الجسد الخالد (الجزء الأول)
كانت هناك لوحة مفاتيح أسفل الشاشات تُمكّن مستخدمها من التبديل بين الكاميرات المختلفة، لكن ليث لم يكن يعرف كيفية تشغيلها. لم يكن هناك فأرة، وكانت مهاراته البرمجية معدومة بالنسبة لأنظمة تشغيل الأرض، ناهيك عن تكنولوجيا الكائنات الفضائية.
مثلما أخبر موروك ليث سابقًا، فإن مفاعل المانا لم يزود الأودي بمانا لا نهائية فحسب، بل قام أيضًا بتقسيم طاقة العالم إلى مكوناتها الأساسية، مما يوفر لهم أفضل شيء بعد سحر الاندماج.
على الجانب الأيمن من الغرفة كان هناك خزان مياه أسطواني فارغ، مشابه لذلك الذي يحتوي على البالور الزائف في قسم تعزيز الجسم، ولكنه أكثر تعقيدًا ودقة.
يا إلهي! مجلد “غولم الجسد” لا يُفيدني إطلاقًا، وكذلك كتاب “تبادل الأجساد”. الصور واضحة، ولا أجد أي نقطة ضعف بمجرد النظر إليها. أما “مفاعل المانا” فأمره مختلف.
امتدت عدة كابلات بألوان مختلفة من الجدار القريب إلى الخزان وداخله. كان كل سنتيمتر منه مغطى برموز قوة لم يرها ليث من قبل، مما جعله قطعة أثرية قوية ومحورًا لعشرين منظومة مختلفة على الأقل.
الجزء في هذا الطابق غير مترابط. أشك في أن موروك سيُلحق به الضرر إلا إذا نجح في تفجير بلورات المانا. تُظهر المخططات أن هيكله يصل إلى الطابق العلوي، حيث توجد بوابة معدنية يُمكن من خلالها رمي العينات داخل المفاعل لسبب لا أفهمه.
لاحظ ليث وجود مجموعة واحدة من آثار الأقدام تمتد من الخزان إلى شاشات المراقبة وتتحرك في أرجاء الغرفة. تابعها ليث بعينيه، ملاحظًا أنه لسبب ما، توقف الرجل القادم من الدبابة أمام جدار.
غرست مخالب قدمه المغطاة بالأوريكالكوم عميقًا في صدر الأودي. لم يكن لغضب جيرا حدود. لقد تدنس جسد ملك مثالي على يد قرد أصلع خائن.
استخدم ليث التنشيط، فاكتشف حجرة مخفية كانت مُغطاة لمنع كشف التعاويذ، بما في ذلك رؤية الحياة. كان تفعيلها سهلاً. كان أحد البراغي المعدنية مفتاحًا، بمجرد الضغط عليه، ينزلق لوحان حجريان، كاشفين عن لوحة ثلاثية الأبعاد تحمي خزنة.
كانت ساقاه الهجينتان أطول من ساقيه البشريتين، وهو أمرٌ بذل جهدًا كبيرًا لمنع الأودي من اكتشافه. ثم استخدم دوران الكرة ليدور بقدمه اليسرى ويحوّل الكرة إلى ركلة دائرية.
“893465.” بعد التحقق من وجود فخاخ باستخدام تعويذة “تنشيط الفخاخ”، أدخل ليث كلمة المرور. اختفت اللوحة بينما فُتحت الخزنة. بداخلها، كانت هناك ثلاثة كتب، سمك كل منها عدة سنتيمترات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ليث أكثر، ونفّذ ضربةً بساقه اليمنى كادت أن تُفاجئ عدوه. سمح له اندماج جيرا الهوائي برؤية حركة ليث والرد بالتراجع خطوةً واحدةً، واضعًا العدو تحت مرمى نيرانه مباشرةً.
وضعها ليث في موسوعة سولوس لفحصها. لم يكن يجيد قراءة لغة الأودي، لكن بالنظر إلى الصور، كانت هذه المخططات هي أساس جميع مشاريع كولا الناجحة.
“لا أعرف بالضبط ما تفعله المصفوفة الخضراء، ولكن إذا لم أتمكن من الهجوم من مسافة بعيدة، فإن القتال عن قرب هو خياري الوحيد.” فكر.
يا إلهي! مجلد “غولم الجسد” لا يُفيدني إطلاقًا، وكذلك كتاب “تبادل الأجساد”. الصور واضحة، ولا أجد أي نقطة ضعف بمجرد النظر إليها. أما “مفاعل المانا” فأمره مختلف.
“حسنًا، أيها الوغد القذر، اختر واحدًا منهم ليس كويلا أو فلوريا، حتى يتسنى لي الوقت الكافي لإبلاغ موروك.” فكر ليث.
الجزء في هذا الطابق غير مترابط. أشك في أن موروك سيُلحق به الضرر إلا إذا نجح في تفجير بلورات المانا. تُظهر المخططات أن هيكله يصل إلى الطابق العلوي، حيث توجد بوابة معدنية يُمكن من خلالها رمي العينات داخل المفاعل لسبب لا أفهمه.
كان ليث قد رأى هذه الحيلة مُسبقًا وكان يتوقعها. انحنى، ومر أسفل العوارض مباشرةً قبل أن يدخل إلى المصفوفة، على عكس ما كان يتوقع.
“يجب أن أخبر موروك بهذا قبل…” فكر ليث عندما اكتشف أن “قبل” قد انتهت صلاحيته بالفعل.
مثلما أخبر موروك ليث سابقًا، فإن مفاعل المانا لم يزود الأودي بمانا لا نهائية فحسب، بل قام أيضًا بتقسيم طاقة العالم إلى مكوناتها الأساسية، مما يوفر لهم أفضل شيء بعد سحر الاندماج.
جيرا، الذي أشار إليه ليث باسم “نموذج التشريح السيد” بسبب جلده الشفاف الذي سمح برؤية عضلاته وأعضائه كما لو كان نوعًا من الألعاب البلاستيكية، كان قد دخل للتو إلى نفس الغرفة التي كانت فلوريا موجودة فيها.
اقترب جيرا منها وحرر فلوريا من السلاسل الحمراء التي كانت تُقيدها. ثم استخدم تعويذة هوائية ليُحركها على ما يشبه الطاولة. تمنى ليث بكل قوته أن يرحل الأودي، ليتمكن من التحدث مع موروك بينما يُحرر سولوس صديقته.
في العادة، يقوم ليث بنسج أفضل تعاويذه استعدادًا للقتال، لكن تشكيلة العدو الخضراء جعلت معظمها عديمة الفائدة، لذلك فضل توفير كل طاقاته لتلك القدرات التي لا يمكن تحويلها ضده.
“لا أعرف بالضبط ما تفعله المصفوفة الخضراء، ولكن إذا لم أتمكن من الهجوم من مسافة بعيدة، فإن القتال عن قرب هو خياري الوحيد.” فكر.
“حسنًا، أيها الوغد القذر، اختر واحدًا منهم ليس كويلا أو فلوريا، حتى يتسنى لي الوقت الكافي لإبلاغ موروك.” فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “893465.” بعد التحقق من وجود فخاخ باستخدام تعويذة “تنشيط الفخاخ”، أدخل ليث كلمة المرور. اختفت اللوحة بينما فُتحت الخزنة. بداخلها، كانت هناك ثلاثة كتب، سمك كل منها عدة سنتيمترات.
لسوء الحظ، بعد فحص جميع سجنائهم، نقل الأودي فلوريا إلى أسفل تصنيفات الجسم وقرر إجراء تجربة عليها لمعرفة ما إذا كانت عملية تبديل الجسم لا تزال فعالة على البشر.
كانت هناك لوحة مفاتيح أسفل الشاشات تُمكّن مستخدمها من التبديل بين الكاميرات المختلفة، لكن ليث لم يكن يعرف كيفية تشغيلها. لم يكن هناك فأرة، وكانت مهاراته البرمجية معدومة بالنسبة لأنظمة تشغيل الأرض، ناهيك عن تكنولوجيا الكائنات الفضائية.
رغم قوة مانا جوهرها، إلا أنها، بطولها وبنيتها الجسدية، كانت أقل النساء جاذبيةً في نظرهم. حتى عندما ظنوها رجلاً، كانت في مرتبة متدنية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ليث أكثر، ونفّذ ضربةً بساقه اليمنى كادت أن تُفاجئ عدوه. سمح له اندماج جيرا الهوائي برؤية حركة ليث والرد بالتراجع خطوةً واحدةً، واضعًا العدو تحت مرمى نيرانه مباشرةً.
ببشرتها البرونزية الفاتحة، وجسدها الرشيق، ويديها القاسيتين، كانت تجسيدًا لكل ما يحتقره النبلاء الأودي. كان العمل الشاق تحت الشمس حكرًا على العبيد، ناهيك عن أن طولها كان بعيدًا جدًا عما يعتبرونه الكمال.
مثلما أخبر موروك ليث سابقًا، فإن مفاعل المانا لم يزود الأودي بمانا لا نهائية فحسب، بل قام أيضًا بتقسيم طاقة العالم إلى مكوناتها الأساسية، مما يوفر لهم أفضل شيء بعد سحر الاندماج.
اقترب جيرا منها وحرر فلوريا من السلاسل الحمراء التي كانت تُقيدها. ثم استخدم تعويذة هوائية ليُحركها على ما يشبه الطاولة. تمنى ليث بكل قوته أن يرحل الأودي، ليتمكن من التحدث مع موروك بينما يُحرر سولوس صديقته.
“لا أعرف بالضبط ما تفعله المصفوفة الخضراء، ولكن إذا لم أتمكن من الهجوم من مسافة بعيدة، فإن القتال عن قرب هو خياري الوحيد.” فكر.
مرة أخرى، تبيّن أن الأمنيات مضيعة للوقت. بفضل رؤية الحياة، استطاع ليث أن يرى من خلال الجدران أن جزءًا من طاقة مفاعل المانا يتدفق داخل كابلات بلورية متصلة بما كانت فلوريا مستلقية عليه.
لاحظ ليث وجود مجموعة واحدة من آثار الأقدام تمتد من الخزان إلى شاشات المراقبة وتتحرك في أرجاء الغرفة. تابعها ليث بعينيه، ملاحظًا أنه لسبب ما، توقف الرجل القادم من الدبابة أمام جدار.
قبض ليث على قبضته بقوة حتى تحولت مفاصله إلى اللون الأبيض، ولكن قبل اتخاذ أي إجراء كان عليه أن ينتظر اللحظة التي كان فيها تركيز الأودي الكامل على صديقته المفضلة.
كان ليث في أوج عطائه، فملأ جسده بكل العناصر، وبذل قصارى جهده منذ البداية. دخل غرفة تبديل الأجساد بسرعة فائقة، حتى أنه لم يكن واضحًا.
«انتظر لحظة.» فكّر سولوس. «إذا أخذ جثة فلوريا، فما حاجته إلى بقية أعضاء البعثة؟»
على الجانب الأيمن من الغرفة كان هناك خزان مياه أسطواني فارغ، مشابه لذلك الذي يحتوي على البالور الزائف في قسم تعزيز الجسم، ولكنه أكثر تعقيدًا ودقة.
“سأسأله بعد أن أقطع رأسه.” أجاب ليث، وهو يندفع داخل الغرفة في اللحظة التي بدأ فيها المانا يتدفق عبر جسد جيرا.
في الداخل، بدلًا من المعدن المعتاد، بُنيت الغرفة بالكامل من حجر منحوت بسحر الأرض، ليُشبع هوائها بطاقة العالم. اصطف جميع أعضاء البعثة المتبقين على طول الجدار، حسب ترتيب أهميتهم، على يمين ليث.
كان ليث في أوج عطائه، فملأ جسده بكل العناصر، وبذل قصارى جهده منذ البداية. دخل غرفة تبديل الأجساد بسرعة فائقة، حتى أنه لم يكن واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق الطاولة وتحتها، كانت هناك حزم من الكابلات تنتهي ببلورتي مانا أرجوانيتين، موجهتين على التوالي نحو جبين فلوريا ورقبتها. كان جيرا قد فعّل بالفعل مصفوفة إرادة الملك لزيادة فرص نجاح العملية إلى أقصى حد، لذا تمكن من التفاعل بسرعة كافية لمدّ أصابعه وإطلاق خمسة أشعة طاقة.
في الداخل، بدلًا من المعدن المعتاد، بُنيت الغرفة بالكامل من حجر منحوت بسحر الأرض، ليُشبع هوائها بطاقة العالم. اصطف جميع أعضاء البعثة المتبقين على طول الجدار، حسب ترتيب أهميتهم، على يمين ليث.
كانت ساقاه الهجينتان أطول من ساقيه البشريتين، وهو أمرٌ بذل جهدًا كبيرًا لمنع الأودي من اكتشافه. ثم استخدم دوران الكرة ليدور بقدمه اليسرى ويحوّل الكرة إلى ركلة دائرية.
كان كل واحد منهم مقيدًا بسلاسل حمراء أبقتهم بصحة جيدة بينما منعتهم من استخدام السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق الطاولة وتحتها، كانت هناك حزم من الكابلات تنتهي ببلورتي مانا أرجوانيتين، موجهتين على التوالي نحو جبين فلوريا ورقبتها. كان جيرا قد فعّل بالفعل مصفوفة إرادة الملك لزيادة فرص نجاح العملية إلى أقصى حد، لذا تمكن من التفاعل بسرعة كافية لمدّ أصابعه وإطلاق خمسة أشعة طاقة.
في منتصف الغرفة، كانت هناك طاولة حجرية تجلس عليها فلوريا. كانت واعيةً لكنها شاحبةٌ بشكلٍ مُميت. شَفَت السلاسل الحمراء جروحها، لكن دون تغذيةٍ كافية، كانت ضعيفةً لدرجة أنها لم تكن تملك القوة للقتال.
لسوء الحظ، بعد فحص جميع سجنائهم، نقل الأودي فلوريا إلى أسفل تصنيفات الجسم وقرر إجراء تجربة عليها لمعرفة ما إذا كانت عملية تبديل الجسم لا تزال فعالة على البشر.
فوق الطاولة وتحتها، كانت هناك حزم من الكابلات تنتهي ببلورتي مانا أرجوانيتين، موجهتين على التوالي نحو جبين فلوريا ورقبتها. كان جيرا قد فعّل بالفعل مصفوفة إرادة الملك لزيادة فرص نجاح العملية إلى أقصى حد، لذا تمكن من التفاعل بسرعة كافية لمدّ أصابعه وإطلاق خمسة أشعة طاقة.
ترجمة: العنكبوت
كان ليث قد رأى هذه الحيلة مُسبقًا وكان يتوقعها. انحنى، ومر أسفل العوارض مباشرةً قبل أن يدخل إلى المصفوفة، على عكس ما كان يتوقع.
رغم قوة مانا جوهرها، إلا أنها، بطولها وبنيتها الجسدية، كانت أقل النساء جاذبيةً في نظرهم. حتى عندما ظنوها رجلاً، كانت في مرتبة متدنية جدًا.
“لا أعرف بالضبط ما تفعله المصفوفة الخضراء، ولكن إذا لم أتمكن من الهجوم من مسافة بعيدة، فإن القتال عن قرب هو خياري الوحيد.” فكر.
«انتظر لحظة.» فكّر سولوس. «إذا أخذ جثة فلوريا، فما حاجته إلى بقية أعضاء البعثة؟»
مثلما أخبر موروك ليث سابقًا، فإن مفاعل المانا لم يزود الأودي بمانا لا نهائية فحسب، بل قام أيضًا بتقسيم طاقة العالم إلى مكوناتها الأساسية، مما يوفر لهم أفضل شيء بعد سحر الاندماج.
«انتظر لحظة.» فكّر سولوس. «إذا أخذ جثة فلوريا، فما حاجته إلى بقية أعضاء البعثة؟»
أبقى جيرا الأشعة نشطة، يمسح بيده ويقطع الحجر والمعدن كما لو كان يُطلق شبكة ليزر وهو يتراجع. ابتسم ليث، ملاحظًا أن المجموعة لم تتحرك مع حركة الأودي.
امتدت عدة كابلات بألوان مختلفة من الجدار القريب إلى الخزان وداخله. كان كل سنتيمتر منه مغطى برموز قوة لم يرها ليث من قبل، مما جعله قطعة أثرية قوية ومحورًا لعشرين منظومة مختلفة على الأقل.
انحنى ليث أكثر، ونفّذ ضربةً بساقه اليمنى كادت أن تُفاجئ عدوه. سمح له اندماج جيرا الهوائي برؤية حركة ليث والرد بالتراجع خطوةً واحدةً، واضعًا العدو تحت مرمى نيرانه مباشرةً.
غرست مخالب قدمه المغطاة بالأوريكالكوم عميقًا في صدر الأودي. لم يكن لغضب جيرا حدود. لقد تدنس جسد ملك مثالي على يد قرد أصلع خائن.
كانت مفاجأة جيرا عظيمة عندما أصابته الضربة بساقيه، فأرسلته في الهواء، بينما كادت أشعة طاقته أن تُدمر آليته الثمينة. غيّر ليث شكل جسده جزئيًا إلى هيئته الهجينة لينجح.
في منتصف الغرفة، كانت هناك طاولة حجرية تجلس عليها فلوريا. كانت واعيةً لكنها شاحبةٌ بشكلٍ مُميت. شَفَت السلاسل الحمراء جروحها، لكن دون تغذيةٍ كافية، كانت ضعيفةً لدرجة أنها لم تكن تملك القوة للقتال.
كانت ساقاه الهجينتان أطول من ساقيه البشريتين، وهو أمرٌ بذل جهدًا كبيرًا لمنع الأودي من اكتشافه. ثم استخدم دوران الكرة ليدور بقدمه اليسرى ويحوّل الكرة إلى ركلة دائرية.
لسوء الحظ، بعد فحص جميع سجنائهم، نقل الأودي فلوريا إلى أسفل تصنيفات الجسم وقرر إجراء تجربة عليها لمعرفة ما إذا كانت عملية تبديل الجسم لا تزال فعالة على البشر.
غرست مخالب قدمه المغطاة بالأوريكالكوم عميقًا في صدر الأودي. لم يكن لغضب جيرا حدود. لقد تدنس جسد ملك مثالي على يد قرد أصلع خائن.
اقترب جيرا منها وحرر فلوريا من السلاسل الحمراء التي كانت تُقيدها. ثم استخدم تعويذة هوائية ليُحركها على ما يشبه الطاولة. تمنى ليث بكل قوته أن يرحل الأودي، ليتمكن من التحدث مع موروك بينما يُحرر سولوس صديقته.
ترجمة: العنكبوت
لسوء الحظ، بعد فحص جميع سجنائهم، نقل الأودي فلوريا إلى أسفل تصنيفات الجسم وقرر إجراء تجربة عليها لمعرفة ما إذا كانت عملية تبديل الجسم لا تزال فعالة على البشر.
كانت مفاجأة جيرا عظيمة عندما أصابته الضربة بساقيه، فأرسلته في الهواء، بينما كادت أشعة طاقته أن تُدمر آليته الثمينة. غيّر ليث شكل جسده جزئيًا إلى هيئته الهجينة لينجح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
