العدوى
أمسك رياح الليل بالدوق وثبته على الأرض. و استخدم سلسلة جوهر لإبقائه مختوم في مكانه.
الفصل 2423 العدوى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حارب الدوق بجنون وحاول هز سلسلة الجوهر. اهتز جسده بالكامل مثل مدمن في حاجة إلى جرعته. و بدأت دموعه ومخاطه يتساقطان على الأرض.
“بالتأكيد.” أومأ الورقة المتساقطة بالموافقة.
“لقد أصبت!” أدرك هان سين أنه اصيب ، و ارتجف كامل جسده.
كان الحارس على وشك التخلص منه ، لكن الآنسة ميرور ورياح الليل خرجتا لإيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأب!” كانت باوير جالسة على الأريكة ممسكة بزوج من الزهر في يديها. و بدا صوتها لطيف للغاية عندما نادت هان سين.
لم يكن لديه أي فكرة عن كيف ومتى أصيب بهذه الحالة المخيفة. حتى أشارت الآنسة ميرور إلى ذلك، لم يدرك حتى أن القوة الغريبة تمكنت من التسلل إلى جسده وإصابة عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حدقاته لم يتغيروا.” نظر هان سين في عيون عدد قليل من الحراس. كانت عيونهم طبيعية تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت الآنسة ميرور ورياح الليل في وجهه بدهشة. لم يسبق أن زار هان سين الممر الحجري، ولم ينظر إلى التمثال بألف عين. ولكن الآن ، لم يكن هناك من ينكر أن كل عين من عينيه بها حدقتان حمراوتان. هذا يمكن أن يعني شيئ واحد فقط: كانت القوة معدية.
صرخ الدوق. و تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، وبدأ يلهث. لقد أصدر صوت غير طبيعي، ثم استدار للاندفاع خارج المكتب.
إذا كانت معدية حقاً ، فهذا يعني أن اللعبة قد انتهت لكل شخص في معسكرهم. حتى التعزيزات التي تتجه اليهم ستكون في خطر.
تحرك هان سين على الفور. استدار وخرج من المكتب ، ثم أمسك الحارس بالخارج ونظر بعمق في عيني الرجل.
“هل حاولت تدمير التمثال بألف عين وألف يد؟” سأل هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان الحارس على وشك التخلص منه ، لكن الآنسة ميرور ورياح الليل خرجتا لإيقافه.
“حدقاته لم يتغيروا.” نظر هان سين في عيون عدد قليل من الحراس. كانت عيونهم طبيعية تماماً.
حدق هان سين، و الآنسة ميرور، ورياح الليل في عيني الدوق. بعد أن رأى الدوق التمثال بألف عين وألف ذراع، سرعان ما بدأت حدقات الرجل تتحول إلى اللون الأحمر. و بعد ثواني، تعمق اللون إلى لون قرمزي داكن. ثم بدأت الحدقات في الانقسام. و في بضع دقائق ، اصبحت عيون الدوق مثل عيون هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الثانية التالية، أخرج هان سين هاتفه واتصل برقم الورقة المتساقطة. رن الجرس مرتين، ثم رفعت الورقة المتساقطة الهاتف. لقد ردت فقط على المكالمة الصوتية، لذلك لم يكن هناك فيديو.
“بغض النظر عن الطريقة التي ترى بها هذا التمثال، سوف تصاب بقوته.” عبس هان سين. استخدم القليل من قواه للتحقق من عينيه ومعرفة سبب تغيرهم، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه أن يعرفه. بقدر ما استطاع هان سين أن يمد حواسه ، شعر بان عيناه طبيعيتان. لم يبدو أنهم تحت تأثير أي قوة غريبة.
“الورقة المتساقطة ، هل باوير قريبة منك؟” سأل هان سين.
لم ترد الورقة المتساقطة. نظرت إلى الآنسة ميرور ، التي كانت لا تزال واقفة بجانب هان سين.
أجابت الورقة المتساقطة “نعم”.
لم يكن لديهم أي دليل على أن العدوى يمكن أن تنتقل من شخص لآخر إذا لم يكن الفيديو متورط، ولكن في هذه المرحلة، من كان يعرف كيف يمكن أن تنتقل العدوى؟ إذا اصيب باوير ونينغ يوي باي شكل ، فسيكون ذلك سيئ.
قال هان سين: “قومي بتشغيل اتصال الفيديو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” سألت الورقة المتساقطة دون تشغيل الفيديو.
“لماذا؟” سألت الورقة المتساقطة دون تشغيل الفيديو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الآنسة ميرور: “فقط افعلي ما يقول”.
لم يكن لديهم أي دليل على أن العدوى يمكن أن تنتقل من شخص لآخر إذا لم يكن الفيديو متورط، ولكن في هذه المرحلة، من كان يعرف كيف يمكن أن تنتقل العدوى؟ إذا اصيب باوير ونينغ يوي باي شكل ، فسيكون ذلك سيئ.
لم ترد الورقة المتساقطة. نظرت إلى الآنسة ميرور ، التي كانت لا تزال واقفة بجانب هان سين.
أجابت الورقة المتساقطة “حسناً”. قامت بتشغيل محادثة الفيديو الخاصة بها ، وظهرت صورتها على شاشة هان سين.
أجابت الورقة المتساقطة “نعم”.
كان شعر الورقة المتساقطة فوضوياً بعض الشيء، وكانت ملابسها مشوهة بالأزرار. لم يكن لدى هان سين أي فكرة عما كانت تفعله مع باوير وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا لم يكن مهم. حدق هان سين في حدقاتها ولاحظت أنهم طبيعيين. ظلت الألوان كما هي ، ولم يكن هناك سوى حدقة واحدة في كل عين. شعر هان سين بالقليل من الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه أي فكرة عن كيف ومتى أصيب بهذه الحالة المخيفة. حتى أشارت الآنسة ميرور إلى ذلك، لم يدرك حتى أن القوة الغريبة تمكنت من التسلل إلى جسده وإصابة عينيه.
“الأب!” كانت باوير جالسة على الأريكة ممسكة بزوج من الزهر في يديها. و بدا صوتها لطيف للغاية عندما نادت هان سين.
بدت عيون باوير طبيعية. وجعله ذلك يشعر بأمان أكبر.”باوير ، ابقي في الغرفة والعب مع الورقة المتساقطة. لا تذهبي إلى أي مكان ، فقط اتنتظريني هناك، حسناً؟”
“بغض النظر عن الطريقة التي ترى بها هذا التمثال، سوف تصاب بقوته.” عبس هان سين. استخدم القليل من قواه للتحقق من عينيه ومعرفة سبب تغيرهم، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه أن يعرفه. بقدر ما استطاع هان سين أن يمد حواسه ، شعر بان عيناه طبيعيتان. لم يبدو أنهم تحت تأثير أي قوة غريبة.
“بالتأكيد يا أبي.” أومأت باوير برأسها.
حول هان سين انتباهه مرة أخرى إلى الورقة المتساقطة.”الورقة المتساقطة، أبقي الباب مغلق ولا تذهبي إلى أي مكان. و لا تدعي أي شخص يدخل ، ما لم يكن أنا”.
“بالتأكيد. دعونا نذهب إلى ذلك الباب الحجري ونلقي نظرة “. أومأ هان سين برأسه. أراد أن يرى التمثال أيضاً.
“بالتأكيد.” أومأ الورقة المتساقطة بالموافقة.
لم ترد الورقة المتساقطة. نظرت إلى الآنسة ميرور ، التي كانت لا تزال واقفة بجانب هان سين.
أجابت الورقة المتساقطة “حسناً”. قامت بتشغيل محادثة الفيديو الخاصة بها ، وظهرت صورتها على شاشة هان سين.
قالت الآنسة ميرور بهدوء: “افعلي كما يقول”.
لكن هان سين شعر بنفس الشعور الذي وصفته الآنسة ميرور. كان لديه دافع مفاجئ للتوجه إلى الحقل الحجري. كان مثل مدخن عجوز لم يدخن طوال اليوم. أراد بشدة الخروج وشراء علبة.
“بالتأكيد.” أومأ الورقة المتساقطة بالموافقة.
صرخ الدوق. و تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، وبدأ يلهث. لقد أصدر صوت غير طبيعي، ثم استدار للاندفاع خارج المكتب.
سقطت الغيمة الحمراء لرتبة الملك ، لذلك تركوها ورائهم في المعسكر. لم ترا التمثال بعد ، لذلك ظلت عيناها طبيعيتين في الوقت الحالي. وهكذا فبدلاً من المجيء معهم وتعريض نفسها للخطر، أمرتها الآنسة ميرور بتولي مسؤولية المعسكر أثناء ذهابهم.
أغلق هان سين الهاتف وتحدث إلى الآنسة ميرور.”ابحثي عن شخص ما بعيون سليمة. نحن بحاجة إلى إجراء اختبار”.
“بالتأكيد. دعونا نذهب إلى ذلك الباب الحجري ونلقي نظرة “. أومأ هان سين برأسه. أراد أن يرى التمثال أيضاً.
نظرت الآنسة ميرور إلى رياح الليل. اختفي رياح الليل دون أن ينبس ببنت شفة. وبعد وقت قصير ، ظهر رياح الليل مرة أخرى في المكتب ، ودفع شخصين أمامه. كانا اثنين من العمال الذين وضعهم هان سين في نطاق التمثال الحجري. كان أحدهم نينغ يوي والآخر هو الرجل الذي تعاون معه.
نظراً لأن نينغ يوي كان بعيد عن المستودع ، فقد كان هو وشريكه أول من التقى بهم رياح الليل.
“ربما تكون إجاباتنا وراء تلك الأبواب الحجرية.” قال رياح الليل “قد نضطر إلى الذهاب إلى هناك لإيجاد حل لمشاكلنا الحالية”.
نظراً لأن نينغ يوي كان بعيد عن المستودع ، فقد كان هو وشريكه أول من التقى بهم رياح الليل.
“أنت ابقى هنا.” دفع هان سين نينغ يوي خارج باب المكتب وأغلقه. ثم قام بسحب الدوق أمام الكمبيوتر وأعاد تشغيل الفيديو. و تأكد من أن الدوق شاهد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح هان سين الباب وترك نينغ يوي يدخل الغرفة. كانت عيناه لا تزال على ما يرام ، ولم تكن هناك تغييرات جديدة عليه. و أكيد ذلك عندما سأل هان سين.
حدق هان سين، و الآنسة ميرور، ورياح الليل في عيني الدوق. بعد أن رأى الدوق التمثال بألف عين وألف ذراع، سرعان ما بدأت حدقات الرجل تتحول إلى اللون الأحمر. و بعد ثواني، تعمق اللون إلى لون قرمزي داكن. ثم بدأت الحدقات في الانقسام. و في بضع دقائق ، اصبحت عيون الدوق مثل عيون هان سين.
لم يحتاج هان سين لقول أي شيء. لقد فهموا جميعاً ما يحدث. مجرد النظر إلى شريط الفيديو الذي يحتوي على صورة لذلك التمثال يمكن أن يصيبهم بأياً كانت القوة الملعونة التي يمتلكها.
فتح هان سين الباب وترك نينغ يوي يدخل الغرفة. كانت عيناه لا تزال على ما يرام ، ولم تكن هناك تغييرات جديدة عليه. و أكيد ذلك عندما سأل هان سين.
بدت عيون باوير طبيعية. وجعله ذلك يشعر بأمان أكبر.”باوير ، ابقي في الغرفة والعب مع الورقة المتساقطة. لا تذهبي إلى أي مكان ، فقط اتنتظريني هناك، حسناً؟”
“بغض النظر عن الطريقة التي ترى بها هذا التمثال، سوف تصاب بقوته.” عبس هان سين. استخدم القليل من قواه للتحقق من عينيه ومعرفة سبب تغيرهم، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه أن يعرفه. بقدر ما استطاع هان سين أن يمد حواسه ، شعر بان عيناه طبيعيتان. لم يبدو أنهم تحت تأثير أي قوة غريبة.
لكن هذا لم يكن مهم. حدق هان سين في حدقاتها ولاحظت أنهم طبيعيين. ظلت الألوان كما هي ، ولم يكن هناك سوى حدقة واحدة في كل عين. شعر هان سين بالقليل من الارتياح.
أغلق هان سين الهاتف وتحدث إلى الآنسة ميرور.”ابحثي عن شخص ما بعيون سليمة. نحن بحاجة إلى إجراء اختبار”.
حتى منطقة دونغ شوان لم تستطع تحديد ما حدث لعينيه. كان الأمر كما لو كانت عيناه طبيعيتان تماماً.
إذا كانت معدية حقاً ، فهذا يعني أن اللعبة قد انتهت لكل شخص في معسكرهم. حتى التعزيزات التي تتجه اليهم ستكون في خطر.
لكن هان سين شعر بنفس الشعور الذي وصفته الآنسة ميرور. كان لديه دافع مفاجئ للتوجه إلى الحقل الحجري. كان مثل مدخن عجوز لم يدخن طوال اليوم. أراد بشدة الخروج وشراء علبة.
لم يحتاج هان سين لقول أي شيء. لقد فهموا جميعاً ما يحدث. مجرد النظر إلى شريط الفيديو الذي يحتوي على صورة لذلك التمثال يمكن أن يصيبهم بأياً كانت القوة الملعونة التي يمتلكها.
لحسن الحظ ، كان لدى هان سين ارادة قوية. تمكن من مقاومة الدافع. لو كانت ارادته ضعيفة، لدخل الحقول بالفعل.
“يبدو أن الباب الحجري هو الطريقة الوحيدة للتقدم اذاً. بزداد الدافع قوة، وحتى مع إرادتنا القوية ، لن نستمر إلى الأبد. لا يمكننا انتظار وصول التعزيزات إلى هنا. دعونا نتوجه إلى الأبواب بينما لا نزال نسيطر على أنفسنا”. عندما اتخذت الآنسة ميرور القرار ، لم تتردد. كان صوتها حازم ومنضبط.
صرخ الدوق. و تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، وبدأ يلهث. لقد أصدر صوت غير طبيعي، ثم استدار للاندفاع خارج المكتب.
صرخ الدوق. و تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، وبدأ يلهث. لقد أصدر صوت غير طبيعي، ثم استدار للاندفاع خارج المكتب.
أمسك رياح الليل بالدوق وثبته على الأرض. و استخدم سلسلة جوهر لإبقائه مختوم في مكانه.
حارب الدوق بجنون وحاول هز سلسلة الجوهر. اهتز جسده بالكامل مثل مدمن في حاجة إلى جرعته. و بدأت دموعه ومخاطه يتساقطان على الأرض.
قال هان سين: “قومي بتشغيل اتصال الفيديو”.
“ماذا نفعل؟” سأل هان سين ، ناظراً إلى الآنسة ميرور ورياح الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأمور تسوء بسرعة كبيرة، ولم يكن هذا شيئ يمكنهم الهروب منه. الشكوى من الوضع لن تكون مفيدة. عليهم إيجاد طريقة للتخلص من هذه الفوضى.
“ربما تكون إجاباتنا وراء تلك الأبواب الحجرية.” قال رياح الليل “قد نضطر إلى الذهاب إلى هناك لإيجاد حل لمشاكلنا الحالية”.
نظراً لأن نينغ يوي كان بعيد عن المستودع ، فقد كان هو وشريكه أول من التقى بهم رياح الليل.
بدت عيون باوير طبيعية. وجعله ذلك يشعر بأمان أكبر.”باوير ، ابقي في الغرفة والعب مع الورقة المتساقطة. لا تذهبي إلى أي مكان ، فقط اتنتظريني هناك، حسناً؟”
“هل حاولت تدمير التمثال بألف عين وألف يد؟” سأل هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حارب الدوق بجنون وحاول هز سلسلة الجوهر. اهتز جسده بالكامل مثل مدمن في حاجة إلى جرعته. و بدأت دموعه ومخاطه يتساقطان على الأرض.
“لقد حاولت، لكنني لم أنجح. هذا التمثال أصلب من متوسط الصخور السوداء.” قال رياح الليل.
سقطت الغيمة الحمراء لرتبة الملك ، لذلك تركوها ورائهم في المعسكر. لم ترا التمثال بعد ، لذلك ظلت عيناها طبيعيتين في الوقت الحالي. وهكذا فبدلاً من المجيء معهم وتعريض نفسها للخطر، أمرتها الآنسة ميرور بتولي مسؤولية المعسكر أثناء ذهابهم.
“يبدو أن الباب الحجري هو الطريقة الوحيدة للتقدم اذاً. بزداد الدافع قوة، وحتى مع إرادتنا القوية ، لن نستمر إلى الأبد. لا يمكننا انتظار وصول التعزيزات إلى هنا. دعونا نتوجه إلى الأبواب بينما لا نزال نسيطر على أنفسنا”. عندما اتخذت الآنسة ميرور القرار ، لم تتردد. كان صوتها حازم ومنضبط.
“لقد أصبت!” أدرك هان سين أنه اصيب ، و ارتجف كامل جسده.
“بالتأكيد. دعونا نذهب إلى ذلك الباب الحجري ونلقي نظرة “. أومأ هان سين برأسه. أراد أن يرى التمثال أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الآنسة ميرور بهدوء: “افعلي كما يقول”.
لم يكن لديهم أي دليل على أن العدوى يمكن أن تنتقل من شخص لآخر إذا لم يكن الفيديو متورط، ولكن في هذه المرحلة، من كان يعرف كيف يمكن أن تنتقل العدوى؟ إذا اصيب باوير ونينغ يوي باي شكل ، فسيكون ذلك سيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك ، كان نينغ يوي مصاب بالفعل بشيء ما. و أصبح من الصعب معرفة ما إذا كان رجل أم امرأة، لقد تغيرت شخصيته بشكل جذري أيضاً. اختفي نينغ يوي الذي عرفه هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت ابقى هنا.” دفع هان سين نينغ يوي خارج باب المكتب وأغلقه. ثم قام بسحب الدوق أمام الكمبيوتر وأعاد تشغيل الفيديو. و تأكد من أن الدوق شاهد كل شيء.
“الورقة المتساقطة ، هل باوير قريبة منك؟” سأل هان سين.
الآن بعد أن اتخذت الآنسة ميرور قرارها، تحركت على الفور. هان سين ، رياح الليل ، والدوق تبعوها إلى الحقل الحجري.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
سقطت الغيمة الحمراء لرتبة الملك ، لذلك تركوها ورائهم في المعسكر. لم ترا التمثال بعد ، لذلك ظلت عيناها طبيعيتين في الوقت الحالي. وهكذا فبدلاً من المجيء معهم وتعريض نفسها للخطر، أمرتها الآنسة ميرور بتولي مسؤولية المعسكر أثناء ذهابهم.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ الدوق. و تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، وبدأ يلهث. لقد أصدر صوت غير طبيعي، ثم استدار للاندفاع خارج المكتب.
إذا كانت معدية حقاً ، فهذا يعني أن اللعبة قد انتهت لكل شخص في معسكرهم. حتى التعزيزات التي تتجه اليهم ستكون في خطر.
في الثانية التالية، أخرج هان سين هاتفه واتصل برقم الورقة المتساقطة. رن الجرس مرتين، ثم رفعت الورقة المتساقطة الهاتف. لقد ردت فقط على المكالمة الصوتية، لذلك لم يكن هناك فيديو.
“هل حاولت تدمير التمثال بألف عين وألف يد؟” سأل هان سين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات