المصاعب الجزء الثاني
“أنتما تشتركان في جسد واحد، وعقل واحد، وحياة واحدة. إذا لم يكن هذا زوجًا، فما هو؟” قالت نيكا، إنها تضرب الحديد دائمًا بغض النظر عما إذا كان ساخنًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مفاجأة!” قال لكل من كاميلا وزينيا. تم إيواء زينيا في غرفة واحدة بحجم شقة صغيرة. كان الأثاث بسيطًا ولكن أنيقًا، مما منحها كل ما تحتاجه لتجعل نفسها في المنزل وحتى استقبال الضيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت لاحق، عندما كانوا عائدين إلى المنزل، فكرت كاميلا طوال طريق العودة في كلمات زينيا، حتى أنها طلبت من ليث المشي للحصول على مزيد من الوقت للتفكير. مع اقتراب فصل الشتاء من نهايته، لم يكن هناك ثلوج تغطي بيليوس.
كانت هناك نوافذ كبيرة يدخل منها الكثير من ضوء الشمس والعديد من الزهور المختلفة التي تزين الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“زين؟” بين المقويات وعلاجات فاستور والبيئة الآمنة، لم تتمكن كاميلا تقريبًا من التعرف على أختها. التواءت ركبتيها، مما أجبر ليث على رفعها عن قدميها لمنعها من السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كامي؟ كيف وصلت إلى هنا؟ انتهت ساعات الزيارة.” التوى ركبتيها أيضًا، لكنها كانت في السرير، لذلك لم يلاحظ أحد.
“مرحبًا، ربما لم أعد أعمل هنا، لكن لا يزال لدي أصدقاء. ساعات الزيارة هي عندما تريدين لكما.” قال ليث إنه أحضر كاميلا بالقرب من السرير قبل وضعها على الكرسي.
“إذا كانت سولوس تشعر بهذه الطريقة طوال الوقت، فهي قديسة.” فكر ليث. لقد كان يشعر بالملل بالفعل لعدم مشاركته في المحادثة.
“مرحبًا، ربما لم أعد أعمل هنا، لكن لا يزال لدي أصدقاء. ساعات الزيارة هي عندما تريدين لكما.” قال ليث إنه أحضر كاميلا بالقرب من السرير قبل وضعها على الكرسي.
بدأت الشقيقتان في الدردشة والبكاء من الفرح بينما استخدم ليث خاتم البروفيسور القديم لطلب العشاء لثلاثتهم. كان يشعر بالتحسن في كل دقيقة. كان قلبه الأزرق مزدهرًا من خلال قربه من مصدر المانا الوفيرة الذي كانت عليه الأكاديمية.
“كنت أعلم أنك ستقول ذلك، ولهذا السبب وضعت بصمتها بالفعل” ضحك ليث.
تحدثت المرأتان كثيرًا، مما أعطى ليث طعم الأمسية في حذاء سولوس، لكن بالنسبة له لم يكن الأمر سيئًا للغاية. لقد كان راضيًا عن رؤية كاميلا سعيدة جدًا. لم تتوقف أبدًا عن الابتسام، كما لو أن ذلك لم يحدث منذ زيارتها الأولى لمنزل سارتا.
“إذا كانت سولوس تشعر بهذه الطريقة طوال الوقت، فهي قديسة.” فكر ليث. لقد كان يشعر بالملل بالفعل لعدم مشاركته في المحادثة.
جعل الهواء البارد في الليل والساعة المتأخرة المدينة صامتة، وكان عدد قليل جدًا من الناس ما زالوا يتجولون. نظرت كاميلا إلى المباني السوداء الكبيرة التي تضم كل مجمع سكني في المدينة، وفكرت لأول مرة منذ سنوات إذا كان هذا هو المكان الذي تريد أن تسميه موطنًا لبقية حياتها.
“ربما يمكنه مساعدتك في استعادة ذكرياتك. كما تقول دائمًا، فقط أعطه فرصة.” قالت.
“هل يمكنني أن أظهر لها هديتك الآن؟” سألت زينيا وتذكرت أخيرًا أمر ليث.
“نعم بالطبع.”
“نعم. إنه يجعل ترتيب نومنا أمرًا سهلاً للغاية. لماذا ندين بالمتعة هذه المرة؟” سأل نيكا. لم تكن ابنة كالا فتاة عادية، بل كانت مصاصة دماء، لذلك لم تتمكن من التحرك إلا بعد غروب الشمس.
ظلت كاميلا مندهشة من رؤية تميمة الاتصال.
بدأت الشقيقتان في الدردشة والبكاء من الفرح بينما استخدم ليث خاتم البروفيسور القديم لطلب العشاء لثلاثتهم. كان يشعر بالتحسن في كل دقيقة. كان قلبه الأزرق مزدهرًا من خلال قربه من مصدر المانا الوفيرة الذي كانت عليه الأكاديمية.
ظلت كاميلا مندهشة من رؤية تميمة الاتصال.
“شكرًا، ولكن لا يمكننا قبول ذلك. فهو مكلف للغاية.” قالت.
تلك الصورة أثلجت قلبها. عندما وصلوا إلى شقتها، شعرت كاميلا بالحاجة إلى إخبار ليث بمدى أهميته بالنسبة لها ومدى عمق عاطفتها. تمامًا كما تنبأ سولوس، سواء كان متعبًا أم لا، كان ليث سعيدًا للغاية بقضاء الليلة الثالثة على التوالي في القيام بأي شيء سوى النوم.
“كنت أعلم أنك ستقول ذلك، ولهذا السبب وضعت بصمتها بالفعل” ضحك ليث.
“إن ليث مخيف بالفعل بعض الشيء، لكنه حارس. لا تدعه يهرب.” قالت زينيا.
“لا يمكنك إلا أن تتقبل الأمر وتقبل أن أختك يمكنها الآن الاتصال بك متى أرادت والعكس صحيح.”
“شكرًا.” كان كل ما تمكنت من قوله. أمضت بقية المساء في الدردشة مع زينيا، وتذكرت معًا اللحظات السعيدة في ماضيهما المشترك والتخطيط للمستقبل، بمجرد انتهاء الإجراء.
ضاعت كاميلا من الكلمات، غير قادرة على التعبير عن المشاعر التي اجتاحتها.
“شكرًا.” كان كل ما تمكنت من قوله. أمضت بقية المساء في الدردشة مع زينيا، وتذكرت معًا اللحظات السعيدة في ماضيهما المشترك والتخطيط للمستقبل، بمجرد انتهاء الإجراء.
ليث نصف مستمع ونصف نائم، مما جعل المرأتين تضحكان عندما وصل شخيره إلى آفاق جديدة.
“إن ليث مخيف بالفعل بعض الشيء، لكنه حارس. لا تدعه يهرب.” قالت زينيا.
“لا. أقصد المساعدة في تجربة إتقان صياغة.” أخبرتها سولوس عن آخر ذكرى استعادتها وما الذي أثارها.
“إن ليث مخيف بالفعل بعض الشيء، لكنه حارس. لا تدعه يهرب.” قالت زينيا.
“أعلم، ولكن كيف يمكنني أن أعوضه عن كل هذا؟ نحن مختلفون تمامًا لدرجة أنه في بعض الأحيان يبدو أن علاقتنا هي طريقة واحدة فقط، وأنا دائمًا في الطرف المتلقي. ما الذي يجب أن أقدمه له؟ له؟”
بدأ عقلها يتساءل، متذكراً الحفلة التي أقيمت في منزل إرناس. لقد كانت كبيرة جدًا وبراقة لدرجة أنها كادت أن تخيفها. ثم خطر في ذهنها منزل ليث في لوتيا، حيث العائلة بأكملها حول النار، والأطفال يلعبون معًا أو يشاهدون فيلمًا مع بقية أفراد العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“حبك وثقتك. هذه سلع نادرة جدًا، خاصة بالنسبة لشخص يطمع في قوته. فقط كن صادقًا معه ولا تفكر كثيرًا. أنت شخص رائع وهو يعرف ذلك.” أخذت زينيا يدي كاميلا بين يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا، ولكن لا يمكننا قبول ذلك. فهو مكلف للغاية.” قالت.
“هل طلب منك شيئا من قبل؟”
تلك الصورة أثلجت قلبها. عندما وصلوا إلى شقتها، شعرت كاميلا بالحاجة إلى إخبار ليث بمدى أهميته بالنسبة لها ومدى عمق عاطفتها. تمامًا كما تنبأ سولوس، سواء كان متعبًا أم لا، كان ليث سعيدًا للغاية بقضاء الليلة الثالثة على التوالي في القيام بأي شيء سوى النوم.
“لا.” أجابت كاميلا.
“إذا كانت سولوس تشعر بهذه الطريقة طوال الوقت، فهي قديسة.” فكر ليث. لقد كان يشعر بالملل بالفعل لعدم مشاركته في المحادثة.
“إذن فهو أنت الذي يهتم بك، وليس بما لديك. وطالما أنك تشعر بنفس الشيء، فلا داعي للقلق.”
لم تكن ذات جمال مذهل، لكن الموت أعطاها ملامح ناعمة ورقيقة وأبقى جسدها متناغمًا دون أي ذرة من الدهون في الجسم. كانت كل حركاتها رشيقة وحسية، حتى عندما لم تكن تحاول المغازلة.
في وقت لاحق، عندما كانوا عائدين إلى المنزل، فكرت كاميلا طوال طريق العودة في كلمات زينيا، حتى أنها طلبت من ليث المشي للحصول على مزيد من الوقت للتفكير. مع اقتراب فصل الشتاء من نهايته، لم يكن هناك ثلوج تغطي بيليوس.
جعل الهواء البارد في الليل والساعة المتأخرة المدينة صامتة، وكان عدد قليل جدًا من الناس ما زالوا يتجولون. نظرت كاميلا إلى المباني السوداء الكبيرة التي تضم كل مجمع سكني في المدينة، وفكرت لأول مرة منذ سنوات إذا كان هذا هو المكان الذي تريد أن تسميه موطنًا لبقية حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ عقلها يتساءل، متذكراً الحفلة التي أقيمت في منزل إرناس. لقد كانت كبيرة جدًا وبراقة لدرجة أنها كادت أن تخيفها. ثم خطر في ذهنها منزل ليث في لوتيا، حيث العائلة بأكملها حول النار، والأطفال يلعبون معًا أو يشاهدون فيلمًا مع بقية أفراد العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت المرأتان كثيرًا، مما أعطى ليث طعم الأمسية في حذاء سولوس، لكن بالنسبة له لم يكن الأمر سيئًا للغاية. لقد كان راضيًا عن رؤية كاميلا سعيدة جدًا. لم تتوقف أبدًا عن الابتسام، كما لو أن ذلك لم يحدث منذ زيارتها الأولى لمنزل سارتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت نيكا كامرأة شابة في منتصف العشرينيات من عمرها، يبلغ طولها حوالي 1.7 متر (5’7 بوصات) ولها شعر أسود أسود وعينان زمرديتان أخضرتان تؤكدهما بشرتها الوردية. كانت مصاصة الدماء شاحبة فقط عندما كانت غير قادرة على التغذية بشكل صحيح، وهذا لم يكن كذلك. ر قضيتها.
تلك الصورة أثلجت قلبها. عندما وصلوا إلى شقتها، شعرت كاميلا بالحاجة إلى إخبار ليث بمدى أهميته بالنسبة لها ومدى عمق عاطفتها. تمامًا كما تنبأ سولوس، سواء كان متعبًا أم لا، كان ليث سعيدًا للغاية بقضاء الليلة الثالثة على التوالي في القيام بأي شيء سوى النوم.
“نعم بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا، ولكن لا يمكننا قبول ذلك. فهو مكلف للغاية.” قالت.
بدأ عقلها يتساءل، متذكراً الحفلة التي أقيمت في منزل إرناس. لقد كانت كبيرة جدًا وبراقة لدرجة أنها كادت أن تخيفها. ثم خطر في ذهنها منزل ليث في لوتيا، حيث العائلة بأكملها حول النار، والأطفال يلعبون معًا أو يشاهدون فيلمًا مع بقية أفراد العائلة.
***
في وقت سابق من تلك الليلة، داخل برج سولوس
بفضل برج اعوجاج إلى جانب مرآة تزييفها في الطابق الأول، مما عزز بشكل كبير نطاق خطوات اعوجاج الخاصة بها، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً من سولوس لاصطحاب أصدقائها.
“إن ليث مخيف بالفعل بعض الشيء، لكنه حارس. لا تدعه يهرب.” قالت زينيا.
“ما زلت لا أستطيع أن أصدق مدى سهولة عبورنا مئات الكيلومترات في وقت واحد. ليث محظوظ حقًا بوجودك.” قال تيستا. كانت تتنقل في أنحاء ديستار ماركيزيت، وتجمع كل المعلومات التي تحتاجها لرحلاتها بمجرد وصول الربيع أخيرًا.
لم تكن ذات جمال مذهل، لكن الموت أعطاها ملامح ناعمة ورقيقة وأبقى جسدها متناغمًا دون أي ذرة من الدهون في الجسم. كانت كل حركاتها رشيقة وحسية، حتى عندما لم تكن تحاول المغازلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت لاحق، عندما كانوا عائدين إلى المنزل، فكرت كاميلا طوال طريق العودة في كلمات زينيا، حتى أنها طلبت من ليث المشي للحصول على مزيد من الوقت للتفكير. مع اقتراب فصل الشتاء من نهايته، لم يكن هناك ثلوج تغطي بيليوس.
“نعم. إنه يجعل ترتيب نومنا أمرًا سهلاً للغاية. لماذا ندين بالمتعة هذه المرة؟” سأل نيكا. لم تكن ابنة كالا فتاة عادية، بل كانت مصاصة دماء، لذلك لم تتمكن من التحرك إلا بعد غروب الشمس.
ليث نصف مستمع ونصف نائم، مما جعل المرأتين تضحكان عندما وصل شخيره إلى آفاق جديدة.
بدت نيكا كامرأة شابة في منتصف العشرينيات من عمرها، يبلغ طولها حوالي 1.7 متر (5’7 بوصات) ولها شعر أسود أسود وعينان زمرديتان أخضرتان تؤكدهما بشرتها الوردية. كانت مصاصة الدماء شاحبة فقط عندما كانت غير قادرة على التغذية بشكل صحيح، وهذا لم يكن كذلك. ر قضيتها.
لم تكن ذات جمال مذهل، لكن الموت أعطاها ملامح ناعمة ورقيقة وأبقى جسدها متناغمًا دون أي ذرة من الدهون في الجسم. كانت كل حركاتها رشيقة وحسية، حتى عندما لم تكن تحاول المغازلة.
“انا بحاجة الى مساعدة.” قال سولوس. كانت ترتدي قميص العمل والسراويل. غطت القفازات الجلدية يديها، تاركة التوهج الطبيعي لشكلها البشري يشع فقط من رأسها.
“شكرًا.” كان كل ما تمكنت من قوله. أمضت بقية المساء في الدردشة مع زينيا، وتذكرت معًا اللحظات السعيدة في ماضيهما المشترك والتخطيط للمستقبل، بمجرد انتهاء الإجراء.
“هل تحتاج إلى حديث حماسي آخر أو نصيحة بشأن أخيك الصغير؟” سأل تيستا.
“نعم بالطبع.”
“لا. أقصد المساعدة في تجربة إتقان صياغة.” أخبرتها سولوس عن آخر ذكرى استعادتها وما الذي أثارها.
ليث نصف مستمع ونصف نائم، مما جعل المرأتين تضحكان عندما وصل شخيره إلى آفاق جديدة.
“هذا ضخم يا أختي.” كانت نيكا مصرة على اعتبار سولوس زميلة مصاصة دماء بسبب ارتباطها بقوة حياة ليث.
“هل تحتاج إلى حديث حماسي آخر أو نصيحة بشأن أخيك الصغير؟” سأل تيستا.
“لماذا لم تخبري زوجتك؟ لا بأس بسر واحد، ولكن سرين… كلما زادت الأسرار التي تحتفظين بها، كلما تباعدتما أكثر.”
“حبك وثقتك. هذه سلع نادرة جدًا، خاصة بالنسبة لشخص يطمع في قوته. فقط كن صادقًا معه ولا تفكر كثيرًا. أنت شخص رائع وهو يعرف ذلك.” أخذت زينيا يدي كاميلا بين يديها.
“للمرة الأخيرة، هو ليس زوجتي. ليث ليس صديقي حتى. إنه مع كاميلا الآن.” في بعض الأحيان، كان نهج نيكا المنفرد في الحياة يثير حفيظة سولوس.
جعل الهواء البارد في الليل والساعة المتأخرة المدينة صامتة، وكان عدد قليل جدًا من الناس ما زالوا يتجولون. نظرت كاميلا إلى المباني السوداء الكبيرة التي تضم كل مجمع سكني في المدينة، وفكرت لأول مرة منذ سنوات إذا كان هذا هو المكان الذي تريد أن تسميه موطنًا لبقية حياتها.
“أنتما تشتركان في جسد واحد، وعقل واحد، وحياة واحدة. إذا لم يكن هذا زوجًا، فما هو؟” قالت نيكا، إنها تضرب الحديد دائمًا بغض النظر عما إذا كان ساخنًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت لاحق، عندما كانوا عائدين إلى المنزل، فكرت كاميلا طوال طريق العودة في كلمات زينيا، حتى أنها طلبت من ليث المشي للحصول على مزيد من الوقت للتفكير. مع اقتراب فصل الشتاء من نهايته، لم يكن هناك ثلوج تغطي بيليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ضخم يا أختي.” كانت نيكا مصرة على اعتبار سولوس زميلة مصاصة دماء بسبب ارتباطها بقوة حياة ليث.
“أنا مع نيكا، لمرة واحدة.” تدخل تيستا قبل أن يبدأ الاثنان في المشاحنات.
لم تكن ذات جمال مذهل، لكن الموت أعطاها ملامح ناعمة ورقيقة وأبقى جسدها متناغمًا دون أي ذرة من الدهون في الجسم. كانت كل حركاتها رشيقة وحسية، حتى عندما لم تكن تحاول المغازلة.
“ماذا لو حدث شيء ما واندمجتما مرة أخرى؟ إذا اكتشف ليث عدد الأشياء التي احتفظت بها عنه، فسوف يؤذيه. يمكنني أن أفهم ما إذا كان الأمر يتعلق فقط بعدم الرغبة في العبث بعلاقته، ولكن الآن أصبح الأمر عن حياتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو حدث شيء ما واندمجتما مرة أخرى؟ إذا اكتشف ليث عدد الأشياء التي احتفظت بها عنه، فسوف يؤذيه. يمكنني أن أفهم ما إذا كان الأمر يتعلق فقط بعدم الرغبة في العبث بعلاقته، ولكن الآن أصبح الأمر عن حياتك.
في وقت سابق من تلك الليلة، داخل برج سولوس
“ربما يمكنه مساعدتك في استعادة ذكرياتك. كما تقول دائمًا، فقط أعطه فرصة.” قالت.
“انا بحاجة الى مساعدة.” قال سولوس. كانت ترتدي قميص العمل والسراويل. غطت القفازات الجلدية يديها، تاركة التوهج الطبيعي لشكلها البشري يشع فقط من رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات