أنت ملكى
“أوه ، لا! لماذا أن انظر إليه؟ هذا الرجل يجلب من يريد. حتى المخلوقات الخارقة لن تجرؤ على النظر إليه. يبدو أن كل ما أفعله هو البحث عن المتاعب!” أراد هان سين أن يصفع نفسه.
“زئير!” رد وحيد القرن على الرجل. ثم بدأت في الطيران نحو الباب المعدني. كان يحوم بجانب الرجل ، واستدار لينظر إلى الصحراء كما لو كان سيفتقد المكان.
بالطبع ، كان لدى هان سين أيضًا الرغبة في رؤية الثعلب الفضي يكبر بشكل أسرع قليلاً. كان من المؤكد أن يكون الثعلب الفضي البالغ قويًا بشكل لا يصدق ، وإذا لم يكبر أبدًا ، فسيكون استثماره في المخلوق الصغير مضيعة له.
ابتسم الرجل ، ثم أحضر وحيد القرن ليغادر وبينما كان يستعد لقيادة وحيد القرن عبر الباب ، قام بمسح الكائنات على الأرض.
نظر الرجل إلى هان سين باهتمام. ثم أشار إليه بإصبعه
شعر هان سين فجأة أن عيون الرجل كانت موجهة إليه ، ولم تكن هناك فرصة ليخطأ في ذلك.
بعد فترة ، لمست يديه شيئًا دائريًا. مع انتعاش سريع من الفرح والإثارة ، سحبها.
“أوه ، لا! لماذا أن انظر إليه؟ هذا الرجل يجلب من يريد. حتى المخلوقات الخارقة لن تجرؤ على النظر إليه. يبدو أن كل ما أفعله هو البحث عن المتاعب!” أراد هان سين أن يصفع نفسه.
ابتسم الرجل ، ثم أحضر وحيد القرن ليغادر وبينما كان يستعد لقيادة وحيد القرن عبر الباب ، قام بمسح الكائنات على الأرض.
في وقت سابق ، بدا أن الأمور تسير دون مشاكل بالنسبة له. لكن هان سين أدرك حماقته في النظر إلى الرجل ، والآن ، كان الرجل الغامض ينظر إليه
أخرج هان سين كيسًا ووضع بعض اللحم بداخله ، حتى يتمكن من تقديمه إلى الثعلب الفضي عندما عاد. لم يستطع أن يترك الثعلب الفضي – المخلوق الذي أحب أن يأكل كثيرًا – بدون هذا النوع من الطعام.
شعر هان سين بالتوتر بشكل لا يصدق. إذا كان بإمكانه الهرب ، لكان قد فعل ذلك بنبض القلب{ مهارة }. لكنه لم يكن الوحيد الذي لا يزال مثبتًا على الأرض ، مثل الجنية ، طائر العنقاء الأسود ، والكيرين الأخضر أيضًا. كانت فرصة هان سين للهروب قليلة إن لم تكن منعدمة
بعد فترة ، لمست يديه شيئًا دائريًا. مع انتعاش سريع من الفرح والإثارة ، سحبها.
نظر الرجل إلى هان سين باهتمام. ثم أشار إليه بإصبعه
“الآن هذه بعض الأشياء الجيدة.” كان هان سين منتشيًا ، وخزن الدمعه بحذر.
سقط شعاع ضوء أسود على رأس هان سين.
بعد فترة ، لمست يديه شيئًا دائريًا. مع انتعاش سريع من الفرح والإثارة ، سحبها.
“أوه ، لا! هل هذا هو؟ هل سأموت؟” استخدم هان سين كل قوته في محاولة لتفادى الشعاع ، لقد حاول قدر المستطاع ، لكن لم يستطع التحرك شبرًا واحدًا.
لم يكن هان سين وحده من ذهب إلى هناك أيضًا. تسابقت جميع المخلوقات ، بما في ذلك طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكرين الأخضر ، إلى الأمام. كان هناك بعض العظام واللحوم التي تركها وحيد القرن. لقد كان لحم مخلوق خارق ، ومن الواضح أنه كان هدف الجميع.
بووم!
“أوه ، لا! لماذا أن انظر إليه؟ هذا الرجل يجلب من يريد. حتى المخلوقات الخارقة لن تجرؤ على النظر إليه. يبدو أن كل ما أفعله هو البحث عن المتاعب!” أراد هان سين أن يصفع نفسه.
ضرب شعاع الضوء رأس هان سين ، وشعر قلبه بالبرد لمدة ثانية.
“الآن هذه بعض الأشياء الجيدة.” كان هان سين منتشيًا ، وخزن الدمعه بحذر.
“إنها كارما. لقد كنت أضرب رؤوس الناس طوال حياتي. الآن ، حان دوري لأتعرض للضرب في الرأس. ربما أستحق هذا ، ولكن إذا لم يكن لدي رأس ، فهل سيتمكن أي شخص من التعرف على من أنا عندما يتم اكتشاف جسدي؟ هذا لنفترض أن جسدي سيبقى سليمًا ؛ مع كل هذه المخلوقات ، سأكون طعامًا في أقرب وقت من الأوقات. أشك حتى أن عظامي ستبقى. هل يمكنني حتى أن أقول وداعا لعائلتي؟ ” شعر هان سين بالحزن الشديد في قلبه.
لم يكن هان سين وحده من ذهب إلى هناك أيضًا. تسابقت جميع المخلوقات ، بما في ذلك طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكرين الأخضر ، إلى الأمام. كان هناك بعض العظام واللحوم التي تركها وحيد القرن. لقد كان لحم مخلوق خارق ، ومن الواضح أنه كان هدف الجميع.
ولكن ما فى خياله لم يحدث. شعاع الضوء لم يسحق جمجمته كما هو متوقع. لم يشعر بأي ألم على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن شعاع الضوء لم يكن سوى وهم.
ابتسم الرجل ، ثم أحضر وحيد القرن ليغادر وبينما كان يستعد لقيادة وحيد القرن عبر الباب ، قام بمسح الكائنات على الأرض.
“أنت رجلى*”. رفع الرجل شفتيه وهو يتكلم ، ثم استدار وغادر وراء الباب الحديدي.
{ مكتوبة كدا }
كان للملاك الصغير نصيبها العادل أيضًا. لذلك ، استدعى هان سين ميوث* وتركه يتغذى على البعض. { أعتقد أنه القط الذى كان معه فى الملاذ الأول الذى أخذه من تشين شوان }
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسك هان سين بالدموع وشعر بالكثير من الطاقة التي تدور حولها. العنصر نفسه أشعره بأنه مقدس بشكل لا يصدق. مجرد الإمساك به هدأ كيانه وطهره
تمكن هان سين أخيرًا من التحرك ، وكان أول شيء فعله هو لمس رأسه بسرعة. كان رأسه ثابتًا ودافئًا وكاملًا مما يريحه. لقد كان مسرورًا للغاية ، ولذلك فكر ، “رأسي لا يزال هنا. رائع! أنا لست ميتًا.”
قفز طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكيرين الأخضر نحو اللحم وبدأوا في التهامه قدر استطاعتهم. على الرغم من أنهم أكلوا بجنون ، إلا أنهم تمكنوا من حرق أي شيء أخر يقترب منهم.
لكن بعد ثانية ، لم يدخر وقتًا للاحتفال. استدعى الهادر الذهبي ، ومع الجنية بجانبه ،ركبوا إلى فوهة الرمل.
“ما هذا؟ هل يمكن أن تستهلكه المخلوقات فقط؟” كان هان سين محبطًا ، حيث رأى جميع المخلوقات الأخرى تأكل بمرح بما يرضي قلوبهم.
لم يكن هان سين وحده من ذهب إلى هناك أيضًا. تسابقت جميع المخلوقات ، بما في ذلك طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكرين الأخضر ، إلى الأمام. كان هناك بعض العظام واللحوم التي تركها وحيد القرن. لقد كان لحم مخلوق خارق ، ومن الواضح أنه كان هدف الجميع.
نظر الرجل إلى هان سين باهتمام. ثم أشار إليه بإصبعه
انطلق طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكيرين الأخضر إلى هناك ، وأطلقوا اللهب والرعد أثناء ذهابهم. أي مخلوق حاول السرقة منهم يقتل بلا رحمة.
نظر الرجل إلى هان سين باهتمام. ثم أشار إليه بإصبعه
كان لدى هان سين الملاك الصغير والجنية لحمايته. وبسرعة قفز نحو كومة اللحم. استدعى جرس الموت وألقاه في الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ظهرت فكرة على هان سين ، وقام برمي القرع هناك أيضًا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون له تأثير أم لا ، فقد كانت هذه فرصة فريدة بشكل ملحوظ ، ولم يكن يريد أن يترك هذه الفرصة تفوت منه.
ولكن ما فى خياله لم يحدث. شعاع الضوء لم يسحق جمجمته كما هو متوقع. لم يشعر بأي ألم على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن شعاع الضوء لم يكن سوى وهم.
قفز طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكيرين الأخضر نحو اللحم وبدأوا في التهامه قدر استطاعتهم. على الرغم من أنهم أكلوا بجنون ، إلا أنهم تمكنوا من حرق أي شيء أخر يقترب منهم.
769 أنت ملكى “هل ستتبعني على طول طريق التطور؟” قال الرجل بنبرة صوت باردة ناظراً إلى وحيد القرن.
استغرقت الجنية وقتًا لتناول الطعام أيضًا. عمل فمها الصغير بسرعة لا تصدق لالتهام قطع اللحم اللائقة.
“ما هذا؟ هل يمكن أن تستهلكه المخلوقات فقط؟” كان هان سين محبطًا ، حيث رأى جميع المخلوقات الأخرى تأكل بمرح بما يرضي قلوبهم.
كان للملاك الصغير نصيبها العادل أيضًا. لذلك ، استدعى هان سين ميوث* وتركه يتغذى على البعض.
{ أعتقد أنه القط الذى كان معه فى الملاذ الأول الذى أخذه من تشين شوان }
أخرج هان سين كيسًا ووضع بعض اللحم بداخله ، حتى يتمكن من تقديمه إلى الثعلب الفضي عندما عاد. لم يستطع أن يترك الثعلب الفضي – المخلوق الذي أحب أن يأكل كثيرًا – بدون هذا النوع من الطعام.
استلقى هان سين على الأرض ليأخذ رشفة من الدم ، ولكن بعد أن تذوقه ، بصقه سريعًا. كان الدم كالحمض ، ويكاد يذيب فمه ولسانه بالكامل.
كان وحيد القرن كبيرًا بشكل لا يصدق. على الرغم من أن هذين الوحوش كانا يذبحان المخلوقات الأخرى ، إلا أن آخرين تمكنوا من الانضمام والأكل من بعيد.
نظر الرجل إلى هان سين باهتمام. ثم أشار إليه بإصبعه
استلقى هان سين على الأرض ليأخذ رشفة من الدم ، ولكن بعد أن تذوقه ، بصقه سريعًا. كان الدم كالحمض ، ويكاد يذيب فمه ولسانه بالكامل.
انطلق طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكيرين الأخضر إلى هناك ، وأطلقوا اللهب والرعد أثناء ذهابهم. أي مخلوق حاول السرقة منهم يقتل بلا رحمة.
“ما هذا؟ هل يمكن أن تستهلكه المخلوقات فقط؟” كان هان سين محبطًا ، حيث رأى جميع المخلوقات الأخرى تأكل بمرح بما يرضي قلوبهم.
استغرقت الجنية وقتًا لتناول الطعام أيضًا. عمل فمها الصغير بسرعة لا تصدق لالتهام قطع اللحم اللائقة.
لم يكن لدى الملاك الصغير مشكلة أيضًا. كان هان سين هو الوحيد الذي لم يتمكن من المشاركة في أكل بقايا وحيد القرن. ومع ذلك ، لم يرغب هان سين في الاستسلام بهذه السهولة. بدلاً من محاولة شرب الدم ، أمسك بقطعة من اللحم وعضها. طعمها مثل الجير وأحرق فمه بشدة. بسرعة ، بصقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة! ماذا يحدث؟” كان قلب هان سين حزينًا بشكل لا يصدق ، وعدم قدرته على أكل اللحم دفعه إلى الجنون.
شعر هان سين فجأة أن عيون الرجل كانت موجهة إليه ، ولم تكن هناك فرصة ليخطأ في ذلك.
فجأة ، تذكر هان سين أن دمعة سقطت من وحيد القرن. بدت الدموع وكأنها قد تجمدت ، وتساءل عما إذا كانت لا تزال موجودة.
“إنها كارما. لقد كنت أضرب رؤوس الناس طوال حياتي. الآن ، حان دوري لأتعرض للضرب في الرأس. ربما أستحق هذا ، ولكن إذا لم يكن لدي رأس ، فهل سيتمكن أي شخص من التعرف على من أنا عندما يتم اكتشاف جسدي؟ هذا لنفترض أن جسدي سيبقى سليمًا ؛ مع كل هذه المخلوقات ، سأكون طعامًا في أقرب وقت من الأوقات. أشك حتى أن عظامي ستبقى. هل يمكنني حتى أن أقول وداعا لعائلتي؟ ” شعر هان سين بالحزن الشديد في قلبه.
مما يمكن أن يتذكره هان سين ، سقطت في بركة الدم. تسلل إلى حيث رآها تسقط وفتش حولها. إذا لم تذوب ، فلا تزال هناك.
كان للملاك الصغير نصيبها العادل أيضًا. لذلك ، استدعى هان سين ميوث* وتركه يتغذى على البعض. { أعتقد أنه القط الذى كان معه فى الملاذ الأول الذى أخذه من تشين شوان }
بعد فترة ، لمست يديه شيئًا دائريًا. مع انتعاش سريع من الفرح والإثارة ، سحبها.
769 أنت ملكى “هل ستتبعني على طول طريق التطور؟” قال الرجل بنبرة صوت باردة ناظراً إلى وحيد القرن.
لقد كانت بالفعل دمعة وحيد القرن. كانت شفافة ، وبحجم قبضة اليد. على الرغم من أنها خرجت من الدم ، إلا أنها لم تتلطخ بها. غريب ، بالنظر إلى أن يد هان سين كانت مليئة بالدماء التي كانت مغمورة بها. كان من حسن الحظ أنه كان يرتدي درع روح الوحش أيضًا. إذا لم يكن كذلك ، فقد تخيل أن بشرته ستذوب الآن.
لم يكن هان سين وحده من ذهب إلى هناك أيضًا. تسابقت جميع المخلوقات ، بما في ذلك طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكرين الأخضر ، إلى الأمام. كان هناك بعض العظام واللحوم التي تركها وحيد القرن. لقد كان لحم مخلوق خارق ، ومن الواضح أنه كان هدف الجميع.
تمسك هان سين بالدموع وشعر بالكثير من الطاقة التي تدور حولها. العنصر نفسه أشعره بأنه مقدس بشكل لا يصدق. مجرد الإمساك به هدأ كيانه وطهره
“أوه ، لا! هل هذا هو؟ هل سأموت؟” استخدم هان سين كل قوته في محاولة لتفادى الشعاع ، لقد حاول قدر المستطاع ، لكن لم يستطع التحرك شبرًا واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج هان سين كيسًا ووضع بعض اللحم بداخله ، حتى يتمكن من تقديمه إلى الثعلب الفضي عندما عاد. لم يستطع أن يترك الثعلب الفضي – المخلوق الذي أحب أن يأكل كثيرًا – بدون هذا النوع من الطعام.
كان للملاك الصغير نصيبها العادل أيضًا. لذلك ، استدعى هان سين ميوث* وتركه يتغذى على البعض. { أعتقد أنه القط الذى كان معه فى الملاذ الأول الذى أخذه من تشين شوان }
بالطبع ، كان لدى هان سين أيضًا الرغبة في رؤية الثعلب الفضي يكبر بشكل أسرع قليلاً. كان من المؤكد أن يكون الثعلب الفضي البالغ قويًا بشكل لا يصدق ، وإذا لم يكبر أبدًا ، فسيكون استثماره في المخلوق الصغير مضيعة له.
769 أنت ملكى “هل ستتبعني على طول طريق التطور؟” قال الرجل بنبرة صوت باردة ناظراً إلى وحيد القرن.
“زئير!” رد وحيد القرن على الرجل. ثم بدأت في الطيران نحو الباب المعدني. كان يحوم بجانب الرجل ، واستدار لينظر إلى الصحراء كما لو كان سيفتقد المكان.
لم يكن هان سين وحده من ذهب إلى هناك أيضًا. تسابقت جميع المخلوقات ، بما في ذلك طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكرين الأخضر ، إلى الأمام. كان هناك بعض العظام واللحوم التي تركها وحيد القرن. لقد كان لحم مخلوق خارق ، ومن الواضح أنه كان هدف الجميع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
