عيون الشر
الفصل 535 عيون الشر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
لكان التحول المفاجئ للأحداث سيعكس الفخ ، ويحول ليث إلى فريسة إن لم يضع نفسه أمام تقاطع طرق آخر من باب الإحتياط. في اللحظة التي أدرك فيها أنه على الجانب الخاسر من المعركة ، أعطى ليث منطقة الموت الخاصة به دفعة أخيرة وتدحرج حول الزاوية إلى بر الأمان.
لكان التحول المفاجئ للأحداث سيعكس الفخ ، ويحول ليث إلى فريسة إن لم يضع نفسه أمام تقاطع طرق آخر من باب الإحتياط. في اللحظة التي أدرك فيها أنه على الجانب الخاسر من المعركة ، أعطى ليث منطقة الموت الخاصة به دفعة أخيرة وتدحرج حول الزاوية إلى بر الأمان.
بمجرد أن بدأت منطقة الموت لليث تتلاشى ، أغلق تروبليسكاموز عينه بصرخة مؤلمة. كان بؤبؤها أبيض بالكامل تقريباً وتشكلت بركة صغيرة من الدم تحت قدمي البالور.
‘ماذا؟ كلاهما تعاويذ من المستوى الرابع ، لكنني أنا الشخص ذو الجوهر الأزرق. كيف لي خسارة المواجهة؟’ كان سؤال ليث بلاغياً ، حيث لم يقدم أطلس الحيوان أية إجابات على هذا الموقف المستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لم يتبق له سوى النار والماء. أفضل مزيج يمكن أن يحققه معهما سيسمح له بطهي المعكرونة ، لكنها مخاطرة أنا على استعداد لتحملها.’ ابتسم ليث بداخله لعدوه وهو يسقط في فخه الثالث على التوالي.
إلا إن سولوس عرفت بشكل أفضل.
إلا إن سولوس عرفت بشكل أفضل.
انتظره ليث ويداه ممدودتان ، راسماً خطوطاً روحانية في الهواء آخذةً شكل مصفوفة صغيرة. تعرف تروبليسكاموز على الرونيات واندفع بسرعة فائقة لمقاطعة عملية الإلقاء.
‘جوهره الأزرق السماوي أضعف بالفعل. تكمن المشكلة في الدعم الذي يوفره الجوهر الأخضر داخل عينيه.’
‘إذا استطاع جوهر أخضر فعل هذا القدر ، فسنكون معاً لا نقهر!’ تذمر ليث.
اشتبكت التعويذتان مرة أخرى ، لكن هذه المرة عزز ليث قوته بتدفق مستمر من المانا حتى الثانية الأخيرة قبل الاحتماء. في البداية ، بدا أن احتياطه غير ضروري.
استخدم تروبليسكاموز قوة الإرادة المطلقة لإجبار عينه السوداء أن تُفتَح ، محارباً الألم المؤلم الذي تسبب فيه تحريك الجفن. لو عمل إحساس سولوس بالمانا بشكل صحيح ، لرأت أنه بعد استحضار العمود الثاني ، تحول الجوهر الأخضر إلى اللون الرمادي.
‘دعني أنتهي يا غبي! على عكس جوهر المانا العادي ، فإن الجواهر في عينيه قادرة على جذب طاقة العالم واستخدامها لتعزيز تعاويذه الشبيهة بالعمود بلا نهاية. لم يكن جوهر أزرق مقابل جوهر أزرق سماوي بالإضافة إلى جوهر أخضر ، لقد كنت أنت مقابل موغار.’
‘دعيني أستوضح هذا. بفضل عينيه ، يمكن لبالور بشكل أساسي استخدام التنشيط بدون توقف حتى أثناء الهجوم؟’ بدأت الأمور تصبح منطقية ، وبفضل ذلك تمكن ليث من تكييف استراتيجيته.
عندما فُتحت بوابة فجأة أمام تروبليسكاموز ، كان يسير بسرعة كبيرة بحيث لم يغير اتجاهه في الوقت المناسب. مع وجود أجنحة فقط تدفعه للأمام وعدم وجود سحر الهواء ، كلما تحرك بشكل أسرع قلّت دقة حركته.
‘أنت على حق! لقد قضى على منطقة موت واحدة فقط ، مما يعني أنه لا يستطيع استخدام عينيه بقدر ما أستخدم تعاويذي.’ استخدم ليث التنشيط لملء سحابة الظلام المتبقية بمانا لا نهاية لها حيث تحركت بلا هوادة نحو فريستها.
‘نعم و لا. مثل التنشيط ، توفر العين تدفقاً ثابتاً لطاقة العالم وتضع أيضاً ضغطاً على المستخدم. بعد استخدام العمود ، يغلق المخلوق العين المقابلة. على عكس أسلوب تنفسك ، فهي لم تشفيه أو تجدد المانا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليث في اللحظة التي أظهرت فيها رؤية الحياة أن تروبليسكاموز بالقرب من الزاوية. قام البالور بسد الممر بجسده الضخم حيث أن عينه الزرقاء بعثت عمود يحول الهواء إلى جليد صخري صلب عند مروره.
حتى سولوس نصف العمياء أكثر جدارة من عيون البالور العديدة في تعزيز فهم ليث وبراعته في المعركة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
رمش ليث في اللحظة التي أظهرت فيها رؤية الحياة أن تروبليسكاموز بالقرب من الزاوية. قام البالور بسد الممر بجسده الضخم حيث أن عينه الزرقاء بعثت عمود يحول الهواء إلى جليد صخري صلب عند مروره.
امتلكت عيون البالور تأثير مشابه للتنشيط ، مما سمح لهم بسحب العناصر الفردية المكونة لطاقة العالم. السحب كثيراً وبسرعة كان له ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدم البالور بباب زنزانة من أضخم أبواب الزنازين ، مما أدى إلى إطلاق آليات دفاعها التي أطلقت سلسلة من التعاويذ ضد المعتدي. لسوء الحظ ، لم يكن ليث على علم بأنه بعد عقود من السجن عرفها تروبليسكاموز مثل ظهر يده.
امتلك الهجوم هدف مزدوج. إذا لا زال ليث هناك ، لتجمد صائراً فريسة سهلة. وإذا انتقل بعيداً كما توقع تروبليسكاموز ، فمن خلال إغلاق الممر سيجبر البالور حارس الأحراش على دخول معركة وجهاً لوجه لا فوز له بها.
ظهر ليث في منتصف منطقة الموت الثانية. أعطاه خيط المانا الذي ربطه بتعويذته موقعها الدقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نفدت عيني المشتعلة تقريباً من المانا. إذا أجبرني هذا الحثالة على استخدامها للمرة الثالثة ، فسأصبح أعمى. سواء كان مستيقظ أم لا ، لا يمكنه إلقاء التعاويذ إذا تمكنت من محاصرته.’ فكر.
‘أنت على حق! لقد قضى على منطقة موت واحدة فقط ، مما يعني أنه لا يستطيع استخدام عينيه بقدر ما أستخدم تعاويذي.’ استخدم ليث التنشيط لملء سحابة الظلام المتبقية بمانا لا نهاية لها حيث تحركت بلا هوادة نحو فريستها.
‘أنت على حق! لقد قضى على منطقة موت واحدة فقط ، مما يعني أنه لا يستطيع استخدام عينيه بقدر ما أستخدم تعاويذي.’ استخدم ليث التنشيط لملء سحابة الظلام المتبقية بمانا لا نهاية لها حيث تحركت بلا هوادة نحو فريستها.
صاحب المختبر لا يفتقر إلى الخيال في تزيين منزله فحسب ، بل يفتقر أيضاً في الحدادة. حيث جميع الأبواب مشبعة بنفس مجموعة التعويذات الأساسية بالإضافة إلى عدد قليل منها مصمم خصيصاً ضد السجين الذي من المفترض أن تحتجزه.
لعن تروبليسكاموز كلاً من دهاء حارس الأحراش وغبائه بلغة بدت وكأنها جوقة من النفوس المعذبة. لم يعد ليث قادراً على الوصول إلى الممر ولا هو أيضاً.
‘ماذا؟ كلاهما تعاويذ من المستوى الرابع ، لكنني أنا الشخص ذو الجوهر الأزرق. كيف لي خسارة المواجهة؟’ كان سؤال ليث بلاغياً ، حيث لم يقدم أطلس الحيوان أية إجابات على هذا الموقف المستحيل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
حلق البالور محاولاً شراء أكبر قدر ممكن من الوقت. لسوء الحظ ، أدى الممر الوحيد المتبقي إلى طريق مسدود ، وعلى الرغم من بطء سحر الظلام إلا أن منطقة الموت لم تستغرق سوى بضع ثوان للوصول إلى المخلوق المحاصر.
امتلكت عيون البالور تأثير مشابه للتنشيط ، مما سمح لهم بسحب العناصر الفردية المكونة لطاقة العالم. السحب كثيراً وبسرعة كان له ثمن.
استخدم تروبليسكاموز قوة الإرادة المطلقة لإجبار عينه السوداء أن تُفتَح ، محارباً الألم المؤلم الذي تسبب فيه تحريك الجفن. لو عمل إحساس سولوس بالمانا بشكل صحيح ، لرأت أنه بعد استحضار العمود الثاني ، تحول الجوهر الأخضر إلى اللون الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أعش هذه المدة الطويلة فقط لأموت هكذا!” زأر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا استطاع جوهر أخضر فعل هذا القدر ، فسنكون معاً لا نقهر!’ تذمر ليث.
لم يكن لدى البالور أربعة جواهر مانا ، فقط واحدة كأي كائن طبيعي آخر. ما أخطأته في أنه جواهر مانا إضافية كان مجرد كتل من طاقة العالم التي سيقوم البالور بتكريرها للمانا الخاصة به ويخزنها جاهزةً للاستخدام.
إلا إن سولوس عرفت بشكل أفضل.
الفصل 535 عيون الشر
امتلكت عيون البالور تأثير مشابه للتنشيط ، مما سمح لهم بسحب العناصر الفردية المكونة لطاقة العالم. السحب كثيراً وبسرعة كان له ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا استطاع جوهر أخضر فعل هذا القدر ، فسنكون معاً لا نقهر!’ تذمر ليث.
تدفقت دموع الدم على ذقن تروبليسكاموز حيث أن طاقة العالم الخام التي يجبرها على التدفق عبر عينه قد ألحقت الضرر بجسده بالكامل. كان الألم لا يطاق ، لكنه عَلِمَ أنه سيكون عابراً ، في حين أن الموت سيكون دائماً.
‘نعم و لا. مثل التنشيط ، توفر العين تدفقاً ثابتاً لطاقة العالم وتضع أيضاً ضغطاً على المستخدم. بعد استخدام العمود ، يغلق المخلوق العين المقابلة. على عكس أسلوب تنفسك ، فهي لم تشفيه أو تجدد المانا.’
“لم أعش هذه المدة الطويلة فقط لأموت هكذا!” زأر.
اشتبكت التعويذتان مرة أخرى ، لكن هذه المرة عزز ليث قوته بتدفق مستمر من المانا حتى الثانية الأخيرة قبل الاحتماء. في البداية ، بدا أن احتياطه غير ضروري.
الفصل 535 عيون الشر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن بدأت منطقة الموت لليث تتلاشى ، أغلق تروبليسكاموز عينه بصرخة مؤلمة. كان بؤبؤها أبيض بالكامل تقريباً وتشكلت بركة صغيرة من الدم تحت قدمي البالور.
إلا إن تروبليسكاموز لم ينتظر الخطوة التالية للعدو وسعى لاستعادة زمام المبادرة. غطت بذلة من الجليد الجزء العلوي من جسده عندما انطلق إلى الأمام بسرعة قطار الشحن.
أصبحت أنفاسه غير منتظمة من الجهد المبذول لإجبار الكثير من طاقة العالم من خلال تركيزه المنهك بالفعل وتحمل الألم الذي تنطوي عليه مثل هذه الخطوة اليائسة.
لم يكن لدى البالور أربعة جواهر مانا ، فقط واحدة كأي كائن طبيعي آخر. ما أخطأته في أنه جواهر مانا إضافية كان مجرد كتل من طاقة العالم التي سيقوم البالور بتكريرها للمانا الخاصة به ويخزنها جاهزةً للاستخدام.
إلا إن تروبليسكاموز لم ينتظر الخطوة التالية للعدو وسعى لاستعادة زمام المبادرة. غطت بذلة من الجليد الجزء العلوي من جسده عندما انطلق إلى الأمام بسرعة قطار الشحن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا استطاع جوهر أخضر فعل هذا القدر ، فسنكون معاً لا نقهر!’ تذمر ليث.
‘جوهره الأزرق السماوي أضعف بالفعل. تكمن المشكلة في الدعم الذي يوفره الجوهر الأخضر داخل عينيه.’
‘نفدت عيني المشتعلة تقريباً من المانا. إذا أجبرني هذا الحثالة على استخدامها للمرة الثالثة ، فسأصبح أعمى. سواء كان مستيقظ أم لا ، لا يمكنه إلقاء التعاويذ إذا تمكنت من محاصرته.’ فكر.
أصبحت أنفاسه غير منتظمة من الجهد المبذول لإجبار الكثير من طاقة العالم من خلال تركيزه المنهك بالفعل وتحمل الألم الذي تنطوي عليه مثل هذه الخطوة اليائسة.
انتظره ليث ويداه ممدودتان ، راسماً خطوطاً روحانية في الهواء آخذةً شكل مصفوفة صغيرة. تعرف تروبليسكاموز على الرونيات واندفع بسرعة فائقة لمقاطعة عملية الإلقاء.
امتلك الهجوم هدف مزدوج. إذا لا زال ليث هناك ، لتجمد صائراً فريسة سهلة. وإذا انتقل بعيداً كما توقع تروبليسكاموز ، فمن خلال إغلاق الممر سيجبر البالور حارس الأحراش على دخول معركة وجهاً لوجه لا فوز له بها.
‘لم يتبق له سوى النار والماء. أفضل مزيج يمكن أن يحققه معهما سيسمح له بطهي المعكرونة ، لكنها مخاطرة أنا على استعداد لتحملها.’ ابتسم ليث بداخله لعدوه وهو يسقط في فخه الثالث على التوالي.
إلا إن تروبليسكاموز لم ينتظر الخطوة التالية للعدو وسعى لاستعادة زمام المبادرة. غطت بذلة من الجليد الجزء العلوي من جسده عندما انطلق إلى الأمام بسرعة قطار الشحن.
الفصل 535 عيون الشر
المصفوفة المحظورة التي يبدو قد أكملها تقريباً كانت مجرد صورة ثلاثية الأبعاد. لم يستطع ليث إهدار الكثير من المانا على عدو واحد كان من المحتمل أن يتكاثر وكأنه في لعبة ARPG متوازنة بشكل سيء.
عندما فُتحت بوابة فجأة أمام تروبليسكاموز ، كان يسير بسرعة كبيرة بحيث لم يغير اتجاهه في الوقت المناسب. مع وجود أجنحة فقط تدفعه للأمام وعدم وجود سحر الهواء ، كلما تحرك بشكل أسرع قلّت دقة حركته.
عندما فُتحت بوابة فجأة أمام تروبليسكاموز ، كان يسير بسرعة كبيرة بحيث لم يغير اتجاهه في الوقت المناسب. مع وجود أجنحة فقط تدفعه للأمام وعدم وجود سحر الهواء ، كلما تحرك بشكل أسرع قلّت دقة حركته.
اشتبكت التعويذتان مرة أخرى ، لكن هذه المرة عزز ليث قوته بتدفق مستمر من المانا حتى الثانية الأخيرة قبل الاحتماء. في البداية ، بدا أن احتياطه غير ضروري.
‘ماذا؟ كلاهما تعاويذ من المستوى الرابع ، لكنني أنا الشخص ذو الجوهر الأزرق. كيف لي خسارة المواجهة؟’ كان سؤال ليث بلاغياً ، حيث لم يقدم أطلس الحيوان أية إجابات على هذا الموقف المستحيل.
اصطدم البالور بباب زنزانة من أضخم أبواب الزنازين ، مما أدى إلى إطلاق آليات دفاعها التي أطلقت سلسلة من التعاويذ ضد المعتدي. لسوء الحظ ، لم يكن ليث على علم بأنه بعد عقود من السجن عرفها تروبليسكاموز مثل ظهر يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليث في اللحظة التي أظهرت فيها رؤية الحياة أن تروبليسكاموز بالقرب من الزاوية. قام البالور بسد الممر بجسده الضخم حيث أن عينه الزرقاء بعثت عمود يحول الهواء إلى جليد صخري صلب عند مروره.
صاحب المختبر لا يفتقر إلى الخيال في تزيين منزله فحسب ، بل يفتقر أيضاً في الحدادة. حيث جميع الأبواب مشبعة بنفس مجموعة التعويذات الأساسية بالإضافة إلى عدد قليل منها مصمم خصيصاً ضد السجين الذي من المفترض أن تحتجزه.
حتى سولوس نصف العمياء أكثر جدارة من عيون البالور العديدة في تعزيز فهم ليث وبراعته في المعركة.
نجح البالور في تجنب معظم الضرر والابتعاد عن الباب قبل تفعيل الأقوى. حتى على الأقدام كان المخلوق سريعاً مثل الفهد ، ووصل إلى حارس الأحراش في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لَتمكن ليث من أن ينتقل بعيداً ، ولكن بين المساحة الضيقة وسرعة البالور ، من المؤكد أن نقطة خروجه يمكن التنبؤ بها بسهولة. مع كون أقرب تقاطع لا يزال مغلق بالجليد ، لم يستطع إلا أن يرمش داخل الطريق المسدود الذي قد هرب البالور منه للتو أو العودة في خط مستقيم تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فاق الخيار الأول الغباء ، في حين أن الأخير سيشتري له ثانية في أحسن الأحوال.
لعن تروبليسكاموز كلاً من دهاء حارس الأحراش وغبائه بلغة بدت وكأنها جوقة من النفوس المعذبة. لم يعد ليث قادراً على الوصول إلى الممر ولا هو أيضاً.
——————–
الفصل 535 عيون الشر
ترجمة: Acedia
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
صاحب المختبر لا يفتقر إلى الخيال في تزيين منزله فحسب ، بل يفتقر أيضاً في الحدادة. حيث جميع الأبواب مشبعة بنفس مجموعة التعويذات الأساسية بالإضافة إلى عدد قليل منها مصمم خصيصاً ضد السجين الذي من المفترض أن تحتجزه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
