الفصل 923: أنتشار اسمه
ثم تذكر هان سين ان هذا هو اللقب الذي اختاره لنفسه كروح ملكية ، لكن هذا كان غريب . وتسائل كيف تمكن البشر من معرفة وجوده. “ماذا تعرف عن هذا الملك؟” سأل هان سين ، بفضول. “حسنا ، لقد سمعت أنه قوي جدا ولديه سمعة كبيرة . بعض البشر سمعوا أرواح تتحدث عنه كثيرًا ، وأنه نوع من المعبود . يريد العديد من الارواح أن يصبحوا تلاميذه او حتي مجرد تابعين ، والعديد من النساء لا يريدون شيئًا أكثر من لقاء حميمي معه! ” أوضح تشو مينغ. سماع هذا الثناء ، شعرت هان سين بسعادة غامرة . لذا طلب المزيد من التفاصيل ، وقال: “حسنا ، استمر. ماذا يقولون عنه؟” كان هان سين يتوقع أن يسمع المزيد من كلمات الثناء ، لكن الأمور سارت بسرعة في الاتجاه الآخر. قال تشو مينغ: “لكنني سمعت أن الملك هو أيضا غريب ، وسمعته ليست كلها جيدة. في الواقع ، العديد من الأرواح الملكية وحتى الأباطرة يبحثون عنه . إنهم يرغبون بشدة في كشف هويته الحقيقية و مكان اقامته ،هذا بالطبع حتي يتمكنو من قتله “. صدم هان سين عند سماع ذلك ،تأكد الآن أنه لا يمكن أن يظهر نفسه كروح ملكية أثناء وجوده في المقدسات. ثم استمر تشو مينغ بقوله: “أفترض أنه يستحق ذلك ، على الرغم من كل شيء سمعته تراتكز علي كونه متغطرس . أنا وسيم جدا ، ولكن لا توجد روح تريد لقاء معي . إنه محظوظ فقط لانه روح ملك ، وهذا يجعله افضل من الارواح النبيلة الاخري، إذا كنت روح ملك ، صدقني ، سأكون أكثر شعبية من ذلك الاحمق!” وخفض تشو مينغ صوته ثم قالً: “لا أعتقد أن لدى الملك قضيب أيضًا ، كل تلك الأرواح الجميلة تسعي خلفه ، ومع ذلك فهو لم يقبل اي منهم ولم يشاهد حتي مع واحدة , أنا أقول لك يا رجل ، هذه الروح إما أن يكون خصي أو أنه شاذ! “ “تشو مينغ ، دعنا لا نضيع الوقت . دعونا نتدرب علي ” الشفرة المشتعلة “معاً.” اضطر هان سين الي الابتسام ، لكنه كان يفكر في شيء آخر في قلبه المصاب الآن. “ارغاااااه!” صراخ اندلع من المأوى. صراخ جاء من تشو مينغ. من الغريب انه مضى وقت طويل منذ انتقل المأوي إلى حافة غابة ثورن . كاد الطعام ينفد ، وكانوا يفتقرون إلى فرص الصيد. كل صباح ، كان أول شيء فعله هان سين هو الخروج من المأوي وإلقاء نظرة فاحصة على محيطه . و في كل مرة ، كان يشعر بخيبة الأمل. في هذا اليوم ، بينما وجد هان سين نفسه ضائع في أحلام منتصف النهار ، رأى ظل يقترب من المأوي. كان مصدوم . لقد رأى العديد من المخلوقات تجول تحت أغصان الغابة ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مخلوق يقترب من هذا المأوي. …………………………………….. تتوقعون مخلوق فائق ام فريد؟؟؟؟
ثم تذكر هان سين ان هذا هو اللقب الذي اختاره لنفسه كروح ملكية ، لكن هذا كان غريب . وتسائل كيف تمكن البشر من معرفة وجوده. “ماذا تعرف عن هذا الملك؟” سأل هان سين ، بفضول. “حسنا ، لقد سمعت أنه قوي جدا ولديه سمعة كبيرة . بعض البشر سمعوا أرواح تتحدث عنه كثيرًا ، وأنه نوع من المعبود . يريد العديد من الارواح أن يصبحوا تلاميذه او حتي مجرد تابعين ، والعديد من النساء لا يريدون شيئًا أكثر من لقاء حميمي معه! ” أوضح تشو مينغ. سماع هذا الثناء ، شعرت هان سين بسعادة غامرة . لذا طلب المزيد من التفاصيل ، وقال: “حسنا ، استمر. ماذا يقولون عنه؟” كان هان سين يتوقع أن يسمع المزيد من كلمات الثناء ، لكن الأمور سارت بسرعة في الاتجاه الآخر. قال تشو مينغ: “لكنني سمعت أن الملك هو أيضا غريب ، وسمعته ليست كلها جيدة. في الواقع ، العديد من الأرواح الملكية وحتى الأباطرة يبحثون عنه . إنهم يرغبون بشدة في كشف هويته الحقيقية و مكان اقامته ،هذا بالطبع حتي يتمكنو من قتله “. صدم هان سين عند سماع ذلك ،تأكد الآن أنه لا يمكن أن يظهر نفسه كروح ملكية أثناء وجوده في المقدسات. ثم استمر تشو مينغ بقوله: “أفترض أنه يستحق ذلك ، على الرغم من كل شيء سمعته تراتكز علي كونه متغطرس . أنا وسيم جدا ، ولكن لا توجد روح تريد لقاء معي . إنه محظوظ فقط لانه روح ملك ، وهذا يجعله افضل من الارواح النبيلة الاخري، إذا كنت روح ملك ، صدقني ، سأكون أكثر شعبية من ذلك الاحمق!” وخفض تشو مينغ صوته ثم قالً: “لا أعتقد أن لدى الملك قضيب أيضًا ، كل تلك الأرواح الجميلة تسعي خلفه ، ومع ذلك فهو لم يقبل اي منهم ولم يشاهد حتي مع واحدة , أنا أقول لك يا رجل ، هذه الروح إما أن يكون خصي أو أنه شاذ! “ “تشو مينغ ، دعنا لا نضيع الوقت . دعونا نتدرب علي ” الشفرة المشتعلة “معاً.” اضطر هان سين الي الابتسام ، لكنه كان يفكر في شيء آخر في قلبه المصاب الآن. “ارغاااااه!” صراخ اندلع من المأوى. صراخ جاء من تشو مينغ. من الغريب انه مضى وقت طويل منذ انتقل المأوي إلى حافة غابة ثورن . كاد الطعام ينفد ، وكانوا يفتقرون إلى فرص الصيد. كل صباح ، كان أول شيء فعله هان سين هو الخروج من المأوي وإلقاء نظرة فاحصة على محيطه . و في كل مرة ، كان يشعر بخيبة الأمل. في هذا اليوم ، بينما وجد هان سين نفسه ضائع في أحلام منتصف النهار ، رأى ظل يقترب من المأوي. كان مصدوم . لقد رأى العديد من المخلوقات تجول تحت أغصان الغابة ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مخلوق يقترب من هذا المأوي. …………………………………….. تتوقعون مخلوق فائق ام فريد؟؟؟؟
ثم تذكر هان سين ان هذا هو اللقب الذي اختاره لنفسه كروح ملكية ، لكن هذا كان غريب . وتسائل كيف تمكن البشر من معرفة وجوده. “ماذا تعرف عن هذا الملك؟” سأل هان سين ، بفضول. “حسنا ، لقد سمعت أنه قوي جدا ولديه سمعة كبيرة . بعض البشر سمعوا أرواح تتحدث عنه كثيرًا ، وأنه نوع من المعبود . يريد العديد من الارواح أن يصبحوا تلاميذه او حتي مجرد تابعين ، والعديد من النساء لا يريدون شيئًا أكثر من لقاء حميمي معه! ” أوضح تشو مينغ. سماع هذا الثناء ، شعرت هان سين بسعادة غامرة . لذا طلب المزيد من التفاصيل ، وقال: “حسنا ، استمر. ماذا يقولون عنه؟” كان هان سين يتوقع أن يسمع المزيد من كلمات الثناء ، لكن الأمور سارت بسرعة في الاتجاه الآخر. قال تشو مينغ: “لكنني سمعت أن الملك هو أيضا غريب ، وسمعته ليست كلها جيدة. في الواقع ، العديد من الأرواح الملكية وحتى الأباطرة يبحثون عنه . إنهم يرغبون بشدة في كشف هويته الحقيقية و مكان اقامته ،هذا بالطبع حتي يتمكنو من قتله “. صدم هان سين عند سماع ذلك ،تأكد الآن أنه لا يمكن أن يظهر نفسه كروح ملكية أثناء وجوده في المقدسات. ثم استمر تشو مينغ بقوله: “أفترض أنه يستحق ذلك ، على الرغم من كل شيء سمعته تراتكز علي كونه متغطرس . أنا وسيم جدا ، ولكن لا توجد روح تريد لقاء معي . إنه محظوظ فقط لانه روح ملك ، وهذا يجعله افضل من الارواح النبيلة الاخري، إذا كنت روح ملك ، صدقني ، سأكون أكثر شعبية من ذلك الاحمق!” وخفض تشو مينغ صوته ثم قالً: “لا أعتقد أن لدى الملك قضيب أيضًا ، كل تلك الأرواح الجميلة تسعي خلفه ، ومع ذلك فهو لم يقبل اي منهم ولم يشاهد حتي مع واحدة , أنا أقول لك يا رجل ، هذه الروح إما أن يكون خصي أو أنه شاذ! “ “تشو مينغ ، دعنا لا نضيع الوقت . دعونا نتدرب علي ” الشفرة المشتعلة “معاً.” اضطر هان سين الي الابتسام ، لكنه كان يفكر في شيء آخر في قلبه المصاب الآن. “ارغاااااه!” صراخ اندلع من المأوى. صراخ جاء من تشو مينغ. من الغريب انه مضى وقت طويل منذ انتقل المأوي إلى حافة غابة ثورن . كاد الطعام ينفد ، وكانوا يفتقرون إلى فرص الصيد. كل صباح ، كان أول شيء فعله هان سين هو الخروج من المأوي وإلقاء نظرة فاحصة على محيطه . و في كل مرة ، كان يشعر بخيبة الأمل. في هذا اليوم ، بينما وجد هان سين نفسه ضائع في أحلام منتصف النهار ، رأى ظل يقترب من المأوي. كان مصدوم . لقد رأى العديد من المخلوقات تجول تحت أغصان الغابة ، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مخلوق يقترب من هذا المأوي. …………………………………….. تتوقعون مخلوق فائق ام فريد؟؟؟؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		