You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 703

الطاغية (الجزء الأول)

الطاغية (الجزء الأول)

1111111111

كانت حرارة الكرة النارية تحرق رئتي ليث بينما كان ضوؤها يعميه، لكن بالتحول إلى رؤية الحياة تمكن من الرؤية مجددًا. أطلق دفعة من لهب الأصل، والتي تجاهلها الغول الجسدي كما لو كانت مجرد خدعة بهلوانية.

(اللعنة، الغيلان قوية جدًا. الآن أفهم لماذا جعل الأودي كامل كولا مصنوعًا من المعدن. من دون أرض للتلاعب بها ضدهم، فهم شبه لا يُقهرون.) فكر ليث.

كانت الغيلان الجسدية مسحورة بشكل كثيف لدرجة أن نفسًا واحدًا من لهب الأصل بالكاد يستطيع تسخين سطحها الحجري، بسبب السحر القوي المتدفق في أجسادها، والذي يعادل عدة تعويذات من المستوى الخامس.

“يا رجل، أنا أكره الغيلان. لا أعضاء حيوية، مناعة ضد معظم أشكال السحر، قدرات تعافٍ مرعبة. إنهم صداع حتى لأمثالنا.”

ضرب البناء بقبضتيه مجددًا، مفعلًا المزيد من الكرات النارية. كان ليث في وضع مشابه تمامًا لوضع نيشال. لم يستطع صد تعاويذ العدو ولا تفاديها، ومع ذلك كان لديه وسيلة دفاع إضافية.

(اللعنة، الغيلان قوية جدًا. الآن أفهم لماذا جعل الأودي كامل كولا مصنوعًا من المعدن. من دون أرض للتلاعب بها ضدهم، فهم شبه لا يُقهرون.) فكر ليث.

بدلًا من إهدار لهب الأصل للهجوم، استخدمه لإلغاء الكرات النارية بينما يتراجع لتجنب الضربات الجسدية. كانت نقطة الضعف الكبرى للهب الأصل أنه يتطلب منه أن يفرغ الهواء من رئتيه، مما يتركه بلا نفس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ الغول لكنه لم يتأثر بالطاقة غير المرئية، فعاد ببساطة إلى وابل تعاويذه، مجبرًا ليث على قطع أسلوب تنفسه لاستخدام لهب الأصل لإنقاذ حياته.

(احذر، هذا الشيء لا يحاول أن يأخذك حيًا.) حذرته سولوس.

اختفى أنفه، تاركًا فقط شقين على وجهه، وكان فمه مليئًا بعدة صفوف من أسنان تشبه أسنان القرش. أدرك ليث فورًا أنه الوحش الإمبراطوري المعروف باسم عين الطغيان، أو ببساطة الطاغية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن الغول يعرف ما الذي يحدث، فحاول استخدام سحر الظلام، لكن أمواجه السوداء التُهِمَت بنيران ليث الزرقاء.

كما حدث مع السيف، في اللحظة التي اخترقت مخالبه جلده الحجري، هوت قبضتا البناء مثل المطارق، محطمة ذراع ليث في عدة أماكن ومرسلة إياه يتدحرج على الأرض مثل دمية قماشية.

ضخ ليث سلاحه التجريبي حارس البوابة بسحر الهواء، لتعزيز سرعته وقدرته على الاختراق، لكن بفضل مزيج سحر الأرض والهواء الذي استخدمه البناء لتحريك جسده، كان الغول سريعًا مثل المستيقظين.

ضرب البناء بقبضتيه مجددًا، مفعلًا المزيد من الكرات النارية. كان ليث في وضع مشابه تمامًا لوضع نيشال. لم يستطع صد تعاويذ العدو ولا تفاديها، ومع ذلك كان لديه وسيلة دفاع إضافية.

حطمت القبضة الحجرية النصل قبل أن يتمكن حتى من التغلغل سنتيمترًا واحدًا تحت جلده. أما القبضة الأخرى فضربت ليث مثل ثور هائج، مما جعله يرتد على الأرض قبل أن يصطدم بالحائط الخلفي.

(فقط افعلها.) ردت وهي تقرأ أفكاره.

حتى مع الحماية المعززة لدرع مبدل-الجلد وتدخل سولوس السريع لتغطية صدره لحمايته، تشوشت رؤية ليث وفقد تركيزه. استخدم الإنعاش ليستعيد قوته، لكن الأمر بدا كأنه مهمة حمقاء.

كانت حرارة الكرة النارية تحرق رئتي ليث بينما كان ضوؤها يعميه، لكن بالتحول إلى رؤية الحياة تمكن من الرؤية مجددًا. أطلق دفعة من لهب الأصل، والتي تجاهلها الغول الجسدي كما لو كانت مجرد خدعة بهلوانية.

كان السحر عديم الفائدة وكذلك الهجمات الجسدية. رفض ليث الاستسلام واستخدم موجة مفاجئة من سحر الروح لرفع خصمه وضربه بالحائط.

(بقيت لي محاولة واحدة فقط، لكنني بحاجة إلى مساعدتك، سولوس. إنها خطيرة ومن المحتمل أن تفشل. يمكنك البقاء…)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفاجأ الغول لكنه لم يتأثر بالطاقة غير المرئية، فعاد ببساطة إلى وابل تعاويذه، مجبرًا ليث على قطع أسلوب تنفسه لاستخدام لهب الأصل لإنقاذ حياته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تخلصت من الغول بهذه السرعة وكيف اخترقت ذلك الجدار؟” سأل ليث، غير قادر بعد على فهم تلك الكلمات.

انفجار مفاجئ واختفاء نواة طاقة الغول جعلا ليث يدرك موت نيشال. أرهق دماغه بحثًا عن طريق للنصر، لكنه لم يجد شيئًا.

كان ليث قد تعافى بالكاد بما يكفي ليقف عندما التقط أنفه رائحة غريبة. تبعها ولاحظ وجود ثقب صغير في أحد الجدران المعدنية التي تفصله عن رفاقه.

(اللعنة، الغيلان قوية جدًا. الآن أفهم لماذا جعل الأودي كامل كولا مصنوعًا من المعدن. من دون أرض للتلاعب بها ضدهم، فهم شبه لا يُقهرون.) فكر ليث.

ضرب البناء بقبضتيه مجددًا، مفعلًا المزيد من الكرات النارية. كان ليث في وضع مشابه تمامًا لوضع نيشال. لم يستطع صد تعاويذ العدو ولا تفاديها، ومع ذلك كان لديه وسيلة دفاع إضافية.

(بقيت لي محاولة واحدة فقط، لكنني بحاجة إلى مساعدتك، سولوس. إنها خطيرة ومن المحتمل أن تفشل. يمكنك البقاء…)

“أمثالنا؟” كرر ليث، غير فاهم معنى كلمات موروك.

(فقط افعلها.) ردت وهي تقرأ أفكاره.

(احذر، هذا الشيء لا يحاول أن يأخذك حيًا.) حذرته سولوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذ ليث نفسًا عميقًا قدر استطاعته قبل أن يقذف بجدار من النيران نحو البناء. ابتلع كل التعاويذ القادمة، ملتصقًا بالأجزاء اللحمية والحجرية للغول، تاركًا المخلوق أعمى بينما كان جانبه البشري يعاني من الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي أصابته النيران، اندفع ليث للأمام، ممزوجًا نفسه بجميع العناصر وضاربًا نواة الطاقة المخفية داخل فخذ الغول الأيسر.

“كل تلك القدرات، لم تكن تعود لأسلحتك، بل كانت منك منذ البداية.” أخيرًا فهم ليث الكثير من الأمور، مثل حواس زميله الحارس المتطورة وبراعته القتالية غير البشرية.

كما حدث مع السيف، في اللحظة التي اخترقت مخالبه جلده الحجري، هوت قبضتا البناء مثل المطارق، محطمة ذراع ليث في عدة أماكن ومرسلة إياه يتدحرج على الأرض مثل دمية قماشية.

(اللعنة، الغيلان قوية جدًا. الآن أفهم لماذا جعل الأودي كامل كولا مصنوعًا من المعدن. من دون أرض للتلاعب بها ضدهم، فهم شبه لا يُقهرون.) فكر ليث.

رفع الغول قدمه لتحطيم جمجمة ليث، لكنه فجأة فقد توازنه وسقط على الأرض. لقد انفصل قفاز سولوس في اللحظة الأخيرة، مستخدمًا النيران الزرقاء كغطاء وزخم الضربة للوصول إلى نواة الطاقة.

(فقط افعلها.) ردت وهي تقرأ أفكاره.

فشل الغول في ملاحظة الضرر الذي ألحقته بسبب إضعاف حواسه من لهب الأصل وافتقاره للإحساس بالألم. ومع ذلك، جاء النصر بثمن. كان ليث بالكاد واعيًا وكذلك سولوس.

“كل تلك القدرات، لم تكن تعود لأسلحتك، بل كانت منك منذ البداية.” أخيرًا فهم ليث الكثير من الأمور، مثل حواس زميله الحارس المتطورة وبراعته القتالية غير البشرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بين لهب الأصل وهجمات البناء، كانت قد أصيبت بجروح بالغة. استغرق الأمر منها عدة ثوانٍ لتجمع كل أجزائها المتناثرة في الغرفة وتعود إلى جانبه.

“أمثالنا؟” كرر ليث، غير فاهم معنى كلمات موروك.

استخدم ليث الإنعاش مجددًا، وهو يعلم أنه حتى تتعافى سولوس، فإن استخدام تلك الحيلة مرة ثانية قد يقتلهما معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتقلت فلوريا بالانتقال الوامض وهي تحمل كويلا، محبطة خطة الأودي لتفريقهم. كانت تعرف أن شقيقتها لن تصمد ثانية واحدة بمفردها ضد بناء. عندما انتقلت فلوريا مجددًا، ولدهشة البناء، كانت تهرب عبر الطريق الذي سلكوه للوصول إلى هناك بدلًا من مواجهته.

ترجمة : العنكبوت

222222222

جعل ذلك مصفوفة الغول عديمة الفائدة وأجبره على مطاردتهما.

(بقيت لي محاولة واحدة فقط، لكنني بحاجة إلى مساعدتك، سولوس. إنها خطيرة ومن المحتمل أن تفشل. يمكنك البقاء…)

“أي فكرة؟” سألت فلوريا كويلا. كانتا على بعد زاوية فقط. بدلًا من إهدار مانتها، فضلت فلوريا الاختباء ووضع خطة.

“هيا، لا داعي للخجل. لم يبقَ سوى نحن الاثنين الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا شيء. إذا لم أستطع لمس الغول فأنا عديمة الفائدة. وأنتِ؟”

في اللحظة التي أصابته النيران، اندفع ليث للأمام، ممزوجًا نفسه بجميع العناصر وضاربًا نواة الطاقة المخفية داخل فخذ الغول الأيسر.

“حتى لو استطعت رؤية نواة طاقته، أشك أنه سيسمح لي بالضرب كما أشاء. كويلا، هل الاتصال غير المباشر يعمل مع سحر العلاج من المستوى الخامس؟” سألت فلوريا.

ضخ ليث سلاحه التجريبي حارس البوابة بسحر الهواء، لتعزيز سرعته وقدرته على الاختراق، لكن بفضل مزيج سحر الأرض والهواء الذي استخدمه البناء لتحريك جسده، كان الغول سريعًا مثل المستيقظين.

“فقط إذا لمست كائنًا حيًا، لا أستطيع نقل الماسح عبر المعدن.”

كان ليث قد تعافى بالكاد بما يكفي ليقف عندما التقط أنفه رائحة غريبة. تبعها ولاحظ وجود ثقب صغير في أحد الجدران المعدنية التي تفصله عن رفاقه.

“هذا كافٍ بالنسبة لي. ابقي قريبة مني، مهما حدث.” كانت فلوريا تود الانتقال الوامض إلى جانب ليث، لكن مع حجب الرؤية، لم تكن تعرف أي اتجاه ذهب، ولا يمكنها الانتقال إلى مكان مجهول.

“فقط إذا لمست كائنًا حيًا، لا أستطيع نقل الماسح عبر المعدن.”

كان ليث قد تعافى بالكاد بما يكفي ليقف عندما التقط أنفه رائحة غريبة. تبعها ولاحظ وجود ثقب صغير في أحد الجدران المعدنية التي تفصله عن رفاقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الغول يعرف ما الذي يحدث، فحاول استخدام سحر الظلام، لكن أمواجه السوداء التُهِمَت بنيران ليث الزرقاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمح ذلك لمن كان في الجانب الآخر برؤية موقع ليث.

(سولوس، قلتِ لي إنه لم يكن مستيقظًا.) فكر ليث.

جزء من الثانية لاحقًا، انتقل موروك أمامه بالانتقال الوامض. كانت ملابسه ممزقة إلى حد أصبحت فيه مجرد خرَق. حتى الزي العسكري يحتاج بعض الوقت للتعافي من مثل هذا الضرر، ومع ذلك بدا الحارس بخير.

كان ليث قد تعافى بالكاد بما يكفي ليقف عندما التقط أنفه رائحة غريبة. تبعها ولاحظ وجود ثقب صغير في أحد الجدران المعدنية التي تفصله عن رفاقه.

“يا رجل، أنا أكره الغيلان. لا أعضاء حيوية، مناعة ضد معظم أشكال السحر، قدرات تعافٍ مرعبة. إنهم صداع حتى لأمثالنا.”

انتقلت فلوريا بالانتقال الوامض وهي تحمل كويلا، محبطة خطة الأودي لتفريقهم. كانت تعرف أن شقيقتها لن تصمد ثانية واحدة بمفردها ضد بناء. عندما انتقلت فلوريا مجددًا، ولدهشة البناء، كانت تهرب عبر الطريق الذي سلكوه للوصول إلى هناك بدلًا من مواجهته.

“أمثالنا؟” كرر ليث، غير فاهم معنى كلمات موروك.

(احذر، هذا الشيء لا يحاول أن يأخذك حيًا.) حذرته سولوس.

“هيا، لا داعي للخجل. لم يبقَ سوى نحن الاثنين الآن.”

استخدم ليث الإنعاش مجددًا، وهو يعلم أنه حتى تتعافى سولوس، فإن استخدام تلك الحيلة مرة ثانية قد يقتلهما معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف تخلصت من الغول بهذه السرعة وكيف اخترقت ذلك الجدار؟” سأل ليث، غير قادر بعد على فهم تلك الكلمات.

“فقط إذا لمست كائنًا حيًا، لا أستطيع نقل الماسح عبر المعدن.”

“حسنًا! سأريك خاصتي ثم تُريني خاصتك.” لكن بدلًا من خلع ملابسه، غيّر موروك شكله.

في اللحظة التي أصابته النيران، اندفع ليث للأمام، ممزوجًا نفسه بجميع العناصر وضاربًا نواة الطاقة المخفية داخل فخذ الغول الأيسر.

تحولت بشرته إلى بياض الثلج، مع عين حمراء كبيرة في منتصف جبينه، وعين أخرى بحجم كرة القدم ظهرت على صدره، وعينان إضافيتان على كتفيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تخلصت من الغول بهذه السرعة وكيف اخترقت ذلك الجدار؟” سأل ليث، غير قادر بعد على فهم تلك الكلمات.

ظل شكله بشريًا، لكنه أصبح الآن يزيد طوله عن مترين.

(بقيت لي محاولة واحدة فقط، لكنني بحاجة إلى مساعدتك، سولوس. إنها خطيرة ومن المحتمل أن تفشل. يمكنك البقاء…)

اختفى أنفه، تاركًا فقط شقين على وجهه، وكان فمه مليئًا بعدة صفوف من أسنان تشبه أسنان القرش. أدرك ليث فورًا أنه الوحش الإمبراطوري المعروف باسم عين الطغيان، أو ببساطة الطاغية.

ضرب البناء بقبضتيه مجددًا، مفعلًا المزيد من الكرات النارية. كان ليث في وضع مشابه تمامًا لوضع نيشال. لم يستطع صد تعاويذ العدو ولا تفاديها، ومع ذلك كان لديه وسيلة دفاع إضافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا المكافئ الوحشي السحري للبالورات، لكن بخلافهم، لم يكن الطغاة جزءًا من الأجناس الساقطة ولم تكن سيطرتهم على العناصر متطورة كثيرًا.

“يا رجل، أنا أكره الغيلان. لا أعضاء حيوية، مناعة ضد معظم أشكال السحر، قدرات تعافٍ مرعبة. إنهم صداع حتى لأمثالنا.”

“كل تلك القدرات، لم تكن تعود لأسلحتك، بل كانت منك منذ البداية.” أخيرًا فهم ليث الكثير من الأمور، مثل حواس زميله الحارس المتطورة وبراعته القتالية غير البشرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(سولوس، قلتِ لي إنه لم يكن مستيقظًا.) فكر ليث.

ترجمة : العنكبوت

(هو ليس كذلك. موروك مثل غادورف، نسل وحش إمبراطوري.) أجابت.

حتى مع الحماية المعززة لدرع مبدل-الجلد وتدخل سولوس السريع لتغطية صدره لحمايته، تشوشت رؤية ليث وفقد تركيزه. استخدم الإنعاش ليستعيد قوته، لكن الأمر بدا كأنه مهمة حمقاء.

ترجمة : العنكبوت

بدلًا من إهدار لهب الأصل للهجوم، استخدمه لإلغاء الكرات النارية بينما يتراجع لتجنب الضربات الجسدية. كانت نقطة الضعف الكبرى للهب الأصل أنه يتطلب منه أن يفرغ الهواء من رئتيه، مما يتركه بلا نفس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أمثالنا؟” كرر ليث، غير فاهم معنى كلمات موروك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط