جسده يتكسر ويتشكل بلا توقف كما لو كان جراحًا قاسيًا يعمل جنبًا إلى جنب مع معالج رحيم لاستئصال الكتل السوداء التي تصيب كل ألياف كيان ليث.
بعد تجربة سريعة أثبتت صحة رأيها، قررت ليث دراسة أنماط الرونية الثلاثة التي يعرفها بنقشها على ثلاث شفرات مختلفة. ولدهشتهم، عملت جميع المجموعات كمضخمات، لكن لكل منها وظيفة مختلفة.
“ليس الآن، اللعنة!” قال بينما انتابه شعورٌ مألوفٌ بالحرقة من قلب مانا خاصته وتوجه نحو حلقه. كان ليث يعلم أن اختراقه قريب، وأن كلما زاد استخدام المانا، كان ذلك أسرع.
ستعمل المجموعة الأولى على تعزيز توقيع طاقة ليث بحيث يوفر تدفق المانا من البلورات المضمنة في الشفرة مقاومة أقل قليلاً لعملية صياغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل قتاله مع الأودي وامتلاكه بنية جسدية أكثر كثافة، كان هذا الجزء سهلاً نسبياً وأقل إيلاماً من اختراقه الأخير. للأسف، أثبتت أعضاؤه الداخلية أنها أكثر صعوبة.
المجموعة الثانية تعمل على تضخيم قوة النواة الزائفة بينما تعمل المجموعة الثالثة على تشتيت الطاقة الزائدة بحيث يمكن للمعدن الرخيص أن يتحمل الطاقة التي يطلقها السحر ويقلل الضغط الذي قد تتعرض له النواة الزائفة المعززة.
حيث لم يكن هناك شيء من قبل، ظهرت قرون صغيرة منحنية وذيل قصير. حلت قشور جديدة أكثر سمكًا محل القديمة، بينما انفجرت ثلاثة أشعة من طاقة عنصرية نقية من عيني ليث المفتوحتين، طاردةً المزيد والمزيد من الشوائب.
سمحت المجموعات الثلاث مجتمعةً للعنصر السحري ليس فقط بتجنّب فرط المانا، بل أيضًا بتجديد احتياطيه من الطاقة أسرع من المعتاد. امتصّت الرونية طاقة العالم المحيطة، وساعدت بلورات المانا على تفعيل النواة الزائفة.
بعد تجربة سريعة أثبتت صحة رأيها، قررت ليث دراسة أنماط الرونية الثلاثة التي يعرفها بنقشها على ثلاث شفرات مختلفة. ولدهشتهم، عملت جميع المجموعات كمضخمات، لكن لكل منها وظيفة مختلفة.
“رائع! الآن أفهم كيف استطاع ثرود استخدام هذه القطع الأثرية القوية بحرية. تعمل الرونية كعامل تنشيط أقل، مما يُقلل وقت إعادة شحن كل من بلورات المانا ونوى الطاقة.” قال ليث.
“من جهة، تُعيق نمو الإنسان وتُعزز علامات الشيخوخة، ومن جهة أخرى، تُعيق تدفق المانا بشكل طبيعي. بدونها، سيموت الناس العاديون في اللحظة التي لا تقوى فيها أجسادهم على تحمل قوة أنويتهم.” فكّرت سولوس.
“نعم، من المؤسف أننا لا نعرف سوى مجموعات من الأحرف الرونية من المستوى الأدنى وليس لدينا نسخة من سيف فلوريا لتفجيرها…” قاطع سولوس كلامه عندما انحنى ليث فجأة من الألم.
حيث لم يكن هناك شيء من قبل، ظهرت قرون صغيرة منحنية وذيل قصير. حلت قشور جديدة أكثر سمكًا محل القديمة، بينما انفجرت ثلاثة أشعة من طاقة عنصرية نقية من عيني ليث المفتوحتين، طاردةً المزيد والمزيد من الشوائب.
“ليس الآن، اللعنة!” قال بينما انتابه شعورٌ مألوفٌ بالحرقة من قلب مانا خاصته وتوجه نحو حلقه. كان ليث يعلم أن اختراقه قريب، وأن كلما زاد استخدام المانا، كان ذلك أسرع.
وبمجرد انتهاء كل شيء، ورغم أن ليث كان قد أمضى للتو ثلاثة أيام كاملة في الراحة، إلا أنه كان على وشك الموت جوعاً، غير قادر على تحريك عضلة واحدة.
ما فشل في أخذه في الاعتبار هو أنه أثناء وجوده داخل برجه، كان جزء من الطاقة من نافورة المانا تحت الأرض يتدفق عبر قلب المانا الخاص به، مما أدى إلى تسريع العملية بشكل أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت المجموعات الثلاث مجتمعةً للعنصر السحري ليس فقط بتجنّب فرط المانا، بل أيضًا بتجديد احتياطيه من الطاقة أسرع من المعتاد. امتصّت الرونية طاقة العالم المحيطة، وساعدت بلورات المانا على تفعيل النواة الزائفة.
وبعد فترة وجيزة، بدأ جسده بالكامل في الخضوع لعملية التكرير التي سمحت للشخص المستيقظ بالتخلص من الشوائب التي تعيق تدفق المانا وقوة الحياة، مما يسمح له بالحصول على بنية جسدية قوية بما يكفي للتعامل مع جوهر مانا جديد وأكثر قوة.
“أجل، ولكن إذا كان عقلي قد دخل المجفف، فلماذا ما زلت أشعر بالتعب بدلًا من مجرد التعب كالمعتاد؟” سأل ليث. كان جلده وأظافره وشعره قد انتهى من التجدد، لذا كان من المفترض أن ينتهي تنقية جسده.
لكن هذه المرة، كان الأمر مختلفًا. في البداية، تقيأ ليث كمية هائلة من مادة تشبه القطران كانت قد وصلت إلى قلبه. بعد ذلك، أصبح القلب الأزرق الداكن أكثر سطوعًا وبدأ ينبض كنجم.
فجأة اندلعت النيران الزمردية في كل مسام ليث، ولكن بدلاً من إيذائه، قامت بتغذية جسده المتقشر، مما جعله ينمو أكبر وأطول حتى وصل طوله إلى 3 أمتار تقريبًا (9’10”)، قبل أن يعود إلى ارتفاعه الطبيعي.
“بفضل خالقي! الآن أفهم ما فائدة الشوائب ولماذا تحتاج تيستا إلى المساعدة في كل مرة تُحرز فيها تقدمًا. الشوائب سلاح ذو حدين، يحمي الجسم ويضره في الوقت نفسه.”
“أجل، ولكن إذا كان عقلي قد دخل المجفف، فلماذا ما زلت أشعر بالتعب بدلًا من مجرد التعب كالمعتاد؟” سأل ليث. كان جلده وأظافره وشعره قد انتهى من التجدد، لذا كان من المفترض أن ينتهي تنقية جسده.
“من جهة، تُعيق نمو الإنسان وتُعزز علامات الشيخوخة، ومن جهة أخرى، تُعيق تدفق المانا بشكل طبيعي. بدونها، سيموت الناس العاديون في اللحظة التي لا تقوى فيها أجسادهم على تحمل قوة أنويتهم.” فكّرت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد ليث الهجين صغيرًا وضعيفًا جدًا ليتحمل كامل نطاق هذه الطاقات المتضاربة القوية. كان جسد ليث البشري سينكسر لمجرد إعادة تشكيله ليصبح مضيفًا أكثر ملاءمةً لنواته، بينما أُجبر شكله الهجين على النمو ليُطلق العنان لإمكاناته الحقيقية.
“تتحرك الشوائب نحو النواة لأنها كلما اقتربت أصبحت أكثر فعالية، وبمجرد أن تتخلص النواة منها، يضطر الجسم إلى التطور أو الموت.”
“رائع! الآن أفهم كيف استطاع ثرود استخدام هذه القطع الأثرية القوية بحرية. تعمل الرونية كعامل تنشيط أقل، مما يُقلل وقت إعادة شحن كل من بلورات المانا ونوى الطاقة.” قال ليث.
إزالة شوائب تيستا أثناء نشأتها مكّنها من بناء جسد لا يحتاج إلى التكسير بقدر ما يحتاجه الشخص العادي للتنقية. في الوقت نفسه، ولأن شوائبها قليلة جدًا، فإن العملية أكثر عنفًا وسرعةً مقارنةً بليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل قتاله مع الأودي وامتلاكه بنية جسدية أكثر كثافة، كان هذا الجزء سهلاً نسبياً وأقل إيلاماً من اختراقه الأخير. للأسف، أثبتت أعضاؤه الداخلية أنها أكثر صعوبة.
“لمساعدتها على النجاة من اختراقها القادم، علينا إجبار جسدها على إنتاج المزيد من الشوائب، بينما حالة فلوريا عكس ذلك. علينا إزالة بعض شوائبها وإجبار جسدها على إعادة ترتيب نفسه بما يكفي حتى لا يتكسر بشكل لا يمكن إصلاحه عند استيقاظها.”
أرسل قلب ليث، الذي أصبح الآن أزرق اللون، نبضات طاقة متتالية، كقلب ينبض. كل موجة تضرب الشوائب الموجودة في بقية جسده، فتطردها.
عيون ليث السبعة، حتى تلك التي كانت لا تزال مغلقة، ذرفت دموعًا سوداء بينما سقطت قشوره كما لو كان طائرًا في طور التساقط، كاشفة عن جلد أحمر ناري يقع تحت قشرته الصلبة.
أولاً، تساقط شعره وأظافره بالكامل. ثم تمزقت عضلاته وكُسرت عظامه، فانكشفت الشوائب المختبئة حتى في أعمق طبقات جسده، وطُردت.
“لمساعدتها على النجاة من اختراقها القادم، علينا إجبار جسدها على إنتاج المزيد من الشوائب، بينما حالة فلوريا عكس ذلك. علينا إزالة بعض شوائبها وإجبار جسدها على إعادة ترتيب نفسه بما يكفي حتى لا يتكسر بشكل لا يمكن إصلاحه عند استيقاظها.”
ظل جسده يتكسر ويتشكل بلا توقف كما لو كان جراحًا قاسيًا يعمل جنبًا إلى جنب مع معالج رحيم لاستئصال الكتل السوداء التي تصيب كل ألياف كيان ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل قتاله مع الأودي وامتلاكه بنية جسدية أكثر كثافة، كان هذا الجزء سهلاً نسبياً وأقل إيلاماً من اختراقه الأخير. للأسف، أثبتت أعضاؤه الداخلية أنها أكثر صعوبة.
بفضل قتاله مع الأودي وامتلاكه بنية جسدية أكثر كثافة، كان هذا الجزء سهلاً نسبياً وأقل إيلاماً من اختراقه الأخير. للأسف، أثبتت أعضاؤه الداخلية أنها أكثر صعوبة.
لكن هذه المرة، كان الأمر مختلفًا. في البداية، تقيأ ليث كمية هائلة من مادة تشبه القطران كانت قد وصلت إلى قلبه. بعد ذلك، أصبح القلب الأزرق الداكن أكثر سطوعًا وبدأ ينبض كنجم.
حتى إيقاف واحد منهم دفعةً واحدة كان بمثابة تجربةٍ كادت أن تُودي بحياته، مما وضع قدرة ليث على التحمل على المحك. لكن الجانب الإيجابي الوحيد هو أنه في كل مرةٍ يُعاد فيها تشكيل أحد أعضائه، سيزداد تدفق المانا وقوة الحياة في جسده بشكلٍ كبير، مما يُسرّع تعافي الأعضاء الأخرى.
ستعمل المجموعة الأولى على تعزيز توقيع طاقة ليث بحيث يوفر تدفق المانا من البلورات المضمنة في الشفرة مقاومة أقل قليلاً لعملية صياغة.
قالت سولوس: “إنه لأمرٌ مذهلٌ حقًا. الآن، كل عضو من أعضائك، بما في ذلك بشرتك، هو امتدادٌ لنواة مانا لديك. حتى أننا نستطيع إعادة تسميتها بأعضاء مانا، فكل ما تفعله الآن هو سحرٌ حقيقي.”
قالت سولوس: “إنه لأمرٌ مذهلٌ حقًا. الآن، كل عضو من أعضائك، بما في ذلك بشرتك، هو امتدادٌ لنواة مانا لديك. حتى أننا نستطيع إعادة تسميتها بأعضاء مانا، فكل ما تفعله الآن هو سحرٌ حقيقي.”
“أجل، ولكن إذا كان عقلي قد دخل المجفف، فلماذا ما زلت أشعر بالتعب بدلًا من مجرد التعب كالمعتاد؟” سأل ليث. كان جلده وأظافره وشعره قد انتهى من التجدد، لذا كان من المفترض أن ينتهي تنقية جسده.
“رائع! الآن أفهم كيف استطاع ثرود استخدام هذه القطع الأثرية القوية بحرية. تعمل الرونية كعامل تنشيط أقل، مما يُقلل وقت إعادة شحن كل من بلورات المانا ونوى الطاقة.” قال ليث.
وجاء الجواب في شكل سلسلة جديدة من التشنجات، التي تسببت في تحوله بشكل لا يمكن السيطرة عليه ذهابًا وإيابًا من شكله البشري إلى شكله الهجين.
وُلِد شكل ليث الهجين من جسدٍ متطورٍ يمتلك نواةً قوية، فكان مثاليًا. ما كان ينقصه هو القدرة على توجيه كامل القوة الناتجة عن الصراع المستمر بين قوى حياته “الوحش الإمبراطوري” و”البغيضة”.
«هذا غير منطقي!» فكّر. «هذا الشكل مصنوع في معظمه من الطاقة، ولا يتدفق حتى بالدم، ما نوع الشوائب التي قد يحتويها؟»
ستعمل المجموعة الأولى على تعزيز توقيع طاقة ليث بحيث يوفر تدفق المانا من البلورات المضمنة في الشفرة مقاومة أقل قليلاً لعملية صياغة.
عيون ليث السبعة، حتى تلك التي كانت لا تزال مغلقة، ذرفت دموعًا سوداء بينما سقطت قشوره كما لو كان طائرًا في طور التساقط، كاشفة عن جلد أحمر ناري يقع تحت قشرته الصلبة.
“نعم، لا نزال نعرف عددًا قليلًا جدًا من الأحرف الرونية لفك نمط كامل، وفوق ذلك، أعتقد أنه حتى لو كنا نعرف المعادل الحديث لبعض كلمات القوة، فإما أن نغير المجموعة بأكملها أو نتركها كما هي.”
ولكن على عكس الشوائب البشرية التي ستترك جسد ليث، فإن كل الأجزاء المعيبة المزعومة تجمعت على جانبي رأسه وفي نهاية عموده الفقري قبل أن تنفجر في النيران.
“ليس الآن، اللعنة!” قال بينما انتابه شعورٌ مألوفٌ بالحرقة من قلب مانا خاصته وتوجه نحو حلقه. كان ليث يعلم أن اختراقه قريب، وأن كلما زاد استخدام المانا، كان ذلك أسرع.
حيث لم يكن هناك شيء من قبل، ظهرت قرون صغيرة منحنية وذيل قصير. حلت قشور جديدة أكثر سمكًا محل القديمة، بينما انفجرت ثلاثة أشعة من طاقة عنصرية نقية من عيني ليث المفتوحتين، طاردةً المزيد والمزيد من الشوائب.
ولكن على عكس الشوائب البشرية التي ستترك جسد ليث، فإن كل الأجزاء المعيبة المزعومة تجمعت على جانبي رأسه وفي نهاية عموده الفقري قبل أن تنفجر في النيران.
وُلِد شكل ليث الهجين من جسدٍ متطورٍ يمتلك نواةً قوية، فكان مثاليًا. ما كان ينقصه هو القدرة على توجيه كامل القوة الناتجة عن الصراع المستمر بين قوى حياته “الوحش الإمبراطوري” و”البغيضة”.
“بفضل خالقي! الآن أفهم ما فائدة الشوائب ولماذا تحتاج تيستا إلى المساعدة في كل مرة تُحرز فيها تقدمًا. الشوائب سلاح ذو حدين، يحمي الجسم ويضره في الوقت نفسه.”
كان جسد ليث الهجين صغيرًا وضعيفًا جدًا ليتحمل كامل نطاق هذه الطاقات المتضاربة القوية. كان جسد ليث البشري سينكسر لمجرد إعادة تشكيله ليصبح مضيفًا أكثر ملاءمةً لنواته، بينما أُجبر شكله الهجين على النمو ليُطلق العنان لإمكاناته الحقيقية.
فجأة اندلعت النيران الزمردية في كل مسام ليث، ولكن بدلاً من إيذائه، قامت بتغذية جسده المتقشر، مما جعله ينمو أكبر وأطول حتى وصل طوله إلى 3 أمتار تقريبًا (9’10”)، قبل أن يعود إلى ارتفاعه الطبيعي.
فجأة اندلعت النيران الزمردية في كل مسام ليث، ولكن بدلاً من إيذائه، قامت بتغذية جسده المتقشر، مما جعله ينمو أكبر وأطول حتى وصل طوله إلى 3 أمتار تقريبًا (9’10”)، قبل أن يعود إلى ارتفاعه الطبيعي.
“ليس لدينا أي فكرة عن كيفية تفاعل الأحرف الرونية القديمة والحديثة، ولكن إذا كان عليّ التخمين، فأنا أراهن على أنها ستحدث فرقًا كبيرًا.” قالت سولوس.
وبمجرد انتهاء كل شيء، ورغم أن ليث كان قد أمضى للتو ثلاثة أيام كاملة في الراحة، إلا أنه كان على وشك الموت جوعاً، غير قادر على تحريك عضلة واحدة.
لكن هذه المرة، كان الأمر مختلفًا. في البداية، تقيأ ليث كمية هائلة من مادة تشبه القطران كانت قد وصلت إلى قلبه. بعد ذلك، أصبح القلب الأزرق الداكن أكثر سطوعًا وبدأ ينبض كنجم.
ترجمة: العنكبوت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمحت المجموعات الثلاث مجتمعةً للعنصر السحري ليس فقط بتجنّب فرط المانا، بل أيضًا بتجديد احتياطيه من الطاقة أسرع من المعتاد. امتصّت الرونية طاقة العالم المحيطة، وساعدت بلورات المانا على تفعيل النواة الزائفة.
لكن هذه المرة، كان الأمر مختلفًا. في البداية، تقيأ ليث كمية هائلة من مادة تشبه القطران كانت قد وصلت إلى قلبه. بعد ذلك، أصبح القلب الأزرق الداكن أكثر سطوعًا وبدأ ينبض كنجم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات