المصفوفة الخضراء (الجزء الثاني)
لا تقلق. هذا هو بالضبط نوع الموقف الذي صممتُ له مُثبِّط الصوت. أخرجت يوندرا شوكة الرنين الصغيرة من جيبها، وملأتها بمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت جيرا وهي تنتظر توقف جسد ليث عن الحركة، ثم اقتربت من يوندرا. تحطمت أداة التثبيط خاصتها عندما ضربتها ضربة الغروب الأخير، لكن عصاها “السيد الملكي” ظلت سليمة.
“هيا أيها الوغد، أتحداك أن تحاول سرقة تعاويذنا مرة أخرى.”
“إنه لا يعمل، علينا أن نرحل قبل فوات الأوان!” جدد ليث احتياطياته بالتنشيط، لكنه كان يعلم أن يوندرا لا تستطيع مواكبة ذلك.
كان ليث سيعتبرها خطة ممتازة، لو لم يكن العدو لديه مانا لا نهاية له.
“إنه لا يعمل، علينا أن نرحل قبل فوات الأوان!” جدد ليث احتياطياته بالتنشيط، لكنه كان يعلم أن يوندرا لا تستطيع مواكبة ذلك.
مع ذلك، فهي محقة. إذا كان لدى جميع الأودي واحد من هذه الأشياء، فعليّ إيجاد طريقة لإبطال مفعولها إذا أردتُ فرصةً لإنقاذ فلوريا وكويلا. لا يزال لدينا أفضلية الأعداد وقطع يوندرا الأثرية. الأمر يستحق المحاولة. فكّر ليث وهو يُطلق هجمة الغروب النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تكن يوندرا بحاجة لفهم لغة الأودي لتُدرك ما كان يحدث. لقد انقلبت الأمور فجأةً، فلا يُعقل أن يكون ذلك بسبب ضعفها فحسب. لقد لعب العدو بهم طوال الوقت، كما يلعب القط والفأر.
فعّل جيرا مصفوفة إرادة الملك مجددًا، فاستحوذ على تعويذة ليث كما لو كانت مجرد خدعة سحرية، وأوقف شعاع اللهب الأسود عن مساره. حارب ليث بكل إرادته، محاولًا الحفاظ على بصمته الطاقية والتحكم بالتعويذة.
كاد شعاع الطاقة أن يصل إلى وجهها قبل أن يتوقف مرة أخرى، كعمل أخير من أعمال القسوة العابثة.
ومع ذلك، كما كان يخشى، لم تكن مسألة إرادة بقدر ما كانت مسألة مانا. كان جيرا ببساطة يُغرق تعويذة ليث بطاقته الخاصة. تطلبت “الغروب الأخير” الكثير من المانا، لذا كان هناك حد لكمية الطاقة التي يمكن ليث استخدامها قبل أن يُصبح ضعيفًا جدًا على مواصلة القتال.
لم يكن لدى جيرا أدنى فكرة عن العناصر الأبعادية، فبحث عنها وعن موروك، آخذًا كل ما وجده قبل أن يختفي. في اللحظة التي اختفى فيها، بدّد ليث النيران السوداء، شاكرًا دهاءه وجهل الأودي بتعاويذ المستوى الخامس.
امتصت أداة مثبط الخاصة بـ يوندرا ذرة من مانا جيرا وحلل توقيع طاقتها، مما سمح لها بتعطيل سيطرته على تعويذة ليث.
عندما أدركت يوندرا ما كان على وشك الحدوث، استخدمت الشرارة الأخيرة من المانا التي كانت لديها لإبطاء التعويذة المختطفة لفترة كافية لتغيير مسارها وإعطاء ليث الوقت الذي يحتاجه للتراجع.
استأنفت حركة الغروب النهائي تقدمها، إلا أن جيرا بدا مستمتعًا أكثر من كونه خائفًا. مهما بدد المانا الذي هدره المثبط، كان على الأودي أن يضخ المزيد.
لا تقلق. هذا هو بالضبط نوع الموقف الذي صممتُ له مُثبِّط الصوت. أخرجت يوندرا شوكة الرنين الصغيرة من جيبها، وملأتها بمانا.
أخيرًا، تحدٍّ حقيقيّ يُختبر ثمار مساعينا! أُشيد بجهودكم. أنتم لستم سيئين بالنسبة لمجموعة من القرود الصلعاء. قال جيرا، لكن لم يفهم أحدٌ كلماته.
مع أنهم كانوا مصنوعين من أوريكالكوم، لولا طاقة الظلام التي تسري فيهم، لكانوا قد اخترقوا مع سيدهم. لعن موروك، وأغمد أسلحته ثم سحبها لإصلاح الضرر الذي لحق بهم.
“إنه لا يعمل، علينا أن نرحل قبل فوات الأوان!” جدد ليث احتياطياته بالتنشيط، لكنه كان يعلم أن يوندرا لا تستطيع مواكبة ذلك.
تعطيل المصفوفات، وفتح الأبواب، واستخدام تعويذة فارس السحر من المستوى الخامس “السجن الفارغ” زاد الأمر سوءًا. احتاجت إلى قوة إرادة هائلة لتقف، لذا عندما رأت يوندرا جسد موروك الحقيقي، لم ترتجف.
“يا إلهي، لا. لقد كاد أن ينتهي. إيكيدو!” عاد موروك إلى هيئته الطاغية مستخدمًا عينه السوداء على صدره ليُنتج عمودًا أسود من الطاقة، التقطته أسلحته وضخّمته.
لم يكن لدى جيرا أدنى فكرة عن العناصر الأبعادية، فبحث عنها وعن موروك، آخذًا كل ما وجده قبل أن يختفي. في اللحظة التي اختفى فيها، بدّد ليث النيران السوداء، شاكرًا دهاءه وجهل الأودي بتعاويذ المستوى الخامس.
لم يكن يهمه سرّه بقدر ما يهمه نجاته. اندفع موروك للأمام، متجاوزًا يوندرا ودخل إلى المصفوفة. عزز سحر الاندماج جسده، جسد وحش الإمبراطور، مما سمح له بالتحرك بسرعة سهمٍ قاذف.
لقد تعلم درسه. لا مزيد من التعاويذ، فقط الهجمات الجسدية. في هذه الأثناء، كانت يوندرا تتعرق بغزارة. مع أن ليث منحها بعض الطاقة، إلا أنها لم تكن تملك مانا كافية منذ البداية.
لقد تعلم درسه. لا مزيد من التعاويذ، فقط الهجمات الجسدية. في هذه الأثناء، كانت يوندرا تتعرق بغزارة. مع أن ليث منحها بعض الطاقة، إلا أنها لم تكن تملك مانا كافية منذ البداية.
“هيا أيها الوغد، أتحداك أن تحاول سرقة تعاويذنا مرة أخرى.”
تعطيل المصفوفات، وفتح الأبواب، واستخدام تعويذة فارس السحر من المستوى الخامس “السجن الفارغ” زاد الأمر سوءًا. احتاجت إلى قوة إرادة هائلة لتقف، لذا عندما رأت يوندرا جسد موروك الحقيقي، لم ترتجف.
عندما أدركت يوندرا ما كان على وشك الحدوث، استخدمت الشرارة الأخيرة من المانا التي كانت لديها لإبطاء التعويذة المختطفة لفترة كافية لتغيير مسارها وإعطاء ليث الوقت الذي يحتاجه للتراجع.
خطأ صغير وسوف يتم قتلهم من قبل تعويذة ليث.
ترجمة: العنكبوت
أمطرت عين الطاغية الحمراء جيرا بلهب، لكن بلورات جليدية لا تُحصى اعترضتها وحوّلتها إلى لا شيء. بفضل مفاعل المانا، استطاع جيرا تعزيز سحر القبضة لدرجة أن تأثيراته تعادل سحر المستوى الثالث.
بالكاد استطاعت يوندرا استيعاب ما حدث، فاستنزفت كل ما تبقى لها من مانا في درعها. كان الغروب الأخير لليث أملهم الوحيد، وكان الآن على بُعد سنتيمترات قليلة من وجه الأودي.
في مثل هذه الحالة، كان متفوقًا حتى على المستيقظ. السحر الأول لم يتطلب سوى تفكير وإرادة لتشكيله، ولم يكن له وقت لإلقائه. أبطأت موجة البرد موروك بما يكفي ليتمكن جيرا من رفع إصبعه السبابة اليمنى قبل أن يضربه الطاغية.
“إنه لا يعمل، علينا أن نرحل قبل فوات الأوان!” جدد ليث احتياطياته بالتنشيط، لكنه كان يعلم أن يوندرا لا تستطيع مواكبة ذلك.
أطلق سيلاً كثيفاً من النار حتى كاد أن يكون صلباً. تمكّن موروك من رفع شفراته في اللحظة الأخيرة، مانعاً شعاع الطاقة الموجّه إلى رأسه. كان التأثير قوياً لدرجة أنه دفع الحارس إلى الخلف وثني شفراته.
للأسف، كانت غروب الشمس الأخير لليث، المعزز بمانا جيرا، سريعًا وقويًا بما يكفي لإسقاطهما في آنٍ واحد تقريبًا. فتحت التعويذة ثقبًا في صدرها، وكوى جسدها وهي تخترق يوندرا، قبل أن تُسقط ليث وتُغرقه في لهيب أسود.
مع أنهم كانوا مصنوعين من أوريكالكوم، لولا طاقة الظلام التي تسري فيهم، لكانوا قد اخترقوا مع سيدهم. لعن موروك، وأغمد أسلحته ثم سحبها لإصلاح الضرر الذي لحق بهم.
فعّل جيرا مصفوفة إرادة الملك مجددًا، فاستحوذ على تعويذة ليث كما لو كانت مجرد خدعة سحرية، وأوقف شعاع اللهب الأسود عن مساره. حارب ليث بكل إرادته، محاولًا الحفاظ على بصمته الطاقية والتحكم بالتعويذة.
ابتسم جيرا، مندهشًا من العجائب الكثيرة التي تنتظر سباق الأودي على سطح موغار. بدا كل شيء جاهزًا للانطلاق. نقر إصبعه السبابة ثلاث مرات، منبعثًا منها شعاعًا ناريًا.
للأسف، كانت غروب الشمس الأخير لليث، المعزز بمانا جيرا، سريعًا وقويًا بما يكفي لإسقاطهما في آنٍ واحد تقريبًا. فتحت التعويذة ثقبًا في صدرها، وكوى جسدها وهي تخترق يوندرا، قبل أن تُسقط ليث وتُغرقه في لهيب أسود.
صدّ الطاغية أول اثنين بأسلحته، لكن الثالث وجد طريقه إلى قلبه، فاتحًا حفرةً حارقةً بحجم كرة جولف. سقط موروك على الأرض غارقًا في دمه. ارتعش جسده قليلًا قبل أن يهدأ.
أطلق سيلاً كثيفاً من النار حتى كاد أن يكون صلباً. تمكّن موروك من رفع شفراته في اللحظة الأخيرة، مانعاً شعاع الطاقة الموجّه إلى رأسه. كان التأثير قوياً لدرجة أنه دفع الحارس إلى الخلف وثني شفراته.
بالكاد استطاعت يوندرا استيعاب ما حدث، فاستنزفت كل ما تبقى لها من مانا في درعها. كان الغروب الأخير لليث أملهم الوحيد، وكان الآن على بُعد سنتيمترات قليلة من وجه الأودي.
بالكاد استطاعت يوندرا استيعاب ما حدث، فاستنزفت كل ما تبقى لها من مانا في درعها. كان الغروب الأخير لليث أملهم الوحيد، وكان الآن على بُعد سنتيمترات قليلة من وجه الأودي.
لقد منحهم جيرا واحدة من أقسى الابتسامات التي رآها ليث على الإطلاق، وهو الشيء الذي يظهر عادة على وجهه عندما يتفوق على عدوه.
في مثل هذه الحالة، كان متفوقًا حتى على المستيقظ. السحر الأول لم يتطلب سوى تفكير وإرادة لتشكيله، ولم يكن له وقت لإلقائه. أبطأت موجة البرد موروك بما يكفي ليتمكن جيرا من رفع إصبعه السبابة اليمنى قبل أن يضربه الطاغية.
أدت موجة بسيطة من يد الأودي إلى تحويل تعويذة المستوى الخامس 180 درجة، مما جعله الآن يوجه هجومه ضد الإنسانين الاثنين.
“هل لديك أي كلمات أخيرة، أيها الدودة؟” ومع ذلك، لم ينتظر الرد، واستأنف الهجوم في اللحظة التي انتهى فيها من سخريته.
لا شيء أفضل من ترك بصيص أملٍ لدودةٍ مثلك. تُكافح بشدةٍ حين تُؤمن أن لديك فرصةً حقيقية. ثم، حين أُسلبك ذلك الأمل، حين يتحول تعبيرك إلى يأس، تلك هي اللحظة التي تُسعدني بكوني على قيد الحياة. مرةً أخرى، لم يكن جيرا يُخاطبهم، بل كان يُخاطب نفسه فقط.
ابتسم جيرا، مندهشًا من العجائب الكثيرة التي تنتظر سباق الأودي على سطح موغار. بدا كل شيء جاهزًا للانطلاق. نقر إصبعه السبابة ثلاث مرات، منبعثًا منها شعاعًا ناريًا.
ومع ذلك، لم تكن يوندرا بحاجة لفهم لغة الأودي لتُدرك ما كان يحدث. لقد انقلبت الأمور فجأةً، فلا يُعقل أن يكون ذلك بسبب ضعفها فحسب. لقد لعب العدو بهم طوال الوقت، كما يلعب القط والفأر.
“إنه لا يعمل، علينا أن نرحل قبل فوات الأوان!” جدد ليث احتياطياته بالتنشيط، لكنه كان يعلم أن يوندرا لا تستطيع مواكبة ذلك.
كاد شعاع الطاقة أن يصل إلى وجهها قبل أن يتوقف مرة أخرى، كعمل أخير من أعمال القسوة العابثة.
فعّل جيرا مصفوفة إرادة الملك مجددًا، فاستحوذ على تعويذة ليث كما لو كانت مجرد خدعة سحرية، وأوقف شعاع اللهب الأسود عن مساره. حارب ليث بكل إرادته، محاولًا الحفاظ على بصمته الطاقية والتحكم بالتعويذة.
“هل لديك أي كلمات أخيرة، أيها الدودة؟” ومع ذلك، لم ينتظر الرد، واستأنف الهجوم في اللحظة التي انتهى فيها من سخريته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، لا. لقد كاد أن ينتهي. إيكيدو!” عاد موروك إلى هيئته الطاغية مستخدمًا عينه السوداء على صدره ليُنتج عمودًا أسود من الطاقة، التقطته أسلحته وضخّمته.
عندما أدركت يوندرا ما كان على وشك الحدوث، استخدمت الشرارة الأخيرة من المانا التي كانت لديها لإبطاء التعويذة المختطفة لفترة كافية لتغيير مسارها وإعطاء ليث الوقت الذي يحتاجه للتراجع.
تعطيل المصفوفات، وفتح الأبواب، واستخدام تعويذة فارس السحر من المستوى الخامس “السجن الفارغ” زاد الأمر سوءًا. احتاجت إلى قوة إرادة هائلة لتقف، لذا عندما رأت يوندرا جسد موروك الحقيقي، لم ترتجف.
للأسف، كانت غروب الشمس الأخير لليث، المعزز بمانا جيرا، سريعًا وقويًا بما يكفي لإسقاطهما في آنٍ واحد تقريبًا. فتحت التعويذة ثقبًا في صدرها، وكوى جسدها وهي تخترق يوندرا، قبل أن تُسقط ليث وتُغرقه في لهيب أسود.
أدت موجة بسيطة من يد الأودي إلى تحويل تعويذة المستوى الخامس 180 درجة، مما جعله الآن يوجه هجومه ضد الإنسانين الاثنين.
ضحكت جيرا وهي تنتظر توقف جسد ليث عن الحركة، ثم اقتربت من يوندرا. تحطمت أداة التثبيط خاصتها عندما ضربتها ضربة الغروب الأخير، لكن عصاها “السيد الملكي” ظلت سليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تكن يوندرا بحاجة لفهم لغة الأودي لتُدرك ما كان يحدث. لقد انقلبت الأمور فجأةً، فلا يُعقل أن يكون ذلك بسبب ضعفها فحسب. لقد لعب العدو بهم طوال الوقت، كما يلعب القط والفأر.
لم يكن لدى جيرا أدنى فكرة عن العناصر الأبعادية، فبحث عنها وعن موروك، آخذًا كل ما وجده قبل أن يختفي. في اللحظة التي اختفى فيها، بدّد ليث النيران السوداء، شاكرًا دهاءه وجهل الأودي بتعاويذ المستوى الخامس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن فهم ليث نوايا جيرا، استعاد غروبه الأخير، مستخدمًا إياه لحماية نفسه من هجوم العدو. لم يكن جيرا يعلم أن ما قبض عليه بمصفوفة إرادة الملك كان مجرد جزء من التعويذة، ولا أن الجزء خارج المصفوفة لا يزال تحت سيطرة ليث.
امتصت أداة مثبط الخاصة بـ يوندرا ذرة من مانا جيرا وحلل توقيع طاقتها، مما سمح لها بتعطيل سيطرته على تعويذة ليث.
بين درع مبدل الجلد المُعزز بالمانا ونيرانه السوداء، لم يُصب جيرا إلا بحروق طفيفة. أولًا، ذهب ليث إلى جانب يوندرا، مستخدمًا التنشيط للاطمئنان على حالتها وتخفيف ألمها.
مع أنهم كانوا مصنوعين من أوريكالكوم، لولا طاقة الظلام التي تسري فيهم، لكانوا قد اخترقوا مع سيدهم. لعن موروك، وأغمد أسلحته ثم سحبها لإصلاح الضرر الذي لحق بهم.
ترجمة: العنكبوت
“إنه لا يعمل، علينا أن نرحل قبل فوات الأوان!” جدد ليث احتياطياته بالتنشيط، لكنه كان يعلم أن يوندرا لا تستطيع مواكبة ذلك.
لم يكن يهمه سرّه بقدر ما يهمه نجاته. اندفع موروك للأمام، متجاوزًا يوندرا ودخل إلى المصفوفة. عزز سحر الاندماج جسده، جسد وحش الإمبراطور، مما سمح له بالتحرك بسرعة سهمٍ قاذف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات