الفصل 52. سيناريو الحرب - 2
انتظر ، لماذا يعاني بسبب موت سييرا ؟ حثهم على الوصول إلى النقطة الرئيسية بينما يميل رأسه . ثم تابعت إريان ، كما لو أنها فهمت ما كان يفكر فيه.
الفصل 52. سيناريو الحرب – 2
رداً على ذلك ، ظهر تعبير غريب علي وجه سييرا . كان الأمر كما لو كانت تقول “لم أفكر في ذلك ابداً”. نظرت إليه مباشرةً وقالت.
[لويد هونغ كونغ : شين وو ، سيلين …!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحاول. لا تكرهيني إذا لم انجح . لأنني سأحضر لكِ عظم لويد.”
[لي شين وو: الكبير لقد فهمت الأمر بالفعل ، لذا من فضلك لا تبكي وخذ وقتك.]
[الاميرة ألتانيا : أنت من يقول هذا! حتى انا اشعر بالخجل ، حسناً؟ أعلم كم ساعدتني وأعلم أنني أترك لك كل الأشياء الصعبة (القتال بين السطح وتحت الأرض).]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ إريان روبارت : لقد كنا قلقين مؤخراً منذ اختفاء ريتادان ، لكن … لي شين وو. أنا آسفة . أنت أكثر من يعاني …]
[لي شين وو: لا، انا بخير ، لذا يرجى المضي قدما وشرح ما حدث.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم في خطر لا يُصدق ، فمن المستحيل منع العدو من تعقبهم. بالطبع ، لن يتم القبض عليهم على الفور ، لأنهم ما زالو بعيدين للغاية.”
انتظر ، لماذا يعاني بسبب موت سييرا ؟ حثهم على الوصول إلى النقطة الرئيسية بينما يميل رأسه . ثم تابعت إريان ، كما لو أنها فهمت ما كان يفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لويد هونغ كونغ: لي شين وو!]
[ إريان روبارت : على أي حال … كنا قلقين حقاً مؤخراً ، ولكن فجأة ، دخلت سيلين فيسا إلى القناة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ إريان روبارت : لكنني أعتقد أنه واجه أحد الجنرالات الاثني عشر. لا أعرف أي شخص قابله ، لكن … أعتقد أنه تم القبض عليه. لقد سُجن.]
[لي شين وو: دخل اليها؟]
لم يرد لي شين وو حتى وغادر قناة الدردشة . ثم فحص ردار المانا وتنهد بعمق. كان يأمل أن يكون مخطئ.
فحص لي شين وو ، وأكد أن سيلين لا يزال تصل إلى قناة الدردشة. ومع ذلك ، لم يكن يتحدث ، على الأرجح لأنه كان في وضع لا يستطيع فيه التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا يعني أنه لم يمت بعد … لقد فوجئ حقاً لأنه توقع وفاة سيلين بالفعل ، لكنه تظاهر بأنه لم يمت.
‘انتظر لحظة. هذا … ما هذا؟ ها ، هذا مضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قاد تلك المانا إلى موقع مختلف تماماً ، لكن لم يكن بامكانه فعل ذلك لولا اتقانه التام لعنصر الظلام و الظل المظلم.
كان الأميرة صامته . استطاع لي شين وو أن تعرف بسهولة كيف كانت تشعر وابتسم بمرارة.
الأهم من ذلك … أنه لم يرغب في تصديق ذلك ، لكنه شعر أن شيئاً ما قد توقف مع قناة الدردشة. لم تكن قناة الدردشة العادية! على عكس لي شين وو ، الذي كان يشعر ببعض القلق ، واصلت إريان شرحها بهدوء.
“إذن ما الذي تفكرين فيه؟”
[ إريان روبارت : لكنني أعتقد أنه واجه أحد الجنرالات الاثني عشر. لا أعرف أي شخص قابله ، لكن … أعتقد أنه تم القبض عليه. لقد سُجن.]
كانو على وشك محاولة إقناعه مرة أخرى ، ولكن بعد ذلك قال لي شين وو بحزم …
[لي شين وو: أحد الجنرالات الاثني عشر ، هاه …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح جدا ما يجري. لم تستطع قدرة لي شين وو التمثيلية التعامل مع غبائهم وترك نفاقه ينزلق . لاحظت اريان على ما يبدو لانها كانت اكثر قلق من ذي قبل ، وصرخت بشدة.
… فكر لي شين وو في أي من الجنرالات الـ 12 يمكن أن يكون.
[لويد هونغ كونغ .: هؤلاء اللاموتي اللعينة. للاعتقاد بأنهم سيأخذون سيلين رهينة …!]
“لذلك راجعتها مع ردار المانا و تا – دا! الخيميائي كان هناك.”
[لي شين وو: فهمت . لذلك تم القبض عليه فقط . أتسائل لماذا لم يقتلوه؟ هذا صادم…]
“… شين وو ، حقيقة أنهم تدخلو في قوة الالهة تعني أن …”
كان من الواضح جدا ما يجري. لم تستطع قدرة لي شين وو التمثيلية التعامل مع غبائهم وترك نفاقه ينزلق . لاحظت اريان على ما يبدو لانها كانت اكثر قلق من ذي قبل ، وصرخت بشدة.
[لي شين وو: لا، انا بخير ، لذا يرجى المضي قدما وشرح ما حدث.]
[ إريان روبارت : نحن نعلم مدى صدمة خسارتك لسييرا . ومع ذلك … لي شين وو ، سنكون ممتنين لو ساعدتنا. لا يمكننا تركه ليموت! إنه صغيرك ، شخص كان يحترمك!]
من خسر من بالضبط؟ صدم وبسبب من ؟ هل سادت أوهامهم إلى هذا الحد خلال الوقت الذي كان فيه لي شين وو وسييرا بعيدين عن الدردشة …؟ كان لي شين وو مذهول وبقي صامت ، ولكن بعد ذلك واصل لويد حيث اريان توقفت بصوت عال.
إذا جلب سيلين فيسا مانا الظلام لدخال قناة الدردشة، فهو ببساطة لعبة بين يدي أعدائهم. لقد فات الأوان حتى علي التفكير في إنقاذه.
“اذاً سأذهب.”
[لويد هونغ كونغ : إذا عملنا معاً ، يمكننا إسقاط أحد الجنرالات الاثني عشر. علينا أن نسرع. سيكون الأمر أكثر صعوبة إذا دعا التعزيزات. شين وو … ساعدنا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الاميرة ألتانيا : شكراً. بصرف النظر عن العظام … شكراً على كل شيء.]
سييرا : “أنا مستعدة للصراخ كلما احتجت إلي … أعتقد أنني سأخبرك في النهاية.”
[ إريان روبارت : لي شين وو.]
“أنا مصدوم. هناك حد لمدى وقاحتك.”
سأل كلاهما بجدية . أغلق لي شين وو عينيه وفكر . لقد كان يعرف بالفعل ما يقوله لهؤلاء الأغبياء الفاسدين ، لكنه أراد أن ينظم أفكاره قبل القيام بذلك.
[لويد هونغ كونغ: شين وو ، إذا عملنا معاً ، يمكننا إنقاذ رفيقنا من الخطر …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الاميرة ألتانيا : هااااي!]
[لي شين وو: أنا آسف ، لكن …]
بدو جميعاً أكثر حيوية من ذي قبل ، وخاصةً سييرا ، التي كان تغييرها مفاجئ. كان الأمر كما لو أن موت سياغالد قد أطلق شيطان قلبها [1] ، حيث كانت تتصرف حسب سنها الآن. لكن لسوء الحظ…
كانو على وشك محاولة إقناعه مرة أخرى ، ولكن بعد ذلك قال لي شين وو بحزم …
“لن تنقذ لويد. أنت تستخدمه لإغراء الخيميائي للخروج من القصر حتى تتمكن من قتله … هل أنا محقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لي شين وو: لا يمكنني الذهاب الآن . أنا آسف ، لكن يبدو أنه سيتعين عليكم التخلي عن سيلين . من فضلكم لا تذهبو إلى أي مكان. … أنا متأكد من أنكم تعرفون بالفعل عما حدث لشمس تحت الأرض؟]
“… لقد ابعدتهم عن مسارنا أيضاً ، لكن لا ينبغي أن يبطئ هذا شخص ماهر بما يكفي لاختراق قناة الدردشة.”
[لويد هونغ كونغ: لي شين وو!]
لم يرد لي شين وو حتى وغادر قناة الدردشة . ثم فحص ردار المانا وتنهد بعمق. كان يأمل أن يكون مخطئ.
“أنا كريم بالفعل الان. أعتقد أنك لا تعرفيني جيداً.”
بعد ذلك ، دخلت سييرا وبقية أعضاء فريقه. لقد اتصل فقط بسييرا ، فلماذا اتو جميعاً الي هنا؟ أمال رأسه وسأل.
” سييرا ، أريد أن أسألك شيئ”.
“نعم. إذا ارتكبنا خطأ ، فلن يتم استدعاء أي أبطال جدد … لذلك ، علينا إنهاء الأمر. لا أعتقد أنه يجب علي القلق بشأنكما ، ولكن فقط في حالة ، جين ، كراتيا ، لا تذهبا لقناة الدردشة “.
“ما هذا؟”
“هل يمكن لأي شخص استخدام قناة الدردشة للتأثير على مانا شخص آخر ؟ بمعنى آخر ، هل من الممكن استخدام مانا الظلام للعثور على موقع أو معلومات الأبطال الآخرين؟”
فحص لي شين وو ، وأكد أن سيلين لا يزال تصل إلى قناة الدردشة. ومع ذلك ، لم يكن يتحدث ، على الأرجح لأنه كان في وضع لا يستطيع فيه التحدث.
رداً على ذلك ، ظهر تعبير غريب علي وجه سييرا . كان الأمر كما لو كانت تقول “لم أفكر في ذلك ابداً”. نظرت إليه مباشرةً وقالت.
“… لقد ابعدتهم عن مسارنا أيضاً ، لكن لا ينبغي أن يبطئ هذا شخص ماهر بما يكفي لاختراق قناة الدردشة.”
“ماذا بك فجأة؟ أنت تعلم أن قناة الدردشة هي جزء من مجال الالهة.”
إنه سعيد لأنها عرفت . أومأ لي شين وو برأسه وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، لقد اعتقدت ذلك أيضاً ، لكنني شعرت بمانا الظلام داخل قناة الدردشة. أليس هذا غريب؟”
هذا صحيح. كان هذا هو المصدر الرئيسي لانزعاج لي شين وو. والأسوء من ذلك ، أنه شعر بمحاولة لإجراء “اتصال اجباري” من أجل معرفة مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قاد تلك المانا إلى موقع مختلف تماماً ، لكن لم يكن بامكانه فعل ذلك لولا اتقانه التام لعنصر الظلام و الظل المظلم.
الفصل 52. سيناريو الحرب – 2
“قناة الدردشة هي مجال يتألف من مانا الالهة ، فكيف يمكن أن تتدخل بها مانا شخص آخر؟ من الصعب تصديق هذا … ولكن إذا شعرت بذلك ، فأنت على الأرجح محق . يبدو أنه يمكنك التحكم في المانا كما يحلو لك داخل قناة الدردشة أيضاً “.
“أنا كريم بالفعل الان. أعتقد أنك لا تعرفيني جيداً.”
كانت سييرا على دراية بقدرات لي شين وو. لقد شعرت أنه غريب وفكرت في الأمر ، فجعدت حاجبيها ، ثم قالت.
[الاميرة ألتانيا : لا تمت. لا يُسمح لك بالموت.]
“لم يحدث هذا من قبل . إذا حدث ذلك ، فانا لأ اعرف”.
“كان بإمكاني أن أسأل إيثان كروز إذا كان لا يزال على قيد الحياة”.
“نعم. إذا ارتكبنا خطأ ، فلن يتم استدعاء أي أبطال جدد … لذلك ، علينا إنهاء الأمر. لا أعتقد أنه يجب علي القلق بشأنكما ، ولكن فقط في حالة ، جين ، كراتيا ، لا تذهبا لقناة الدردشة “.
“هذا حقا يجعلني أشعر بالأسف علي نفسي.”
… فكر لي شين وو في أي من الجنرالات الـ 12 يمكن أن يكون.
“سأكون سعيد إذا كان هذا كل ما في الأمر.”
لقد تجاهل تصريح سييرا الساخر وسمع تحذير كراتيا.
“… شين وو ، حقيقة أنهم تدخلو في قوة الالهة تعني أن …”
“… شين وو ، حقيقة أنهم تدخلو في قوة الالهة تعني أن …”
[لي شين وو: أنا آسف ، لكن …]
“نعم. إذا ارتكبنا خطأ ، فلن يتم استدعاء أي أبطال جدد … لذلك ، علينا إنهاء الأمر. لا أعتقد أنه يجب علي القلق بشأنكما ، ولكن فقط في حالة ، جين ، كراتيا ، لا تذهبا لقناة الدردشة “.
“نتيجة لذلك ، لم تكتشف فقط أن الخيميائي خارج العاصمة ، ولكن ما هي دوافعه وموقعه أيضاً …؟”
أثناء تواجده هناك ، أرسل للاميرة ألتانيا رسالة خاصة يخبرها فيها بعدم دخول قناة الدردشة . لحسن الحظ ، لم يفت الأوان بعد وأطاعت تحذيره.
[الاميرة ألتانيا : سيلين فيسا ؟ لقد مات بالفعل بالنسبة لي.]
“لذلك راجعتها مع ردار المانا و تا – دا! الخيميائي كان هناك.”
“كما هو متوقع من بطل مخضرم.”
[الاميرة ألتانيا : ما الهدف من إحضار عظمه!؟ أنا لا أحب العظام كما تعلم!؟]
كانت الاميرة مشغولة باستكشاف الزنزانات على السطح ، لذلك لم يكن لديها الوقت للنزول وإنقاذ سيلين . لقد كانة محظوظ جداً في الواقع. كانت سيلين فيسا أيضاً ميت بالفعل بالنسبة لـ لي شين وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت … كما كنت دائماً. لا تحتاج إلى أن تكون دقيق جداً. ليس عليك أن تكون حذر جداً …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحاول. لا تكرهيني إذا لم انجح . لأنني سأحضر لكِ عظم لويد.”
إذا جلب سيلين فيسا مانا الظلام لدخال قناة الدردشة، فهو ببساطة لعبة بين يدي أعدائهم. لقد فات الأوان حتى علي التفكير في إنقاذه.
كانت سييرا على دراية بقدرات لي شين وو. لقد شعرت أنه غريب وفكرت في الأمر ، فجعدت حاجبيها ، ثم قالت.
ألم يدرك إريان ولويد ذلك؟ و ربما لن يدركو هذا . لم يكونو متأكدين مما إذا كان بإمكانهم حتى إسقاط أضعف الجنرالات الـ 12 ، لكنهم أرادو إنقاذه؟ كان كل هذا هراء.
“… لقد ابعدتهم عن مسارنا أيضاً ، لكن لا ينبغي أن يبطئ هذا شخص ماهر بما يكفي لاختراق قناة الدردشة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تبدين هادئة جدا الآن؟ هذا ليست عادتك.”
[الاميرة ألتانيا : من المحتمل أن يثق لويد في قدراته ويحاول إنقاذه بنفسه … من المحتمل أنه يلعننا أيضاً.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تبدين هادئة جدا الآن؟ هذا ليست عادتك.”
“نعم ، لقد اعتقدت ذلك أيضاً ، لكنني شعرت بمانا الظلام داخل قناة الدردشة. أليس هذا غريب؟”
“سأكون سعيد إذا كان هذا كل ما في الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ما الذي تفكرين فيه؟”
[الاميرة ألتانيا : لم نكن في الأصل أصدقاء جيدين ، لذا فذها ليس غريب. لكن… الصغير … لويد في خطر ، أليس كذلك؟]
[لي شين وو: لا، انا بخير ، لذا يرجى المضي قدما وشرح ما حدث.]
[لي شين وو: أحد الجنرالات الاثني عشر ، هاه …]
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف , لكن لم يحن الوقت بعد. لقد دعوت سييرا فقط ، عودو إلى العمل . خاصةً أنتي كراتيا . سأترك تايتن لكي.”
رد لي شين وو بصراحة. كانت المعركة قد بدأت بالفعل. لقد نجح أعدائهم في اختراق قدرات البطل سيلين وكانو يحاولون تعقب الأبطال الآخرين ، لذلك … لا يهم ما إذا كان البطلان قد ذهبو لإنقاذه أم لا ، فقد كانا في خطر.
الفصل 52. سيناريو الحرب – 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شين وو : “حرب شاملة؟ لقد أردت حقاً الجمع بين نواة تايتن و نواة عظم لهب الإبادة قبل ذلك.”
“إنهم في خطر لا يُصدق ، فمن المستحيل منع العدو من تعقبهم. بالطبع ، لن يتم القبض عليهم على الفور ، لأنهم ما زالو بعيدين للغاية.”
[الاميرة ألتانيا : انت من سألني! لقد قلت هذا!]
[الاميرة ألتانيا : ولكن إذا ذهب الخيميائي بنفسه ، اذاً …]
[الاميرة ألتانيا : … حسناً … الصغير ، ألا يمكنك إنقاذ لويد من أجلي؟ هل هذا كثير؟ هل هذا المستحيل؟]
“… لقد ابعدتهم عن مسارنا أيضاً ، لكن لا ينبغي أن يبطئ هذا شخص ماهر بما يكفي لاختراق قناة الدردشة.”
“اذاً سأذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح. كان لي شين وو قد اكتشف بالفعل أن الخيميائي قد عبث بقناة الدردشة.
[الاميرة ألتانيا : …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نتيجة لذلك ، لم تكتشف فقط أن الخيميائي خارج العاصمة ، ولكن ما هي دوافعه وموقعه أيضاً …؟”
كان الأميرة صامته . استطاع لي شين وو أن تعرف بسهولة كيف كانت تشعر وابتسم بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف , لكن لم يحن الوقت بعد. لقد دعوت سييرا فقط ، عودو إلى العمل . خاصةً أنتي كراتيا . سأترك تايتن لكي.”
[لي شين وو: أنا آسف ، لكن …]
“لماذا تبدين هادئة جدا الآن؟ هذا ليست عادتك.”
“… لقد ابعدتهم عن مسارنا أيضاً ، لكن لا ينبغي أن يبطئ هذا شخص ماهر بما يكفي لاختراق قناة الدردشة.”
[الاميرة ألتانيا : أنت من يقول هذا! حتى انا اشعر بالخجل ، حسناً؟ أعلم كم ساعدتني وأعلم أنني أترك لك كل الأشياء الصعبة (القتال بين السطح وتحت الأرض).]
إنه سعيد لأنها عرفت . أومأ لي شين وو برأسه وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ما الذي تفكرين فيه؟”
[الاميرة ألتانيا : … حسناً … الصغير ، ألا يمكنك إنقاذ لويد من أجلي؟ هل هذا كثير؟ هل هذا المستحيل؟]
كان لها تعبير معقد ، لكنها كانت تمسك بيده بالتأكيد. ترددت لفترة وجيزة ولكن سرعان ما حشدت شجاعتها.
(الاميرة ألتانيا : … الصغير.]
“لا أصدق أنك تسأليني هذا بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الاميرة ألتانيا : انت من سألني! لقد قلت هذا!]
“…”
[الاميرة ألتانيا : انت من سألني! لقد قلت هذا!]
“أنا مصدوم. هناك حد لمدى وقاحتك.”
إنه سعيد لأنها عرفت . أومأ لي شين وو برأسه وقال.
“… لقد ابعدتهم عن مسارنا أيضاً ، لكن لا ينبغي أن يبطئ هذا شخص ماهر بما يكفي لاختراق قناة الدردشة.”
[الاميرة ألتانيا : هااااي!]
[الاميرة ألتانيا : ما الهدف من إحضار عظمه!؟ أنا لا أحب العظام كما تعلم!؟]
كان من الممتع اللعب معها … خطأ، بل من الممتع التحدث معها. لقد شعر بضغط هؤلاء الحمقى ، لويد وإريان ، وأخذ نفس عميق . ثم قال …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لها تعبير معقد ، لكنها كانت تمسك بيده بالتأكيد. ترددت لفترة وجيزة ولكن سرعان ما حشدت شجاعتها.
“سأحاول. لا تكرهيني إذا لم انجح . لأنني سأحضر لكِ عظم لويد.”
“أفهم . أعدائنا يحاولون قتل الأبطال لتقليل عدد المتغيرات”.
“ماذا بك فجأة؟ أنت تعلم أن قناة الدردشة هي جزء من مجال الالهة.”
[الاميرة ألتانيا : ما الهدف من إحضار عظمه!؟ أنا لا أحب العظام كما تعلم!؟]
“قناة الدردشة هي مجال يتألف من مانا الالهة ، فكيف يمكن أن تتدخل بها مانا شخص آخر؟ من الصعب تصديق هذا … ولكن إذا شعرت بذلك ، فأنت على الأرجح محق . يبدو أنه يمكنك التحكم في المانا كما يحلو لك داخل قناة الدردشة أيضاً “.
“أنا كريم بالفعل الان. أعتقد أنك لا تعرفيني جيداً.”
(الاميرة ألتانيا : … الصغير.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من حديثها القصير ، خمد صوت الاميرة. لأنها عرفت ما كانت تطلبه منه.
[ إريان روبارت : لقد كنا قلقين مؤخراً منذ اختفاء ريتادان ، لكن … لي شين وو. أنا آسفة . أنت أكثر من يعاني …]
[الاميرة ألتانيا : شكراً. بصرف النظر عن العظام … شكراً على كل شيء.]
من خسر من بالضبط؟ صدم وبسبب من ؟ هل سادت أوهامهم إلى هذا الحد خلال الوقت الذي كان فيه لي شين وو وسييرا بعيدين عن الدردشة …؟ كان لي شين وو مذهول وبقي صامت ، ولكن بعد ذلك واصل لويد حيث اريان توقفت بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” الكبيرة , فقط استرخي وامسحي الزنازين.”
كانت الاميرة مشغولة باستكشاف الزنزانات على السطح ، لذلك لم يكن لديها الوقت للنزول وإنقاذ سيلين . لقد كانة محظوظ جداً في الواقع. كانت سيلين فيسا أيضاً ميت بالفعل بالنسبة لـ لي شين وو.
[الاميرة ألتانيا : لا تمت. لا يُسمح لك بالموت.]
كان من الممتع اللعب معها … خطأ، بل من الممتع التحدث معها. لقد شعر بضغط هؤلاء الحمقى ، لويد وإريان ، وأخذ نفس عميق . ثم قال …
“أنا لن أموت حتى لو تم قتلي ، لذلك لا تقلقي علي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد أن انتهى ، وقف وشعر كان كل شيء ينظر إليه ، لكنه الجميع كانو يتلقون نظراته , كانو يعرفون بالفعل ما سيقوله . إذا ذهب الآن فهذا يعني …
(الاميرة ألتانيا : … الصغير.]
[الاميرة ألتانيا : انت من سألني! لقد قلت هذا!]
شين وو : “حرب شاملة؟ لقد أردت حقاً الجمع بين نواة تايتن و نواة عظم لهب الإبادة قبل ذلك.”
[ إريان روبارت : نحن نعلم مدى صدمة خسارتك لسييرا . ومع ذلك … لي شين وو ، سنكون ممتنين لو ساعدتنا. لا يمكننا تركه ليموت! إنه صغيرك ، شخص كان يحترمك!]
كرايتا : “لم نتدرب بما فيه الكفاية … هووف ، أعتقد أنه لا يوجد حل اخر.”
الفصل 52. سيناريو الحرب – 2
“نعم ، لقد اعتقدت ذلك أيضاً ، لكنني شعرت بمانا الظلام داخل قناة الدردشة. أليس هذا غريب؟”
دانا : “هل تريد مني إن احضر الآخرين من على السطح؟ جميعهم ينتظرون امرك.”
“سأكون سعيد إذا كان هذا كل ما في الأمر.”
سييرا : “أنا مستعدة للصراخ كلما احتجت إلي … أعتقد أنني سأخبرك في النهاية.”
[لويد هونغ كونغ : إذا عملنا معاً ، يمكننا إسقاط أحد الجنرالات الاثني عشر. علينا أن نسرع. سيكون الأمر أكثر صعوبة إذا دعا التعزيزات. شين وو … ساعدنا.]
بدو جميعاً أكثر حيوية من ذي قبل ، وخاصةً سييرا ، التي كان تغييرها مفاجئ. كان الأمر كما لو أن موت سياغالد قد أطلق شيطان قلبها [1] ، حيث كانت تتصرف حسب سنها الآن. لكن لسوء الحظ…
“آسف , لكن لم يحن الوقت بعد. لقد دعوت سييرا فقط ، عودو إلى العمل . خاصةً أنتي كراتيا . سأترك تايتن لكي.”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لي شين وو: دخل اليها؟]
“فكرو في الأمر. لماذا تحاول العاصمة الآن فقط العثور على مكان الأبطال؟ من المستحيل ان يركزو على الأبطال. فكرو في الأمر. لم يعانو من أي ضرر من الأبطال. لقد تعرضو لأكبر قدر من الضرر من مضاد للجمجمة أو الجنرال الذي يتحدى السماء. بالطبع ، الجنرال الذي يتحدى السماء هو في الواقع بطل ، لكنهم لا يعرفون ذلك. “
رداً على ذلك ، ظهر تعبير غريب علي وجه سييرا . كان الأمر كما لو كانت تقول “لم أفكر في ذلك ابداً”. نظرت إليه مباشرةً وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن لماذا…؟”
“لن تنقذ لويد. أنت تستخدمه لإغراء الخيميائي للخروج من القصر حتى تتمكن من قتله … هل أنا محقة؟”
“إنهم يحاولون التنظيف. بعبارة أخرى ، يحاولون تقليل عدد المتغيرات. وبالتالي ، تقدم الخيميائي ، وليس الإمبراطور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل يمكنني ان اتي معك؟”
هذا صحيح. كان لي شين وو قد اكتشف بالفعل أن الخيميائي قد عبث بقناة الدردشة.
كيف فعلها؟ كان الأمر بسيط . لقد استخدم مانا الظلام داخل قناة الدردشة ، لذلك كان بامكان لي شين وو إخفاء موقعه و تتبع مانا الخيميائي إلى مصدرها أيضاً (ووجد موقع سيلين فيسا أيضاً) ، وكذلك تحديد موقع لويد و اريان بشكل عرضي!
على الرغم من حديثها القصير ، خمد صوت الاميرة. لأنها عرفت ما كانت تطلبه منه.
“…”
“لذلك راجعتها مع ردار المانا و تا – دا! الخيميائي كان هناك.”
“أفهم . أعدائنا يحاولون قتل الأبطال لتقليل عدد المتغيرات”.
“كان بإمكاني أن أسأل إيثان كروز إذا كان لا يزال على قيد الحياة”.
[لويد هونغ كونغ: شين وو ، إذا عملنا معاً ، يمكننا إنقاذ رفيقنا من الخطر …]
“نتيجة لذلك ، لم تكتشف فقط أن الخيميائي خارج العاصمة ، ولكن ما هي دوافعه وموقعه أيضاً …؟”
“بالضبط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ إريان روبارت : لكنني أعتقد أنه واجه أحد الجنرالات الاثني عشر. لا أعرف أي شخص قابله ، لكن … أعتقد أنه تم القبض عليه. لقد سُجن.]
نظراً لأنه كان يعرف خطة وموقع الخيميائي ، فقد كان الآن في مقعد السائق. كل ما عليه فعله هو انتظار الفرصة المناسبة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الاميرة ألتانيا : من المحتمل أن يثق لويد في قدراته ويحاول إنقاذه بنفسه … من المحتمل أنه يلعننا أيضاً.]
“لن تنقذ لويد. أنت تستخدمه لإغراء الخيميائي للخروج من القصر حتى تتمكن من قتله … هل أنا محقة؟”
كيف فعلها؟ كان الأمر بسيط . لقد استخدم مانا الظلام داخل قناة الدردشة ، لذلك كان بامكان لي شين وو إخفاء موقعه و تتبع مانا الخيميائي إلى مصدرها أيضاً (ووجد موقع سيلين فيسا أيضاً) ، وكذلك تحديد موقع لويد و اريان بشكل عرضي!
“نعم.”
كرايتا : “لم نتدرب بما فيه الكفاية … هووف ، أعتقد أنه لا يوجد حل اخر.”
اعتقد أن هذه ستكون رحلتي الأخيرة إلى المتجر السري وكان على وشك تفعيل التصريح ، ولكن بعد ذلك … أمسك أحدهم بيده. لم تكن سوى سييرا .
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت … كما كنت دائماً. لا تحتاج إلى أن تكون دقيق جداً. ليس عليك أن تكون حذر جداً …”
لي شين وو هز كتفيه . لكي نكون صادقين ، فقد أرسل بالفعل فريق يريم اإلى الإحداثيات وخطط لاستخدام ظل اللهب للوصول إلى هناك في الوقت المناسب . لكنه لم يكن بحاجة حقاً إلى إخبارهم بذلك.
“اذاً سأذهب.”
كانت سييرا على دراية بقدرات لي شين وو. لقد شعرت أنه غريب وفكرت في الأمر ، فجعدت حاجبيها ، ثم قالت.
“ألم تقل أنك ستنتظر الوقت المناسب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق أنك تسأليني هذا بالفعل.”
“آه ، هذا ليس كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم لي شين وو أحد تصاريح متجر الاله السري وابتسم بمرارة.
من خسر من بالضبط؟ صدم وبسبب من ؟ هل سادت أوهامهم إلى هذا الحد خلال الوقت الذي كان فيه لي شين وو وسييرا بعيدين عن الدردشة …؟ كان لي شين وو مذهول وبقي صامت ، ولكن بعد ذلك واصل لويد حيث اريان توقفت بصوت عال.
“كنت أتسائل فقط ما إذا كان المتجر السري قد تأثر مثل قناة الدردشة. سأرجع بسرعة.”
“ألم تقل أنك ستنتظر الوقت المناسب؟”
“… المتجر السري”.
“إذن لماذا…؟”
اعتقد أن هذه ستكون رحلتي الأخيرة إلى المتجر السري وكان على وشك تفعيل التصريح ، ولكن بعد ذلك … أمسك أحدهم بيده. لم تكن سوى سييرا .
[الاميرة ألتانيا : ما الهدف من إحضار عظمه!؟ أنا لا أحب العظام كما تعلم!؟]
كان لها تعبير معقد ، لكنها كانت تمسك بيده بالتأكيد. ترددت لفترة وجيزة ولكن سرعان ما حشدت شجاعتها.
[الاميرة ألتانيا : … حسناً … الصغير ، ألا يمكنك إنقاذ لويد من أجلي؟ هل هذا كثير؟ هل هذا المستحيل؟]
“…هل يمكنني ان اتي معك؟”
“نعم.”
[1] E / N: فكرة كانت تثقل عقلها . على الرغم من أنك يجب أن تعرفها اذا كنت تقرأ روايات الووشيا .
لي شين وو هز كتفيه . لكي نكون صادقين ، فقد أرسل بالفعل فريق يريم اإلى الإحداثيات وخطط لاستخدام ظل اللهب للوصول إلى هناك في الوقت المناسب . لكنه لم يكن بحاجة حقاً إلى إخبارهم بذلك.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
… فكر لي شين وو في أي من الجنرالات الـ 12 يمكن أن يكون.
“ألم تقل أنك ستنتظر الوقت المناسب؟”
[لي شين وو: لا، انا بخير ، لذا يرجى المضي قدما وشرح ما حدث.]
الأهم من ذلك … أنه لم يرغب في تصديق ذلك ، لكنه شعر أن شيئاً ما قد توقف مع قناة الدردشة. لم تكن قناة الدردشة العادية! على عكس لي شين وو ، الذي كان يشعر ببعض القلق ، واصلت إريان شرحها بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		