التجمع الجزء الثاني
الفصل628 التجمع الجزء الثاني
“ماذا تقصدين بذلك، كويلا؟” لقد جعل جنون العظمة ليث يرى عددًا لا يحصى من الظلال والمؤامرات في طريقه، لكن الحقيقة تبين أنها كانت أبعد من توقعاته الأكثر جنونًا.
“ما الذي يحدث؟ هل من المفترض حقًا أن نعتني بهذا العدد الكبير من الأشخاص بمفردنا فقط؟” لم يستطع ليث أن يصدق عينيه. كان هناك بالفعل عشرة أشخاص وكان المزيد منهم يخرجون من البوابة الأبعادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “حظا سعيدا مع ذلك.” قال موروك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب ليث لتحية الأستاذة من غريفون البيضاء التي أحضرت كويلا معها كمساعدة لها عندما خطى الحراس الشخصيون الحقيقيون عبر البوابة. كانت وحدة مكونة من خمسة رجال يرتدون زيًا أخضر غامقًا يميزهم كأعضاء في فرقة النخبة.
“بالطبع لا.” أجاب موروك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الاستثناء الوحيد هو قائدهم. كانت جميع معداتها مصنوعة خصيصًا ومماثلة لمعدات سيف ليث حارس البوابة، إن لم تكن أفضل.
“كل واحد من هؤلاء الأوغاد مستعد لقطع حلق أفضل أصدقائه بكل سرور إذا كان ذلك يعني الحصول على المزيد من الأموال والتقدير. أنا هنا لإرشادهم إلى وجهتهم وأنت هنا كإجراء احترازي. لكل شيء آخر، هناك الجيش.” لقد جذبت كلمات موروك الكثير من الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، شكرًا لك. لقد تطوعت لهذه المهمة للتأكد من عدم حدوث أي شيء سيئ لها. كنت أتوقع مقابلة حارس آخر، لذا أرجو أن تعذرني على دهشتي.” قالت وهي تشير إلى كويلا.
أغلبها من النوع السيئ. ما قاله كان صحيحًا ولكنه وقح للغاية. كان يتحدث عن أساتذة السحرة والباحثين المرموقين كأنهم مجرد بلطجية عاديين.
لم يكن حس المانا الخاص بسولوس أفضل حالًا، لذا توقفت عن التركيز على التفاصيل ونظرت إلى الصورة الأكبر للممر.
“يبدو أن الاختباء أكثر من ذلك لا جدوى منه.” قال صوت أنثوي أجش. وبنقرة من أصابعها تم إغلاق النفق الذي أتوا منه بجدار حجري بينما تم إسكات المنطقة بأكملها.
تعرف ليث على الزي الرسمي للغريفون الأسود والأبيض والبرق والنار، في حين كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أشخاصًا من الغريفون الكريستالي والأرضي.
“فلوريا هي أختي.” أصبح صوتها باردًا كالحجر، وعيناها مليئة بالغضب والتعب.
كان مساعدوهم أصغر سنًا منهم، لكنهم لم يكونوا على نفس المستوى من اللياقة البدنية. لم يكن أي منهم مؤهلاً للقتال.
“الحارس فيرهين!” استقبلت امرأة شابة ليث باحتضان كبير.
“كان الأوغاد الصغار يهتمون فقط بإمساكنا وقد تسببوا في انفجار عدد لا بأس به من البلورات في هذه العملية. أنا الوحيد الذي يمكنه العثور على الطريق، لذا اصمت واتبعني.”
“لقد فعلها أبي حقًا. لقد جعلك تأتي إلى هنا بحجة التقييم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصدين بذلك، كويلا؟” لقد جعل جنون العظمة ليث يرى عددًا لا يحصى من الظلال والمؤامرات في طريقه، لكن الحقيقة تبين أنها كانت أبعد من توقعاته الأكثر جنونًا.
“لقد أخبرتك أنه لا يوجد شخص أثق فيه بما يكفي لمراقبتي أثناء قيامي بالرحلات الميدانية للبحث. وبما أنك لم تحصل على الوقت لمرافقتي، فلم أجد أي مشكلة في استغلال نفوذ عائلتي لتعيينك هنا.”
“بالتأكيد فعلت. أعني، هذا الشيء هو امرأة؟” كان صوت موروك لا يزال مرتجفًا بسبب الكشف.
“ماذا تقصدين بذلك، كويلا؟” لقد جعل جنون العظمة ليث يرى عددًا لا يحصى من الظلال والمؤامرات في طريقه، لكن الحقيقة تبين أنها كانت أبعد من توقعاته الأكثر جنونًا.
“لا تقلقي يا آنسة. نحن حراس الأحراش سعداء دائمًا بمساعدة النساء الجميلات.” قال موروك وذراعاه مفتوحتان، متوقعًا أن يتلقى نفس المعاملة.
“أنا آسفة، أنا لا أعانق أشخاصًا غير معروفين.” ردت كويلا بوجه جاد، قبل أن تترك ليث يذهب. كان المشهد يجذب الكثير من النظرات.
“حسنًا، شكرًا لك. لقد تطوعت لهذه المهمة للتأكد من عدم حدوث أي شيء سيئ لها. كنت أتوقع مقابلة حارس آخر، لذا أرجو أن تعذرني على دهشتي.” قالت وهي تشير إلى كويلا.
ذهب ليث لتحية الأستاذة من غريفون البيضاء التي أحضرت كويلا معها كمساعدة لها عندما خطى الحراس الشخصيون الحقيقيون عبر البوابة. كانت وحدة مكونة من خمسة رجال يرتدون زيًا أخضر غامقًا يميزهم كأعضاء في فرقة النخبة.
لقد منحتهم ملابسهم الحماية على قدم المساواة مع حماية الحارس، لكنهم كانوا يرتدون أيضًا واقيات أذرع وأرجل وأكتاف مسحورة زادت من دفاعهم إلى مستوى زي الأستاذ.
لقد منحتهم ملابسهم الحماية على قدم المساواة مع حماية الحارس، لكنهم كانوا يرتدون أيضًا واقيات أذرع وأرجل وأكتاف مسحورة زادت من دفاعهم إلى مستوى زي الأستاذ.
“لقد أخبرتك أنه لا يوجد شخص أثق فيه بما يكفي لمراقبتي أثناء قيامي بالرحلات الميدانية للبحث. وبما أنك لم تحصل على الوقت لمرافقتي، فلم أجد أي مشكلة في استغلال نفوذ عائلتي لتعيينك هنا.”
“من الجميل أن أقابلك أيضًا، فلوريا. كيف حالك؟” كان ليث سعيدًا لأنه لم يكن وقحًا هذه المرة.
كان لكل منهم على الأقل جوهر سماوي وحالة بدنية ممتازة. لكن أسلحتهم لم تكن ذات قيمة كبيرة. كانوا جميعًا يحملون نفس النوى الزائفة، مما منحهم العديد من القدرات المتعددة بدلاً من القليل منها ولكنها قوية.
“فلوريا هي أختي.” أصبح صوتها باردًا كالحجر، وعيناها مليئة بالغضب والتعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل628 التجمع الجزء الثاني
كان الاستثناء الوحيد هو قائدهم. كانت جميع معداتها مصنوعة خصيصًا ومماثلة لمعدات سيف ليث حارس البوابة، إن لم تكن أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليث، ماذا تفعل في منطقة هيسار؟” سألت فلوريا. كان شعرها الآن قصيرًا جدًا يشبه قصة البكسي. جعلها تبدو أكثر صبيانية من المعتاد.
“الحارس فيرهين!” استقبلت امرأة شابة ليث باحتضان كبير.
“من الجميل أن أقابلك أيضًا، فلوريا. كيف حالك؟” كان ليث سعيدًا لأنه لم يكن وقحًا هذه المرة.
“حسنًا، شكرًا لك. لقد تطوعت لهذه المهمة للتأكد من عدم حدوث أي شيء سيئ لها. كنت أتوقع مقابلة حارس آخر، لذا أرجو أن تعذرني على دهشتي.” قالت وهي تشير إلى كويلا.
“أنا رجلك، يا رجل.” عرض موروك يده عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب ليث لتحية الأستاذة من غريفون البيضاء التي أحضرت كويلا معها كمساعدة لها عندما خطى الحراس الشخصيون الحقيقيون عبر البوابة. كانت وحدة مكونة من خمسة رجال يرتدون زيًا أخضر غامقًا يميزهم كأعضاء في فرقة النخبة.
“الحارس إيري، في خدمتك. الآن وقد أصبحنا جميعًا هنا، فلنتوقف عن إضاعة المزيد من الوقت. نحتاج إلى السفر جواً إلى المناجم ثم نسير مسافة طويلة للوصول إلى وجهتنا.
بعد التحقق من هوياتهم، سمح الحراس المقيمون داخل الحصن لفريق البعثة بالدخول. وعلى الرغم من الحادث مع الوحوش، كانت المناجم تعمل بكامل طاقتها بالفعل. تم تفريغ عربات مليئة بالبلورات بالقرب من المدخل قبل إعادتها.
“نظرًا لأننا نعتني بالأكاديميين، فقد يستغرق الأمر أيامًا للوصول إلى الأنقاض.”
“كان الأوغاد الصغار يهتمون فقط بإمساكنا وقد تسببوا في انفجار عدد لا بأس به من البلورات في هذه العملية. أنا الوحيد الذي يمكنه العثور على الطريق، لذا اصمت واتبعني.”
كتم جنود فلوريا ضحكتهم، بينما ألقى الأساتذة ومساعدوهم على الحارس المزيد من النظرات المليئة بالازدراء. جمع موروك القضبان الخشبية التي تشكل البوابة المؤقتة قبل أن يقود المجموعة إلى المناجم.
“ليث، ماذا تفعل في منطقة هيسار؟” سألت فلوريا. كان شعرها الآن قصيرًا جدًا يشبه قصة البكسي. جعلها تبدو أكثر صبيانية من المعتاد.
“هل من الضروري حقًا أن يكون لدينا مرشد؟ كان بإمكاننا العثور على الآثار بمفردنا.” سأل أستاذ في منتصف العمر من أكادمية غريفون الكرستالية فلوريا بعد هبوطهم. كان لديه عيون زرقاء وشعر أبيض ولحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حظا سعيدا مع ذلك.” قال موروك.
“لقد أغلقت الممرات بنفس السرعة التي أنشأتها بها حتى يصعب على العفاريت ملاحقتنا. الآثار الوحيدة المتبقية هي تلك التي تركها العفاريت في الأنفاق، لكن معظمها انهار أثناء المطاردة أو بعدها بفترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلها أبي حقًا. لقد جعلك تأتي إلى هنا بحجة التقييم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا رجلك، يا رجل.” عرض موروك يده عليها.
“كان الأوغاد الصغار يهتمون فقط بإمساكنا وقد تسببوا في انفجار عدد لا بأس به من البلورات في هذه العملية. أنا الوحيد الذي يمكنه العثور على الطريق، لذا اصمت واتبعني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلها أبي حقًا. لقد جعلك تأتي إلى هنا بحجة التقييم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث ليس صديقي” ردت بغضب.
بعد التحقق من هوياتهم، سمح الحراس المقيمون داخل الحصن لفريق البعثة بالدخول. وعلى الرغم من الحادث مع الوحوش، كانت المناجم تعمل بكامل طاقتها بالفعل. تم تفريغ عربات مليئة بالبلورات بالقرب من المدخل قبل إعادتها.
كتم جنود فلوريا ضحكتهم، بينما ألقى الأساتذة ومساعدوهم على الحارس المزيد من النظرات المليئة بالازدراء. جمع موروك القضبان الخشبية التي تشكل البوابة المؤقتة قبل أن يقود المجموعة إلى المناجم.
كانت مجموعة ليث تتكون من اثني عشر خبيرًا، وأستاذ واحد ومساعد واحد من كل أكاديمية، ووحدة فلوريا المكونة من خمسة رجال، وموروك.
“كان الأوغاد الصغار يهتمون فقط بإمساكنا وقد تسببوا في انفجار عدد لا بأس به من البلورات في هذه العملية. أنا الوحيد الذي يمكنه العثور على الطريق، لذا اصمت واتبعني.”
كانت المناجم تحتوي على ممرات واسعة، لكنها لم تكن كبيرة بما يكفي لاستيعاب 19 شخصًا بينما كان العمال وصانعو الكريستال يؤدون عملهم. وعلى الرغم من تحركهم ببطء، إلا أنه بحلول الوقت الذي وصلت فيه المجموعة إلى أدنى المستويات، كان أفراد الأكاديمية مرهقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “حظا سعيدا مع ذلك.” قال موروك.
كان جميع الأساتذة خبراء في مجالاتهم ولديهم عقود من الخبرة، مما يعني أنهم كانوا متقدمين في السن وكانوا معتادين على الجلوس خلف المكتب بدلاً من المشي على أرض وعرة.
كان مساعدوهم أصغر سنًا منهم، لكنهم لم يكونوا على نفس المستوى من اللياقة البدنية. لم يكن أي منهم مؤهلاً للقتال.
“من الجميل أن أقابلك أيضًا، فلوريا. كيف حالك؟” كان ليث سعيدًا لأنه لم يكن وقحًا هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا فتاة، قد تكونين جميلة، ولكن إذا بدأت في اكتساب الوزن في سنك، فسيكون من الصعب عليك الاحتفاظ بصديقك. عليك ممارسة القليل من التمارين الرياضية.” قال موروك لكويللا. لم يكن قد تعرق بعد ولم يكن لديه سوى التعاطف مع امرأة شابة كانت تلهث مثل أحد الحفريات القديمة.
“ليث ليس صديقي” ردت بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم ذلك. أنا أتحدث عن الرجل القبطان. من الواضح أنه معجب بك إذا كان يخاطر بحياته من أجل سلامتك، يمكنك على الأقل…”
“يا فتاة، قد تكونين جميلة، ولكن إذا بدأت في اكتساب الوزن في سنك، فسيكون من الصعب عليك الاحتفاظ بصديقك. عليك ممارسة القليل من التمارين الرياضية.” قال موروك لكويللا. لم يكن قد تعرق بعد ولم يكن لديه سوى التعاطف مع امرأة شابة كانت تلهث مثل أحد الحفريات القديمة.
“فلوريا هي أختي.” أصبح صوتها باردًا كالحجر، وعيناها مليئة بالغضب والتعب.
كانت مجموعة ليث تتكون من اثني عشر خبيرًا، وأستاذ واحد ومساعد واحد من كل أكاديمية، ووحدة فلوريا المكونة من خمسة رجال، وموروك.
“آه، آسف، لقد سمعت للتو صوتًا قادمًا من هذا الاتجاه.” قال موروك وهو يشير بإصبعه في اتجاه عشوائي.
أغلبها من النوع السيئ. ما قاله كان صحيحًا ولكنه وقح للغاية. كان يتحدث عن أساتذة السحرة والباحثين المرموقين كأنهم مجرد بلطجية عاديين.
“لن نستأنف هذه المحادثة أبدًا.” تحرك موروك بسرعة وصمت مثل الريح، ووصل إلى موقع التهديد الوهمي تحت نظرات الجنود المحيرة الذين قابلهم على طول الطريق.
كانت مجموعة ليث تتكون من اثني عشر خبيرًا، وأستاذ واحد ومساعد واحد من كل أكاديمية، ووحدة فلوريا المكونة من خمسة رجال، وموروك.
“هل سمعت ذلك أيضًا؟” خرج ليث من الظل، مشيرًا إلى النفق الوحيد الذي على الرغم من وجود العديد من بلورات المانا التي تخرج من جدرانه والأضواء الاصطناعية إلا أنه كان مضاءً بشكل سيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعرف ليث على الزي الرسمي للغريفون الأسود والأبيض والبرق والنار، في حين كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أشخاصًا من الغريفون الكريستالي والأرضي.
“بالتأكيد فعلت. أعني، هذا الشيء هو امرأة؟” كان صوت موروك لا يزال مرتجفًا بسبب الكشف.
“بالتأكيد فعلت. أعني، هذا الشيء هو امرأة؟” كان صوت موروك لا يزال مرتجفًا بسبب الكشف.
“ليس هذا. هذا.” صوت ارتطام صغير جعل شعر رقبتي الحارسين يقف. انتظرا في صمت، متجاهلين الضوضاء القادمة من عمال المناجم البعيدين والأكاديميين القريبين.
صوت طقطقة، تلاه صوت آخر. استخدم ليث رؤيا الحياة، لكن بلورات المانا الموجودة داخل وخارج الجدران أفسدت إدراكه. كان ليقسم أن هناك توقيعات حياة بين البلورات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، شكرًا لك. لقد تطوعت لهذه المهمة للتأكد من عدم حدوث أي شيء سيئ لها. كنت أتوقع مقابلة حارس آخر، لذا أرجو أن تعذرني على دهشتي.” قالت وهي تشير إلى كويلا.
لم يكن حس المانا الخاص بسولوس أفضل حالًا، لذا توقفت عن التركيز على التفاصيل ونظرت إلى الصورة الأكبر للممر.
“ليث، ماذا تفعل في منطقة هيسار؟” سألت فلوريا. كان شعرها الآن قصيرًا جدًا يشبه قصة البكسي. جعلها تبدو أكثر صبيانية من المعتاد.
“حسنًا، شكرًا لك. لقد تطوعت لهذه المهمة للتأكد من عدم حدوث أي شيء سيئ لها. كنت أتوقع مقابلة حارس آخر، لذا أرجو أن تعذرني على دهشتي.” قالت وهي تشير إلى كويلا.
“هناك تشوه في المانا على طول الجدار الأيمن.” قالت.
“يا فتاة، قد تكونين جميلة، ولكن إذا بدأت في اكتساب الوزن في سنك، فسيكون من الصعب عليك الاحتفاظ بصديقك. عليك ممارسة القليل من التمارين الرياضية.” قال موروك لكويللا. لم يكن قد تعرق بعد ولم يكن لديه سوى التعاطف مع امرأة شابة كانت تلهث مثل أحد الحفريات القديمة.
كتم جنود فلوريا ضحكتهم، بينما ألقى الأساتذة ومساعدوهم على الحارس المزيد من النظرات المليئة بالازدراء. جمع موروك القضبان الخشبية التي تشكل البوابة المؤقتة قبل أن يقود المجموعة إلى المناجم.
في اللحظة التي اتبع فيها ليث نظره توجيهاتها، لاحظ أن التشوه كان له شكل بشري.
“أعلم ذلك. أنا أتحدث عن الرجل القبطان. من الواضح أنه معجب بك إذا كان يخاطر بحياته من أجل سلامتك، يمكنك على الأقل…”
“يبدو أن الاختباء أكثر من ذلك لا جدوى منه.” قال صوت أنثوي أجش. وبنقرة من أصابعها تم إغلاق النفق الذي أتوا منه بجدار حجري بينما تم إسكات المنطقة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث ليس صديقي” ردت بغضب.
الفصل628 التجمع الجزء الثاني
حتى الحراس بالقرب من النفق المنهار لم يلاحظوا أن هناك شيئًا ما خطأ حتى جاءت مجموعة من سهام الفوضى في طريقهم.
“ما الذي يحدث؟ هل من المفترض حقًا أن نعتني بهذا العدد الكبير من الأشخاص بمفردنا فقط؟” لم يستطع ليث أن يصدق عينيه. كان هناك بالفعل عشرة أشخاص وكان المزيد منهم يخرجون من البوابة الأبعادية.
“يا فتاة، قد تكونين جميلة، ولكن إذا بدأت في اكتساب الوزن في سنك، فسيكون من الصعب عليك الاحتفاظ بصديقك. عليك ممارسة القليل من التمارين الرياضية.” قال موروك لكويللا. لم يكن قد تعرق بعد ولم يكن لديه سوى التعاطف مع امرأة شابة كانت تلهث مثل أحد الحفريات القديمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
