زوجة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت رانكو بهدوء لكنها شعرت بالدفء في قلبها ، [كما تعلم ، في الأيام القليلة الماضية ، كنت أتساءل لماذا يمكنني أن أعطي جسدي لك بسهولة؟]
قالت رانكو أثناء النظر إلى نافذة شقته: “لقد مرّ وقت طويل”.
نظر إليها يوكي لبعض الوقت وقال: “كوني لي.”
شعرت رانكو بتحسن عندما سمعت اعتراف يوكي قبل بضعة أيام. بدا الأمر كما لو أن ثقل قلبها قد رفع. أحد أسفها قبل أن تنتقل قذ حل
[أين أنت؟ أين أنت الآن؟] ، أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، وكانت المرة الأولى التي سمعت فيها صوته لفترة من الوقت.
استمر يوكي في قيادة دراجته النارية متجاهلاً تحذير الشرطة ، أراد مقابلة رانكو في أقرب وقت ممكن. أراد أن يمسح دموعها ، أراد أن يكون معها هذه المرة.
—
قالت رانكو [أنا في مكان بعيد].
توقف المطر وكانت السماء مشرقة.
[لماذا؟] سأل يوكي ، [هل هذا بسبب ذلك اليوم؟ »في ذلك اليوم ، قلت أن جسمك رخيص؟لا أريدك أن تعطيني عذريتك بهذه السهولة].
قالت رانكو ذات اللون الأحمر على وجنتيها “نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم يوكي “قوس التجسيد” الخاص به لصنع دراجة نارية وجهاز للبحث عنها. كان يقود دراجته النارية بينما كان يتحدث معها عبر الهاتف.
شعرت رانكو بتحسن عندما سمعت اعتراف يوكي قبل بضعة أيام. بدا الأمر كما لو أن ثقل قلبها قد رفع. أحد أسفها قبل أن تنتقل قذ حل
استمر يوكي في قيادة دراجته النارية متجاهلاً تحذير الشرطة ، أراد مقابلة رانكو في أقرب وقت ممكن. أراد أن يمسح دموعها ، أراد أن يكون معها هذه المرة.
[في البداية ، اعتقدت أنه كان بسبب يوكانا ، يمكنني التخلي عن كل شيء لها ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا ، يمكنني أن أعطي عذريتي بسببك.]
لقد أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، [شكرًا لك أن هذه الكلمات تعني لي الكثير].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!!!” سمع يوكي أن ضابطة الشرطة غاضبة.
[ثم لا تذهبي! هناك يوكانا هنا ، سأساعدك على جعلها صديقتك! هناك أيضا أنا!] قال يوكي[ ألا تشتاقين لي؟]
هذه اللحظة حيث أصبحوا حقًا واحدًا وكانوا صادقين مع بعضهم البعض
ابتسمت رانكو بهدوء لكنها شعرت بالدفء في قلبها ، [كما تعلم ، في الأيام القليلة الماضية ، كنت أتساءل لماذا يمكنني أن أعطي جسدي لك بسهولة؟]
جعل المطر من الصعب عليها أن ترى من بكون ، نظرت رانكو إلى الشخص الذي قاد دراجة نارية.
لم يقل يوكي أي شيء واستمر في الاستماع.
طاردها يوكي على الرغم من أنها كانت تمطر ، لم يكن يهتم بالشرطة التي طاردته.
“دائما بجانبك؟ ما هذا؟” بدأت الدموع تتساقط من عينيها ، “هل تقترح عليّ؟ أنا لم أوافق حتى على أن أصبح صديقتك.”
[في البداية ، اعتقدت أنه كان بسبب يوكانا ، يمكنني التخلي عن كل شيء لها ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا ، يمكنني أن أعطي عذريتي بسببك.]
[أين أنت؟ أين أنت الآن؟] ، أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، وكانت المرة الأولى التي سمعت فيها صوته لفترة من الوقت.
أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، وشعرت بالتوتر والحزن على حد سواء لتقول له هذا ، [ستكون هذه آخر مرة نتواصل فيها مع بعضنا البعض وأريد أن أقول إن حياتي أكثر سعادة بسببك ، يمكنني أن أضحك و تكوين صداقات مع أشخاص آخرين].
[أين أنت؟ أين أنت الآن؟] ، أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، وكانت المرة الأولى التي سمعت فيها صوته لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت الدموع تتساقط من عينيها ، [أتذكر عندما التقينا للمرة الأولى ، وسوء فهمنا ، والوقت الذي فكرنا فيه في خطة لجعل الموعد يفشل ، واليوم الذي نستمتع فيه معًا.]
ظلت رانكو تقول كل ذكرياتهم حتى كان المطر يسقط ، وبدأ والداها في الاتصال بها.
قالت رانكو أثناء النظر إلى نافذة شقته: “لقد مرّ وقت طويل”.
سمعت رانكو صوت أمها: “رانكو ، عليك أن تدخلي السيارة ، المطر بدأ”. لم تدخل السيارة وتركت المطر يضرب وجهها. أرادت إخفاء دموعها مع هذا المطر.
لقد أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، [شكرًا لك أن هذه الكلمات تعني لي الكثير].
قال رانكو بحزن: (فات الأوان ، لا يمكنني مقابلتك).
استمرت رانكو في الحديث أثناء السير نحو السيارة ، [يوكي ، أريدك أن تعرف أنه على الرغم من أن هذه ستكون المرة الأخيرة للتواصل مع بعضنا البعض ، ولكن يجب أن تعرف أنني أحببتك حقًا].
دخلت رانكو السيارة ، [أحبك حقًا ، أريدك أن تعرف ذلك ، لم أعطي عذريتي لأي شخص ، أعطيها لك لأنني أحبك].
لم تقاومه رانكو ودعته يعانقها.
مسحت رانكو دموعها ، [قبل أن أنهي هذه المكالمة ، أتمنى أن تعتني بيوكانا ، ستكون حزينة جدًا بعد أن أنتقل ، أريدك أن تكون معها ، وأنا أحبك حقًا].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى يوكي تجاهها وعانقها.
نظر إليها يوكي لبعض الوقت وقال: “كوني لي.”
أرادت رانكو إنهاء مكالمتها حتى سمعته يقول ، [لن أقبل هذا].
[لماذا؟] سأل يوكي ، [هل هذا بسبب ذلك اليوم؟ »في ذلك اليوم ، قلت أن جسمك رخيص؟لا أريدك أن تعطيني عذريتك بهذه السهولة].
جعل المطر من الصعب عليها أن ترى من بكون ، نظرت رانكو إلى الشخص الذي قاد دراجة نارية.
قال رانكو بحزن: (فات الأوان ، لا يمكنني مقابلتك).
سمعت رانكو صوت أمها: “رانكو ، عليك أن تدخلي السيارة ، المطر بدأ”. لم تدخل السيارة وتركت المطر يضرب وجهها. أرادت إخفاء دموعها مع هذا المطر.
[هل حقا؟ انظري إلى الوراء ،] رانكو شعرت بغرابة حتى سمعت صوتًا عاليًا من الخلف ، فوجئت ونظرت من سيارتها.
ذهل والداها وأوقفوا السيارة ، وأرادوا أن يسألوها عما يحدث لكنها فاتتهم لأن رانكو قد خرجت من سيارتهم.
جعل المطر من الصعب عليها أن ترى من بكون ، نظرت رانكو إلى الشخص الذي قاد دراجة نارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوقف السيارة!!” قالت رانكو لوالديها.
استمرت رانكو في الحديث أثناء السير نحو السيارة ، [يوكي ، أريدك أن تعرف أنه على الرغم من أن هذه ستكون المرة الأخيرة للتواصل مع بعضنا البعض ، ولكن يجب أن تعرف أنني أحببتك حقًا].
ذهل والداها وأوقفوا السيارة ، وأرادوا أن يسألوها عما يحدث لكنها فاتتهم لأن رانكو قد خرجت من سيارتهم.
لقد أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، [شكرًا لك أن هذه الكلمات تعني لي الكثير].
نظر إليها يوكي لبعض الوقت وقال: “كوني لي.”
“ماذا يحدث هنا؟” كان والدها مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقل يوكي رأسه عن قرب وقبلها.
“يا شاب” بدت والدتها كما لو كان هناك شاب في الجزء الخلفي من سيارتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت رانكو تقول كل ذكرياتهم حتى كان المطر يسقط ، وبدأ والداها في الاتصال بها.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت رانكو تقول كل ذكرياتهم حتى كان المطر يسقط ، وبدأ والداها في الاتصال بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت رانكو بهدوء لكنها شعرت بالدفء في قلبها ، [كما تعلم ، في الأيام القليلة الماضية ، كنت أتساءل لماذا يمكنني أن أعطي جسدي لك بسهولة؟]
استخدم يوكي “قوس التجسيد” الخاص به لصنع دراجة نارية وجهاز للبحث عنها. كان يقود دراجته النارية بينما كان يتحدث معها عبر الهاتف.
قال رانكو بحزن: (فات الأوان ، لا يمكنني مقابلتك).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصلت يوكي الاستماع لها حتى قالت رانكو إنها تحبه ، “هل تعتقدين أنني سأتركك تذهبين بعد أن تقول لي الكثير؟”
دخلت رانكو السيارة ، [أحبك حقًا ، أريدك أن تعرف ذلك ، لم أعطي عذريتي لأي شخص ، أعطيها لك لأنني أحبك].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طاردها يوكي على الرغم من أنها كانت تمطر ، لم يكن يهتم بالشرطة التي طاردته.
“الشخص الذي يقود الدراجة النارية ، يرجى التوقف !!!” سمع يوكي الشرطية.
[هل حقا؟ انظري إلى الوراء ،] رانكو شعرت بغرابة حتى سمعت صوتًا عاليًا من الخلف ، فوجئت ونظرت من سيارتها.
“دائما بجانبك؟ ما هذا؟” بدأت الدموع تتساقط من عينيها ، “هل تقترح عليّ؟ أنا لم أوافق حتى على أن أصبح صديقتك.”
“تبا لك !!!” لعنها يوكي ، لم يكن لديه الوقت للتوقف.
شعرت رانكو بتحسن عندما سمعت اعتراف يوكي قبل بضعة أيام. بدا الأمر كما لو أن ثقل قلبها قد رفع. أحد أسفها قبل أن تنتقل قذ حل
“أنت!!!” سمع يوكي أن ضابطة الشرطة غاضبة.
“لا!!” هزت رانكو رأسها.
—
استمر يوكي في قيادة دراجته النارية متجاهلاً تحذير الشرطة ، أراد مقابلة رانكو في أقرب وقت ممكن. أراد أن يمسح دموعها ، أراد أن يكون معها هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه رانكو بالكفر وقالت: “لا!”
“هذه المرة ، لن أفسد الأمر” ، وجد يوكي سيارتها وأخبرها أن تنظر إلى الوراء.
قالت رانكو أثناء النظر إلى نافذة شقته: “لقد مرّ وقت طويل”.
“دائما بجانبك؟ ما هذا؟” بدأت الدموع تتساقط من عينيها ، “هل تقترح عليّ؟ أنا لم أوافق حتى على أن أصبح صديقتك.”
رأى يوكي السيارة متوقفة وكانت رانكو تخرج وهي تبدو مرتبكة للغاية. نزل من دراجته النارية وسار للقائها.
[أين أنت؟ أين أنت الآن؟] ، أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، وكانت المرة الأولى التي سمعت فيها صوته لفترة من الوقت.
[ثم لا تذهبي! هناك يوكانا هنا ، سأساعدك على جعلها صديقتك! هناك أيضا أنا!] قال يوكي[ ألا تشتاقين لي؟]
نظر إليها يوكي لبعض الوقت وقال: “كوني لي.”
لم تقاومه رانكو ودعته يعانقها.
نظرت إليه رانكو بالكفر وقالت: “لا!”
لم يهتم يوكي بذلك ، “كوني لي!”
توقف المطر وكانت السماء مشرقة.
قال رانكو بحزن: (فات الأوان ، لا يمكنني مقابلتك).
“لا!!” هزت رانكو رأسها.
هذه اللحظة حيث أصبحوا حقًا واحدًا وكانوا صادقين مع بعضهم البعض
“أريدك أن تكوني دائما بجانبي! أريدك أن تكون معي!” قال يوكي.
[ثم لا تذهبي! هناك يوكانا هنا ، سأساعدك على جعلها صديقتك! هناك أيضا أنا!] قال يوكي[ ألا تشتاقين لي؟]
“دائما بجانبك؟ ما هذا؟” بدأت الدموع تتساقط من عينيها ، “هل تقترح عليّ؟ أنا لم أوافق حتى على أن أصبح صديقتك.”
“أريدك أن تكوني دائما بجانبي! أريدك أن تكون معي!” قال يوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!!!” سمع يوكي أن ضابطة الشرطة غاضبة.
مشى يوكي تجاهها وعانقها.
ذهل والداها وأوقفوا السيارة ، وأرادوا أن يسألوها عما يحدث لكنها فاتتهم لأن رانكو قد خرجت من سيارتهم.
لم تقاومه رانكو ودعته يعانقها.
حسنا الشرطية ساكو تلعب بالنار
توقف المطر وكانت السماء مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com IMO ZIDO
توقف يوكي عن عناقها ونظرت إليه بشكل مستقيم ، “كوني زوجتي”.
مسحت رانكو دموعها ، [قبل أن أنهي هذه المكالمة ، أتمنى أن تعتني بيوكانا ، ستكون حزينة جدًا بعد أن أنتقل ، أريدك أن تكون معها ، وأنا أحبك حقًا].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه رانكو بالكفر وقالت: “لا!”
قالت رانكو ذات اللون الأحمر على وجنتيها “نعم”.
ذهل والداها وأوقفوا السيارة ، وأرادوا أن يسألوها عما يحدث لكنها فاتتهم لأن رانكو قد خرجت من سيارتهم.
نقل يوكي رأسه عن قرب وقبلها.
شعرت رانكو بتحسن عندما سمعت اعتراف يوكي قبل بضعة أيام. بدا الأمر كما لو أن ثقل قلبها قد رفع. أحد أسفها قبل أن تنتقل قذ حل
توقف المطر وكانت السماء مشرقة.
هذه اللحظة حيث أصبحوا حقًا واحدًا وكانوا صادقين مع بعضهم البعض
دخلت رانكو السيارة ، [أحبك حقًا ، أريدك أن تعرف ذلك ، لم أعطي عذريتي لأي شخص ، أعطيها لك لأنني أحبك].
شعرت رانكو بتحسن عندما سمعت اعتراف يوكي قبل بضعة أيام. بدا الأمر كما لو أن ثقل قلبها قد رفع. أحد أسفها قبل أن تنتقل قذ حل
°°°°°°°°°°°°°
شعرت رانكو بتحسن عندما سمعت اعتراف يوكي قبل بضعة أيام. بدا الأمر كما لو أن ثقل قلبها قد رفع. أحد أسفها قبل أن تنتقل قذ حل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقل يوكي رأسه عن قرب وقبلها.
حسنا الشرطية ساكو تلعب بالنار
“لا!!” هزت رانكو رأسها.
IMO ZIDO
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
