الخروج من القاعة
قال الفولاذ الاسود: “دعهم يبقون”. ثم أشار لبقية الفريق للمغادرة. ثم تمتم إلى الملك شي تشينغ ، “أخبر هان سين أنني آسف . سأترك الكثير من نبات اللوتس في القاعدة “.
الفصل 1854 الخروج من القاعة
توقف الملك شي تشينغ على مقربة من المدخل وتحدث بصوت عالي إلى هان سين. “هل لديك حقاً طريقة؟ لو لم تنجح ، فسأخرجك من هناك!”
هزت غو تشينغ تشينغ رأسها. “لا أعتقد ذلك . أعطاني هذا الاله شعوراً مختلف تماماً عمن قابلته سابقاً. ومع ذلك ، يبدو أن هناك خيط يربط بينهما بطريقة ما . لكن لا يمكنني وضع إصبعي عليه”.
”لا تقلق.” قال هان سين بهدوء.
هزت غو تشينغ تشينغ رأسها. “لا أعتقد ذلك . أعطاني هذا الاله شعوراً مختلف تماماً عمن قابلته سابقاً. ومع ذلك ، يبدو أن هناك خيط يربط بينهما بطريقة ما . لكن لا يمكنني وضع إصبعي عليه”.
“هان سين ، قدم له تضحيتك وتمنى أمنية! هل تريد أن تموت؟” قال الدوق خشب بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انه إلهك ، الريباتي . إنه ليس إله البلوريين . من قال أنني يجب أن أتمنى منه امنية؟” سخر هان سين من كلمات الدوق.
“هل مات شخص تحبه؟ إذا تمنيت أمنية ، يمكنني إعادته لك “. عرض الشمس أله السماء المزيد ، حيث رأى عدم اهتمام هان سين المستمر.
“يبدو أنك لا تريد أن تعيش حقاً.” بدا الدوق خشب عابس إلى حد ما.
كانت ليتل سيلفر ، التي كانت جالسة على كتف هان سين طوال الوقت ، كبيرة في السن أيضاً. أصبح شعرها الفضي أبيض ، وبدت كما لو أنها ستموت بسبب الشيخوخة.
لا يهمه ما إذا كان هان سين يريد أن يعيش أو يموت ، لكنه كان على كوكب الكسوف. إذا مات هان سين بشكل عشوائي هناك ، و تحت إشرافه ، فلن يتمكن من شرح ما حدث للملكة.
لقد فهمت غو تشينغ تشينغ ما كان يقصده ، لكنها لم ترد عليه.
“اله السماء ، أنا لن أتمنى. ولن أسلم الريشة. حتى لو قتلتني أو عذبتني فلن تحصل عليها. هيا اذاً!” قال هان سين هذا و واصل السير نحو الباب.
فجأة ، أغلق الباب البنفسجي البرونزي. وبعد ذلك ، لم يستطيعو رؤة ما ورائه . هذا يعني أيضاً أن هان سين أصبح مخفي عن الأنظار.
لم يقل الشمس أله السماء كلمة واحدة. كان جسد هان سين ينمو بسرعة كبيرة. كان وجهه متجعداً وشعره أصبح أبيض.
لم يصبح هان سين رجل عجوز ، وكان صغير مثلما دخل القاعة لأول مرة. كما أنه لم يصب بأذى.
قال الفولاذ الاسود: “دعهم يبقون”. ثم أشار لبقية الفريق للمغادرة. ثم تمتم إلى الملك شي تشينغ ، “أخبر هان سين أنني آسف . سأترك الكثير من نبات اللوتس في القاعدة “.
“حتى لو كنت لا تريد استخدام ريشة الغراب لإنقاذ شعبك ، ألا تهتم بنفسك؟ ماذا عن الخلود؟ إذا تمنيت ذلك ، يمكنك العيش إلى الأبد! أو يمكنك أن تصبح ملك على بعض الأراضي ، إذا اخترت ذلك. يمكنني أن أمنحك أي شيء تريده ، هنا و الآن “. كسر الشمس أله السماء صمته أخيراً.
“كان ذلك مجرد وهم؟ هذا يعني أنه لم يكن حقيقي ، وكل قوته كانت فقط للعرض؟ ” قال الملك شي تشينغ.
“ماذا تفعلان هناك؟ لماذا لا تغادرون؟” سأل ماركيز الملك شي تشينغ و غو تشينغ تشينغ.
لم يرد هان سين. واصل السير بعيداً. رغم انه لم يستطع المغادرة الا انه استمر في السير.
لم يرد هان سين. واصل السير بعيداً. رغم انه لم يستطع المغادرة الا انه استمر في السير.
“هل مات شخص تحبه؟ إذا تمنيت أمنية ، يمكنني إعادته لك “. عرض الشمس أله السماء المزيد ، حيث رأى عدم اهتمام هان سين المستمر.
“انه إلهك ، الريباتي . إنه ليس إله البلوريين . من قال أنني يجب أن أتمنى منه امنية؟” سخر هان سين من كلمات الدوق.
هز هان سين رأسه وأخرج صندوق . ابتسم وقال ، “الشيء الذي أراده اله السماء لا يزال هنا. حتى لو تمنيت أمنية ، فلن يستمع الي”.
لم يقل هان سين أي شيء له ، استمر في السير كما لو أنه لم يسمع شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الفولاذ الاسود ونظر إلى الباب المهيب الذي أغلق. قال ، “حسناً ، دعنا نرحل.”
“إذا كنت تريد أن تصبح سيد مطلق لـ مضيق القمر ، فما عليك سوى أن تتمني ذلك.” أصبحت عروض الشمس أله السماء أكبر مع مرور الوقت. إذا استمر هذا ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يجد هان سين نفسه في مقعد الاله.
“يبدو أن اله السماء غاضب. من المرجح أن هان سين مات الآن. يجب أن نذهب يا سيدي”. كان الدوق خشب يتحدث إلى الفولاذ الاسود.
ظل هان سين غير منزعج وغير مهتم . استمر في السير . سار في اتجاه الباب الذي لا يمكن الوصول إليه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يصبح هان سين رجل عجوز ، وكان صغير مثلما دخل القاعة لأول مرة. كما أنه لم يصب بأذى.
بعد فترة وجيزة ، تحول شعر هان سين إلى اللون الأبيض. كان وجهه مغطى بالتجاعيد. كان مثل رجل عجوز يحتضر . لقد كان شيخ عجوز حقاً في هذه المرحلة.
“يبدو أنك لا تريد أن تعيش حقاً.” بدا الدوق خشب عابس إلى حد ما.
كانت ليتل سيلفر ، التي كانت جالسة على كتف هان سين طوال الوقت ، كبيرة في السن أيضاً. أصبح شعرها الفضي أبيض ، وبدت كما لو أنها ستموت بسبب الشيخوخة.
رفع الماركيز شفته العليا ، معتقداً أن الملك شي تشينغ كان خائف جداً من الذهاب لمساعدة هان سين. اعتقد الآخرين نفس الشيء أيضاً. كان بإمكانهم رؤيته واقف علي الحاقة فقط يراقب هان سين ويرفض الدخول.
“ماذا؟ ألا تنوي مساعدته؟ ” سخر ماركيز.
“ربما كلاهما من نفس النوع؟ يجب أن يكون لكل منهم قيود من نوع ما. لا يمكنهم فقط قتل الناس “. ومع ذلك ، لم يستمر هان سين في هذا القطار من الأسئلة. لقد نظر حوله وسأل ، “لقد غادر الدوق خشب والآخرين؟”
قال الملك شي تشينغ ببرود ، “قال إن لديه طريقة للخروج من هناك.”
قال الملك شي تشينغ ببرود: “نحن ننتظر هان سين”.
رفع الماركيز شفته العليا ، معتقداً أن الملك شي تشينغ كان خائف جداً من الذهاب لمساعدة هان سين. اعتقد الآخرين نفس الشيء أيضاً. كان بإمكانهم رؤيته واقف علي الحاقة فقط يراقب هان سين ويرفض الدخول.
“ربما كلاهما من نفس النوع؟ يجب أن يكون لكل منهم قيود من نوع ما. لا يمكنهم فقط قتل الناس “. ومع ذلك ، لم يستمر هان سين في هذا القطار من الأسئلة. لقد نظر حوله وسأل ، “لقد غادر الدوق خشب والآخرين؟”
فجأة ، أغلق الباب البنفسجي البرونزي. وبعد ذلك ، لم يستطيعو رؤة ما ورائه . هذا يعني أيضاً أن هان سين أصبح مخفي عن الأنظار.
“هان سين ، قدم له تضحيتك وتمنى أمنية! هل تريد أن تموت؟” قال الدوق خشب بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن اله السماء غاضب. من المرجح أن هان سين مات الآن. يجب أن نذهب يا سيدي”. كان الدوق خشب يتحدث إلى الفولاذ الاسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان ذلك مجرد وهم؟ هذا يعني أنه لم يكن حقيقي ، وكل قوته كانت فقط للعرض؟ ” قال الملك شي تشينغ.
عبس الفولاذ الاسود ونظر إلى الباب المهيب الذي أغلق. قال ، “حسناً ، دعنا نرحل.”
“أنا كذلك ، لكن اله السماء هذا زميل مراوغ . أخشى أن يخرج هان سين كرجل عجوز “. اسقط الملك شي تشينغ كتفيه.
“ماذا تفعلان هناك؟ لماذا لا تغادرون؟” سأل ماركيز الملك شي تشينغ و غو تشينغ تشينغ.
الفصل 1854 الخروج من القاعة
“إذا كنت تريد أن تصبح سيد مطلق لـ مضيق القمر ، فما عليك سوى أن تتمني ذلك.” أصبحت عروض الشمس أله السماء أكبر مع مرور الوقت. إذا استمر هذا ، فلن يمر وقت طويل قبل أن يجد هان سين نفسه في مقعد الاله.
قال الملك شي تشينغ ببرود: “نحن ننتظر هان سين”.
“انه إلهك ، الريباتي . إنه ليس إله البلوريين . من قال أنني يجب أن أتمنى منه امنية؟” سخر هان سين من كلمات الدوق.
“في وقت سابق كنتما تخشيان الدخول . توقفو عن التظاهر بهذا الهراء”. رفع الماركيز شفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الفولاذ الاسود: “دعهم يبقون”. ثم أشار لبقية الفريق للمغادرة. ثم تمتم إلى الملك شي تشينغ ، “أخبر هان سين أنني آسف . سأترك الكثير من نبات اللوتس في القاعدة “.
“حسناً.” أكد الملك شي تشينغ أنه سيفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم! كيف عرفت أن كل هذا كان مجرد وهم؟” سألت غو تشينغ تشينغ وهي تطابق سرعة هان سين. لم يكن لديها فكرة أنها كانت خدعة.
عندما أخذ الدوق خشب الآخرين إلى مخرج المكان ، تحدث الملك شي تشينغ مرة أخرى. قال “هل هان سين سيكون بخير حقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر وقت طويل ، وبعد ساعة ، انفتح الباب الأرجواني البرونزي . و خرج هان سين وبجانبه ليتل سيلفر.
ظل هان سين غير منزعج وغير مهتم . استمر في السير . سار في اتجاه الباب الذي لا يمكن الوصول إليه.
“اعتقدت أنك واثق من أنه سيكون بخير.” نظرت غو تشينغ تشينغ إلى الباب أمامهم وتحدثت بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا كذلك ، لكن اله السماء هذا زميل مراوغ . أخشى أن يخرج هان سين كرجل عجوز “. اسقط الملك شي تشينغ كتفيه.
قادر علي الاختفاء امام أله!!!
لقد فهمت غو تشينغ تشينغ ما كان يقصده ، لكنها لم ترد عليه.
مر وقت طويل ، وبعد ساعة ، انفتح الباب الأرجواني البرونزي . و خرج هان سين وبجانبه ليتل سيلفر.
لم يصبح هان سين رجل عجوز ، وكان صغير مثلما دخل القاعة لأول مرة. كما أنه لم يصب بأذى.
عندما أخذ الدوق خشب الآخرين إلى مخرج المكان ، تحدث الملك شي تشينغ مرة أخرى. قال “هل هان سين سيكون بخير حقاً؟”
كانت ليتيل سيلفر بخير أيضاً. وكان لديها فروها الفضي الذي كان مشع ولامع.
كانت ليتيل سيلفر بخير أيضاً. وكان لديها فروها الفضي الذي كان مشع ولامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم! كيف عرفت أن كل هذا كان مجرد وهم؟” سألت غو تشينغ تشينغ وهي تطابق سرعة هان سين. لم يكن لديها فكرة أنها كانت خدعة.
“هل تمنيت أمنية؟” تحدثت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين ، بدت مكتئبة حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اله السماء ، أنا لن أتمنى. ولن أسلم الريشة. حتى لو قتلتني أو عذبتني فلن تحصل عليها. هيا اذاً!” قال هان سين هذا و واصل السير نحو الباب.
هز هان سين رأسه وأخرج صندوق . ابتسم وقال ، “الشيء الذي أراده اله السماء لا يزال هنا. حتى لو تمنيت أمنية ، فلن يستمع الي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذا لم تتمني امنية , فلماذا تركك تذهب دون أن تصاب بأذى؟” سأل الملك شي تشينغ بفضول كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد هان سين على الملك شي تشينغ . لقد نظر لغو تشينغ تشينغ وسأل ، ” الشمس أله السماء ، هل كان هو نفس الإله الذي قابلته؟”
“كنت بخير طوال الوقت . كان تسريع الوقت مجرد وهم “. ابتسم هان سين.
“ربما كلاهما من نفس النوع؟ يجب أن يكون لكل منهم قيود من نوع ما. لا يمكنهم فقط قتل الناس “. ومع ذلك ، لم يستمر هان سين في هذا القطار من الأسئلة. لقد نظر حوله وسأل ، “لقد غادر الدوق خشب والآخرين؟”
“كان ذلك مجرد وهم؟ هذا يعني أنه لم يكن حقيقي ، وكل قوته كانت فقط للعرض؟ ” قال الملك شي تشينغ.
“ليس لديه كل القدرات التي يتظاهر بأنه يمتلكها ، لكن على الأقل قوته الفضائية كانت حقيقة. على الرغم من أنه ليس قوي حقاً ، إلا أنه لا يزال في مستوى مؤله. حتى لو اضطررنا لمحاربته في النهاية ، فلا يمكننا التعامل معه الآن “. هز هان سين رأسه.
“هل تمنيت أمنية؟” تحدثت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين ، بدت مكتئبة حقاً.
“لماذا لم يقتلك ويأخذ الريشة فقط؟” لم يستطع الملك شي تشينغ تصديق أن الأمور قد سارت بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أفهم! كيف عرفت أن كل هذا كان مجرد وهم؟” سألت غو تشينغ تشينغ وهي تطابق سرعة هان سين. لم يكن لديها فكرة أنها كانت خدعة.
لم يرد هان سين على الملك شي تشينغ . لقد نظر لغو تشينغ تشينغ وسأل ، ” الشمس أله السماء ، هل كان هو نفس الإله الذي قابلته؟”
هزت غو تشينغ تشينغ رأسها. “لا أعتقد ذلك . أعطاني هذا الاله شعوراً مختلف تماماً عمن قابلته سابقاً. ومع ذلك ، يبدو أن هناك خيط يربط بينهما بطريقة ما . لكن لا يمكنني وضع إصبعي عليه”.
لم يرد هان سين. ربت على كتفه وكشف المتخفي الصغير عن نفسه . ابتسم هان سين. “إذا كانت هذه القوة حقيقية ، لكان قد تقدم في السن أيضاً.”
“ربما كلاهما من نفس النوع؟ يجب أن يكون لكل منهم قيود من نوع ما. لا يمكنهم فقط قتل الناس “. ومع ذلك ، لم يستمر هان سين في هذا القطار من الأسئلة. لقد نظر حوله وسأل ، “لقد غادر الدوق خشب والآخرين؟”
“ربما كلاهما من نفس النوع؟ يجب أن يكون لكل منهم قيود من نوع ما. لا يمكنهم فقط قتل الناس “. ومع ذلك ، لم يستمر هان سين في هذا القطار من الأسئلة. لقد نظر حوله وسأل ، “لقد غادر الدوق خشب والآخرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الفولاذ الاسود ونظر إلى الباب المهيب الذي أغلق. قال ، “حسناً ، دعنا نرحل.”
” غادرو بمجرد أن أغلق الباب . أخبرنا الفولاذ الاسود أنه سيترك بعض جذور اللوتس لنا في القاعدة.” أجاب الملك شي تشينغ.
“هل مات شخص تحبه؟ إذا تمنيت أمنية ، يمكنني إعادته لك “. عرض الشمس أله السماء المزيد ، حيث رأى عدم اهتمام هان سين المستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخشى أنهم قد لا يتمكنون حتى من مغادرة القصر. على حد علمي فأولئك الذين يتمنون الأمنيات لا يلقون مصير جيد . لنذهب . آمل أن نتمكن من اللحاق بهم “. قال هان سين بينما تقدمو.
“ماذا تفعلان هناك؟ لماذا لا تغادرون؟” سأل ماركيز الملك شي تشينغ و غو تشينغ تشينغ.
“هل تمنيت أمنية؟” تحدثت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين ، بدت مكتئبة حقاً.
“أنا لا أفهم! كيف عرفت أن كل هذا كان مجرد وهم؟” سألت غو تشينغ تشينغ وهي تطابق سرعة هان سين. لم يكن لديها فكرة أنها كانت خدعة.
لم يرد هان سين. ربت على كتفه وكشف المتخفي الصغير عن نفسه . ابتسم هان سين. “إذا كانت هذه القوة حقيقية ، لكان قد تقدم في السن أيضاً.”
هز هان سين رأسه وأخرج صندوق . ابتسم وقال ، “الشيء الذي أراده اله السماء لا يزال هنا. حتى لو تمنيت أمنية ، فلن يستمع الي”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يرد هان سين. واصل السير بعيداً. رغم انه لم يستطع المغادرة الا انه استمر في السير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اله السماء ، أنا لن أتمنى. ولن أسلم الريشة. حتى لو قتلتني أو عذبتني فلن تحصل عليها. هيا اذاً!” قال هان سين هذا و واصل السير نحو الباب.
…………………………………………….
عندما أخذ الدوق خشب الآخرين إلى مخرج المكان ، تحدث الملك شي تشينغ مرة أخرى. قال “هل هان سين سيكون بخير حقاً؟”
قادر علي الاختفاء امام أله!!!
لقد فهمت غو تشينغ تشينغ ما كان يقصده ، لكنها لم ترد عليه.
“ماذا تفعلان هناك؟ لماذا لا تغادرون؟” سأل ماركيز الملك شي تشينغ و غو تشينغ تشينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		