انهاء نفسه
الفصل 2743 انهاء نفسه
لكنه عرف بأن دموعه قد جفت تقريباً ، ولم يعد بإمكانه البكاء. بعد سماع الصوت برأسه ، شعر هان سين بالحزن. كان هذا النوع من الحزن مختلف عما شعر به من قبل. كان حزن جعله يشعر بالعجز والوحدة.
قال أحدهم بحسرة: “هذا متوقع، فبعد كل شيء هو مجرد غريب”.
“عندما أطلق المرتفعين على مهارتهم اسم نسيان الحب ، كانوا يقصدون ذلك حرفياً. مع مستوى تقدم هذا الشيخ ، لا بد أنه كان قريباً جداً من إخماد كل مشاعره. ما الذي يمكن أن يجعل النخبة الذي وصل إلى هذا المستوى حزين للغاية؟” لم يطور هان سين أي فن جيني إلى هذا المستوى من الكفاءة ، لذلك لم يستطع فهم ما يفكر فيه ذلك الشيخ. لذا كان عليه أن يخاطر بتسميم نفسه عن طريق استكشاف نية العين عمداً. كان سيدفع نفسه ويغوص في الحزن.
سابقاً رفع هان سين يده ليقتل نفسه ، وكان وجهه مليئ بمشاعر الموت. لكن الآن ، أظهرت ملامحه أنه كان محاصر في صراع داخلي. بينما توقفت يده في الهواء. لم يضرب رأسه. و كان هناك شيء مزعج للغاية بتعبيره.
لقد كان يبذل قصارى جهده لمحاربة نية الحزن ، لذلك لم يختبر سوى سطح الحزن. لكن الآن بعد أن ترك نفسه يغوص وسمح لعقلع بالسقوط الحر في نية الحزن لكي يفهمها بمستوى أعمق.
في الواقع ، بعد فترة ليست بالطويلة ، حدث ما توقعه الجميع في النهاية. رفع هان سين يديه وحركهما بالقرب من رأسه. و يمكن للجميع أن يروا إنه يريد الانتحار بسبب تأثير نية الحزن.
لكن الثمن الذي دفعه مقابل هذا الفهم كان مخيف للغاية. في لحظات ، مرت الدوافع الانتحارية بعقل هان سين ست مرات.
“أوه لا! توقف هان سين عن المقاومة. نية الحزن قد استولت على جسده “. أصبح تعبيرات العم التاسع جدي.
قال هان سين في نفسه: “إذا لم أنجح هذه المرة ، أخشى أن ينتهي بي الأمر منتحراً”. لكنه لم يتردد. ترك جسده وسمح لنية الحزن بابتلاعه.
غاص بنية الحزن أعمق وأعمق. وعرف هان سين المزيد والمزيد.
على مر العصور ، نشط العديد من مرتفع للغاية علامة العين ، وبدأ معظمهم مثل هان سين. لقد اختاروا محاربة الحزن الغامر.
المرتفعين الذين درسوا الاحساس المرتفع للغاية كانوا أذكىاء. عندما يرون ومضات الهايات البائسة للأنتحار لن يستمروا بالتقدم، بل سيجدون طريقة أخرى للخروج من الظلام العاطفي.
كان الجميع يعرف أن المعاناة من هذا المستوى من الحزن أمر خطير. كانت مشاعر الحزن عميقة للغاية ، وأي شخص عاشها لفترة طويلة سيحاول قتل نفسه.
على مر العصور ، نشط العديد من مرتفع للغاية علامة العين ، وبدأ معظمهم مثل هان سين. لقد اختاروا محاربة الحزن الغامر.
حتى لو كان شخص ما على استعداد للسماح لنفسه بالسقوط تماماً وتعلم كل ما في وسعه عن نية الحزن ، فقد كانت هناك حدود. عندما شعروا أن إرادتهم تضعف وبدأت أفكار الانتحار في احتلال عقلهم ، سيبتعدوا ويتوقفوا عن المحاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع العم التاسع يديه وجمع القوة التي سيحتاجها لإزالة عقد لي كيير و روعة مع هان سين. ثم حرك رأسه إلى الجانب ونظر إلى هان سين.
المرتفعين الذين درسوا الاحساس المرتفع للغاية كانوا أذكىاء. عندما يرون ومضات الهايات البائسة للأنتحار لن يستمروا بالتقدم، بل سيجدون طريقة أخرى للخروج من الظلام العاطفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرتفعين اللذين مارسوا الاحساس المرتفع للغاية نظروا بهدوء إلى هان سين و روعة. كانوا ينتظرون وصول اللحظة. و استعد العم التاسع. عندما تأتي تلك اللحظة ،سيقوم بقطع عقد لي كيير و روعة مع هان سين. كان يفضل أن يصابوا بدلاً من ان يموتوا.
لكن هان سين كان مختلف. كان رجل عنيد للغاية ، ولم يملك طريق للتراجع. لم يكن مثل المرتفعين الذين درسوا الاحساس المرتفع للغاية. الذين حتى لو لم يستمروا ، فلا يزال لديهم فرصة للهروب مع مقدار ضئيل من الضرر.
“العم التاسع ، توقف عن التردد. مهما كافح دودة القز، فلا يمكنه أن يصمد أمام قوة نية الحزن. مهما فعل سيموت. اسرع وافصل عقده مع لي كيير و روعة”.
الآن ، كان على هان سين أن يسير الطريق باكمله. و على الرغم من أنه كان يقاتل من أجل حياته مع كل لحظة تمر ، كان عليه ايضاً أن يفهم النية الحقيقية للشيخ.
و بينما ناقش الجميع هذا ، حدث شيء غريب فجأة لهان سين.
غاص بنية الحزن أعمق وأعمق. وعرف هان سين المزيد والمزيد.
انه المرارة اللتي ترافق تفكيرك بما واللعنة لازالت علي قيد الحياة؟؟
لم يعتقد هان سين أبداً أن هناك بحر نقي من الحزن بهذا الكون. لم يكن حزن كراهية الذات أو حزن كراهية لكل شيء آخر في الوجود. بل كان حزن أشبه بالرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ظهر هذا الإدراك في عقل هان سين ، اندهش. حزن رحمة. لم يفكر في هذا من قبل ، لكنه شعر به حقاً في هذه اللحظة. كان الحزن الرحيم يغمر جسده كله.
علي ان اعترف بان الحزن شعور غريب
“هذه هي الدموع الأخيرة التي سأذرفها في هذا الكون.” في هذا الحزن اللامتناهي ، سمع هان سين صوت يأتي من العدم.
المرتفعين الذين درسوا الاحساس المرتفع للغاية كانوا أذكىاء. عندما يرون ومضات الهايات البائسة للأنتحار لن يستمروا بالتقدم، بل سيجدون طريقة أخرى للخروج من الظلام العاطفي.
كان هذا الصوت ديناميكي للغاية بحيث لا يمكن وصفه. و بمجرد سماعه ، تألم صدر هان سين بعمق أكبر مما قد يتخيل. أراد أن يسقط على الأرض ويبكي.
هز العم التاسع رأسه. عرف بأنهم وصلوا إلى نقطة اللاعودة. و لم يكن هناك سبب للانتظار أكثر من ذلك. كان هان سين سيموت ، لذلك لابد من إنقاذ لي كيير و روعة.
لكنه عرف بأن دموعه قد جفت تقريباً ، ولم يعد بإمكانه البكاء. بعد سماع الصوت برأسه ، شعر هان سين بالحزن. كان هذا النوع من الحزن مختلف عما شعر به من قبل. كان حزن جعله يشعر بالعجز والوحدة.
في الواقع ، بعد فترة ليست بالطويلة ، حدث ما توقعه الجميع في النهاية. رفع هان سين يديه وحركهما بالقرب من رأسه. و يمكن للجميع أن يروا إنه يريد الانتحار بسبب تأثير نية الحزن.
في الثانية التالية ، أصيب قلب هان سين بالخوف المطلق. كان ذلك لأنه اكتشف أن حزنه لم ينتج عن علامة عين مرتفع للغاية. بل جاء من نفسه. لقد كان إحساس بالعجز جعله يشعر وكأنه فقد أهم شيء في حياته. شعر أنه لا جدوى من العيش. و لم يستطع الانتظار لقتل نفسه.
“عندما أطلق المرتفعين على مهارتهم اسم نسيان الحب ، كانوا يقصدون ذلك حرفياً. مع مستوى تقدم هذا الشيخ ، لا بد أنه كان قريباً جداً من إخماد كل مشاعره. ما الذي يمكن أن يجعل النخبة الذي وصل إلى هذا المستوى حزين للغاية؟” لم يطور هان سين أي فن جيني إلى هذا المستوى من الكفاءة ، لذلك لم يستطع فهم ما يفكر فيه ذلك الشيخ. لذا كان عليه أن يخاطر بتسميم نفسه عن طريق استكشاف نية العين عمداً. كان سيدفع نفسه ويغوص في الحزن.
أدرك هان سين ببطء ما يحدث ، لكنه لم يستطع السيطرة عليه. شعر باليأس والوحدة أكثر فأكثر. فرفع يده ببطء ، استعداداً لسحق جمجمته وقتل نفسه.
انه رفيق الدرب عند النظر لسماء الليل و التفكير بوحدتك و ماضيك
استطاع العشرات من مرتفع للغاية الذين تجمعوا بالقرب من الجدار القديم أن يروا أن الحزن الذي كان يقاتله هان سين قد اشتد. كانوا يعلمون أنها كانت علامة سيئة. كانت لي كيير و روعة في حالة سيئة أيضاً.
لم يعتقد هان سين أبداً أن هناك بحر نقي من الحزن بهذا الكون. لم يكن حزن كراهية الذات أو حزن كراهية لكل شيء آخر في الوجود. بل كان حزن أشبه بالرحمة.
“أوه لا! توقف هان سين عن المقاومة. نية الحزن قد استولت على جسده “. أصبح تعبيرات العم التاسع جدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هان سين كان مختلف. كان رجل عنيد للغاية ، ولم يملك طريق للتراجع. لم يكن مثل المرتفعين الذين درسوا الاحساس المرتفع للغاية. الذين حتى لو لم يستمروا ، فلا يزال لديهم فرصة للهروب مع مقدار ضئيل من الضرر.
ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة له لقول ذلك. فيمكن للآخرين معرفة ما يجري بنظرة.
تأثرت روعة ولي كيير بمشاعر هان سين. توقفت أيديهم أيضاً في الهواء. تم تجميدهم جميعاً في مكانهم ووجوههم مليئة بعلامات الصراع.
“لا أصدق أن روعة آمنت به. هل سيستسلم بهذه السرعة؟ ” قال احد المرتفعين بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان سين في نفسه: “إذا لم أنجح هذه المرة ، أخشى أن ينتهي بي الأمر منتحراً”. لكنه لم يتردد. ترك جسده وسمح لنية الحزن بابتلاعه.
قال أحدهم بحسرة: “هذا متوقع، فبعد كل شيء هو مجرد غريب”.
حتى لو كان شخص ما على استعداد للسماح لنفسه بالسقوط تماماً وتعلم كل ما في وسعه عن نية الحزن ، فقد كانت هناك حدود. عندما شعروا أن إرادتهم تضعف وبدأت أفكار الانتحار في احتلال عقلهم ، سيبتعدوا ويتوقفوا عن المحاولة.
المرتفعين اللذين مارسوا الاحساس المرتفع للغاية نظروا بهدوء إلى هان سين و روعة. كانوا ينتظرون وصول اللحظة. و استعد العم التاسع. عندما تأتي تلك اللحظة ،سيقوم بقطع عقد لي كيير و روعة مع هان سين. كان يفضل أن يصابوا بدلاً من ان يموتوا.
قال أحدهم بحسرة: “هذا متوقع، فبعد كل شيء هو مجرد غريب”.
في الواقع ، بعد فترة ليست بالطويلة ، حدث ما توقعه الجميع في النهاية. رفع هان سين يديه وحركهما بالقرب من رأسه. و يمكن للجميع أن يروا إنه يريد الانتحار بسبب تأثير نية الحزن.
“لا أصدق أن روعة آمنت به. هل سيستسلم بهذه السرعة؟ ” قال احد المرتفعين بغضب.
في نفس الوقت تقريباً ، رفعت لي كيير و روعة أيديهم تماماً مثل هان سين. و لمسوا جباههم ، ووجوههم خالية تماماً من الأمل.
انه أنيسك عندما تتذكر من فقدتهم وانت وحدك
هز العم التاسع رأسه. عرف بأنهم وصلوا إلى نقطة اللاعودة. و لم يكن هناك سبب للانتظار أكثر من ذلك. كان هان سين سيموت ، لذلك لابد من إنقاذ لي كيير و روعة.
علي ان اعترف بان الحزن شعور غريب
لم يكن لدى المرتفعين عدد كبير من السكان. لم يكن هناك سوى بضع مئات منهم. و لا يمكنهم تحمل خسارة شخصين.
في نفس الوقت تقريباً ، رفعت لي كيير و روعة أيديهم تماماً مثل هان سين. و لمسوا جباههم ، ووجوههم خالية تماماً من الأمل.
رفع العم التاسع يديه وجمع القوة التي سيحتاجها لإزالة عقد لي كيير و روعة مع هان سين. ثم حرك رأسه إلى الجانب ونظر إلى هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هان سين كان مختلف. كان رجل عنيد للغاية ، ولم يملك طريق للتراجع. لم يكن مثل المرتفعين الذين درسوا الاحساس المرتفع للغاية. الذين حتى لو لم يستمروا ، فلا يزال لديهم فرصة للهروب مع مقدار ضئيل من الضرر.
كان الجميع ينتظرون بترقب انقاذ العم التاسع لروعة و لي كيير. كانوا جميعاً ينظرون إليه ، ولاحظوا على الفور تعبيره الغريب.
لم يكن لدى المرتفعين عدد كبير من السكان. لم يكن هناك سوى بضع مئات منهم. و لا يمكنهم تحمل خسارة شخصين.
عندما تابعوا نظرته ، أدركوا بسرعة أن العم التاسع كان يحدق في هان سين ، وأن هان سين بدا مختلف قليلاً عما كان عليه من قبل.
تأثرت روعة ولي كيير بمشاعر هان سين. توقفت أيديهم أيضاً في الهواء. تم تجميدهم جميعاً في مكانهم ووجوههم مليئة بعلامات الصراع.
سابقاً رفع هان سين يده ليقتل نفسه ، وكان وجهه مليئ بمشاعر الموت. لكن الآن ، أظهرت ملامحه أنه كان محاصر في صراع داخلي. بينما توقفت يده في الهواء. لم يضرب رأسه. و كان هناك شيء مزعج للغاية بتعبيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هان سين كان مختلف. كان رجل عنيد للغاية ، ولم يملك طريق للتراجع. لم يكن مثل المرتفعين الذين درسوا الاحساس المرتفع للغاية. الذين حتى لو لم يستمروا ، فلا يزال لديهم فرصة للهروب مع مقدار ضئيل من الضرر.
تأثرت روعة ولي كيير بمشاعر هان سين. توقفت أيديهم أيضاً في الهواء. تم تجميدهم جميعاً في مكانهم ووجوههم مليئة بعلامات الصراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم العم التاسع في نفسه: “لازال يكافح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع العشرات من مرتفع للغاية الذين تجمعوا بالقرب من الجدار القديم أن يروا أن الحزن الذي كان يقاتله هان سين قد اشتد. كانوا يعلمون أنها كانت علامة سيئة. كانت لي كيير و روعة في حالة سيئة أيضاً.
“العم التاسع ، توقف عن التردد. مهما كافح دودة القز، فلا يمكنه أن يصمد أمام قوة نية الحزن. مهما فعل سيموت. اسرع وافصل عقده مع لي كيير و روعة”.
تأثرت روعة ولي كيير بمشاعر هان سين. توقفت أيديهم أيضاً في الهواء. تم تجميدهم جميعاً في مكانهم ووجوههم مليئة بعلامات الصراع.
“نعم. موته لا مفر منه. اسرع وانهي كل هذا. إذا اختبرت روعة و لي كيير انتحاره من خلال علاقتهم، فسيكون ذلك مؤلم للغاية لهم . و سيسبب الكثير من الضرر لعقولهم”.
“نعم. موته لا مفر منه. اسرع وانهي كل هذا. إذا اختبرت روعة و لي كيير انتحاره من خلال علاقتهم، فسيكون ذلك مؤلم للغاية لهم . و سيسبب الكثير من الضرر لعقولهم”.
و بينما ناقش الجميع هذا ، حدث شيء غريب فجأة لهان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع العم التاسع يديه وجمع القوة التي سيحتاجها لإزالة عقد لي كيير و روعة مع هان سين. ثم حرك رأسه إلى الجانب ونظر إلى هان سين.
________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الثمن الذي دفعه مقابل هذا الفهم كان مخيف للغاية. في لحظات ، مرت الدوافع الانتحارية بعقل هان سين ست مرات.
علي ان اعترف بان الحزن شعور غريب
لقد كان يبذل قصارى جهده لمحاربة نية الحزن ، لذلك لم يختبر سوى سطح الحزن. لكن الآن بعد أن ترك نفسه يغوص وسمح لعقلع بالسقوط الحر في نية الحزن لكي يفهمها بمستوى أعمق.
انه أنيسك عندما تتذكر من فقدتهم وانت وحدك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا رجاء … حاولوا ان تعيشوا حياتكم بسعادة
انه رفيق الدرب عند النظر لسماء الليل و التفكير بوحدتك و ماضيك
ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة له لقول ذلك. فيمكن للآخرين معرفة ما يجري بنظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هان سين كان مختلف. كان رجل عنيد للغاية ، ولم يملك طريق للتراجع. لم يكن مثل المرتفعين الذين درسوا الاحساس المرتفع للغاية. الذين حتى لو لم يستمروا ، فلا يزال لديهم فرصة للهروب مع مقدار ضئيل من الضرر.
لكنه ايضاً سم يتسلل لأعماقك ويسقطك بعالم مظلم تعاني فيه من تلك الغصة بحلقك و ذاك الآلم بصدرك و الاحساس بانك تكافح للأستمرار لنفس آخر
انه المرارة اللتي ترافق تفكيرك بما واللعنة لازالت علي قيد الحياة؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع العشرات من مرتفع للغاية الذين تجمعوا بالقرب من الجدار القديم أن يروا أن الحزن الذي كان يقاتله هان سين قد اشتد. كانوا يعلمون أنها كانت علامة سيئة. كانت لي كيير و روعة في حالة سيئة أيضاً.
الحزن ليس بشيئ رائع يا رفاق … لن يجعلك غامض … لن يجعلك متميز … لن يجعلك الوغد الذكي الذي يرا حقيقة هذه الحياة بينما الجميع غارقين بالوهم
“أوه لا! توقف هان سين عن المقاومة. نية الحزن قد استولت على جسده “. أصبح تعبيرات العم التاسع جدي.
عندما ظهر هذا الإدراك في عقل هان سين ، اندهش. حزن رحمة. لم يفكر في هذا من قبل ، لكنه شعر به حقاً في هذه اللحظة. كان الحزن الرحيم يغمر جسده كله.
لذا رجاء … حاولوا ان تعيشوا حياتكم بسعادة
لكنه عرف بأن دموعه قد جفت تقريباً ، ولم يعد بإمكانه البكاء. بعد سماع الصوت برأسه ، شعر هان سين بالحزن. كان هذا النوع من الحزن مختلف عما شعر به من قبل. كان حزن جعله يشعر بالعجز والوحدة.
لكنه عرف بأن دموعه قد جفت تقريباً ، ولم يعد بإمكانه البكاء. بعد سماع الصوت برأسه ، شعر هان سين بالحزن. كان هذا النوع من الحزن مختلف عما شعر به من قبل. كان حزن جعله يشعر بالعجز والوحدة.
لكن الثمن الذي دفعه مقابل هذا الفهم كان مخيف للغاية. في لحظات ، مرت الدوافع الانتحارية بعقل هان سين ست مرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		