المشعوذ الأعلى 619

بفضل كل المزايا التي حصل عليها خلال العام الماضي تم منح ليث حق الوصول إلى المكتبة الملكية . كانت أكبر وأكمل مكتبة في مملكة غريفون ، حيث تغطي جميع المواضيع المعروفة للسحرة ، بما في ذلك المواضيع المحرمة .

ومما زاد الطين بلة ، أن سحر الضوء لم يكن ضرورياً فقط لشفاء الآخرين . بدونه ، لن يتمكن ليث أيضاً من صياغة القطع الأثرية القوية حقاً وحتى استخدام سحر الأبعاد بحرية كما كان يفعل دائماً .

كانت المكتبة مكونة من عدة طوابق ، واحد لكل عنصر . يمكن الاطلاع على الكتب العادية بحرية ، بينما للاطلاع على الكتب المحظورة كان من الضروري إنفاق المزايا وتلقي خطاب توصية من شخص يتمتع بمستوى عالٍ من التخليص .

إذا استمر الجيش في عدم إزعاجه ، فيمكن ليث الاستمرار في استكشاف المدن المفقودة في منطقة كيلار بحثاً عن أدلة ، في حين أن عدم سماع كل من عائلته وكاميلا يعني أن فالموج لم يجرب أي شيء مضحك بعد .

في حالة ليث كان كل من البروفيسور مارث وفاستور قد كفلا عنه مع قائده . كان ليث يجلس الآن على طاولة من الخشب الصلب ، محاطاً بزملائه السحرة الباحثين عن المعرفة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتركنيث تلك الأفكار المرضية تنزلق واستخدم بوابة الكابيتول للعودة إلى الشمال . على الرغم من كل عيوبه كان الجيش ما زال الغطاء المثالي لقضاء وقت طويل بعيداً ، وإجراء أبحاثه ليلاً ونهاراً .

كانت مدينة فاليرون ، عاصمة مملكة غريفون ، محاطة بجميع أنواع المصفوفات الواقية وبسببها لم يتمكن ليث من وضع المجلدات القيمة داخل سوليوسبيديا لقراءتها جميعاً في لحظة واحدة .

وفقاً لمجلدات المكتبة الملكية كانت هناك طريقة لكي يصبح ليث بأمان ميتاً ويحتفظ بكل ذكرياته .

سيسمح سحر الأبعاد للجواسيس واللصوص بالالتواء بحرية ، لذلك تم إغلاقه . قضى ليث وسولوس الساعات القليلة الماضية في قراءة مجلدات عن استحضار الأرواح ، لمعرفة ما إذا كان هناك نوع مناسب لأذواق ليث من بين الأنواع التي لا تموت .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما أن التصيد هو نقطة ضعف كبيرة . ” لا يمكن تخزينه في عنصر ذي أبعاد ولا يمكن أن يكون بعيداً جداً . علاوة على ذلك بعد مقابلة زولغريش ، اكتشفت نقطة ضعف أخرى لدى اعضاء ليتش .

لسوء الحظ ، على الرغم من فحصهم لقسم المخلوقات الأسطورية إلا أن سعيهم انتهى بالفشل .

“هذا أمر محفوف بالمخاطر للغاية . ” برؤية الحياة ، إحساس المانا الخاصه بك ، أنف سكارليت . هناك طرق لا حصر لها لاكتشاف مثل هذا الجسد القوي ، وحتى لو كان الساحر ميت قد يخفيه بطريقة ما ، فإن التدفق المستمر للمانا وقوة الحياة سوف يخون موقعه . ‘

“هاه.. ، لماذا مصاصو الدماء الحقيقيون سيئون للغاية ؟ ” لديهم الكثير من القيود لدرجة أنني الآن أستطيع أن أفهم لماذا ذلك أن التحول إلى مصاص دماء أمر آمن وسهل نسبياً إلا أن أي ساحر لا يريد أن يتحول إلى مصاص دماء . ‘ فكر ليث .

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يتمكن ليث من تخزين بني آدم الأحياء داخل جيبه ولم يستطع تحمل فكرة السفر مع قافلة من العبيد . سيتعين عليه إطعامهم ورايتهم كل يوم لمجرد قتلهم لاحقاً .

“من فضلك ، إذا كان هناك شيء مثل نوع خالد وشاب إلى الأبد ليس لديه أي ضعف على الإطلاق ، في الخارج يصبح كرة ديسكو تحت ضوء الشمس ، لكانوا قد حكموا موغاريد لآلاف السنين . ” قالت سولوس ، ولكن على الرغم من سخريتها ، فقد كانت مكتئبة أيضاً .

ومما زاد الطين بلة ، أن سحر الضوء لم يكن ضرورياً فقط لشفاء الآخرين . بدونه ، لن يتمكن ليث أيضاً من صياغة القطع الأثرية القوية حقاً وحتى استخدام سحر الأبعاد بحرية كما كان يفعل دائماً .

طالما كان ليث إنساناً ولديه قوة حياة متصدعة كان لا بد أن يموت عاجلاً أم آجلاً . لم يكن لدى سوليوس أي نية للسماح بحدوث ذلك ولكن تماماً مثل ليث كانت الآن متمسكة بالقش .

كان هذا يعني أنه إذا قرر ليث أن يتحول إلى الموتى الاحياء ، فقط لكي يحصل على عنصر واحد من سيد الصقل ، سيحتاج إلى استهلاك ما يعادل خنزير من الطعام . كان بعض الموتى الأحياء انتقائيين بشأن من يمكن أن يتغذوا عليه ، وبالطبع ، يجب أن تكون ضحيتهم على قيد الحياة .

وفقاً لمجلدات المكتبة الملكية كانت هناك طريقة لكي يصبح ليث بأمان ميتاً ويحتفظ بكل ذكرياته .

“هاه.. ، لماذا مصاصو الدماء الحقيقيون سيئون للغاية ؟ ” لديهم الكثير من القيود لدرجة أنني الآن أستطيع أن أفهم لماذا ذلك أن التحول إلى مصاص دماء أمر آمن وسهل نسبياً إلا أن أي ساحر لا يريد أن يتحول إلى مصاص دماء . ‘ فكر ليث .

على عكس استحضار الأرواح الذي كان يعمل على الجثث التي لم يعد لديها عقل عامل ونواة المانا ، يمكن للعديد من أنواع الموتى الأحياء أن تحول كائناً حياً ببطء إلى كائن خاص بهم .

وفقاً لمجلدات المكتبة الملكية كانت هناك طريقة لكي يصبح ليث بأمان ميتاً ويحتفظ بكل ذكرياته .

في مثل هذه الحالة ، فإن الموضوع لن يموت أبداً . ستتشكل نواة الدم داخل أجسادهم وتنمو بمرور الوقت ، لتحل محل نواة المانا الخاصة بهم في اللحظة التي يتوقف فيها قلبهم عن النبض .

كانت المشكلة أنه لم يكن هناك نوع من الموتى الأحياء دون قيود سخيفة أو معوقة . لم يتمكن معظمهم حتى من التحرك خلال النهار ، وكانوا محاصرين في سبات قسري بغض النظر عن الخطر الذي كانوا فيه أو مدى عمقهم تحت الأرض الذين اختبأوا فيه .

وفقاً لمجلدات المكتبة الملكية كانت هناك طريقة لكي يصبح ليث بأمان ميتاً ويحتفظ بكل ذكرياته .

آخرون ، مثل البانشي لم يتمكنوا من عبور المياه وسيموتون إذا سقطوا في نهر أو بحيرة . ومع ذلك فإن أكبر نقاط ضعفهم كانت عدم قدرتهم على استخدام سحر الضوء . بالنسبة لشخص مثل ليث الذي قضى ساعات لا تحصى ليصبح معالجاً كانت هذه تجارة غير مقبولة .

بفضل كل المزايا التي حصل عليها خلال العام الماضي تم منح ليث حق الوصول إلى المكتبة الملكية . كانت أكبر وأكمل مكتبة في مملكة غريفون ، حيث تغطي جميع المواضيع المعروفة للسحرة ، بما في ذلك المواضيع المحرمة .

ومما زاد الطين بلة ، أن سحر الضوء لم يكن ضرورياً فقط لشفاء الآخرين . بدونه ، لن يتمكن ليث أيضاً من صياغة القطع الأثرية القوية حقاً وحتى استخدام سحر الأبعاد بحرية كما كان يفعل دائماً .

“أنا لا أحب فكرة التحول إلى رجس أيضاً . ” قد يكونون خالدين ، لكن حتى الآن يبدو أن كل من التقيت بهم مجانين ، أو بائسين ، أو كليهما . أفضل ما لدي هو البحث عن طرق لتحسين قوة حياتي لإطالة وجودي بينما أبحث عن مخططات قطعة أثرية تربط الروح .

يتطلب الوميض ، إحدى تعويذات الخبز والزبدة التي يستخدمها أثناء المعارك ، سحراً خفيفاً وكذلك سويتتش . لم يكن الموتى الأحياء قادرين تماماً على استخدام سحر الضوء ، ولكن نظراً لأن قلب دمهم لم يكن قادراً على استيعابه من المناطق المحيطة به ، فقد كان عليهم استهلاك قوة حياتهم الخاصة من أجل إنتاج الطاقة الضوئية .

كانت المكتبة مكونة من عدة طوابق ، واحد لكل عنصر . يمكن الاطلاع على الكتب العادية بحرية ، بينما للاطلاع على الكتب المحظورة كان من الضروري إنفاق المزايا وتلقي خطاب توصية من شخص يتمتع بمستوى عالٍ من التخليص .

كان هذا يعني أنه إذا قرر ليث أن يتحول إلى الموتى الاحياء ، فقط لكي يحصل على عنصر واحد من سيد الصقل ، سيحتاج إلى استهلاك ما يعادل خنزير من الطعام . كان بعض الموتى الأحياء انتقائيين بشأن من يمكن أن يتغذوا عليه ، وبالطبع ، يجب أن تكون ضحيتهم على قيد الحياة .

“هذا أمر محفوف بالمخاطر للغاية . ” برؤية الحياة ، إحساس المانا الخاصه بك ، أنف سكارليت . هناك طرق لا حصر لها لاكتشاف مثل هذا الجسد القوي ، وحتى لو كان الساحر ميت قد يخفيه بطريقة ما ، فإن التدفق المستمر للمانا وقوة الحياة سوف يخون موقعه . ‘

لم يتمكن ليث من تخزين بني آدم الأحياء داخل جيبه ولم يستطع تحمل فكرة السفر مع قافلة من العبيد . سيتعين عليه إطعامهم ورايتهم كل يوم لمجرد قتلهم لاحقاً .

“هاه.. ، لماذا مصاصو الدماء الحقيقيون سيئون للغاية ؟ ” لديهم الكثير من القيود لدرجة أنني الآن أستطيع أن أفهم لماذا ذلك أن التحول إلى مصاص دماء أمر آمن وسهل نسبياً إلا أن أي ساحر لا يريد أن يتحول إلى مصاص دماء . ‘ فكر ليث .

“يمكنني أن أكون مرناً من الناحية الأخلاقية ، بالتأكيد ، ولكن أين بحق الجحيم أحتفظ بالكثير من الأشخاص في جميع الأوقات دون أن يتم اكتشافي أو مطاردتهم ؟ ” ليس لدى اعضاء ليتش مثل هذه المشاكل ، ولكن بعد قراءة الكثير عنها ، لا أعتقد أن هذا هو الشيء الذي أود أن أصبح عليه .

كانت المكتبة مكونة من عدة طوابق ، واحد لكل عنصر . يمكن الاطلاع على الكتب العادية بحرية ، بينما للاطلاع على الكتب المحظورة كان من الضروري إنفاق المزايا وتلقي خطاب توصية من شخص يتمتع بمستوى عالٍ من التخليص .

“أولاً ، ليس هناك طريقة مؤكدة لتصبح واحداً . سأحتاج إلى قضاء سنوات للعثور على طريقة مناسبة لجوهر المانا الفريد وقوة الحياة ، فقط بمعدل نجاح ضئيل يبلغ 10٪ ، دون أي تكرار . حظي كان سيئاً دائماً ، لذلك لا أشعر برغبة في اللعب بالنرد .

إذا استمر الجيش في عدم إزعاجه ، فيمكن ليث الاستمرار في استكشاف المدن المفقودة في منطقة كيلار بحثاً عن أدلة ، في حين أن عدم سماع كل من عائلته وكاميلا يعني أن فالموج لم يجرب أي شيء مضحك بعد .

“كما أن التصيد هو نقطة ضعف كبيرة . ” لا يمكن تخزينه في عنصر ذي أبعاد ولا يمكن أن يكون بعيداً جداً . علاوة على ذلك بعد مقابلة زولغريش ، اكتشفت نقطة ضعف أخرى لدى اعضاء ليتش .

وفقاً لمجلدات المكتبة الملكية كانت هناك طريقة لكي يصبح ليث بأمان ميتاً ويحتفظ بكل ذكرياته .

’’إذا تمكنت من إغلاق الفضاء بمصفوفة وقطعتهم عن الرابط مع عصاهم ، ستنخفض قوتهم الجسديه والسحرية إلى النصف ، بالإضافة إلى أنهم لن يتمكنوا من استعادة المانا الخاصة بهم .‘‘ فكر ليث ، وهو لا يعلم أنه اكتشف للتو المبدأ الكامن وراء تعويذة ليجاين المضادة لـ ليتش .

من بين أحدث مشاريعه للحيوانات الأليفة كان هناك تصنيع طاقم سحري بعيون بالور يمكن أن يحاكي الجنرال فورف ، مما يحسن قوة الموتى الأحياء الأصغر حجماً الذي كان قادراً على خلقه حسب الرغبة والإغارة على مدينة هيورواولي المفقودة .

«إلا إذا أحضروها معهم» . وأشار سولوس .

كانت المشكلة أنه لم يكن هناك نوع من الموتى الأحياء دون قيود سخيفة أو معوقة . لم يتمكن معظمهم حتى من التحرك خلال النهار ، وكانوا محاصرين في سبات قسري بغض النظر عن الخطر الذي كانوا فيه أو مدى عمقهم تحت الأرض الذين اختبأوا فيه .

“هذا أمر محفوف بالمخاطر للغاية . ” برؤية الحياة ، إحساس المانا الخاصه بك ، أنف سكارليت . هناك طرق لا حصر لها لاكتشاف مثل هذا الجسد القوي ، وحتى لو كان الساحر ميت قد يخفيه بطريقة ما ، فإن التدفق المستمر للمانا وقوة الحياة سوف يخون موقعه . ‘

كان ليث على حق ، ومع ذلك فإن معظم اعضاء ليتش القديمة تفضل إحضار عصاها معهم أثناء قتال خصم خطير حقاً بدلاً من التعرض لطلقة واحدة .

بفضل كل المزايا التي حصل عليها خلال العام الماضي تم منح ليث حق الوصول إلى المكتبة الملكية . كانت أكبر وأكمل مكتبة في مملكة غريفون ، حيث تغطي جميع المواضيع المعروفة للسحرة ، بما في ذلك المواضيع المحرمة .

“يمكنني بالتأكيد تجاهل التحول إلى الموتى الاحياء كخيار إلا إذا كنت يائساً من اكتشاف نوع جديد بحدود مقبولة . ” إن إنشاء سباق جديد بنفسي قد يستغرق كل العمر المتبقي لي ولن يكون لدي أي يقين بالنجاح . كان يعتقد .

في حالة ليث كان كل من البروفيسور مارث وفاستور قد كفلا عنه مع قائده . كان ليث يجلس الآن على طاولة من الخشب الصلب ، محاطاً بزملائه السحرة الباحثين عن المعرفة .

“أنا لا أحب فكرة التحول إلى رجس أيضاً . ” قد يكونون خالدين ، لكن حتى الآن يبدو أن كل من التقيت بهم مجانين ، أو بائسين ، أو كليهما . أفضل ما لدي هو البحث عن طرق لتحسين قوة حياتي لإطالة وجودي بينما أبحث عن مخططات قطعة أثرية تربط الروح .

ومما زاد الطين بلة ، أن سحر الضوء لم يكن ضرورياً فقط لشفاء الآخرين . بدونه ، لن يتمكن ليث أيضاً من صياغة القطع الأثرية القوية حقاً وحتى استخدام سحر الأبعاد بحرية كما كان يفعل دائماً .

بعد نسخ كل ما قد يحتاجه لتحسين استحضار الأرواح الحقيقي ، غادر ليث المكتبة الملكية . كانت كل من تمائم الاتصال الخاصة به صامتة ، ولكن في تجربته لم تكن هناك أخبار جيدة .

بفضل كل المزايا التي حصل عليها خلال العام الماضي تم منح ليث حق الوصول إلى المكتبة الملكية . كانت أكبر وأكمل مكتبة في مملكة غريفون ، حيث تغطي جميع المواضيع المعروفة للسحرة ، بما في ذلك المواضيع المحرمة .

إذا استمر الجيش في عدم إزعاجه ، فيمكن ليث الاستمرار في استكشاف المدن المفقودة في منطقة كيلار بحثاً عن أدلة ، في حين أن عدم سماع كل من عائلته وكاميلا يعني أن فالموج لم يجرب أي شيء مضحك بعد .

في حالة ليث كان كل من البروفيسور مارث وفاستور قد كفلا عنه مع قائده . كان ليث يجلس الآن على طاولة من الخشب الصلب ، محاطاً بزملائه السحرة الباحثين عن المعرفة .

كان ليث يود أن يتوقف عن تعذيبه ويخرجه من الصورة نهائياً ، لكن كان عليه أن يلعب الأمر بذكاء حتى لا يشك فيه أحد . بفضل برج وارب لم يترك فريسته بمفردها لفترة طويلة .

كانت المشكلة أنه لم يكن هناك نوع من الموتى الأحياء دون قيود سخيفة أو معوقة . لم يتمكن معظمهم حتى من التحرك خلال النهار ، وكانوا محاصرين في سبات قسري بغض النظر عن الخطر الذي كانوا فيه أو مدى عمقهم تحت الأرض الذين اختبأوا فيه .

اتركنيث تلك الأفكار المرضية تنزلق واستخدم بوابة الكابيتول للعودة إلى الشمال . على الرغم من كل عيوبه كان الجيش ما زال الغطاء المثالي لقضاء وقت طويل بعيداً ، وإجراء أبحاثه ليلاً ونهاراً .

طالما كان ليث إنساناً ولديه قوة حياة متصدعة كان لا بد أن يموت عاجلاً أم آجلاً . لم يكن لدى سوليوس أي نية للسماح بحدوث ذلك ولكن تماماً مثل ليث كانت الآن متمسكة بالقش .

من بين أحدث مشاريعه للحيوانات الأليفة كان هناك تصنيع طاقم سحري بعيون بالور يمكن أن يحاكي الجنرال فورف ، مما يحسن قوة الموتى الأحياء الأصغر حجماً الذي كان قادراً على خلقه حسب الرغبة والإغارة على مدينة هيورواولي المفقودة .

كانت مدينة فاليرون ، عاصمة مملكة غريفون ، محاطة بجميع أنواع المصفوفات الواقية وبسببها لم يتمكن ليث من وضع المجلدات القيمة داخل سوليوسبيديا لقراءتها جميعاً في لحظة واحدة .

وعلى عكس الآثار الأخرى التي زارها ، فقد تم الحفاظ على هيريول بشكل مثالي تقريباً . الذهب والمجوهرات والكتب السحرية كان هناك عدد لا يحصى من الأشياء التي يمكن أخذها . ولسوء الحظ ، فإن المخلوقات التي تسكن المدينة جعلت كل غارة صعبة للغاية .

«إلا إذا أحضروها معهم» . وأشار سولوس .