اللحم و الحجر الجزء الثاني
انقضت على قلب المخلوق الأبيض، لكنه تمكن من تفاديها من خلال إطالة أوعيته الدموية حتى أصبحت نقطة ضعفه بعيدة عن متناولها. ولدهشته، فتحت فلوريا يدها ورمت سيفها إلى الأمام مثل الرصاصة، واخترقت هدفها بدقة متناهية.
بفضل المانا التي تجري الآن عبر السائل الشفاف، أصبح ليث قادرًا على الرؤية من خلال رؤية الحياة أن الخزانات الستة كانت في الواقع نظامًا واحدًا وأن أحد المخلوقات التي تنتمي إلى عرق غير معروف كان يمتص طاقة الظلام.
استخدمت يوندرا تعويذة ظلام من المستوى الرابع ، وهي القلب الأسود. من المرجح أن الزجاج محصن ضد الصواعق، في حين أن النار والجليد من شأنهما أن يتسببا في موت بطيء ومؤلم لتلك الأرواح المسكينة. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك أرض يمكن التلاعب بها في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان الظلام هو الوسيلة الأكثر إنسانية لإخراجهم من بؤسهم.
كانت المصفوفة الموجودة فوق رؤوسهم بمثابة إجراء أمان يعمل ببساطة على إغلاق الدائرة لإرسال المانا إلى السلاح البيولوجي.
عندما ضربت كتلة الطاقة الخزان، بدلاً من المرور عبر السائل وقتل الأورك كما كان من المفترض أن يحدث، تم امتصاصها بالكامل بواسطة الخزان وتحويلها إلى غذاء.
تحول السائل المحيط بالأورك إلى سائل موحل، وكذلك فعلت الخزانات الخمس الأخرى.
“بحق خالقي! تمامًا كما انقسم جوهر بوابة الألتواء المؤقتة لموروك إلى أجزاء، كذلك انقسم جوهر المانا لهذه الكائنات البائسة! مع اندماج أجسادهم، تندمج هالتهم السحرية. أخشى أنه بمجرد تشكيل جوهر المانا بالكامل، سيتمكنون من استخدام نوع السحر القوي الذي يعرفوه .” حذرته سولوس.
“أنا متأكدة تمامًا أن هذا ليس ماءً.” قالت يوندرا بينما كانت تحاول فهم ما كان يحدث.
“أزرق!” اختار إلكاس أخيرًا، حيث بذل ليث قصارى جهده لعدم الضحك على سخرية موقفهم.
لقد كان الظلام هو الوسيلة الأكثر إنسانية لإخراجهم من بؤسهم.
بفضل المانا التي تجري الآن عبر السائل الشفاف، أصبح ليث قادرًا على الرؤية من خلال رؤية الحياة أن الخزانات الستة كانت في الواقع نظامًا واحدًا وأن أحد المخلوقات التي تنتمي إلى عرق غير معروف كان يمتص طاقة الظلام.
“الخبر الأسوأ هو أنه قبل لحظات قليلة، انطلقت صفارة إنذار. وقد أدت إلى تنشيط مجموعة من المصفوفات فوق رؤوسنا لم أتمكن من ملاحظتها في حالتها الخاملة. إنها ضعيفة للغاية، لكنها قد تكون مميتة على أي حال.”
توقفت شوكة الرنين عن الارتطام وضربت يوندرا الوعاء الزجاجي مرة أخرى. هذه المرة، بدلاً من أخذ الطاقة من الوعاء، أطلقت شوكة الرنين طاقتها الخاصة. أدى التداخل المدمر للطاقة إلى تحطيم الأوعية عند الاصطدام وانتشر بسرعة إلى الخمسة الآخرين، مما أدى إلى تحطيمهم أيضًا.
لقد حول تعويذة يوندرا إلى مانا نقية ثم شاركها مع رفاقها عبر تدفق السائل، مما منحهم قوة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي أخبار سيئة وأخبار أسوأ” قالت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي يا قائد، أنا لها.” أخذت يوندرا ما يشبه شوكة رنين فضية من عنصرها البعدي وبعد أن غمرتها بكمية هائلة من مانا، ضربت بها أقرب وعاء.
“القها علي” أجاب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكدة تمامًا أن هذا ليس ماءً.” قالت يوندرا بينما كانت تحاول فهم ما كان يحدث.
“الخبر السيئ هو أنني كنت على حق، فهم في الواقع نوع من نسخ بالور. والآن بعد أن أصبح لديهم ما يكفي من المانا، أستطيع أن أرى أن كل واحد منهم مشبع بعنصر واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصفر!” قالت يوندرا.
“الخبر الأسوأ هو أنه قبل لحظات قليلة، انطلقت صفارة إنذار. وقد أدت إلى تنشيط مجموعة من المصفوفات فوق رؤوسنا لم أتمكن من ملاحظتها في حالتها الخاملة. إنها ضعيفة للغاية، لكنها قد تكون مميتة على أي حال.”
“لا يوجد وقت نضيعه! ابقَ ساكنًا!” كان ليث على ما يبدو يقول ما هو واضح، لكن القلق في صوته جعل الجميع يفهمون كيف كان الموقف أسوأ مما بدا. لم يطلب الحارس فيرهين الدعم من قبل.
دون علم سولوس، ضربت الغولم في قسم أبحاث الأسلحة للتو الأرضية المعدنية بصاعقة، مما أدى إلى نشر حالة من الذعر العام. استيقظت كولا بأكملها من سباتها الذي دام قرونًا.
“أرجوكي، اصمتي. ربما كانت هذه واحدة من أكثر اللحظات إحراجًا في حياتي.” رد ليث بينما أطلق مرة أخرى تعويذته السحرية المائية من المستوى الرابع، العصر الجليدي. كانت التعويذات من المستوى الخامس قوية جدًا بالنسبة لمثل هذه المساحة الضيقة، وبخلط عناصر متعددة، كان يخشى أن يسهل ذلك على المخلوقات مواجهتها.
انفجر القلب في انفجار من الطاقة المظلمة التي حاول المخلوق المقابل بتحييدها بأسرع ما يمكن، في حين حاولت الأجزاء الأخرى ربط أوعيتهم الدموية بقطع رفيقهم الساقط الآن لمواصلة عملية الاندماج.
كانت المصفوفة الموجودة فوق رؤوسهم بمثابة إجراء أمان يعمل ببساطة على إغلاق الدائرة لإرسال المانا إلى السلاح البيولوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة أضاءت الأوعية الزجاجية، كل منها بلون مختلف. كانت على التوالي حمراء وصفراء وسوداء وبيضاء وزرقاء وبرتقالية، مما ذكّر ليث بالقصة التي أخبرته بها يوندرا عن المكونات الستة لطاقة العالم.
كانت المصفوفة الموجودة فوق رؤوسهم بمثابة إجراء أمان يعمل ببساطة على إغلاق الدائرة لإرسال المانا إلى السلاح البيولوجي.
كانت أطراف الجثث الذابلة داخل الأوعية تستعيد قوتها القديمة عندما ارتفعت صرخات الألم التي سمعها ليث.
كانت المصفوفة الموجودة فوق رؤوسهم بمثابة إجراء أمان يعمل ببساطة على إغلاق الدائرة لإرسال المانا إلى السلاح البيولوجي.
“لا تهدر طاقتك. يبدو أننا مضطرون إلى الانتظار حتى تفتح الأوعية الزجاجية قبل أن نتمكن من مهاجمة تلك المخلوقات.” قالت فلوريا.
“إنهم يصبحون أقوى!” شارك ليث بقية المجموعة بما رآه مع رؤية الحياة عندما أطلق تعويذته السحرية المائية من المستوى الرابع، العصر الجليدي، على الخزان الأحمر اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على فرسان السحرة في كثير من الأحيان القتال في قتال متلاحم أثناء الدفاع عن هدفهم، لذلك ابتكرت فلوريا تعويذة سيد السيف لتكون قادرة على استخدام جميع أنواع التعويذات دون الحاجة إلى القلق على حلفائها.
كان يأمل في تجميدهم جميعًا حتى الموت أو على الأقل مواجهة طاقة النار بدلاً من إمداد بالور الذي صنعه أودي بمزيد من القوة. ومع ذلك، تم امتصاص تعويذته وإعادة توجيهها بواسطة الوعاء الأزرق اللون، مما جعله يلعن.
“لا تهدر طاقتك. يبدو أننا مضطرون إلى الانتظار حتى تفتح الأوعية الزجاجية قبل أن نتمكن من مهاجمة تلك المخلوقات.” قالت فلوريا.
“إنهم يصبحون أقوى!” شارك ليث بقية المجموعة بما رآه مع رؤية الحياة عندما أطلق تعويذته السحرية المائية من المستوى الرابع، العصر الجليدي، على الخزان الأحمر اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلقي يا قائد، أنا لها.” أخذت يوندرا ما يشبه شوكة رنين فضية من عنصرها البعدي وبعد أن غمرتها بكمية هائلة من مانا، ضربت بها أقرب وعاء.
“أزرق!” اختار إلكاس أخيرًا، حيث بذل ليث قصارى جهده لعدم الضحك على سخرية موقفهم.
امتصت شوكة الرنين عينة صغيرة من الطاقة من الوعاء أثناء إصدارها لصوت عالٍ. تمكن ليث من رؤية مانا يوندرا النقية يتردد صداها مع عينة الطاقة حتى أصبحت تتردد معها بمقدار 180 درجة ، مما أدى إلى تحول عينة المانا إلى لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغرقت العملية برمتها نفسًا واحدًا بالكاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت شوكة الرنين عن الارتطام وضربت يوندرا الوعاء الزجاجي مرة أخرى. هذه المرة، بدلاً من أخذ الطاقة من الوعاء، أطلقت شوكة الرنين طاقتها الخاصة. أدى التداخل المدمر للطاقة إلى تحطيم الأوعية عند الاصطدام وانتشر بسرعة إلى الخمسة الآخرين، مما أدى إلى تحطيمهم أيضًا.
كان يأمل في تجميدهم جميعًا حتى الموت أو على الأقل مواجهة طاقة النار بدلاً من إمداد بالور الذي صنعه أودي بمزيد من القوة. ومع ذلك، تم امتصاص تعويذته وإعادة توجيهها بواسطة الوعاء الأزرق اللون، مما جعله يلعن.
“نعم! الأن وقت ظهور الزعيم الكبير … اللعنة علي وعلى عقلي الكبير!” فكر ليث بينما بدأت الأجساد الستة المشوهة في الالتفاف حول بعضها البعض، لتشكل مخلوقًا أكبر بكثير.
استخدمت يوندرا تعويذة ظلام من المستوى الرابع ، وهي القلب الأسود. من المرجح أن الزجاج محصن ضد الصواعق، في حين أن النار والجليد من شأنهما أن يتسببا في موت بطيء ومؤلم لتلك الأرواح المسكينة. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك أرض يمكن التلاعب بها في الغرفة.
على الرغم من أن الجميع كانوا يبذلون قصارى جهدهم بالفعل. تحركت الأوعية الدموية للمخلوقات مثل الثعابين، مما جعل الأجزاء المختلفة من المخلوقات المختلفة تتطابق تمامًا مع بعضها البعض، مثل أحجية الصور المقطوعة المصنوعة من اللحم.
انفجر القلب في انفجار من الطاقة المظلمة التي حاول المخلوق المقابل بتحييدها بأسرع ما يمكن، في حين حاولت الأجزاء الأخرى ربط أوعيتهم الدموية بقطع رفيقهم الساقط الآن لمواصلة عملية الاندماج.
امتصت شوكة الرنين عينة صغيرة من الطاقة من الوعاء أثناء إصدارها لصوت عالٍ. تمكن ليث من رؤية مانا يوندرا النقية يتردد صداها مع عينة الطاقة حتى أصبحت تتردد معها بمقدار 180 درجة ، مما أدى إلى تحول عينة المانا إلى لا شيء.
لقد أوقفت يوندرا عملية التجديد قبل اكتمالها، لذا كانت محاولاتهم للجمع أبطأ وأكثر خرقاء مما خطط له خالقهم. والأسوأ من ذلك أنهم كانوا لا يزالون مغطون بالسائل الملون، مما يجعل من الواضح أي جزء محصن ضد أي عنصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول السائل المحيط بالأورك إلى سائل موحل، وكذلك فعلت الخزانات الخمس الأخرى.
كان يأمل في تجميدهم جميعًا حتى الموت أو على الأقل مواجهة طاقة النار بدلاً من إمداد بالور الذي صنعه أودي بمزيد من القوة. ومع ذلك، تم امتصاص تعويذته وإعادة توجيهها بواسطة الوعاء الأزرق اللون، مما جعله يلعن.
“لم أكن أتخيل أبدًا أنني سأتمكن من قتال نسخة فرانكشتاين من باور رينجرز . ومع ذلك، لن أمنحهم الوقت للتحول.” فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلن ليث “سأختار الاحمر!” لمنع الآخرين من العبث بتعويذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
أدرك ليث أن كلما اندمجت قطع أكثر معًا، أصبحت هالة الوحش المتحد أقوى. تفاعل العملاق اللحمي مع التهديد بطريقة لا يستطيع أي كائن حي أن يفعلها، فقام حرفيًا بسحب لحمه بعيدًا لتجنب هجوم ليث.
“أصفر!” قالت يوندرا.
“لا تهدر طاقتك. يبدو أننا مضطرون إلى الانتظار حتى تفتح الأوعية الزجاجية قبل أن نتمكن من مهاجمة تلك المخلوقات.” قالت فلوريا.
“الأبيض” قالت فلوريا.
“أزرق!” اختار إلكاس أخيرًا، حيث بذل ليث قصارى جهده لعدم الضحك على سخرية موقفهم.
“أنت بالفعل رينجر واخترت اللون الأحمر. هل هذا يجعلك رينجر الأحمر(رينجر= حارس أحراش او جوال او حارس: باور رينجرز )؟” ضحكت سولوس وهي تتخذ شكل القفاز الخاص بها.
بفضل المانا التي تجري الآن عبر السائل الشفاف، أصبح ليث قادرًا على الرؤية من خلال رؤية الحياة أن الخزانات الستة كانت في الواقع نظامًا واحدًا وأن أحد المخلوقات التي تنتمي إلى عرق غير معروف كان يمتص طاقة الظلام.
“أرجوكي، اصمتي. ربما كانت هذه واحدة من أكثر اللحظات إحراجًا في حياتي.” رد ليث بينما أطلق مرة أخرى تعويذته السحرية المائية من المستوى الرابع، العصر الجليدي. كانت التعويذات من المستوى الخامس قوية جدًا بالنسبة لمثل هذه المساحة الضيقة، وبخلط عناصر متعددة، كان يخشى أن يسهل ذلك على المخلوقات مواجهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لف ليث الطاقة الباردة حول ذراعه، وركزها في شكل مِعْلَق جليدي بحجم الإستوك. ضرب قلب الكائن المشبع بالنار المكشوف، على أمل أن يكون نظام الدم هو الجزء الوحيد السليم من أجساد المخلوقات، وبالتالي فهو أيضًا نقطة ضعفهم.
دون علم سولوس، ضربت الغولم في قسم أبحاث الأسلحة للتو الأرضية المعدنية بصاعقة، مما أدى إلى نشر حالة من الذعر العام. استيقظت كولا بأكملها من سباتها الذي دام قرونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصفر!” قالت يوندرا.
أدرك ليث أن كلما اندمجت قطع أكثر معًا، أصبحت هالة الوحش المتحد أقوى. تفاعل العملاق اللحمي مع التهديد بطريقة لا يستطيع أي كائن حي أن يفعلها، فقام حرفيًا بسحب لحمه بعيدًا لتجنب هجوم ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بحق خالقي! تمامًا كما انقسم جوهر بوابة الألتواء المؤقتة لموروك إلى أجزاء، كذلك انقسم جوهر المانا لهذه الكائنات البائسة! مع اندماج أجسادهم، تندمج هالتهم السحرية. أخشى أنه بمجرد تشكيل جوهر المانا بالكامل، سيتمكنون من استخدام نوع السحر القوي الذي يعرفوه .” حذرته سولوس.
“لا يوجد وقت نضيعه! ابقَ ساكنًا!” كان ليث على ما يبدو يقول ما هو واضح، لكن القلق في صوته جعل الجميع يفهمون كيف كان الموقف أسوأ مما بدا. لم يطلب الحارس فيرهين الدعم من قبل.
استخدمت يوندرا تعويذة ظلام من المستوى الرابع ، وهي القلب الأسود. من المرجح أن الزجاج محصن ضد الصواعق، في حين أن النار والجليد من شأنهما أن يتسببا في موت بطيء ومؤلم لتلك الأرواح المسكينة. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك أرض يمكن التلاعب بها في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الجميع كانوا يبذلون قصارى جهدهم بالفعل. تحركت الأوعية الدموية للمخلوقات مثل الثعابين، مما جعل الأجزاء المختلفة من المخلوقات المختلفة تتطابق تمامًا مع بعضها البعض، مثل أحجية الصور المقطوعة المصنوعة من اللحم.
قامت فلوريا بتفعيل تعويذتي الحماية الكاملة وسيد السيف. كانت سيد السيف عبارة عن تعويذة لفارس السحر من المستوى الخامس والتي سمحت لها بتوجيه سحرها داخل الشفرة المدببة الخاص بها وإطلاقه حسب الرغبة عند ملامستها للعدو.
كان يأمل في تجميدهم جميعًا حتى الموت أو على الأقل مواجهة طاقة النار بدلاً من إمداد بالور الذي صنعه أودي بمزيد من القوة. ومع ذلك، تم امتصاص تعويذته وإعادة توجيهها بواسطة الوعاء الأزرق اللون، مما جعله يلعن.
كان على فرسان السحرة في كثير من الأحيان القتال في قتال متلاحم أثناء الدفاع عن هدفهم، لذلك ابتكرت فلوريا تعويذة سيد السيف لتكون قادرة على استخدام جميع أنواع التعويذات دون الحاجة إلى القلق على حلفائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الجميع كانوا يبذلون قصارى جهدهم بالفعل. تحركت الأوعية الدموية للمخلوقات مثل الثعابين، مما جعل الأجزاء المختلفة من المخلوقات المختلفة تتطابق تمامًا مع بعضها البعض، مثل أحجية الصور المقطوعة المصنوعة من اللحم.
توقفت شوكة الرنين عن الارتطام وضربت يوندرا الوعاء الزجاجي مرة أخرى. هذه المرة، بدلاً من أخذ الطاقة من الوعاء، أطلقت شوكة الرنين طاقتها الخاصة. أدى التداخل المدمر للطاقة إلى تحطيم الأوعية عند الاصطدام وانتشر بسرعة إلى الخمسة الآخرين، مما أدى إلى تحطيمهم أيضًا.
كانت جميع تعويذات الظلام التي كانت جاهزة لديها الآن مكدسة داخل شفرتها، ومركزة على طرف الإستوك (الأستوك سيف مدبب ويسمى سيف الأبرة ايضا) وموجهة بإرادتها بسبب طبيعة تعويذات المستوى الخامس التي جعلتها تشبه السحر الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي يا قائد، أنا لها.” أخذت يوندرا ما يشبه شوكة رنين فضية من عنصرها البعدي وبعد أن غمرتها بكمية هائلة من مانا، ضربت بها أقرب وعاء.
كانت جميع تعويذات الظلام التي كانت جاهزة لديها الآن مكدسة داخل شفرتها، ومركزة على طرف الإستوك (الأستوك سيف مدبب ويسمى سيف الأبرة ايضا) وموجهة بإرادتها بسبب طبيعة تعويذات المستوى الخامس التي جعلتها تشبه السحر الحقيقي.
انقضت على قلب المخلوق الأبيض، لكنه تمكن من تفاديها من خلال إطالة أوعيته الدموية حتى أصبحت نقطة ضعفه بعيدة عن متناولها. ولدهشته، فتحت فلوريا يدها ورمت سيفها إلى الأمام مثل الرصاصة، واخترقت هدفها بدقة متناهية.
كانت جميع تعويذات الظلام التي كانت جاهزة لديها الآن مكدسة داخل شفرتها، ومركزة على طرف الإستوك (الأستوك سيف مدبب ويسمى سيف الأبرة ايضا) وموجهة بإرادتها بسبب طبيعة تعويذات المستوى الخامس التي جعلتها تشبه السحر الحقيقي.
أدرك ليث أن كلما اندمجت قطع أكثر معًا، أصبحت هالة الوحش المتحد أقوى. تفاعل العملاق اللحمي مع التهديد بطريقة لا يستطيع أي كائن حي أن يفعلها، فقام حرفيًا بسحب لحمه بعيدًا لتجنب هجوم ليث.
انفجر القلب في انفجار من الطاقة المظلمة التي حاول المخلوق المقابل بتحييدها بأسرع ما يمكن، في حين حاولت الأجزاء الأخرى ربط أوعيتهم الدموية بقطع رفيقهم الساقط الآن لمواصلة عملية الاندماج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
انقضت على قلب المخلوق الأبيض، لكنه تمكن من تفاديها من خلال إطالة أوعيته الدموية حتى أصبحت نقطة ضعفه بعيدة عن متناولها. ولدهشته، فتحت فلوريا يدها ورمت سيفها إلى الأمام مثل الرصاصة، واخترقت هدفها بدقة متناهية.
لقد أوقفت يوندرا عملية التجديد قبل اكتمالها، لذا كانت محاولاتهم للجمع أبطأ وأكثر خرقاء مما خطط له خالقهم. والأسوأ من ذلك أنهم كانوا لا يزالون مغطون بالسائل الملون، مما يجعل من الواضح أي جزء محصن ضد أي عنصر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات