مظلة الحصن
كان من الغريب رؤية هذه الشجرة تبرز بين الثلج الذي غطى كل شيء آخر.
الفصل 1360: مظلة الحصن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لألف ميل ، ظل الثلج الكثيف يغمر الأرض.
فوجئ هان سين عندما رأى ما ظهر من بحر الروح . كانت مظلة. كان إطارها رقيق وأنيق ، مثل النوع الذي تستخدمه النساء .
كان لونها أغمق من أقذر فحم . حتى مقبضها كان اسود.
كان لونها أغمق من أقذر فحم . حتى مقبضها كان اسود.
اختفي البرد والصراخ.
عندما ظهرت المظلة ، حلقت فوق رأس هان سين . تحت هذه المظلة ، شعر هان سين بحجب أو كفن يلفه.
عندما ظهرت المظلة ، حلقت فوق رأس هان سين . تحت هذه المظلة ، شعر هان سين بحجب أو كفن يلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لألف ميل ، ظل الثلج الكثيف يغمر الأرض.
اختفي البرد والصراخ.
ومع ذلك ، لن يتحرك بعد من مكانه. لم يكن يعرف من كان يقاتل أو عن ماذا يدور القتال. إذا ظهر ، وكان الفائز في مزاج سيئ ، فسيكون من الحماقة الكشف عن نفسه.
تسلق هان سين والسيدة التنين منحدر أشار إليه الخروف ، وهناك ، في الثلج ، كان هناك حالة شاذة.
لاحظ هان سين ، أنه إذا كان قادر على البقاء داخل نصف قطر غطاء المظلة ، فسيتم تصفية جميع الآثار السلبية والضارة وإبعادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن فجأة ، سمع صوت مرتفع مثل صوت جبل ينهار. وبعد ذلك ، غلفهم صمت ناعم ومثير للأعصاب.
لكن على الأقل لم يكونو في خطر. بدا الأمر كما لو أن الثلج أعاد ضبط الأرض ، وقد قُتل كل شيء داخل نصف قطر عاصفة الثلج . لم يبقي على قيد الحياة شيء يهددهم.
“هل هذه هي نواة جينات سوترا دونغ شوان؟” قام هان سين بسرعة بمراجعة معلومات النواة الجينية .
الفصل 1360: مظلة الحصن
نواة جينية ذاتية : مظلة الحصن برونزية
تحت مظلة الحصن ، لم تكن هناك قوة قادرة على اختراق الدفاع وتدميره . عادت باوير إلى طبيعتها وبدت متفاجئة بالاختفاء المفاجئ للبرد والصوت . فحصت المظلة التي كانت تحميها الآن.
تحت مظلة الحصن ، لم تكن هناك قوة قادرة على اختراق الدفاع وتدميره . عادت باوير إلى طبيعتها وبدت متفاجئة بالاختفاء المفاجئ للبرد والصوت . فحصت المظلة التي كانت تحميها الآن.
“أوه ، انتظر لحظة! شيء ما امامنا. ” ولفت الخروف الحقير – الذي كان أفضل الآن – انتباههم.
ذهب هان سين للتحقق من السيدة التنين والخروف الحقير. كانت السيدة الآن بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا لاتهتمي . انسي المأوى. دعينا فقط نخرج من هذا المكان” ؛ قال هان سين بنبرة كئيبة.
كان الخروف يتنفس بصوت أزيز خشن. بدا الأمر وكأن المظلة قد ظهرت في الوقت المناسب تماماً ، حيث كانت حياة الخروف معلقة بخيط ضئيل.
لحسن الحظ ، كانت مظلة الحصن تحميهم . مع ضمان لسلامتهم المكتشف حديثاً ، استراحت المجموعة لفترة من الوقت حيث كان هان سين يعتني بالخروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنلقي نظرة. إذا نجت عندما لم ينجو أي شيء آخر ، فلا بد أنها شيء مميز جداً. إذا كانت هناك فاكهة ، فنحن أغنياء! ” سرعان ما قفز هان سين أمامهم ، مؤكداً أنه سيكون أول من يمسك بالكنوز .
قام هان سين بشفاء السيدة التنين والخروف الحقير بأفضل ما يستطيع في الوقت الحالي. بالنسبة للسيدة التنين ، تم طرد قطع من الجليد والهواء البارد من فمها وفتحات مختلفة. كانت تصبح افضل ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن الخروف الحقير. كان وضعه سيء ، على الرغم من الشفاء. لم يستطع حتى الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ذهبوا؟” قالت السيدة التنين بصوت متوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب هان سين “ليس بعد” ، وألقى نظرة خارج الوعاء.
عندما ظهرت المظلة ، حلقت فوق رأس هان سين . تحت هذه المظلة ، شعر هان سين بحجب أو كفن يلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأو في حفر طريقهم عبر الثلج الذي كاد أن يدفنهم ، استخدمت السيدة التنين أواني المطبخ المختلفة.
لم تستطع الشعور بأي شيء بالخارج ، لكن ربما كان ذلك نتيجة لحالتها . ومع ذلك ، فإن هان سين ، على الرغم من أنه لم يستطع اكتشاف الكثير ، يمكن أن يشعر بان المعركة مستمرة .
كان لونها أغمق من أقذر فحم . حتى مقبضها كان اسود.
لحسن الحظ ، كانت مظلة الحصن تحميهم . مع ضمان لسلامتهم المكتشف حديثاً ، استراحت المجموعة لفترة من الوقت حيث كان هان سين يعتني بالخروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت السيدة التنين بأخذهم إلى هناك ، لكنه كان صراع . كانت المناظر الطبيعية مختلفة تماماً الآن ، بعد أن دفنتها الثلوج ، وكانت تخشى أن يضلو الطريق
كان هان سين يريد حقاً الكنز . وبعد بضع مئات من الأميال من المشي بدون توقف ، اعتقدو أنهم قريبين. لسوء حظهم ، ضاعو.
ولكن فجأة ، سمع صوت مرتفع مثل صوت جبل ينهار. وبعد ذلك ، غلفهم صمت ناعم ومثير للأعصاب.
تسلق هان سين والسيدة التنين منحدر أشار إليه الخروف ، وهناك ، في الثلج ، كان هناك حالة شاذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي نواة جينات سوترا دونغ شوان؟” قام هان سين بسرعة بمراجعة معلومات النواة الجينية .
“يبدو الأمر كما لو كان هناك منتصر” ، هكذا فكر هان سين في نفسه.
بالنظر عن قرب ، أدركو أنها كانت شجرة.
تسلق هان سين والسيدة التنين منحدر أشار إليه الخروف ، وهناك ، في الثلج ، كان هناك حالة شاذة.
ومع ذلك ، لن يتحرك بعد من مكانه. لم يكن يعرف من كان يقاتل أو عن ماذا يدور القتال. إذا ظهر ، وكان الفائز في مزاج سيئ ، فسيكون من الحماقة الكشف عن نفسه.
لذلك ، انتظروا حيث كانو لبضع ساعات. لم يتم تحريك أي شيء طوال تلك المدة.
قرر هان سين إعادة المظلة ، ووعاء السيدة التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسلق هان سين والسيدة التنين منحدر أشار إليه الخروف ، وهناك ، في الثلج ، كان هناك حالة شاذة.
بدأو في حفر طريقهم عبر الثلج الذي كاد أن يدفنهم ، استخدمت السيدة التنين أواني المطبخ المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت السيدة التنين بأخذهم إلى هناك ، لكنه كان صراع . كانت المناظر الطبيعية مختلفة تماماً الآن ، بعد أن دفنتها الثلوج ، وكانت تخشى أن يضلو الطريق
كان هان سين يريد حقاً الكنز . وبعد بضع مئات من الأميال من المشي بدون توقف ، اعتقدو أنهم قريبين. لسوء حظهم ، ضاعو.
كان كل شيء من حولهم أبيض. الجبال والأشجار والحقول. كان كل ذلك مغطى تماماً بالثلج البكر.
قررت السيدة التنين العثور على المأوي باختيار الاتجاه واتباعه ، كما يطير الغراب. لكن كان الأمر صعب عليهم ، إذ كان عليهم حفر خندق كامل يقودهم إلى هناك. كان الثلج كثيف ولين جداً بحيث يتعذر عليهم السفر بسهولة عبره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام هان سين بشفاء السيدة التنين والخروف الحقير بأفضل ما يستطيع في الوقت الحالي. بالنسبة للسيدة التنين ، تم طرد قطع من الجليد والهواء البارد من فمها وفتحات مختلفة. كانت تصبح افضل ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن الخروف الحقير. كان وضعه سيء ، على الرغم من الشفاء. لم يستطع حتى الكلام.
“كان ذلك مخيف ،” فكر هان سين في نفسه ، الآن بعد أن انتهت محنتهم المخيفة. لولا مظلة الحصن ، لكانو قد ماتو.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تسائل هان سين عما إذا كان المأوى الذي ذكرته السيدة التنين قد عانى من نفس المصير المتجمد . إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل جداً أن شاغلي المأوي لن يكونو على قيد الحياة.
تسائل هان سين عما إذا كان المأوى الذي ذكرته السيدة التنين قد عانى من نفس المصير المتجمد . إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل جداً أن شاغلي المأوي لن يكونو على قيد الحياة.
اختارو اتجاه جديد وقررو ترك المناظر الطبيعية التي دمرتها الثلوج وراءهم ، واختارو العثور على مراعي لم تكن مدملرة علي الاقل . بعد ألف ميل من المشي ، لم يكتشفو شيئ . ربما كانو قد عادو إلى حيث بدأو ، لأن الأفق باكمله كان عبارة عن امتداد من اللون الأبيض .
سارع هان سين إلى السيدة التنين لإرشادهم إلى المأوي ، ولكن ليس بدافع القلق على السكان. لو ماتو جميعاً ، لكان من الممكن الحصول على اختيارات رائعة وسهلة. سيكون هناك الكثير من اللحوم والانوىة الجينية لأخذها.
بدأت السيدة التنين بأخذهم إلى هناك ، لكنه كان صراع . كانت المناظر الطبيعية مختلفة تماماً الآن ، بعد أن دفنتها الثلوج ، وكانت تخشى أن يضلو الطريق
كان هان سين يريد حقاً الكنز . وبعد بضع مئات من الأميال من المشي بدون توقف ، اعتقدو أنهم قريبين. لسوء حظهم ، ضاعو.
عندما ظهرت المظلة ، حلقت فوق رأس هان سين . تحت هذه المظلة ، شعر هان سين بحجب أو كفن يلفه.
لألف ميل ، ظل الثلج الكثيف يغمر الأرض.
ومع ذلك ، لن يتحرك بعد من مكانه. لم يكن يعرف من كان يقاتل أو عن ماذا يدور القتال. إذا ظهر ، وكان الفائز في مزاج سيئ ، فسيكون من الحماقة الكشف عن نفسه.
قررت السيدة التنين العثور على المأوي باختيار الاتجاه واتباعه ، كما يطير الغراب. لكن كان الأمر صعب عليهم ، إذ كان عليهم حفر خندق كامل يقودهم إلى هناك. كان الثلج كثيف ولين جداً بحيث يتعذر عليهم السفر بسهولة عبره.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هان سين يريد حقاً الكنز . وبعد بضع مئات من الأميال من المشي بدون توقف ، اعتقدو أنهم قريبين. لسوء حظهم ، ضاعو.
لألف ميل ، ظل الثلج الكثيف يغمر الأرض.
لكن على الأقل لم يكونو في خطر. بدا الأمر كما لو أن الثلج أعاد ضبط الأرض ، وقد قُتل كل شيء داخل نصف قطر عاصفة الثلج . لم يبقي على قيد الحياة شيء يهددهم.
تحت مظلة الحصن ، لم تكن هناك قوة قادرة على اختراق الدفاع وتدميره . عادت باوير إلى طبيعتها وبدت متفاجئة بالاختفاء المفاجئ للبرد والصوت . فحصت المظلة التي كانت تحميها الآن.
“حسنا لاتهتمي . انسي المأوى. دعينا فقط نخرج من هذا المكان” ؛ قال هان سين بنبرة كئيبة.
قررت السيدة التنين العثور على المأوي باختيار الاتجاه واتباعه ، كما يطير الغراب. لكن كان الأمر صعب عليهم ، إذ كان عليهم حفر خندق كامل يقودهم إلى هناك. كان الثلج كثيف ولين جداً بحيث يتعذر عليهم السفر بسهولة عبره.
اختارو اتجاه جديد وقررو ترك المناظر الطبيعية التي دمرتها الثلوج وراءهم ، واختارو العثور على مراعي لم تكن مدملرة علي الاقل . بعد ألف ميل من المشي ، لم يكتشفو شيئ . ربما كانو قد عادو إلى حيث بدأو ، لأن الأفق باكمله كان عبارة عن امتداد من اللون الأبيض .
كان من الغريب رؤية هذه الشجرة تبرز بين الثلج الذي غطى كل شيء آخر.
“أوه ، انتظر لحظة! شيء ما امامنا. ” ولفت الخروف الحقير – الذي كان أفضل الآن – انتباههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسلق هان سين والسيدة التنين منحدر أشار إليه الخروف ، وهناك ، في الثلج ، كان هناك حالة شاذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر عن قرب ، أدركو أنها كانت شجرة.
لحسن الحظ ، كانت مظلة الحصن تحميهم . مع ضمان لسلامتهم المكتشف حديثاً ، استراحت المجموعة لفترة من الوقت حيث كان هان سين يعتني بالخروف.
“لنلقي نظرة. إذا نجت عندما لم ينجو أي شيء آخر ، فلا بد أنها شيء مميز جداً. إذا كانت هناك فاكهة ، فنحن أغنياء! ” سرعان ما قفز هان سين أمامهم ، مؤكداً أنه سيكون أول من يمسك بالكنوز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت مظلة الحصن ، لم تكن هناك قوة قادرة على اختراق الدفاع وتدميره . عادت باوير إلى طبيعتها وبدت متفاجئة بالاختفاء المفاجئ للبرد والصوت . فحصت المظلة التي كانت تحميها الآن.
كان طول الشجرة عشرة أمتار ، وكانت الزهور الوردية تكسو أغصانها . كانت مثل بونساي وردية كبيرة الحجم. لها رائحة جميلة.
عندما ظهرت المظلة ، حلقت فوق رأس هان سين . تحت هذه المظلة ، شعر هان سين بحجب أو كفن يلفه.
لم تستطع الشعور بأي شيء بالخارج ، لكن ربما كان ذلك نتيجة لحالتها . ومع ذلك ، فإن هان سين ، على الرغم من أنه لم يستطع اكتشاف الكثير ، يمكن أن يشعر بان المعركة مستمرة .
كان من الغريب رؤية هذه الشجرة تبرز بين الثلج الذي غطى كل شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، يمكن أن تحميهم الشجرة فقط من البرد والثلج ، ولكن ليس من الضوضاء. بدت المخلوقات كما لو كانت في حالة سكر والباقي نائمين .
كما لو كان لديها مظلة حصن خاصة بها ، بدا الأمر كما لو أن الشجرة كانت محمية بنوع من القوة التي وفرت لها نصف قطر من الحماية . لم يكن هناك ثلج يدور حول الأرض أيضاً ، ويمكنك أن ترى العشب أسفلها نقي مثل النهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك عدد قليل من المخلوقات تحت الشجرة أيضاً. تخيل هان سين أنهم كانو يختبئون هناك ، مستخدمينها كمأوى.
بالنظر عن قرب ، أدركو أنها كانت شجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا لاتهتمي . انسي المأوى. دعينا فقط نخرج من هذا المكان” ؛ قال هان سين بنبرة كئيبة.
لسوء الحظ ، يمكن أن تحميهم الشجرة فقط من البرد والثلج ، ولكن ليس من الضوضاء. بدت المخلوقات كما لو كانت في حالة سكر والباقي نائمين .
كان كل شيء من حولهم أبيض. الجبال والأشجار والحقول. كان كل ذلك مغطى تماماً بالثلج البكر.
ومع ذلك ، لن يتحرك بعد من مكانه. لم يكن يعرف من كان يقاتل أو عن ماذا يدور القتال. إذا ظهر ، وكان الفائز في مزاج سيئ ، فسيكون من الحماقة الكشف عن نفسه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ذهب هان سين للتحقق من السيدة التنين والخروف الحقير. كانت السيدة الآن بخير.
اختارو اتجاه جديد وقررو ترك المناظر الطبيعية التي دمرتها الثلوج وراءهم ، واختارو العثور على مراعي لم تكن مدملرة علي الاقل . بعد ألف ميل من المشي ، لم يكتشفو شيئ . ربما كانو قد عادو إلى حيث بدأو ، لأن الأفق باكمله كان عبارة عن امتداد من اللون الأبيض .
تحت مظلة الحصن ، لم تكن هناك قوة قادرة على اختراق الدفاع وتدميره . عادت باوير إلى طبيعتها وبدت متفاجئة بالاختفاء المفاجئ للبرد والصوت . فحصت المظلة التي كانت تحميها الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
