Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 706

نداء الحكم (الجزء الثاني)

نداء الحكم (الجزء الثاني)

استخدمت فلوريا إحدى تعاويذ أوريون، والتي كشفت وصلات آلية قفل البطاقة الرئيسية، مما سمح لها بفتحه ببساطة عبر إرسال نبضة مانا إلى المكان الصحيح. فتحت الباب واندفعت للاختباء.

لكنه توقف في منتصف الطريق لسببين. الأول أنه تعرف على رمز “دروع اللحم”، وكان مطابقًا للذي وجده مع فلوريا في الأنفاق الخارجة من كولا.

لقد اختارتا مكانًا في نهاية ممر، بحيث لا يوجد سوى مدخل واحد ومخرج واحد، مما يتطلب وجود غول واحد فقط ليحبسهما.

ومع ذلك، أومأ واستخدم رؤية الحياة لمسح المنطقة أمامه. فإذا وجد يوندرا ونقشًا بُعديًا يقود إلى الأمان، فسيعرف أين ينتقل فور إنقاذ أصدقائه.

وكما توقعت فلوريا، انتقل البناء السحري إلى نهاية الممر ليغلق طريق الهروب الوحيد المتاح. تفاجأ الغول عندما لم يجد أي إنسان أمامه، ولا التقطت مستشعراته أي توقيع طاقة.

قالت: “فكرة عظيمة يا كويلا، يجب أن…”، لكن كلماتها قاطعتها بوابة انتقال جديدة ظهرت. كانت هي وكويلا تتوقعان أن تدمير غول قد ينبه الآخرين، لذا كان لديهما خطة بديلة لذلك.

ومع ذلك كان الباب مفتوحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليث إلى اللافتة التي تشير إلى الاتجاه الذي جاءوا منه وسجّل كلمة الأودي الخاصة بـ “الدرج”. ثم بحث في اللافتات الأخرى عن واحدة تحتوي على نفس الرموز التي من المفترض أن تقودهم إلى الأسفل.

كانت فلوريا وكويلا في الطرف المقابل من الممر، تنتظران فتح مصفوفة الانتقال لتقفزا عبرها. وبمجرد وصولهما إلى الجانب الآخر، فوجئت فلوريا باكتشاف أن أجهزة المراقبة قد دُمِّرت بالفعل، كما أن الزنزانات كانت فارغة باستثناء الزنزانة التي تحتجز المساعدين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا جميعًا بالصراخ: “أنا! أنا!”، مما جعل فلوريا تلعن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبلغ الغول عن فشله ثم عاد إلى البوابة، ليُضرب من الأختين معًا بتعويذتي اللوح النظيف خاصتهما. هذه التعويذة من المستوى الرابع في فن الصياغة تتطلب اتصالًا جسديًا ولا تأثير دائم لها على شيء معقد كالبناء.

أجاب موروك: “ليس كثيرًا. بضع دقائق على الأكثر. إذا أسرعنا، قد نلحق بها. بعد كل شيء، كان عليها أن تُبطئ لتفتح طريقها، بينما يمكننا أن نسير على خطاها مباشرة.”

ومع ذلك، يمكنها أن توقف وظائفه مؤقتًا. ضربة مزدوجة باللوح النظيف كانت كافية لإطفاء قلب طاقته لجزء من الثانية، وهو ما جعل الممر البُعدي ينهار.

لقد اختارتا مكانًا في نهاية ممر، بحيث لا يوجد سوى مدخل واحد ومخرج واحد، مما يتطلب وجود غول واحد فقط ليحبسهما.

كان البناء في منتصف العبور فقط، فانشطر نصفين مع قلب طاقته. لقد كانت خطة فلوريا ناجحة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، ليث لم يشعر بذلك أبدًا. لقد تظاهر فقط كي لا يثقل كاهله بأشخاص لا يهتم بهم. لكن فلوريا لم يكن لديها وسيلة لمعرفة ذلك. لقد ندمت على ترك شخصين بريئين لمصير أسوأ من الموت، لكنها في الوقت ذاته لم تستطع قتلهم بدم بارد.

قال المساعدون باكين: “أرجوكِ، لا تتركينا هنا كما فعل الأساتذة!”

لكن جيرا أشار بإصبعه، مولدًا شعاعًا من الضوء اخترق تعاويذ فلوريا وصدرها، تاركًا ثقبًا بحجم كرة غولف. أضاء إصبعه مرة أخرى، ضاربًا كويلا قبل أن تتمكن من فعل أي شيء.

ردت فلوريا: “لا وقت لدي، لذلك يجب أن تكونوا صادقين معي. من منكم وصي؟”

قالت: “فكرة عظيمة يا كويلا، يجب أن…”، لكن كلماتها قاطعتها بوابة انتقال جديدة ظهرت. كانت هي وكويلا تتوقعان أن تدمير غول قد ينبه الآخرين، لذا كان لديهما خطة بديلة لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأوا جميعًا بالصراخ: “أنا! أنا!”، مما جعل فلوريا تلعن.

في الحقيقة، كان أونما خيميائيًا، لكن تلك المعلومة كانت عديمة الفائدة في وضعهما.

قالت كويلا وهي تفتح أقفالهم باللوح النظيف: “يجب أن نأخذ أسيرا وأونما. إنهما مساعدا نيشال وإلكاس. لقد تحدثتُ معهما أكثر من مرة، لذا أعلم أن أحدهما وصي والآخر لغوي.”

أجاب موروك: “ليس كثيرًا. بضع دقائق على الأكثر. إذا أسرعنا، قد نلحق بها. بعد كل شيء، كان عليها أن تُبطئ لتفتح طريقها، بينما يمكننا أن نسير على خطاها مباشرة.”

في الحقيقة، كان أونما خيميائيًا، لكن تلك المعلومة كانت عديمة الفائدة في وضعهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قيدهما في المكان الذي كان يُحتجز فيه الأساتذة سابقًا، تاركًا سلاسل حمراء تشفي وتعيد بناء جسديهما استعدادًا للإجراء.

بدأ المساعدان المتبقيان بالصراخ بقوة لدرجة أن فلوريا اضطرت إلى إسكاتهم.

قال موروك بعد أن شمّ الهواء: “كانت يوندرا، مساعدها، وإلكاس. هذا ليس كل شيء. الجنود وجاكهو ذهبوا في ذلك الاتجاه.”

فكرت فلوريا: “هل هذا ما شعر به ليث خلال هجوم بالكور؟ أن تعرف أنك لا تستطيع إنقاذ الجميع، وأن مجرد جلب شخص إضافي قد يهلكنا جميعًا؟”

لكن جيرا أشار بإصبعه، مولدًا شعاعًا من الضوء اخترق تعاويذ فلوريا وصدرها، تاركًا ثقبًا بحجم كرة غولف. أضاء إصبعه مرة أخرى، ضاربًا كويلا قبل أن تتمكن من فعل أي شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الحقيقة، ليث لم يشعر بذلك أبدًا. لقد تظاهر فقط كي لا يثقل كاهله بأشخاص لا يهتم بهم. لكن فلوريا لم يكن لديها وسيلة لمعرفة ذلك. لقد ندمت على ترك شخصين بريئين لمصير أسوأ من الموت، لكنها في الوقت ذاته لم تستطع قتلهم بدم بارد.

‹”أخيرًا! أصبح لدينا المترجمة، وأجساد كافية لأكثر أعضائنا فائدة. لم يتبقَ سوى استعادة الفتى لنبدأ خطتنا. أما العجائز وغير البشر فيمكنهم أن يموتوا، فلا فائدة لنا منهم.”›

قالت: “فكرة عظيمة يا كويلا، يجب أن…”، لكن كلماتها قاطعتها بوابة انتقال جديدة ظهرت. كانت هي وكويلا تتوقعان أن تدمير غول قد ينبه الآخرين، لذا كان لديهما خطة بديلة لذلك.

كانت فكرته مثيرة للاهتمام، لكن ليس لليث. لأنه إذا وجدوا يوندرا فعلًا، فلن يعود موروك بحاجة إلى فلوريا للهروب، ولن يكون بإمكان ليث قول شيء يمنعهم من تركه وحيدًا في ذلك الكابوس.

لكن ما لم يكن لديهما خطة له، هو الرجل الذي رافق البناء. إذ ملّ جيرا من خسارة غيلانهم الجسدية الثمينة، فقرر أن يتولى الأمر بنفسه. أضاءت عيناه فرحًا عندما رأى الشابتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا جميعًا بالصراخ: “أنا! أنا!”، مما جعل فلوريا تلعن.

‹”حسنًا، حسنًا، حسنًا. أخيرًا الحظ يبتسم لنا.”› ابتسامته أرعبت كل من كان حاضرًا. كانوا قد رأوا صورًا عديدة للأودي، لكن ذلك لم يكن كافيًا لإعدادهم للقاء الحقيقي.

مثل جميع زملائه، كان جيرا تجسيدًا للكمال، لكن فقط وفقًا لمعايير الأودي. كان طوله 1.70 مترًا، ذو شعر بنفسجي طويل وبشرة زرقاء شفافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضًا، إذا تمكن من إقناع يوندرا بتعليمه كيفية تشغيل النقش البُعدي، فسيكون هروبهم أكثر سلاسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تسمح لهم برؤية كل تقلص في عضلاته وأعضائه، إذ كان شبه عارٍ، لا يرتدي سوى مئزر يغطي أعضائه التناسلية. كان جسده مكوَّنًا فقط من عضلات، وما كان ظاهرًا من وجهه يمكن اعتباره وسيمًا، لولا أنه بدا غير طبيعي تمامًا.

استخدمت فلوريا إحدى تعاويذ أوريون، والتي كشفت وصلات آلية قفل البطاقة الرئيسية، مما سمح لها بفتحه ببساطة عبر إرسال نبضة مانا إلى المكان الصحيح. فتحت الباب واندفعت للاختباء.

لقد بدا أشبه بتمثال حي أكثر من كونه كائنًا حيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبلغ الغول عن فشله ثم عاد إلى البوابة، ليُضرب من الأختين معًا بتعويذتي اللوح النظيف خاصتهما. هذه التعويذة من المستوى الرابع في فن الصياغة تتطلب اتصالًا جسديًا ولا تأثير دائم لها على شيء معقد كالبناء.

هاجمت فلوريا الأودي بسيفها الرقيق لحظة ظهوره. لم تكن تعرف ما الذي يمكنه فعله، لكنها كان عليها منعه من إلقاء التعاويذ. أمسك جيرا نصلها بثلاثة أصابع فقط.

كانت فكرته مثيرة للاهتمام، لكن ليس لليث. لأنه إذا وجدوا يوندرا فعلًا، فلن يعود موروك بحاجة إلى فلوريا للهروب، ولن يكون بإمكان ليث قول شيء يمنعهم من تركه وحيدًا في ذلك الكابوس.

وبإشارة من يده، اختفى الغول داخل البوابة، بينما تشكلت حول جيرا مصفوفة خضراء. شهقت فلوريا وقد تعرفت من لونها على التعويذة التي حذرت الغيلان الجسدية المحتضرة ليث منها، فأطلقت فورًا التعاويذ المخزنة في خواتمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا جميعًا بالصراخ: “أنا! أنا!”، مما جعل فلوريا تلعن.

لكن جيرا أشار بإصبعه، مولدًا شعاعًا من الضوء اخترق تعاويذ فلوريا وصدرها، تاركًا ثقبًا بحجم كرة غولف. أضاء إصبعه مرة أخرى، ضاربًا كويلا قبل أن تتمكن من فعل أي شيء.

في الحقيقة، كان أونما خيميائيًا، لكن تلك المعلومة كانت عديمة الفائدة في وضعهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم قيدهما في المكان الذي كان يُحتجز فيه الأساتذة سابقًا، تاركًا سلاسل حمراء تشفي وتعيد بناء جسديهما استعدادًا للإجراء.

استخدمت فلوريا إحدى تعاويذ أوريون، والتي كشفت وصلات آلية قفل البطاقة الرئيسية، مما سمح لها بفتحه ببساطة عبر إرسال نبضة مانا إلى المكان الصحيح. فتحت الباب واندفعت للاختباء.

‹”أخيرًا! أصبح لدينا المترجمة، وأجساد كافية لأكثر أعضائنا فائدة. لم يتبقَ سوى استعادة الفتى لنبدأ خطتنا. أما العجائز وغير البشر فيمكنهم أن يموتوا، فلا فائدة لنا منهم.”›

لقد اختارتا مكانًا في نهاية ممر، بحيث لا يوجد سوى مدخل واحد ومخرج واحد، مما يتطلب وجود غول واحد فقط ليحبسهما.

رحب بقية الأودي باقتراحه بالتصفيق. بعد أن ظلوا سجناء في موطنهم لفترة طويلة، تمكنوا أخيرًا من رؤية سبيل للخلاص.

في الحقيقة، كان أونما خيميائيًا، لكن تلك المعلومة كانت عديمة الفائدة في وضعهما.

******

هاجمت فلوريا الأودي بسيفها الرقيق لحظة ظهوره. لم تكن تعرف ما الذي يمكنه فعله، لكنها كان عليها منعه من إلقاء التعاويذ. أمسك جيرا نصلها بثلاثة أصابع فقط.

ركض ليث وموروك عبر الباب ثم على طول الممر، لتجنب الوقوع في كمين آخر. واصل ليث الكشف عن أجهزة المراقبة وتدميرها على طول طريقهما حتى وصلا إلى غرفة دائرية كبيرة تتفرع منها عدة ممرات، يحمل كل منها لافتة على شكل سهم لتحديد وجهتها.

لقد اختارتا مكانًا في نهاية ممر، بحيث لا يوجد سوى مدخل واحد ومخرج واحد، مما يتطلب وجود غول واحد فقط ليحبسهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر ليث إلى اللافتة التي تشير إلى الاتجاه الذي جاءوا منه وسجّل كلمة الأودي الخاصة بـ “الدرج”. ثم بحث في اللافتات الأخرى عن واحدة تحتوي على نفس الرموز التي من المفترض أن تقودهم إلى الأسفل.

لكن ما لم يكن لديهما خطة له، هو الرجل الذي رافق البناء. إذ ملّ جيرا من خسارة غيلانهم الجسدية الثمينة، فقرر أن يتولى الأمر بنفسه. أضاءت عيناه فرحًا عندما رأى الشابتين.

لكنه توقف في منتصف الطريق لسببين. الأول أنه تعرف على رمز “دروع اللحم”، وكان مطابقًا للذي وجده مع فلوريا في الأنفاق الخارجة من كولا.

قال موروك بعد أن شمّ الهواء: “كانت يوندرا، مساعدها، وإلكاس. هذا ليس كل شيء. الجنود وجاكهو ذهبوا في ذلك الاتجاه.”

السبب الثاني هو أن تعويذته الكاشفة لم تتمكن من العثور على أجهزة مراقبة عاملة في الغرفة ولا في الممر المؤدي إلى مركز تربية الوحوش السحرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشير إلى المستودع، لكن ليث لم يتعرف على الرمز، وأكدت تعويذته أن أجهزة المراقبة في ذلك الممر ما زالت تعمل.

قال ليث وهو يشير بيده: “أحد رفاقنا ذهب في هذا الاتجاه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليث إلى اللافتة التي تشير إلى الاتجاه الذي جاءوا منه وسجّل كلمة الأودي الخاصة بـ “الدرج”. ثم بحث في اللافتات الأخرى عن واحدة تحتوي على نفس الرموز التي من المفترض أن تقودهم إلى الأسفل.

قال موروك بعد أن شمّ الهواء: “كانت يوندرا، مساعدها، وإلكاس. هذا ليس كل شيء. الجنود وجاكهو ذهبوا في ذلك الاتجاه.”

ردت فلوريا: “لا وقت لدي، لذلك يجب أن تكونوا صادقين معي. من منكم وصي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يشير إلى المستودع، لكن ليث لم يتعرف على الرمز، وأكدت تعويذته أن أجهزة المراقبة في ذلك الممر ما زالت تعمل.

مثل جميع زملائه، كان جيرا تجسيدًا للكمال، لكن فقط وفقًا لمعايير الأودي. كان طوله 1.70 مترًا، ذو شعر بنفسجي طويل وبشرة زرقاء شفافة.

سأل ليث: “يبدو أن جميع الأساتذة تمكنوا من الفرار. كم مضى على مرورهم من هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبلغ الغول عن فشله ثم عاد إلى البوابة، ليُضرب من الأختين معًا بتعويذتي اللوح النظيف خاصتهما. هذه التعويذة من المستوى الرابع في فن الصياغة تتطلب اتصالًا جسديًا ولا تأثير دائم لها على شيء معقد كالبناء.

أجاب موروك: “ليس كثيرًا. بضع دقائق على الأكثر. إذا أسرعنا، قد نلحق بها. بعد كل شيء، كان عليها أن تُبطئ لتفتح طريقها، بينما يمكننا أن نسير على خطاها مباشرة.”

فكرت فلوريا: “هل هذا ما شعر به ليث خلال هجوم بالكور؟ أن تعرف أنك لا تستطيع إنقاذ الجميع، وأن مجرد جلب شخص إضافي قد يهلكنا جميعًا؟”

كانت فكرته مثيرة للاهتمام، لكن ليس لليث. لأنه إذا وجدوا يوندرا فعلًا، فلن يعود موروك بحاجة إلى فلوريا للهروب، ولن يكون بإمكان ليث قول شيء يمنعهم من تركه وحيدًا في ذلك الكابوس.

استخدمت فلوريا إحدى تعاويذ أوريون، والتي كشفت وصلات آلية قفل البطاقة الرئيسية، مما سمح لها بفتحه ببساطة عبر إرسال نبضة مانا إلى المكان الصحيح. فتحت الباب واندفعت للاختباء.

ومع ذلك، أومأ واستخدم رؤية الحياة لمسح المنطقة أمامه. فإذا وجد يوندرا ونقشًا بُعديًا يقود إلى الأمان، فسيعرف أين ينتقل فور إنقاذ أصدقائه.

ومع ذلك، يمكنها أن توقف وظائفه مؤقتًا. ضربة مزدوجة باللوح النظيف كانت كافية لإطفاء قلب طاقته لجزء من الثانية، وهو ما جعل الممر البُعدي ينهار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أيضًا، إذا تمكن من إقناع يوندرا بتعليمه كيفية تشغيل النقش البُعدي، فسيكون هروبهم أكثر سلاسة.

رحب بقية الأودي باقتراحه بالتصفيق. بعد أن ظلوا سجناء في موطنهم لفترة طويلة، تمكنوا أخيرًا من رؤية سبيل للخلاص.

ترجمة : العنكبوت

كانت فلوريا وكويلا في الطرف المقابل من الممر، تنتظران فتح مصفوفة الانتقال لتقفزا عبرها. وبمجرد وصولهما إلى الجانب الآخر، فوجئت فلوريا باكتشاف أن أجهزة المراقبة قد دُمِّرت بالفعل، كما أن الزنزانات كانت فارغة باستثناء الزنزانة التي تحتجز المساعدين.

ومع ذلك، يمكنها أن توقف وظائفه مؤقتًا. ضربة مزدوجة باللوح النظيف كانت كافية لإطفاء قلب طاقته لجزء من الثانية، وهو ما جعل الممر البُعدي ينهار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط