اليأس (الجزء الأول)
“الحمد لله أنكِ ما زلتِ على قيد الحياة.” قالت يوندرا بين شهقاتها وتلعثمها. الجرح الذي كُويّ منعها من النزيف، لكنها ما زالت تشعر بكل الألم الذي يُوحي به هذا الجرح.
أومأ موروك برأسه واستخدم بعضًا من مانا التجديد لإصلاح درعه. قبل أن يغادروا، فتشوا جثة البروفيسور إلكاس، واكتشفوا أن جيرا قد أخذ كل شيء ما عدا ملابسه.
لكن ما أصاب ليث كالقبضة في معدته لم يكن ثقبًا بحجم كرة التنس في صدرها، بل انهيار مانا قلبها. رفض الاستسلام، مستخدمًا التنشيط لاستعادة طاقتها، لكن دون جدوى.
حتى الموت لم يستطع أن يُزيل اليأس من عينيها أو وجهها. خبأ ليث جثتها في جيبه قبل أن يذهب إلى جانب موروك.
استمر قلب مانا الأزرق الخاص بها في تسريب كل ما أعطاه لها وكان يتحول بالفعل إلى اللون السماوي.
“ألن يكون ذلك سيئًا؟”
أنا آسف. كان علينا الهرب كما أردتِ. انهمرت دموع الألم والندم على خديها، بينما كل ما كان بوسعه فعله هو تخفيف ألم لحظاتها الأخيرة.
تتبعوا أثر الكاميرات المعطلة إلى السجن، لكن ليث لم يكن بحاجة للدخول ليعلم أنهم تأخروا. لم يكن هناك أي أثر للطاقة في الداخل، ولا حتى السجان غولم الذي أخبرهم عنه راينر.
لا، كان هناك عمالقة لحم ينتظروننا. في اللحظة التي رمشت فيها أعيننا، كانوا سيحاصروننا بمصفوفاتهم. لم يكن أمامنا سوى القتال. أجاب ليث.
عادةً، كنتُ أُشير إلى ليث أن سرّ شفرات موروك التي تبدو غير قابلة للتدمير يكمن في أغمادها. وكما أخبرنا في المعسكر، فهي جزء من أسلحته المسحورة، لذا فإن بلورات المانا ونواتها الزائفة موجودة هناك بالفعل.
رفعت يوندرا يدها محاولةً الوصول إلى خده. انحنى ليث ليسهل عليها الأمر، مساندًا يدها بيده.
عادةً، كنتُ أُشير إلى ليث أن سرّ شفرات موروك التي تبدو غير قابلة للتدمير يكمن في أغمادها. وكما أخبرنا في المعسكر، فهي جزء من أسلحته المسحورة، لذا فإن بلورات المانا ونواتها الزائفة موجودة هناك بالفعل.
أرجوكِ، قولي لأطفالي أنني لم أتخلَّ عنهم، وإن آخر أفكاري، وحتى هذه المداعبة الأخيرة، كانت لهم. قل لهم إنني آسفة لأنني لم أستطع أن أكون الأم التي يستحقونها. لقد أهدرت حياتي، مُعطيةً الأولوية دائمًا للأمور الخاطئة.
أولًا، نذهب لتفقد جناح السجن. إن كان أصدقائي لا يزالون هناك، ننقذهم وننقلهم إلى هنا. وإلا، فعلينا العثور على مفاعل المانا وتدميره. بدونه، لن يكون لدى الأودي أي فرصة ضد السحرة الحقيقيين الذين يستطيعون استخدام تعاويذ أعلى من المستوى الثالث.
في النهاية، خذلتُ الجميع. عائلتي، راينر، حتى أنت. لو أستطيع أن أحظى بفرصة أخرى…
النصول مجرد امتداد قابل للتجديد ما دامت الأغماد سليمة. مع ذلك، لا أعتقد أن ليث يكترث بذلك الآن. لقد هزه موت يوندرا بشدة. فكّرت سولوس.
سنة؟ فرصة؟ نفس؟ لن يعرف ليث أبدًا ما ستقوله يوندرا ميفال، ولم يكترث. كل ما كان يهمه هو أنها ماتت بين ذراعيه تبكي، بعد أن سُلب منها كل ما كان عزيزا عليها.
“خطتي هي كما يلي: إذا لم نتمكن في طريقنا من العثور على المكان الذي توجد فيه الجثث الاحتياطية، فسندمر مفاعل مانا، ونقتل جميع الأودي، ثم ننتظر حتى يتلاشى الغاز السام.
حتى الموت لم يستطع أن يُزيل اليأس من عينيها أو وجهها. خبأ ليث جثتها في جيبه قبل أن يذهب إلى جانب موروك.
لقد كان يعلم أن مثل هذه الكمية من الدم لم تكن كافية لقتل وحش الإمبراطور وعندما نظر إلى رفيقيه الساقطين عبر رؤية الحياة، لم تكن قوة الطاغية ما يتوقعه ليث من رجل يحتضر.
“هل انتهيت من لعب دور الأبوسوم؟” سأل ليث.
هل تمزح معي؟ كيف لي أن أفتح الأبواب والأشياء بنفسي؟ لستُ خبيرًا في المناجم، لذا من الأفضل أن نتبادل الأدوار. سأذهب لمساعدة أصدقائك، وأنتَ ستُدمر المفاعل. قال موروك.
مترجم: (الأبوسوم: حيوان يتظاهر بالموث عندما يواجه الخطر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم. سيكونون مشغولين جدًا بالشجار والتحضير لعملية تبديل الجسد، ولن ينظروا إلى مرآة المراقبة. لو دمّرتُ المزيد من الأجهزة، لتمكنتُ من إطلاق صفارة إنذار وتنبيههم. بهذه الطريقة، سنعرف أن غطائنا قد انكشف في اللحظة التي يخترق فيها غوليم أمامنا.
لقد كان يعلم أن مثل هذه الكمية من الدم لم تكن كافية لقتل وحش الإمبراطور وعندما نظر إلى رفيقيه الساقطين عبر رؤية الحياة، لم تكن قوة الطاغية ما يتوقعه ليث من رجل يحتضر.
استمر قلب مانا الأزرق الخاص بها في تسريب كل ما أعطاه لها وكان يتحول بالفعل إلى اللون السماوي.
(يعني كمية الطاقة المنبعثة)
يا إلهي، أنتَ عديم الفائدة حقًا. ركّز على الخلق أكثر من التدمير، إن كنتَ تريد لأحدٍ أن يوقظك. الآن، أنت مجرد كارثةٍ سائرةٍ على قدمين. لم يكن ليث يعرف سوى بضع تعاويذ من تخصصات موروك، لكن يُمكن بسهولةٍ تحويلها جميعًا ضدّ مُلقِيها باستخدام المصفوفة الخضراء.
نعم، وشكرًا جزيلًا لك أيها الأحمق. بينما كنتَ تلعب دور البطل، كنتُ أبذل قصارى جهدي لأُنزف ما يكفي لأخدع ذلك الأحمق دون أن أموت. أظن أنه لا يعلم أن للطغاة قلبين. فقدان أحدهما مؤلم، لكنه ليس قاتلًا.
قال موروك وهو يُنهي وجبته: “ليس لدي خيارات كثيرة. سأساعدك، لكن بما أن الوقت ضيق، فعليك أن تُنعشني بالطاقة. كل هذا القتال أرهقني.”
بالمناسبة، أحتاج إلى طعام وإلا سأموت. لأشفي هذه الجروح، أحتاج إلى طاقة، وهذا الوغد سرق كل ما أملك إلا أسلحتي. أظهر لليث الثقبين في النصلين المعدنيين. تركهما جيرا معتقدًا أنهما تالفان لدرجة لا يمكن إصلاحهما.
نعم، وشكرًا جزيلًا لك أيها الأحمق. بينما كنتَ تلعب دور البطل، كنتُ أبذل قصارى جهدي لأُنزف ما يكفي لأخدع ذلك الأحمق دون أن أموت. أظن أنه لا يعلم أن للطغاة قلبين. فقدان أحدهما مؤلم، لكنه ليس قاتلًا.
ولكن كل ما كان على موروك فعله هو غمده وإخراجه مرة أخرى لإعادته إلى حالته الأصلية.
“هل هذا هو السبب الذي جعلك تتوقف عن تدمير أجهزة المراقبة ؟” سأل موروك.
عادةً، كنتُ أُشير إلى ليث أن سرّ شفرات موروك التي تبدو غير قابلة للتدمير يكمن في أغمادها. وكما أخبرنا في المعسكر، فهي جزء من أسلحته المسحورة، لذا فإن بلورات المانا ونواتها الزائفة موجودة هناك بالفعل.
سنة؟ فرصة؟ نفس؟ لن يعرف ليث أبدًا ما ستقوله يوندرا ميفال، ولم يكترث. كل ما كان يهمه هو أنها ماتت بين ذراعيه تبكي، بعد أن سُلب منها كل ما كان عزيزا عليها.
النصول مجرد امتداد قابل للتجديد ما دامت الأغماد سليمة. مع ذلك، لا أعتقد أن ليث يكترث بذلك الآن. لقد هزه موت يوندرا بشدة. فكّرت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يوندرا يدها محاولةً الوصول إلى خده. انحنى ليث ليسهل عليها الأمر، مساندًا يدها بيده.
أعطى ليث الطاغية الكثير من الطعام بينما كان عقله لا يتوقف عن تذكر موت كارل، وموت نانا، وموته هو. كانت النظرة في عيني يوندرا هي نفسها التي كانت في عيني ليث عندما نظر إلى جثة كارل من خلال زجاج النعي (بمعنى تنويه الموت) للتعرف عليها.
ولكن كل ما كان على موروك فعله هو غمده وإخراجه مرة أخرى لإعادته إلى حالته الأصلية.
لا تزال ذكريات انعكاسه تطارده حتى يومنا هذا.
على العكس تمامًا. أستطيع أن أعبر بوابتها لأبلغ وجهتي. مع تركيز كل الأنظار عليّ، ستكون حرًا في مواصلة خطتنا.
“انتهت صفقتنا.” كانت هذه أول كلمات ليث بعد أن استفاق من ذكرياته. “بدون العصا، لا مخرج إلا إذا أنقذنا فلوريا. لن تغادر بدون كويلا، وأنا أيضًا لن أفعل.”
على العكس تمامًا. أستطيع أن أعبر بوابتها لأبلغ وجهتي. مع تركيز كل الأنظار عليّ، ستكون حرًا في مواصلة خطتنا.
“لديك خياران: إما أن تبقى هنا وحدك وتموت جوعًا أو على يد الأودي أو يمكنك مساعدتي.”
هل تمزح معي؟ كيف لي أن أفتح الأبواب والأشياء بنفسي؟ لستُ خبيرًا في المناجم، لذا من الأفضل أن نتبادل الأدوار. سأذهب لمساعدة أصدقائك، وأنتَ ستُدمر المفاعل. قال موروك.
قال موروك وهو يُنهي وجبته: “ليس لدي خيارات كثيرة. سأساعدك، لكن بما أن الوقت ضيق، فعليك أن تُنعشني بالطاقة. كل هذا القتال أرهقني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تزال ذكريات انعكاسه تطارده حتى يومنا هذا.
لقد أنعش ليث كل من موروك ونفسه، متسائلاً عن عدد الاستخدامات المتبقية لتقنية التنفس لديه.
إذا وجدنا المختبر وأصدقائي ما زالوا على قيد الحياة، فسنضطر للانفصال. اعتنِ بالمفاعل وسأنقذهم. يظنون أنك ميت، وإذا أبقينا الأمور على هذا النحو، فلن يدركوا خطتنا إلا بعد فوات الأوان.
“ما هي الخطة؟” سأل الطاغية.
أنا آسف. كان علينا الهرب كما أردتِ. انهمرت دموع الألم والندم على خديها، بينما كل ما كان بوسعه فعله هو تخفيف ألم لحظاتها الأخيرة.
أولًا، نذهب لتفقد جناح السجن. إن كان أصدقائي لا يزالون هناك، ننقذهم وننقلهم إلى هنا. وإلا، فعلينا العثور على مفاعل المانا وتدميره. بدونه، لن يكون لدى الأودي أي فرصة ضد السحرة الحقيقيين الذين يستطيعون استخدام تعاويذ أعلى من المستوى الثالث.
سنة؟ فرصة؟ نفس؟ لن يعرف ليث أبدًا ما ستقوله يوندرا ميفال، ولم يكترث. كل ما كان يهمه هو أنها ماتت بين ذراعيه تبكي، بعد أن سُلب منها كل ما كان عزيزا عليها.
أومأ موروك برأسه واستخدم بعضًا من مانا التجديد لإصلاح درعه. قبل أن يغادروا، فتشوا جثة البروفيسور إلكاس، واكتشفوا أن جيرا قد أخذ كل شيء ما عدا ملابسه.
لكن ما أصاب ليث كالقبضة في معدته لم يكن ثقبًا بحجم كرة التنس في صدرها، بل انهيار مانا قلبها. رفض الاستسلام، مستخدمًا التنشيط لاستعادة طاقتها، لكن دون جدوى.
تتبعوا أثر الكاميرات المعطلة إلى السجن، لكن ليث لم يكن بحاجة للدخول ليعلم أنهم تأخروا. لم يكن هناك أي أثر للطاقة في الداخل، ولا حتى السجان غولم الذي أخبرهم عنه راينر.
“ألن يكون ذلك سيئًا؟”
يبدو أن الوضع قد وصل إلى حدّ الكارثة. لديهم كل ما يريدون. أنا آسف جدًا على أصدقائك. قال موروك. كان صوته صادقًا وألمه صادقًا. بدون سيد الحدادة الملكي، كانوا في ورطة كمساعديهم.
لقد كان يعلم أن مثل هذه الكمية من الدم لم تكن كافية لقتل وحش الإمبراطور وعندما نظر إلى رفيقيه الساقطين عبر رؤية الحياة، لم تكن قوة الطاغية ما يتوقعه ليث من رجل يحتضر.
“لم ينتهِ الأمر بعد.” أجاب ليث. “أعرف الطريق إلى الطابق السفلي، ويمكننا رؤية مفاعل المانا. اتبعني.”
تتبعوا أثر الكاميرات المعطلة إلى السجن، لكن ليث لم يكن بحاجة للدخول ليعلم أنهم تأخروا. لم يكن هناك أي أثر للطاقة في الداخل، ولا حتى السجان غولم الذي أخبرهم عنه راينر.
ركضوا على طول الممرات، متبعين تعليمات إلكاس التي قام ليث بنسخها داخل موسوعة سولوس.
“أجل، صحيح. كم تتوقع أن تصمد أمام شخص لديه مانا لا نهائية؟” أجاب ليث. “بالمناسبة، ما هي تخصصاتك؟”
“خطتي هي كما يلي: إذا لم نتمكن في طريقنا من العثور على المكان الذي توجد فيه الجثث الاحتياطية، فسندمر مفاعل مانا، ونقتل جميع الأودي، ثم ننتظر حتى يتلاشى الغاز السام.
ترجمة: العنكبوت
إذا وجدنا المختبر وأصدقائي ما زالوا على قيد الحياة، فسنضطر للانفصال. اعتنِ بالمفاعل وسأنقذهم. يظنون أنك ميت، وإذا أبقينا الأمور على هذا النحو، فلن يدركوا خطتنا إلا بعد فوات الأوان.
ترجمة: العنكبوت
“هل هذا هو السبب الذي جعلك تتوقف عن تدمير أجهزة المراقبة ؟” سأل موروك.
قال موروك وهو يُنهي وجبته: “ليس لدي خيارات كثيرة. سأساعدك، لكن بما أن الوقت ضيق، فعليك أن تُنعشني بالطاقة. كل هذا القتال أرهقني.”
نعم. سيكونون مشغولين جدًا بالشجار والتحضير لعملية تبديل الجسد، ولن ينظروا إلى مرآة المراقبة. لو دمّرتُ المزيد من الأجهزة، لتمكنتُ من إطلاق صفارة إنذار وتنبيههم. بهذه الطريقة، سنعرف أن غطائنا قد انكشف في اللحظة التي يخترق فيها غوليم أمامنا.
لقد كان يعلم أن مثل هذه الكمية من الدم لم تكن كافية لقتل وحش الإمبراطور وعندما نظر إلى رفيقيه الساقطين عبر رؤية الحياة، لم تكن قوة الطاغية ما يتوقعه ليث من رجل يحتضر.
“ألن يكون ذلك سيئًا؟”
“الحمد لله أنكِ ما زلتِ على قيد الحياة.” قالت يوندرا بين شهقاتها وتلعثمها. الجرح الذي كُويّ منعها من النزيف، لكنها ما زالت تشعر بكل الألم الذي يُوحي به هذا الجرح.
على العكس تمامًا. أستطيع أن أعبر بوابتها لأبلغ وجهتي. مع تركيز كل الأنظار عليّ، ستكون حرًا في مواصلة خطتنا.
“أجل، صحيح. كم تتوقع أن تصمد أمام شخص لديه مانا لا نهائية؟” أجاب ليث. “بالمناسبة، ما هي تخصصاتك؟”
هل تمزح معي؟ كيف لي أن أفتح الأبواب والأشياء بنفسي؟ لستُ خبيرًا في المناجم، لذا من الأفضل أن نتبادل الأدوار. سأذهب لمساعدة أصدقائك، وأنتَ ستُدمر المفاعل. قال موروك.
“الحمد لله أنكِ ما زلتِ على قيد الحياة.” قالت يوندرا بين شهقاتها وتلعثمها. الجرح الذي كُويّ منعها من النزيف، لكنها ما زالت تشعر بكل الألم الذي يُوحي به هذا الجرح.
“أجل، صحيح. كم تتوقع أن تصمد أمام شخص لديه مانا لا نهائية؟” أجاب ليث. “بالمناسبة، ما هي تخصصاتك؟”
إذا اضطررنا للانقسام، اقترح سولوس. “يمكنني الذهاب مع موروك ومساعدته في فتح الأبواب وإغلاق المصفوفات.”
ساحر المعركة وساحر الحرب. اضطررتُ لحضور مدرسة غريفون النار اللعينة لتعلم المستويات العليا من التعاويذ لأن والدي لم يكن مهتمًا بي.
يبدو أن الوضع قد وصل إلى حدّ الكارثة. لديهم كل ما يريدون. أنا آسف جدًا على أصدقائك. قال موروك. كان صوته صادقًا وألمه صادقًا. بدون سيد الحدادة الملكي، كانوا في ورطة كمساعديهم.
يا إلهي، أنتَ عديم الفائدة حقًا. ركّز على الخلق أكثر من التدمير، إن كنتَ تريد لأحدٍ أن يوقظك. الآن، أنت مجرد كارثةٍ سائرةٍ على قدمين. لم يكن ليث يعرف سوى بضع تعاويذ من تخصصات موروك، لكن يُمكن بسهولةٍ تحويلها جميعًا ضدّ مُلقِيها باستخدام المصفوفة الخضراء.
سنة؟ فرصة؟ نفس؟ لن يعرف ليث أبدًا ما ستقوله يوندرا ميفال، ولم يكترث. كل ما كان يهمه هو أنها ماتت بين ذراعيه تبكي، بعد أن سُلب منها كل ما كان عزيزا عليها.
إذا اضطررنا للانقسام، اقترح سولوس. “يمكنني الذهاب مع موروك ومساعدته في فتح الأبواب وإغلاق المصفوفات.”
سنة؟ فرصة؟ نفس؟ لن يعرف ليث أبدًا ما ستقوله يوندرا ميفال، ولم يكترث. كل ما كان يهمه هو أنها ماتت بين ذراعيه تبكي، بعد أن سُلب منها كل ما كان عزيزا عليها.
ترجمة: العنكبوت
تتبعوا أثر الكاميرات المعطلة إلى السجن، لكن ليث لم يكن بحاجة للدخول ليعلم أنهم تأخروا. لم يكن هناك أي أثر للطاقة في الداخل، ولا حتى السجان غولم الذي أخبرهم عنه راينر.
تتبعوا أثر الكاميرات المعطلة إلى السجن، لكن ليث لم يكن بحاجة للدخول ليعلم أنهم تأخروا. لم يكن هناك أي أثر للطاقة في الداخل، ولا حتى السجان غولم الذي أخبرهم عنه راينر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		