إله تمساح آخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقر الاله التمساح الصغير عليهم مرة أخرى ، وكأنه يستعجلهم لمتابعتهم.
الفصل 2567: إله تمساح آخر
لقد وصلوا إلى مركز الكوكب ، ومع ذلك ، كان المركظ اشبه بمدينة. لم تكن هناك حمم بركانية مرئية في أي مكان ، لكن ما رأوه صدم الثلاثة منهم.
في الكون خارج مجال نواة الكون ، عُرف ورثة المؤلهين بامتلاكهم جينات أفضل من المتوسط. كانت لديهم إمكانيات مذهلة ، لكن عندما ولدوا ، لم يكونوا مختلفين عن الأشخاص العاديين أو المخلوقات. سيحتاجون للتدرب والموارد للاختراق ورفع قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل ضفدع اليشم المؤله الذي عاش في مضيق القمر. بدأ نسله الصغير في أدنى رتبة متغيرين ، وسيتعين عليهم رفع رتبتهم على مر السنين. ومع ذلك ، لن يصل معظمهم إلى رتبة مؤله. والمرتبة التي سيصلون إليها ستعتمد إلى حد كبير على الموارد المتاحة لهم.
بالطبع ، كان هناك بعض المخلوقات التي ولدت مؤلهة. لكن لم يكن هناك الكثير منهم ، ولهذا أشهر عرق الآله القديم. فقد ولدت تلك الكائنات مؤلهة. لقد ولدوا كآلهة بدائية، وكان عليهم أن يشقوا طريقهم من هناك. و تمكن الكثير منهم من أن يصبحوا فراشات، بينما تمكن آخرين من الوصول إلى المستوى المرموق للإله الحقيقي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
عندما رأى هان سين إله الماء القديم ، كان هذا مؤله بمستوي إله حقيقي. و كان أصل إله الماء القديم لا يزال في حوزة هان سين ، لذلك إذا كان هناك إله ماء قديم جديد ، فسيولد كإله بدائي.
ولكن نادراً ما شوهدت مثل هذه الحالات في الكون الجيني. وفوق كل ذلك ، كان هذا مجال الكون. كان من الصعب إنجاب الأطفال هناك، وكانت احتمالات ولادة طفل مؤله منخفضة بشكل لا يوصف.
الفصل 2567: إله تمساح آخر
باتونغ!
عادةً، يمكن أن تنمو المخلوقات التي ولدت مؤلهة كثيراً إذا اكتسبت موارد كافية. يمكن أن يصبحوا بالتأكيد فراشة وربما يصلون إلى رتبة الإله الحقيقي.
حتى عيون روعة فتحت علي مصراعيها. لم تصدق ما تراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لازال يحمل الاله التمساح الصغير ، سقط الاله التمساح الكبير في البحر. و تحرك المخلوق كما لو أن الحرارة المروعة في مركز هذا الكوكب لم تكن أكثر من ينبوع ساخن عادي.
روعة ولي كيير لاحظتا الاله التمساح الصغير بعيون واسعة. كان المؤلهة المولود مرغوب للغاية كدودة قز. لقد كانوا الأفضل بين الأفضل.
أعطت القلعة الفضائية بأكملها إحساس تكنولوجي, كان كل شيء مصنوع من الكريستال ، لكن قلعة الفضاء السحرية تلك كانت في حالة من الفوضى. لقد تم تدميرها بشدة ، لذا فإن معظم الآلات الكريستالية المعقدة للغاية التي يمكن أن يراها هان سين في كل مكان, توقفت عن العمل منذ فترة. بينما كان عدد قليل منهم يعمل، والأضواء تومض عبرهم وكانها تطلب المساعدة.
إذا كانوا مؤلهين بالفعل ، فلن تكون هناك حاجة لهم للنمو. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون لديهم موهبة استثنائية. يمكنهم بالتأكيد الوصول إلى مستوي فراشة. ومع بعض الحظ ، يمكن أن يصبحوا آلهة حقيقية.
أدرك هان سين الآن أنه كان لديه انطباع خاطئ عن الاله التمساح. لم يكن ينظر إليهم بازدراء. بل كانت عيون المخلوق هكذا.
كان الهدف الأساسي لـ لي كيير هو الحصول على فراشة. أرادت دودة القز يمكنها ان تصبح الفراشة.
قال هان سين بفزع: “آلهة التماسيح ، قد تكون أجسادكم قادرة على تحمل الحرارة ، لكن أجسادنا لا تستطيع”.
لم يكن للآلهة القديمة أي مصلحة في أن يصبحوا ديدان قز لمرتفع للغاية. وإلا ، لكان كل كل مرتفع للغاية قد قاتل من أجل أن يصبح احد الآلهة القديمة دودة القز خاصته. و عبر التاريخ ، كان عدد قليل جداً من الآلهة القديمة اختاروا ان يكونوا ديدان قز. يمكن حساب العدد الإجمالي بيد واحدة.
كان هذا التمساح الصغير بالتأكيد قوي مثل الإلهة القديمة. روعة و لي كيير أرادوه حقاً.
بالطبع ، كان هناك بعض المخلوقات التي ولدت مؤلهة. لكن لم يكن هناك الكثير منهم ، ولهذا أشهر عرق الآله القديم. فقد ولدت تلك الكائنات مؤلهة. لقد ولدوا كآلهة بدائية، وكان عليهم أن يشقوا طريقهم من هناك. و تمكن الكثير منهم من أن يصبحوا فراشات، بينما تمكن آخرين من الوصول إلى المستوى المرموق للإله الحقيقي.
لكنهم كانوا يعلمون أن هذا لم يكن الوقت المناسب لمحاولة المطالبة بدودة قز. كانت حياتهم معلقة بشعرة الان.
في الكون خارج مجال نواة الكون ، عُرف ورثة المؤلهين بامتلاكهم جينات أفضل من المتوسط. كانت لديهم إمكانيات مذهلة ، لكن عندما ولدوا ، لم يكونوا مختلفين عن الأشخاص العاديين أو المخلوقات. سيحتاجون للتدرب والموارد للاختراق ورفع قوتهم.
لقد سار الاله التمساح الصغير بسعادة أمام هان سين والآخرين. و نظر إلى الثلاثة بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرقر الاله التمساح الصغير عليهم مرة أخرى ، وكأنه يستعجلهم لمتابعتهم.
لكن عينيه كانت صغيرة جداً. و بغض النظر عن الزاوية التي اختارها هان سين للنظر، كانوا صغار.
عندما رأى هان سين إله الماء القديم ، كان هذا مؤله بمستوي إله حقيقي. و كان أصل إله الماء القديم لا يزال في حوزة هان سين ، لذلك إذا كان هناك إله ماء قديم جديد ، فسيولد كإله بدائي.
أدرك هان سين الآن أنه كان لديه انطباع خاطئ عن الاله التمساح. لم يكن ينظر إليهم بازدراء. بل كانت عيون المخلوق هكذا.
جاء الاله التمساح الكبير زاحفاً ، داعياً الاله التمساح الصغير. فتلاشى الضوء الأسود للأله التمساح الصغير. و شعر هان سين والاثنان الآخران أن ضغط الجاذبية اختفي. فوقفوا.
لم يكونوا يعرفون ما الذي يفكر فيه التمساحان ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: لم يكن لدى الألهة التماسيح نية لقتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت روعة ولي كيير جيدتان في استشعار الأشياء. يمكن أن يشعروا أن الألهة التماسيح ليس لديهم نية قتل.
أدرك هان سين الآن أنه كان لديه انطباع خاطئ عن الاله التمساح. لم يكن ينظر إليهم بازدراء. بل كانت عيون المخلوق هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتجه الاله التمساح الكبير نحو الحفرة. و صعد الاله التمساح الصغير فوق ظهره. و نظر إلى الوراء وهدر في هان سين والفتاتان.
حتى عيون روعة فتحت علي مصراعيها. لم تصدق ما تراه.
“يجب أن يكون هذا هو جوهر هذا الكوكب. يبدوا أن الاله التمساح يعيش هنا “. عبست روعة. لقد لاحظت هذا المكان عندما قامت باستخدام الاحساس المرتفع للغاية لفحص الكوكب، ولكن كل ما كانت تعرفه هو أن البحر في القلب يبدو أنه يخضع لعملية اندماج نووي. لم تدرك أن الاله التمساح الصغير عاش هنا.
كان كل من روعة و لي كيير جيدتين في استشعار الأشياء ، لذلك عرفوا على الفور ما يعنيه ذلك. كانت قدرات الاستشعار لهان سين أقل شأناً ، لكن حتى هو كان بإمكانه أن يخمن أن التمساح أرادهم أن يتبعوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لازال يحمل الاله التمساح الصغير ، سقط الاله التمساح الكبير في البحر. و تحرك المخلوق كما لو أن الحرارة المروعة في مركز هذا الكوكب لم تكن أكثر من ينبوع ساخن عادي.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، ثم دخلوا الحفرة. لم تستطع لي كيير و روعة الهروب ، وكان هان سين حريص على معرفة ما الذي تخطط له التماسيح.
كان كل من روعة و لي كيير جيدتين في استشعار الأشياء ، لذلك عرفوا على الفور ما يعنيه ذلك. كانت قدرات الاستشعار لهان سين أقل شأناً ، لكن حتى هو كان بإمكانه أن يخمن أن التمساح أرادهم أن يتبعوه.
في الحقيقة ، كان السائل الأحمر أكثر سمكاً وأغمق من الحمم البركانية. كان مثل الهيدروجين الذي احترق بداخل الشمس.
كان بإمكان هان سين أن يرى أن الحفرة لم تكن كبيرة جداً ، وبالتالي ، لم يعتقد أنها عميقة جداً. و عندما دخل ، أدرك بسرعة أنه مخطئ. يبدو أن الحفرة التي لا قاع لها وبدا وكأنها تستمر مباشرةً إلى قلب الكوكب.
قال هان سين بفزع: “آلهة التماسيح ، قد تكون أجسادكم قادرة على تحمل الحرارة ، لكن أجسادنا لا تستطيع”.
تبع الثلاثة منهم التمساحين، ونزلوا في الحفرة. لم يعرفوا إلى أي مدى نزلوا ، لكنهم وجدوا أنفسهم بالقرب من قلب الكوكب ، ينظرون إلى بحر من الحمم البركانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توهج جسد الاله التمساح الكبير بضوء أسود و طار ليحيط هان سين والآخرين. و اختفى الإحساس بالاحتراق حياً الناتج عن الحرارة الشديدة.
في الحقيقة ، كان السائل الأحمر أكثر سمكاً وأغمق من الحمم البركانية. كان مثل الهيدروجين الذي احترق بداخل الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روعة ولي كيير لاحظتا الاله التمساح الصغير بعيون واسعة. كان المؤلهة المولود مرغوب للغاية كدودة قز. لقد كانوا الأفضل بين الأفضل.
“يجب أن يكون هذا هو جوهر هذا الكوكب. يبدوا أن الاله التمساح يعيش هنا “. عبست روعة. لقد لاحظت هذا المكان عندما قامت باستخدام الاحساس المرتفع للغاية لفحص الكوكب، ولكن كل ما كانت تعرفه هو أن البحر في القلب يبدو أنه يخضع لعملية اندماج نووي. لم تدرك أن الاله التمساح الصغير عاش هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان بإمكان هان سين أن يرى أن الحفرة لم تكن كبيرة جداً ، وبالتالي ، لم يعتقد أنها عميقة جداً. و عندما دخل ، أدرك بسرعة أنه مخطئ. يبدو أن الحفرة التي لا قاع لها وبدا وكأنها تستمر مباشرةً إلى قلب الكوكب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا يعرفون ما الذي يفكر فيه التمساحان ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: لم يكن لدى الألهة التماسيح نية لقتلهم.
باتونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء الاله التمساح الكبير زاحفاً ، داعياً الاله التمساح الصغير. فتلاشى الضوء الأسود للأله التمساح الصغير. و شعر هان سين والاثنان الآخران أن ضغط الجاذبية اختفي. فوقفوا.
بينما لازال يحمل الاله التمساح الصغير ، سقط الاله التمساح الكبير في البحر. و تحرك المخلوق كما لو أن الحرارة المروعة في مركز هذا الكوكب لم تكن أكثر من ينبوع ساخن عادي.
هدر الاله التمساح الصغير بصوت منخفض نحو هان سين والآخرين. قائلاً لهم ان يواصلوا اتباعهم.
بالطبع ، كان هناك بعض المخلوقات التي ولدت مؤلهة. لكن لم يكن هناك الكثير منهم ، ولهذا أشهر عرق الآله القديم. فقد ولدت تلك الكائنات مؤلهة. لقد ولدوا كآلهة بدائية، وكان عليهم أن يشقوا طريقهم من هناك. و تمكن الكثير منهم من أن يصبحوا فراشات، بينما تمكن آخرين من الوصول إلى المستوى المرموق للإله الحقيقي.
قال هان سين بفزع: “آلهة التماسيح ، قد تكون أجسادكم قادرة على تحمل الحرارة ، لكن أجسادنا لا تستطيع”.
مجرد وقوفه بجانب بحر الحمم جعله يشعر كما لو أن درع دونغ شوان يذوب. لن تصمد إذا اضطر إلى الدخول في الحمم الحمراء الداكنة.
حتى عيون روعة فتحت علي مصراعيها. لم تصدق ما تراه.
مجرد وقوفه بجانب بحر الحمم جعله يشعر كما لو أن درع دونغ شوان يذوب. لن تصمد إذا اضطر إلى الدخول في الحمم الحمراء الداكنة.
توهج جسد الاله التمساح الكبير بضوء أسود و طار ليحيط هان سين والآخرين. و اختفى الإحساس بالاحتراق حياً الناتج عن الحرارة الشديدة.
قرقر الاله التمساح الصغير عليهم مرة أخرى ، وكأنه يستعجلهم لمتابعتهم.
لم يكن لدى الاله التمساح الكبير هذا القدر من الصبر. بينما كان هان سين والآخرين لا يزالون مترددين في ملاحقتهم، شعرت أجسادهم فجأة بثقل شديد. و غاصوا في البحر ، وسقطوا فيه مثل الزلابية.
حتى عيون روعة فتحت علي مصراعيها. لم تصدق ما تراه.
عندما رأى هان سين إله الماء القديم ، كان هذا مؤله بمستوي إله حقيقي. و كان أصل إله الماء القديم لا يزال في حوزة هان سين ، لذلك إذا كان هناك إله ماء قديم جديد ، فسيولد كإله بدائي.
لحسن الحظ ، كانت لديهم الهالة السوداء للحماية ، والتي حمتهم من الحرارة. بينما استمرت قوة الجاذبية القوية في دفعهم إلى عمق الحمم البركانية. و عندما عادت رؤيتهم ، كانوا بالفعل خارج بحر الحمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وصلوا إلى مركز الكوكب ، ومع ذلك ، كان المركظ اشبه بمدينة. لم تكن هناك حمم بركانية مرئية في أي مكان ، لكن ما رأوه صدم الثلاثة منهم.
قال هان سين بفزع: “آلهة التماسيح ، قد تكون أجسادكم قادرة على تحمل الحرارة ، لكن أجسادنا لا تستطيع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى عيون روعة فتحت علي مصراعيها. لم تصدق ما تراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لب الكوكب ممتلئ بالمباني مثل قلعة الفضاء. كان من الواضح أنها من صنع عرق ذكي. لا يمكن أن تكون تكوينات طبيعية.
أعطت القلعة الفضائية بأكملها إحساس تكنولوجي, كان كل شيء مصنوع من الكريستال ، لكن قلعة الفضاء السحرية تلك كانت في حالة من الفوضى. لقد تم تدميرها بشدة ، لذا فإن معظم الآلات الكريستالية المعقدة للغاية التي يمكن أن يراها هان سين في كل مكان, توقفت عن العمل منذ فترة. بينما كان عدد قليل منهم يعمل، والأضواء تومض عبرهم وكانها تطلب المساعدة.
عند رؤية قلعة الفضاء والآلات الكريستالية، صُدم هان سين. كاد يصرخ ، “مستحيل! لماذا يبدو هذا المكان وكأنه غرفة تحكم لعرق البلورات؟”
أدرك هان سين الآن أنه كان لديه انطباع خاطئ عن الاله التمساح. لم يكن ينظر إليهم بازدراء. بل كانت عيون المخلوق هكذا.
عند رؤية قلعة الفضاء والآلات الكريستالية، صُدم هان سين. كاد يصرخ ، “مستحيل! لماذا يبدو هذا المكان وكأنه غرفة تحكم لعرق البلورات؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا يعرفون ما الذي يفكر فيه التمساحان ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: لم يكن لدى الألهة التماسيح نية لقتلهم.
كان هذا التمساح الصغير بالتأكيد قوي مثل الإلهة القديمة. روعة و لي كيير أرادوه حقاً.
هدر الاله التمساح الصغير بصوت منخفض نحو هان سين والآخرين. قائلاً لهم ان يواصلوا اتباعهم.
كانت روعة ولي كيير جيدتان في استشعار الأشياء. يمكن أن يشعروا أن الألهة التماسيح ليس لديهم نية قتل.
في الحقيقة ، كان السائل الأحمر أكثر سمكاً وأغمق من الحمم البركانية. كان مثل الهيدروجين الذي احترق بداخل الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا يعرفون ما الذي يفكر فيه التمساحان ، ولكن كان هناك شيء واحد مؤكد: لم يكن لدى الألهة التماسيح نية لقتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان بإمكان هان سين أن يرى أن الحفرة لم تكن كبيرة جداً ، وبالتالي ، لم يعتقد أنها عميقة جداً. و عندما دخل ، أدرك بسرعة أنه مخطئ. يبدو أن الحفرة التي لا قاع لها وبدا وكأنها تستمر مباشرةً إلى قلب الكوكب.
إذا كانوا مؤلهين بالفعل ، فلن تكون هناك حاجة لهم للنمو. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون لديهم موهبة استثنائية. يمكنهم بالتأكيد الوصول إلى مستوي فراشة. ومع بعض الحظ ، يمكن أن يصبحوا آلهة حقيقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات