إشارات متضاربة (الجزء الأول)
3 فصول = 1 دولار
للأسف، حتى لو استطاع ليث أن يستحضر فقاعة من الهواء حول رأسه، فلن تدوم سوى بضع ثوانٍ إذا اضطر للقتال بكامل قوته. مغادرة المعسكر في ظروف كهذه كانت مخاطرة غير ضرورية لا سبب له لتحمّلها، على الأقل ليس بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتفق مع خطتك. سنغادر غداً عند الفجر بعد أن نتأكد من أنه لا شيء سيتبعنا أو يهاجم المعسكر.” قالت فلوريا.
“بالآلهة! كان يجب أن تخبرني سابقاً. سأعود حالاً.” فتحت فلوريا “خطوات انتقالية” مباشرة إلى داخل المعسكر، غير مبالية بالإنذارات التي أطلقتها.
كانت الأوضاع ما تزال تحت السيطرة، ويمكن لليث أن ينتظر قليلاً بعد.
“بالآلهة! كان يجب أن تخبرني سابقاً. سأعود حالاً.” فتحت فلوريا “خطوات انتقالية” مباشرة إلى داخل المعسكر، غير مبالية بالإنذارات التي أطلقتها.
“أتفق مع خطتك. سنغادر غداً عند الفجر بعد أن نتأكد من أنه لا شيء سيتبعنا أو يهاجم المعسكر.” قالت فلوريا.
تأملت فلوريا الجدران السوداء قليلاً قبل أن تقول:
“نحن؟ بلا إهانة، لكن أليس من الأفضل أن أذهب وحدي؟ أنت تعرفين أنني صعب المراس.” كان لليث شعور متضارب بشأن مرافقة فلوريا له. فهي شريكة يعتمد عليها، لكن العيش معاً مجدداً لفترة طويلة أصبح غريباً بعض الشيء.
أنت تستطيع رؤية العلامات ببصرك الخاص، لكن بالنسبة للناس العاديين، ومن ضمنهم الأودي، فهي مجرد شيفرة سرية. قد تساعدنا على حل هذا اللغز بسرعة أكبر.” شرحت فلوريا.
“نعم، لكن بين مهاراتك كـ”حارس” وأدواتي كـ”صيّاغة سحرية”، يمكننا أن نفسر أي شيء قد نجده. عليك أن تكون أول من يدرك كم سيكون موقفنا أسهل لو استطعنا مشاركة جميع معلوماتنا مع الأساتذة.
“نعم، إلا إذا انتقلوا خلفنا مباشرة. شيء آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محق! علينا فقط تتبع العلامات التي خلفتها تفريغ الهالة ورؤية أين تنتهي. إن كان التِكس قد جاءوا من نفق مخفي، فقد يكون مسدوداً ونجد مدخله لا يزال مفتوحاً.
أسرارك قد تحميك، لكنها في الوقت نفسه تُبقيك في الظلام. وفوق ذلك، أنت قوي لكنك لست لا يُقهر. لقد احتجت مساعدتي ضد الفطر، تماماً كما احتجت موروك ضد الغولِم، أليس كذلك؟”
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
“صحيح.” اعترف ليث. كانت الغولِمات نقطة ضعفه. كونه مستيقظاً لم يكن يعني شيئاً أمام الكائنات المصطنعة. فبدون “حارس البوابة” ومع ختم عنصر النار، كان بحاجة للمساعدة.
“إن كان هناك حقاً يد خفية تقف وراء كل العقبات التي واجهناها حتى الآن، فإن الخطوة التالية للعقل المدبّر ستكون اختبارنا فرادى. فلوريا أفضل شريكة يمكن أن أطلبها. إنها قوية، ذكية، مبتكرة، ولا أحتاج إلى إخفاء شيء عنها.” فكّر ليث.
“كيف تسير الأمور مع أخت كاميلا؟” سألت فلوريا بعد برهة.
“نحن؟ بلا إهانة، لكن أليس من الأفضل أن أذهب وحدي؟ أنت تعرفين أنني صعب المراس.” كان لليث شعور متضارب بشأن مرافقة فلوريا له. فهي شريكة يعتمد عليها، لكن العيش معاً مجدداً لفترة طويلة أصبح غريباً بعض الشيء.
في اليوم التالي، بينما واصل بقية الفريق زراعة بقع الطحالب ليستأنفوا استكشاف كولاه بأسرع ما يمكن، سلك ليث وفلوريا الممر الذي خرجت منه الموجة الأولى من التِكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل تعويذة “تفريغ الهالة” للمرحومة البروفيسورة سندرا، كانت الجدران لا تزال رطبة من الماء، وكانت آثار السواد مرئية حيث أصاب البرق القوي.
أعطت الأساتذة الورقة مع شرح مختصر وعادت حتى قبل أن يغلق الباب البُعدي.
“يبدو أننا محظوظون.” قال ليث وهو يستخدم تعويذة كشف المصفوفات على المنطقة أمامهما.
“حتى الآن الممرات ميتة تماماً. يمكنك أن تهدئي، لحظة أرى عدواً سأحذرك.”
“ماذا تعني؟” سألت فلوريا بينما كانت تستخدم تعويذة ضوء لإضاءة محيطهما. “بالآلهة، أكره الأماكن الضيقة. أي حركة نقوم بها يتردد صداها في كل الكهوف. والأسوأ من ذلك أن كل هذا الضوء يجعلنا هدفاً سهلاً.”
“أعني أن بروفيسورة سندرا ربما وضعت عن غير قصد عصاً كبيرة في عجلة خطط عدونا الخفي. اللعنة، أنا أنشغل كثيراً بالتفاصيل الصغيرة لدرجة أنني أنسى الواضحات.”
للأسف، حتى لو استطاع ليث أن يستحضر فقاعة من الهواء حول رأسه، فلن تدوم سوى بضع ثوانٍ إذا اضطر للقتال بكامل قوته. مغادرة المعسكر في ظروف كهذه كانت مخاطرة غير ضرورية لا سبب له لتحمّلها، على الأقل ليس بعد.
“إذا كان هذا ما تسميه شرحاً، فلا عجب أن جريفون الأبيض أعفاك من مهامك كأستاذ. الفصل هنا شبه أعمى، هل تمانع أن تكون أكثر وضوحاً؟” تمتمت بضجر.
كان يمكنه اللجوء إلى “الإنعاش” ، لكنهما فضّلا أن يُستهانا بهما، في حال كان هناك من يراقبهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أهدرت مانا ثمينة. كنا نستطيع إعطاؤها لهم بعد عودتنا. من يهتم إذا كان هذا النفق يؤدي إلى لوتيا بينما الآخر إلى فاليرون؟ نحن هنا لنكتشف ما حدث للتِكس، لا للقيام بجولة سياحية.” قال ليث.
“أولاً، كنت مجرد أستاذ مساعد. ثانياً، كنت أشير إلى السخام على الجدران. فكّري في الأمر. وفقاً لنظريتي، شخص ما أرسل التِكس ليهاجموا معسكرنا، وربما عندما أطلق سندرا تعويذته من المرتبة الخامسة، لم يُصب فقط بعض السرطانات الضخمة.”
كان ليث قادراً على تعليمها “رؤية النار” و”رؤية الحياة”، لكنه خشي أن يؤدي ذلك إلى تسريع عملية استيقاظها. كلا التعويذتين تتطلبان تدفق المانا من النواة إلى العينين، ولضمان بقاء فلوريا رغم نواتها الفيروزية اللامعة بالفعل، كان يحتاج إلى كل الوقت الممكن.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
تأملت فلوريا الجدران السوداء قليلاً قبل أن تقول:
“على عكس ليث، لا أستطيع الرؤية عبر الجدران.” فكرت.
“أنت محق! علينا فقط تتبع العلامات التي خلفتها تفريغ الهالة ورؤية أين تنتهي. إن كان التِكس قد جاءوا من نفق مخفي، فقد يكون مسدوداً ونجد مدخله لا يزال مفتوحاً.
في اليوم التالي، بينما واصل بقية الفريق زراعة بقع الطحالب ليستأنفوا استكشاف كولاه بأسرع ما يمكن، سلك ليث وفلوريا الممر الذي خرجت منه الموجة الأولى من التِكس.
في اليوم التالي، بينما واصل بقية الفريق زراعة بقع الطحالب ليستأنفوا استكشاف كولاه بأسرع ما يمكن، سلك ليث وفلوريا الممر الذي خرجت منه الموجة الأولى من التِكس.
أما إن اختفت العلامات فجأة، فهذا يعني أن التعويذة خلال القتال دخلت الممر البُعدي الذي كان يخرج منه التِكس، وأنها قتلت الساحر أو دمرت المصفوفة التي ولّدت البوابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتفق مع خطتك. سنغادر غداً عند الفجر بعد أن نتأكد من أنه لا شيء سيتبعنا أو يهاجم المعسكر.” قالت فلوريا.
أعطت الأساتذة الورقة مع شرح مختصر وعادت حتى قبل أن يغلق الباب البُعدي.
“بالضبط.” أومأ ليث. “ربما لم تتوقف الهجمات لأننا اجتزنا اختباراً، بل لأن سندرا أغلقت المدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابعا السير بصمت لعدة دقائق قبل أن يضطر ليث إلى الاستراحة. استخدامه المستمر لكل من رؤية الحياة وتعويذة كشف المصفوفات كان مُرهقاً له تماماً كما كان استخدام كل الحواس السحرية مرهقاً لسولوس.
كان يمكنه اللجوء إلى “الإنعاش” ، لكنهما فضّلا أن يُستهانا بهما، في حال كان هناك من يراقبهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتفق مع خطتك. سنغادر غداً عند الفجر بعد أن نتأكد من أنه لا شيء سيتبعنا أو يهاجم المعسكر.” قالت فلوريا.
أما إن اختفت العلامات فجأة، فهذا يعني أن التعويذة خلال القتال دخلت الممر البُعدي الذي كان يخرج منه التِكس، وأنها قتلت الساحر أو دمرت المصفوفة التي ولّدت البوابة.”
“هل وجدت شيئاً؟” سألت فلوريا. الصمت والظلام لم يخيفاها، لكن فكرة ما قد يكون مختبئاً حول المنعطف أبقتها متوترة طوال الوقت.
“حتى الآن الممرات ميتة تماماً. يمكنك أن تهدئي، لحظة أرى عدواً سأحذرك.”
كانت تجهز تعاويذ مراراً لتضطر بعدها إلى تحريرها بلا فائدة بسبب الضغط الذهني.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
“على عكس ليث، لا أستطيع الرؤية عبر الجدران.” فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى الآن الممرات ميتة تماماً. يمكنك أن تهدئي، لحظة أرى عدواً سأحذرك.”
“إذا كان هذا ما تسميه شرحاً، فلا عجب أن جريفون الأبيض أعفاك من مهامك كأستاذ. الفصل هنا شبه أعمى، هل تمانع أن تكون أكثر وضوحاً؟” تمتمت بضجر.
3 فصول = 1 دولار
“نعم، إلا إذا انتقلوا خلفنا مباشرة. شيء آخر؟”
تأملت فلوريا الجدران السوداء قليلاً قبل أن تقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. هناك علامات على الجدران على فترات منتظمة. وهي تختلف عن تلك التي وجدناها في مسار موروك.” أجاب ليث.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
“هل هي دائماً نفس الكلمة أم مختلفة؟”
“بعضها اسم كولاه لكن بعضها مختلف. لقد دوّنتها.” قال ليث وهو يعطيها ورقة مليئة بأحرف مجهولة.
“بالآلهة! كان يجب أن تخبرني سابقاً. سأعود حالاً.” فتحت فلوريا “خطوات انتقالية” مباشرة إلى داخل المعسكر، غير مبالية بالإنذارات التي أطلقتها.
أعطت الأساتذة الورقة مع شرح مختصر وعادت حتى قبل أن يغلق الباب البُعدي.
تابعا السير بصمت لعدة دقائق قبل أن يضطر ليث إلى الاستراحة. استخدامه المستمر لكل من رؤية الحياة وتعويذة كشف المصفوفات كان مُرهقاً له تماماً كما كان استخدام كل الحواس السحرية مرهقاً لسولوس.
“لقد أهدرت مانا ثمينة. كنا نستطيع إعطاؤها لهم بعد عودتنا. من يهتم إذا كان هذا النفق يؤدي إلى لوتيا بينما الآخر إلى فاليرون؟ نحن هنا لنكتشف ما حدث للتِكس، لا للقيام بجولة سياحية.” قال ليث.
“نحن؟ بلا إهانة، لكن أليس من الأفضل أن أذهب وحدي؟ أنت تعرفين أنني صعب المراس.” كان لليث شعور متضارب بشأن مرافقة فلوريا له. فهي شريكة يعتمد عليها، لكن العيش معاً مجدداً لفترة طويلة أصبح غريباً بعض الشيء.
“نعم، وهذا بالضبط سبب طلبي للترجمة. إن كانت نظريتك صحيحة، فهذه الرموز مجرد إشارات طرق. لكن إن كنت مخطئاً، فقد تعني أن هناك أنفاقاً سرية، أو مخازن، أو أماكن تفقيس وحوش، أو أي شيء.
“صحيح.” اعترف ليث. كانت الغولِمات نقطة ضعفه. كونه مستيقظاً لم يكن يعني شيئاً أمام الكائنات المصطنعة. فبدون “حارس البوابة” ومع ختم عنصر النار، كان بحاجة للمساعدة.
“حسناً، صديقتك الآن تعمل مع والدتي، وهي أشد هوساً بالسيطرة منك. أمي تجري تحريات حتى عن العشب إذا أُتيح لها. أنا سعيدة أن الأمور تسير على ما يرام بينك وبين كاميلا.”
أنت تستطيع رؤية العلامات ببصرك الخاص، لكن بالنسبة للناس العاديين، ومن ضمنهم الأودي، فهي مجرد شيفرة سرية. قد تساعدنا على حل هذا اللغز بسرعة أكبر.” شرحت فلوريا.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
أعطت الأساتذة الورقة مع شرح مختصر وعادت حتى قبل أن يغلق الباب البُعدي.
“ما زلت أظن أنها مضيعة للمانا، لكن بما أننا نتعلق بقشة، ففكرتك جيدة مثل فكرتي.” احتاج ليث لبعض الوقت ليستعيد طاقته، فجلسا في صمت أخذ يصبح ثقيلاً مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محق! علينا فقط تتبع العلامات التي خلفتها تفريغ الهالة ورؤية أين تنتهي. إن كان التِكس قد جاءوا من نفق مخفي، فقد يكون مسدوداً ونجد مدخله لا يزال مفتوحاً.
تأملت فلوريا الجدران السوداء قليلاً قبل أن تقول:
“كيف تسير الأمور مع أخت كاميلا؟” سألت فلوريا بعد برهة.
“بخير. النشاط الجسدي يساعدها على التكيف مع بصرها الجديد. صداعها اختفى تقريباً الآن ونوبات الدوار أصبحت نادرة. كيف عرفتِ بشأن زينيا؟”
“إذا كان هذا ما تسميه شرحاً، فلا عجب أن جريفون الأبيض أعفاك من مهامك كأستاذ. الفصل هنا شبه أعمى، هل تمانع أن تكون أكثر وضوحاً؟” تمتمت بضجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هناك علامات على الجدران على فترات منتظمة. وهي تختلف عن تلك التي وجدناها في مسار موروك.” أجاب ليث.
“حسناً، صديقتك الآن تعمل مع والدتي، وهي أشد هوساً بالسيطرة منك. أمي تجري تحريات حتى عن العشب إذا أُتيح لها. أنا سعيدة أن الأمور تسير على ما يرام بينك وبين كاميلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وهذا خيط الحديث الذي يجب أن أنهيه.” فكّر ليث وهو ينهض ليواصل السير. “أنا مرتاح لقضاء الوقت مع فلوريا، لكن ليس لدرجة التحدث معها عن علاقتي الحالية.”
تابعا السير بصمت لعدة دقائق قبل أن يضطر ليث إلى الاستراحة. استخدامه المستمر لكل من رؤية الحياة وتعويذة كشف المصفوفات كان مُرهقاً له تماماً كما كان استخدام كل الحواس السحرية مرهقاً لسولوس.
كان يمكنه اللجوء إلى “الإنعاش” ، لكنهما فضّلا أن يُستهانا بهما، في حال كان هناك من يراقبهما.
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان هناك حقاً يد خفية تقف وراء كل العقبات التي واجهناها حتى الآن، فإن الخطوة التالية للعقل المدبّر ستكون اختبارنا فرادى. فلوريا أفضل شريكة يمكن أن أطلبها. إنها قوية، ذكية، مبتكرة، ولا أحتاج إلى إخفاء شيء عنها.” فكّر ليث.
“على عكس ليث، لا أستطيع الرؤية عبر الجدران.” فكرت.
3 فصول = 1 دولار
بفضل تعويذة “تفريغ الهالة” للمرحومة البروفيسورة سندرا، كانت الجدران لا تزال رطبة من الماء، وكانت آثار السواد مرئية حيث أصاب البرق القوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
