الخطط والمخططات (الجزء الأول)
“أجل، من المؤسف أنني لا أستطيع أخذ غدًا إجازة. نحن في خضمّ قضية. يا إلهي، كم أكره أن أكون بالغة مسؤولة.” دخلت كاميلا الحمام، واستبدلت ملابسها الداخلية ببيجامة فضفاضة.
“حسنًا، ما زلتِ تبدين رائعة الجمال.” قال ليث. “هل أنتِ متأكدة من أنكِ لا تريدين جثة؟ بمعرفتي الحالية بالهياكل، والموتى الأحياء، وحتى تبادل الأجساد، يُمكننا بسهولة أن نحضر لكِ شيئًا ما.”
“هذا يجعلنا الاثنين، يا عزيزتي.” قال ليث قبل أن يأخذ حمامًا باردًا وحيدًا.
“في اللحظة التي علقنا فيها في الطابق السفلي من كولا، واعتمدت حياة الجميع عليك. درستُ جميع القطع الأثرية المتبقية بينما كان الآخرون يستريحون. فعلتُ ذلك فقط لأنني اعتقدتُ أن تعلم الأحرف الرونية قد يعزز فرص نجاتنا.” أجابت بينما تحولت أضواء البرج إلى اللون الأحمر من الحرج.
في صباح اليوم التالي، غادر ليث منزل إرناس. أكد جهاز مسح كويلا أن قوة حياته لم تختلف عما كانت عليه من قبل. لم تظهر شقوق جديدة، ولم تكبر الشقوق القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد. الآن لنبدأ العمل. لقد رتبتُ بعض الأمور لتطلعوا عليها. أولًا، رونية الأودي على النصل أكثر تطورًا من تلك التي وجدناها في هوريول، لأنها لا تتوهج، لكنني أعتقد أنها أيضًا أقل قوة.”
بمجرد عودته إلى برجه، أخذ ليث كل الغنائم التي حصل عليها من كولا من بُعد جيبه، مما سمح لسولوس بإعداد حديقتهم بينما كان يستدعي الحامي.
“أود أن أقدم كاميلا إليكم جميعًا.”
“سكورج، ماذا حدث لك؟ حاولتُ الاتصال بك مرارًا لأُذكّرك بوعدك. في البداية، أزعجتني سيليا ظنًّا منها أنك تتجنبنا، لكن مع مرور الوقت، ازداد قلقها عليك لدرجة أنها كادت تُجبرني على زيارة والديك وسؤالهما عن مكانك.” ارتاحت الحامي لسماع صوت ليث.
“نعم.”
طالما كان مالك رونة الاتصال على قيد الحياة، فإن رونته ستبقى، لكن عدم رؤية تميمة ليث نشطة لمدة شهر جعل الحامي يعتقد أنه محتجز فاقدًا للوعي.
“حسنًا، ليس من المستغرب أن يستخدم على الأرجح سحرًا متطورًا، بينما توقف الأودي عن التطور منذ قرون. سيف فلوريا مصنوع من الأوريكالكوم فقط، ومع ذلك كان سيُنافس الأودي حتى لو استخدم سيف آدمنت.”
روى ليث كل ما حدث في كولا للحامي، موضحًا أن التوغل في باطن الأرض قد حجب جميع الاتصالات. كانت الحياة في البرية مملة للغاية، فظهرت صورة سيليا المجسمة أيضًا، جالسةً في حضن رايمان مع أطفالهما، تستمع إلى قصة ليث كما لو كانت قصة خيالية.
كنتُ آملُ بعدَ أن تتجددَ أجسادُنا بالكامل، أن أبدو أكثرَ إنسانيةً ولو قليلاً، لكنني ما زلتُ أتوهجُ كضوءِ مصباحٍ بجانبِ سريرٍ لعين. تنهدت. “لا بدَّ أن مظهري الجسدي مرتبطٌ بنواةِ مانا خاصتي.”
اندهش ليث من سرعة إسكات الحامي للأطفال في أكثر المشاهد رعبًا. ثم طلب منهم المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد. الآن لنبدأ العمل. لقد رتبتُ بعض الأمور لتطلعوا عليها. أولًا، رونية الأودي على النصل أكثر تطورًا من تلك التي وجدناها في هوريول، لأنها لا تتوهج، لكنني أعتقد أنها أيضًا أقل قوة.”
“أود أن أقدم كاميلا إليكم جميعًا.”
لا أعتقد أنه من العدل إطالة الأمور كل هذا الوقت دون منحها فرصةً لتقرر ما إذا كانت تريد البقاء معي أم البحث عن شخصٍ أكثر طبيعية. تنهد ليث. “أنتما الزوجان المختلطان الوحيدان اللذان أعرفهما، ورؤية رد فعلها تجاه وضعكما سيساعدني كثيرًا على فهم مدى انفتاحها.”
“حسنًا، أي نوع من الرفقة مرحب به، ولكن هل لي أن أسألك لماذا؟ ظننتُ أنك تريد إبقاء حياتك كشخص مستيقظ سرًا.” سألت سيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما كان مالك رونة الاتصال على قيد الحياة، فإن رونته ستبقى، لكن عدم رؤية تميمة ليث نشطة لمدة شهر جعل الحامي يعتقد أنه محتجز فاقدًا للوعي.
وأريد أن أبقي الأمور على هذا النحو. معرفة “الصحوة” قد تُعرّضها للخطر. مشكلتي هي أن أتركها تجهل أمر نصفي الآخر كما فعل “الحامي” معك. بعد قليل، سنحتفل بذكرى زواجنا الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الآن. وإلا لكانت خامس من يعلم، مما سيصعّب عليها الأمور أكثر. خصوصًا أن حبيبتي السابقة تعلم…”
لا أعتقد أنه من العدل إطالة الأمور كل هذا الوقت دون منحها فرصةً لتقرر ما إذا كانت تريد البقاء معي أم البحث عن شخصٍ أكثر طبيعية. تنهد ليث. “أنتما الزوجان المختلطان الوحيدان اللذان أعرفهما، ورؤية رد فعلها تجاه وضعكما سيساعدني كثيرًا على فهم مدى انفتاحها.”
“اثنان في الواقع.” فكر ليث لأنه كان يعتبر سولوس فتاة أيضًا.
“إذن، تطلب منا الكشف عن سرنا قبل المخاطرة بسركِ؟” سألت سيليا. لم يُطلعها ليث على طبيعته الهجينة، لكن الصيادة خمنت الكثير من المعنى الضمني.
بعد قليل من الدردشة وتلقي ما يعادل قائمة البقالة السحرية من سيليا والتي أرادتها كـ “هدية عفوية” لمشاكلها، انضم ليث إلى سولوس في الحدادة.
“نعم.” أومأ ليث برأسه.
“ربما، وربما لا.” قال سولوس بابتسامة منتصرة. “بدلاً من إهدائه لمملكة الغريفون مقابل مصروف جيب ومصافحة، من الأفضل أن نحاول تطهيره بنيران الأصل.”
“حسنًا بالنسبة لي. ماذا عنك يا عزيزتي؟” سألت سيليا الحامي.
“هذا يجعلنا الاثنين، يا عزيزتي.” قال ليث قبل أن يأخذ حمامًا باردًا وحيدًا.
“انتظر، ماذا؟” قال الرجلان بصوت واحد. كان رايمان يثق بليث ثقةً كبيرةً لدرجة أن أي صديقٍ له هو صديقٌ للحامي، وإلا لما كشف عن نفسه بسهولةٍ لفريا.
“إذن، تطلب منا الكشف عن سرنا قبل المخاطرة بسركِ؟” سألت سيليا. لم يُطلعها ليث على طبيعته الهجينة، لكن الصيادة خمنت الكثير من المعنى الضمني.
“لماذا كل هذا الدهشة؟ من الواضح أنني مهتم بالتحقق مما إذا كان جميع البشر حثالة. أنت الآن في نفس الوضع الذي سيكون عليه أطفالي بعد بضع سنوات. أنا لا أفعل ذلك من أجلك فقط، بل من أجل عائلتي أيضًا.”
لا أعتقد أنه من العدل إطالة الأمور كل هذا الوقت دون منحها فرصةً لتقرر ما إذا كانت تريد البقاء معي أم البحث عن شخصٍ أكثر طبيعية. تنهد ليث. “أنتما الزوجان المختلطان الوحيدان اللذان أعرفهما، ورؤية رد فعلها تجاه وضعكما سيساعدني كثيرًا على فهم مدى انفتاحها.”
“بالمناسبة، إذا انفصلت عنك فقط بسبب ما فعله أحد أسلافك، فهي لا تستحقك.” قالت سيليا، معتقدة أن ليث يحمل دم إمبراطور الوحش الأسلاف.
“أود أن أقدم كاميلا إليكم جميعًا.”
“الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.” أجاب ليث.
كنتُ آملُ بعدَ أن تتجددَ أجسادُنا بالكامل، أن أبدو أكثرَ إنسانيةً ولو قليلاً، لكنني ما زلتُ أتوهجُ كضوءِ مصباحٍ بجانبِ سريرٍ لعين. تنهدت. “لا بدَّ أن مظهري الجسدي مرتبطٌ بنواةِ مانا خاصتي.”
“هل ستخبرني؟”
“اثنان في الواقع.” فكر ليث لأنه كان يعتبر سولوس فتاة أيضًا.
“ليس الآن. وإلا لكانت خامس من يعلم، مما سيصعّب عليها الأمور أكثر. خصوصًا أن حبيبتي السابقة تعلم…”
“حسنًا بالنسبة لي. ماذا عنك يا عزيزتي؟” سألت سيليا الحامي.
“تمهل. هل تقول إنك وجدتَ فتاةً تقبلتك في الماضي؟” قاطعته سيليا.
“وتركتها تذهب؟ لن أكذب يا بني. كانت تلك خطوة وقحة منك. متى تعتقد أنك ستحضرها إلى هنا؟”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، ماذا؟” قال الرجلان بصوت واحد. كان رايمان يثق بليث ثقةً كبيرةً لدرجة أن أي صديقٍ له هو صديقٌ للحامي، وإلا لما كشف عن نفسه بسهولةٍ لفريا.
“اثنان في الواقع.” فكر ليث لأنه كان يعتبر سولوس فتاة أيضًا.
“الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.” أجاب ليث.
“وتركتها تذهب؟ لن أكذب يا بني. كانت تلك خطوة وقحة منك. متى تعتقد أنك ستحضرها إلى هنا؟”
“ماذا؟ متى فعلتَ ذلك؟” صُدِم ليث. كان هذا هو نوع الخدع القذرة التي يستخدمها عادةً، وهو أمر لم يكن يتوقعه من سولوس طيبة القلب.
“في أقرب وقت ممكن. لديها وظيفة بدوام كامل، وأنا أيضًا. قد يكون إيجاد الوقت المناسب صعبًا. أخطط للقيام بذلك أولًا، ثم زيارة فالويل. كما ترون، لم أنسَ وعدي.”
لا أعتقد أنه من العدل إطالة الأمور كل هذا الوقت دون منحها فرصةً لتقرر ما إذا كانت تريد البقاء معي أم البحث عن شخصٍ أكثر طبيعية. تنهد ليث. “أنتما الزوجان المختلطان الوحيدان اللذان أعرفهما، ورؤية رد فعلها تجاه وضعكما سيساعدني كثيرًا على فهم مدى انفتاحها.”
بعد قليل من الدردشة وتلقي ما يعادل قائمة البقالة السحرية من سيليا والتي أرادتها كـ “هدية عفوية” لمشاكلها، انضم ليث إلى سولوس في الحدادة.
“أجل، من المؤسف أنني لا أستطيع أخذ غدًا إجازة. نحن في خضمّ قضية. يا إلهي، كم أكره أن أكون بالغة مسؤولة.” دخلت كاميلا الحمام، واستبدلت ملابسها الداخلية ببيجامة فضفاضة.
كانت قد وضعت بالفعل عدة سيوف رخيصة وجميع بلورات المانا منخفضة الجودة التي بحوزتهم فوق طاولة حجر السج التي استخدموها في تجاربهم. كانت في هيئتها البشرية، ترتدي فستانًا أزرق بسيطًا وتنورة بطول الركبة.
كانت قد وضعت بالفعل عدة سيوف رخيصة وجميع بلورات المانا منخفضة الجودة التي بحوزتهم فوق طاولة حجر السج التي استخدموها في تجاربهم. كانت في هيئتها البشرية، ترتدي فستانًا أزرق بسيطًا وتنورة بطول الركبة.
كنتُ آملُ بعدَ أن تتجددَ أجسادُنا بالكامل، أن أبدو أكثرَ إنسانيةً ولو قليلاً، لكنني ما زلتُ أتوهجُ كضوءِ مصباحٍ بجانبِ سريرٍ لعين. تنهدت. “لا بدَّ أن مظهري الجسدي مرتبطٌ بنواةِ مانا خاصتي.”
بمجرد عودته إلى برجه، أخذ ليث كل الغنائم التي حصل عليها من كولا من بُعد جيبه، مما سمح لسولوس بإعداد حديقتهم بينما كان يستدعي الحامي.
“حسنًا، ما زلتِ تبدين رائعة الجمال.” قال ليث. “هل أنتِ متأكدة من أنكِ لا تريدين جثة؟ بمعرفتي الحالية بالهياكل، والموتى الأحياء، وحتى تبادل الأجساد، يُمكننا بسهولة أن نحضر لكِ شيئًا ما.”
“الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك.” أجاب ليث.
“بالتأكيد. الآن لنبدأ العمل. لقد رتبتُ بعض الأمور لتطلعوا عليها. أولًا، رونية الأودي على النصل أكثر تطورًا من تلك التي وجدناها في هوريول، لأنها لا تتوهج، لكنني أعتقد أنها أيضًا أقل قوة.”
لا أعتقد أنه من العدل إطالة الأمور كل هذا الوقت دون منحها فرصةً لتقرر ما إذا كانت تريد البقاء معي أم البحث عن شخصٍ أكثر طبيعية. تنهد ليث. “أنتما الزوجان المختلطان الوحيدان اللذان أعرفهما، ورؤية رد فعلها تجاه وضعكما سيساعدني كثيرًا على فهم مدى انفتاحها.”
“لقد أعددت لك مقارنة بين جميع الأسلحة المنقوشة بالرون والتي تمكنا من فحصها باستخدام تنشيط، بما في ذلك سلاح فلوريا.”
“هذا يجعلنا الاثنين، يا عزيزتي.” قال ليث قبل أن يأخذ حمامًا باردًا وحيدًا.
“ماذا؟ متى فعلتَ ذلك؟” صُدِم ليث. كان هذا هو نوع الخدع القذرة التي يستخدمها عادةً، وهو أمر لم يكن يتوقعه من سولوس طيبة القلب.
“حسنًا، أي نوع من الرفقة مرحب به، ولكن هل لي أن أسألك لماذا؟ ظننتُ أنك تريد إبقاء حياتك كشخص مستيقظ سرًا.” سألت سيليا.
“في اللحظة التي علقنا فيها في الطابق السفلي من كولا، واعتمدت حياة الجميع عليك. درستُ جميع القطع الأثرية المتبقية بينما كان الآخرون يستريحون. فعلتُ ذلك فقط لأنني اعتقدتُ أن تعلم الأحرف الرونية قد يعزز فرص نجاتنا.” أجابت بينما تحولت أضواء البرج إلى اللون الأحمر من الحرج.
“حسنًا بالنسبة لي. ماذا عنك يا عزيزتي؟” سألت سيليا الحامي.
“كما كنت أقول، على الرغم من أن شفرة الأودي لديها نواة زائفة قوية مثل شفرة فلوريا، فإن سطحها بالكامل مغطى بالرونية، في حين أن أوريون استخدم بالكاد ثلاثين رونية في المجموع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأريد أن أبقي الأمور على هذا النحو. معرفة “الصحوة” قد تُعرّضها للخطر. مشكلتي هي أن أتركها تجهل أمر نصفي الآخر كما فعل “الحامي” معك. بعد قليل، سنحتفل بذكرى زواجنا الأولى.
“هل تقول لي أن أوريون قادر بالفعل على فعل ما هو أفضل بكثير من الأودي؟” صدمت ليث لدرجة أنها كادت أن تسقط فمه على الأرض.
“أود أن أقدم كاميلا إليكم جميعًا.”
“حسنًا، ليس من المستغرب أن يستخدم على الأرجح سحرًا متطورًا، بينما توقف الأودي عن التطور منذ قرون. سيف فلوريا مصنوع من الأوريكالكوم فقط، ومع ذلك كان سيُنافس الأودي حتى لو استخدم سيف آدمنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: العنكبوت
“الفرق الرئيسي بين السلاحين هو أن سيف الأودي صُمم على غرار شفرة مانا. بضخ المانا التي يتلقاها من المفاعل فيه، يمكن تحويل السيف إلى ما يُعادل شفرة الليزر تقريبًا.” أوضح سولوس.
“نعم.” أومأ ليث برأسه.
أتمنى لو أستطيع طبعه واكتشاف قدراته! سيكون ذلك خطوةً هائلةً في فهم كيفية عمل الأحرف الرونية مع التعاويذ المختلفة. لا أستطيع حتى دمجه لاستعادة آدمنت اللعين! لعن ليث الأودي وآلية تدميرهم الذاتي.”
“حسنًا، ما زلتِ تبدين رائعة الجمال.” قال ليث. “هل أنتِ متأكدة من أنكِ لا تريدين جثة؟ بمعرفتي الحالية بالهياكل، والموتى الأحياء، وحتى تبادل الأجساد، يُمكننا بسهولة أن نحضر لكِ شيئًا ما.”
“ربما، وربما لا.” قال سولوس بابتسامة منتصرة. “بدلاً من إهدائه لمملكة الغريفون مقابل مصروف جيب ومصافحة، من الأفضل أن نحاول تطهيره بنيران الأصل.”
بعد قليل من الدردشة وتلقي ما يعادل قائمة البقالة السحرية من سيليا والتي أرادتها كـ “هدية عفوية” لمشاكلها، انضم ليث إلى سولوس في الحدادة.
ترجمة: العنكبوت
“سكورج، ماذا حدث لك؟ حاولتُ الاتصال بك مرارًا لأُذكّرك بوعدك. في البداية، أزعجتني سيليا ظنًّا منها أنك تتجنبنا، لكن مع مرور الوقت، ازداد قلقها عليك لدرجة أنها كادت تُجبرني على زيارة والديك وسؤالهما عن مكانك.” ارتاحت الحامي لسماع صوت ليث.
“بالمناسبة، إذا انفصلت عنك فقط بسبب ما فعله أحد أسلافك، فهي لا تستحقك.” قالت سيليا، معتقدة أن ليث يحمل دم إمبراطور الوحش الأسلاف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات