الفصل 105: الأم في القانون
استسلمت يايكو “فهمت ، الآن ، سأدعك تلاحق شوكو”
لم تقل يوزورو أي شيء وشعرت بغرابة لرؤية والدتها كانت تحمر خجلاً من هذا القبيل ، لم يكن لديها هذا الجانب على الإطلاق. ضحكت كان باستطاعتها أن تستخدم هذا لإثارة والدتها.
أعاد يوكي شوكو إلى منزلها ، وكان سعيدًا لأنهما كانا بمفردهما.
ودّعتهم ساهارا أولاً ، فقد عرفت كيف قرأت الأجواء بينه وبين شوكو. ابتسمت بمرارة وسعيدة في نفس الوقت ، ابتسمت بمرارة لأنها كانت لا تزال عزباء ، وسعيدة لأن شخصًا ما يهتم بشوكو.
وصل يوكي وشوكو أمام مزلها.
“هل يمكنك أن تجيبني؟ همف ، من فضلك ، ابق بعيدًا عن هنا الآن” ، أرادت يايكو العودة إلى شقتها ولكن تم سحب يدها من قبله.
وصل يوكي وشوكو أمام مزلها.
سألت يايكو “لماذا ابنتي؟ أنا متأكد من أنه يمكنك الحصول على الكثير من الفتيات بقدر ما تريد”.
سألت شوكو: “هل يمكنك القدوم إلى منزلي؟”
قال السائق “لقد وصلنا يوكي-ساما”.
“أنت!!!” لم تستطع يايكو احتواءه بعد الآن ، شعرت بقشعريرة عندما كان يطلق عليها “ يايكو ” من قبله.
فوجئ يوكي وسأل: “لماذا فجأة؟”
نظر يوكي إلى يايكو ، وكان يعلم أن جمال شوكو قادم منها ، وشعر بالامتنان تجاهها واهتمامها بها تمامًا.
كانت الرحلة طويلة إلى أن أخبره السائق بأنهم وصلوا.
قالت شوكو: [جدتي فضوليّة للغاية بشأنك].
لم تكن يايكو معتادة على بعض النحافة بين الذكور والإناث ، خاصة عندما كانت محبطة جنسياً وكان الشاب أمامها ساحرًا للغاية.
قال يوكي: “ماذا عن ذلك لاحقًا؟ لدي شيء أفعله ، ربما بعد أيام قليلة ، سأأتي إلى منزلك”
شعرت شوكو بالارتباك لكنها أومأت برأسها ، ودعته ودخلت شقتها.
شعرت شوكو بخيبة أمل كبيرة لكنها أومأت برأسها بغض النظر ، فقد علمت أن يوكي كان مشغولًا للغاية ، [نعم ، سأكون في انتظارك].
أمامه كان المكان الذي ستبدأ فيه مباريات كينجان ، كان يوكي متحمسًا ودخل.
أومأت يايكو برأسه.
ربت يوكي على رأسها وقالت: “سأتصل بك لاحقًا ، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أمي قريبة جدًا من يوكي] ، قالت شوكو بلغة الإشارة ، إنها سعيدة لأن أمها ويوكي يمكن أن يقتربا.
أومأت شوكو بسعادة.
قال يوكي: “أريد أن أتزوج من والدتها” ، ولم يفكر كثيرًا في ذلك عندما طرحت يايكو هذا السؤال.
كانوا يتحدثون لفترة حتى اتصل شخص ما بشوكو.
قال يوكي وتركها “أريد أن أذهب الآن ، إلى اللقاء ، سألعب في منزلك في غضون أيام قليلة”.
—
جائت يايكو إليهم “شوكو ، هل يمكنك الدخول أولاً؟ جدتك تطلب منك شيئًا”.
ترك يوكي يديها تذهب ونظرت إليها ، “امنحني الوقت ، بالتأكيد سأجعلها سعيدة.”
شعرت شوكو بالارتباك لكنها أومأت برأسها ، ودعته ودخلت شقتها.
استسلمت يايكو “فهمت ، الآن ، سأدعك تلاحق شوكو”
نظر يوكي إلى يايكو ، وكان يعلم أن جمال شوكو قادم منها ، وشعر بالامتنان تجاهها واهتمامها بها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا حاولت الاقتراب من ابنتي؟” سألت يايكو.
قال يوكي: “أريد أن أتزوج من والدتها” ، ولم يفكر كثيرًا في ذلك عندما طرحت يايكو هذا السؤال.
“لا تضحك معي !! أخبرني الحقيقة !! هل تلعب معها؟ هل كنت حقاً تحاول التمتع مع ابنتي؟” صاحت يايكو بكل مشاعرها ، كانت قلقة حقًا على ابنتها.
أعاد يوكي شوكو إلى منزلها ، وكان سعيدًا لأنهما كانا بمفردهما.
بدأ يوكي يفكر في أن شعوره تجاه شوكو لم يكن على الأرجح قويًا كما كان يعتقد ، لكنه هز رأسه ، “هراء!” لقد أحبها
أعاد يوكي شوكو إلى منزلها ، وكان سعيدًا لأنهما كانا بمفردهما.
“هل يمكنك أن تجيبني؟ همف ، من فضلك ، ابق بعيدًا عن هنا الآن” ، أرادت يايكو العودة إلى شقتها ولكن تم سحب يدها من قبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك ، انتظري ، أعلم أن شعوري تجاه شوكو ليس قويًا ، لكن شعوري يريد حمايتها إنه حقيقي!” قال يوكي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه يايكو بتعبير بغيض وأحمر خجول ، أرادت أن تغضب منه لكنها عرفت أنه غير مجدٍ.
قال يوكي: “أريد أن أتزوج من والدتها” ، ولم يفكر كثيرًا في ذلك عندما طرحت يايكو هذا السؤال.
لم تكن يايكو معتادة على بعض النحافة بين الذكور والإناث ، خاصة عندما كانت محبطة جنسياً وكان الشاب أمامها ساحرًا للغاية.
“نعم ، شكرا لك ، أمي” عانقها يوكي.
قال يوكي وتركها “أريد أن أذهب الآن ، إلى اللقاء ، سألعب في منزلك في غضون أيام قليلة”.
“أرجوك ، صدقني!” أخذ يوكي كلتا يديها ونظر إليها بشكل مستقيم.
كانت يايكو تحمر خجلاً ، “أنا أفهم الأمر! اسرع ودعني أذهب !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك ، انتظري ، أعلم أن شعوري تجاه شوكو ليس قويًا ، لكن شعوري يريد حمايتها إنه حقيقي!” قال يوكي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يايكو تحمر خجولًا ، ولم تر أبدًا شخصًا يقول شيئًا من هذا القبيل في الحياة الحقيقية باستثناء البرنامج التلفزيوني ، تنهدت مرة أخرى ، وكانت تشعر بالغيرة من حظ ابنتها.
ترك يوكي يديها تذهب ونظرت إليها ، “امنحني الوقت ، بالتأكيد سأجعلها سعيدة.”
نظرت إليه يايكو وتنهدت ، ولم تستطع أن تفهم أن مثل هذا الشاب الوسيم سيسقط على ابنتها ، وكانت تعرف أن ابنتها جميلة جدًا ولكن لا يمكن مقارنتها بفنانة ، وكانت ابنتها أيضًا صماء.
أومأت يايكو برأسه.
شعرت يايكو أن حظ شوكو كان جيدًا حقًا للفت أنظار هذا الشاب ،كانت سعيدة لأن يوكي كان مخلصا وصادقا لها.
قال يوكي وتركها “أريد أن أذهب الآن ، إلى اللقاء ، سألعب في منزلك في غضون أيام قليلة”.
سألت يايكو “لماذا ابنتي؟ أنا متأكد من أنه يمكنك الحصول على الكثير من الفتيات بقدر ما تريد”.
سألت يايكو “لماذا ابنتي؟ أنا متأكد من أنه يمكنك الحصول على الكثير من الفتيات بقدر ما تريد”.
قال يوكي: “ابنتك خاصة بالنسبة لي ، شوكو هي الفتاة التي لطالما أردتها في حياتي”.
قال يوكي: “ماذا عن ذلك لاحقًا؟ لدي شيء أفعله ، ربما بعد أيام قليلة ، سأأتي إلى منزلك”
سمح يوكي لـ يايكو بالابتسام وكان مبتسمًا ، وكان عليه أن يعترف بأنه كان يحب حماته حقًا ، لقد كانت لطيفة حقًا.
كانت يايكو تحمر خجولًا ، ولم تر أبدًا شخصًا يقول شيئًا من هذا القبيل في الحياة الحقيقية باستثناء البرنامج التلفزيوني ، تنهدت مرة أخرى ، وكانت تشعر بالغيرة من حظ ابنتها.
“نعم ، شكرا لك ، أمي” عانقها يوكي.
استسلمت يايكو “فهمت ، الآن ، سأدعك تلاحق شوكو”
شعرت يايكو أن حظ شوكو كان جيدًا حقًا للفت أنظار هذا الشاب ،كانت سعيدة لأن يوكي كان مخلصا وصادقا لها.
“هل حقا؟” أضاءت عيون يوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت شوكو بخيبة أمل كبيرة لكنها أومأت برأسها بغض النظر ، فقد علمت أن يوكي كان مشغولًا للغاية ، [نعم ، سأكون في انتظارك].
أومأت يايكو برأسه.
كانت يايكو تحمر خجلا ، “أنت !! عجل واسمح لي أن أذهب !!!”
بدأ يوكي يفكر في أن شعوره تجاه شوكو لم يكن على الأرجح قويًا كما كان يعتقد ، لكنه هز رأسه ، “هراء!” لقد أحبها
“نعم ، شكرا لك ، أمي” عانقها يوكي.
كانوا يتشاجرون مع بعضهم البعض ولم يلاحظوا ثلاثة أشخاص ينظرون إليهم.
كانت يايكو تحمر خجلاً مرة أخرى ، فقد شعرت بأنفاسها الدافئة ، ورائحته المسكية ، وصوته العميق القريب منها.
“هاي عجل واسمح لي أن أذهب !!”حاولت يايكو إبعاده لكنه كان عديم الجدوى لأن قوته كانت كبيرة.
“أرجوك ، صدقني!” أخذ يوكي كلتا يديها ونظر إليها بشكل مستقيم.
قال يوكي: “هاهاها ، أنت لطيفة للغاية ، أم في القانون”.
ربت يوكي على رأسها وقالت: “سأتصل بك لاحقًا ، حسنًا؟”
كانت يايكو تحمر خجلا ، “أنت !! عجل واسمح لي أن أذهب !!!”
كانت يايكو تحمر خجلا ، “أنت !! عجل واسمح لي أن أذهب !!!”
كانوا يتشاجرون مع بعضهم البعض ولم يلاحظوا ثلاثة أشخاص ينظرون إليهم.
[أمي قريبة جدًا من يوكي] ، قالت شوكو بلغة الإشارة ، إنها سعيدة لأن أمها ويوكي يمكن أن يقتربا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه يايكو بتعبير بغيض وأحمر خجول ، أرادت أن تغضب منه لكنها عرفت أنه غير مجدٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تقل يوزورو أي شيء وشعرت بغرابة لرؤية والدتها كانت تحمر خجلاً من هذا القبيل ، لم يكن لديها هذا الجانب على الإطلاق. ضحكت كان باستطاعتها أن تستخدم هذا لإثارة والدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تقل إيتو أي شيء شعرت بالسعادة أن ابنتها كانت سعيدة ، لطالما شاهدت وجهها يعبس طوال الوقت ، كانت هذه هي المرة الأولى لرؤيتها بهذا الشكل ، عرفت هذا النوع من الوجه لأنها كانت لديها هذا النوع من تجربة خلال شبابها ، أعربت عن أسفها لأن يوكي لم يستطع مقابلة ابنتها بشكل أسرع.
كانت يايكو لا تزال تحمر خجلاً واستمرت في النظر إلى ظهره حتى رحيل يوكي. تنهدت وشعرت بالتعب ، ولكن كان من الغريب أن تشعر بالراحة. كانت تتساءل عما إذا كانت لا تزال جذابة أمام شاب.
جائت يايكو إليهم “شوكو ، هل يمكنك الدخول أولاً؟ جدتك تطلب منك شيئًا”.
كان عمرهم بعيد جدًا ، ولكن على الأقل ، كانت حفيدتها قريبة جدًا منه ، وتمنت أن يجلب يوكي حفيدها قبل أن تغادر عائلتها.
Imo zido
سمح يوكي لـ يايكو بالابتسام وكان مبتسمًا ، وكان عليه أن يعترف بأنه كان يحب حماته حقًا ، لقد كانت لطيفة حقًا.
قال يوكي: “أنت لطيفة ، يايكو”.
نظرت إليه يايكو بتعبير بغيض وأحمر خجول ، أرادت أن تغضب منه لكنها عرفت أنه غير مجدٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال يوكي: “أنت لطيفة ، يايكو”.
قال يوكي: “ابنتك خاصة بالنسبة لي ، شوكو هي الفتاة التي لطالما أردتها في حياتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا حاولت الاقتراب من ابنتي؟” سألت يايكو.
“أنت!!!” لم تستطع يايكو احتواءه بعد الآن ، شعرت بقشعريرة عندما كان يطلق عليها “ يايكو ” من قبله.
ودّعتهم ساهارا أولاً ، فقد عرفت كيف قرأت الأجواء بينه وبين شوكو. ابتسمت بمرارة وسعيدة في نفس الوقت ، ابتسمت بمرارة لأنها كانت لا تزال عزباء ، وسعيدة لأن شخصًا ما يهتم بشوكو.
سألت يايكو “لماذا ابنتي؟ أنا متأكد من أنه يمكنك الحصول على الكثير من الفتيات بقدر ما تريد”.
قال يوكي وتركها “أريد أن أذهب الآن ، إلى اللقاء ، سألعب في منزلك في غضون أيام قليلة”.
كانت يايكو لا تزال تحمر خجلاً واستمرت في النظر إلى ظهره حتى رحيل يوكي. تنهدت وشعرت بالتعب ، ولكن كان من الغريب أن تشعر بالراحة. كانت تتساءل عما إذا كانت لا تزال جذابة أمام شاب.
بدأ يوكي يفكر في أن شعوره تجاه شوكو لم يكن على الأرجح قويًا كما كان يعتقد ، لكنه هز رأسه ، “هراء!” لقد أحبها
لم تقل إيتو أي شيء شعرت بالسعادة أن ابنتها كانت سعيدة ، لطالما شاهدت وجهها يعبس طوال الوقت ، كانت هذه هي المرة الأولى لرؤيتها بهذا الشكل ، عرفت هذا النوع من الوجه لأنها كانت لديها هذا النوع من تجربة خلال شبابها ، أعربت عن أسفها لأن يوكي لم يستطع مقابلة ابنتها بشكل أسرع.
‘في ما أنا أفكر؟؟’ كانت أكبر منه بعدة سنوات ولن يكون غريباً إذا تم استدعائها والدته. كانت تشعر بالغيرة من ابنتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘في ما أنا أفكر؟؟’ كانت أكبر منه بعدة سنوات ولن يكون غريباً إذا تم استدعائها والدته. كانت تشعر بالغيرة من ابنتها.
أمامه كان المكان الذي ستبدأ فيه مباريات كينجان ، كان يوكي متحمسًا ودخل.
—
كان يوكي في السيارة ، وقد التقطه سائق ميتسودو جي للذهاب لمشاهدة مباراة كينجان. لم يقل شيئًا لأنه لم يكن في مزاج جيد ، نظر إلى الرجل أمامه وعرف أنه قوي جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يايكو تحمر خجولًا ، ولم تر أبدًا شخصًا يقول شيئًا من هذا القبيل في الحياة الحقيقية باستثناء البرنامج التلفزيوني ، تنهدت مرة أخرى ، وكانت تشعر بالغيرة من حظ ابنتها.
كانت الرحلة طويلة إلى أن أخبره السائق بأنهم وصلوا.
الفصل 105: الأم في القانون
قال السائق “لقد وصلنا يوكي-ساما”.
قالت شوكو: [جدتي فضوليّة للغاية بشأنك].
“شكرا لك” ، خرج يوكي من السيارة ونظر إلى المبنى المهجور أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمامه كان المكان الذي ستبدأ فيه مباريات كينجان ، كان يوكي متحمسًا ودخل.
°°°°°°°°°°°°°°°
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه يايكو وتنهدت ، ولم تستطع أن تفهم أن مثل هذا الشاب الوسيم سيسقط على ابنتها ، وكانت تعرف أن ابنتها جميلة جدًا ولكن لا يمكن مقارنتها بفنانة ، وكانت ابنتها أيضًا صماء.
أمامه كان المكان الذي ستبدأ فيه مباريات كينجان ، كان يوكي متحمسًا ودخل.
Imo zido
ودّعتهم ساهارا أولاً ، فقد عرفت كيف قرأت الأجواء بينه وبين شوكو. ابتسمت بمرارة وسعيدة في نفس الوقت ، ابتسمت بمرارة لأنها كانت لا تزال عزباء ، وسعيدة لأن شخصًا ما يهتم بشوكو.
جائت يايكو إليهم “شوكو ، هل يمكنك الدخول أولاً؟ جدتك تطلب منك شيئًا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات