You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 685

المحطة الأخيرة (الجزء الأول)

المحطة الأخيرة (الجزء الأول)

1111111111

“لست واثقة من ذلك.” قالت فلوريا وهي تهز كتفيها.

“لا أستطيع النوم، ولا الأكل. بالكاد أستطيع العمل. لماذا أخذت هذه الوظيفة؟ كل شيء كان أسهل قبلها.”

“لماذا بالضبط؟” سأل ليث.

“هل تستطيعون فتحها؟” سأل ليث.

“حسناً، هذا الخزنة قديمة جداً. لقد رأيت الكثير منها في الجيش. بل إن لدي واحدة في مكتبي الخاص، ولا واحدة منها كانت هجينة بين سحر الحارس وسحر الصائغ. ربما كان هذا يُعتبر قمة التكنولوجيا قبل قرون، لكن السحر لم يتوقف عن التطور.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يسمع ليث من كاميلا منذ أكثر من أسبوع وبدأ يقلق بشأنها. أجابت تقريباً فوراً، لكن المشهد الذي رآه بعث قشعريرة في جسده. كانت كاميلا شاحبة للغاية، والهالات السوداء تحت عينيها ضخمة.

ذهبت فلوريا لاستدعاء الأساتذة بينما كان ليث يفحص الخزنة عبر التحفيز. سولوس كانت قد عادت بالفعل إلى إصبعه، تساعده على فرز تلك الفوضى.

“حسناً، هذا الخزنة قديمة جداً. لقد رأيت الكثير منها في الجيش. بل إن لدي واحدة في مكتبي الخاص، ولا واحدة منها كانت هجينة بين سحر الحارس وسحر الصائغ. ربما كان هذا يُعتبر قمة التكنولوجيا قبل قرون، لكن السحر لم يتوقف عن التطور.”

(اللعنة، لو لم تكن لدى الأودي تلك الهوس بالانفجارات، لكان هناك الكثير من الأمور التي يمكنني تجربتها. والأسوأ أنني بحاجة إلى ما بداخل هذه الخزنة، لذلك لا أستطيع المخاطرة بإتلافها.) فكر ليث.

“لا أستطيع النوم، ولا الأكل. بالكاد أستطيع العمل. لماذا أخذت هذه الوظيفة؟ كل شيء كان أسهل قبلها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(اعتبر هذا تجربة تعليمية.) قالت سولوس. (فلوريا محقة، لم نواجه خزنة من قبل، لذا فلا بد أن لها نقاط ضعف ليست لدى الأدوات البُعدية. وإلا لاستخدمها الجميع.)

“أولاً، لم تفعلي شيئاً خاطئاً. هو من هاجمكِ، وبغض النظر عن دورك في الجيش، حكمه كان سيكون هو نفسه. ثانياً، ماذا عن زينيا؟ ماذا عن كل الضحايا؟ لماذا تقلقين بشأن المجرمين بدلاً من نفسك؟

“أحسنتما الوصول بهذه السرعة.” قالت يوندرا، ولحقها زملاؤها بسرعة. “ما الذي لدينا هنا؟ خزنة كابوس! هذه أول مرة أراها خارج الكتب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتُ سأفضّل أن يموت فالماج ميتة فظيعة، لكن إذا كان الأمر يدمركِ هكذا، فاطلبي الرأفة ودعيه يُعدم. لا يستحق شعرة واحدة من رأسك، فضلاً عن دموعك.”

“هل تستطيعون فتحها؟” سأل ليث.

“نعم. ما لم تعيدي كل شيء من البداية، فلن تتغير كلمة المرور، وستظل مكتوبة بوضوح تام لأي حارس جدير بلقبه.”

“بالطبع يمكننا.” ضحكت نشال كالمجنونة عند رؤية تلك التحفة القديمة. “إنها تماماً كباب كولا، لغز لا يُقهر إلا إذا عرفت الخدعة.”

“نعم. ما لم تعيدي كل شيء من البداية، فلن تتغير كلمة المرور، وستظل مكتوبة بوضوح تام لأي حارس جدير بلقبه.”

“هل تعرفان لماذا لم يعد أحد يستخدم الخزنات في الوقت الحاضر؟” سألت يوندرا، مما جعل الشابين يهزان رأسيهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جلدها مشدوداً، كأنها فقدت وزناً كثيراً بسرعة، حتى كادت تصبح غير قابلة للتعرف عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أولاً، سعرها الجنوني. فامتلاك واحدة محمية بسحر الصائغ أو المصفوفات سيكلّف أكثر بكثير من أداة بُعدية، ومع ذلك ستكون أقل أماناً. ثانياً، أي صائغ يمكنه كسر خزنة إذا أُعطي الوقت الكافي، وينطبق الأمر نفسه على المصفوفات. لكن هذه؟ هذه مجرد حماقة.”

“ماذا كان سيحدث لأختكِ وأطفالها لو لم تتدخلي؟ لم يكن أي شيء فعلتِه موجهاً لإيذائه، بل فقط لتحقيق العدالة لهم، لذا أرجوكِ توقفي عن تعذيب نفسكِ من أجل نذل مثله.”

ضحكات يوندرا دفعت نشال لمواصلة الشرح.

بينما كان اللغويون يفكون رموز الأوراق من الخزنة ومكتب السكرتير، انشغلت يوندرا بمكتب القائد، تفتح جميع أدراجه. مئات التقارير كانت مرتبة بدقة، مما جعل اللغويين يتأوهون من فكرة اضطرارهم لقراءتها جميعاً.

“انظرا، الخزنة محمية بكلمة مرور، وهذا يعني أن المصفوفات يجب أن تتعرف عليها أيضاً، صحيح؟” المزيد من الإيماءات بالموافقة تتابعت.

“نعم. ما لم تعيدي كل شيء من البداية، فلن تتغير كلمة المرور، وستظل مكتوبة بوضوح تام لأي حارس جدير بلقبه.”

“إذاً، لو استخدمت تعويذة كشف المصفوفات البسيطة…” جعلت نشال الشكل الكامل للمصفوفة يظهر، كاشفة عن نقوشها.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يسمع ليث من كاميلا منذ أكثر من أسبوع وبدأ يقلق بشأنها. أجابت تقريباً فوراً، لكن المشهد الذي رآه بعث قشعريرة في جسده. كانت كاميلا شاحبة للغاية، والهالات السوداء تحت عينيها ضخمة.

“هنا مكتوب أن المصفوفة يجب أن تُفعَّل ما لم يتم الضغط على الرقم 3.” فسّرت لهم. “ثم إنها تُفعّل ما لم يُضغط الرقم 9 خلال ثانية واحدة…”

“الحمد للآلهة أنك بخير. لقد بدأت أقلق حقاً. انتظري لحظة، أرجوكِ.” كانت ابتسامتها المشرقة لا تزال كما هي. التباين بين تعبيرها المليء بالفرح ومظهرها المرهق جعل قلب ليث ينقبض كما لو عُصر داخل قبضة جليدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تقولين إن كلمة المرور مكتوبة على المصفوفة ولا يمكن تغييرها؟” فغرت فلوريا فاها بدهشة.

“ماذا كان سيحدث لأختكِ وأطفالها لو لم تتدخلي؟ لم يكن أي شيء فعلتِه موجهاً لإيذائه، بل فقط لتحقيق العدالة لهم، لذا أرجوكِ توقفي عن تعذيب نفسكِ من أجل نذل مثله.”

“نعم. ما لم تعيدي كل شيء من البداية، فلن تتغير كلمة المرور، وستظل مكتوبة بوضوح تام لأي حارس جدير بلقبه.”

“شكراً، جيرني. الآن يمكنك التحدث مع مشرفك وصديقتك في الوقت ذاته.” غمغمت ضاحكة.

ضغطت يوندرا الأرقام بسرعة متتالية، فانفتحت الخزنة.

“لا أستطيع النوم، ولا الأكل. بالكاد أستطيع العمل. لماذا أخذت هذه الوظيفة؟ كل شيء كان أسهل قبلها.”

“انتظر، ماذا عن الأقفال المركبة على أبواب المختبرات؟” سأل ليث.

“ماذا كان سيحدث لأختكِ وأطفالها لو لم تتدخلي؟ لم يكن أي شيء فعلتِه موجهاً لإيذائه، بل فقط لتحقيق العدالة لهم، لذا أرجوكِ توقفي عن تعذيب نفسكِ من أجل نذل مثله.”

“كان الأمر مختلفاً. المصفوفات ولوحة الإدخال الهولوغرافية كانتا وسيلتي حماية منفصلتين. في الواقع قمنا أولاً بتعطيل المصفوفة بأمان ثم تعاملنا مع اللوحة. بل إن كلمة المرور كانت لتصبح بلا أهمية لو استطعنا الوصول إلى المصفوفات على الجانب الآخر من الباب.” شرحت نشال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في داخل الخزنة، وُجدت عدة ملفات سُلّمت إلى غاكو وإلكاس، ومفتاح معدني، وما بدا لليث كبطاقة مفتاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في داخل الخزنة، وُجدت عدة ملفات سُلّمت إلى غاكو وإلكاس، ومفتاح معدني، وما بدا لليث كبطاقة مفتاح.

تركها ليث تفرغ ألمها، يهمس لها بكلمات رقيقة بين الحين والآخر قبل أن يتكلم.

بينما كان اللغويون يفكون رموز الأوراق من الخزنة ومكتب السكرتير، انشغلت يوندرا بمكتب القائد، تفتح جميع أدراجه. مئات التقارير كانت مرتبة بدقة، مما جعل اللغويين يتأوهون من فكرة اضطرارهم لقراءتها جميعاً.

“انظرا، الخزنة محمية بكلمة مرور، وهذا يعني أن المصفوفات يجب أن تتعرف عليها أيضاً، صحيح؟” المزيد من الإيماءات بالموافقة تتابعت.

وبما أن وجودهما لم يعد ضرورياً، غادر ليث وفلوريا مكتب القائد وانتقلا إلى مبنى آخر. لم ترَ رؤية الحياة أي مناطق مخفية أخرى، ولتفكيك كل تلك الأوراق سيحتاج اللغويون إلى وقت طويل.

“هنا مكتوب أن المصفوفة يجب أن تُفعَّل ما لم يتم الضغط على الرقم 3.” فسّرت لهم. “ثم إنها تُفعّل ما لم يُضغط الرقم 9 خلال ثانية واحدة…”

مع حلول وقت العشاء، كان ليث قد أنهى تفتيش ثلاثة مبانٍ إضافية من دون أن يجد شيئاً مهماً. كان الأساتذة ما يزالون يعملون على الملفات التي وُجدت في الخزنة، لذا بعد أن أنهى وجبته قرر الاتصال بجهة إشرافه.

“لا أستطيع النوم، ولا الأكل. بالكاد أستطيع العمل. لماذا أخذت هذه الوظيفة؟ كل شيء كان أسهل قبلها.”

222222222

لم يسمع ليث من كاميلا منذ أكثر من أسبوع وبدأ يقلق بشأنها. أجابت تقريباً فوراً، لكن المشهد الذي رآه بعث قشعريرة في جسده. كانت كاميلا شاحبة للغاية، والهالات السوداء تحت عينيها ضخمة.

(اللعنة، لو لم تكن لدى الأودي تلك الهوس بالانفجارات، لكان هناك الكثير من الأمور التي يمكنني تجربتها. والأسوأ أنني بحاجة إلى ما بداخل هذه الخزنة، لذلك لا أستطيع المخاطرة بإتلافها.) فكر ليث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان جلدها مشدوداً، كأنها فقدت وزناً كثيراً بسرعة، حتى كادت تصبح غير قابلة للتعرف عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في داخل الخزنة، وُجدت عدة ملفات سُلّمت إلى غاكو وإلكاس، ومفتاح معدني، وما بدا لليث كبطاقة مفتاح.

“الحمد للآلهة أنك بخير. لقد بدأت أقلق حقاً. انتظري لحظة، أرجوكِ.” كانت ابتسامتها المشرقة لا تزال كما هي. التباين بين تعبيرها المليء بالفرح ومظهرها المرهق جعل قلب ليث ينقبض كما لو عُصر داخل قبضة جليدية.

“كان الأمر مختلفاً. المصفوفات ولوحة الإدخال الهولوغرافية كانتا وسيلتي حماية منفصلتين. في الواقع قمنا أولاً بتعطيل المصفوفة بأمان ثم تعاملنا مع اللوحة. بل إن كلمة المرور كانت لتصبح بلا أهمية لو استطعنا الوصول إلى المصفوفات على الجانب الآخر من الباب.” شرحت نشال.

صوت مألوف في الخلفية أيقظه من شروده.

“إذاً، لو استخدمت تعويذة كشف المصفوفات البسيطة…” جعلت نشال الشكل الكامل للمصفوفة يظهر، كاشفة عن نقوشها.

“بالطبع يا عزيزتي. صلاحية ملكية. التعريف: الأرشفون جيرني إيرناس. كلمة مرور اليوم: مسخ، بالكور، موت، مانوهار.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جلدها مشدوداً، كأنها فقدت وزناً كثيراً بسرعة، حتى كادت تصبح غير قابلة للتعرف عليها.

“شكراً، جيرني. الآن يمكنك التحدث مع مشرفك وصديقتك في الوقت ذاته.” غمغمت ضاحكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للآلهة، أنا آسف جداً. لم أقصد الغضب منكِ، فقط كنت أتمنى لو أنني كنت هناك لأمزقه إرباً إرباً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كامي، هل أنت بخير؟ تبدين بحالة سيئة. هل حدث شيء؟” تفجرت كلمات ليث ما إن أصبحا وحدهما مجدداً.

ذهبت فلوريا لاستدعاء الأساتذة بينما كان ليث يفحص الخزنة عبر التحفيز. سولوس كانت قد عادت بالفعل إلى إصبعه، تساعده على فرز تلك الفوضى.

تلك لم تكن الكلمات الأولى التي كانت تأمل سماعها من ليث بعد هذا الغياب الطويل، لكن القلق الصادق في صوته كان كافياً لتعويض ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقولين إن كلمة المرور مكتوبة على المصفوفة ولا يمكن تغييرها؟” فغرت فلوريا فاها بدهشة.

“جسدياً، أنا بخير. أما الباقي، فلا. إنها قصة طويلة، هل لديك وقت لسماعها؟” أومأ ليث برأسه لتتابع، فقصّت عليه كاميلا كل ما حدث بعد محاولة فالماج اغتيالها.

وبما أن وجودهما لم يعد ضرورياً، غادر ليث وفلوريا مكتب القائد وانتقلا إلى مبنى آخر. لم ترَ رؤية الحياة أي مناطق مخفية أخرى، ولتفكيك كل تلك الأوراق سيحتاج اللغويون إلى وقت طويل.

“ذلك الوغد!” صرخ ليث عند نهاية قصتها، ضارباً قبضته بالأرض بقوة حتى تشققت. “قلت لك إن علينا أن نتعامل معه بالقوة.”

ارتجفت كاميلا كالجراء الخائفة، مما جعل ليث يشعر بالذنب.

ارتجفت كاميلا كالجراء الخائفة، مما جعل ليث يشعر بالذنب.

ضغطت يوندرا الأرقام بسرعة متتالية، فانفتحت الخزنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا للآلهة، أنا آسف جداً. لم أقصد الغضب منكِ، فقط كنت أتمنى لو أنني كنت هناك لأمزقه إرباً إرباً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتُ سأفضّل أن يموت فالماج ميتة فظيعة، لكن إذا كان الأمر يدمركِ هكذا، فاطلبي الرأفة ودعيه يُعدم. لا يستحق شعرة واحدة من رأسك، فضلاً عن دموعك.”

“وهذا بالضبط مشكلتي.” قالت. “بعد الهجوم مباشرة، كنت غاضبة جداً لدرجة أنني أمرت باعتقاله وطلبت أقصى عقوبة. الآن، ومع علمي أنه ما زال حياً ويُعذَّب يومياً، أشعر بالذنب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (اعتبر هذا تجربة تعليمية.) قالت سولوس. (فلوريا محقة، لم نواجه خزنة من قبل، لذا فلا بد أن لها نقاط ضعف ليست لدى الأدوات البُعدية. وإلا لاستخدمها الجميع.)

بدأت كاميلا تبكي.

تركها ليث تفرغ ألمها، يهمس لها بكلمات رقيقة بين الحين والآخر قبل أن يتكلم.

“لا أستطيع النوم، ولا الأكل. بالكاد أستطيع العمل. لماذا أخذت هذه الوظيفة؟ كل شيء كان أسهل قبلها.”

تركها ليث تفرغ ألمها، يهمس لها بكلمات رقيقة بين الحين والآخر قبل أن يتكلم.

تركها ليث تفرغ ألمها، يهمس لها بكلمات رقيقة بين الحين والآخر قبل أن يتكلم.

ذهبت فلوريا لاستدعاء الأساتذة بينما كان ليث يفحص الخزنة عبر التحفيز. سولوس كانت قد عادت بالفعل إلى إصبعه، تساعده على فرز تلك الفوضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنتُ سأفضّل أن يموت فالماج ميتة فظيعة، لكن إذا كان الأمر يدمركِ هكذا، فاطلبي الرأفة ودعيه يُعدم. لا يستحق شعرة واحدة من رأسك، فضلاً عن دموعك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (اعتبر هذا تجربة تعليمية.) قالت سولوس. (فلوريا محقة، لم نواجه خزنة من قبل، لذا فلا بد أن لها نقاط ضعف ليست لدى الأدوات البُعدية. وإلا لاستخدمها الجميع.)

“بعد كل هذا الوقت، هل سيهم الأمر حقاً؟ لقد ساعدتُ الشرطية إيرناس في القبض على الكثيرين، لكنها المرة الأولى التي يختلط فيها عملي بحياتي الخاصة. لم أُدرك أبداً حجم الألم الذي أسببه للمقبوض عليهم.” ردّت.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يسمع ليث من كاميلا منذ أكثر من أسبوع وبدأ يقلق بشأنها. أجابت تقريباً فوراً، لكن المشهد الذي رآه بعث قشعريرة في جسده. كانت كاميلا شاحبة للغاية، والهالات السوداء تحت عينيها ضخمة.

“أولاً، لم تفعلي شيئاً خاطئاً. هو من هاجمكِ، وبغض النظر عن دورك في الجيش، حكمه كان سيكون هو نفسه. ثانياً، ماذا عن زينيا؟ ماذا عن كل الضحايا؟ لماذا تقلقين بشأن المجرمين بدلاً من نفسك؟

وبما أن وجودهما لم يعد ضرورياً، غادر ليث وفلوريا مكتب القائد وانتقلا إلى مبنى آخر. لم ترَ رؤية الحياة أي مناطق مخفية أخرى، ولتفكيك كل تلك الأوراق سيحتاج اللغويون إلى وقت طويل.

“لو لم توقفي أولئك الناس، لتأذى الكثير من الأبرياء. عملك ضروري تماماً مثل عملي. أما فالماج، نعم، موته مهم. سيمنحكِ راحة نفسية. كامي، أنتِ لستِ شخصاً سيئاً، ومصيره لم يكن يوماً في يديكِ بل في يديه هو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للآلهة، أنا آسف جداً. لم أقصد الغضب منكِ، فقط كنت أتمنى لو أنني كنت هناك لأمزقه إرباً إرباً.”

“ماذا كان سيحدث لأختكِ وأطفالها لو لم تتدخلي؟ لم يكن أي شيء فعلتِه موجهاً لإيذائه، بل فقط لتحقيق العدالة لهم، لذا أرجوكِ توقفي عن تعذيب نفسكِ من أجل نذل مثله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (اعتبر هذا تجربة تعليمية.) قالت سولوس. (فلوريا محقة، لم نواجه خزنة من قبل، لذا فلا بد أن لها نقاط ضعف ليست لدى الأدوات البُعدية. وإلا لاستخدمها الجميع.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة: العنكبوت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقولين إن كلمة المرور مكتوبة على المصفوفة ولا يمكن تغييرها؟” فغرت فلوريا فاها بدهشة.

مع حلول وقت العشاء، كان ليث قد أنهى تفتيش ثلاثة مبانٍ إضافية من دون أن يجد شيئاً مهماً. كان الأساتذة ما يزالون يعملون على الملفات التي وُجدت في الخزنة، لذا بعد أن أنهى وجبته قرر الاتصال بجهة إشرافه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط