المُختبر 304
اعتقد هان سين أن وضعهم غريب. فقد ابتلعتهما السمكة الذهبية ، لكنها لم تكسر الفقاعة. و مع وجود الفقاعة ، لم تستطع قوة الضباب الأحمر امن تؤذي هان سين أو باوير. لذا كان من الصعب معرفة ما تريده السمكة الذهبية منهم.
2917 المُختبر 304
لقد مرت بضعة أيام ، ومع ذلك لم تتوقف السمكة الذهبية. و لم يعرف هان سين إلى أين تذهب السمكة الذهبية ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. السمكة الذهبية لم تُرد قتلهم. او على الأقل فهي لاتريد قتلهم في الوقت الحاضر. فاذا كان لديها اي افكار عدائية نحو هان سين ، لما ابقت الفقاعة نشطة.
لم تكن تلك اللكمة كافية لكسر قوي الفقاعة المائية ، لكن قوة الجليد جمدت الفقاعة. وحولتها لشيئ صلب الان.
شاهد هان سين السمكة الذهبية الكبيرة من خارج الفقاعة تحدق بهم. فجمع قوة سوترا الشوان الاصفر في يده. لقد أراد مهاجمتها ليعرف ما إذا كان بإمكانه اسقاطها لفراشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت سمكة ذهبية صغيرة ، إلا أن رأسها كان بحجم حوت. سيكون من السهل عليها أن تأكل هان سين وباوير.
لكن قبل أن يهاجم هان سين ، فتحت السمكة الذهبية الكبيرة فمها. وصدي صوت “بووب” مفاجئ. و تم امتصاص هان سين وباوير والفقاعة لداخل فم السمكة الذهبية الكبيرة.
اعتقد هان سين أن وضعهم غريب. فقد ابتلعتهما السمكة الذهبية ، لكنها لم تكسر الفقاعة. و مع وجود الفقاعة ، لم تستطع قوة الضباب الأحمر امن تؤذي هان سين أو باوير. لذا كان من الصعب معرفة ما تريده السمكة الذهبية منهم.
بعد أن امتصت السمكة الذهبية الكبيرة الفقاعة ، أرجحت ذيلها الكبير الذي يشبه الفراشة. و سافرت عبر الفضاء.
اعتقد هان سين أن وضعهم غريب. فقد ابتلعتهما السمكة الذهبية ، لكنها لم تكسر الفقاعة. و مع وجود الفقاعة ، لم تستطع قوة الضباب الأحمر امن تؤذي هان سين أو باوير. لذا كان من الصعب معرفة ما تريده السمكة الذهبية منهم.
كان هان سين وباوير بداخل الفقاعة التي تم امتصاصها في بطن السمكة الذهبية الكبيرة. و خارج الفقاعة ، كان كل شيء حولهم أحمر بالكامل و مشرق للغاية. كما لو كانوا بداخل ضباب أحمر.
2917 المُختبر 304
و وراء الضباب الأحمر ، رأى هان سين جدراناً معدنية ذات مظهر نحاسي و. أغرب جزء هو أن الجدار المعدني كان به رموز ونصوص غريبة. و كان من الواضح أنه بناء مصنع وليس طبيعي.
“يبدو أنني محق. يجب أن تكون هذه السمكة الذهبية موضوع اختبار للمقدس. و المرأة باحثة من باحثي المقدس. و يجب أن تكون السمكة الذهبية واحدة من موضوعات الاختبار”. تذكر هان سين أنه داخل بطن العنكبوت الثقب الأسود ، و واجه النمر الأبيض. والذي زرع الفطر على رؤوسهم.
لاحظ هان سين أن الفقاعة لم تنكسر ، وأن قوى المنطقة لم تآكل أجسادهم. فانجذب إلى النصوص والرموز المعروضة على الحائط المعدني. و لم يتسرع بالهجوم.
كانت حراشف السمكة الذهبية الكبيرة مصنوعة من المعدن ، وكان هناك لحم تحت الحراشف. وكانت هذه السمكة الصغيرة مصنوعة من المعدن أيضاً. من الأعلى إلى الأسفل ومن الداخل والخارج كانت بالكامل من المعبدن ، لم يكن هناك لحم. بدا وكأنها تمثال معدني لسمكة. بدت غريبة فعلاً.
“هل جميع المتغيرين داخل النظام القاحل الكبير صناعيين؟ لكن من الصعب صنع متغير بمستوي إله حقيقي , بل حتى الارواح الالهية لن تستطيع فعل ذلك. هل كان المقدس بهذه القوة؟” بدأ هان سين بفحص النصوص والرموز على الجدران المعدنية.
سافرت السمكة الذهبية لمدة سبع أو ثماني أيام. و اعتقدت باوير أن الأمر أصبح ممل بعض الشيء. و توقفت عن التزلج و اللعب بقوي الفقاعة. فأخرجت رقعة الشطرنج ولعبت الشطرنج مع هان سين.
لم يعرف هان سين ما تعنيه الرموز. لكن النص كان بلغة الكةن المشتركة ، لذلك تمكن من فهمه جيداً.
كان يعرف هذه الطريقة. في ذلك الوقت ، في نظام تيانشيا ، دخل هان سين في رؤية القتال الارجواني قبل أن يقفز إلى رؤية امرأة أخرى. المرأة التي حوصرت في جبل العالمين. كان خط يدها هو نفسه خط اليد على ذلك الجدار المعدني.
“المُختبر 304 …” قرأه هان سين بصوت عالي. كان من الواضح أنه رقم. كان هذا كل ما يمكن أن يراه.
فهم هان سين الكلمات ، و لم تكن تعني شيئ محدد له. لكن الطريقة التي كتبت بها الكلمات كانت مفاجأة له.
فهم هان سين الكلمات ، و لم تكن تعني شيئ محدد له. لكن الطريقة التي كتبت بها الكلمات كانت مفاجأة له.
“هذه السمكة تسير في الاتجاه الذي أريد الذهاب إليه. وبما أننا في بطنها فلا خطر. اذاً فلنأخذها في جولة. ربما يمكن أن توفر لنا الكثير من المتاعب”. بعد التفكير في هذا ، لم يتحرك هان سين.
كان يعرف هذه الطريقة. في ذلك الوقت ، في نظام تيانشيا ، دخل هان سين في رؤية القتال الارجواني قبل أن يقفز إلى رؤية امرأة أخرى. المرأة التي حوصرت في جبل العالمين. كان خط يدها هو نفسه خط اليد على ذلك الجدار المعدني.
“عظيم! يمكنني الحصول عليهم معاً”. حدق هان سين في السمكة الذهبية الصغيرة. و لم يهاجم. انتظر لتقصر المسافة بينه وبين السمكة الذهبية الصغيرة. فقد أراد أن يأخذ السمكة الذهبية الصغيرة كرهينة. و من المؤكد أنها ستكفي لارهاب السمكة الذهبية الكبيرة.
“يبدو أنني محق. يجب أن تكون هذه السمكة الذهبية موضوع اختبار للمقدس. و المرأة باحثة من باحثي المقدس. و يجب أن تكون السمكة الذهبية واحدة من موضوعات الاختبار”. تذكر هان سين أنه داخل بطن العنكبوت الثقب الأسود ، و واجه النمر الأبيض. والذي زرع الفطر على رؤوسهم.
ودون أي تردد ، اتبع السيف صاحبه , فتحول الرجل والسيف لكيان واحد عندما اندفع هان سين نحو السمكة الذهبية الصغيرة ، التي كانت تنتظر وجبتها بفمها مفتوحاً على مصراعيه.
على الرغم من أنه عرف المزيد عن أصل السمكة الذهبية ، إلا أنها كانت معلومات غير مفيدة لهان سين وباوير. فهو لم يعرف إلى أين ذهبت المرأة. لقد أراد أن يجدها ويطرح مجموعة من الأسئلة ، لكنه لم يري ظلها ولا شعرها مرة أخرى.
أراد هان سين كسر الفقاعة والاندفاع للخارج ، لكنه لاحظ أن اتجاه السمكة الذهبية كان في الواقع الاتجاه الذي يريد أن يسلكه. فقفز قلبه. وفك قبضته المشدودة.
و وراء الضباب الأحمر ، رأى هان سين جدراناً معدنية ذات مظهر نحاسي و. أغرب جزء هو أن الجدار المعدني كان به رموز ونصوص غريبة. و كان من الواضح أنه بناء مصنع وليس طبيعي.
“هذه السمكة تسير في الاتجاه الذي أريد الذهاب إليه. وبما أننا في بطنها فلا خطر. اذاً فلنأخذها في جولة. ربما يمكن أن توفر لنا الكثير من المتاعب”. بعد التفكير في هذا ، لم يتحرك هان سين.
طارت فقاعة هان سين وباوير نحو فم السمكة الذهبية الصغيرة بسرعة كبيرة.
قفزت باوير من أكتاف هان سين. و صعدت على جدار الفقاعة. وظلت تلعب و تستمتع كثيراً بالفقاعة.
اعتقد هان سين أن وضعهم غريب. فقد ابتلعتهما السمكة الذهبية ، لكنها لم تكسر الفقاعة. و مع وجود الفقاعة ، لم تستطع قوة الضباب الأحمر امن تؤذي هان سين أو باوير. لذا كان من الصعب معرفة ما تريده السمكة الذهبية منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن امتصت السمكة الذهبية الكبيرة الفقاعة ، أرجحت ذيلها الكبير الذي يشبه الفراشة. و سافرت عبر الفضاء.
“هل هذا يعني أن السمكة الذهبية تعرف العلاقة بيني وبين قائد المقدس؟ هل لهذا السبب لم تحاول لقتلنا؟ هل تريد أن تأخذنا إلى مكان ما؟” بعد أن فكر هان سين في ذلك ، لم يعد قلق. وةو لم يريد قتل السمكة.
***يعني مش احنا بس اللي نظرياتنا بتطلع بلح J
نظراً لوجودهم داخل السمكة الذهبية ، فقد تم قمع هالة دونغ شوان بسبب جسد السمكة الذهبية وقوتها الخاصة. ظل هان سين يخمن إلى أين تتجه السمكة الذهبية ، لكنه لم يستطع ألشعور أو رؤىة أي شيء يتعلق بمكان وجودهم. كل ما يمكنه فعله هو الانتظار في مكانهم.
داخل المبنى ، كون الماء بحيرة. وكانت هناك سمكة ذهبية أصغر متوقفة على حافة الماء و فمها يواجه السماء و عيناها مفتوحتان على مصراعيهم. بينما ظل ذيلها يتأرجح ، مما أحدث تموجات في الماء.
“هل عادت تلك المرأة إلى النظام القاحل الكبير؟ هل اكتشفت أنني أتيت إلى هنا؟ ألهذا السبب أمرت هذه السمكة الكبيرة باحضاري؟ هل من المفترض أن تسلمني لها؟” لم يكن لدى هان سين ما يفعله ، لذلك ظل عقله يفكر في الهدف النهائي للسمكة الذهبية.
أراد هان سين كسر الفقاعة والاندفاع للخارج ، لكنه لاحظ أن اتجاه السمكة الذهبية كان في الواقع الاتجاه الذي يريد أن يسلكه. فقفز قلبه. وفك قبضته المشدودة.
لقد مرت بضعة أيام ، ومع ذلك لم تتوقف السمكة الذهبية. و لم يعرف هان سين إلى أين تذهب السمكة الذهبية ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. السمكة الذهبية لم تُرد قتلهم. او على الأقل فهي لاتريد قتلهم في الوقت الحاضر. فاذا كان لديها اي افكار عدائية نحو هان سين ، لما ابقت الفقاعة نشطة.
داخل المبنى ، كون الماء بحيرة. وكانت هناك سمكة ذهبية أصغر متوقفة على حافة الماء و فمها يواجه السماء و عيناها مفتوحتان على مصراعيهم. بينما ظل ذيلها يتأرجح ، مما أحدث تموجات في الماء.
سافرت السمكة الذهبية لمدة سبع أو ثماني أيام. و اعتقدت باوير أن الأمر أصبح ممل بعض الشيء. و توقفت عن التزلج و اللعب بقوي الفقاعة. فأخرجت رقعة الشطرنج ولعبت الشطرنج مع هان سين.
ودون أي تردد ، اتبع السيف صاحبه , فتحول الرجل والسيف لكيان واحد عندما اندفع هان سين نحو السمكة الذهبية الصغيرة ، التي كانت تنتظر وجبتها بفمها مفتوحاً على مصراعيه.
لم يعد معروف عدد الجولات التي لعبها الاثنان ، لكنهما أدركا في النهاية أن السمكة الذهبية قد توقفت عن الحركة. و طارت الفقاعة الموجود بها هان سين وباوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والان تمكن هان سين من فهم ما يحدث. فقال بابتسامة ساخرة: “يبدو أنني تماديت بالتفكير بالامر. سبب عدم رغبة السمكة الذهبية في قتلنا هو أنها ارادت الاحتفاظ بنا لإطعام طفلها. هذه السمكة الذهبية محترفة تماماً. إنها تعرف أن طفلها يحب أكل الطعام الطازج”.
و بعد فترة وجيزة ، بصقت السمكة الذهبية الفقاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر هان سين حوله. فلاحظ أنه لازال في بحر القمامة. و فوق القمامة ، كان هناك عدد لا يحصى من الزهور. وكأنهم بحديقة جميلة في الفضاء. و كان هناك مبنى مقبب مليء بالزهور الطازجة. و كان هناك ماء بداخله. خرج الماء من فجوات المبنى مكوناً شلالات بدت كتنانين فضية. مما صنع مشهد رائع للغاية
“عظيم! يمكنني الحصول عليهم معاً”. حدق هان سين في السمكة الذهبية الصغيرة. و لم يهاجم. انتظر لتقصر المسافة بينه وبين السمكة الذهبية الصغيرة. فقد أراد أن يأخذ السمكة الذهبية الصغيرة كرهينة. و من المؤكد أنها ستكفي لارهاب السمكة الذهبية الكبيرة.
داخل المبنى ، كون الماء بحيرة. وكانت هناك سمكة ذهبية أصغر متوقفة على حافة الماء و فمها يواجه السماء و عيناها مفتوحتان على مصراعيهم. بينما ظل ذيلها يتأرجح ، مما أحدث تموجات في الماء.
فهم هان سين الكلمات ، و لم تكن تعني شيئ محدد له. لكن الطريقة التي كتبت بها الكلمات كانت مفاجأة له.
طارت فقاعة هان سين وباوير نحو فم السمكة الذهبية الصغيرة بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد معروف عدد الجولات التي لعبها الاثنان ، لكنهما أدركا في النهاية أن السمكة الذهبية قد توقفت عن الحركة. و طارت الفقاعة الموجود بها هان سين وباوير.
والان تمكن هان سين من فهم ما يحدث. فقال بابتسامة ساخرة: “يبدو أنني تماديت بالتفكير بالامر. سبب عدم رغبة السمكة الذهبية في قتلنا هو أنها ارادت الاحتفاظ بنا لإطعام طفلها. هذه السمكة الذهبية محترفة تماماً. إنها تعرف أن طفلها يحب أكل الطعام الطازج”.
سافرت السمكة الذهبية لمدة سبع أو ثماني أيام. و اعتقدت باوير أن الأمر أصبح ممل بعض الشيء. و توقفت عن التزلج و اللعب بقوي الفقاعة. فأخرجت رقعة الشطرنج ولعبت الشطرنج مع هان سين.
***يعني مش احنا بس اللي نظرياتنا بتطلع بلح J
“هل جميع المتغيرين داخل النظام القاحل الكبير صناعيين؟ لكن من الصعب صنع متغير بمستوي إله حقيقي , بل حتى الارواح الالهية لن تستطيع فعل ذلك. هل كان المقدس بهذه القوة؟” بدأ هان سين بفحص النصوص والرموز على الجدران المعدنية.
“عظيم! يمكنني الحصول عليهم معاً”. حدق هان سين في السمكة الذهبية الصغيرة. و لم يهاجم. انتظر لتقصر المسافة بينه وبين السمكة الذهبية الصغيرة. فقد أراد أن يأخذ السمكة الذهبية الصغيرة كرهينة. و من المؤكد أنها ستكفي لارهاب السمكة الذهبية الكبيرة.
عند رؤية الفقاعة تقترب من فم السمكة الذهبية الصغيرة ، قام هان سين بجمع قوته. و استعد لكسر الفقاعة.
“هل جميع المتغيرين داخل النظام القاحل الكبير صناعيين؟ لكن من الصعب صنع متغير بمستوي إله حقيقي , بل حتى الارواح الالهية لن تستطيع فعل ذلك. هل كان المقدس بهذه القوة؟” بدأ هان سين بفحص النصوص والرموز على الجدران المعدنية.
“عظيم! يمكنني الحصول عليهم معاً”. حدق هان سين في السمكة الذهبية الصغيرة. و لم يهاجم. انتظر لتقصر المسافة بينه وبين السمكة الذهبية الصغيرة. فقد أراد أن يأخذ السمكة الذهبية الصغيرة كرهينة. و من المؤكد أنها ستكفي لارهاب السمكة الذهبية الكبيرة.
و وراء الضباب الأحمر ، رأى هان سين جدراناً معدنية ذات مظهر نحاسي و. أغرب جزء هو أن الجدار المعدني كان به رموز ونصوص غريبة. و كان من الواضح أنه بناء مصنع وليس طبيعي.
على الرغم من أنها كانت سمكة ذهبية صغيرة ، إلا أن رأسها كان بحجم حوت. سيكون من السهل عليها أن تأكل هان سين وباوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن امتصت السمكة الذهبية الكبيرة الفقاعة ، أرجحت ذيلها الكبير الذي يشبه الفراشة. و سافرت عبر الفضاء.
عند رؤية وجه السمكة الذهبية الصغيرة ، يمكن للمرء أن يرى أنها مختلفة تماماً عن السمكة الذهبية الكبيرة.
لقد مرت بضعة أيام ، ومع ذلك لم تتوقف السمكة الذهبية. و لم يعرف هان سين إلى أين تذهب السمكة الذهبية ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد. السمكة الذهبية لم تُرد قتلهم. او على الأقل فهي لاتريد قتلهم في الوقت الحاضر. فاذا كان لديها اي افكار عدائية نحو هان سين ، لما ابقت الفقاعة نشطة.
كانت حراشف السمكة الذهبية الكبيرة مصنوعة من المعدن ، وكان هناك لحم تحت الحراشف. وكانت هذه السمكة الصغيرة مصنوعة من المعدن أيضاً. من الأعلى إلى الأسفل ومن الداخل والخارج كانت بالكامل من المعبدن ، لم يكن هناك لحم. بدا وكأنها تمثال معدني لسمكة. بدت غريبة فعلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتردد هان سين عند رؤية الفقاعة تهبط أمام السمكة الذهبية الصغيرة. لقد جمع قوة جادسكين وألقى لكمة على جدار الفقاعة.
“هل عادت تلك المرأة إلى النظام القاحل الكبير؟ هل اكتشفت أنني أتيت إلى هنا؟ ألهذا السبب أمرت هذه السمكة الكبيرة باحضاري؟ هل من المفترض أن تسلمني لها؟” لم يكن لدى هان سين ما يفعله ، لذلك ظل عقله يفكر في الهدف النهائي للسمكة الذهبية.
لم تكن تلك اللكمة كافية لكسر قوي الفقاعة المائية ، لكن قوة الجليد جمدت الفقاعة. وحولتها لشيئ صلب الان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن امتصت السمكة الذهبية الكبيرة الفقاعة ، أرجحت ذيلها الكبير الذي يشبه الفراشة. و سافرت عبر الفضاء.
فاستدعى هان سين سيف الضوء البارد. و قطع الفقاعة المجمدة مؤقتاً. فحطم ضوء السيف الوردي الجليد وفقاعة الماء.
لاحظ هان سين أن الفقاعة لم تنكسر ، وأن قوى المنطقة لم تآكل أجسادهم. فانجذب إلى النصوص والرموز المعروضة على الحائط المعدني. و لم يتسرع بالهجوم.
ودون أي تردد ، اتبع السيف صاحبه , فتحول الرجل والسيف لكيان واحد عندما اندفع هان سين نحو السمكة الذهبية الصغيرة ، التي كانت تنتظر وجبتها بفمها مفتوحاً على مصراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن امتصت السمكة الذهبية الكبيرة الفقاعة ، أرجحت ذيلها الكبير الذي يشبه الفراشة. و سافرت عبر الفضاء.
________________________________________
سافرت السمكة الذهبية لمدة سبع أو ثماني أيام. و اعتقدت باوير أن الأمر أصبح ممل بعض الشيء. و توقفت عن التزلج و اللعب بقوي الفقاعة. فأخرجت رقعة الشطرنج ولعبت الشطرنج مع هان سين.
هان المتنمر عاد
“هل عادت تلك المرأة إلى النظام القاحل الكبير؟ هل اكتشفت أنني أتيت إلى هنا؟ ألهذا السبب أمرت هذه السمكة الكبيرة باحضاري؟ هل من المفترض أن تسلمني لها؟” لم يكن لدى هان سين ما يفعله ، لذلك ظل عقله يفكر في الهدف النهائي للسمكة الذهبية.
طارت فقاعة هان سين وباوير نحو فم السمكة الذهبية الصغيرة بسرعة كبيرة.
نظراً لوجودهم داخل السمكة الذهبية ، فقد تم قمع هالة دونغ شوان بسبب جسد السمكة الذهبية وقوتها الخاصة. ظل هان سين يخمن إلى أين تتجه السمكة الذهبية ، لكنه لم يستطع ألشعور أو رؤىة أي شيء يتعلق بمكان وجودهم. كل ما يمكنه فعله هو الانتظار في مكانهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات