العين الثالثة (الجزء الثاني)
شكل ليث الهجين لم يكن يحتوي على دم ولا دموع، بل لم تسكن جسده سوى اللهب والظلال. ومع ذلك، فإن انفتاح العين الثالثة أخرج قطرة ماء صغيرة تشبه دمعة.
“إذًا، مفاعل المانا هو بوضوح شيء يمد مستخدمه بإمداد لا نهائي من المانا، مما يجعله لا يُقهر.”
تحولت العين الزرقاء بسرعة إلى صفراء مثل العينين الأخريين، قبل أن تنغلق من جديد.
“إذًا، مفاعل المانا هو بوضوح شيء يمد مستخدمه بإمداد لا نهائي من المانا، مما يجعله لا يُقهر.”
«حسنًا، بجدية… ما اللعنة كان ذلك؟» فكر ليث بمجرد أن استعادت سولوس وعيها من صدمتها بما يكفي لتشاركه ذكرياتها عمّا حدث للتو.
عندما شهد الظاهرة نفسها في الماضي، في “كادوريا” ضد النجم الأسود، وفي “مايكوش” ضد تيزكا، الهجين بين الوورغ والوحش المشوّه، في كلتا المرتين كان كائن حي قد استُعبد.
«ربما السحر المائي مرتبط بالأرواح؟» تفوهت سولوس قبل أن تتذكر مدى خطورة وضعهم.
أجرت تحليلًا دقيقًا لجسد ليث، قوته الحياتية، وماناه قبل أن تستنتج أن لا شيء قد تغيّر. أو على الأقل، لا شيء استطاعت هي اكتشافه.
“يا للآلهة، يا رفاق. مفاعل مانا! الاسم يقول كل شيء. ما الذي يميز بين ساحر عادي وآخر جيد؟ لماذا نحتاج إلى مستويات للسحر؟ كل ذلك مسألة لا تتعلق فقط بالموهبة التي يمتلكها المرء، بل أيضًا بكمية المانا المتاحة.
«انسَ أمر العين الثالثة وركّز على احتمال ظهور غوْلم ثالث. تشكيل حجب الهواء لن يصمد طويلًا دون بلورات مانا» أشارت وهي تعطل التشكيل السحري للحفاظ على احتياطيات الطاقة المتناقصة باستمرار.
شكل ليث الهجين لم يكن يحتوي على دم ولا دموع، بل لم تسكن جسده سوى اللهب والظلال. ومع ذلك، فإن انفتاح العين الثالثة أخرج قطرة ماء صغيرة تشبه دمعة.
لم يعجب ليث هذا التحول المفاجئ للأحداث إطلاقًا. لم تكن لديه فكرة عمّا كانت تلك الكتلة الطاقية التي غادرت للتو المنشأة تحت الأرض، لكنه كان يعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا.
“أنا لا أتحدث عن طاقة العالم يا ليث.” تنهدت كويلا.
عندما شهد الظاهرة نفسها في الماضي، في “كادوريا” ضد النجم الأسود، وفي “مايكوش” ضد تيزكا، الهجين بين الوورغ والوحش المشوّه، في كلتا المرتين كان كائن حي قد استُعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان، مثل معظم المدن المفقودة، يعمل بطاقة العالم، لكن هذه ليست مانا. طاقة العالم يمكن أن تتكثف إلى بلورات وتُستخدم لتغذية تعويذة، لكنها لا تستطيع أن تقوّي ساحرًا.”
لقد التوت أجسادهم وحُبست عقولهم في كابوس لا نهاية له حتى كسر ليث قيودهم. ذلك الإدراك منح اسم “مفاعل المانا” معنى جديدًا.
عندما شهد الظاهرة نفسها في الماضي، في “كادوريا” ضد النجم الأسود، وفي “مايكوش” ضد تيزكا، الهجين بين الوورغ والوحش المشوّه، في كلتا المرتين كان كائن حي قد استُعبد.
«حسب الأساطير، المانا هي عنصر الحياة، لا طاقة العالم.» تمعنت سولوس. «كويلا كانت مخطئة، مفاعل المانا لا يمكن أن يكون شيئًا يحول المانا إلى قوة حياة، بل العكس. لكن إلى أي غاية؟ لا أعلم.»
كما أن استخدام الوحوش كمواد يعني أن الغوْلم الناتج سيكون كبيرًا جدًا ليتحرك بسهولة في الأماكن الضيقة. تلك هي الأسباب التي جعلت الغوْلم البشرية تُعتبر قوات نخبة.
«تفكير رائع، سولوس» قال ليث بينما ظل ينتظر ظهور غوْلم آخر، لكن لم يحدث شيء. مرّت الدقائق، حتى استعادت سولوس كامل قوتها وتمكنت من إلقاء تشكيل حجب هواء آخر، لكن دون جدوى.
“إذًا، مفاعل المانا هو بوضوح شيء يمد مستخدمه بإمداد لا نهائي من المانا، مما يجعله لا يُقهر.”
«يوندرا محقة، من الواضح أن يد الأودي وراء الهجوم. بعد خسارة غوْلمين من لحم، لا بد أنهم أصبحوا قلقين». كان استنتاج ليث في محله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أول من يطالب بجسد الساحرة الشابة!” كرر فييغا. “إذا أفسد أحد خردتك جسدها فسوف أقتلك يا غونا.”
فالغوْلم اللحمية كان من المفترض أن تكون آلات قتل مثالية. موت اثنين منها بهذه السرعة جعل الأودي يعيدون النظر في خطتهم ويستمعون إلى تقارير جنودهم ليخططوا بشكل أفضل ضد العدو المجهول.
“لا أعرف كم سيمر من الوقت حتى يعودوا. كويلا، ماذا عن جواب سؤالي؟” سأل ليث.
لقد أدهشهم اكتشاف أن التهديد الأكبر بدا أنه الشابة. الآخرون مجرد متوحشين وعجائز. لم يتمكنوا من قتل أربعة تراكيب لأنه قامت الساحرة الشابة بطريقة ما شلّت حركتهم.
«حسنًا، بجدية… ما اللعنة كان ذلك؟» فكر ليث بمجرد أن استعادت سولوس وعيها من صدمتها بما يكفي لتشاركه ذكرياتها عمّا حدث للتو.
وكان ذلك حين كان البشر ما زالوا بكامل قوتهم. بعد معركة ضارية كهذه، ومع سقوط الساحرة الشابة، كان من المفترض أن يكونوا فريسة سهلة، لكنهم بدوا وكأنهم أصبحوا أقوى.
«يوندرا محقة، من الواضح أن يد الأودي وراء الهجوم. بعد خسارة غوْلمين من لحم، لا بد أنهم أصبحوا قلقين». كان استنتاج ليث في محله.
“أنا أول من يطالب بجسد الساحرة الشابة!” كرر فييغا. “إذا أفسد أحد خردتك جسدها فسوف أقتلك يا غونا.”
وقبل أن يبدأا بالشجار، مع خطر حقيقي أن يقتلا بعضهما ويهددا بقاء المجموعة بأكملها، تدخل جيرا.
“إنها بوضوح الأقوى بين المجموعة. جسدها سيُهدر على متعجرفة تافهة مثلك يا فييغا. يمكنني أن أستعمله استعمالًا أفضل.” ردت غونا.
“لا، هذا مستحيل.” رد ليث، معبرًا عن اعتراضات سولوس.
وقبل أن يبدأا بالشجار، مع خطر حقيقي أن يقتلا بعضهما ويهددا بقاء المجموعة بأكملها، تدخل جيرا.
ومع ذلك، فإن تربية البشر تستغرق سنوات، وكان الأودي بالكاد يملكون الموارد لإبقاء أنفسهم أحياء، فضلًا عن العناية بما يكفي من الخاضعين للتجارب حتى يصلوا مرحلة النضج. لم يتبق سوى أربعة عشر غوْلم لحم، لذا كان عليهم أن يجعلوا هجومهم التالي أيضًا الأخير.
“يكفي، أنتما الاثنان. كما اتفق الجميع من قبل، المزايدات على الأجساد ستبدأ عندما نحصل على عدد دقيق. المطالبات للأطفال. الآن، إذا أردنا الحصول على تلك الأجساد، فنحن بحاجة إلى استراتيجية.
«حسنًا، بجدية… ما اللعنة كان ذلك؟» فكر ليث بمجرد أن استعادت سولوس وعيها من صدمتها بما يكفي لتشاركه ذكرياتها عمّا حدث للتو.
لقد أعدت الغوْلم إلى كبسولات شحنهم، لذا عندما يستأنفون الهجوم سيكونون بكامل قوتهم. الآن أريد إجابات. كيف قُتل غوْلمان من لحم بهذه السرعة؟ وكيف نمنع حدوث ذلك مجددًا؟”
بدون تلك القطعة من المعرفة، فإن حقن طاقة العالم في كائن حي ستكون له آثار مميتة. النوى الساكنة لا يمكنها التعامل معها دون أن تتحطم. إنه أشبه بمحاولة إدخال مزيد من الهواء في بالون ممتلئ حتى الحافة، لا يمكنه إلا أن ينفجر.»*
توقف الأودي عن التفكير في الأجساد وركّزوا على المسألة الحالية. كان بإمكانهم أن يصنعوا غوْلم لحمية جديدة في مصانع لحمهم، لكن حتى وإن كانت الوحوش السحرية قادرة على فهم أوامرهم، فإن الأودي لم يتمكنوا من فهم لغة الوحوش.
ومع ذلك، فإن تربية البشر تستغرق سنوات، وكان الأودي بالكاد يملكون الموارد لإبقاء أنفسهم أحياء، فضلًا عن العناية بما يكفي من الخاضعين للتجارب حتى يصلوا مرحلة النضج. لم يتبق سوى أربعة عشر غوْلم لحم، لذا كان عليهم أن يجعلوا هجومهم التالي أيضًا الأخير.
كما أن استخدام الوحوش كمواد يعني أن الغوْلم الناتج سيكون كبيرًا جدًا ليتحرك بسهولة في الأماكن الضيقة. تلك هي الأسباب التي جعلت الغوْلم البشرية تُعتبر قوات نخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «تفكير رائع، سولوس» قال ليث بينما ظل ينتظر ظهور غوْلم آخر، لكن لم يحدث شيء. مرّت الدقائق، حتى استعادت سولوس كامل قوتها وتمكنت من إلقاء تشكيل حجب هواء آخر، لكن دون جدوى.
ومع ذلك، فإن تربية البشر تستغرق سنوات، وكان الأودي بالكاد يملكون الموارد لإبقاء أنفسهم أحياء، فضلًا عن العناية بما يكفي من الخاضعين للتجارب حتى يصلوا مرحلة النضج. لم يتبق سوى أربعة عشر غوْلم لحم، لذا كان عليهم أن يجعلوا هجومهم التالي أيضًا الأخير.
شكل ليث الهجين لم يكن يحتوي على دم ولا دموع، بل لم تسكن جسده سوى اللهب والظلال. ومع ذلك، فإن انفتاح العين الثالثة أخرج قطرة ماء صغيرة تشبه دمعة.
بعد انتظار دام أكثر من نصف ساعة، قرر ليث العودة إلى المصعد. نبع المانا كان قد أعاد له جزءًا من قوته، لكن لا شيء يعادل النوم. وبحلول الوقت الذي عاد فيه إلى المخيم، لم يكن لا يزال مستيقظًا سوى كويلا، فلوريا، ويوندرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أول من يطالب بجسد الساحرة الشابة!” كرر فييغا. “إذا أفسد أحد خردتك جسدها فسوف أقتلك يا غونا.”
كانت يوندرا قد استخدمت تقنيتها في التأمل لتصل إلى غيبوبة عميقة سمحت لها بالراحة كما لو أنها نامت، مستعيدة ماناها ومريحة جسدها. أما الأساتذة الآخرون وموروك فقد تناولوا جميعًا منشطًا لتسريع تعافيهم قبل أن تغلبهم الإرهاق.
تحولت العين الزرقاء بسرعة إلى صفراء مثل العينين الأخريين، قبل أن تنغلق من جديد.
“كيف جرى الأمر، أيها الروح الشاب؟” سألت يوندرا.
لقد أعدت الغوْلم إلى كبسولات شحنهم، لذا عندما يستأنفون الهجوم سيكونون بكامل قوتهم. الآن أريد إجابات. كيف قُتل غوْلمان من لحم بهذه السرعة؟ وكيف نمنع حدوث ذلك مجددًا؟”
“غوْلمان أقل.” أجاب ليث، مقاربًا على قطع غيبوبتها. “خدعتهم واحدًا تلو الآخر داخل تشكيل نشال إضافة إلى تشكيل لي. مع حجب الأرض والهواء، لم يكن قتلهم صعبًا.”
وكان ذلك حين كان البشر ما زالوا بكامل قوتهم. بعد معركة ضارية كهذه، ومع سقوط الساحرة الشابة، كان من المفترض أن يكونوا فريسة سهلة، لكنهم بدوا وكأنهم أصبحوا أقوى.
لم يفُت على أي ممن حضروا استخدامه كلمة “قتل” بدلًا من “تدمير”.
تحولت العين الزرقاء بسرعة إلى صفراء مثل العينين الأخريين، قبل أن تنغلق من جديد.
“لا أعرف كم سيمر من الوقت حتى يعودوا. كويلا، ماذا عن جواب سؤالي؟” سأل ليث.
«أحيانًا أتساءل هل أتكلم بسرعة كبيرة أم أن بقية العالم بطيء. يا للآلهة! لقد بدأت أبدو مثل مانوهار.» فكرت.
“لدي أخبار سيئة. إذا اعتبرنا هذا المكان منشأة أسلحة بدلًا من منشأة طبية، فإن طبيعة مفاعل المانا تكاد تكون بديهية.” أجابت، متوقعة أن تكون كلماتها كافية.
«يوندرا محقة، من الواضح أن يد الأودي وراء الهجوم. بعد خسارة غوْلمين من لحم، لا بد أنهم أصبحوا قلقين». كان استنتاج ليث في محله.
“لا، ليست كذلك.” قال الجميع بصوت واحد، بما فيهم سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليست كذلك.” قال الجميع بصوت واحد، بما فيهم سولوس.
“يا للآلهة، يا رفاق. مفاعل مانا! الاسم يقول كل شيء. ما الذي يميز بين ساحر عادي وآخر جيد؟ لماذا نحتاج إلى مستويات للسحر؟ كل ذلك مسألة لا تتعلق فقط بالموهبة التي يمتلكها المرء، بل أيضًا بكمية المانا المتاحة.
بدون تلك القطعة من المعرفة، فإن حقن طاقة العالم في كائن حي ستكون له آثار مميتة. النوى الساكنة لا يمكنها التعامل معها دون أن تتحطم. إنه أشبه بمحاولة إدخال مزيد من الهواء في بالون ممتلئ حتى الحافة، لا يمكنه إلا أن ينفجر.»*
مع مانا غير محدودة وتدريب كافٍ، يمكن لأي شخص أن يلقي جميع مستويات التعويذات، نظريًا على الأقل. المشكلة أن المانا شيء لا يمكن اقتراضه أو سرقته دون التعرض لتسمم مانا.” نظرت إلى عيني ليث، متسائلة كيف تمكن من انتهاك مثل هذا القانون الأساسي للسحر.
«ربما السحر المائي مرتبط بالأرواح؟» تفوهت سولوس قبل أن تتذكر مدى خطورة وضعهم.
“إذًا، مفاعل المانا هو بوضوح شيء يمد مستخدمه بإمداد لا نهائي من المانا، مما يجعله لا يُقهر.”
أجرت تحليلًا دقيقًا لجسد ليث، قوته الحياتية، وماناه قبل أن تستنتج أن لا شيء قد تغيّر. أو على الأقل، لا شيء استطاعت هي اكتشافه.
“لا، هذا مستحيل.” رد ليث، معبرًا عن اعتراضات سولوس.
“أنا لا أتحدث عن طاقة العالم يا ليث.” تنهدت كويلا.
“هذا المكان، مثل معظم المدن المفقودة، يعمل بطاقة العالم، لكن هذه ليست مانا. طاقة العالم يمكن أن تتكثف إلى بلورات وتُستخدم لتغذية تعويذة، لكنها لا تستطيع أن تقوّي ساحرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : العنكبوت
«على الأقل ليس دون أن تمر عبر نواة المانا، كما تفعل مع التنشيط.» شرحت سولوس. *«لو أن الأودي عرفوا بشأن النوى، لكانوا جميعًا مستيقظين، وهذا ما لم يحدث بوضوح.
عندما شهد الظاهرة نفسها في الماضي، في “كادوريا” ضد النجم الأسود، وفي “مايكوش” ضد تيزكا، الهجين بين الوورغ والوحش المشوّه، في كلتا المرتين كان كائن حي قد استُعبد.
بدون تلك القطعة من المعرفة، فإن حقن طاقة العالم في كائن حي ستكون له آثار مميتة. النوى الساكنة لا يمكنها التعامل معها دون أن تتحطم. إنه أشبه بمحاولة إدخال مزيد من الهواء في بالون ممتلئ حتى الحافة، لا يمكنه إلا أن ينفجر.»*
“إنها بوضوح الأقوى بين المجموعة. جسدها سيُهدر على متعجرفة تافهة مثلك يا فييغا. يمكنني أن أستعمله استعمالًا أفضل.” ردت غونا.
“أنا لا أتحدث عن طاقة العالم يا ليث.” تنهدت كويلا.
لم يفُت على أي ممن حضروا استخدامه كلمة “قتل” بدلًا من “تدمير”.
«أحيانًا أتساءل هل أتكلم بسرعة كبيرة أم أن بقية العالم بطيء. يا للآلهة! لقد بدأت أبدو مثل مانوهار.» فكرت.
وقبل أن يبدأا بالشجار، مع خطر حقيقي أن يقتلا بعضهما ويهددا بقاء المجموعة بأكملها، تدخل جيرا.
ترجمة : العنكبوت
تحولت العين الزرقاء بسرعة إلى صفراء مثل العينين الأخريين، قبل أن تنغلق من جديد.
فالغوْلم اللحمية كان من المفترض أن تكون آلات قتل مثالية. موت اثنين منها بهذه السرعة جعل الأودي يعيدون النظر في خطتهم ويستمعون إلى تقارير جنودهم ليخططوا بشكل أفضل ضد العدو المجهول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
