You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 587

تأجيج النيران الجزء الأول

تأجيج النيران الجزء الأول

1111111111

 الفصل 587: تأجيج النيران الجزء الأول

 

 

أومأ ليث برأسه ردًا ثم خرج هو وإيلينا من منزلهما لتمرير الصناديق من حلقات الأبعاد الخاصة بها إلى بُعد جيبه. بعد ذلك ذهب إلى قرية لوتيا للقاء زيكل برودهامر.

“هل ستعود إلى لوتيا الآن؟” سأل ليث على أمل الحصول على إجابة إيجابية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“لا أعرف.” عضت سيليا شفتها السفلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر. ليث يكره هذه الكلمة. وعادة ما يعني ذلك إضاعة الوقت الذي يمكنه استخدامه للقيام بشيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لا، لم أسمع عنها قط خارج نطاق الأساطير.”

“أود أن أحصل على بعض المساعدة والصحبة. إن العيش في مكان مجهول أمر متعب حقًا، لكن علي أن أتحمله من أجل الأطفال. سأفكر في الأمر بمجرد أن يفهموا أنهم لا يستطيعون تغيير شكلهم أمام الغرباء.” لقد تنهدت.

“كيف وصلت إلى هنا بهذه السرعة؟ لم أكن أتوقع قدومك قبل الظهر.” هي سألت.

 

“حسنًا، علينا فقط أن ننتظر حتى يصل الفرن إلى درجة الحرارة المناسبة. سأعيد قراءة كل شيء مرة أخرى بينما ننتظر.”

تبادلت سيليا وليث عناقًا طويلًا. لقد وعدته بالعودة قبل نهاية الشتاء.

كان الوقت مبكرًا بما يكفي لتبقى في المنزل، ولكن لم يكن الوقت متأخرًا جدًا لدرجة أنها اضطرت إلى الإسراع إلى العمل. كان لدى ليث مفاتيح شقتها، لكنه أراد أن يجعلها مفاجأة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم يا عزيزي. لقد قمت بتخزينها لحفظها” سلمته إيلينا عدة حلقات ذات أبعاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تذكر أننا أصدقاؤك، ولسنا مجرد موعد نهائي. إذا عدت من أجل السحلية فقط، فلن أسامحك أبدًا.”

 

 

“هل تأكل بشكل صحيح؟ يبدو أن التوتر قد جعلك تفقد الوزن. ربما يجب عليك تغيير خططك المهنية.”

بعد توديعهم، استخدم ليث برج الاعوجاج للعودة إلى الشمال والوصول إلى بيليوس عبر بوابة الجيش. كان بحاجة إلى ترك آثار كافية لمروره حتى لا يتساءل الناس أبدًا عن مكان اختفائه من وقت لآخر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أود أن أعمل على إتقان صياغة، لكن حديثي مع كاميلا طال انتظاره. لا أستطيع تأخير الأمر أكثر من ذلك دون إعطائها سببًا وجيهًا. لا أستطيع أن أخصص لها وقت فراغي فحسب، بل أحتاج إلى تخصيص وقت لها.‘‘ فكر وهو يطرق بابها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان الوقت مبكرًا بما يكفي لتبقى في المنزل، ولكن لم يكن الوقت متأخرًا جدًا لدرجة أنها اضطرت إلى الإسراع إلى العمل. كان لدى ليث مفاتيح شقتها، لكنه أراد أن يجعلها مفاجأة.

“هل ستعود إلى لوتيا الآن؟” سأل ليث على أمل الحصول على إجابة إيجابية.

 

 

قرع الجرس عدة مرات قبل أن يسمع صوتًا غاضبًا يأتي من خلف الباب.

كان اسم ليث أفضل سيف ودرع يمكن أن يطلبه أي رجل عاقل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انظر يا صديقي، مهما كان ما تبيعه، فأنا لا أشتريه. لقد كنت في منتصف الإفطار و…” اختنقت كاميلا من كلماتها بعد أن شاهدت من خلال ثقب الباب.

 

 

“أحتاج إلى أن أصنع لي بعض العناصر من أوريشالكوم. هل تعرف كيفية معالجتها؟” سأل ليث.

“أقسم أن هذه هي المرة الأخيرة التي أقدم لك فيها مفاجأة. لم تكن هذه هي الطريقة التي تصورت بها لقاءنا.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فُتح الباب فجأة واحتضنته كاميلا بقوة لبضع ثوان، للتأكد من أنه لم يصب بأذى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر. ليث يكره هذه الكلمة. وعادة ما يعني ذلك إضاعة الوقت الذي يمكنه استخدامه للقيام بشيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل مجنون، يجلب طفلاً لمحاربة هذا النوع من الوحوش.” بغض النظر عن مقدار الحماس الذي استخدمه ليث عند تذكر كل الأوقات التي قاتل فيها أو اصطاد بجانب الحامي.

“كيف وصلت إلى هنا بهذه السرعة؟ لم أكن أتوقع قدومك قبل الظهر.” هي سألت.

“بدوني، لكانت غابات تراون قد دمرت وربما سُويت لوتيا بالأرض. إنه ليس مجنونًا. لو لم نلتقي أبدًا، ربما كنت سأموت وأنا أقاتل الرجس وحدي.” قال ليث.

 

فُتح الباب فجأة واحتضنته كاميلا بقوة لبضع ثوان، للتأكد من أنه لم يصب بأذى.

ليث لم يرد. وقف هناك بصمت، وأعاد احتضانها. لقد افتقد دفئها، ورائحة شعرها، وحتى صوت صوتها. كان الفرق بين التحدث معها وبين صورتها الثلاثية الأبعاد مثل السماء والأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر يا صديقي، مهما كان ما تبيعه، فأنا لا أشتريه. لقد كنت في منتصف الإفطار و…” اختنقت كاميلا من كلماتها بعد أن شاهدت من خلال ثقب الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل من المبالغة أن نطلب “الترحيب بالوطن” وقبلة؟” كلمات ليث جعلت كاميلا تحمر خجلاً. لقد أشار للتو إلى منزلها على أنه منزله، كما لو كان يسأل عما إذا كان يمكنه العيش معها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“مرحبا بك في البيت.” قالت قبل أن تجعله ينحني ليصل إلى شفتيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أعدك. هل أنت مستعد لمحادثتنا الكبيرة؟” سأل ليث.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

استغرق الأمر أقل من دقيقة لسحق الخام بالسحر، وبضع دقائق أخرى لتحضير بقية المكون، وبعد ذلك لم يتمكن إلا من التحديق في النيران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تعال. أريد أن أسمع كل شيء عن فريا وريمان.” لم تكن كاميلا في حاجة إلى سؤاله عن أحداث زانتيا لأنها تعرفها من خلال تقاريره اليومية. لقد كانت مهتمة أكثر بالتعرف على صديقه الذي لم يذكره من قبل.

“بدوني، لكانت غابات تراون قد دمرت وربما سُويت لوتيا بالأرض. إنه ليس مجنونًا. لو لم نلتقي أبدًا، ربما كنت سأموت وأنا أقاتل الرجس وحدي.” قال ليث.

 

 

تناولوا الإفطار معًا، بينما أخبرها ليث كيف التقى هو والحامي وكيف أصبح شخصية والده السحرية. كان يشير إليه دائمًا على أنه ساحر متشرد.

ليث لم يرد. وقف هناك بصمت، وأعاد احتضانها. لقد افتقد دفئها، ورائحة شعرها، وحتى صوت صوتها. كان الفرق بين التحدث معها وبين صورتها الثلاثية الأبعاد مثل السماء والأرض.

 

 

إن الكشف عن هويته كوحش إمبراطوري قد يعرض عائلته للخطر. لم يخون رايمان سر ليث وكان على استعداد لفعل الشيء نفسه من أجله.

استخدم ليث بوابة بيليوس للوصول إلى ديريوس، عاصمة ماركويسيت ديستار، ثم برج اعوجاج سولوس للوصول مباشرة إلى غابات تراون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هل حاربتما معًا ضد رجستك الأولى عندما كان عمرك اثني عشر عامًا فقط؟” هي سألت.

 

 

 

“نعم. لقد علم والداي بالأمر بعد عام واحد فقط.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تذكر أننا أصدقاؤك، ولسنا مجرد موعد نهائي. إذا عدت من أجل السحلية فقط، فلن أسامحك أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا الرجل مجنون، يجلب طفلاً لمحاربة هذا النوع من الوحوش.” بغض النظر عن مقدار الحماس الذي استخدمه ليث عند تذكر كل الأوقات التي قاتل فيها أو اصطاد بجانب الحامي.

 

 

بعد توديعهم، استخدم ليث برج الاعوجاج للعودة إلى الشمال والوصول إلى بيليوس عبر بوابة الجيش. كان بحاجة إلى ترك آثار كافية لمروره حتى لا يتساءل الناس أبدًا عن مكان اختفائه من وقت لآخر.

بالنسبة لها، كان مجرد مجنون عرّض حياة ليث للخطر عدة مرات.

 

 

“هل حاربتما معًا ضد رجستك الأولى عندما كان عمرك اثني عشر عامًا فقط؟” هي سألت.

“بدوني، لكانت غابات تراون قد دمرت وربما سُويت لوتيا بالأرض. إنه ليس مجنونًا. لو لم نلتقي أبدًا، ربما كنت سأموت وأنا أقاتل الرجس وحدي.” قال ليث.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان الوقت مبكرًا بما يكفي لتبقى في المنزل، ولكن لم يكن الوقت متأخرًا جدًا لدرجة أنها اضطرت إلى الإسراع إلى العمل. كان لدى ليث مفاتيح شقتها، لكنه أراد أن يجعلها مفاجأة.

“يمكنك الاستمرار في محاولة جعل الأمر يبدو بطوليًا لاحقًا. لقد تأخرت عن العمل تقريبًا.” ارتدت كاميلا سترتها وأعطته قبلة أخيرة قبل أن تذهب إلى الباب.

 

 

ليث لم يرد. وقف هناك بصمت، وأعاد احتضانها. لقد افتقد دفئها، ورائحة شعرها، وحتى صوت صوتها. كان الفرق بين التحدث معها وبين صورتها الثلاثية الأبعاد مثل السماء والأرض.

“أود أن نتناول الغداء معًا، ولكن ليس لدي سوى عشر دقائق عشوائيًا بسبب الإرهاق. سأعود لتناول العشاء. أريدك أن تعدني أنه عندما أعود إلى المنزل، سأجدك هنا وأنك لن تخاطر بحياتك اليوم.” أمسكت بالمقبض دون أن تديره، في انتظار رده.

 

 

“أحتاج إلى أن أصنع لي بعض العناصر من أوريشالكوم. هل تعرف كيفية معالجتها؟” سأل ليث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“أعدك. هل أنت مستعد لمحادثتنا الكبيرة؟” سأل ليث.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لقد ولدت مستعدًا.” فجرت له قبلة وغادرت الشقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“إن عدم المخاطرة بحياتك هو وعد كبير.” ماذا سنفعل طوال اليوم؟ ضحكت سولوس وهي تجلس على الأريكة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أعدك. هل أنت مستعد لمحادثتنا الكبيرة؟” سأل ليث.

‘أنا لست متعبا. كان لدي متسع من الوقت للراحة خلال الأيام القليلة الماضية. يجب أن تكون المواد التي طلبتها قد وصلت بالفعل إلى المنزل. حان الوقت لإتقان بعض الألعاب الجديدة.

قرع الجرس عدة مرات قبل أن يسمع صوتًا غاضبًا يأتي من خلف الباب.

 

“حسنًا، علينا فقط أن ننتظر حتى يصل الفرن إلى درجة الحرارة المناسبة. سأعيد قراءة كل شيء مرة أخرى بينما ننتظر.”

استخدم ليث بوابة بيليوس للوصول إلى ديريوس، عاصمة ماركويسيت ديستار، ثم برج اعوجاج سولوس للوصول مباشرة إلى غابات تراون.

“أنا الحارس المسؤول عن واحدة من أخطر المناطق في الشمال يا أبي. ولست قائد نادي الخياطة. المخاطر العالية تعني مكافآت عالية. بالحديث عن المكافآت، كنت أتوقع بعض الصناديق. هل وصلت بالفعل؟ ؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان والديه سعداء للغاية بعودته إلى المنزل. أمطروه بالمودة والتوبيخ.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان والديه سعداء للغاية بعودته إلى المنزل. أمطروه بالمودة والتوبيخ.

 

“أحتاج إلى أن أصنع لي بعض العناصر من أوريشالكوم. هل تعرف كيفية معالجتها؟” سأل ليث.

“لقد أصبح هذا مزعجًا يا بني.” قال رزاز.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هل تأكل بشكل صحيح؟ يبدو أن التوتر قد جعلك تفقد الوزن. ربما يجب عليك تغيير خططك المهنية.”

“لماذا تحصل فقط على مهمات تخاطر فيها بحياتك مرة واحدة على الأقل يوميًا؟”

“لقد أصبح هذا مزعجًا يا بني.” قال رزاز.

 

 

“أنا الحارس المسؤول عن واحدة من أخطر المناطق في الشمال يا أبي. ولست قائد نادي الخياطة. المخاطر العالية تعني مكافآت عالية. بالحديث عن المكافآت، كنت أتوقع بعض الصناديق. هل وصلت بالفعل؟ ؟”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم يا عزيزي. لقد قمت بتخزينها لحفظها” سلمته إيلينا عدة حلقات ذات أبعاد.

 

 

 

“هل تأكل بشكل صحيح؟ يبدو أن التوتر قد جعلك تفقد الوزن. ربما يجب عليك تغيير خططك المهنية.”

تناولوا الإفطار معًا، بينما أخبرها ليث كيف التقى هو والحامي وكيف أصبح شخصية والده السحرية. كان يشير إليه دائمًا على أنه ساحر متشرد.

 

 

“من فضلك يا أمي، كاميلا تضايقني بالفعل. تقول إنني أعرض حياتي للخطر عندما تغير ملابسها. ولست بحاجة لسماع نفس الأغنية منك ومن أبي.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم يا عزيزي. لقد قمت بتخزينها لحفظها” سلمته إيلينا عدة حلقات ذات أبعاد.

“يجب أن تستمع إليها. كاميلا امرأة حكيمة. هل ستتناول الغداء معنا؟”

 

أومأ ليث برأسه ردًا ثم خرج هو وإيلينا من منزلهما لتمرير الصناديق من حلقات الأبعاد الخاصة بها إلى بُعد جيبه. بعد ذلك ذهب إلى قرية لوتيا للقاء زيكل برودهامر.

أومأ ليث برأسه ردًا ثم خرج هو وإيلينا من منزلهما لتمرير الصناديق من حلقات الأبعاد الخاصة بها إلى بُعد جيبه. بعد ذلك ذهب إلى قرية لوتيا للقاء زيكل برودهامر.

فتح ليث الصندوق، وكشف أن الخام قد تم تسليمه بكل ما يلزم لمعالجته.

 

“نعم. لقد علم والداي بالأمر بعد عام واحد فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان حداد القرية ووالد زوجة رينا. لقد أصر على أن يحتفظ كل من رينا وحفيدته، ليريا، بالاسم الأخير لفيرهين، مما يجعلهما فيرهين-برودهامر.

 

 

 

كان اسم ليث أفضل سيف ودرع يمكن أن يطلبه أي رجل عاقل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم يا عزيزي. لقد قمت بتخزينها لحفظها” سلمته إيلينا عدة حلقات ذات أبعاد.

“ماذا يمكنني أن أفعل لك يا عزيزي ليث؟” أحب زيكل جميع الامتيازات التي حصل عليها من خلال زواج ابنه وكان دائمًا حريصًا على مساعدة ليث بكل ما يستطيع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ليث لم يرد. وقف هناك بصمت، وأعاد احتضانها. لقد افتقد دفئها، ورائحة شعرها، وحتى صوت صوتها. كان الفرق بين التحدث معها وبين صورتها الثلاثية الأبعاد مثل السماء والأرض.

“أحتاج إلى أن أصنع لي بعض العناصر من أوريشالكوم. هل تعرف كيفية معالجتها؟” سأل ليث.

“أود أن أعمل على إتقان صياغة، لكن حديثي مع كاميلا طال انتظاره. لا أستطيع تأخير الأمر أكثر من ذلك دون إعطائها سببًا وجيهًا. لا أستطيع أن أخصص لها وقت فراغي فحسب، بل أحتاج إلى تخصيص وقت لها.‘‘ فكر وهو يطرق بابها.

 

 

“لا، لم أسمع عنها قط خارج نطاق الأساطير.”

“بدوني، لكانت غابات تراون قد دمرت وربما سُويت لوتيا بالأرض. إنه ليس مجنونًا. لو لم نلتقي أبدًا، ربما كنت سأموت وأنا أقاتل الرجس وحدي.” قال ليث.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج ليث الصندوق الأول وكتيبًا عن أوريكالكوم.

 

 

 

“لقد قرأتها. لا تبدو مختلفة كثيرًا عن الفضة. هل هي سهلة كما تبدو؟” كان ليث معتادًا على تعلم الأشياء مع سولوسبيديا لدرجة أن كل ثانية قضاها زيكل في قراءة الكتيب كانت تبدو له وكأنها تستغرق ساعة واحدة.

 

 

“ماذا يمكنني أن أفعل لك يا عزيزي ليث؟” أحب زيكل جميع الامتيازات التي حصل عليها من خلال زواج ابنه وكان دائمًا حريصًا على مساعدة ليث بكل ما يستطيع.

“يمكننا تجربتها. سنحتاج إلى بعض المكونات من أجل…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“من فضلك يا أمي، كاميلا تضايقني بالفعل. تقول إنني أعرض حياتي للخطر عندما تغير ملابسها. ولست بحاجة لسماع نفس الأغنية منك ومن أبي.”

فتح ليث الصندوق، وكشف أن الخام قد تم تسليمه بكل ما يلزم لمعالجته.

بعد توديعهم، استخدم ليث برج الاعوجاج للعودة إلى الشمال والوصول إلى بيليوس عبر بوابة الجيش. كان بحاجة إلى ترك آثار كافية لمروره حتى لا يتساءل الناس أبدًا عن مكان اختفائه من وقت لآخر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“حسنًا، علينا فقط أن ننتظر حتى يصل الفرن إلى درجة الحرارة المناسبة. سأعيد قراءة كل شيء مرة أخرى بينما ننتظر.”

ليث لم يرد. وقف هناك بصمت، وأعاد احتضانها. لقد افتقد دفئها، ورائحة شعرها، وحتى صوت صوتها. كان الفرق بين التحدث معها وبين صورتها الثلاثية الأبعاد مثل السماء والأرض.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتظر. ليث يكره هذه الكلمة. وعادة ما يعني ذلك إضاعة الوقت الذي يمكنه استخدامه للقيام بشيء آخر.

“لقد أصبح هذا مزعجًا يا بني.” قال رزاز.

 

 

استغرق الأمر أقل من دقيقة لسحق الخام بالسحر، وبضع دقائق أخرى لتحضير بقية المكون، وبعد ذلك لم يتمكن إلا من التحديق في النيران.

ليث لم يرد. وقف هناك بصمت، وأعاد احتضانها. لقد افتقد دفئها، ورائحة شعرها، وحتى صوت صوتها. كان الفرق بين التحدث معها وبين صورتها الثلاثية الأبعاد مثل السماء والأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أعدك. هل أنت مستعد لمحادثتنا الكبيرة؟” سأل ليث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط