Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 693

التراجع (الجزء الأول)

التراجع (الجزء الأول)

تجاهل الغولم مورك، واستدار ليركّز على ليث. عندما وجّه المطرقة الأولى، انفجر ظهر الكائن، متناثرًا المغذيات المخزنة داخل حدبته في أرجاء الممر.

“جسد مليء بضلوع مكسورة، وأذرع، وكدمات لا تُحصى بعيد جدًا عن كونه بخير.” رد ليث وهو يلعن قوة الكائنات الجنونية.

المطرقة الثانية أصابت جانب الغولم، فاخترقت قشرته الحجرية حتى لم يبقَ ظاهرًا منها سوى المقبض.

انتقل في اللحظة الأخيرة قبل تفعيل مصفوفة حجب الهواء وقفز داخل البوابة وهي تنهار على نفسها. تقلص في وضعية جنين، وفقد فقط أطراف بعض أصابع قدميه بسبب القطع البُعدي.

“الآن تتجاهلني؟ الآن؟ متأخر جدًا!” هجمات مورك المتتالية بمطارقه أرسلت الحطام واللحم والدم يتطاير في كل مكان. وبحلول الوقت الذي تمكن فيه الغولم من الرد، كان قلب طاقته قد دُمّر.

“لا تعبث مع المعالج أبدًا، لأنك في المرة القادمة التي تسقط فيها، ستبقى ساقطًا!” لم تتوقف كويلا عن الحركة، فأمسكت بأقرب غولم. كانت سعيدة حين اكتشفت أن عملية الصياغة لجميع الكائنات كانت متماثلة.

سقط مورك على ركبتيه من شدة الإرهاق، ضعيفًا لدرجة أنه لم يعد قادرًا حتى على حمل أسلحته. سواء الأودي أو البشر، اندهشوا جميعًا من سقوط غولم آخر من لحم ودم بهذه السرعة.

كانت الصغيرة قد شلّت بالفعل اثنين من أقرانه، ومع أن المرأة المسكينة المزروعة داخل الغولم لم تكن تريد شيئًا أكثر من أن تُنهي معاناتها، فإن بروتوكولات دفاعها الذاتي منعتها من السماح بإلحاق أي ضرر طوعي بالصخرة المسحورة التي أصبحت الآن جسدها.

“حسنًا، توقفوا. وقت المطرقة سيعود بعد قليل.” قال وهو يلهث.

“الآن تتجاهلني؟ الآن؟ متأخر جدًا!” هجمات مورك المتتالية بمطارقه أرسلت الحطام واللحم والدم يتطاير في كل مكان. وبحلول الوقت الذي تمكن فيه الغولم من الرد، كان قلب طاقته قد دُمّر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الغولم العادي كان ليتجمّد الآن بعدما صارت أوامره متناقضة. حينما أمرتهم جيرا بقتل قاتل الغولم، لم يكن ذلك ينطبق إلا على ليث، لكن الآن أصبح هناك اثنان.

انتقل في اللحظة الأخيرة قبل تفعيل مصفوفة حجب الهواء وقفز داخل البوابة وهي تنهار على نفسها. تقلص في وضعية جنين، وفقد فقط أطراف بعض أصابع قدميه بسبب القطع البُعدي.

لسوء الحظ، الجانب البشري فيهم سمح لهم بفهم الأمر أبعد من معناه الحرفي، لذا انقسموا ببساطة.

“الآن تتجاهلني؟ الآن؟ متأخر جدًا!” هجمات مورك المتتالية بمطارقه أرسلت الحطام واللحم والدم يتطاير في كل مكان. وبحلول الوقت الذي تمكن فيه الغولم من الرد، كان قلب طاقته قد دُمّر.

“لا تعبث مع المعالج أبدًا، لأنك في المرة القادمة التي تسقط فيها، ستبقى ساقطًا!” لم تتوقف كويلا عن الحركة، فأمسكت بأقرب غولم. كانت سعيدة حين اكتشفت أن عملية الصياغة لجميع الكائنات كانت متماثلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغولم العادي كان ليتجمّد الآن بعدما صارت أوامره متناقضة. حينما أمرتهم جيرا بقتل قاتل الغولم، لم يكن ذلك ينطبق إلا على ليث، لكن الآن أصبح هناك اثنان.

وبهذا كانت تعرف مسبقًا مكان الرموز الثلاثة التي حددتها أثناء فحصها للغولم الأول داخل قوة حياة بقية الأعداء.

سقط مورك على ركبتيه من شدة الإرهاق، ضعيفًا لدرجة أنه لم يعد قادرًا حتى على حمل أسلحته. سواء الأودي أو البشر، اندهشوا جميعًا من سقوط غولم آخر من لحم ودم بهذه السرعة.

كسرت جميعها بضربات إزميلها مرة واحدة.

وحدها يوندرا أقلقته. كانت تذكره بنانا كثيرًا لتتركه غير مبالٍ. لحسن الحظ، طالما هم عالقون تحت الأرض، فسيكون لديه الوقت ليتخذ قراره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليث!” صرخت وهي تندفع بجسدها الصغير نحو الغولم الثالث الذي كانت فلوريا تواجهه قبل لحظة. لم يكن الكائن غبيًا. أوامره كانت إحضار الأجساد حيّة، لا سليمة.

ضرب الغولم كويلا بصفعة عكسية، فأرسلها لترتطم بجدار. حتى مع حماية درع المتحول الجلدي، كانت الضربة قوية بما يكفي لتحطيم فكها وأنفها.

كانت الصغيرة قد شلّت بالفعل اثنين من أقرانه، ومع أن المرأة المسكينة المزروعة داخل الغولم لم تكن تريد شيئًا أكثر من أن تُنهي معاناتها، فإن بروتوكولات دفاعها الذاتي منعتها من السماح بإلحاق أي ضرر طوعي بالصخرة المسحورة التي أصبحت الآن جسدها.

“علينا التراجع. لا يمكننا صدّهم لوقت أطول.” قالت يوندرا، التي كانت أكثر الأساتذة نشاطًا بفضل جسدها المتجدد. استحضرت بسرعة خطوات التشوه وأشارت إلى زملائها بالدخول.

ضرب الغولم كويلا بصفعة عكسية، فأرسلها لترتطم بجدار. حتى مع حماية درع المتحول الجلدي، كانت الضربة قوية بما يكفي لتحطيم فكها وأنفها.

أخرج ليث كل الطعام الذي استطاع قبل أن تكتمل مصفوفة نشال. بعد ذلك ستصبح الأدوات البُعدية عديمة الفائدة.

سقطت مترهلة على الأرض، تاركة أثر دم على الجدار حيث ارتطم رأسها.

“لا تقلقي، صغيرتي. أنتِ بخير.” عندما سمع ليث صوت جمجمتها تتصدع، كاد شيء في داخله أن ينكسر. شحوبها كاد يدفعه للجنون، مذكرًا إياه بجثة كارل على نقالة المستشفى.

ابتلع ليث غضبه كي لا يضيع تضحيتها هباءً. تجاهل الغولم النشط ومزّق قلب الطاقة من الكائن المتصلّب، مقلّصًا عددهم أكثر.

سقطت مترهلة على الأرض، تاركة أثر دم على الجدار حيث ارتطم رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتبقَّ سوى ثمانية عشر، ومع ذلك كانوا على الأرجح سبعة عشر أكثر مما ينبغي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مرة عليّ أن أقول لك لا تناديني ’صغيرتي‘؟” ردّت بغضب. “أين نحن؟” سألت حين أدركت أن الجميع يحدق بها.

“علينا التراجع. لا يمكننا صدّهم لوقت أطول.” قالت يوندرا، التي كانت أكثر الأساتذة نشاطًا بفضل جسدها المتجدد. استحضرت بسرعة خطوات التشوه وأشارت إلى زملائها بالدخول.

“الآن تتجاهلني؟ الآن؟ متأخر جدًا!” هجمات مورك المتتالية بمطارقه أرسلت الحطام واللحم والدم يتطاير في كل مكان. وبحلول الوقت الذي تمكن فيه الغولم من الرد، كان قلب طاقته قد دُمّر.

“وماذا عني؟” كان مورك ما يزال يلهث، محاصرًا كالفأر بين جدارين. ثمانية غولم يحيطون به لم يهاجموه بعد، فقط كانوا يتخذون مواقعهم.

وحدها يوندرا أقلقته. كانت تذكره بنانا كثيرًا لتتركه غير مبالٍ. لحسن الحظ، طالما هم عالقون تحت الأرض، فسيكون لديه الوقت ليتخذ قراره.

“انتقل يا غبي!” ردّت عليه، بينما استخدمت فلوريا نفس التعويذة لإنقاذ كويلا وأخذها عبر البوابة البُعدية.

استخدم ليث التحفيز عليها، فتعافت فورًا واستعادت جزءًا من ماناها. استيقظت مذعورة ورفعت ذراعيها دفاعًا بشكل غريزي.

(الغولم يشحنون مصفوفاتهم، علينا أن نكون سريعين!) حذّرت سولوس ليث، الذي انتقل أيضًا وسحب يوندرا معه. كان يعرف أنه على عكس الحراس، يحتاج الكائن بضع ثوانٍ فقط لتفعيل مصفوفة حجب عنصرية.

وبهذا كانت تعرف مسبقًا مكان الرموز الثلاثة التي حددتها أثناء فحصها للغولم الأول داخل قوة حياة بقية الأعداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت خطة يوندرا ستفشل لو لم يكن الجميع بالفعل قريبًا من بعضهم. لم تمر حتى خمس ثوانٍ منذ فتح البوابة حتى بدأت تُغلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث!” صرخت وهي تندفع بجسدها الصغير نحو الغولم الثالث الذي كانت فلوريا تواجهه قبل لحظة. لم يكن الكائن غبيًا. أوامره كانت إحضار الأجساد حيّة، لا سليمة.

“اللعنة!” شعر مورك بكثافة المانا في الهواء ترتفع إلى درجة جعلت جلده يقشعر. لم يكن لديه رؤية الحياة، لكن غرائزه كانت تصرخ به ليهرب فورًا.

“أحتاج بعض المساعدة.” قال، لكن لم يتحرك أحد.

انتقل في اللحظة الأخيرة قبل تفعيل مصفوفة حجب الهواء وقفز داخل البوابة وهي تنهار على نفسها. تقلص في وضعية جنين، وفقد فقط أطراف بعض أصابع قدميه بسبب القطع البُعدي.

تجاهل الغولم مورك، واستدار ليركّز على ليث. عندما وجّه المطرقة الأولى، انفجر ظهر الكائن، متناثرًا المغذيات المخزنة داخل حدبته في أرجاء الممر.

أوقف النزيف فورًا، ثم بدأ بإعادة توليد اللحم والعظام المفقودة.

“لا تقلقي، صغيرتي. أنتِ بخير.” عندما سمع ليث صوت جمجمتها تتصدع، كاد شيء في داخله أن ينكسر. شحوبها كاد يدفعه للجنون، مذكرًا إياه بجثة كارل على نقالة المستشفى.

“أحتاج بعض المساعدة.” قال، لكن لم يتحرك أحد.

استخدم ليث التحفيز عليها، فتعافت فورًا واستعادت جزءًا من ماناها. استيقظت مذعورة ورفعت ذراعيها دفاعًا بشكل غريزي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ما فعلته يوندرا أنها ناولته بعض الطعام وقالت:
“آسفة يا فتى، الجميع منهك ولديه ما هو أهم ليفعله.” وأشارت إلى نشال، التي كانت تنشد مصفوفة بأسرع ما تستطيع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مرة عليّ أن أقول لك لا تناديني ’صغيرتي‘؟” ردّت بغضب. “أين نحن؟” سألت حين أدركت أن الجميع يحدق بها.

كانت تُلقي مصفوفة حجب الأرض، التي ستُعيق الغولم كثيرًا. ستمنعهم من فتح مصفوفة انتقال بالقرب من المعسكر المؤقت وتحد من تحركاتهم إذا اقتربوا أكثر مما ينبغي.

فلوريا قاتلت بكل ما لديها، ومع أن الغولم لم يحاولوا سوى أسرها، فقد تمكنوا من إيذائها بشدة. وذلك رغم درع المتحول الجلدي.

كان ليث يعالج كويلا. أنفها وفكها لم يكونا مشكلة، لكن الارتجاج أمر مختلف. لو أصيبت بتلف دماغي، ستحتاج لوقت طويل لتتعافى، وقت لم يكن لديهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطة يوندرا ستفشل لو لم يكن الجميع بالفعل قريبًا من بعضهم. لم تمر حتى خمس ثوانٍ منذ فتح البوابة حتى بدأت تُغلق.

استخدم ليث التحفيز عليها، فتعافت فورًا واستعادت جزءًا من ماناها. استيقظت مذعورة ورفعت ذراعيها دفاعًا بشكل غريزي.

انتقل في اللحظة الأخيرة قبل تفعيل مصفوفة حجب الهواء وقفز داخل البوابة وهي تنهار على نفسها. تقلص في وضعية جنين، وفقد فقط أطراف بعض أصابع قدميه بسبب القطع البُعدي.

“لا تقلقي، صغيرتي. أنتِ بخير.” عندما سمع ليث صوت جمجمتها تتصدع، كاد شيء في داخله أن ينكسر. شحوبها كاد يدفعه للجنون، مذكرًا إياه بجثة كارل على نقالة المستشفى.

“علينا التراجع. لا يمكننا صدّهم لوقت أطول.” قالت يوندرا، التي كانت أكثر الأساتذة نشاطًا بفضل جسدها المتجدد. استحضرت بسرعة خطوات التشوه وأشارت إلى زملائها بالدخول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كم مرة عليّ أن أقول لك لا تناديني ’صغيرتي‘؟” ردّت بغضب. “أين نحن؟” سألت حين أدركت أن الجميع يحدق بها.

“هل وصلت الآن؟” سأل مورك. كان على وشك الانهيار بسبب نقص المغذيات والمانا، ومع ذلك ما زال لديه طاقة ليكون مزعجًا.

“أمام المصعد. أبعد مكان نعرفه عن الغولم.” ردّت يوندرا، ولاحظت أن كويلا كانت بصحة جيدة جدًا لشخص عانى من كسور متعددة وفقد دم من رأسه وأنفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المعالجون لم يكونوا صانعي معجزات، أو هكذا كانت تعتقد دائمًا.

“حسنًا، توقفوا. وقت المطرقة سيعود بعد قليل.” قال وهو يلهث.

أومأت كويلا وأخرجت بعض الطعام من خاتمها البُعدي، وبدأت تلتهمه بسرعة. التحفيز يمكن أن يفعل أشياء كثيرة، لكنه لا يمنح الجسم العناصر الغذائية التي يحتاجها.

سقطت مترهلة على الأرض، تاركة أثر دم على الجدار حيث ارتطم رأسها.

“هل يمكنك أن تستخدم سحرك عليّ أيضًا؟” سأل مورك، يأكل ويعالج نفسه في الوقت ذاته حتى لا ينهار من الإرهاق.

(الغولم يشحنون مصفوفاتهم، علينا أن نكون سريعين!) حذّرت سولوس ليث، الذي انتقل أيضًا وسحب يوندرا معه. كان يعرف أنه على عكس الحراس، يحتاج الكائن بضع ثوانٍ فقط لتفعيل مصفوفة حجب عنصرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تبًا لك.” زمجر ليث، وبدأ بعلاج فلوريا أولًا.

تجاهل الغولم مورك، واستدار ليركّز على ليث. عندما وجّه المطرقة الأولى، انفجر ظهر الكائن، متناثرًا المغذيات المخزنة داخل حدبته في أرجاء الممر.

“أنا بخير، لا تقلق.” حاولت إبعاده، لكن قبضته كانت رقيقة وقوية في آن واحد.

انتقل في اللحظة الأخيرة قبل تفعيل مصفوفة حجب الهواء وقفز داخل البوابة وهي تنهار على نفسها. تقلص في وضعية جنين، وفقد فقط أطراف بعض أصابع قدميه بسبب القطع البُعدي.

“جسد مليء بضلوع مكسورة، وأذرع، وكدمات لا تُحصى بعيد جدًا عن كونه بخير.” رد ليث وهو يلعن قوة الكائنات الجنونية.

أخرج ليث كل الطعام الذي استطاع قبل أن تكتمل مصفوفة نشال. بعد ذلك ستصبح الأدوات البُعدية عديمة الفائدة.

فلوريا قاتلت بكل ما لديها، ومع أن الغولم لم يحاولوا سوى أسرها، فقد تمكنوا من إيذائها بشدة. وذلك رغم درع المتحول الجلدي.

ضرب الغولم كويلا بصفعة عكسية، فأرسلها لترتطم بجدار. حتى مع حماية درع المتحول الجلدي، كانت الضربة قوية بما يكفي لتحطيم فكها وأنفها.

“الآن ابقي ثابتة. قد تشعرين بشيء غريب لكن تحملي.” تمتم ليث ببعض الكلمات الغامضة وحفّزها. جسد فلوريا المرهق تعافى، واستعيدت ماناها بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مرة عليّ أن أقول لك لا تناديني ’صغيرتي‘؟” ردّت بغضب. “أين نحن؟” سألت حين أدركت أن الجميع يحدق بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المفاجأة جعلتها تشحب كالطيف، مما ساعد ليث على الحفاظ على واجهته. لم يكن يهتم كثيرًا. حياته على المحك، والأودي كبش فداء مثالي إن اضطر للتخلص من أحد أعضاء البعثة.

“أحتاج بعض المساعدة.” قال، لكن لم يتحرك أحد.

وحدها يوندرا أقلقته. كانت تذكره بنانا كثيرًا لتتركه غير مبالٍ. لحسن الحظ، طالما هم عالقون تحت الأرض، فسيكون لديه الوقت ليتخذ قراره.

استخدم ليث التحفيز عليها، فتعافت فورًا واستعادت جزءًا من ماناها. استيقظت مذعورة ورفعت ذراعيها دفاعًا بشكل غريزي.

أخرج ليث كل الطعام الذي استطاع قبل أن تكتمل مصفوفة نشال. بعد ذلك ستصبح الأدوات البُعدية عديمة الفائدة.

أخرج ليث كل الطعام الذي استطاع قبل أن تكتمل مصفوفة نشال. بعد ذلك ستصبح الأدوات البُعدية عديمة الفائدة.

“هل وصلت الآن؟” سأل مورك. كان على وشك الانهيار بسبب نقص المغذيات والمانا، ومع ذلك ما زال لديه طاقة ليكون مزعجًا.

“هل يمكنك أن تستخدم سحرك عليّ أيضًا؟” سأل مورك، يأكل ويعالج نفسه في الوقت ذاته حتى لا ينهار من الإرهاق.

ترجمة : العنكبوت

“هل يمكنك أن تستخدم سحرك عليّ أيضًا؟” سأل مورك، يأكل ويعالج نفسه في الوقت ذاته حتى لا ينهار من الإرهاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبقَّ سوى ثمانية عشر، ومع ذلك كانوا على الأرجح سبعة عشر أكثر مما ينبغي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط