لا يغتفر
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 1641: لا يغتفر
“حقاً؟” استهزأت المرأة ، ومزقت القبضة المرعبة المساحة. و ضربت باوير ، وبدا أن القوة قادرة على تدمير العالم بأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت المرأة بازدراء: “تعالي و أوقفيني”. لم تهتم بباوير ، وحاولت الاستيلاء على ليتيل فلاور.
ضغطت باوير على أسنانها وعادت إلى ليتيل فلاور ، وواجهت قبضة المرأة ، أمسكت بقرعها واندفعت نحوها . ثم حُطم القرع.
بعد أن امتصت باوير كل الدخان الأسود والأرجواني ، و أمسكت ليتيل فلاور وضربت الجدار خلفها. ومع ذلك عندما اخترقو الجدار ، كان هناك جدار آخر غير مرئي يمنعهم ، وارتدت باوير وليتيل فلاور مرة أخرى.
طارت باوير مثل نجمة ساقطة مرة أخرى ، واصطدم جسدها بالحد غير المرئي. كان هناك صوت تحطم العظام ، وفتح فمها كالزهرة ، وسقط جسدها على الأرض.
بينغ!
دارت عينا باوير ، وداست على الأرض ، و صنعت حفرة كبيرة في الأرض. و فجأة أصبح السوبر ماركت في الطابق الأول مرئي . ومع ذلك ، لم يسقطوا من خلال الفتحة الموجودة في الأرض حيث بدا أن هناك سقف غير مرئي يحمل باوير وليتيل فلاور.
“أختي ، لماذا تريدين ليتيل فلاور؟ ليس لديه حتى الكثير من اللحم مثلي. قالت باوير وهي تغمض عينيها: “إذا كنتي تريدين أن تأكلي اللحم ، يمكنك فقط أن تأخذني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك أشخاص يسيرون هناك في السوبر ماركت ، ولم يلاحظ أحد الفتحة الكبيرة الموجودة فوقهم. كانو يمشون ويشترون الأشياء حيث لم يلاحظ أحد ما كان يحدث.
كان هناك أشخاص يسيرون هناك في السوبر ماركت ، ولم يلاحظ أحد الفتحة الكبيرة الموجودة فوقهم. كانو يمشون ويشترون الأشياء حيث لم يلاحظ أحد ما كان يحدث.
“كما أخبرتك ، هذا عديم الفائدة. لا يمكنك الخروج من وهم سين لو “. نظرت المرأة باهتمام إلى باوير. “أنتي حقاً حيوان أليف رائع ، لكن للأسف ، ليس لدي وقت الآن. إذا عاد هان سين ، ستصبح الأمور أكثر تعقيداً. لذا تراجعي . خلاف ذلك سأقتلك . أنتي لطيفة حقاً ، وسيكون من العار أن أقتلك الآن. حتى لو كنت سأقتلك ، يجب أن تكوني على مائدة الطعام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعدت المرأة. لم تستطع أن تمنع نفسها من اتخاذ بعض الخطوات للوراء ، ثم أدركت ما كانت تفعله. قالت لنفسها بازدراء ، “إنه مجرد حيوان أليف على مستوى نصف اله. لقد اخافني ذلك في الواقع. لقد كنت مرتاحة لفترة طويلة “.
“أختي ، لماذا تريدين ليتيل فلاور؟ ليس لديه حتى الكثير من اللحم مثلي. قالت باوير وهي تغمض عينيها: “إذا كنتي تريدين أن تأكلي اللحم ، يمكنك فقط أن تأخذني”.
كان هناك أشخاص يسيرون هناك في السوبر ماركت ، ولم يلاحظ أحد الفتحة الكبيرة الموجودة فوقهم. كانو يمشون ويشترون الأشياء حيث لم يلاحظ أحد ما كان يحدث.
كان هناك أشخاص يسيرون هناك في السوبر ماركت ، ولم يلاحظ أحد الفتحة الكبيرة الموجودة فوقهم. كانو يمشون ويشترون الأشياء حيث لم يلاحظ أحد ما كان يحدث.
سخرت المرأة من دون أن تقول أي شيء آخر. بدأ الدخان الأسود والأرجواني يتصاعد منها مرة أخرى ، وهذه المرة ، لم يهاجم باوير و ليتيل فلاور. بدلاً من ذلك التف حول جسدها.
سرعان ما غطى الدخان جسد السيدة ، ثم التوي وتكثف و تدريجياً شكل درع كريستالي ثقيل باللون الأرجواني والأسود ، مما جعل المرأة تبدو وكأنها روبوت.
هونغ!
الفصل 1641: لا يغتفر
كانت باوير تلوح بقبضتها ، واندفعت نحو هجوم المرأة مرة أخرى.
بعد ارتداء ذلك الدرع الكريستالي الأسود والأرجواني ، خرجت المرأة مرة أخرى. و مزق جسدها المساحة المحيطة بها ، وركضت نحو باوير وليتيل فلاور.
لم تتحدث المرأة لباوير ؛ بدلاً من ذلك ، وصلت إلى ليتيل فلاور مرة أخرى.
ثم كثفت المرأة القوة في قبضتها ، وألقتها باتجاه باوير.
كان باوير في حالة ذهول . لقد سحبت ليتيل فلاور للخلف ، لكنهم لم يتمكنوا من تفادي كف المرأة. رأت باوير أن يد المرأة كانت على وشك الإمساك بكتف ليتيل فلاور.
بينغ!
بينغ!
أمسكت باوير ليتيل فلاور فجأة ، وشدت قبضتها ، ولكمت كف المرأة.
لم تتردد المرأة على الإطلاق و واصلت اللكم ، واستمرت باوير في استخدام القرع لصد الهجمات. استمر جسدها الصغير في الارتداد بعيداً ، ومع ذلك كانت تندفع عائدة في كل مرة.
بينغ!
هونغ!
بعد ارتداء ذلك الدرع الكريستالي الأسود والأرجواني ، خرجت المرأة مرة أخرى. و مزق جسدها المساحة المحيطة بها ، وركضت نحو باوير وليتيل فلاور.
ارتدت باوير على الفور ، واصطدمت بالحدود غير المرئية. كان هناك دم يسيل من فمها.
“لقد قلت لكي. لا تلمسي ليتيل فلاور “. جاء صوت من جانبها وكان صوت باوير.
لم تتحدث المرأة لباوير ؛ بدلاً من ذلك ، وصلت إلى ليتيل فلاور مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغطت باوير على أسنانها و وقفت و هرعت نحو ليتيل فلاور مرة أخرى ودافعت بالقرع ضد كف المرأة.
“سأقتلك إذا كنتي تريدين أن تموتي!” كانت المرأة غاضبة نوعاً ما. كانت يدها التي كانت مغطاة بدرعها الكريستالي الأرجواني والأسود مثبتة علي شكل قبضة ، وضربت القرع.
نزفت باوير الدماء من كل مكان ، وشحب وجهها على الفور. بدا أن تحطيم القرع كان بمثابة ضربة كبيرة لها.
ارتدت باوير على الفور ، واصطدمت بالحدود غير المرئية. كان هناك دم يسيل من فمها.
بينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقتلك إذا كنتي تريدين أن تموتي!” كانت المرأة غاضبة نوعاً ما. كانت يدها التي كانت مغطاة بدرعها الكريستالي الأرجواني والأسود مثبتة علي شكل قبضة ، وضربت القرع.
كاتشا!
ارتدت باوير بعيداً وضربت الحدود مرة أخرى. كان لا يزال هناك دم يسيل من فمها ، لكن مع استخدام القرع لم تُجرح مثل المرة السابقة . و سرعان ما وقفت باوير بسرعة مرة أخرى ، و انطلقت للدفاع أمام ليتيل فلاور و حدقة في المرأة.
لم تتردد المرأة على الإطلاق و واصلت اللكم ، واستمرت باوير في استخدام القرع لصد الهجمات. استمر جسدها الصغير في الارتداد بعيداً ، ومع ذلك كانت تندفع عائدة في كل مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاتشا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق باوير في قبضة المرأة وقال ببرود: “إنه ابن أبي ، وهو أخي. لا أحد يستطيع أن يؤذيه أمامي”.
ضغطت باوير على أسنانها و وقفت و هرعت نحو ليتيل فلاور مرة أخرى ودافعت بالقرع ضد كف المرأة.
بعد الضرب عدة مرات ، ظهرت شقوق على قرع باوير.
ضغطت باوير على أسنانها وعادت إلى ليتيل فلاور ، وواجهت قبضة المرأة ، أمسكت بقرعها واندفعت نحوها . ثم حُطم القرع.
هونغ!
نزفت باوير الدماء من كل مكان ، وشحب وجهها على الفور. بدا أن تحطيم القرع كان بمثابة ضربة كبيرة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليتيل فلاور إلى ظل اليد التي كانت تصل إلى رأسه ، مرتدية ذلك الدرع الأسود والأرجواني الذي يشبه الشيطان. ثم بكى ، وبدأت الدموع تنهمر من عينيه.
وقفت من الأرض مرة أخرى ، وكان هناك دم في كل مكان على جسدها ، ولم تعد قادرة حتى على المشي بشكل مستقيم بعد الآن. ومع ذلك ، استمرت في العودة إلى ليتيل فلاور وفتحت ذراعيها ، واقفة أمام شقيقها الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت باوير الوقوف مرة أخرى ، وبعد معاناتها عدة مرات ، لم تتمكن من القيام بذلك. تم كسر أحد ذراعيها والتوائها في شكل غريب. لم تستطع استخدام قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“محرج. يمكن لحيوان أليف نصف إله أن يأخذ الكثير من لكماتي. ومع ذلك ، هذه هي فرصتك الأخيرة ، لأنني سأقتلك هذه المرة “. رفعت المرأة قبضتها ، وكان لا يزال هناك دخان في كل مكان حول الدرع الأسود والأرجواني . بدت وكأنها يد شيطان تنبعث منها قوة مرعبة.
نظرت حولها ، فرأت باوير واقفة . ومع ذلك ، كانت المساحة المحيطة بها ملتوية بالفعل ، لذلك لم تستطع المرأة رؤية جسدها بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق باوير في قبضة المرأة وقال ببرود: “إنه ابن أبي ، وهو أخي. لا أحد يستطيع أن يؤذيه أمامي”.
نزفت باوير الدماء من كل مكان ، وشحب وجهها على الفور. بدا أن تحطيم القرع كان بمثابة ضربة كبيرة لها.
“لا يغتفر … لا يغتفر … لقد جعلتي ليتيل فلاور يبكي … لا يغتفر …” رفعت باوير رأسها ونظرت إلى المرأة . كانت عيناها تلمعان بنور مرعب وكأنها شبح من الجحيم.
“حقاً؟” استهزأت المرأة ، ومزقت القبضة المرعبة المساحة. و ضربت باوير ، وبدا أن القوة قادرة على تدمير العالم بأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت باوير تلوح بقبضتها ، واندفعت نحو هجوم المرأة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت حولها ، فرأت باوير واقفة . ومع ذلك ، كانت المساحة المحيطة بها ملتوية بالفعل ، لذلك لم تستطع المرأة رؤية جسدها بشكل مستقيم.
بينغ!
طارت باوير مثل نجمة ساقطة مرة أخرى ، واصطدم جسدها بالحد غير المرئي. كان هناك صوت تحطم العظام ، وفتح فمها كالزهرة ، وسقط جسدها على الأرض.
بينغ!
حاولت باوير الوقوف مرة أخرى ، وبعد معاناتها عدة مرات ، لم تتمكن من القيام بذلك. تم كسر أحد ذراعيها والتوائها في شكل غريب. لم تستطع استخدام قوتها.
“محرج. يمكن لحيوان أليف نصف إله أن يأخذ الكثير من لكماتي. ومع ذلك ، هذه هي فرصتك الأخيرة ، لأنني سأقتلك هذه المرة “. رفعت المرأة قبضتها ، وكان لا يزال هناك دخان في كل مكان حول الدرع الأسود والأرجواني . بدت وكأنها يد شيطان تنبعث منها قوة مرعبة.
نظرت المرأة إلى باوير التي كانت نصف ميته بالفعل. و لم تُرد أن تضيع أي وقت. مدت ثدها نحو ليتيل فلاور.
نظرت المرأة إلى باوير التي كانت نصف ميته بالفعل. و لم تُرد أن تضيع أي وقت. مدت ثدها نحو ليتيل فلاور.
كان هناك أشخاص يسيرون هناك في السوبر ماركت ، ولم يلاحظ أحد الفتحة الكبيرة الموجودة فوقهم. كانو يمشون ويشترون الأشياء حيث لم يلاحظ أحد ما كان يحدث.
ضغطت باوير على أسنانها وعادت إلى ليتيل فلاور ، وواجهت قبضة المرأة ، أمسكت بقرعها واندفعت نحوها . ثم حُطم القرع.
“لقد قلت لكي. لا تلمسي ليتيل فلاور “. جاء صوت من جانبها وكان صوت باوير.
سرعان ما غطى الدخان جسد السيدة ، ثم التوي وتكثف و تدريجياً شكل درع كريستالي ثقيل باللون الأرجواني والأسود ، مما جعل المرأة تبدو وكأنها روبوت.
كان باوير في حالة ذهول . لقد سحبت ليتيل فلاور للخلف ، لكنهم لم يتمكنوا من تفادي كف المرأة. رأت باوير أن يد المرأة كانت على وشك الإمساك بكتف ليتيل فلاور.
استدارت المرأة ورأت باوير راكعة على الأرض وتكافح لايقاف نفسها هناك. كانت تحاول الوقوف ، لكنها لم تستطع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت المرأة بازدراء: “تعالي و أوقفيني”. لم تهتم بباوير ، وحاولت الاستيلاء على ليتيل فلاور.
نظر ليتيل فلاور إلى ظل اليد التي كانت تصل إلى رأسه ، مرتدية ذلك الدرع الأسود والأرجواني الذي يشبه الشيطان. ثم بكى ، وبدأت الدموع تنهمر من عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت باوير ليتيل فلاور فجأة ، وشدت قبضتها ، ولكمت كف المرأة.
هونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت باوير الوقوف مرة أخرى ، وبعد معاناتها عدة مرات ، لم تتمكن من القيام بذلك. تم كسر أحد ذراعيها والتوائها في شكل غريب. لم تستطع استخدام قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كادت المرأة أن تمسك بـ ليتيل فلاور عندما ارتفعت بجانبها قوة مرعبة. شعرت فجأة أنها في خطر شديد. استجابت بسرعة وتراجعت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت حولها ، فرأت باوير واقفة . ومع ذلك ، كانت المساحة المحيطة بها ملتوية بالفعل ، لذلك لم تستطع المرأة رؤية جسدها بشكل مستقيم.
“محرج. يمكن لحيوان أليف نصف إله أن يأخذ الكثير من لكماتي. ومع ذلك ، هذه هي فرصتك الأخيرة ، لأنني سأقتلك هذه المرة “. رفعت المرأة قبضتها ، وكان لا يزال هناك دخان في كل مكان حول الدرع الأسود والأرجواني . بدت وكأنها يد شيطان تنبعث منها قوة مرعبة.
“لا يغتفر … لا يغتفر … لقد جعلتي ليتيل فلاور يبكي … لا يغتفر …” رفعت باوير رأسها ونظرت إلى المرأة . كانت عيناها تلمعان بنور مرعب وكأنها شبح من الجحيم.
لم تتردد المرأة على الإطلاق و واصلت اللكم ، واستمرت باوير في استخدام القرع لصد الهجمات. استمر جسدها الصغير في الارتداد بعيداً ، ومع ذلك كانت تندفع عائدة في كل مرة.
ارتعدت المرأة. لم تستطع أن تمنع نفسها من اتخاذ بعض الخطوات للوراء ، ثم أدركت ما كانت تفعله. قالت لنفسها بازدراء ، “إنه مجرد حيوان أليف على مستوى نصف اله. لقد اخافني ذلك في الواقع. لقد كنت مرتاحة لفترة طويلة “.
بينغ!
كان باوير في حالة ذهول . لقد سحبت ليتيل فلاور للخلف ، لكنهم لم يتمكنوا من تفادي كف المرأة. رأت باوير أن يد المرأة كانت على وشك الإمساك بكتف ليتيل فلاور.
التفتت إلى باوير. “اعتقدت أنك مثيرة للاهتمام ، لذلك أردت أن أحافظ على حياتك حتى تتمكني من إخبار هان سين بما حدث. بما أنك تريدين أن تموتي حقاً ، فسأرضي أمنيتك “.
ثم كثفت المرأة القوة في قبضتها ، وألقتها باتجاه باوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخرت المرأة من دون أن تقول أي شيء آخر. بدأ الدخان الأسود والأرجواني يتصاعد منها مرة أخرى ، وهذه المرة ، لم يهاجم باوير و ليتيل فلاور. بدلاً من ذلك التف حول جسدها.
“أنا فقط أستطيع أن أتنمر عليه ، لكنك جعلته يبكي … أنت تستحقين ألموت …” حدقت باوير في تلك المرأة كما لو أنها لم ترا القبضة بهذه القوة المرعبة. لقد أصبحت عدوانية أكثر فأكثر ، وأي شخص رأى تلك العيون الشبحية كان سيرتعد.
هونغ!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هناك أشخاص يسيرون هناك في السوبر ماركت ، ولم يلاحظ أحد الفتحة الكبيرة الموجودة فوقهم. كانو يمشون ويشترون الأشياء حيث لم يلاحظ أحد ما كان يحدث.
وقفت من الأرض مرة أخرى ، وكان هناك دم في كل مكان على جسدها ، ولم تعد قادرة حتى على المشي بشكل مستقيم بعد الآن. ومع ذلك ، استمرت في العودة إلى ليتيل فلاور وفتحت ذراعيها ، واقفة أمام شقيقها الصغير.
“لا يغتفر … لا يغتفر … لقد جعلتي ليتيل فلاور يبكي … لا يغتفر …” رفعت باوير رأسها ونظرت إلى المرأة . كانت عيناها تلمعان بنور مرعب وكأنها شبح من الجحيم.
كانت باوير تلوح بقبضتها ، واندفعت نحو هجوم المرأة مرة أخرى.
قالت المرأة بازدراء: “تعالي و أوقفيني”. لم تهتم بباوير ، وحاولت الاستيلاء على ليتيل فلاور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
