Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 688

فخ الموت (الجزء الثاني)

فخ الموت (الجزء الثاني)

تفعيل المصعد القديم أدى أيضًا إلى تشغيل جهاز موضوع على بعد عدة مئات من الأمتار تحتهم. أيقظ هذا الأودي من سباتهم الطويل، معلنًا لهم أن الإنقاذ قد وصل أخيرًا.

كان المخيم بالفعل غارقًا في عنصر الظلام والسبب الوحيد لبقاء سكانه على قيد الحياة هو التشكيلة متعددة الطبقات التي تركتها نيشال والأساتذة الآخرون. ومع ذلك، لم تكن ستستمر في حمايتهم طويلاً.

كانوا كثيرين وكان هناك شاشة واحدة فقط، فازدحموا أمامها بينما يدفع كل منهم الآخر ليعرف أي من العائلات النبيلة القديمة تمكنت من إيجاد علاج لحالتهم وكبت الثورة.

“هناك شيء لا أفهمه.” قالت ليلا، متجاهلة الضجة من حولها. “لماذا أنقذوا عبيدهم بدلًا من استخدام السحر البعدي للهروب؟ كيف يمكن لمجموعة من الأطفال أن يكونوا أحق بحياة أسيادهم؟”

ما ظهر أمام أعينهم كان أسوأ بكثير من النوم بلا أحلام الذي فروا منه للتو.

لم يسبق لأي منهم أن كان في مصعد ميكانيكي من قبل، كل المصاعد التي اختبروها في الماضي كانت سحرية بطبيعتها. كان صوت المحرك وصوت الصناديق المعدنية مزعجًا للجميع ما عدا ليث.

“ماذا يعني هذا؟” سأل رجل. “هؤلاء ليسوا أودي يمتلكون أجساد بشرية. وفقًا للمستشعرات، هم بشر حقيقيون، أو على الأقل معظمهم كذلك.”

“ماذا يعني هذا؟” سأل رجل. “هؤلاء ليسوا أودي يمتلكون أجساد بشرية. وفقًا للمستشعرات، هم بشر حقيقيون، أو على الأقل معظمهم كذلك.”

أصابع أنثوية رشيقة تحركت على لوحة المفاتيح، مفعلة أجهزة المراقبة المنتشرة في كولاه. أظهرت الكاميرات لهم المخيم من الخارج وعدد المباني التي تم اختراقها.

“لا أدين لكِ بأي تفسير. لا أعلم ما حدث، لكن أعلم أن الجدال لن يقودنا إلى أي مكان. علينا البقاء هادئين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هؤلاء الأشخاص ليسوا مساعدين، بل غزاة.” قالت امرأة. “علينا إبادتهم قبل العودة إلى النوم.”

“لم أنسَ، لكن هل رأيت إلى أي مدى وصلنا؟ ما أصبحنا عليه لنظل أحياء ونحافظ على قدراتنا السحرية؟ أود أن أقول إن جسد القرد أفضل من هذا الشيء الذي تسميه حياة.”

“لا تكوني متسرعة.” ردت امرأة أخرى. “انظري إلى معداتهم. لم أرَ شيئًا مثل هذا من قبل. ربما يحملون مفتاحًا لاستئناف أبحاثنا.”

بعد نقاش سريع، تم التوصل إلى اتفاق.

“هل كل شيء على ما يرام في المخيم؟ الزلزال…”

“حسنًا. دعوهم يأتون كالحملان إلى مذبحهم، لكن يجب علينا التأكد من أن لا أحد من عبيدهم ينجو.” قال صوت ذكر ثانٍ أثناء الضغط على زر فعّل آلية الدفاع القصوى لديهم.

“لا تكوني متسرعة.” ردت امرأة أخرى. “انظري إلى معداتهم. لم أرَ شيئًا مثل هذا من قبل. ربما يحملون مفتاحًا لاستئناف أبحاثنا.”

في الوقت نفسه، تمكن ليث من رؤية عبر رؤية الحياة أن شيئًا ما كان خطيرًا للغاية. كانت طاقة العالم المضغوطة والمتراكمة داخل مباني كولاه تُطلق دفعة واحدة بينما كان المزيد يُضخ من نافورة المانا أدناه.

“ماذا يعني هذا؟” سأل رجل. “هؤلاء ليسوا أودي يمتلكون أجساد بشرية. وفقًا للمستشعرات، هم بشر حقيقيون، أو على الأقل معظمهم كذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا زلزال! يجب أن نتأكد من أن الناس في المخيم بخير.” قالت يوندرا، قلقة على راينر.

في الوقت نفسه، تمكن ليث من رؤية عبر رؤية الحياة أن شيئًا ما كان خطيرًا للغاية. كانت طاقة العالم المضغوطة والمتراكمة داخل مباني كولاه تُطلق دفعة واحدة بينما كان المزيد يُضخ من نافورة المانا أدناه.

ومع ذلك، لم يكن زلزالًا. كانت طاقة العالم تتحول إلى سحابة سوداء كثيفة تغمر الكهف تحت الأرض وأنفاقه، تبتلع كل أشكال الحياة في طريقها، حتى الطحالب التي نمت بعناية خلال الأسابيع القليلة الماضية.

كانوا كثيرين وكان هناك شاشة واحدة فقط، فازدحموا أمامها بينما يدفع كل منهم الآخر ليعرف أي من العائلات النبيلة القديمة تمكنت من إيجاد علاج لحالتهم وكبت الثورة.

كان المخيم بالفعل غارقًا في عنصر الظلام والسبب الوحيد لبقاء سكانه على قيد الحياة هو التشكيلة متعددة الطبقات التي تركتها نيشال والأساتذة الآخرون. ومع ذلك، لم تكن ستستمر في حمايتهم طويلاً.

“رائع!” قالت امرأة. “تمكنوا من استخدام السحر البعدي بدون رموز! يجب أن نستجوبهم جيدًا ونعلم أسرارهم.”

كانت الطاقة السوداء تأكل التشكيلة السحرية، بينما السحابة السوداء يمكن أن تمر ببطء من خلالها. الحواجز لن تمنع دخول الهواء والضوء، مما جعل وضع من في المخيم أكثر يأسًا.

“كيف تفسرين موقفنا إذن؟ لم نفعل شيئًا والمساعدون بعيدون جدًا عن ارتكاب أي خطأ!” لم ترغب جاكهو في السماح للأمر بالمرور. كل صرير تسمعه كان كمن يدق مسامير في تابوتها.

لحسن الحظ، كان الكهف ممتلئًا بالهواء الآن، مما سمح لهم باستخدام سحر النار لتدمير الغاز السام قبل أن يقترب كثيرًا. بدون كل الطحالب التي زرعوها، لم يكن لديهم أي دفاع ضد مثل هذا الهجوم.

“أأنت مجنون؟” كان صوت ريزو مليئًا بالسم. “أخذ جسد قرد؟ هل نسيت لماذا اختبأنا داخل كولاه؟ هذا يعني إلقاء كل جهودنا وتضحياتنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت جيرث على وشك الاتصال بفلوريا، لكنها سبقتها إلى ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبفضل الممرات البعدية الثلاثية، تمكن باقي فريق البعثة من الوصول إلى الأمان قبل انهيار التشكيلة.

“هل كل شيء على ما يرام في المخيم؟ الزلزال…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيرث على وشك الاتصال بفلوريا، لكنها سبقتها إلى ذلك.

“ناتج عن تعويذة تدمير جماعي تبتلع الكهف بأكمله.” قطعت جيرث حديثها، فقد بدأت الطبقات الخارجية تنهار بالفعل. “ماذا نفعل؟”

“لا تكوني متسرعة.” ردت امرأة أخرى. “انظري إلى معداتهم. لم أرَ شيئًا مثل هذا من قبل. ربما يحملون مفتاحًا لاستئناف أبحاثنا.”

ضغطت جيرث بعض الأزرار على التميمة، مما أتاح لمجموعة فلوريا إلقاء نظرة حول المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإجابة بسيطة.” قالت جيرا. “إما أن هؤلاء ليسوا عبيدًا أو أن تعويذاتهم معيبة ولا يمكنها ثني الفضاء بما يكفي للهروب. على فكرة، أختار الشاب ذو الشعر البني. إنه الأقل اشمئزازًا بينهم.”

لم يضيع ليث الوقت، ففتح خطوات الانتقال أمام كويلا مباشرة، تبعته فلوريا ويوندرا اللتان بدأن الترتيل بمجرد رؤية تعبير الرعب على وجه جيرث.

“أأنت مجنون؟” كان صوت ريزو مليئًا بالسم. “أخذ جسد قرد؟ هل نسيت لماذا اختبأنا داخل كولاه؟ هذا يعني إلقاء كل جهودنا وتضحياتنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبفضل الممرات البعدية الثلاثية، تمكن باقي فريق البعثة من الوصول إلى الأمان قبل انهيار التشكيلة.

“وماذا الآن؟ لا يمكننا الخروج وليس لدينا أي فكرة عن مدى امتداد ذلك الشيء في الأنفاق.” كأنها إجابة على سؤال موروك، بدأت السحابة السوداء بالتدفق داخل مكتب الإدارة عبر نظام التهوية.

كان المخيم بالفعل غارقًا في عنصر الظلام والسبب الوحيد لبقاء سكانه على قيد الحياة هو التشكيلة متعددة الطبقات التي تركتها نيشال والأساتذة الآخرون. ومع ذلك، لم تكن ستستمر في حمايتهم طويلاً.

“أعطني البطاقة!” أخذ ليث بطاقة المفتاح من جيب فلوريا، ممرّرًا إياها بسرعة من كلا الجانبين، للاحتياط. أغلقت الأبواب المعدنية في الوقت المناسب وبدأ المصعد بالتحرك لأسفل، مما أتاح لهم البقاء على قيد الحياة.

“لم أنسَ، لكن هل رأيت إلى أي مدى وصلنا؟ ما أصبحنا عليه لنظل أحياء ونحافظ على قدراتنا السحرية؟ أود أن أقول إن جسد القرد أفضل من هذا الشيء الذي تسميه حياة.”

“رائع!” قالت امرأة. “تمكنوا من استخدام السحر البعدي بدون رموز! يجب أن نستجوبهم جيدًا ونعلم أسرارهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الأشخاص ليسوا مساعدين، بل غزاة.” قالت امرأة. “علينا إبادتهم قبل العودة إلى النوم.”

“أنتِ مجنونة، ليلا.” رد رجل. “هم يتكلمون هراء ولا أحد منا مستعد لإضاعة وقته لتعليم مجموعة من القرود لغتنا.”

“لا تكوني متسرعة.” ردت امرأة أخرى. “انظري إلى معداتهم. لم أرَ شيئًا مثل هذا من قبل. ربما يحملون مفتاحًا لاستئناف أبحاثنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تحدث عن نفسك، ريزو.” قال رجل آخر. “إذا تعلمنا لغتهم بعد أن نسرق أجسادهم، يمكننا الخروج ومعرفة مدى قرب إمبراطورية الأودي من هزيمة الثوار.”

كانت فلوريا تتحقق من أن كويلا بخير، مستخدمة كل التعويذات التشخيصية المتاحة لها. كانت يوندرا تفعل الشيء نفسه لراينر، بينما الأساتذة الآخرون كانوا منشغلين جدًا بأنفسهم ليهتموا بمساعديهم.

“أأنت مجنون؟” كان صوت ريزو مليئًا بالسم. “أخذ جسد قرد؟ هل نسيت لماذا اختبأنا داخل كولاه؟ هذا يعني إلقاء كل جهودنا وتضحياتنا!”

كانت الطاقة السوداء تأكل التشكيلة السحرية، بينما السحابة السوداء يمكن أن تمر ببطء من خلالها. الحواجز لن تمنع دخول الهواء والضوء، مما جعل وضع من في المخيم أكثر يأسًا.

“لم أنسَ، لكن هل رأيت إلى أي مدى وصلنا؟ ما أصبحنا عليه لنظل أحياء ونحافظ على قدراتنا السحرية؟ أود أن أقول إن جسد القرد أفضل من هذا الشيء الذي تسميه حياة.”

لم يسبق لأي منهم أن كان في مصعد ميكانيكي من قبل، كل المصاعد التي اختبروها في الماضي كانت سحرية بطبيعتها. كان صوت المحرك وصوت الصناديق المعدنية مزعجًا للجميع ما عدا ليث.

كان ريزو على وشك قتل جيرا، لكن بدا أن العديد يشاركونه رؤيته، وأكثرهم أوقفوا ذراع ريزو بعيدًا عن سيفه.

تفعيل المصعد القديم أدى أيضًا إلى تشغيل جهاز موضوع على بعد عدة مئات من الأمتار تحتهم. أيقظ هذا الأودي من سباتهم الطويل، معلنًا لهم أن الإنقاذ قد وصل أخيرًا.

“هناك شيء لا أفهمه.” قالت ليلا، متجاهلة الضجة من حولها. “لماذا أنقذوا عبيدهم بدلًا من استخدام السحر البعدي للهروب؟ كيف يمكن لمجموعة من الأطفال أن يكونوا أحق بحياة أسيادهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيرث على وشك الاتصال بفلوريا، لكنها سبقتها إلى ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الإجابة بسيطة.” قالت جيرا. “إما أن هؤلاء ليسوا عبيدًا أو أن تعويذاتهم معيبة ولا يمكنها ثني الفضاء بما يكفي للهروب. على فكرة، أختار الشاب ذو الشعر البني. إنه الأقل اشمئزازًا بينهم.”

كانت فلوريا تتحقق من أن كويلا بخير، مستخدمة كل التعويذات التشخيصية المتاحة لها. كانت يوندرا تفعل الشيء نفسه لراينر، بينما الأساتذة الآخرون كانوا منشغلين جدًا بأنفسهم ليهتموا بمساعديهم.

لم يرغب أحد في الأساتذة لأنهم كبار جدًا، وأيضًا في النزاعات التالية حول من سيحصل على أجساد المساعدين، اتفق الأودي على شيء واحد فقط: يجب أن يموت غير البشري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الأشخاص ليسوا مساعدين، بل غزاة.” قالت امرأة. “علينا إبادتهم قبل العودة إلى النوم.”

“سولوس، ما هذا الشيء؟” سأل ليث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبفضل الممرات البعدية الثلاثية، تمكن باقي فريق البعثة من الوصول إلى الأمان قبل انهيار التشكيلة.

“نوع من الغاز السام المقوى بسحر الظلام. بطريقة ما، إنه أسوأ من الانفجار الذي كنا نخافه. مهما كان قويًا، كان بإمكاننا تجنب الانفجار بالتلاشي، بينما ليس لدينا أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها الغاز ليتبدد.” أجاب سولوس.

“أنتِ مجنونة، ليلا.” رد رجل. “هم يتكلمون هراء ولا أحد منا مستعد لإضاعة وقته لتعليم مجموعة من القرود لغتنا.”

كانت فلوريا تتحقق من أن كويلا بخير، مستخدمة كل التعويذات التشخيصية المتاحة لها. كانت يوندرا تفعل الشيء نفسه لراينر، بينما الأساتذة الآخرون كانوا منشغلين جدًا بأنفسهم ليهتموا بمساعديهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحدث عن نفسك، ريزو.” قال رجل آخر. “إذا تعلمنا لغتهم بعد أن نسرق أجسادهم، يمكننا الخروج ومعرفة مدى قرب إمبراطورية الأودي من هزيمة الثوار.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“القبطان فلوريا، كيف يمكن لشخص أن يفشل حتى في استخدام مفتاح سخيف؟” غاضبة جاكهو، مخفية الرعب الذي شعرت به لكونها محبوسة مئات الأمتار تحت الأرض، دون معرفة إذا كانت سترى السماء مرة أخرى.

لم يضيع ليث الوقت، ففتح خطوات الانتقال أمام كويلا مباشرة، تبعته فلوريا ويوندرا اللتان بدأن الترتيل بمجرد رؤية تعبير الرعب على وجه جيرث.

“لم أخطئ ولم أفعل أي شيء لإطلاق أي إنذار. أنتِ تأكدتِ من الباب بنفسك.” حافظت فلوريا على صوتها هادئًا. الشيء الوحيد الأسوأ من البقاء تحت الأرض هو أن تبقى محتجزة في صندوق معدني بلا مخرج.

“ناتج عن تعويذة تدمير جماعي تبتلع الكهف بأكمله.” قطعت جيرث حديثها، فقد بدأت الطبقات الخارجية تنهار بالفعل. “ماذا نفعل؟”

لم يسبق لأي منهم أن كان في مصعد ميكانيكي من قبل، كل المصاعد التي اختبروها في الماضي كانت سحرية بطبيعتها. كان صوت المحرك وصوت الصناديق المعدنية مزعجًا للجميع ما عدا ليث.

لحسن الحظ، كان الكهف ممتلئًا بالهواء الآن، مما سمح لهم باستخدام سحر النار لتدمير الغاز السام قبل أن يقترب كثيرًا. بدون كل الطحالب التي زرعوها، لم يكن لديهم أي دفاع ضد مثل هذا الهجوم.

“كيف تفسرين موقفنا إذن؟ لم نفعل شيئًا والمساعدون بعيدون جدًا عن ارتكاب أي خطأ!” لم ترغب جاكهو
في السماح للأمر بالمرور. كل صرير تسمعه كان كمن يدق مسامير في تابوتها.

ما ظهر أمام أعينهم كان أسوأ بكثير من النوم بلا أحلام الذي فروا منه للتو.

“لا أدين لكِ بأي تفسير. لا أعلم ما حدث، لكن أعلم أن الجدال لن يقودنا إلى أي مكان. علينا البقاء هادئين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيرث على وشك الاتصال بفلوريا، لكنها سبقتها إلى ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما وصل المصعد إلى الطابق السفلي، توقفت البنية فجأة، مما جعل المجموعة تصرخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الأشخاص ليسوا مساعدين، بل غزاة.” قالت امرأة. “علينا إبادتهم قبل العودة إلى النوم.”

فتحت الأبواب المعدنية بسرعة، مما أجبر المرأتين على مقاطعة شجارهم. كان من الأفضل ألا يتجاهلوا لجنة الاستقبال التي كانت في انتظارهم.

كانت فلوريا تتحقق من أن كويلا بخير، مستخدمة كل التعويذات التشخيصية المتاحة لها. كانت يوندرا تفعل الشيء نفسه لراينر، بينما الأساتذة الآخرون كانوا منشغلين جدًا بأنفسهم ليهتموا بمساعديهم.

ترجمة: العنكبوت

ما ظهر أمام أعينهم كان أسوأ بكثير من النوم بلا أحلام الذي فروا منه للتو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط