المكاسب (الجزء الأول)
لم ينقذهم من صمت طويل ومحرج سوى إرهاق ليث. فبفضل القتال المستمر واستخدامه المنشط، فقد كل دهون جسمه، بالإضافة إلى جزء من كثافة عظامه وعضلاته.
“أنا آسف حقًا لأنه بينما نحن هنا لا أستطيع قضاء المزيد من الوقت معك، لكن عزل نفسي من شأنه أن يثير المزيد من الشكوك أكثر مما تفعله سرعة تعافيي بالفعل.”
نام ليث في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ليشم شعر كاميلا، مما أعطى عملية التمثيل الغذائي لديه الفرصة لإصلاح كل الأضرار التي لحقت به.
بفضل كل العناصر الغذائية التي تناولها أثناء العشاء وقدرة ليث على استيعاب طاقة العالم، تم إعادة بناء جسده من أساساته، مما دفع الشوائب داخله بعيدًا عن الأنسجة الجديدة وأقرب إلى جوهر مانا الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى هو لم يجد في هذا الاكتشاف أيَّ أثرٍ سلبي. صحيحٌ أنه لم يكن هناك يقينٌ بنجاحه، ولا أنهم سيتمكنون من فهم الآلية الكامنة وراءه، لكنها كانت بدايةً. أكثر مما سبق لهم.
***
رغم كل علاجات كويلا وليث، ظلت قوة حياته غير مستقرة. كان حقنه بقوة ربما لم يكن جسده قادرًا على تحملها بالقوة أمرًا محفوفًا بالمخاطر وغير مجدٍ.
أمضى ليث اليومين التاليين لا يفعل شيئًا سوى الأكل والنوم واستخدام نظام التراكم. ساهم تعزيز عملية الأيض لديه في تسريع تعافيه، مما جعله يستعيد وزنه بسرعة مذهلة، ولكن ذلك كان له ثمن.
“قالت موغار أيضًا إنك أنت من يناديها باستمرار، وليس العكس. أنا أكثر قلقًا على الحراس. ماذا لو شعروا بالتهديد وقرروا قتلك؟ ليس لدينا أي فرصة أمام مخلوقات قوية كهذه.”
تطلب الشفاء والتطور طاقة هائلة، فقرر ليث اللجوء إلى الوسائل التقليدية فقط. لم يكن قراره مبنيًا فقط على سرعة تعافيه غير الطبيعية، بل أيضًا على أن استخدام التنشيط في حالته سيضره أكثر مما ينفعه.
“قد يستغرق بناء المعدات اللازمة الكثير من الوقت والموارد لأنني لا أتعرف على نصف المكونات المدرجة هنا، ولكن هذه بداية رائعة!” كرست سولوس وقتها بالكامل منذ عودتهم للتحقق من حالة ليث وترجمة الكتاب عن تبديل الأجساد.
رغم كل علاجات كويلا وليث، ظلت قوة حياته غير مستقرة. كان حقنه بقوة ربما لم يكن جسده قادرًا على تحملها بالقوة أمرًا محفوفًا بالمخاطر وغير مجدٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف حالك يا ليث؟” أنقذ وصول أوريون سولوس من مأزقها. لم ترغب حقًا في سماع رأي ليث في بنيتها، خاصةً في حالته المُثارة.
باستثناء الصداع الذي أصاب ليث لوقوفه قريبًا من كاميلا، ومع ذلك اضطراره لإبقاء يديه في جيوبه، لم يكن هناك أي تهديد في منزل إرناس. كما أنه لاحظ تحرك شوائبه، وباستخدامه التراكم بدلًا من التنشيط، استطاع استغلال هذه الفرصة.
“ضعيف، لكن بغض النظر عن ذلك، أشعر براحة تامة. شكرًا.” كان ليث جالسًا على مقعد في حديقة القصر، بالقرب من الشرفة التي كان جيرني وكاميلا يعملان فيها. بعد أن أمضى أسابيع طويلة تحت الأرض، اشتاق بشدة للشمس.
كان جسده بأكمله غارقًا في طاقة العالم، مُعيدًا بناء نفسه أقوى وأكثر كثافة من ذي قبل. سمح له استخدام التراكم بتسريع العملية الطبيعية لنقل الشوائب نحو جوهره، ليختبر الاختراق التالي لحظة استعداد جسده له.
“لا تقلق، لدينا كل الوقت في العالم، لن أذهب إلى أي مكان، أيها الأحمق الكبير.” غلفت مانا سولوس جسد ليث، بينما دفع عقلها مشاعر الفرح إلى هامش عقله، في ما كان أقرب شيء إلى عناق صادق يمكن أن تقدمه له.
كان هذا وضعًا مربحًا للطرفين، إذ مكّن ليث من تقوية جسده ونواة مانا في آنٍ واحد. كما منحه الوقت لتقييم غنائمه من كولا. كان لا يزال يحمل في جيبه سيف ريزو الأبدي، الخرزة التي فعّلت مصفوفة إرادة الملك، والأهم من ذلك، الكتب التي وجدها في خزنة المختبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعل بي ما يحلو لك.” كان رد فعله الأول. “لا يعجبني هذا إطلاقًا. هل تعتقد أن موغار تلاعب بي حتى الآن؟ أن كل ما يحدث لي من هراء يعتمد على مؤامرة كونية؟”
كانت عائلة إرناس من أقدم وأقوى السلالات السحرية في مملكة الغريفون. مكتبتهم تُضاهي بسهولة أي أكاديمية، إذ تغطي تقريبًا جميع المواضيع المعروفة للبشرية.
“قالت موغار أيضًا إنك أنت من يناديها باستمرار، وليس العكس. أنا أكثر قلقًا على الحراس. ماذا لو شعروا بالتهديد وقرروا قتلك؟ ليس لدينا أي فرصة أمام مخلوقات قوية كهذه.”
احتوى أيضًا على العديد من كتب اللغات المفقودة وجميع القواميس التي احتاجها ليث لفهم مقتنياته. أو بالأحرى، فعلت سولوس ذلك، وحصد ثمار مساعيها.
لقد كانا في غاية السعادة عندما اكتشفا أن أحد الكتب كان عبارة عن شرح مفصل لتقنية تبادل الجسد، والتي كانت عملية دمج الحياة فيها مجرد تنوع صعب للغاية ومكلف للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا بحق الجحيم؟ أي نوع من الوحوش هو أوريون إذا كان حارس البوابة مجرد شيء يفعله للمتعة؟’ فكر ليث.
“قد يستغرق بناء المعدات اللازمة الكثير من الوقت والموارد لأنني لا أتعرف على نصف المكونات المدرجة هنا، ولكن هذه بداية رائعة!” كرست سولوس وقتها بالكامل منذ عودتهم للتحقق من حالة ليث وترجمة الكتاب عن تبديل الأجساد.
كانت تُعلّم كاميلا بروتوكولات الشرطة الملكية، وتراجع معها بعض القضايا الأكثر إثارة للجدل كتمارين محاكاة.
“اتفقنا أيضًا، قد لا نحتاجها جميعًا. كان الأودي يعتمدون على سحر المستوى الثالث في جميع المجالات، باستثناء سحر الضوء وإتقان الحدادة، بينما يمكننا استخدام جميع مستويات السحر الحقيقي.” وللمرة الأولى، شاركت ليث حماسها.
كانت تُعلّم كاميلا بروتوكولات الشرطة الملكية، وتراجع معها بعض القضايا الأكثر إثارة للجدل كتمارين محاكاة.
حتى هو لم يجد في هذا الاكتشاف أيَّ أثرٍ سلبي. صحيحٌ أنه لم يكن هناك يقينٌ بنجاحه، ولا أنهم سيتمكنون من فهم الآلية الكامنة وراءه، لكنها كانت بدايةً. أكثر مما سبق لهم.
لقد كانا في غاية السعادة عندما اكتشفا أن أحد الكتب كان عبارة عن شرح مفصل لتقنية تبادل الجسد، والتي كانت عملية دمج الحياة فيها مجرد تنوع صعب للغاية ومكلف للغاية.
أنا سعيدٌ جدًا بعودتك يا سولوس. كان ليث يغمره الفرح كأنه لم يكن منذ يوم شفاء تيستا من مرضها الخلقي. «عندما ظننتُ أنني فقدتك، كدتُ أُجن.»
“لن أستطيع أبدًا أن أشكرك بما فيه الكفاية لإنقاذ فتياتي الصغيرات، وخاصةً فلوريا. لقد كان من الشجاعة حقًا أن تواجه ذلك الوحش وحدك بدلاً من الهروب بعد أن أنقذت بقية البعثة.”
“أنا آسف حقًا لأنه بينما نحن هنا لا أستطيع قضاء المزيد من الوقت معك، لكن عزل نفسي من شأنه أن يثير المزيد من الشكوك أكثر مما تفعله سرعة تعافيي بالفعل.”
كان جسده بأكمله غارقًا في طاقة العالم، مُعيدًا بناء نفسه أقوى وأكثر كثافة من ذي قبل. سمح له استخدام التراكم بتسريع العملية الطبيعية لنقل الشوائب نحو جوهره، ليختبر الاختراق التالي لحظة استعداد جسده له.
“لا تقلق، لدينا كل الوقت في العالم، لن أذهب إلى أي مكان، أيها الأحمق الكبير.” غلفت مانا سولوس جسد ليث، بينما دفع عقلها مشاعر الفرح إلى هامش عقله، في ما كان أقرب شيء إلى عناق صادق يمكن أن تقدمه له.
“إنها مجرد ذكرى، نحن بأمان الآن. أرجو أن تخففوا عني قليلاً، فأنا بشرٌ في النهاية.”
‘بالمناسبة، هناك شيء تحتاج إلى معرفته.’ شاركت سولوس معه كل ذكرياتها عن لقائها مع موغار، ووجود الأوصياء، والدور المزعوم لليث أثناء المحن.
“لا تقلق، لدينا كل الوقت في العالم، لن أذهب إلى أي مكان، أيها الأحمق الكبير.” غلفت مانا سولوس جسد ليث، بينما دفع عقلها مشاعر الفرح إلى هامش عقله، في ما كان أقرب شيء إلى عناق صادق يمكن أن تقدمه له.
“افعل بي ما يحلو لك.” كان رد فعله الأول. “لا يعجبني هذا إطلاقًا. هل تعتقد أن موغار تلاعب بي حتى الآن؟ أن كل ما يحدث لي من هراء يعتمد على مؤامرة كونية؟”
كان جسده بأكمله غارقًا في طاقة العالم، مُعيدًا بناء نفسه أقوى وأكثر كثافة من ذي قبل. سمح له استخدام التراكم بتسريع العملية الطبيعية لنقل الشوائب نحو جوهره، ليختبر الاختراق التالي لحظة استعداد جسده له.
“بصراحة، لا. لم أشعر بأي ضغينة منها، وأعتبر نفسي خبيرًا في تمييز المتلاعبين ذوي القلوب الباردة.” أجاب سولوس وهو ينظر إلى ليث أولًا ثم إلى جيرني.
“إنها تسير على ما يرام، ولكن بما أنني جادٌّ بشأنها، فسيستغرق الأمر بعض الوقت. لا أعتقد أنك تريد شيئًا غير مكتمل مرة أخرى.”
كانت تُعلّم كاميلا بروتوكولات الشرطة الملكية، وتراجع معها بعض القضايا الأكثر إثارة للجدل كتمارين محاكاة.
‘بالمناسبة، هناك شيء تحتاج إلى معرفته.’ شاركت سولوس معه كل ذكرياتها عن لقائها مع موغار، ووجود الأوصياء، والدور المزعوم لليث أثناء المحن.
“قالت موغار أيضًا إنك أنت من يناديها باستمرار، وليس العكس. أنا أكثر قلقًا على الحراس. ماذا لو شعروا بالتهديد وقرروا قتلك؟ ليس لدينا أي فرصة أمام مخلوقات قوية كهذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن نركز على الأخبار السارة. لم يُسمِّني موغار وحشًا أو كائنًا فضائيًا، مما يعني أن هذا الكوكب إما لا يعرفني أو لا يكترث. كما أن تجربتك خارج الجسد قد منحتنا أخيرًا دليلًا قاطعًا على أنني كنتُ على حق منذ البداية.
“أرجوك، هذا جنونٌ مُريع، حتى بمعاييري.” ردّ ليث. “أشكّ في أنهم يهتمون بشخصٍ ضعيفٍ مثلي، تمامًا كما لا أدوس على كل نملٍ أراه خشيةً أن يتطور إلى شيءٍ أقوى.”
لقد كانا في غاية السعادة عندما اكتشفا أن أحد الكتب كان عبارة عن شرح مفصل لتقنية تبادل الجسد، والتي كانت عملية دمج الحياة فيها مجرد تنوع صعب للغاية ومكلف للغاية.
يجب أن نركز على الأخبار السارة. لم يُسمِّني موغار وحشًا أو كائنًا فضائيًا، مما يعني أن هذا الكوكب إما لا يعرفني أو لا يكترث. كما أن تجربتك خارج الجسد قد منحتنا أخيرًا دليلًا قاطعًا على أنني كنتُ على حق منذ البداية.
نام ليث في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ليشم شعر كاميلا، مما أعطى عملية التمثيل الغذائي لديه الفرصة لإصلاح كل الأضرار التي لحقت به.
“أنت إنسان ولديك كأس C لطيف.”
‘بالمناسبة، هناك شيء تحتاج إلى معرفته.’ شاركت سولوس معه كل ذكرياتها عن لقائها مع موغار، ووجود الأوصياء، والدور المزعوم لليث أثناء المحن.
لو كان لسولوس جسد، لاحمرّ وجهها من رأسها إلى أخمص قدميها. لقد نسيت تمامًا فحص جسدها آنذاك، والآن شاركت كل ما اكتسبته من معرفة عن شكلها الحقيقي.
“أنا آسف حقًا لأنه بينما نحن هنا لا أستطيع قضاء المزيد من الوقت معك، لكن عزل نفسي من شأنه أن يثير المزيد من الشكوك أكثر مما تفعله سرعة تعافيي بالفعل.”
“أنت- كيف يمكنك التركيز على صدري خلال هذه اللحظة الدرامية في حياتي؟”
لم ينقذهم من صمت طويل ومحرج سوى إرهاق ليث. فبفضل القتال المستمر واستخدامه المنشط، فقد كل دهون جسمه، بالإضافة إلى جزء من كثافة عظامه وعضلاته.
“إنها مجرد ذكرى، نحن بأمان الآن. أرجو أن تخففوا عني قليلاً، فأنا بشرٌ في النهاية.”
“إنها مجرد ذكرى، نحن بأمان الآن. أرجو أن تخففوا عني قليلاً، فأنا بشرٌ في النهاية.”
“كيف حالك يا ليث؟” أنقذ وصول أوريون سولوس من مأزقها. لم ترغب حقًا في سماع رأي ليث في بنيتها، خاصةً في حالته المُثارة.
“أنت- كيف يمكنك التركيز على صدري خلال هذه اللحظة الدرامية في حياتي؟”
“ضعيف، لكن بغض النظر عن ذلك، أشعر براحة تامة. شكرًا.” كان ليث جالسًا على مقعد في حديقة القصر، بالقرب من الشرفة التي كان جيرني وكاميلا يعملان فيها. بعد أن أمضى أسابيع طويلة تحت الأرض، اشتاق بشدة للشمس.
نام ليث في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ليشم شعر كاميلا، مما أعطى عملية التمثيل الغذائي لديه الفرصة لإصلاح كل الأضرار التي لحقت به.
“لن أستطيع أبدًا أن أشكرك بما فيه الكفاية لإنقاذ فتياتي الصغيرات، وخاصةً فلوريا. لقد كان من الشجاعة حقًا أن تواجه ذلك الوحش وحدك بدلاً من الهروب بعد أن أنقذت بقية البعثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى هو لم يجد في هذا الاكتشاف أيَّ أثرٍ سلبي. صحيحٌ أنه لم يكن هناك يقينٌ بنجاحه، ولا أنهم سيتمكنون من فهم الآلية الكامنة وراءه، لكنها كانت بدايةً. أكثر مما سبق لهم.
“كما أخبرتُ جيرني، صداقتنا عميقة. لن أسمح لهما أبدًا أن يحدث لهما مكروه في عهدي. بالمناسبة، ما هو وضع السيف؟” سأل ليث.
باستثناء الصداع الذي أصاب ليث لوقوفه قريبًا من كاميلا، ومع ذلك اضطراره لإبقاء يديه في جيوبه، لم يكن هناك أي تهديد في منزل إرناس. كما أنه لاحظ تحرك شوائبه، وباستخدامه التراكم بدلًا من التنشيط، استطاع استغلال هذه الفرصة.
“إنها تسير على ما يرام، ولكن بما أنني جادٌّ بشأنها، فسيستغرق الأمر بعض الوقت. لا أعتقد أنك تريد شيئًا غير مكتمل مرة أخرى.”
كانت تُعلّم كاميلا بروتوكولات الشرطة الملكية، وتراجع معها بعض القضايا الأكثر إثارة للجدل كتمارين محاكاة.
‘ما هذا بحق الجحيم؟ أي نوع من الوحوش هو أوريون إذا كان حارس البوابة مجرد شيء يفعله للمتعة؟’ فكر ليث.
احتوى أيضًا على العديد من كتب اللغات المفقودة وجميع القواميس التي احتاجها ليث لفهم مقتنياته. أو بالأحرى، فعلت سولوس ذلك، وحصد ثمار مساعيها.
ترجمة: العنكبوت
“أنت إنسان ولديك كأس C لطيف.”
أنا سعيدٌ جدًا بعودتك يا سولوس. كان ليث يغمره الفرح كأنه لم يكن منذ يوم شفاء تيستا من مرضها الخلقي. «عندما ظننتُ أنني فقدتك، كدتُ أُجن.»
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
