مركز تعديل الأجساد (الجزء الثاني)
حافظ الأساتذة على هدوئهم وتمكنوا من منع أنفسهم من الضحك على حساب رفاقهم. كان الحارس إيري (مورك) أكثر إضحاكًا لأولئك الذين لم يكونوا هدفًا لتعليقاته الوقحة وغير اللائقة.
ترجمة: العنكبوت
بدأ ليث يمل من تصرفاته، لكن بما أن مورك كان واحدًا من بين ثلاثة أشخاص فقط في الحملة بأكملها قادرين على الصمود في قتال يدوي، فقد تحمّل وجوده.
أعادت يوندرا إلقاء تعويذتها على اللوحة الفضية، هذه المرة مركزة فقط على الحروف الجديدة.
أما فلوريا فقد اعتادت على مثل هذه التعليقات منذ أن انضمت إلى الجيش. ففي كل مرة يقترب فيها أحد منها، كان الناس ينشرون شائعات عن علاقات مزعومة لها.
لقد لاحظ أن مزاجها يزداد سوءًا كلما كذب عليها، ويتحسن عندما يبوح بالحقيقة.
“العصيان وافتراء على ضابط أعلى قد لا يجعلك تواجه محكمة عسكرية، لكنني واثقة أن ملاحظاتي الانضباطية ستؤثر على حجم المال الذي ستتلقاه عند تقاعدك وكذلك على هذه المهمة.” قالت بينما أضافت الحادثة إلى تقريرها.
“أعرف الحروف التي تتكون منها كلمة المرور، لكن ليست لدي أي فكرة كيف أستفيد من هذه المعلومة دون أن أُفسد حياتي.” قال ليث.
“أنا آسف، قائدة. كنت أمزح فقط.” لعن مورك نفسه داخليًا على غبائه. كان للحراس قدر كبير من الحرية، لكن الجيش كان صارمًا جدًا فيما يخص احترام الرتب.
“هذه تعويذة مانوهار.” أدرك ليث تأثيرات تعويذة “درع الحياة” التي شهدها أثناء مهمة أوثري. “يبدو أن الأستاذ المجنون يتعامل مع الكيمياء أيضًا، لكنني أشك أنه يفعل ذلك بإرادته. لا بد أن هذا عتاد نادر، فحتى في كاندريا لم نستخدمه.”
“وأنا آسفة أيضًا. كنت أتمنى أن أركلك، لكنني أحتاجك حيًا. حتى الآن. والآن، ما لم تكن ترغب في الاستماع لأسرار دولة قد تضر بمهمتنا وتعرض حياتك للخطر، أنصحك بأن تصمت.”
ارتدى ليث قناع الطاعون، وغطت طبقة بيضاء رقيقة من طاقة صلبة جسده بأكمله.
فقط لأن مثل هذه التعليقات كانت شائعة، لم يجعلها ذلك أقل إزعاجًا أو إيلامًا. فمع سجلها المثالي، لم يستطع الحاقدون على فلوريا إلا أن يتحدثوا بسوء عن حياتها الشخصية، مما جعل من الصعب عليها أن تجد صديقًا أو حتى حبيبًا.
أصيب كل من ليث وفلوريا بالذهول. فعلاً، كان صانعي الأسلحة الملكيين في مستوى آخر.
“ماذا كنت تقول؟” سألت، ووجهها وصوتها باردان كالحجر.
“لقد فاتهم حرفان.” همس ليث في أذن فلوريا بعد أن ألقى تعويذة الصمت.
“أعرف الحروف التي تتكون منها كلمة المرور، لكن ليست لدي أي فكرة كيف أستفيد من هذه المعلومة دون أن أُفسد حياتي.” قال ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا آسفة أيضًا. كنت أتمنى أن أركلك، لكنني أحتاجك حيًا. حتى الآن. والآن، ما لم تكن ترغب في الاستماع لأسرار دولة قد تضر بمهمتنا وتعرض حياتك للخطر، أنصحك بأن تصمت.”
“هل اكتشفتها بعينيك الخاصتين أم بإحدى تعاويذك؟”
لقد لاحظ أن مزاجها يزداد سوءًا كلما كذب عليها، ويتحسن عندما يبوح بالحقيقة.
“بكليهما. تمامًا كما حللت دبوس شعرك، درست لوحة الإدخال الهولوغرافية. لديها مرحلان فقط: صحيح وخطأ.” لم تكن لدى ليث نية للكذب عليها. كان يعرف أنه رغم مظهرها الصارم، فإن فلوريا غالبًا ما تتأثر سلبًا بكذب زملائها الحراس، وتتحسن حالتها عندما يكون صادقًا.
لقد لاحظ أن مزاجها يزداد سوءًا كلما كذب عليها، ويتحسن عندما يبوح بالحقيقة.
لقد لاحظ أن مزاجها يزداد سوءًا كلما كذب عليها، ويتحسن عندما يبوح بالحقيقة.
“دعوني أجرب.” تقدمت فلوريا، وأخرجت عصاها الفضية من تعويذتها البُعدية. “كان من المفترض أن أفعل هذا من قبل، لكن أحدهم شتتني.”
“إنها تعرف بالفعل ما يكفي عن مهاراتي، لذا هذه المعلومة ليست مهمة. إلى جانب أنها تخاطر بالكثير لمساعدتي مع هذه الرموز، وأقل ما يمكنني فعله هو رد ثقتها.” فكّر.
أصيب كل من ليث وفلوريا بالذهول. فعلاً، كان صانعي الأسلحة الملكيين في مستوى آخر.
“يمكنني أن أجرب شيئًا، لكن أبي قد يغضب. بعض التعاويذ التي علّمني إياها يحتفظ بها سرًا حتى عن الجيش. تمامًا كما تفعل أنت.” ابتسمت فلوريا، فارتفعت حرارة الغرفة عدة درجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بكليهما. تمامًا كما حللت دبوس شعرك، درست لوحة الإدخال الهولوغرافية. لديها مرحلان فقط: صحيح وخطأ.” لم تكن لدى ليث نية للكذب عليها. كان يعرف أنه رغم مظهرها الصارم، فإن فلوريا غالبًا ما تتأثر سلبًا بكذب زملائها الحراس، وتتحسن حالتها عندما يكون صادقًا.
“لقد انتهينا من فحص المكتب الإداري، ولأول مرة، لعل الآلهة تبارك الأوراق الرسمية.” قال إلكاس. الذين تمكنوا من قراءة لغة الأودي ترجموا عدة صفحات، ووزعوا نسخة لكل فرد من الحملة.
“دعوني أجرب.” تقدمت فلوريا، وأخرجت عصاها الفضية من تعويذتها البُعدية. “كان من المفترض أن أفعل هذا من قبل، لكن أحدهم شتتني.”
“الطابق الأول كان مركزًا طبيًا للأودي. بعد أن ينتهوا من التجارب على ’الأجناس الأدنى‘، كانوا يحاولون تعديلات جسدية على شعبهم أنفسهم.” وأشار إلى الغرف المبطنة.
رمقت مورك بنظرة جعلت أحفاده المستقبليين يشعرون بالصقيع، ثم ألقت واحدة من تعاويذ أوريون على اللوحة. مثل تعويذة التنشيط وتعويذ الأساتذة، كانت قادرة على رصد الآثار المتبقية من المانا التي كان إدخال كلمة المرور مرارًا يفترض أن يتركها.
“تمامًا كما افترضت المساعدة إرناس، التغييرات الكبرى في القوة الحياتية جلبت أيضًا أضرارًا عقلية خطيرة، تصفها الملفات الطبية التي وجدناها بأنها مؤقتة. أعتقد أن كويلا كانت على حق، وأن هذه التعديلات أثّرت بشكل دائم على عقولهم، مما جعل العته يُعتبر أمرًا طبيعيًا عند جنس الأودي بأكمله.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أرونا الحروف. إن كنا محظوظين، ستكون كلمة فعلية. وإن كانت مجرد حروف عشوائية، فنحن في ورطة.” قال إلكاس.
“تحتنا، هناك عدة طوابق سفلية حيث أجريت – بحسب هذه الملفات – تجارب على كل من الأمراض المستعصية وتعديلات القوة الحياتية. هذه الطوابق ستكون بلا شك أكثر فوضى وخطورة.
“رسميًا، نحن في ورطة.” قالت غاكو. لحسن الحظ، كان الجميع منشغلًا بكلمة المرور فلم يلاحظوا همسهما.
قد تظل بعض الأمراض نشطة، لذا قبل فتح الباب، على الجميع ارتداء أقنعة السلامة.” ناولت الأستاذة غاكو كل واحد منهم قناعًا شبيهًا بأقنعة أطباء الطاعون، مطابقًا للقناع الذي ارتداه ليث سابقًا في كاندريا، لكن هذا القناع كان مسحورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أن نعرف. مشكلتنا الآن هي فتح الباب.” قالت يوندرا. “كل واحد منا تمكن من اكتشاف بعض حروف كلمة المرور، لكن ليست لدينا أي فكرة عن كيفية تركيبها.”
“إنها أدوات كيميائية، لذا فهي غير قابلة لإعادة الاستخدام.” شرحت. “إنها توفر حماية جيدة من مسببات الأمراض لكنها لا تصلح للقتال، لذا إذا حدث خطأ ما، فالانسحاب هو أولويتنا القصوى.”
“أعرف الحروف التي تتكون منها كلمة المرور، لكن ليست لدي أي فكرة كيف أستفيد من هذه المعلومة دون أن أُفسد حياتي.” قال ليث.
“من الجيد أن نعرف. مشكلتنا الآن هي فتح الباب.” قالت يوندرا. “كل واحد منا تمكن من اكتشاف بعض حروف كلمة المرور، لكن ليست لدينا أي فكرة عن كيفية تركيبها.”
قد تظل بعض الأمراض نشطة، لذا قبل فتح الباب، على الجميع ارتداء أقنعة السلامة.” ناولت الأستاذة غاكو كل واحد منهم قناعًا شبيهًا بأقنعة أطباء الطاعون، مطابقًا للقناع الذي ارتداه ليث سابقًا في كاندريا، لكن هذا القناع كان مسحورًا.
أصيب كل من ليث وفلوريا بالذهول. فعلاً، كان صانعي الأسلحة الملكيين في مستوى آخر.
فحص صانعو الأسلحة الحروف النادرة في اللوحة مرة أخرى قبل إدخال كلمة المرور، فقط للتأكد. وعندما أصدرت اللوحة الهولوغرافية صوتًا وأُعيدت الأسطوانات المعدنية إلى الداخل، ارتجف أعضاء الفريق الثاني من الخوف وهم يتذكرون فشلهم السابق.
“أرونا الحروف. إن كنا محظوظين، ستكون كلمة فعلية. وإن كانت مجرد حروف عشوائية، فنحن في ورطة.” قال إلكاس.
“لقد فاتهم حرفان.” همس ليث في أذن فلوريا بعد أن ألقى تعويذة الصمت.
“اللعنة. أي حرفين؟”
“أعرف الحروف التي تتكون منها كلمة المرور، لكن ليست لدي أي فكرة كيف أستفيد من هذه المعلومة دون أن أُفسد حياتي.” قال ليث.
“الـ M المتداخلة مع P مقلوبة، وذلك الـ R ذو النقطة في وسطه.”
“إنها أدوات كيميائية، لذا فهي غير قابلة لإعادة الاستخدام.” شرحت. “إنها توفر حماية جيدة من مسببات الأمراض لكنها لا تصلح للقتال، لذا إذا حدث خطأ ما، فالانسحاب هو أولويتنا القصوى.”
“رسميًا، نحن في ورطة.” قالت غاكو. لحسن الحظ، كان الجميع منشغلًا بكلمة المرور فلم يلاحظوا همسهما.
“لقد فاتهم حرفان.” همس ليث في أذن فلوريا بعد أن ألقى تعويذة الصمت.
“لا توجد كلمة تتكون من هذه الحروف، لذا إما أن كلمة المرور عشوائية أو أننا نفتقد بعض الحروف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الـ M المتداخلة مع P مقلوبة، وذلك الـ R ذو النقطة في وسطه.”
“دعوني أجرب.” تقدمت فلوريا، وأخرجت عصاها الفضية من تعويذتها البُعدية. “كان من المفترض أن أفعل هذا من قبل، لكن أحدهم شتتني.”
“تحتنا، هناك عدة طوابق سفلية حيث أجريت – بحسب هذه الملفات – تجارب على كل من الأمراض المستعصية وتعديلات القوة الحياتية. هذه الطوابق ستكون بلا شك أكثر فوضى وخطورة.
رمقت مورك بنظرة جعلت أحفاده المستقبليين يشعرون بالصقيع، ثم ألقت واحدة من تعاويذ أوريون على اللوحة. مثل تعويذة التنشيط وتعويذ الأساتذة، كانت قادرة على رصد الآثار المتبقية من المانا التي كان إدخال كلمة المرور مرارًا يفترض أن يتركها.
أعادت يوندرا إلقاء تعويذتها على اللوحة الفضية، هذه المرة مركزة فقط على الحروف الجديدة.
حركت عصاها فوق كل حرف بينما خيوط فضية تستشعرها. في الواقع، كانت فلوريا تتجاهل معظم الحروف وتركز فقط على تلك التي أشار إليها ليث.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أرونا الحروف. إن كنا محظوظين، ستكون كلمة فعلية. وإن كانت مجرد حروف عشوائية، فنحن في ورطة.” قال إلكاس.
استغرقها الأمر بعض الوقت، لكنها تمكنت من التقاط طاقة باهتة للغاية عززتها تعويذتها حتى أصبحت مرئية. تظاهرت أنها تفحص نصف اللوحة قبل أن تتوقف.
بدأ ليث يمل من تصرفاته، لكن بما أن مورك كان واحدًا من بين ثلاثة أشخاص فقط في الحملة بأكملها قادرين على الصمود في قتال يدوي، فقد تحمّل وجوده.
“لقد انتهيت، لا أستطيع التركيز أكثر دون أن يؤثر ذلك على قدرتي القتالية.” قالت وهي تلهث. كانت الآثار ضعيفة جدًا لدرجة أنها احتاجت إلى سكب الكثير من المانا لتجدها.
“العصيان وافتراء على ضابط أعلى قد لا يجعلك تواجه محكمة عسكرية، لكنني واثقة أن ملاحظاتي الانضباطية ستؤثر على حجم المال الذي ستتلقاه عند تقاعدك وكذلك على هذه المهمة.” قالت بينما أضافت الحادثة إلى تقريرها.
أعادت يوندرا إلقاء تعويذتها على اللوحة الفضية، هذه المرة مركزة فقط على الحروف الجديدة.
“يا للآلهة، لقد فاتنا حرفان فعلًا. لا بد أنك تملكين حاسة استثنائية، قائدة، لتتمكني من التقاط مثل هذه الكمية الصغيرة من المانا.” قالت.
“يا للآلهة، لقد فاتنا حرفان فعلًا. لا بد أنك تملكين حاسة استثنائية، قائدة، لتتمكني من التقاط مثل هذه الكمية الصغيرة من المانا.” قالت.
“يا للآلهة، لقد فاتنا حرفان فعلًا. لا بد أنك تملكين حاسة استثنائية، قائدة، لتتمكني من التقاط مثل هذه الكمية الصغيرة من المانا.” قالت.
“شكرًا أستاذة، لكنه في الغالب بفضل تعويذة والدي.” قالت فلوريا. كان تحفة أوريون السحرية سيكشف أيضًا عن مواقع المرحلات لو لم توقفه في الوقت المناسب.
“إنها تعرف بالفعل ما يكفي عن مهاراتي، لذا هذه المعلومة ليست مهمة. إلى جانب أنها تخاطر بالكثير لمساعدتي مع هذه الرموز، وأقل ما يمكنني فعله هو رد ثقتها.” فكّر.
“هذه حروف نادرة جدًا.” قالت غاكو. “لا بد أنها تُستخدم قليلًا جدًا وتترك أضعف الأثر. عمل ممتاز، قائدة. أعتقد أننا حصلنا على كلمة المرور. ’الصعود‘.”
“لقد انتهينا من فحص المكتب الإداري، ولأول مرة، لعل الآلهة تبارك الأوراق الرسمية.” قال إلكاس. الذين تمكنوا من قراءة لغة الأودي ترجموا عدة صفحات، ووزعوا نسخة لكل فرد من الحملة.
فحص صانعو الأسلحة الحروف النادرة في اللوحة مرة أخرى قبل إدخال كلمة المرور، فقط للتأكد. وعندما أصدرت اللوحة الهولوغرافية صوتًا وأُعيدت الأسطوانات المعدنية إلى الداخل، ارتجف أعضاء الفريق الثاني من الخوف وهم يتذكرون فشلهم السابق.
“لقد انتهيت، لا أستطيع التركيز أكثر دون أن يؤثر ذلك على قدرتي القتالية.” قالت وهي تلهث. كانت الآثار ضعيفة جدًا لدرجة أنها احتاجت إلى سكب الكثير من المانا لتجدها.
ارتدى ليث قناع الطاعون، وغطت طبقة بيضاء رقيقة من طاقة صلبة جسده بأكمله.
“هذه تعويذة مانوهار.” أدرك ليث تأثيرات تعويذة “درع الحياة” التي شهدها أثناء مهمة أوثري. “يبدو أن الأستاذ المجنون يتعامل مع الكيمياء أيضًا، لكنني أشك أنه يفعل ذلك بإرادته. لا بد أن هذا عتاد نادر، فحتى في كاندريا لم نستخدمه.”
ترجمة: العنكبوت
استعد الجميع ببضع تعاويذ قبل فتح الباب. وبمجرد أن دارت المفصلات، اجتاح ممرًا ضباب أسود وأخضر بينما ما بدا كأوردة من العفن الأسود تنمو بسرعة وحش جائع.
استغرقها الأمر بعض الوقت، لكنها تمكنت من التقاط طاقة باهتة للغاية عززتها تعويذتها حتى أصبحت مرئية. تظاهرت أنها تفحص نصف اللوحة قبل أن تتوقف.
ترجمة: العنكبوت
“العصيان وافتراء على ضابط أعلى قد لا يجعلك تواجه محكمة عسكرية، لكنني واثقة أن ملاحظاتي الانضباطية ستؤثر على حجم المال الذي ستتلقاه عند تقاعدك وكذلك على هذه المهمة.” قالت بينما أضافت الحادثة إلى تقريرها.
“تحتنا، هناك عدة طوابق سفلية حيث أجريت – بحسب هذه الملفات – تجارب على كل من الأمراض المستعصية وتعديلات القوة الحياتية. هذه الطوابق ستكون بلا شك أكثر فوضى وخطورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات