سيد الدمار (الجزء الثاني)
أدرك ريزو أن جرحًا كهذا لا يلتئم بهذه السرعة، وأن جانب ليث الأيسر مكشوفٌ الآن. وجّه سيفه نحو نقطة ضعف ليث، لكن اصطدام فضي أوقفه عن مساره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تعثر فيها خصمه، أخرج ليث نموذجًا أوليًا لحارس البوابة من بُعد جيبه واندفع نحوه. للأسف، لم يكن لقب ريزو، سيد السيف، مجرد مظهر.
كانت أجنحة ليث مطلية بأوريكالكوم أيضًا، ولأنه لم يكن قادرًا على تحريك ذراعه اليسرى بشكل صحيح، فقد حمى نفسه بجناحه. ولأنه كان مقلوبًا، فقد كان الجناحان أشبه بيدٍ بإبهامها الموجه للأسفل، مما سمح لليث بثني الجزء العلوي من جناحيه للإمساك بسلاح العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كويلا على وشك الرد بأنها تتوسل للاختلاف لأن مخالبه اخترقت الدرع التالف ولحم الأودي، ورشت الدم الأزرق في كل مكان، عندما أعاد ريزو تنشيط إرادة الملك في اللحظة الأخيرة قبل أن تتمكن أصابع ليث من إغلاق الكرة.
قبل أن يتمكن ريزو من تحرير النصل عن طريق لفه وتمزيق جزء من الأجنحة إلى أشلاء، ضربت قبضة ليث اليمنى كلية الأودي في الوقت المناسب لتفادي ضربة أفقية كانت ستقطع رأسه لولا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مضحكة جدًا يا صغيرتي. لقد أخبرتك بالفعل: هذا عقلك-” أشار موغار إلى شكل سولوس البشري.
لم تفوّت فلوريا وكويلا فرصة الافتتاح، إذ أطلقتا صاعقة برق كادت أن تُسقط ريزو أرضًا. لم يُفعّل ريزو المصفوفة الخضراء بعد، لأنه لم يستطع تحريكها بعد ضبطها.
لم تفوّت فلوريا وكويلا فرصة الافتتاح، إذ أطلقتا صاعقة برق كادت أن تُسقط ريزو أرضًا. لم يُفعّل ريزو المصفوفة الخضراء بعد، لأنه لم يستطع تحريكها بعد ضبطها.
بدون استراتيجية فعّالة، لكانت نيران ليث الأصلية قد ألحقت بها الضرر قبل أن يستغل الميزة التي منحته إياها إرادة الملك. كما أن المصفوفة كانت مكلفة للغاية من حيث المانا، ومع تعطل المفاعل، لم يستطع ريزو إهدار ما تبقى لديه من طاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسده أسرع من عقله وأسرع من ريزو. كان اندماج الأودي العنصري أقوى، لكن جسد ليث كان أقوى وأطرافه أطول. سمح ذلك لليث بالوصول إلى فلوريا وكويلا قبل عدوه.
في اللحظة التي تعثر فيها خصمه، أخرج ليث نموذجًا أوليًا لحارس البوابة من بُعد جيبه واندفع نحوه. للأسف، لم يكن لقب ريزو، سيد السيف، مجرد مظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: العنكبوت
بفضل إرادته القوية، نجح الأودي في تجاهل الصدمة، وصد ضربة النموذج الأولي عند النقطة التي كان فيها المعدن أرق. سمح له فارق جودة النصلين، إلى جانب مهارة ريزو، بكسر سلاح ليث واستخدام ارتداد الضربة لشن هجوم مضاد في الوقت نفسه.
كان بإمكان ريزو استخدام النار أو البرق لقتله، ولكن بما أن الوحش يبدو خالدًا، فإذا فشل الهجوم وتمكن الشيء من انتزاع إرادة الملك منه، فحتى البشر الإناث ربما كن قادرات على قتله.
كان الهجوم سريعًا وقريبًا جدًا بحيث لم يستطع ليث تفاديها، فاضطر مجددًا لاستخدام أجنحته المطلية بالمعدن كدروع. ولدهشة الجميع، كان الجزء الداخلي من الأجنحة مغطى بوجوه ملتوية من الغضب والألم، يمكن رؤيتها تتحرك أسفل غشائها الأسود مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: العنكبوت
انطلقت من الأجنحة أذرع سوداء لا تُحصى، مصنوعة من الظلام وسحر الروح، محاولةً الإمساك بالسيف وحامله. نجح ريزو في قطعها جميعًا قبل أن تلمسه، ولكن في تلك اللحظة، كانت قوة هجومه قد تبددت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تعثر فيها خصمه، أخرج ليث نموذجًا أوليًا لحارس البوابة من بُعد جيبه واندفع نحوه. للأسف، لم يكن لقب ريزو، سيد السيف، مجرد مظهر.
“ماذا يحدث؟” سأل ريزو الأودي الذي شاركه الجسد أكثر من سؤاله للبشر. “من أين تأتي هذه الأشياء؟”
ظهرت أذرع سوداء أكثر فأكثر من الظلام المحيط، إذ وجدت الأرواح الضائعة طريقةً لاستغلال صلتها بليث لاستخدام شياطين الظلام بدلًا منه. وسرعان ما لم تعد الأذرع مجرد أذرع، بل أصبحت أيضًا رؤوسًا وأجسادًا كاملة.
“-وهذا جسدك.” كانت تشير الآن إلى واقي الذراع المرئي على ذراع ليث اليمنى، والذي يغطيه من اليد إلى الكتف.
“مت!” أجاب ليث منضمًا إلى الهجوم. بفضل الغطاء الذي وفرته له الظلال، تمكن ليث من الاقتراب بما يكفي لينقض بمخلبه على رئة ريزو اليمنى، حيث كانت الكرة التي سمحت له باستحضار مصفوفة إرادة الملك مخفية.
حاولت المرأتان الرمش، لكن التشكيل السحري منعهما من ذلك.
حتى وسط بحر الغضب الأحمر الذي يسكنه، كان ليث يدرك أنه بدون هذه القطعة الأثرية، سيكون العدو تحت رحمته المطلقة. مع تعاويذ من المستوى الثالث فقط، حتى سيد السيف لن يصمد لأكثر من بضع ثوانٍ.
بفضل إرادته القوية، نجح الأودي في تجاهل الصدمة، وصد ضربة النموذج الأولي عند النقطة التي كان فيها المعدن أرق. سمح له فارق جودة النصلين، إلى جانب مهارة ريزو، بكسر سلاح ليث واستخدام ارتداد الضربة لشن هجوم مضاد في الوقت نفسه.
“هل هذا ليث حقًا؟” سألت كويلا، وقد تعرفت أخيرًا على الصوت المألوف. حتى تلك اللحظة، منعها الزئير والهدير من فهم من تساعد. كانت قد وجهت صاعقتها سابقًا نحو ريزو فقط لأن هذا ما فعلته فلوريا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ضحكت جيرني-موغار بصوتٍ عذبٍ فضيّ، كان ليُهدئه لولا أنه صادرٌ عن شخصٍ بملامح جيرني. بدا صوته مُخيفًا في الغالب.
“نعم.” أومأت فلوريا. حاولت غريزيًا أن تمد يدها إلى سيفها قبل أن تتذكر أن الأودي قد سلبه منها. “علينا مساعدته، لا يمكنه الفوز بدون سلاح.”
“-وهذا جسدك.” كانت تشير الآن إلى واقي الذراع المرئي على ذراع ليث اليمنى، والذي يغطيه من اليد إلى الكتف.
كانت كويلا على وشك الرد بأنها تتوسل للاختلاف لأن مخالبه اخترقت الدرع التالف ولحم الأودي، ورشت الدم الأزرق في كل مكان، عندما أعاد ريزو تنشيط إرادة الملك في اللحظة الأخيرة قبل أن تتمكن أصابع ليث من إغلاق الكرة.
“نعم.” أومأت فلوريا. حاولت غريزيًا أن تمد يدها إلى سيفها قبل أن تتذكر أن الأودي قد سلبه منها. “علينا مساعدته، لا يمكنه الفوز بدون سلاح.”
دفعته ريحٌ عاتيةٌ كإعصارٍ ارتطم ليث بالجدار، وتبددت الظلال المنتقمة. سمحت منظومة إرادة الملك لريزو بالتلاعب بالمانا، لا بالأرواح الضائعة التي تسكنها.
انطلقت من الأجنحة أذرع سوداء لا تُحصى، مصنوعة من الظلام وسحر الروح، محاولةً الإمساك بالسيف وحامله. نجح ريزو في قطعها جميعًا قبل أن تلمسه، ولكن في تلك اللحظة، كانت قوة هجومه قد تبددت.
كان بإمكان ريزو استخدام النار أو البرق لقتله، ولكن بما أن الوحش يبدو خالدًا، فإذا فشل الهجوم وتمكن الشيء من انتزاع إرادة الملك منه، فحتى البشر الإناث ربما كن قادرات على قتله.
“أعلم، وأنا ممتنٌّ جدًّا لكل ما قلتَه وفعلتَه من أجلي، لكن الآن كفّ عن إضاعة الوقت. أثق بك من كل قلبي، فافعل ما يجب عليك فعله.” قاطعته سولوس.
قال سولوس: “لا أريد البقاء هنا. كيف أعود إلى ليث؟”
قال سولوس: “لا أريد البقاء هنا. كيف أعود إلى ليث؟”
ضحكت جيرني-موغار بصوتٍ عذبٍ فضيّ، كان ليُهدئه لولا أنه صادرٌ عن شخصٍ بملامح جيرني. بدا صوته مُخيفًا في الغالب.
“أنت مضحكة جدًا يا صغيرتي. لقد أخبرتك بالفعل: هذا عقلك-” أشار موغار إلى شكل سولوس البشري.
قال سولوس: “لا أريد البقاء هنا. كيف أعود إلى ليث؟”
“-وهذا جسدك.” كانت تشير الآن إلى واقي الذراع المرئي على ذراع ليث اليمنى، والذي يغطيه من اليد إلى الكتف.
كانت فلوريا وكويلا على أطرافها، لكنهما محاصرتان، فلم يتمكنا من الهرب. لم يمضِ وقت طويل حتى وصل إليهما وقطعهما. كان ريزو في الجهة المقابلة، ينطلق بسرعة عبر الصفوف، دون أن يترك مجالًا لليث ليستخدمه لإيقافه.
“فكر مليا بالأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: العنكبوت
لا يزال لدى سولوس الكثير من الأسئلة، لكن فلوريا كانت مُحقة. لا يستطيع ليث الفوز بدون سلاح. كذلك، موغار كانت مُحقة. مع قوة حياة مُعطّلة وروح مُعطّلة على ما يبدو، بدونها، كان ليث مُعرّضًا لخطر الاستحواذ من قِبل الموتى الأحياء الذين كان يتلاعب بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسده أسرع من عقله وأسرع من ريزو. كان اندماج الأودي العنصري أقوى، لكن جسد ليث كان أقوى وأطرافه أطول. سمح ذلك لليث بالوصول إلى فلوريا وكويلا قبل عدوه.
توجهت نحو ليث، ونظرت إلى يديها الورديتين النحيلتين لآخر مرة قبل أن تتداخل جسدها مع جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مضحكة جدًا يا صغيرتي. لقد أخبرتك بالفعل: هذا عقلك-” أشار موغار إلى شكل سولوس البشري.
انهض، ليس لدينا ثانية نضيعها! فكرت. كانت لديها الكثير لتقوله له، لكن لم يكن ذلك الوقت ولا المكان المناسب.
أدرك ريزو التهديد الذي تُشكّله البشريتان على حياة الأودي، ومع تدمير آلة تبادل الأجساد، لم يعد لديهم أي حاجة لهما. بدّد إرادة الملك، واستحضارها مجددًا بحيث أحاطت بالمنطقة الفاصلة بينه وبين فريسته.
كان بإمكان ريزو استخدام النار أو البرق لقتله، ولكن بما أن الوحش يبدو خالدًا، فإذا فشل الهجوم وتمكن الشيء من انتزاع إرادة الملك منه، فحتى البشر الإناث ربما كن قادرات على قتله.
كانت فلوريا وكويلا على أطرافها، لكنهما محاصرتان، فلم يتمكنا من الهرب. لم يمضِ وقت طويل حتى وصل إليهما وقطعهما. كان ريزو في الجهة المقابلة، ينطلق بسرعة عبر الصفوف، دون أن يترك مجالًا لليث ليستخدمه لإيقافه.
لم يتعافى ليث بعد من فرحته وصدمته بعودة سولوس، ومع ذلك كان يشعر بقلبه يعتصر ألمًا. كان على وشك فقدان أحد أقرب أصدقائه، والمرأة الوحيدة التي ربما أحبها.
حاولت المرأتان الرمش، لكن التشكيل السحري منعهما من ذلك.
“سولوس، أعلم أنني أستطيع هزيمته، لكنني أحتاج مساعدتك. هناك خدعة أخيرة لم أجرؤ على تجربتها من قبل لأنها ستُعرّض جسدك لخطر كبير، وآمل أن يُتيح لك منحك بعض الوقت للتعافي.”
لم يتعافى ليث بعد من فرحته وصدمته بعودة سولوس، ومع ذلك كان يشعر بقلبه يعتصر ألمًا. كان على وشك فقدان أحد أقرب أصدقائه، والمرأة الوحيدة التي ربما أحبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كويلا على وشك الرد بأنها تتوسل للاختلاف لأن مخالبه اخترقت الدرع التالف ولحم الأودي، ورشت الدم الأزرق في كل مكان، عندما أعاد ريزو تنشيط إرادة الملك في اللحظة الأخيرة قبل أن تتمكن أصابع ليث من إغلاق الكرة.
كان جسده أسرع من عقله وأسرع من ريزو. كان اندماج الأودي العنصري أقوى، لكن جسد ليث كان أقوى وأطرافه أطول. سمح ذلك لليث بالوصول إلى فلوريا وكويلا قبل عدوه.
لا يزال لدى سولوس الكثير من الأسئلة، لكن فلوريا كانت مُحقة. لا يستطيع ليث الفوز بدون سلاح. كذلك، موغار كانت مُحقة. مع قوة حياة مُعطّلة وروح مُعطّلة على ما يبدو، بدونها، كان ليث مُعرّضًا لخطر الاستحواذ من قِبل الموتى الأحياء الذين كان يتلاعب بهم.
“سولوس، أعلم أنني أستطيع هزيمته، لكنني أحتاج مساعدتك. هناك خدعة أخيرة لم أجرؤ على تجربتها من قبل لأنها ستُعرّض جسدك لخطر كبير، وآمل أن يُتيح لك منحك بعض الوقت للتعافي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسده أسرع من عقله وأسرع من ريزو. كان اندماج الأودي العنصري أقوى، لكن جسد ليث كان أقوى وأطرافه أطول. سمح ذلك لليث بالوصول إلى فلوريا وكويلا قبل عدوه.
“الحمد لله، كنتُ مُحقًا. أعلم أنه من الظلم أن أطلب منك المعاناة مجددًا رغم عودتك، لكن…”
لم تفوّت فلوريا وكويلا فرصة الافتتاح، إذ أطلقتا صاعقة برق كادت أن تُسقط ريزو أرضًا. لم يُفعّل ريزو المصفوفة الخضراء بعد، لأنه لم يستطع تحريكها بعد ضبطها.
“أعلم، وأنا ممتنٌّ جدًّا لكل ما قلتَه وفعلتَه من أجلي، لكن الآن كفّ عن إضاعة الوقت. أثق بك من كل قلبي، فافعل ما يجب عليك فعله.” قاطعته سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: العنكبوت
“سنواجه هذا العدو كما واجهناه وسنواجه كل من يقف في طريقنا معًا!”
حتى وسط بحر الغضب الأحمر الذي يسكنه، كان ليث يدرك أنه بدون هذه القطعة الأثرية، سيكون العدو تحت رحمته المطلقة. مع تعاويذ من المستوى الثالث فقط، حتى سيد السيف لن يصمد لأكثر من بضع ثوانٍ.
ترجمة: العنكبوت
“سولوس، أعلم أنني أستطيع هزيمته، لكنني أحتاج مساعدتك. هناك خدعة أخيرة لم أجرؤ على تجربتها من قبل لأنها ستُعرّض جسدك لخطر كبير، وآمل أن يُتيح لك منحك بعض الوقت للتعافي.”
“-وهذا جسدك.” كانت تشير الآن إلى واقي الذراع المرئي على ذراع ليث اليمنى، والذي يغطيه من اليد إلى الكتف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
