You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 677

مركز تعديل الأجساد (الجزء الأول)

مركز تعديل الأجساد (الجزء الأول)

1111111111

“ما الخطب بي؟ الأفضل أن تسأل ما الخطب بك أنت! هل أنت حقًا مستعد أن تعيش حياتك كلها على الهامش، تاركًا الآخرين يخاطرون بحياتهم من أجلك؟ في الأكاديمية، نحن الثلاثة وقفنا معًا في السراء والضراء، لكن الآن أنا مجرد عبء ميت.”

“ماذا لو حدث شيء لأحدهم لأنني لست قويًا بما يكفي لأساعد؟”

“ماذا لو حدث شيء لأحدهم لأنني لست قويًا بما يكفي لأساعد؟”

لم تكن غاضبة من رينر بقدر ما كانت غاضبة من نفسها. لقد كانت قاسية عليه فقط لأنه اتخذ نفس اختياراتها. لقد ركزت فقط على العلاج وفن الحدادة لنفس الأسباب التي فعلها رينر.

“لن تكون مشكلة أحد سوى الأودي. إنهم الوحوش الذين…”

“الأمر أسوأ من ذلك. هناك المزيد من المصفوفات على الجانب الآخر من الباب. تفعيلها قد يكون أسوأ من الغولم.”

“حقًا؟ نُلقي باللوم على أموات من أجل عجزنا نحن؟ هل ستكون قادرًا على قول مثل هذه الكلمات لو حدث شيء للأستاذة يوندرا؟ أم ستلوم زملاءها لأنهم تركوها تموت؟” قاطعت كويلا رينر بحدة، مما جعله يشحب بمجرد تخيل الأمر.

“يا آلهي! ابحثا عن غرفة بالفعل! هناك الكثير من الأسرة والأبواب ليست مغلقة. لقد تأكدت.” قال مورك.

“سألوم زملاءها.” اعترف بعد لحظة.

“ماذا لو حدث شيء لأحدهم لأنني لست قويًا بما يكفي لأساعد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رائع. على الأقل نحن متفقان أنك جبان.”

“إنها العائلة الوحيدة التي حظيت بها يومًا، وقد ساندتني طوال سنواتي في الأكاديمية. كيف أستطيع أن أكون سعيدًا بتركي خلفها بعدما كادت تموت لإنقاذي من ذلك الفطر؟ كيف أستطيع أن أبقى مرتاحًا مع احتمال أنها قد لا تعود من كولاه؟ ربما كويلا متهورة، لكنني حقًا أحمق.”

“أنا لست جبانًا! ليس لديك فكرة عما تحملته في الغريفون الأسود فقط لأتمكن من النجاة في سنتي الرابعة أثناء هجوم بالكور، ناهيك عن تسمم المانا والتنمر من زملائي.

“الخبر الجيد أنني أعرف الحروف التي تتكون منها كلمة المرور، أما السيئ فهو أنني لا أعرف ترتيبها، أو ما إذا كان يجب تكرارها، والأهم من ذلك كيف يمكنني مشاركة هذه المعلومة مع الآخرين.” فكر.

لقد اخترت المسار الأكاديمي لأنني سئمت من القتال. واخترت فن الحدادة السحرية لأنه تحدٍّ مع نفسك لا مع الآخرين. هل هذا يجعلني جبانًا؟” سأل.

“يا إلهي، أنا آسف جدًا. لقد نسيت أنك من الغريفون الأبيض.” قال رينر مدركًا زلته.

“لا.” ردت كويلا بابتسامة دافئة.

في اليوم التالي، دخل الأساتذة وليث وفلوريا المبنى الأول معًا، تاركين جميع الجنود والمساعدين وراء حماية التعاويذ.

“هذا يجعلك جبانًا يتجرأ على ربت كتفه بنفسه!” تمامًا مثل والدتها، كانت دائمًا تداعب قبل أن تسدد الضربة القاضية. “ابكِ كما تشاء، أنا نجوت من نفس الأحداث التي تتحدث عنها، ولولا خيانة ناليير، لكنت قادرة على القتال إلى جانبهم بدل أن أكون هذه…”

“إنها العائلة الوحيدة التي حظيت بها يومًا، وقد ساندتني طوال سنواتي في الأكاديمية. كيف أستطيع أن أكون سعيدًا بتركي خلفها بعدما كادت تموت لإنقاذي من ذلك الفطر؟ كيف أستطيع أن أبقى مرتاحًا مع احتمال أنها قد لا تعود من كولاه؟ ربما كويلا متهورة، لكنني حقًا أحمق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشارت كويلا إلى نفسها، عاجزة عن التعبير عن ازدرائها لذاتها. بعد محاولتها قتل جيرني وقتلها ليوريال، رفضت تعلم تعاويذ هجومية لأنها شعرت بالذنب لبقائها على قيد الحياة بينما مات الكثيرون في ذلك اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا رهانات هذه المرة.” قال مورك. “غلطة واحدة وسنجد المزيد من الغولم يطاردنا ومبنى آخر ينهار بعد أن نهزمهم.”

كانت تخاف أن يظهر شخص آخر مثل ناليبر ويجبرها على إيذاء أحبائها مرة أخرى. ومع ذلك، بعد أن كادت فلوريا تموت بين ذراعيها، وبعد أن رأت ليث وفلوريا يخاطرون بحياتهم مرارًا لحمايتها، غيّرت كويلا رأيها.

في اليوم التالي، دخل الأساتذة وليث وفلوريا المبنى الأول معًا، تاركين جميع الجنود والمساعدين وراء حماية التعاويذ.

لم تكن غاضبة من رينر بقدر ما كانت غاضبة من نفسها. لقد كانت قاسية عليه فقط لأنه اتخذ نفس اختياراتها. لقد ركزت فقط على العلاج وفن الحدادة لنفس الأسباب التي فعلها رينر.

لقد كان لطيفًا بما يكفي لدرجة أن النظام الدفاعي ظنه مجرد اضطراب طاقة وحاول إعادة التوازن. جعل ليث الخيط يختفي فعاد كل شيء لطبيعته.

“يا إلهي، أنا آسف جدًا. لقد نسيت أنك من الغريفون الأبيض.” قال رينر مدركًا زلته.

لقد اخترت المسار الأكاديمي لأنني سئمت من القتال. واخترت فن الحدادة السحرية لأنه تحدٍّ مع نفسك لا مع الآخرين. هل هذا يجعلني جبانًا؟” سأل.

“سأقبل اعتذارك فقط إذا قبلت اعتذاري.” ردت كويلا. “لم يكن علي أن أُفرغ غضبي عليك، لكن قبل هذه الرحلة لم أُدرك يومًا كم أنا عاجزة، وهذا يدفعني للجنون.”

“لا.” ردت كويلا بابتسامة دافئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتذرت له مرة أخرى قبل أن تستدير وتدخل إلى مقر النساء. أما رينر فبقي واقفًا هناك لبعض الوقت، غير قادر على التوقف عن التفكير في الأستاذة يوندرا.

كل غرفة كانت تحوي سريرًا واحدًا وكانت واسعة جدًا. كانت لتجعل جناح كبار الشخصيات في الغريفون الأبيض يبدو فقيرًا لو لم تكن الأسرة مجهزة بوسائل متعددة للتقييد والجدران الداخلية مبطنة بشكل ثقيل.

“إنها العائلة الوحيدة التي حظيت بها يومًا، وقد ساندتني طوال سنواتي في الأكاديمية. كيف أستطيع أن أكون سعيدًا بتركي خلفها بعدما كادت تموت لإنقاذي من ذلك الفطر؟ كيف أستطيع أن أبقى مرتاحًا مع احتمال أنها قد لا تعود من كولاه؟ ربما كويلا متهورة، لكنني حقًا أحمق.”

في اليوم التالي، دخل الأساتذة وليث وفلوريا المبنى الأول معًا، تاركين جميع الجنود والمساعدين وراء حماية التعاويذ.

“بالنظر إلى موقعه وحجم الغرفة المجاورة، فلا بد أن الباب يؤدي إلى الطابق السفلي.” قالت فلوريا. ومرة أخرى، تعطيل المصفوفات لم يتطلب سوى فصل مصدر الطاقة، لكن كلمة مرور كانت لا تزال ضرورية لفتح الباب بأمان.

بما أن مركز أبحاث الأسلحة، المبنى الثاني، قد انهار، قررت فلوريا أن من الأفضل تطهير منشأة واحدة على الأقل قبل تقسيم الفريق من جديد. الآن بعدما مات البالور الزائف، لم يعد هناك ما يمنعهم من التقدم.

ترجمة: العنكبوت

خلف الباب، كان هناك ممر معدني معتاد. عُلّقت لوحة ضخمة فوق المدخل وعدة أبواب أدت إلى ما بدا وكأنه غرف مستشفى. كان جزء من الجدران يتكون من ألواح زجاجية مدعمة تسمح للمجموعة بالنظر إلى الداخل.

لقد كان لطيفًا بما يكفي لدرجة أن النظام الدفاعي ظنه مجرد اضطراب طاقة وحاول إعادة التوازن. جعل ليث الخيط يختفي فعاد كل شيء لطبيعته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما المكتوب على اللوحة؟” سأل ليث.

معظمها ذهب مباشرة إلى موصل واحد، بينما ارتبط بعضها بموصلين مختلفين.

“مركز تعديل الأجساد.” أجابت الأستاذة غاكو بوجه متجهم من الاشمئزاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. على الأقل نحن متفقان أنك جبان.”

222222222

بينما كان الأساتذة يفحصون الممر بحثًا عن فخاخ وتعاويذ، استخدم ليث رؤية الحياة للبحث عن أي قوة حيوية. لقد أُعمي بصره جزئيًا بسبب تدفق المانا عبر المبنى، لكنه كان واثقًا أنهم بمفردهم.

“بالنظر إلى موقعه وحجم الغرفة المجاورة، فلا بد أن الباب يؤدي إلى الطابق السفلي.” قالت فلوريا. ومرة أخرى، تعطيل المصفوفات لم يتطلب سوى فصل مصدر الطاقة، لكن كلمة مرور كانت لا تزال ضرورية لفتح الباب بأمان.

كل غرفة كانت تحوي سريرًا واحدًا وكانت واسعة جدًا. كانت لتجعل جناح كبار الشخصيات في الغريفون الأبيض يبدو فقيرًا لو لم تكن الأسرة مجهزة بوسائل متعددة للتقييد والجدران الداخلية مبطنة بشكل ثقيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتذرت له مرة أخرى قبل أن تستدير وتدخل إلى مقر النساء. أما رينر فبقي واقفًا هناك لبعض الوقت، غير قادر على التوقف عن التفكير في الأستاذة يوندرا.

استخدم ليث تعويذة التنشيط على أقرب جدار لتأكيد فرضيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتذرت له مرة أخرى قبل أن تستدير وتدخل إلى مقر النساء. أما رينر فبقي واقفًا هناك لبعض الوقت، غير قادر على التوقف عن التفكير في الأستاذة يوندرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كل جدار نصف متر (16.5 قدم) سُمكًا، ومسحور ليكون عازلًا للصوت. لا توجد تعاويذ هجومية ولا مصفوفات. لا بد أن هذا جناح نفسي من نوع ما.” فكر.

استخدم ليث تعويذة التنشيط على أقرب جدار لتأكيد فرضيته.

“هناك خطب ما.” قالت الأستاذة يوندرا. “هذا نظيف جدًا ليكون مكانًا لأفراد من ’الأجناس الأدنى‘. أقصد، سرير واحد فقط في الغرفة؟”

“هناك خطب ما.” قالت الأستاذة يوندرا. “هذا نظيف جدًا ليكون مكانًا لأفراد من ’الأجناس الأدنى‘. أقصد، سرير واحد فقط في الغرفة؟”

“أتفق.” قال إلكاس. “غياب إجراءات السلامة مزعج أيضًا. عادة ما تكون التبطينات لحماية المريض من نفسه، ولا يبدو أن الأودي يهتمون بذلك.”

بما أن مركز أبحاث الأسلحة، المبنى الثاني، قد انهار، قررت فلوريا أن من الأفضل تطهير منشأة واحدة على الأقل قبل تقسيم الفريق من جديد. الآن بعدما مات البالور الزائف، لم يعد هناك ما يمنعهم من التقدم.

كان الممر على شكل حرف U، ينتهي بمكتب إداري وباب مدعم بلا علامات. نصف الفريق راجع الملفات في المكتب بينما فحص البقية الباب.

استخدم ليث تعويذة التنشيط على أقرب جدار لتأكيد فرضيته.

“بالنظر إلى موقعه وحجم الغرفة المجاورة، فلا بد أن الباب يؤدي إلى الطابق السفلي.” قالت فلوريا. ومرة أخرى، تعطيل المصفوفات لم يتطلب سوى فصل مصدر الطاقة، لكن كلمة مرور كانت لا تزال ضرورية لفتح الباب بأمان.

“ماذا لو حدث شيء لأحدهم لأنني لست قويًا بما يكفي لأساعد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا رهانات هذه المرة.” قال مورك. “غلطة واحدة وسنجد المزيد من الغولم يطاردنا ومبنى آخر ينهار بعد أن نهزمهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. على الأقل نحن متفقان أنك جبان.”

“الأمر أسوأ من ذلك. هناك المزيد من المصفوفات على الجانب الآخر من الباب. تفعيلها قد يكون أسوأ من الغولم.”

استخدم ليث التنشيط على الباب، حتى إنه رصد الكابل الذي يمدها بالطاقة. أرسل خيطًا من المانا رفيعًا كالشعرة عبر الباب، حذرًا أن يتحرك ببطء شديد وهو يترقب وجود إنذارات.

استخدم ليث التنشيط على الباب، حتى إنه رصد الكابل الذي يمدها بالطاقة. أرسل خيطًا من المانا رفيعًا كالشعرة عبر الباب، حذرًا أن يتحرك ببطء شديد وهو يترقب وجود إنذارات.

لسوء الحظ، المصفوفات على الجانب الآخر كانت تغلق الباب تمامًا، حاجبة حتى الضوء والصوت والمانا. وبمجرد أن لمسها خيط الروح السحرية، شعر ليث بقوتها تتغير.

لسوء الحظ، المصفوفات على الجانب الآخر كانت تغلق الباب تمامًا، حاجبة حتى الضوء والصوت والمانا. وبمجرد أن لمسها خيط الروح السحرية، شعر ليث بقوتها تتغير.

“هذا يجعلك جبانًا يتجرأ على ربت كتفه بنفسه!” تمامًا مثل والدتها، كانت دائمًا تداعب قبل أن تسدد الضربة القاضية. “ابكِ كما تشاء، أنا نجوت من نفس الأحداث التي تتحدث عنها، ولولا خيانة ناليير، لكنت قادرة على القتال إلى جانبهم بدل أن أكون هذه…”

لقد كان لطيفًا بما يكفي لدرجة أن النظام الدفاعي ظنه مجرد اضطراب طاقة وحاول إعادة التوازن. جعل ليث الخيط يختفي فعاد كل شيء لطبيعته.

بما أن مركز أبحاث الأسلحة، المبنى الثاني، قد انهار، قررت فلوريا أن من الأفضل تطهير منشأة واحدة على الأقل قبل تقسيم الفريق من جديد. الآن بعدما مات البالور الزائف، لم يعد هناك ما يمنعهم من التقدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم ركّز على لوحة الإدخال الهولوغرافية ولدهشته، استطاع أن يرى كيف أن المانا التي تُكوّن كل حرف مرتبطة بجزء محدد من الشاشة.

لم تكن غاضبة من رينر بقدر ما كانت غاضبة من نفسها. لقد كانت قاسية عليه فقط لأنه اتخذ نفس اختياراتها. لقد ركزت فقط على العلاج وفن الحدادة لنفس الأسباب التي فعلها رينر.

معظمها ذهب مباشرة إلى موصل واحد، بينما ارتبط بعضها بموصلين مختلفين.

بما أن مركز أبحاث الأسلحة، المبنى الثاني، قد انهار، قررت فلوريا أن من الأفضل تطهير منشأة واحدة على الأقل قبل تقسيم الفريق من جديد. الآن بعدما مات البالور الزائف، لم يعد هناك ما يمنعهم من التقدم.

“الخبر الجيد أنني أعرف الحروف التي تتكون منها كلمة المرور، أما السيئ فهو أنني لا أعرف ترتيبها، أو ما إذا كان يجب تكرارها، والأهم من ذلك كيف يمكنني مشاركة هذه المعلومة مع الآخرين.” فكر.

كانت الأسطوانات المعدنية للقفل متصلة أيضًا بالمصفوفات على جانبي الباب، مما جعل من المستحيل تحريكها بالقوة.

كانت الأسطوانات المعدنية للقفل متصلة أيضًا بالمصفوفات على جانبي الباب، مما جعل من المستحيل تحريكها بالقوة.

“الأمر أسوأ من ذلك. هناك المزيد من المصفوفات على الجانب الآخر من الباب. تفعيلها قد يكون أسوأ من الغولم.”

نفدت خيارات ليث، وبسبب ضيق المكان، لم يتمكن سوى شخصين من فحص الباب في الوقت نفسه دون أن تتداخل تعاويذهم. ترك مكانه لنشال، لتنسق جهودها مع يوندرا.

خلف الباب، كان هناك ممر معدني معتاد. عُلّقت لوحة ضخمة فوق المدخل وعدة أبواب أدت إلى ما بدا وكأنه غرف مستشفى. كان جزء من الجدران يتكون من ألواح زجاجية مدعمة تسمح للمجموعة بالنظر إلى الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشار لفلوريا لتقترب وألقى تعويذة الصمت حتى لا يُسمعا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت كويلا إلى نفسها، عاجزة عن التعبير عن ازدرائها لذاتها. بعد محاولتها قتل جيرني وقتلها ليوريال، رفضت تعلم تعاويذ هجومية لأنها شعرت بالذنب لبقائها على قيد الحياة بينما مات الكثيرون في ذلك اليوم.

“يا آلهي! ابحثا عن غرفة بالفعل! هناك الكثير من الأسرة والأبواب ليست مغلقة. لقد تأكدت.” قال مورك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتذرت له مرة أخرى قبل أن تستدير وتدخل إلى مقر النساء. أما رينر فبقي واقفًا هناك لبعض الوقت، غير قادر على التوقف عن التفكير في الأستاذة يوندرا.

ترجمة: العنكبوت

كانت تخاف أن يظهر شخص آخر مثل ناليبر ويجبرها على إيذاء أحبائها مرة أخرى. ومع ذلك، بعد أن كادت فلوريا تموت بين ذراعيها، وبعد أن رأت ليث وفلوريا يخاطرون بحياتهم مرارًا لحمايتها، غيّرت كويلا رأيها.

“ما الخطب بي؟ الأفضل أن تسأل ما الخطب بك أنت! هل أنت حقًا مستعد أن تعيش حياتك كلها على الهامش، تاركًا الآخرين يخاطرون بحياتهم من أجلك؟ في الأكاديمية، نحن الثلاثة وقفنا معًا في السراء والضراء، لكن الآن أنا مجرد عبء ميت.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط