مغادرة 2
الفصل 526 مغادرة 2
هذا النوع من المخلوقات قادر على استعباد جميع القبائل الأخرى في المناطق المحيطة وإنشاء حصن تحت الأرض بفضل سحر الأرض. سميت هذه الأماكن الأبراج المحصنة أو المتاهات وكانت مليئة بالوحوش والفخاخ.
استأنف ليث مهمته كحارس أحراش ، وبما أنه قضى معظم أيام فراغه في التحضير للحفلة والتعافي من الاشتباك مع تيزكا ، كان جدول أعماله مزدحماً للغاية.
وجب على تشينيو و فريا و كيلا انتظار دورهم قبل أن يتمكن من مساعدتهم. مرت أسابيع وسرعان ما غطى الثلج كامل الشمال.
منذ أن رأى جسدها الضوء بعد اندماجهما للمرة الثانية ، أصبحت سولوس حساسة بشأن مشاكل الطول. لقد ازداد الأمر سوءاً بعد أن أصبح ليث طويلاً جداً.
“لا تقلقي ، لقد أنشأت كهفاً تحت الأرض كمأوى.” قال بينما قامت سولوس بإعادتهما من لوتيا إلى الشمال وقام بتعديل مظهر مدخل البرج ليشبه كهفاً حقيقياً.
في معظم الأوقات أُستدعِيَ لقمع أعمال الشغب الناجمة عن نقص الطعام في الأحياء الفقيرة ، أو لتأديب التجار الذين تجاهلوا أسعار المواد الغذائية المتدرجة التي فرضها التاج بفضل دعم نقابات المرتزقة المحلية.
“الشتاء هو درع عظيم. فالثلوج العميقة تبطئ من تحركاتهم والرياح الباردة القوية تستنزف قوتهم. لا ترتدي الوحوش ملابس دافئة ، لذلك كلما حاولوا تسلق جدران جامبل العالية ، احتاج الحراس فقط رمي دلاء من الماء عليهم لقتلهم أو إعاقتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست حبيبة سابقة. كيلا لم تكن أبداً أكثر من صديقة في هذه الفترة. هل تريدين أن تعرفي أيامي مع فريا و يوريال أيضاً أثناء وجودنا فيه؟”
أعيد تزيين الأجزاء الداخلية من برج سولوس بالكامل بشعار النبالة الذي اختاره ليث لمنزله. يصور تنيناً أسود وأحمراً ملفوفاً حول برج. تقاطعت عصا سحرية وسيف أسفل البرج.
أيضاً ، أرادت كاميلا التعرف على ماضي ليث بينما شعرت كيلا بالفضول حيال الحياة في الشمال وأرادت التأكد من أن ليث على ما يرام. كان عيد ميلاد جيرني هو أول لقاء بينهما منذ انضمامه إلى الجيش. افتقدته كيلا كثيراً.
الآن طُرِّز على كل سجادة وستارة وبساط في كل غرفة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لديك حقاً ذوق رائع في شعار النبالة.” كانت سولوس فخورة بشكلها الكامل وهي تقف فخورة في المنتصف.
“لماذا التنين؟ هل بسبب ما قالته فلوريا؟” سألت متظاهرة بفضول بسيط.
لسوء الحظ ، لم تتح لليث الفرصة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
“لا. لأن التنانين هي رمز القوة بينما الشياطين هي رمز لسوء الحظ. لدي بالفعل سمعة بكوني سيء الحظ ، وليس هناك سبب لإعطاء المزيد من الوقود لهذه الشائعات. هل يمكنك رجاءً إزالة بعض الشعارات؟ أجدها مبتذلة.”
“كيف لك أن تقول ذلك؟ لقد قمت بتقليد موقعهم داخل منزل إرناس وقلت دائماً أن منزلهم أنيق!” كانت سولوس غاضبة من وصفه بأنه مبتذل.
“كيف لك أن تقول ذلك؟ لقد قمت بتقليد موقعهم داخل منزل إرناس وقلت دائماً أن منزلهم أنيق!” كانت سولوس غاضبة من وصفه بأنه مبتذل.
في معظم الأوقات أُستدعِيَ لقمع أعمال الشغب الناجمة عن نقص الطعام في الأحياء الفقيرة ، أو لتأديب التجار الذين تجاهلوا أسعار المواد الغذائية المتدرجة التي فرضها التاج بفضل دعم نقابات المرتزقة المحلية.
“إنه أنيق لأنه مع وجود مساحة كبيرة وأثاث راقي يمكنك تجاهل تلك المعاطف المبتذلة من الأسلحة. ربما لأنك قصيرة القامة ولا تدركين أن البرج يبدو مكتظ بالكثير من الفضلات.” لقد تقهقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا التنين؟ هل بسبب ما قالته فلوريا؟” سألت متظاهرة بفضول بسيط.
منذ أن رأى جسدها الضوء بعد اندماجهما للمرة الثانية ، أصبحت سولوس حساسة بشأن مشاكل الطول. لقد ازداد الأمر سوءاً بعد أن أصبح ليث طويلاً جداً.
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
“أنا لست قصيرة ، أيها المغفل عديم الإحساس! أنا صغيرة الحجم ، هناك فرق كبير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تميمة جيش ليث قاطعت شجارهما.
“الحارس فيرهين ، ما هو وضعك؟” كان صوت كاميلا قلقاً.
“ما زلت عازباً ، لكن من يدري ما يخبئه المستقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قصدت موقعك! هناك عاصفة ثلجية ضخمة تقترب من مكان تقريرك الأخير.”
هذا النوع من المخلوقات قادر على استعباد جميع القبائل الأخرى في المناطق المحيطة وإنشاء حصن تحت الأرض بفضل سحر الأرض. سميت هذه الأماكن الأبراج المحصنة أو المتاهات وكانت مليئة بالوحوش والفخاخ.
في معظم الأوقات أُستدعِيَ لقمع أعمال الشغب الناجمة عن نقص الطعام في الأحياء الفقيرة ، أو لتأديب التجار الذين تجاهلوا أسعار المواد الغذائية المتدرجة التي فرضها التاج بفضل دعم نقابات المرتزقة المحلية.
“لا تقلقي ، لقد أنشأت كهفاً تحت الأرض كمأوى.” قال بينما قامت سولوس بإعادتهما من لوتيا إلى الشمال وقام بتعديل مظهر مدخل البرج ليشبه كهفاً حقيقياً.
أعيد تزيين الأجزاء الداخلية من برج سولوس بالكامل بشعار النبالة الذي اختاره ليث لمنزله. يصور تنيناً أسود وأحمراً ملفوفاً حول برج. تقاطعت عصا سحرية وسيف أسفل البرج.
أعطى ليث إعجاباً لسولوس لعملها الممتاز وقام بتنشيط وظيفة الهولوغرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف حالك؟ هل لديك ما يكفي من الغذاء؟ قد تستمر العاصفة بضعة أيام.” شعرت كاميلا بالارتياح لأن الكهف كان عميقاً بما يكفي لدرجة أنها لم تستطع حتى سماع الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. لأن التنانين هي رمز القوة بينما الشياطين هي رمز لسوء الحظ. لدي بالفعل سمعة بكوني سيء الحظ ، وليس هناك سبب لإعطاء المزيد من الوقود لهذه الشائعات. هل يمكنك رجاءً إزالة بعض الشعارات؟ أجدها مبتذلة.”
“لدي الكثير من الطعام. هل من شيء آخر؟”
“أولاً ، لأنني حبيبتك وأرغب في معرفة متى أقابل إحدى حبيباتك السابقات لتجنب المواقف المحرجة. ثانياً ، هذا ليس غير ذي صلة على الإطلاق لأنها واحدة من أفضل أصدقائك!”
“نعم. بمجرد انتهاء العاصفة الثلجية ، من المتوقع أن تكون في جامبل. لديهم مشكلة مع زنزانة .”
“تقريرك القادم من المقرر غداً صباحاً. انتهى حوّل.” قامت مسؤولته بإغلاق الاتصال على عجلة ، مما جعل ليث يتذمر داخلياً مقدماً.
“زنزانة؟ هذا الوقت من العام؟” لم يكلف ليث عناء إخفاء عدم تصديقه. على عكس ألعاب الفيديو من الأرض ، لم تظهر الأبراج المحصنة بطريقة سحرية من العدم.
“كيف لك أن تقول ذلك؟ لقد قمت بتقليد موقعهم داخل منزل إرناس وقلت دائماً أن منزلهم أنيق!” كانت سولوس غاضبة من وصفه بأنه مبتذل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الوحوش مخلوقات فوضوية ومتعطشة للدماء ، غير مستعدة للتعاون حتى مع أفراد قبيلتها ، ناهيك عن الأنواع الأخرى. ولكن في بعض الأحيان يولد وحش يتمتع بقوة كبيرة وذكاء.
“لماذا التنين؟ هل بسبب ما قالته فلوريا؟” سألت متظاهرة بفضول بسيط.
“رائع. لا أطيق الانتظار لتجربة الضيافة المحلية.” ابتسم ليث وهو يضرب مؤخرة رأسه بالحائط. لقد سئم من معاملته مثل الفضلات لمجرد أن بشرته لم تكن بيضاء شاحبة أو شعره أسود.
هذا النوع من المخلوقات قادر على استعباد جميع القبائل الأخرى في المناطق المحيطة وإنشاء حصن تحت الأرض بفضل سحر الأرض. سميت هذه الأماكن الأبراج المحصنة أو المتاهات وكانت مليئة بالوحوش والفخاخ.
أي شخص عاقل سيبقى بعيداً عنهم ويتصل بالجيش لحظة اختفاء الناس.
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
“نعم ونعم. إنه أمر غريب لأنه لم توجد أية علامة على نشاط وحوش منذ شهور هناك ، ومع ذلك فقد تعرضت المدينة بالفعل لهجوم مرتين خلال الأسبوع الماضي من قبل مجموعة مكونة من مخلوقات مختلفة.”
“حسب تعليمات الجيش ، جوابي هو لا.” قالت كاميلا وهي تموم برأسها.
“كيف نجوا من الهجوم؟”
“الحارس فيرهين ، ما هو وضعك؟” كان صوت كاميلا قلقاً.
“الشتاء هو درع عظيم. فالثلوج العميقة تبطئ من تحركاتهم والرياح الباردة القوية تستنزف قوتهم. لا ترتدي الوحوش ملابس دافئة ، لذلك كلما حاولوا تسلق جدران جامبل العالية ، احتاج الحراس فقط رمي دلاء من الماء عليهم لقتلهم أو إعاقتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن طُرِّز على كل سجادة وستارة وبساط في كل غرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المشكلة هي أن المجموعة الثانية كانت أقوى وأفضل تجهيزاً ، وإلا لما طلبوا مساعدتنا. سكان جامبل فخورون بقوتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذه طريقة مهذبة للقول إنهم مجموعة من الحمقى الذين يحتقرون الغرباء؟” سأل ليث.
أيضاً ، أرادت كاميلا التعرف على ماضي ليث بينما شعرت كيلا بالفضول حيال الحياة في الشمال وأرادت التأكد من أن ليث على ما يرام. كان عيد ميلاد جيرني هو أول لقاء بينهما منذ انضمامه إلى الجيش. افتقدته كيلا كثيراً.
“الشتاء هو درع عظيم. فالثلوج العميقة تبطئ من تحركاتهم والرياح الباردة القوية تستنزف قوتهم. لا ترتدي الوحوش ملابس دافئة ، لذلك كلما حاولوا تسلق جدران جامبل العالية ، احتاج الحراس فقط رمي دلاء من الماء عليهم لقتلهم أو إعاقتهم.”
“حسب تعليمات الجيش ، جوابي هو لا.” قالت كاميلا وهي تموم برأسها.
“رائع. لا أطيق الانتظار لتجربة الضيافة المحلية.” ابتسم ليث وهو يضرب مؤخرة رأسه بالحائط. لقد سئم من معاملته مثل الفضلات لمجرد أن بشرته لم تكن بيضاء شاحبة أو شعره أسود.
كانت الوحوش مخلوقات فوضوية ومتعطشة للدماء ، غير مستعدة للتعاون حتى مع أفراد قبيلتها ، ناهيك عن الأنواع الأخرى. ولكن في بعض الأحيان يولد وحش يتمتع بقوة كبيرة وذكاء.
“تقريرك القادم من المقرر غداً صباحاً. انتهى حوّل.” قامت مسؤولته بإغلاق الاتصال على عجلة ، مما جعل ليث يتذمر داخلياً مقدماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في معظم الأوقات أُستدعِيَ لقمع أعمال الشغب الناجمة عن نقص الطعام في الأحياء الفقيرة ، أو لتأديب التجار الذين تجاهلوا أسعار المواد الغذائية المتدرجة التي فرضها التاج بفضل دعم نقابات المرتزقة المحلية.
“ما الخطأ الذي فعلته هذه المرة؟” انتظر بضع دقائق قبل أن يتصل بها بتميمة مدنية. تضمن روتينهم اليومي مكالمتين على الأقل في اليوم ، واحدة أثناء الإفطار ، بينما كانا خارج أوقات العمل ، والأخرى في نهاية نوبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسب تعليمات الجيش ، جوابي هو لا.” قالت كاميلا وهي تموم برأسها.
“فقط طريقة واحدة لتكتشف.” تنهدت سولوس.
“المشكلة هي أن المجموعة الثانية كانت أقوى وأفضل تجهيزاً ، وإلا لما طلبوا مساعدتنا. سكان جامبل فخورون بقوتهم.”
“مرحباً ، كامي. هل أنت متحمسة بشأن الغد؟ إنه يومك الأول كمساعد ميداني ، بعد كل شيء.” اختار ليث نهجاً ناعماً. لا تملق ولا حديث صغير ، سائلاً إياها عن شيء تهتم به ليظهر لها أنه يهمه أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست حبيبة سابقة. كيلا لم تكن أبداً أكثر من صديقة في هذه الفترة. هل تريدين أن تعرفي أيامي مع فريا و يوريال أيضاً أثناء وجودنا فيه؟”
في معظم الأوقات أُستدعِيَ لقمع أعمال الشغب الناجمة عن نقص الطعام في الأحياء الفقيرة ، أو لتأديب التجار الذين تجاهلوا أسعار المواد الغذائية المتدرجة التي فرضها التاج بفضل دعم نقابات المرتزقة المحلية.
“لقد تذكرت! نعم ، أنا متوترة جداً ولكني سعيدة أيضاً. إنه حلم تحقق.” انقلب عبوسها رأساً على عقب ، مانحةً ليث إحدى ابتساماتها الدافئة التي أحبها كثيراً. للأسف ، لم يدم طويلاً.
ظهرت القضية للعيان أثناء الحديث عن علاقاتهما السابقة. لقد جعل ذلك كاميلا تخشى أنها قد أفرطت في التعامل مع كيلا ، مما أحرجها في محادثاتهما السابقة.
وجب على تشينيو و فريا و كيلا انتظار دورهم قبل أن يتمكن من مساعدتهم. مرت أسابيع وسرعان ما غطى الثلج كامل الشمال.
“لكن دعنا نتحدث عن ذلك لاحقاً. لماذا لم تخبرني أن كيلا كانت معجبة بك في الأكاديمية؟” عبست وذراعيها ورجليها متقاطعتين. في ذلك اليوم ارتدت تنورة سوداء رصاصية ، بحيث كشفت وأكدت على ساقيها النحيفتين.
“كيف لك أن تقول ذلك؟ لقد قمت بتقليد موقعهم داخل منزل إرناس وقلت دائماً أن منزلهم أنيق!” كانت سولوس غاضبة من وصفه بأنه مبتذل.
لسوء الحظ ، لم تتح لليث الفرصة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
“لماذا أخبرك بشيء من هذا القبيل؟ لقد كان مجرد حب جرو من فتاة صغيرة. كان غير ذي صلة في ذلك الوقت كما هو الآن.” قرص ليث أنفه بسبب الإحباط.
“رائع. لا أطيق الانتظار لتجربة الضيافة المحلية.” ابتسم ليث وهو يضرب مؤخرة رأسه بالحائط. لقد سئم من معاملته مثل الفضلات لمجرد أن بشرته لم تكن بيضاء شاحبة أو شعره أسود.
أيضاً ، أرادت كاميلا التعرف على ماضي ليث بينما شعرت كيلا بالفضول حيال الحياة في الشمال وأرادت التأكد من أن ليث على ما يرام. كان عيد ميلاد جيرني هو أول لقاء بينهما منذ انضمامه إلى الجيش. افتقدته كيلا كثيراً.
“أولاً ، لأنني حبيبتك وأرغب في معرفة متى أقابل إحدى حبيباتك السابقات لتجنب المواقف المحرجة. ثانياً ، هذا ليس غير ذي صلة على الإطلاق لأنها واحدة من أفضل أصدقائك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبقى 6._.
بعد تبادل الرونيات للاتصال ، تحدثت كل من كيلا و كاميلا كثيراً. بإمكان كلاهما أن تصبحا صديقتين جيدتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن طُرِّز على كل سجادة وستارة وبساط في كل غرفة.
أيضاً ، أرادت كاميلا التعرف على ماضي ليث بينما شعرت كيلا بالفضول حيال الحياة في الشمال وأرادت التأكد من أن ليث على ما يرام. كان عيد ميلاد جيرني هو أول لقاء بينهما منذ انضمامه إلى الجيش. افتقدته كيلا كثيراً.
ظهرت القضية للعيان أثناء الحديث عن علاقاتهما السابقة. لقد جعل ذلك كاميلا تخشى أنها قد أفرطت في التعامل مع كيلا ، مما أحرجها في محادثاتهما السابقة.
استأنف ليث مهمته كحارس أحراش ، وبما أنه قضى معظم أيام فراغه في التحضير للحفلة والتعافي من الاشتباك مع تيزكا ، كان جدول أعماله مزدحماً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها ليست حبيبة سابقة. كيلا لم تكن أبداً أكثر من صديقة في هذه الفترة. هل تريدين أن تعرفي أيامي مع فريا و يوريال أيضاً أثناء وجودنا فيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه طريقة مهذبة للقول إنهم مجموعة من الحمقى الذين يحتقرون الغرباء؟” سأل ليث.
بدا رده أشبه بـ “هل تشعرين أيضاً بالتهديد من الرجال؟” إلى آذان كاميلا ، لكنها لم تتزحزح وارتقت إلى مستوى التطلعات.
———————-
ترجمة: Acedia
لسوء الحظ ، لم تتح لليث الفرصة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
تبقى 6._.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات